م
مسافر للمتعة
ضيف
زائر
عندما وافقت أبنة عمي على ممارسة الجنس معها بدون نزع الملابس، أثارتني الفکرة بحد ذاتها لأنني لم يسبق لي وإن مارست الجنس بهذه الصورة، کما إنني رأيت إن الموضوع قد يتطور أثناء الخوض فيها وقد تٶدي الى نزع الملابس وحصولي على کل ماأريد، ولذلك فقد ذهبنا معا الى داخل فراشي.
وأول ماإستلقينا بدأت بتقبيلها وکان واضح بأنها للمرة الاولى يتم تقبيلها وللمرة الاولى أيضا أن تقوم هي بتقبيل شاب، ولکنني شعرت بحذرها وإنتباهها لما تقوم به، ولذلك راقتني الفکرة وکأننا نتحدى بعضنا وصممت مع نفسي بأن أجعلها تذوب وتستسلم لشهوتها النارية خصوصا وکان يظهر عليها إنها من صنف اللبوات الناريات، وبعد تقبيل شفتيها ذهبت الى رقبتها حيث بدأت بلحس خفيف ومن ثم صعدت الى أذنها الايسر وأنا أهمس في أذنها: أعلم بك أنت نارية ومن النوع الذي تجبرين زوجك على ممارسة الجنس معك حتى الصباح! وقمت بلحس شحمة أذنها الايسر بلساني مع الامساك بالشحمة بشفاهي وأنا أنفخ هواء شهوتي الساخن في أذنها.
ومع إنها کانت لاتزال تقاوم إلا أن مقاومتها لم تعد کما کانت في البداية وحذرها بدأ يقل من دون أن ينتهي، ومددت يدي الى کسها، فمسکت يدي فهمست برفق: إنه من فوق الملابس! ووسحبت يدها وأحسست بالبلل في کسها والذي کما يبدو ومن فرط الشهوة قد عبر لباسها وما کانت تلبسه وفي هذا الاثناء نزلت الى نهدها وشرعت أمصه من فوق الملابس وشعرت بأنفاسها تتصاعد بصورة أهاجتني کثيرا ومن صدرها نزلت الى مابين فخذيها الى کسها ومن فوق الملابس شرعت أول الامر بالشم شرعت بعضات خفيفة لکسها وقد تأکدت من إن کسها من النوع المکتنز ومن ثم بدأت بمص کسها حتى شعرت بأنني قد وصلت الى بظرها من وراء کل تلك الملابس، وصار صوتها يعلو حتى صاحت: تزوجني تزوجني لنطفأ نارينا فأنا أشعر بنار الرغبة في أن تدخل الى أعماق جسدي وهي تکاد أن تحرقني.
ولم أحاول أن أرفع ثوبها وأتجاوز الحدود التي سمحت بها بل کنت أنتظر بأن تطلب هي بنفسها ذلك مني، لکن وعلى الرغم من ذلك فإنها ظلت على موقفها مع ملاحظة إنني کنت متأکدا من إنني لو قمت بنزع ملابسها لما کانت تمتلك تلك القوة لکي تمنعني فقد فجرت نار الشهوة والرغبة الجنسية في أعماقها لکنني ولکي أثبت لها بأنني أمتلك ناصية نفسي وشهوتي فلم أفعل ذلك.
وبحسب خبرتي، فقد شعرت بها قد وصلت للرعشة الجنسية لمرات عديدة، وکنت بين الحين والآخر أهمس في أذنها قائلا: إذا کان هذا هو حالك من فوق الملابس فکيف لو مارست الجنس معك من دون ملابس؟ فکانت تجيبني: ذلك سيجعلنا نطير فوق السحاب. ولکي أتأکد من مقدار تجاوبها الجنسي معي فإنني وبعد أکثر من ساعتين من ممارسة الجنس معها من فوق الملابس، همست في أذنها: هل يکفي أن تريدين المزيد؟ فأجابتني إجابة ماکرة وهي تسعى من خلاله لتبرير حبها لمواصلة المزيد من ممارستي للجنس معها عندما قالت: لکن لايزال عندك إنتصاب وأن منحتك نفسي لکي ينتهي إنتصابك. وسمحت لنفسي لأول مرة بأن أسمي الاشياء بإسمائها فهمست في أذنها: بلقاء کسك من النوع الذي يروق لي فهو مکتنز! وماأن قلت هذه الجملة حتى شعرت بها تنهض کلبوة جريحة وهي تقول: ماذا هل مارست الجنس مع فتيات أخريات؟ فضحکت وقلت: يامجنونة أنا لدي معلومات کثيرة حول المرأة والامور الجنسية المتعلقة بها ويکفي ما قمت به معك هذه الليلة لتتأکدي من ذلك. فصاحت: لو تجرأت وتقربت من أي فتاة أخرى فسوف أخنقك بيدي هاتين.
