م
مسافر للمتعة
ضيف
زائر
عندما وصلنا الى الشرقاط، عدت بسيارة أجرة أخرى متجهة للموصل وهناك أستأذنت أهلي وکذلك صاحب العمل"الرجل الخشن"الذي کنت أعمل عنده، وعدت للشرقاط في العصر، وماإن وصلت الى بيت عمي حتى وجدت إستقبالا حافلا مختلفا عن الاستقبال السابق الذي أزعجني کثيرا، وجلست بين أسرة عمي وکانت الفرحة ظاهرة على الجميع وکانت أختي من تفصل بيني وبين أبنة عمي، وبعد تناول طعام العشاء لبثنا حتى ساعة متأخرة من الليل نتسامر ونضحك معا وعندم جاء وقت النوم أخبرونا أنا وأختي بأننا ننام في غرفة بالطابق الثاني من المنزل مخصص للضيوف، ومن دون شك فإن الفکرة عجبتنا أنا وأختي لأنها تعني إننا نتمکن من ممارسة الجنس براحتنا.
وفعلا وبعد أن هدأت الاجواء، قامت أختي وأغلقت الباب بالمفتاح ثم قالت: هيا لأراك کيف تنيکني بعد کل هذه الفترة التي بعدنا فيها عن بعضنا. والحقيقة کنت مشتاق لنيکها ولجسدها الذي يروي ظمأ العير على أفضل مايکون، وبدأت بتقبيلها ومص حلمتيها ومن ثم النزول الى کسها حيث لحس ومص بظرها ومن ثم فتحة طيزها وأدخلت عيري في طيزها وأنا أحضنها من الامام وطلبت منها بأن تداعب بظرها بأصابعها فيما کانت شفاهنا في تشابك ساخن وطلبت مني بأن نغير وضعية نيکها من طيزها وهي کانت تريد في النهاية أن تنام على بطنها وعيري في طيزها وأصابعي تداعب بظرها حتى قذفت في طيزها حيامني وبعد أن أن أخذنا فترة من الراحة أخبرتني فيها بأن أبنة عمي متيمة بي وإنها على علاقة حب أفلاطونية مع الابن الاکبر لعمي، عدنا مرة أخرة للنيك لکنني همست في أذنها: إذا تزوجت هل تستمرين على علاقتك معي؟ فأجابتني إجابة إستغربتها عندما قالت: لاأدري ذلك متروك للزمان! علما بأن أختي طلبت مني أکثر من مرة أن أفض بکارتها، وهاهي اليوم تجيبني بهکذا إجابة، لکنني مع ذلك قلت لها: حسنا أنا أشارکك الرأي ولکن يجب أن تعدينني منذ الان بأنك ستسمحين لي بأن أنيکك من کسك لکي لاتبقى حسرة على نفسي وعلى عيري! فضحکت وقالت: أعدك!
في الصباح نهضنا من النوم متثاقلين لأن النيك قد هد قوانا وعندما نزلنا للأسفل لتناول الفطور الصباحي، کانوا الجميع جالسين بإنتظارنا. وبعد تناول الفطور الصباحي، خرجت مع أختي وأبنة عمي لسوق المدينة وکان المسألة برمتها مجرد مسرحية لکي يجعلوننا أنا وأبنة عمي نتقرب من البعض أکثر. غير إنني لم أکن من النوع الذي يحب هکذا علاقات خصوصا بعد أن تفحصت عن کثب جسد أبنة عمي ووجدته شهيا جدا خصوصا طيزها الذي أذهلني بحرکاته المثيرة ذات اليمين وذات الشمال.
في السوق، کنا أنا وهي نتبادل الکلام، وقلت لها على حين غرة: أحب أن أرى وجهك من دون هذا الحجاب! فقالت: حسنا ولکن بعد أن نعقد المهر! فأجبتها: لن أقبل بذلك أبدا.
فقالت: مالذي يهمك من الحجاب هذا لماذا تکرهه؟ فقلت: وأنت مالذي يهمك من ستر شعرك ورقبتك عني مالذي يفيدك في ذلك؟ فضحکت وقالت: أنت غريب من نوعك!
