عانيت من ألم في أسفل ظهري أستمر يومين وقررت بعدها الذهاب إلى الطبيب للمعاينة أخذت الموعد من السكرتيرة وذهبت أدخلتني إلى حجرة الكشف ودخل الطبيب خلفها كان الطبيب في نهاية الأربعينات من العمر مربوع الجسم لا هو بالطويل ولا بالقصير وجسمة ممتلئ قليلا وكثير الشعر على الجسد طلب من أن أستلقي على سرير الكشف بدأ بسؤالي عن طبيعة الألم ومن متى وتلك الأسئلة التي يسألها الطبيب للمريض كانت الأمور بالنسبة لي طبيعية جدا مريض يزور الطبيب لعلة في جسده والطبيب يكشف وهذا ما كنت أنا فقط أتصوره ولكن كانت نوايا الطبيب غير ذلك، بدأ بالطلب مني بخلع قميصي وبنطالي لغايات الكشف السليم أستجبت خلعت قميصي وبنطالي الجينز وعدت للنوم على سرير الكشف بدأ هو بالنظر إلى جسدي بتمعن أكثر وبدأ يداعب فخدي شككت في الأمر أخبرته ما أذا كان سوف يكشف على ظهري وليس فخدي قال لي : أحاول فقط تهدئتك لأن ألم الظهر ربما يكون نتيجه لتشنج ما حدث في الجسد وبدأ يسال مرة ثانية وهو ينتقل بالتدليك من فخذ إلى أخر وقال لي بأنه سوف يعمل مساج خفيف للظهر والأرجل ومن بعدها يقرر ماذا سوف يفعل وافقت على طلبه وبدأ فعلا بمساج خفيف أسفل الظهر وكان يدخل يده ما بين فخذي ويلمس الخصيتين باطراف أصابعه، بالحقيقة أنتعشت أنا من تلك الحركة وأصابتني نشوة خفيفة وقال لي بأن أنام على ظهري ليكمل المساج على رجلي أستجبت لطلبه وهنا بدأ بالمساج من أول القدم لأخر الفخذ وبدأ يلمس بطرف أصبعه الأبهام زبي الذي كان بدأ ينتصب من طريقة تحسيسه على فخذي ونظراته الجنسية والتي يراها الأعمى أستمر على هذه الحالة حتى أصبح أصبعه الأبهام يلمس زبي تماما وزبي أستجاب لهذا النداء ووقف تمام وتمسمر وأصبح زبي مثل عامد الخيمة من تحت الكلسون وهنا قال الطبيب: أموت بشهوة الشباب كم هي سريعة وقوية وبدون مقدمات أزال تلك الخيمة ليشاهد العامود منتصب تماما ورأسه منفوخ يكاد ينفجر وأيضا بلا أية مقدمات أمسك بيده خصواتي وأنزل فمه الحار على رأس زبي وبدأ بمصه تراحعت قليلا وكأني معترض ولكن الشهوة سبقتني بالإستسلام لها عدت وأنمت رأسي مرة أخرى على السرير وباعدت بين فخدي ليأخذ زبي وخصواتي راحتهما بتلك النشوة ومددت يدي على شعر رأسه أداعبه بخفه وهنا نظر لي وزبي داخل فمه نظرة الولهان لزب شاب طال إنتظاره بدأت بمساعدته بأن أرفع زبي داخل فمه وأنزله وكأني أنيكة من فمه.
