م
مسافر للمتعة
ضيف
زائر
في اليوم التالي، ذهبنا أنا وأختي الى الشرقاط وذلك من أجل معايدة أبنة عمنا في مرضها المفاجئ، وفي الطريق إزددت عزما على عدم المضي في العلاقة مع أبنة عمي لأنني أساسا لست صالح للعواطف وعلاقات الحب، بل إنني أعشق الفسق والفجور والعلاقات المحرمة أکثر من أي شئ آخر.
عندما وصلنا الى بيت عمي، فقد رأيت الفرحة على وجه الجميع عندما شاهدوا دخولي، وکأن الجميع قد عرفوا سبب تمارضها والدواء الشافي لها والذي هو أنا!! المهم ذهبت أختي بسرعة ودخلت الى الغرفة التي کانت مستلقية فيها فيما جلست أنا في الصالة مع والدي وعمي والبقية، لکن رأيت والدي يرمقني بنظرة حادة جدا ويٶشر برأسه بإتجاه غرفتها وکأنه يأمرني بالذهاب الى هناك، والذي أجبرني أيضا على النهوض والذهاب الى غرفتها عمي عندما قال: هيا أبني إنهض فأنت لها الاهم من بين كل أولاد أعمامها وعماتها!
طبعا نهضت وأنا أشعر وکأنني في طريقي لورطة کبيرة، لکنني لم أجد بدا من الذهاب الى غرفتها التي ماأن دخلتها فإنها نهضت من إستلقائها وجلست داخل سريرها وحتى سبقتني قائلة: أهلا بك أنا خجلة لأنني أتعبتك وسوف أعوضك إنشاءالله! وقلت بصوت منخفض: عندك العافية المهم أن تصبحين على مايرام. المفاجأة إن أختي التي کانت جالسة بجانبها نظرت إليها أبنة عمي کما لو تطالبها بأن تذهب لتجلس على أحد کراسي الغرفة وتترك المکان الذي بجنبها، وقد صدق ظني فقد أشرت على مکان أختي وهي تطالبني بالجلوس هناك. ولم أجد سبيلا للتخلص من طلبها فذهبت مرغما وکانت المفاجأة التي صعقتني إذ ماأن جلست حتى وجدتها تمسك يدي وترفعها الى شفتيها وتقبلها قبلة حارة جدا ثم وربت فمها من أذني وهمست: أحبك أموت فيك يامجنون لو ترکتني أموت! وقلت في نفسي: ماذا أفعل ياربي مع هذه الورطة؟ لکن يجب أن أکون صريحا بأن قبلتها قد سرت في جسدي کشرارة أشعلت نيران شهوتي لجسدها الجنسي المثير، ولم أترك الصدفة هذه تذهب سدى فمسکت يدها ورفعته الى فمي وقبلت باطن کفها قبلة خفيفة مع حرصي على أن أختتم القبلة بلحسة من لساني وقد شعرت بأنها قد ذابت تماما وحتى إنني کنت واثقا من أن کسها قد إبتل تماما من جراء ذلك!
أختي کانت تراقبنا عن کثب، وقالت: الحمدلله بلقاء أنت الان أفضل. فأجابت: کيف لاأکون أفضل وقد عادت روحي الى جسدي! فهمست لها: لاتبالغي أرجوك! فصاحت معترضة: ****** أنت روحي لماذا لاتصدقني؟ وفجأة دخلت أمها وقد ظهر الانزعاج الکامل على تقاسيم وجهها وهي تراني جالس الى جانبها وملتصق بها، لکن أبنة عمي وکأنها ليس تبرر موقفي بل وحتى کم تتحداها خاطبتها: أنا طلبت منه أن يجلس الى جانبي ولم أسمح له بالنهوض!
فأجابت زوجة عمي وقد ظهر الاحراج عليها: لماذا تقولين هذا الکلام وهل هناك من يشك بأبن عمك هذا؟ ولاأدري هل کانت تقول الحقيقة أم کان لها هدف آخر، لکن مع ذلك سرعان ماخرجت من الغرفة لتريحنا کلنا من ثقل ظلها. وبينما نحن جالسين طلبت من أختي أن تجلب کتابا کانت تقرأه والکتاب کان رواية لکاتب لم أسمع به وأرتني أکثر من جملة حددتها وهي تريدني أن أشرح لها معانيها وقمت بذلك.