ونظرت الى عينيها نظرة مرکزة شعرت بإنها قد إرتاحت له لها کثيرا لکنني فاجئتها بأن قلت لها: لو لم أراك من دون هذا الحجاب الذي على رأسك فإن ذلك يعني رفضك لي، وسوف أتصرف معك وفق ذلك.
فقالت وهي مرتبکة: هل تستغل عاطفتي وتفرض علي شروطا؟ فإبتسمت وقلت لها وأنا أمسك ذراعها: أنا وأنت من عالمين مختلفين تماما الاختلاف وعلي أن أحترم رأيك. قلت هذا وخاطبت أختي: أنا عائد للموصل إعتذري عني للجميع. فقالت: ماهذا على الاقل تعال لبيت عمي ومن هناك ودع الجميع. لکنني تصرفت کما قررت وورفعت يدي وأنا ألوح لهما بالوداع ومضيت لسيارات الاجرة کي أعود الى الموصل.
ورأيت دهشة بالغة في عيني أبنة عمي لأنها کانت تتصور بأنني قد أصبحت أسيرا لحبها وصرت طوع أمرها، لکن تصرفي هذا أذهلها الى درجة إنها لم تکن تستجب لأختي وهي تدعوها لأن تسيرا وکانت تبدو کمن تتوقع بأن أعود في أية لحظة وکأنني أمزح وأقوم بإختبارها، لکنني مشيت حتى إختفت آثاري، وعدت الى الموصل وقد حظيت بنکتين ساخنتين في زيارتي هذه للشرقاط.
وعندما عادت أختي لم أسألها أي سٶال؛ فإقتربت مني وهي تريد أن تجس نبضي: هل لديك کلام تريد أن تقوله لي؟ فأجبتها بحدية: ليس عندي من أي کلام وإذا کان عندك کلام يخص غيرك فإحتفظي به لنفسك لأنني لاأريد ولاأرغب بسماعه! وإنعقد لسان أختي من الدهشة وظلت صامتة لوهلة ثم بادرتني قائلة: لم أتصورك بهذه القسوة! فقلت: بل أنا أکثر رقة مما تتصورين لکنني لاأحب مخالطة القساة والمتعجرفين! فقالت وهي تقصد أبنة عمي: لکنها تحبك وتموت فيك حبا! فقلت لها: لاأريد وإنتهى کل شئ قبل أن يبدأ! وطلبت من أختي أن تغلق هذا الموضوع ولاتعود إليه لأنني حسمته.
وکنت في غرفتي أقرأ في کتاب وعندما ذهبت خارجا سمعت أختي وهي تتکلم في التلفون قائلة: صدقيني طلب مني إغلاق الموضوع ولم يسمح لي بکلمة واحدة! فضحکت في سري لأنني علمت بأنها تتکلم مع أبنة عمي.
في الليل عندما عدت للبيت رأيت أختي لوحدها في البيت فقلت: وأين البقية؟ فقالت والحزن ظاهر على وجهها: بلقاء مريضة جدا وذهب الاهل للشرقاط لکي يزورونها وطلب والدي بأن نذهب غدا أنا وأنت الى هناك أيضا! لکنني شعرت بفرحة غامرة وقلت: هيا إنها فرصة أخرى لنيکتين أخريين. فصاحت: أليس لك قلب وعاطفة؟ فقلت: بلى ولکن لي أيضا عير وشهوة وتأکدي إنها تتظاهر بالمرض حتى تجرني الى هناك. ثم قلت لأختي بحزم: إذا لم تسايريني فمن اليوم فصاعدا لن أنيکك! وقالت وهي تريد مني إقناعها أکثر فيما يتعلق بأبنة عمي: کيف تدري إنها تتظاهر بالمرض؟ فتکلمت وکأنني خبير متمرس في النساء قائلا: أنا أعرف أصناف النساء وأعرف جيدا من أي صنف هي، إنها من النوع الذي يريد أن يصبح الرجل خاتما في أصبعها! فصاحت أختي: آه أيها الشيطان إنها حقا کذلك وقد أخربتني کلاما بهذا الصدد وطلبت أن يکون سرا بيننا! فقلت لها دعي هذا الموضوع الان ولأريح کسك وطيزك لنيکة أخرى لن تنسينها.
