م
مسافر للمتعة
ضيف
زائر
مضت الايام وأنا أفکر في طريقة للإبتعاد عن أبنة عمي، لأنني وجدت إن العلاقة معها ستکون کارثية بالنسبة لي وستکون تأثيراتها السلبية أکثر من الايجابية لکنني وکلما کنت أسعى من أجل ذلك وحتى أضع خططا فإنني أجد إنها تتقرب مني أکثر.
حاولت أن أجعلها تکرهني بأن أنسب لنفسي تصرفات وأخلاقا فضة وحتى تقصدت السفر عندما تزورنا مع أخوتها أو مع أبيها، لکنها رغم ذلك ظلت متمسکة بي ولاسيما وإنها من النوع الذي يثق بنفسه وبقدراته وکان همها هو أن يتم الزواج وبعدها وکما کانت تقول لأختي: کل شئ سهل!
طبعا موضوع علاقتي بأبنة عمي وصل الى خالتي وأبنتها، ولکن يجب أن أقول لکم إن غضب وسخط خالتي لم يکن له أية أهمية أمام غضب وسخط أبنتها، ومن المهم جدا هنا أن أعترف بأن أبنة خالتي کانت تهمني لأنها کانت تجعلني أشعر بذکورتي أكثر من أي أنثى أخرى کما إن رائحة کسها النفاذة کان يشدني إليها کثيرا وحتى إنني کنت أذهب الى بيت خالتي من أجل أن أختلي بها ولو لثوان من أجل أن أشم کسها طبعا هذا في حالة تواجد والدها، لکنني قمت لأکثر من مرة بممارسة الجنس معها بأخذها الى بيت زوجتي الطبيبة من دون علم أحد وأشباع رغبتي منها شما ونيکا.
وجاء يوم توفرت لي فيه فرصة لم أکن أتوقعها، إذ عدت في يوم من الايام من بغداد في وقت متأخر من المساء، وکنت قد أخبرت أهلي بأنني سأبقى في بغداد لأکثر من أسبوعين، لکن لم أبقى سوى أربعة أيام والمفاجأة کانت بأن وجدت أبنة عمي مع أختي متواجدتان في بيتنا، وقد ظهرت الفرحة على وجه أبنة عمي الى الدرجة التي صاعت فيها من الفرحة وعانقتني بصورة لاإرادية، وعندما سألت عن الاهل قالت لي أختي: بأن أهلي سافروا مع أهلها الى بيت أحد أعمامي الاخرين في قرية من القرى القريبة من حمام العليل، لأن أبنهم سيتزوج، وقد رفضتا أختي وأبنة عمي الذهاب وأصرتا على البقاء لوحدهما في البيت.
وذهبت الى الحمام لآخذ دوشا باردا کي يذهب عني تعب السفر وأستعد لما تخبئه لي الاقدار في هذه الليلة الاستثنائية. وذهبت أختي الى المطبخ لإعداد الشاي إذ لم أکن جائعا، وتبعتها الى هناك وطلبت منها بأن لاتبقى طويلا معنا وتهيأ لي المجال کي أتمتع معها، لکن أختي قالت بأن ذلك صعب جدا فهي لاتريد أن تصل العلاقة بينکما الى ممارسة الجنس، فقاطعتها قائلا: هذا ماتريده هي أما أنا فأريد أن أجدها الليلة عارية أمامي وأتمتع بجسدها کما يحلو لي.