وبعد قليل سمعت والدي وهو يقصدني بصوته المرتفع: هل رأيتم دخل مجبرا لکنها إستقرا هناك وکأنه سيارة غطست إطاراته في أرضل موحلة. ومرة أخرى بادرت أبنة عمي للدفاع عني بأن علت صوتها: عمي أرجوك أنا أجبرته على البقاء. والملفت للنظر إن عمي صاح من جانبه ممازحا: بلقاء منذ الامس لم يجعلك أي دواء أن تتکلمي ولکن دخول أبن عمك لغرفتك جعل منك بلبلا! وضحکوا الجميع ومرة أخرى قربت فمها من أذني وهي تقول: أحبك أحبك أنا لك أنت فقط أنا ملکك.
ولم أتمکن من النهوض من جنبها لأن عيري کان منتصبا وأردت الابتعاد عنها قليلا لکنها مسکت بي قائلة: لا لا أرجوك أبقى دعهم يقولوا مايقولوا، أنت دائي ودوائي. ورغبت بأن أستغل الموقف والوضع الى أبعد حد عندما بادرتها بصراحة فاجأتها وأنا أهمس في أذنها: بلقاء إسمحي لي أن أبتعد عنك عندي حالة إنتصاب طالما أنا ملاصق لك وإذا نهضت الان سوف أنفضح! وکما توقعت فقد أصبح وجهها بقعة حمراء من الخجل، وشردت لوهلات ثم همست بأذني: إذا کنت هکذا تجاهي فکيف إتخذت ذلك الموقف وترکتني؟ ومرة أخرى وکأنني أعيدها الى صلب الموضوع المثير الذي أشعلت ناره عندما أشرت بعيني الى مابين فخذي، فقالت وهي في منتهى الخجل: اف منك تجد دائما حجة لجعلي إستسلم لك وأصبح خاتما في أصبعك.
وإبتعدت عنها قليلا وأنا أقول أستغل الموقف أکثر قائلا: لو سألتيني أيهما أجمل عيونك أن شفتاك لما عرفت الاجابة، ولکن لو خيرتينني بين أن أقبل شفاهك أم عيونك، لقبلت شفاهك من دون أن أتأخر ولو لحظة واحدة! وحدقت في عيوني طويلا ثم قالت: ****** أذبحك إذا تحب غيري! فضحکت وأنا أقول: يامکارة ماذا أقول أنا وبماذا تجيبين؟ فقالت: لن أضع نفسي في هکذا وضح بأن أخيرك بين عيوني وشفاهي! وتعمدت أن أظهر نوعا من الانزعاج فأسرعت للقول: حسنا حسنا سوف أخيرك وأمري ******! فقلت: وهل أنا متسول لکي تجيبيني هکذا؟ فقالت: أنت کل حياتي أنت الوحيد الذي لاأستطيع مقاومته من بين کل شباب العالم! ولنا لقاء آخر.
عندما وصلنا الى بيت عمي، فقد رأيت الفرحة على وجه الجميع عندما شاهدوا دخولي، وکأن الجميع قد عرفوا سبب تمارضها والدواء الشافي لها والذي هو أنا!! المهم ذهبت أختي بسرعة ودخلت الى الغرفة التي کانت مستلقية فيها فيما جلست أنا في الصالة مع والدي وعمي والبقية، لکن رأيت والدي يرمقني بنظرة حادة جدا ويٶشر برأسه بإتجاه غرفتها وکأنه يأمرني بالذهاب الى هناك، والذي أجبرني أيضا على النهوض والذهاب الى غرفتها عمي عندما قال: هيا أبني إنهض فأنت لها الاهم من بين كل أولاد أعمامها وعماتها!
طبعا نهضت وأنا أشعر وکأنني في طريقي لورطة کبيرة، لکنني لم أجد بدا من الذهاب الى غرفتها التي ماأن دخلتها فإنها نهضت من إستلقائها وجلست داخل سريرها وحتى سبقتني قائلة: أهلا بك أنا خجلة لأنني أتعبتك وسوف أعوضك إنشاءالله! وقلت بصوت منخفض: عندك العافية المهم أن تصبحين على مايرام. المفاجأة إن أختي التي کانت جالسة بجانبها نظرت إليها أبنة عمي کما لو تطالبها بأن تذهب لتجلس على أحد کراسي الغرفة وتترك المکان الذي بجنبها، وقد صدق ظني فقد أشرت على مکان أختي وهي تطالبني بالجلوس هناك. ولم أجد سبيلا للتخلص من طلبها فذهبت مرغما وکانت المفاجأة التي صعقتني إذ ماأن جلست حتى وجدتها تمسك يدي وترفعها الى شفتيها وتقبلها قبلة حارة جدا ثم وربت فمها من أذني وهمست: أحبك أموت فيك يامجنون لو ترکتني أموت! وقلت في نفسي: ماذا أفعل ياربي مع هذه الورطة؟ لکن يجب أن أکون صريحا بأن قبلتها قد سرت في جسدي کشرارة أشعلت نيران شهوتي لجسدها الجنسي المثير، ولم أترك الصدفة هذه تذهب سدى فمسکت يدها ورفعته الى فمي وقبلت باطن کفها قبلة خفيفة مع حرصي على أن أختتم القبلة بلحسة من لساني وقد شعرت بأنها قد ذابت تماما وحتى إنني کنت واثقا من أن کسها قد إبتل تماما من جراء ذلك!
