م
مسافر للمتعة
ضيف
زائر
ذات يوم وأنا في مکان عملي المعتاد، فوجئت بخالتي تدخل وبعد أن سلمت علي طلبت مني أن أذهب معها لشأن خاص، ولأنني کنت أعرف جيدا بأن خالتي لاتأتي إلي إلا في أمور لها علاقة بالنيك، فقد سرني الامر وذهبت معها وماأن إبتعدنا قليلا حتى إبتسمت وقالت: أبشر! فقلت: ماذا؟ الليلة نأتي أنا وأختي عندکم؟ فقالت: لا أکثر سخونة من دلك إن کنت قادرا عليه!
وسرح فکري قليلا لکنها قطعت علي سلاسل تفکيري عندما قالت: هل تتمکن من تحمل مصاريفنا أنا وإبنتي لبغداد لليلتين؟ فإبتسمت إبتسامة عريضة وقلت: بل أتحمل حتى لإسبوع! فقالت: هل يمکن أن نمارس الجنس في الفنادق خصوصا وأنت تعرف إن أبنتي تصرخ عاليا عندما تشعر بالنشوة أو تصل للرعشة الجنسية؟ فقلت: إطمنئي من هذه الناحية سوف تجدين أجواء تجعلك مرتاحة الى أبعد حد، لکن فقط قولي متى نذهب؟ فقالت: بعد غد سنکون جاهزين بعد الساعة الثانية عشر ظهرا، حيث سيسافر زوجي الى البصرة مع أخوانه. فقلت: إذن سوف أنتظرکم في النقليات من الساعة الثانية عشر.
طبعا تتذکرون جيدا شقة نياکي الرجل الخشن في بغداد والتي کان يسمح لي بالبقاء فيها کلما ذهبت الى بغداد لأي شأن کان، وکيف نکت هناك أبنتي أخي وأختي. وشعرت بفرح غامر وشوق کبير لهذه الفرصة الرائعة جدا حيث سأنيکهما معا لکنني شعرت بالالم لأن ذلك سيکون من دون أختي، وطرأت فکرة علب بالي بأن أسعى لأخذ أختي أيضا معنا خصوصا وإن الرجل الخشن أعطاني مبلغا يتجاوز الخمسين دينارا وهو في فترة الثمانينيات کان في العراق مبلغا کبيرا ويکفي عائلة کاملة لشهر بحاله.
ووضعت خطة برأسي وقررت أن أنفذها لکي لاتنحرم أختي من هکذا مناسبة جنسية، وعندما وصلت للبيت، إتفقت مع أختي مقدما على خطة، فقلت لوالدتي: غدا سوف أذهب لبغداد وأبقى هناك لليلتين! فصاحت أختي وفق خطتنا المرسومة: الان عطلة نصف السنة، فلماذا لاتأخذني معك لمرة واحدة الى بغداد؟ ووجهت کلامها لوالدتي وهي تتوسل بها أن تطلب مني أخذها معي. وماأن طلبت والدتي مني ذلك، حتى تصرفت وکأنني وافقت بسبب من تدخل والدتي قائلا: حسنا، ولکن لهذه المرة فقط!
وشعرت بأختي تکاد أن تطير من الفرح وقامت بتحضير نفسها لأننا کنا سنسافر في اليوم التالي. وفي اليوم التالي ذهبنا أنا وأختي للنقليات وفي الطريق قالت: ليلتان کاملتان سنکون معا لوحدنا! فقلت: ليس لوحدنا، فخالتك وأبنة خالتك أيضا سيأتون!
فصاحت: إذن ستکون ليلتين جميلتين جدا. ولم يمر وقتا طويلا حتى رأينا خالتي وإبنتها قادمتين، وکان واضحا جدا إنهما فرحتا لکون أختي أيضا معنا، خصوصا وإنها صارت ماهرة جدا في السحاق ولها جسد وقوام بالغ في الجمال.
ورکبنا الحافلة وأصرت أبنة خالتي على أن تجلس لجانبي وأختي وخالتي الى جانب بعضيهما. وفي الطريق قالت أبنة خالتي بصوت خفيض: کنت أريد أن أستحم صباح اليوم لکن کنت مشغولة، هل يمکن في الفندق أن أستحم؟ فنظرت إليها مبتسما وأنا أقول لها: أولا لانذهب الى فندق بل الى شقة، وثانيا أريد أن أنيککك بهذه الحالة لأنني أعلم بأن رائحة کسك ستکون أقوى من السابق! فضحکت وقالت: کم أتمنى لو تنيکني نيکة خاصة في البداية! فقلت: سوف أفعل وتأکدي ماأن نصل ونرتاح قليلا نذهب أنا وأنت لغرفة النوم لأريح کسك وطيزك.