أختي نبهتني بأن لاأقربها في هذه الليلة بأي شکل من الاشکال، وطبعا تفهمت الموقف لأنني أعرف بأن عقلية أبنة عمي ليست عشائرية بل وحتى تکاد أن تکون أقرب للبداوة. المهم جلسنا وتسامرنا وتحدثنا بمواضيع عامة مختلفة أثناء تواجد أختي التي تظاهرت کما إتفقت معها بالنعاس وذهبت للنوم رغم إعتراض أبنة عمي الشديد لکن إعتراضها خف عندما رأت الانزعاج في عيني وکأنني أقول لها هل هناك فتاة في العالم کله لاترغب بهکذا فرصة؟
وعندما أصبحنا لوحدنا رأيت الخوف والقلق في وجه أبنة عمي ففکرت أن أقوم بإستغلال ذلك من أجل تحقيق واحد من الهدفين؛ إما أن أضع حدا لهذا العلاقة وأجعلها تترکني وشأني، أو تستسلم لي وتجعلني أتمتع بجسدها البدوي الذي لم يمسه ذکر بل وحتى تصورت بأنها لم تجرب الرعشة الجنسية. ولذلك قلت بادرتها بالقول: أنظري بلقاء! أرى في عيونك خوفا وقلقا بما يجعلك غير مرتاحة لأننا لوحدنا، وأنا أقول لك الان قبل غدا أنا لاأرغب بفتاة لاتثق بي وتخاف مني ولذلك دعينا ننهضأنا وأنت أيضا لننام ونعتبر بأن کل شئ قد إنتهى بيننا!
فصاحت معترضة: هل أنت مجنون؟ ماهذا الکلام؟ فقلت: نعم أنا مجنون ولاأريد فتاتا لاتثق بي! فقالت: أنا أثق بك. فقلت: الى أي حد تثقين بي؟ فقالت: الى أبعد حد! فضحکت وکأنني أسخر منها، فغضبت وصاحت: ماذا تريد ألست جالسة معك لوحدنا! فتماديت في سخريتي بأن قلت: نعم هذا مهم جدا أن نجلس لوحدنا کعشاق الى جنب بعضنا بمنتهى الادب والاخلاق!
ويبدو إنها فهمت قصدي فقالت: أرجوك هناك مسائل لاأرغب بها إلا بعد الزواج! فقلت معترضا: قد أوافقك في واحدة منها فقط أما البقية فلست أوافقك الرأي إطلاقا! وکنت أشير الى فض بکارتها. ورفعت رأسها وقالت وکأنها تتوسل: أرجوك دع الليلة تمر بسلام! ولم أقل کلمة أخرى بل إنني نهضت وقلت لها: تصبحين على خير. وذهبت الى غرفتي ولنا لقاء آخر.
حاولت أن أجعلها تکرهني بأن أنسب لنفسي تصرفات وأخلاقا فضة وحتى تقصدت السفر عندما تزورنا مع أخوتها أو مع أبيها، لکنها رغم ذلك ظلت متمسکة بي ولاسيما وإنها من النوع الذي يثق بنفسه وبقدراته وکان همها هو أن يتم الزواج وبعدها وکما کانت تقول لأختي: کل شئ سهل!
طبعا موضوع علاقتي بأبنة عمي وصل الى خالتي وأبنتها، ولکن يجب أن أقول لکم إن غضب وسخط خالتي لم يکن له أية أهمية أمام غضب وسخط أبنتها، ومن المهم جدا هنا أن أعترف بأن أبنة خالتي کانت تهمني لأنها کانت تجعلني أشعر بذکورتي أكثر من أي أنثى أخرى کما إن رائحة کسها النفاذة کان يشدني إليها کثيرا وحتى إنني کنت أذهب الى بيت خالتي من أجل أن أختلي بها ولو لثوان من أجل أن أشم کسها طبعا هذا في حالة تواجد والدها، لکنني قمت لأکثر من مرة بممارسة الجنس معها بأخذها الى بيت زوجتي الطبيبة من دون علم أحد وأشباع رغبتي منها شما ونيکا.