أختي کانت تراقبنا عن کثب، وقالت: الحمدلله بلقاء أنت الان أفضل. فأجابت: کيف لاأکون أفضل وقد عادت روحي الى جسدي! فهمست لها: لاتبالغي أرجوك! فصاحت معترضة: ****** أنت روحي لماذا لاتصدقني؟ وفجأة دخلت أمها وقد ظهر الانزعاج الکامل على تقاسيم وجهها وهي تراني جالس الى جانبها وملتصق بها، لکن أبنة عمي وکأنها ليس تبرر موقفي بل وحتى کم تتحداها خاطبتها: أنا طلبت منه أن يجلس الى جانبي ولم أسمح له بالنهوض!
فأجابت زوجة عمي وقد ظهر الاحراج عليها: لماذا تقولين هذا الکلام وهل هناك من يشك بأبن عمك هذا؟ ولاأدري هل کانت تقول الحقيقة أم کان لها هدف آخر، لکن مع ذلك سرعان ماخرجت من الغرفة لتريحنا کلنا من ثقل ظلها. وبينما نحن جالسين طلبت من أختي أن تجلب کتابا کانت تقرأه والکتاب کان رواية لکاتب لم أسمع به وأرتني أکثر من جملة حددتها وهي تريدني أن أشرح لها معانيها وقمت بذلك.
وبعد قليل سمعت والدي وهو يقصدني بصوته المرتفع: هل رأيتم دخل مجبرا لکنها إستقرا هناك وکأنه سيارة غطست إطاراته في أرضل موحلة. ومرة أخرى بادرت أبنة عمي للدفاع عني بأن علت صوتها: عمي أرجوك أنا أجبرته على البقاء. والملفت للنظر إن عمي صاح من جانبه ممازحا: بلقاء منذ الامس لم يجعلك أي دواء أن تتکلمي ولکن دخول أبن عمك لغرفتك جعل منك بلبلا! وضحکوا الجميع ومرة أخرى قربت فمها من أذني وهي تقول: أحبك أحبك أنا لك أنت فقط أنا ملکك.
ولم أتمکن من النهوض من جنبها لأن عيري کان منتصبا وأردت الابتعاد عنها قليلا لکنها مسکت بي قائلة: لا لا أرجوك أبقى دعهم يقولوا مايقولوا، أنت دائي ودوائي. ورغبت بأن أستغل الموقف والوضع الى أبعد حد عندما بادرتها بصراحة فاجأتها وأنا أهمس في أذنها: بلقاء إسمحي لي أن أبتعد عنك عندي حالة إنتصاب طالما أنا ملاصق لك وإذا نهضت الان سوف أنفضح! وکما توقعت فقد أصبح وجهها بقعة حمراء من الخجل، وشردت لوهلات ثم همست بأذني: إذا کنت هکذا تجاهي فکيف إتخذت ذلك الموقف وترکتني؟ ومرة أخرى وکأنني أعيدها الى صلب الموضوع المثير الذي أشعلت ناره عندما أشرت بعيني الى مابين فخذي، فقالت وهي في منتهى الخجل: اف منك تجد دائما حجة لجعلي إستسلم لك وأصبح خاتما في أصبعك.
وإبتعدت عنها قليلا وأنا أقول أستغل الموقف أکثر قائلا: لو سألتيني أيهما أجمل عيونك أن شفتاك لما عرفت الاجابة، ولکن لو خيرتينني بين أن أقبل شفاهك أم عيونك، لقبلت شفاهك من دون أن أتأخر ولو لحظة واحدة! وحدقت في عيوني طويلا ثم قالت: ****** أذبحك إذا تحب غيري! فضحکت وأنا أقول: يامکارة ماذا أقول أنا وبماذا تجيبين؟ فقالت: لن أضع نفسي في هکذا وضح بأن أخيرك بين عيوني وشفاهي! وتعمدت أن أظهر نوعا من الانزعاج فأسرعت للقول: حسنا حسنا سوف أخيرك وأمري ******! فقلت: وهل أنا متسول لکي تجيبيني هکذا؟ فقالت: أنت کل حياتي أنت الوحيد الذي لاأستطيع مقاومته من بين کل شباب العالم! ولنا لقاء آخر.