وإستمرينا على تلك الحالة حتى بدأ الفجر يطلع علينا عندئذ إستسلمنا لنوم عميق، ولنا لقاء آخر.
وأول ماإستلقينا بدأت بتقبيلها وکان واضح بأنها للمرة الاولى يتم تقبيلها وللمرة الاولى أيضا أن تقوم هي بتقبيل شاب، ولکنني شعرت بحذرها وإنتباهها لما تقوم به، ولذلك راقتني الفکرة وکأننا نتحدى بعضنا وصممت مع نفسي بأن أجعلها تذوب وتستسلم لشهوتها النارية خصوصا وکان يظهر عليها إنها من صنف اللبوات الناريات، وبعد تقبيل شفتيها ذهبت الى رقبتها حيث بدأت بلحس خفيف ومن ثم صعدت الى أذنها الايسر وأنا أهمس في أذنها: أعلم بك أنت نارية ومن النوع الذي تجبرين زوجك على ممارسة الجنس معك حتى الصباح! وقمت بلحس شحمة أذنها الايسر بلساني مع الامساك بالشحمة بشفاهي وأنا أنفخ هواء شهوتي الساخن في أذنها.
ومع إنها کانت لاتزال تقاوم إلا أن مقاومتها لم تعد کما کانت في البداية وحذرها بدأ يقل من دون أن ينتهي، ومددت يدي الى کسها، فمسکت يدي فهمست برفق: إنه من فوق الملابس! ووسحبت يدها وأحسست بالبلل في کسها والذي کما يبدو ومن فرط الشهوة قد عبر لباسها وما کانت تلبسه وفي هذا الاثناء نزلت الى نهدها وشرعت أمصه من فوق الملابس وشعرت بأنفاسها تتصاعد بصورة أهاجتني کثيرا ومن صدرها نزلت الى مابين فخذيها الى کسها ومن فوق الملابس شرعت أول الامر بالشم شرعت بعضات خفيفة لکسها وقد تأکدت من إن کسها من النوع المکتنز ومن ثم بدأت بمص کسها حتى شعرت بأنني قد وصلت الى بظرها من وراء کل تلك الملابس، وصار صوتها يعلو حتى صاحت: تزوجني تزوجني لنطفأ نارينا فأنا أشعر بنار الرغبة في أن تدخل الى أعماق جسدي وهي تکاد أن تحرقني.
ولم أحاول أن أرفع ثوبها وأتجاوز الحدود التي سمحت بها بل کنت أنتظر بأن تطلب هي بنفسها ذلك مني، لکن وعلى الرغم من ذلك فإنها ظلت على موقفها مع ملاحظة إنني کنت متأکدا من إنني لو قمت بنزع ملابسها لما کانت تمتلك تلك القوة لکي تمنعني فقد فجرت نار الشهوة والرغبة الجنسية في أعماقها لکنني ولکي أثبت لها بأنني أمتلك ناصية نفسي وشهوتي فلم أفعل ذلك.
وبحسب خبرتي، فقد شعرت بها قد وصلت للرعشة الجنسية لمرات عديدة، وکنت بين الحين والآخر أهمس في أذنها قائلا: إذا کان هذا هو حالك من فوق الملابس فکيف لو مارست الجنس معك من دون ملابس؟ فکانت تجيبني: ذلك سيجعلنا نطير فوق السحاب. ولکي أتأکد من مقدار تجاوبها الجنسي معي فإنني وبعد أکثر من ساعتين من ممارسة الجنس معها من فوق الملابس، همست في أذنها: هل يکفي أن تريدين المزيد؟ فأجابتني إجابة ماکرة وهي تسعى من خلاله لتبرير حبها لمواصلة المزيد من ممارستي للجنس معها عندما قالت: لکن لايزال عندك إنتصاب وأن منحتك نفسي لکي ينتهي إنتصابك. وسمحت لنفسي لأول مرة بأن أسمي الاشياء بإسمائها فهمست في أذنها: بلقاء کسك من النوع الذي يروق لي فهو مکتنز! وماأن قلت هذه الجملة حتى شعرت بها تنهض کلبوة جريحة وهي تقول: ماذا هل مارست الجنس مع فتيات أخريات؟ فضحکت وقلت: يامجنونة أنا لدي معلومات کثيرة حول المرأة والامور الجنسية المتعلقة بها ويکفي ما قمت به معك هذه الليلة لتتأکدي من ذلك. فصاحت: لو تجرأت وتقربت من أي فتاة أخرى فسوف أخنقك بيدي هاتين.
وإستمرينا على تلك الحالة حتى بدأ الفجر يطلع علينا عندئذ إستسلمنا لنوم عميق، ولنا لقاء آخر.