وجاء يوم توفرت لي فيه فرصة لم أکن أتوقعها، إذ عدت في يوم من الايام من بغداد في وقت متأخر من المساء، وکنت قد أخبرت أهلي بأنني سأبقى في بغداد لأکثر من أسبوعين، لکن لم أبقى سوى أربعة أيام والمفاجأة کانت بأن وجدت أبنة عمي مع أختي متواجدتان في بيتنا، وقد ظهرت الفرحة على وجه أبنة عمي الى الدرجة التي صاعت فيها من الفرحة وعانقتني بصورة لاإرادية، وعندما سألت عن الاهل قالت لي أختي: بأن أهلي سافروا مع أهلها الى بيت أحد أعمامي الاخرين في قرية من القرى القريبة من حمام العليل، لأن أبنهم سيتزوج، وقد رفضتا أختي وأبنة عمي الذهاب وأصرتا على البقاء لوحدهما في البيت.
وذهبت الى الحمام لآخذ دوشا باردا کي يذهب عني تعب السفر وأستعد لما تخبئه لي الاقدار في هذه الليلة الاستثنائية. وذهبت أختي الى المطبخ لإعداد الشاي إذ لم أکن جائعا، وتبعتها الى هناك وطلبت منها بأن لاتبقى طويلا معنا وتهيأ لي المجال کي أتمتع معها، لکن أختي قالت بأن ذلك صعب جدا فهي لاتريد أن تصل العلاقة بينکما الى ممارسة الجنس، فقاطعتها قائلا: هذا ماتريده هي أما أنا فأريد أن أجدها الليلة عارية أمامي وأتمتع بجسدها کما يحلو لي.
أختي نبهتني بأن لاأقربها في هذه الليلة بأي شکل من الاشکال، وطبعا تفهمت الموقف لأنني أعرف بأن عقلية أبنة عمي ليست عشائرية بل وحتى تکاد أن تکون أقرب للبداوة. المهم جلسنا وتسامرنا وتحدثنا بمواضيع عامة مختلفة أثناء تواجد أختي التي تظاهرت کما إتفقت معها بالنعاس وذهبت للنوم رغم إعتراض أبنة عمي الشديد لکن إعتراضها خف عندما رأت الانزعاج في عيني وکأنني أقول لها هل هناك فتاة في العالم کله لاترغب بهکذا فرصة؟
وعندما أصبحنا لوحدنا رأيت الخوف والقلق في وجه أبنة عمي ففکرت أن أقوم بإستغلال ذلك من أجل تحقيق واحد من الهدفين؛ إما أن أضع حدا لهذا العلاقة وأجعلها تترکني وشأني، أو تستسلم لي وتجعلني أتمتع بجسدها البدوي الذي لم يمسه ذکر بل وحتى تصورت بأنها لم تجرب الرعشة الجنسية. ولذلك قلت بادرتها بالقول: أنظري بلقاء! أرى في عيونك خوفا وقلقا بما يجعلك غير مرتاحة لأننا لوحدنا، وأنا أقول لك الان قبل غدا أنا لاأرغب بفتاة لاتثق بي وتخاف مني ولذلك دعينا ننهضأنا وأنت أيضا لننام ونعتبر بأن کل شئ قد إنتهى بيننا!
فصاحت معترضة: هل أنت مجنون؟ ماهذا الکلام؟ فقلت: نعم أنا مجنون ولاأريد فتاتا لاتثق بي! فقالت: أنا أثق بك. فقلت: الى أي حد تثقين بي؟ فقالت: الى أبعد حد! فضحکت وکأنني أسخر منها، فغضبت وصاحت: ماذا تريد ألست جالسة معك لوحدنا! فتماديت في سخريتي بأن قلت: نعم هذا مهم جدا أن نجلس لوحدنا کعشاق الى جنب بعضنا بمنتهى الادب والاخلاق!
ويبدو إنها فهمت قصدي فقالت: أرجوك هناك مسائل لاأرغب بها إلا بعد الزواج! فقلت معترضا: قد أوافقك في واحدة منها فقط أما البقية فلست أوافقك الرأي إطلاقا! وکنت أشير الى فض بکارتها. ورفعت رأسها وقالت وکأنها تتوسل: أرجوك دع الليلة تمر بسلام! ولم أقل کلمة أخرى بل إنني نهضت وقلت لها: تصبحين على خير. وذهبت الى غرفتي ولنا لقاء آخر.