بدأ زبي يخرج بعضا من السائل الشفاف مقدمه لقذف الحمم هنا قال لي الطبيب: ليس بهذه السرعة ما زال الوقت لدينا كثيرا، أفلت زبي تركه هائم وحيد وانا أكاد أموت من الشهوة وخرج وفتح باب غرفة الكشف وطلب من السكرتيرة تأخير المواعيد لبعد ساعة وطلب منها أحضار بعض الأدوية وذلك بحجة أن وضعي صعب ويحتاج إلى مجهود بالكشف أغلق باب غرفة الكشف من الداخل وذهب خلف مكتبه وخلع الروب الأبيض ووضعه بهدوء على مقعد المكتب وبدأ بخلع قميصه وهو يتراقص مثل رجل مرقص شاذ يريد أستمالة زبون وأنا أشاهد وزبي يتحجر خلع القميص وظهر الصدر والبزاز والحلمات التي وقفت وأشارت لي بأن آتي لها وأهجم عليها ولكنه سرعان ما أدار لي ضهره ليبدأ ظهور فلقتين من التفاح الأحمر والتي قطفت للتو من الشجرة وشقت بدقه من الوسط وغمست بصحن من الجلو تهتز بخفة وطراوه لم أتمالك نفسي قفذت من سرير الكشف وذهبت بشوق لهذا الجسد أ رغب بلمسه وألتهامه ما أن كادت يدي تلمس جسده حتى أحنيت جسده قليلا على المكتب ومسكت طيزه الطرية وأخذت من لعاب فمي وفركته على خرمه المنفوخ وعلى رأس زبي المنتفخ وبدأت بإدخاله أدار لي رأسه قليلا وقال لي: الوقت مبكر لتنكني وهنا وانا أدخل الصاروخ بحجرته قلت له : ما هي إلى بداية اللعب وفعلا لم يطل الصاروخ داخل طيزه حتى بدأت الحمم والقنابل تتساقط داخل طيزه وهو يتأوه من الشهوة ويفرك يديه على بزازه أخرجت زبي من طيزه التي كانت بحرارتها مثل الفرن ونزل هو لعنده وبدأ بالمص ولعق ما تبقى من المني وأخراج المتبقي منه داخل زبي عاد هو للمص جلست على كرسي مكتبة وهو جلس بين فخذي ممسك بإحكام زبي وخصوتي يمص الزب ويدخل الخصوة في فمه ويلعب بها بلسانه ثم يخرج زبي من فمه ويضرب به بزازه ويفركه تحت أبطيه وعندما تأكد من إنتصاب زبي مرة ثانية نهض وفتح قدميه وبدأ بالجلوس على زبي ساعدته بالموضوع حتى تاكدنا بأن زبي أصبح كامل داخل خرم طيزه مرة ثانية مسكت حلماته بفمي أمص وأعض وأنا أفرك بكلتا يدي طيزه وهو ممسك بدي رقبتي وباليد الأخرى يفرك بها خصواتي وبعد تقبيل الشفاه ولعق الأبط ومص الحلمات بدأت الشهوة تزداد وتزداد وبدأ زبي يضرب خرم طيزه بقوه وهو بدأ يفقد صوابه من نشوة النيك قلت له : قم وأجلس على طرف المكتب وأرفع رجليك مثل المرأة التي سوف تلد، قام وجلس على طرف المكتب ورفع قدميه ووضعهما على المكتب وظهر خرم طيزه بشكل واضح أكثر كان منفوخ ومفتوح مثل ماسورة تنتظر والصله وهنا وبكل قوه ومثل الأسد يهجم على فريسته أدخلت زبي بهذا الخرم المغري العميق وبدأت بالنيك وأنا جسده كله يهتز أمامي وخاصة بزازه وحلماته وبعد فترة بدأت الحمم تتساقط مرة ثانية وبدأ هو أيضا من كثرة اللذة يقذف المني وبعدها سقطت مرة ثانية على كرسي المكتب من التعب أستمرت هذه النيكه تقريبا ثلاث أرباع الساعة جلس هو مرة ثانية بين فخذي يلعق ما تبقى من المني وهنا قلت له : كفاية تعبت قام وذهب إلى حمام المكتب وبدأ يغتسل ولحقت به لأغتسل من أثار النيك.
بالحقيقه في اليوم الثاني تواعدنا للنيك مره ثانية وما زلت أنيكه بين فتره وأخرى والآن هو عمره 53 سنة ولكن ما زالت طيزه في قمتها وهو عبارة عن شاذ حامي جدا جدا وأنتقل مكان النيك إلى منزله على كرسي الصالون وعلى سرير الزوجيه وفي حمام البيت وطبعا وأكيد في العياده
بدأ زبي يخرج بعضا من السائل الشفاف مقدمه لقذف الحمم هنا قال لي الطبيب: ليس بهذه السرعة ما زال الوقت لدينا كثيرا، أفلت زبي تركه هائم وحيد وانا أكاد أموت من الشهوة وخرج وفتح باب غرفة الكشف وطلب من السكرتيرة تأخير المواعيد لبعد ساعة وطلب منها أحضار بعض الأدوية وذلك بحجة أن وضعي صعب ويحتاج إلى مجهود بالكشف أغلق باب غرفة الكشف من الداخل وذهب خلف مكتبه وخلع الروب الأبيض ووضعه بهدوء على مقعد المكتب وبدأ بخلع قميصه وهو يتراقص مثل رجل مرقص شاذ يريد أستمالة زبون وأنا أشاهد وزبي يتحجر خلع القميص وظهر الصدر والبزاز والحلمات التي وقفت وأشارت لي بأن آتي لها وأهجم عليها ولكنه سرعان ما أدار لي ضهره ليبدأ ظهور فلقتين من التفاح الأحمر والتي قطفت للتو من الشجرة وشقت بدقه من الوسط وغمست بصحن من الجلو تهتز بخفة وطراوه لم أتمالك نفسي قفذت من سرير الكشف وذهبت بشوق لهذا الجسد أ رغب بلمسه وألتهامه ما أن كادت يدي تلمس جسده حتى أحنيت جسده قليلا على المكتب ومسكت طيزه الطرية وأخذت من لعاب فمي وفركته على خرمه المنفوخ وعلى رأس زبي المنتفخ وبدأت بإدخاله أدار لي رأسه قليلا وقال لي: الوقت مبكر لتنكني وهنا وانا أدخل الصاروخ بحجرته قلت له : ما هي إلى بداية اللعب وفعلا لم يطل الصاروخ داخل طيزه حتى بدأت الحمم والقنابل تتساقط داخل طيزه وهو يتأوه من الشهوة ويفرك يديه على بزازه أخرجت زبي من طيزه التي كانت بحرارتها مثل الفرن ونزل هو لعنده وبدأ بالمص ولعق ما تبقى من المني وأخراج المتبقي منه داخل زبي عاد هو للمص جلست على كرسي مكتبة وهو جلس بين فخذي ممسك بإحكام زبي وخصوتي يمص الزب ويدخل الخصوة في فمه ويلعب بها بلسانه ثم يخرج زبي من فمه ويضرب به بزازه ويفركه تحت أبطيه وعندما تأكد من إنتصاب زبي مرة ثانية نهض وفتح قدميه وبدأ بالجلوس على زبي ساعدته بالموضوع حتى تاكدنا بأن زبي أصبح كامل داخل خرم طيزه مرة ثانية مسكت حلماته بفمي أمص وأعض وأنا أفرك بكلتا يدي طيزه وهو ممسك بدي رقبتي وباليد الأخرى يفرك بها خصواتي وبعد تقبيل الشفاه ولعق الأبط ومص الحلمات بدأت الشهوة تزداد وتزداد وبدأ زبي يضرب خرم طيزه بقوه وهو بدأ يفقد صوابه من نشوة النيك قلت له : قم وأجلس على طرف المكتب وأرفع رجليك مثل المرأة التي سوف تلد، قام وجلس على طرف المكتب ورفع قدميه ووضعهما على المكتب وظهر خرم طيزه بشكل واضح أكثر كان منفوخ ومفتوح مثل ماسورة تنتظر والصله وهنا وبكل قوه ومثل الأسد يهجم على فريسته أدخلت زبي بهذا الخرم المغري العميق وبدأت بالنيك وأنا جسده كله يهتز أمامي وخاصة بزازه وحلماته وبعد فترة بدأت الحمم تتساقط مرة ثانية وبدأ هو أيضا من كثرة اللذة يقذف المني وبعدها سقطت مرة ثانية على كرسي المكتب من التعب أستمرت هذه النيكه تقريبا ثلاث أرباع الساعة جلس هو مرة ثانية بين فخذي يلعق ما تبقى من المني وهنا قلت له : كفاية تعبت قام وذهب إلى حمام المكتب وبدأ يغتسل ولحقت به لأغتسل من أثار النيك.
بالحقيقه في اليوم الثاني تواعدنا للنيك مره ثانية وما زلت أنيكه بين فتره وأخرى والآن هو عمره 53 سنة ولكن ما زالت طيزه في قمتها وهو عبارة عن شاذ حامي جدا جدا وأنتقل مكان النيك إلى منزله على كرسي الصالون وعلى سرير الزوجيه وفي حمام البيت وطبعا وأكيد في العياده