قلت ذلك وغرقنا في بحور اللذة المحرمة ونحن نترع من خمرها الکأس تلو الکأس حتى وجدنا أننا أعطينا شهوتينا حقهما ولنا لقاء آخر.
وفعلا وبعد أن هدأت الاجواء، قامت أختي وأغلقت الباب بالمفتاح ثم قالت: هيا لأراك کيف تنيکني بعد کل هذه الفترة التي بعدنا فيها عن بعضنا. والحقيقة کنت مشتاق لنيکها ولجسدها الذي يروي ظمأ العير على أفضل مايکون، وبدأت بتقبيلها ومص حلمتيها ومن ثم النزول الى کسها حيث لحس ومص بظرها ومن ثم فتحة طيزها وأدخلت عيري في طيزها وأنا أحضنها من الامام وطلبت منها بأن تداعب بظرها بأصابعها فيما کانت شفاهنا في تشابك ساخن وطلبت مني بأن نغير وضعية نيکها من طيزها وهي کانت تريد في النهاية أن تنام على بطنها وعيري في طيزها وأصابعي تداعب بظرها حتى قذفت في طيزها حيامني وبعد أن أن أخذنا فترة من الراحة أخبرتني فيها بأن أبنة عمي متيمة بي وإنها على علاقة حب أفلاطونية مع الابن الاکبر لعمي، عدنا مرة أخرة للنيك لکنني همست في أذنها: إذا تزوجت هل تستمرين على علاقتك معي؟ فأجابتني إجابة إستغربتها عندما قالت: لاأدري ذلك متروك للزمان! علما بأن أختي طلبت مني أکثر من مرة أن أفض بکارتها، وهاهي اليوم تجيبني بهکذا إجابة، لکنني مع ذلك قلت لها: حسنا أنا أشارکك الرأي ولکن يجب أن تعدينني منذ الان بأنك ستسمحين لي بأن أنيکك من کسك لکي لاتبقى حسرة على نفسي وعلى عيري! فضحکت وقالت: أعدك!
في الصباح نهضنا من النوم متثاقلين لأن النيك قد هد قوانا وعندما نزلنا للأسفل لتناول الفطور الصباحي، کانوا الجميع جالسين بإنتظارنا. وبعد تناول الفطور الصباحي، خرجت مع أختي وأبنة عمي لسوق المدينة وکان المسألة برمتها مجرد مسرحية لکي يجعلوننا أنا وأبنة عمي نتقرب من البعض أکثر. غير إنني لم أکن من النوع الذي يحب هکذا علاقات خصوصا بعد أن تفحصت عن کثب جسد أبنة عمي ووجدته شهيا جدا خصوصا طيزها الذي أذهلني بحرکاته المثيرة ذات اليمين وذات الشمال.
في السوق، کنا أنا وهي نتبادل الکلام، وقلت لها على حين غرة: أحب أن أرى وجهك من دون هذا الحجاب! فقالت: حسنا ولکن بعد أن نعقد المهر! فأجبتها: لن أقبل بذلك أبدا.
فقالت: مالذي يهمك من الحجاب هذا لماذا تکرهه؟ فقلت: وأنت مالذي يهمك من ستر شعرك ورقبتك عني مالذي يفيدك في ذلك؟ فضحکت وقالت: أنت غريب من نوعك!
ونظرت الى عينيها نظرة مرکزة شعرت بإنها قد إرتاحت له لها کثيرا لکنني فاجئتها بأن قلت لها: لو لم أراك من دون هذا الحجاب الذي على رأسك فإن ذلك يعني رفضك لي، وسوف أتصرف معك وفق ذلك.
