من كثر ما كنت امحشش (ممحون)وابحث عن الزب ووتحصلت عليه مرات ومرات مع شباب كثر اللى زبه كبير واللى صغير والمستقيم والمعوج كلهم دخلوا بطاقتى (طيزي)الان الامور لم تكن تسير كما ينبغى فبات ممارساتى تكبر ولم استطيع الاستغناء ع الزب وبما انى بلد عربي محافظ فقررت ان اهدى اللعب اشوى وبدات افكر فى ايقاف هدا العبث والجرى وراء الزب والمشاكل والفضائح اللى وراءه فجائتنى فكرة ليش ما اصنع زب صناعى يكفينى ويكيفنى ويطفى نارى وبالفعل بدات اخطط للمشروع كيف اصنعه ماهى المواد شكله طوله سمكه ملمسه صلب ؟ طرى ؟ لونه؟ كل هده الاسله وغيرها تدور براسى والحاجة ام الاختراع وبعد جهد جهيد بدات الامور تتضح عندى وبالفعل وخلال ليلة واحدة وضعت النقاط على الحروف حيث وجدت اجابات لتساولاتى كله وكدت اطير من الفرحة انتظر حلول الصباح لجلب المواد والبداء بتنفيد المشروع صناعة زبي الصناعى الخاص بى وبالفعل وفرت المواد وكان الوقت شتاء على ما ادكر واغلقت على باب حجرتى وبدات فى التنفيد وفى اقل من ساعة زمان تمكنت من انهاء المرحلة الاولى من صناعت زبي الصناعى بقى ساعات قلاايل ويكون حاهز وبعد مرور الزمن المتبقى كان جاهز وبين يدى وبداء اجمل واروع مما توقعت تبقاء شئ واحد وهو تجربته وكان لى دالك مع اشويت اكريمة انزلق بطاقتى (طيزي) (مكوتى) ولا اروع وبديت ادفه وادخله بشوى شوي وانا كلى نشوة حتى تمكنت من ادخاله كله واخدت نفس عميق وبدات باخراجه ببط وارجاعه مرات ومرات وانا غير مصدق المتعة اللى انا بها الامر الدى جعلنى انزل ابزاعى ودفقت دفقات وارتعشت وهو بداخلى وارتخيت وبدات انفاسي تهداء واستكنت قليلا وبدات باخراجه منى ببط ومسحته وقبلته وهربته معى ع الحمام لكى ياخد دوش معايا ومن تلك اللحظة لم يفارقنى هدا بالرغم ان تمت محاولة سرقته منى من احدى الشباب واسترجعته منه ومن ثلك اللحظة وانا متهنى ومرتاح البال لامشاكل ولا فضائح ولا مغامرات ولا جرى وراءالزب ولا استعطاف للشباب لكى ينيكونى وهدا امر حصل معى ويمكن تجربته مع خالص تحياتى وخاصة لااصحاب الزبوب الطوال ................... دمتم ..