مش عارف ايه اللى فكرنى بالحكايه دى مع انها قديمه اوى كل اللى انا فاكره انى كنت فى مدرسه ثانوى وكان فى معانا تلاميذ من دول عربيه وكان فيه معايا فى الفصل واحد من اليمن وكان دايما بيحاول يتقرب لى كان من اللى اول ما نشوفهم تقول عليه بدوى بس كان بيحاول يفرجنى على مجلات جنس وطبعا مش قدام باقى الاولاد فكان بياخدنى الحمام وندخل مع بعض عشان اتفرج وكان هو بيقلع ويطلع زبره ويقعد يلعب فيه وفى مره من المرات هجن انا كمان وقلعت ولقيته بيمد ايده يمسك زبرى ويقول لى امسك لى زبرى نلعب لبعض وكان بيحاول انه يمسك بيضانى يزحلق صوابعه لورا شويه يدور على خرم طيزى وبعدين لقيته راح حاطط صباعه على الخرم وقعد يضغط شويه شويه لحد ماحسيت ان طرف صباعه بقى فى خرم طيزى ساعتها حسيت ان البدوى الى جواه طلع وراح مدورنى ومفلقسنى قدامه وقعد يحك راس زبره فى خرم طيزى انا ساعتها كنت مولع اوى وخايف فى نفس الوقت احس حد يسمعنا ب الحقيقه زبره كان كبير وجامد اوى وراح تافف على ايده ودهن راس زبره وتفه تانيه حطها على خرم طيزى وقعد يزق زبره فيا لحد ما حسيت انى هاصرخ راح حاطط ايده على بقى وزاقق زبره جوايا لحد ما حسيت ان راس زبره وصلت لبطنى جوه وفضل شاددنى عليه شويه وهو بيسالنى ايه رايك اطلعه ولا اسيبه فيك شويه بصراحه انا بقيت مش قادر اقوله سيبه فبا علطول وزى ما يكون حس بالاجابه بتاعتى من غير ما اقولها لاه راح سالته منى وراشقه فيا تانى جامد لدرجه انى حسيت بيضانه بتخبط فى بيضانى من ورا ودا كان معناه ان زبره كله بقى فى طيزى وفضل يعمل الحركه دى يسلته ويرشقه كذا مره لحد ما طلعه منى وخلانى اقعد على قرافيصى وامص له زبره اللى الحقيقه ما كانش محتاج يتمص عشان ينزلهم فى بقى وطبعا مش عاوز اقولك ان دى كانت من امتع النيكات واحلى الازبار اللى ناكتنى لانها كانت من غير ترتيب