مرحبآ بك في منتديات نسوانجي

قم بتسجيل عضويتك الان وتمتع بمشاهده المحتوي علي المنتدي بدون اي اعلانات مزعجه والتواصل مع الاعضاء والعديد من المميزات .

التسجيل الآن!

جسدي ثمنه روحك القسم السادس (1 مشاهد)

  • بادئ الموضوع مسافر للمتعة
  • تاريخ البدء
م

مسافر للمتعة

ضيف
زائر
وذهبت الى فراشي بعد أن ترکت أبنة عمي وأنا أضعها بين خيارين أما تمارس الجنس معي أو ننهي علاقتنا. وإستلقيت على فراشي بعد أن أطفأت الاضواء وأنا مصمم رغم إنني کنت مثارا جنسيا على وضع حد لهذه العلاقة التي باتت تجعلني أنشغل بها في وقت رغبت دائما في أن تکون علاقاتي الجنسية مع النساء مثل الوجبات السريعة.

وبعد قليل فوجئت بأبنة عمي تنسل الى داخل فراشي وهي في ذروة بکاء غير عادي، فنهضت منتفضا وأشعلت الاضواء وخاطبتها قائلا: أسمعي أنا نوعية رديئة جدا لاأصلح لك أبدا والافضل أن تترکيني وشأني فأنا وأنت عالمان لايمکن أن يلتقيان!

وبعد صمت قصير، أنهت بکائها وقالت لي وهي داخل فراشي: الى هذا الحد جعلك الجنس أسيرا له؟ هل الجنس عندك کل شئ؟ فصحت من دون تفکير: نعم أنا أسير الجنس وهمي الاول والاخير هو الجنس ولايهمني أي شئ بمقدار مايهمني الجنس!

ونهضت من داخل الفرش ووقفت أمامي وهي تحدق في عيني بصورة شعرت بشئ من القلق من نظراتها فقالت وبکل ثقة وإعتداد بنفسها: أنت تکذب وأنا متيقنة من إنك تحبني من أعماق قلبك وتشتهيني کما لم تشتهي أية أنثى أخرى ولو ذقت طعم جسدي فلن تنام مع أنثى أخرى! حقيقة أدهشتني بثقتها وإعتدادها بنفسها والتي بالغت وتمادت فيها فيها وکأنها تريد أن تنتشلني من مستنقع الشهوة والرذيلة والفسق والفجور الذي أقبع في أسفل سافلينه.

وساد صمت لدقائق حيث کنت أفکر في رد حازم عليها، لکنها قطعت الصمت بمقطع من أغنية"أرحمني وطمني"لفريد الاطرش حيث قالت: أرحمني من حب رماني عالموجة وقال أرجع تاني والموجة سايبە وعايماني على شط مالوش آخر.

ونظرت لها ومددت يدي لنهديها من على ملابسها، فمسکت يدي، لکنني فاجأتها بأن مدتت يدي الى کسها من فوق الملابس أيضا، فقالت: هل تريد جسدي؟ فأجبت من فوري: نعم وأريد أن أمارس الجنس معك، فهل توافقين أم تذهبين وتدعينني وشأني؟ فقالت جملتها التي جعلتها عنوانا لهذه السلسلة: جسدي ثمن روحك! وأعجبني کلامها لکنني تدارکت وقلت: يعني يجب أن أموت من أجل ممارسة الجنس معك؟ فقالت: لا ليس هذا ماأعنيه وإنما إذا أردت جسدت فيجب أن أتيقن من إنني أمتلك روحك!

وعلى الرغم من تأثري بکلامها لکنني مع ذلك لم أنوي إظهار ضعفي وتأثري أمامها فقلت: دعينا من الخيال وعالم الاوهام، أنا أريد الليلة أن أمارس جنسا معك، وذلك لن يعني بأن أفض بکارتك بل أن نتذوق بعضنا!

فقالت: لمسة منك تجعلي أشعر بلذة لايمکن أن تشعر بها أية أنثى أخرى من ممارسة الجنس لساعات وساعات! ورأيت أن أکسر جمود هذا الجدال العقيم الذي أتعبني وأرهقني فقلت: بلقاء! أنا عندي حالة إنتصاب فهل تساعديني على إنهائها؟

فقالت: للمرة الاولى والاخيرة تعال وسأدعك أن تنهي إنتصابك بأن ننام الى جنب بعضنا بالملابس ولك أن تقبلني ومن فوق الملابس تفعل أي شئ ولکن لهذه الليلة، وأٶکد لهذه الليلة فقط! ولنا لقاء آخر.
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى