لا ادري مابي فقد سيطر علي تفكيري صبري ذاك الرجل الاربعيني الايراني الجنسيةالذي اذاقني حلاوة ممارسة الجنس بفن وخبرة فقد كان كل شئ فيه ينضح بالامل والحب والقوة الحنونة
لا اخفي عليكم بانني اجبرته علي ان ينيكني رغم الحاحه بالرفض وعدم رغبته بهذه العادة ولكنني ظللت اسعي اليه حتي وصل لمرحلة عدم استطاعته علي التراجع ومن ثم فقد التهبت كل حواسه وتملكته الاثاره تماما ومن بعدها تحول الي رجل كفارس مقاتل محارب يعرف فن القياده والانتصار ورغم المي في بداية دخول زبه الكبير الا انني تقلبت علي هذا الشعور سريعا وتحولت بعدها كورقة يعصف بها كيف يشاء ووصلت درجة من الشبق بت لا اعرف ماهو وكيف يقاس ويعرف ويقدم بالكلمات والمفاجاة التي لم اتوقعها الذي اذكرها همساته لي ونحن في غيبوبه الجنس بانه يرغب ايضا في ان يجعلني انيكه مثل نيكته لي
بدأ الامر عبر النت في دولة عربية خليجية تلقيت رسالة من احد الشباب الوسيم جدا(برغبته في طلب صداقه)كان شكله ساحرا بصورة غير اعتياديه وفمه احمر كالكريز وجسده لا يمكن وصفه من تناسقه فتشت بدقه عن كل اصدقاءه فوجدتهم نساء كلهم ولكني وافقت علي طلب الصداقه وبتنا نرسل لبعضنا رسائل مجامله وتهنئه وخلافه من انواع التواصل
بعد زمن مناسب طلبت منه رغمه وتهاتفنا وعزمته عندي بالبيت استمرت دردشتنا وحوارنا زمن طويل وطلبت منه المبيت معي لتاخر الزمن وتعللي باحتمالات عدم ايجاده وسلة للوصول فكر كثيرا ثم قال ولكن....
قاطعته يمكنك المبيت انا لوحدي ولن يزعجنا احد
ضحك وقال لم احظي برفقة احد قبلك
قلت له عادي فنحن اصدقاء
احضرت له دشداشه وخجل من التعري امامي فقلت له دعنا نكون اصدقاء دون خجل فنحن رجال ولا كسوف بيننا واستطاع خلع ملابسه علي عجل ورايت تكوير زبه مابين فخذيه عبر الكيلوت الاسود الذي يلبسه وتيقنت بان زبه يستحق ان يدخل في احشائي حتي اعرف مدي قوته واتذوق مايسكبه داخلي لبست انا ايضا شورت قصير وذهبنا للسرير داخل الغرفه خاصتي ورغم احتجاجه باستحالت ان ننام علي سرير واحد ولكن قلت له عادي
باختصار كل مااسعي لشي يرفضه حتي استطعت ان المس زبه وادعكه ببطء وهو يبدئ نعاس في عينيه ويزحف الاثاره علي جسده وكل مااحاول ان اخرجه من الكيلوت يرفض وبعد كثير من المحاولات استسلم ليدي لتعبث بكل شئ فاخرجته ورايته واه...واه انه جميل بصورة مثيره وكبير جدا وضخم وعريض بصورة ملفته فعروقه تبرز بشده في حواف راسه المتضخم الاحمر القاني التقمته بفمي وامتصصته بشوق ولهفه وهو ينظر لي مندهشا وازداد الامتصاص وهو يئن ويرتجف وطيزي تغمط حوجة للزب
تحولت وتقرفصت امامه وطلبت ان يخمد زبه داخلها
رفض وهو يتوسل
طلبت منه برجاء حبيبي ادخل زبك داخلها وانا امدها نحوه قام من رقدته ووضع زبه امام فتحتي وضغط واستمر الضغط حتي احسست بان طيزي تنفتح لهذا الكائن الجميل ثم دخل باكمله دون معاناه وبدأ الركوب بكل حب وشوق وانا اتوقع المزيد من الطعن داخلها واحسست بسعاده فائقة وهو يمسكني بكلتي يديه علي افخادي ثم يخرج ويدخل زبه بسرعة فائقه اذابتني وجعلتني اغرق في سيمفونيه التجربة الناجحة لزب مميز يطعن برفق وسرعة بحنان وقوة حتي ان طيزي اصبحت سخينه ولكنها تنادي بالمزيد واستمر الغز والطعن ويضرب زبي علي بطني بترتيب متناسقه مع ضغطه لزبه داخلي وتمدد زبي كثيرا للامام وحبيبي يهمس لي
هل النيك ممتع
واقول له انه اكثر شئ ممتع في الحياة
ويستمر في الهمس
هل انا المتك
فاقول لا لا ياحبيبي انك حنين
ويستمر الزمن والهمسات تحيلنا للتلاشي والعدم وهو يهمس
هل زبي يريحك ويسعدك
وانا اقول نعم زيدني متعه
وامسك بزبي وهو ينيك ويضاجع في طيزي بكل سرعه واصبح يمرخه ويدلكه بقوة وانا اصرخ من الاثاره
فجاه طلب مني شئ لم اتوقعه
قال لي بهمس اكثر بجانب اذني
حبيبي هل تريد ان تنيكني
قلت له ولكن اصبب حليب زبك داخلي وبعدها سانيكك
قال لا لا استطيع ولكن دعني اجرب زبك داخلي كتجربتي هذه
تبادلنا المواقع وتقرفص وياهول ماشاهدت فطيزه حمراء جميله ومؤخرته ممتلئه بجمال نادر
خرزت زبي داخل طيزه الحمراء وبدأ النيك ومرت الدقائق وتمددت الاثاره وفجاه وانا ادخل واخرج زبي في طيزه بدأ هو بالصراخ كالمصروع وتفجرت حمي اللبن مابيننا وتدحرجنا علي السرير وزبي مازال داخل طيزه ونمنا وحليبي ينساب داخل طيزه وحليبه يخرج من زبه نحو الفرش ونمنا هكذا ولم نشعر بانفسنا الا الصباح حيث وجدت نفسي وانا احضنه من الخلف ونائمين
تضاجعنا مرة اخري في الحمام وتحممنا وودعني ولكنني مازلت اتذكر تلك الشخصية بكل قوة كانها بالامس القريب
لا اخفي عليكم بانني اجبرته علي ان ينيكني رغم الحاحه بالرفض وعدم رغبته بهذه العادة ولكنني ظللت اسعي اليه حتي وصل لمرحلة عدم استطاعته علي التراجع ومن ثم فقد التهبت كل حواسه وتملكته الاثاره تماما ومن بعدها تحول الي رجل كفارس مقاتل محارب يعرف فن القياده والانتصار ورغم المي في بداية دخول زبه الكبير الا انني تقلبت علي هذا الشعور سريعا وتحولت بعدها كورقة يعصف بها كيف يشاء ووصلت درجة من الشبق بت لا اعرف ماهو وكيف يقاس ويعرف ويقدم بالكلمات والمفاجاة التي لم اتوقعها الذي اذكرها همساته لي ونحن في غيبوبه الجنس بانه يرغب ايضا في ان يجعلني انيكه مثل نيكته لي
بدأ الامر عبر النت في دولة عربية خليجية تلقيت رسالة من احد الشباب الوسيم جدا(برغبته في طلب صداقه)كان شكله ساحرا بصورة غير اعتياديه وفمه احمر كالكريز وجسده لا يمكن وصفه من تناسقه فتشت بدقه عن كل اصدقاءه فوجدتهم نساء كلهم ولكني وافقت علي طلب الصداقه وبتنا نرسل لبعضنا رسائل مجامله وتهنئه وخلافه من انواع التواصل
بعد زمن مناسب طلبت منه رغمه وتهاتفنا وعزمته عندي بالبيت استمرت دردشتنا وحوارنا زمن طويل وطلبت منه المبيت معي لتاخر الزمن وتعللي باحتمالات عدم ايجاده وسلة للوصول فكر كثيرا ثم قال ولكن....
قاطعته يمكنك المبيت انا لوحدي ولن يزعجنا احد
ضحك وقال لم احظي برفقة احد قبلك
قلت له عادي فنحن اصدقاء
احضرت له دشداشه وخجل من التعري امامي فقلت له دعنا نكون اصدقاء دون خجل فنحن رجال ولا كسوف بيننا واستطاع خلع ملابسه علي عجل ورايت تكوير زبه مابين فخذيه عبر الكيلوت الاسود الذي يلبسه وتيقنت بان زبه يستحق ان يدخل في احشائي حتي اعرف مدي قوته واتذوق مايسكبه داخلي لبست انا ايضا شورت قصير وذهبنا للسرير داخل الغرفه خاصتي ورغم احتجاجه باستحالت ان ننام علي سرير واحد ولكن قلت له عادي
باختصار كل مااسعي لشي يرفضه حتي استطعت ان المس زبه وادعكه ببطء وهو يبدئ نعاس في عينيه ويزحف الاثاره علي جسده وكل مااحاول ان اخرجه من الكيلوت يرفض وبعد كثير من المحاولات استسلم ليدي لتعبث بكل شئ فاخرجته ورايته واه...واه انه جميل بصورة مثيره وكبير جدا وضخم وعريض بصورة ملفته فعروقه تبرز بشده في حواف راسه المتضخم الاحمر القاني التقمته بفمي وامتصصته بشوق ولهفه وهو ينظر لي مندهشا وازداد الامتصاص وهو يئن ويرتجف وطيزي تغمط حوجة للزب
تحولت وتقرفصت امامه وطلبت ان يخمد زبه داخلها
رفض وهو يتوسل
طلبت منه برجاء حبيبي ادخل زبك داخلها وانا امدها نحوه قام من رقدته ووضع زبه امام فتحتي وضغط واستمر الضغط حتي احسست بان طيزي تنفتح لهذا الكائن الجميل ثم دخل باكمله دون معاناه وبدأ الركوب بكل حب وشوق وانا اتوقع المزيد من الطعن داخلها واحسست بسعاده فائقة وهو يمسكني بكلتي يديه علي افخادي ثم يخرج ويدخل زبه بسرعة فائقه اذابتني وجعلتني اغرق في سيمفونيه التجربة الناجحة لزب مميز يطعن برفق وسرعة بحنان وقوة حتي ان طيزي اصبحت سخينه ولكنها تنادي بالمزيد واستمر الغز والطعن ويضرب زبي علي بطني بترتيب متناسقه مع ضغطه لزبه داخلي وتمدد زبي كثيرا للامام وحبيبي يهمس لي
هل النيك ممتع
واقول له انه اكثر شئ ممتع في الحياة
ويستمر في الهمس
هل انا المتك
فاقول لا لا ياحبيبي انك حنين
ويستمر الزمن والهمسات تحيلنا للتلاشي والعدم وهو يهمس
هل زبي يريحك ويسعدك
وانا اقول نعم زيدني متعه
وامسك بزبي وهو ينيك ويضاجع في طيزي بكل سرعه واصبح يمرخه ويدلكه بقوة وانا اصرخ من الاثاره
فجاه طلب مني شئ لم اتوقعه
قال لي بهمس اكثر بجانب اذني
حبيبي هل تريد ان تنيكني
قلت له ولكن اصبب حليب زبك داخلي وبعدها سانيكك
قال لا لا استطيع ولكن دعني اجرب زبك داخلي كتجربتي هذه
تبادلنا المواقع وتقرفص وياهول ماشاهدت فطيزه حمراء جميله ومؤخرته ممتلئه بجمال نادر
خرزت زبي داخل طيزه الحمراء وبدأ النيك ومرت الدقائق وتمددت الاثاره وفجاه وانا ادخل واخرج زبي في طيزه بدأ هو بالصراخ كالمصروع وتفجرت حمي اللبن مابيننا وتدحرجنا علي السرير وزبي مازال داخل طيزه ونمنا وحليبي ينساب داخل طيزه وحليبه يخرج من زبه نحو الفرش ونمنا هكذا ولم نشعر بانفسنا الا الصباح حيث وجدت نفسي وانا احضنه من الخلف ونائمين
تضاجعنا مرة اخري في الحمام وتحممنا وودعني ولكنني مازلت اتذكر تلك الشخصية بكل قوة كانها بالامس القريب