فقالت وهي مرتبکة: هل تستغل عاطفتي وتفرض علي شروطا؟ فإبتسمت وقلت لها وأنا أمسك ذراعها: أنا وأنت من عالمين مختلفين تماما الاختلاف وعلي أن أحترم رأيك. قلت هذا وخاطبت أختي: أنا عائد للموصل إعتذري عني للجميع. فقالت: ماهذا على الاقل تعال لبيت عمي ومن هناك ودع الجميع. لکنني تصرفت کما قررت وورفعت يدي وأنا ألوح لهما بالوداع ومضيت لسيارات الاجرة کي أعود الى الموصل.
ورأيت دهشة بالغة في عيني أبنة عمي لأنها کانت تتصور بأنني قد أصبحت أسيرا لحبها وصرت طوع أمرها، لکن تصرفي هذا أذهلها الى درجة إنها لم تکن تستجب لأختي وهي تدعوها لأن تسيرا وکانت تبدو کمن تتوقع بأن أعود في أية لحظة وکأنني أمزح وأقوم بإختبارها، لکنني مشيت حتى إختفت آثاري، وعدت الى الموصل وقد حظيت بنکتين ساخنتين في زيارتي هذه للشرقاط.
وعندما عادت أختي لم أسألها أي سٶال؛ فإقتربت مني وهي تريد أن تجس نبضي: هل لديك کلام تريد أن تقوله لي؟ فأجبتها بحدية: ليس عندي من أي کلام وإذا کان عندك کلام يخص غيرك فإحتفظي به لنفسك لأنني لاأريد ولاأرغب بسماعه! وإنعقد لسان أختي من الدهشة وظلت صامتة لوهلة ثم بادرتني قائلة: لم أتصورك بهذه القسوة! فقلت: بل أنا أکثر رقة مما تتصورين لکنني لاأحب مخالطة القساة والمتعجرفين! فقالت وهي تقصد أبنة عمي: لکنها تحبك وتموت فيك حبا! فقلت لها: لاأريد وإنتهى کل شئ قبل أن يبدأ! وطلبت من أختي أن تغلق هذا الموضوع ولاتعود إليه لأنني حسمته.
وکنت في غرفتي أقرأ في کتاب وعندما ذهبت خارجا سمعت أختي وهي تتکلم في التلفون قائلة: صدقيني طلب مني إغلاق الموضوع ولم يسمح لي بکلمة واحدة! فضحکت في سري لأنني علمت بأنها تتکلم مع أبنة عمي.
في الليل عندما عدت للبيت رأيت أختي لوحدها في البيت فقلت: وأين البقية؟ فقالت والحزن ظاهر على وجهها: بلقاء مريضة جدا وذهب الاهل للشرقاط لکي يزورونها وطلب والدي بأن نذهب غدا أنا وأنت الى هناك أيضا! لکنني شعرت بفرحة غامرة وقلت: هيا إنها فرصة أخرى لنيکتين أخريين. فصاحت: أليس لك قلب وعاطفة؟ فقلت: بلى ولکن لي أيضا عير وشهوة وتأکدي إنها تتظاهر بالمرض حتى تجرني الى هناك. ثم قلت لأختي بحزم: إذا لم تسايريني فمن اليوم فصاعدا لن أنيکك! وقالت وهي تريد مني إقناعها أکثر فيما يتعلق بأبنة عمي: کيف تدري إنها تتظاهر بالمرض؟ فتکلمت وکأنني خبير متمرس في النساء قائلا: أنا أعرف أصناف النساء وأعرف جيدا من أي صنف هي، إنها من النوع الذي يريد أن يصبح الرجل خاتما في أصبعها! فصاحت أختي: آه أيها الشيطان إنها حقا کذلك وقد أخربتني کلاما بهذا الصدد وطلبت أن يکون سرا بيننا! فقلت لها دعي هذا الموضوع الان ولأريح کسك وطيزك لنيکة أخرى لن تنسينها.
قلت ذلك وغرقنا في بحور اللذة المحرمة ونحن نترع من خمرها الکأس تلو الکأس حتى وجدنا أننا أعطينا شهوتينا حقهما ولنا لقاء آخر.