ووصلنا الى بغداد عند الغروب وماأن وضعنا أمتعتنا في الشقة التي أعجبت ثلاثتهن، حتى أخذتهم لمطعم قريب کي نتعشى وفي الطريق أخبرت خالتي وأختي بأنني أريد أن أنيك أبنة خالتي لوحدنا وبعدها سيکون النيك جماعيا، فقال خالتي: کما تريد وأنا وحلوتي(تقصد أختي) سنمارس السحاق معا. ولنا لقاء آخر.
وسرح فکري قليلا لکنها قطعت علي سلاسل تفکيري عندما قالت: هل تتمکن من تحمل مصاريفنا أنا وإبنتي لبغداد لليلتين؟ فإبتسمت إبتسامة عريضة وقلت: بل أتحمل حتى لإسبوع! فقالت: هل يمکن أن نمارس الجنس في الفنادق خصوصا وأنت تعرف إن أبنتي تصرخ عاليا عندما تشعر بالنشوة أو تصل للرعشة الجنسية؟ فقلت: إطمنئي من هذه الناحية سوف تجدين أجواء تجعلك مرتاحة الى أبعد حد، لکن فقط قولي متى نذهب؟ فقالت: بعد غد سنکون جاهزين بعد الساعة الثانية عشر ظهرا، حيث سيسافر زوجي الى البصرة مع أخوانه. فقلت: إذن سوف أنتظرکم في النقليات من الساعة الثانية عشر.
طبعا تتذکرون جيدا شقة نياکي الرجل الخشن في بغداد والتي کان يسمح لي بالبقاء فيها کلما ذهبت الى بغداد لأي شأن کان، وکيف نکت هناك أبنتي أخي وأختي. وشعرت بفرح غامر وشوق کبير لهذه الفرصة الرائعة جدا حيث سأنيکهما معا لکنني شعرت بالالم لأن ذلك سيکون من دون أختي، وطرأت فکرة علب بالي بأن أسعى لأخذ أختي أيضا معنا خصوصا وإن الرجل الخشن أعطاني مبلغا يتجاوز الخمسين دينارا وهو في فترة الثمانينيات کان في العراق مبلغا کبيرا ويکفي عائلة کاملة لشهر بحاله.
ووضعت خطة برأسي وقررت أن أنفذها لکي لاتنحرم أختي من هکذا مناسبة جنسية، وعندما وصلت للبيت، إتفقت مع أختي مقدما على خطة، فقلت لوالدتي: غدا سوف أذهب لبغداد وأبقى هناك لليلتين! فصاحت أختي وفق خطتنا المرسومة: الان عطلة نصف السنة، فلماذا لاتأخذني معك لمرة واحدة الى بغداد؟ ووجهت کلامها لوالدتي وهي تتوسل بها أن تطلب مني أخذها معي. وماأن طلبت والدتي مني ذلك، حتى تصرفت وکأنني وافقت بسبب من تدخل والدتي قائلا: حسنا، ولکن لهذه المرة فقط!
وشعرت بأختي تکاد أن تطير من الفرح وقامت بتحضير نفسها لأننا کنا سنسافر في اليوم التالي. وفي اليوم التالي ذهبنا أنا وأختي للنقليات وفي الطريق قالت: ليلتان کاملتان سنکون معا لوحدنا! فقلت: ليس لوحدنا، فخالتك وأبنة خالتك أيضا سيأتون!
فصاحت: إذن ستکون ليلتين جميلتين جدا. ولم يمر وقتا طويلا حتى رأينا خالتي وإبنتها قادمتين، وکان واضحا جدا إنهما فرحتا لکون أختي أيضا معنا، خصوصا وإنها صارت ماهرة جدا في السحاق ولها جسد وقوام بالغ في الجمال.
ورکبنا الحافلة وأصرت أبنة خالتي على أن تجلس لجانبي وأختي وخالتي الى جانب بعضيهما. وفي الطريق قالت أبنة خالتي بصوت خفيض: کنت أريد أن أستحم صباح اليوم لکن کنت مشغولة، هل يمکن في الفندق أن أستحم؟ فنظرت إليها مبتسما وأنا أقول لها: أولا لانذهب الى فندق بل الى شقة، وثانيا أريد أن أنيککك بهذه الحالة لأنني أعلم بأن رائحة کسك ستکون أقوى من السابق! فضحکت وقالت: کم أتمنى لو تنيکني نيکة خاصة في البداية! فقلت: سوف أفعل وتأکدي ماأن نصل ونرتاح قليلا نذهب أنا وأنت لغرفة النوم لأريح کسك وطيزك.
ووصلنا الى بغداد عند الغروب وماأن وضعنا أمتعتنا في الشقة التي أعجبت ثلاثتهن، حتى أخذتهم لمطعم قريب کي نتعشى وفي الطريق أخبرت خالتي وأختي بأنني أريد أن أنيك أبنة خالتي لوحدنا وبعدها سيکون النيك جماعيا، فقال خالتي: کما تريد وأنا وحلوتي(تقصد أختي) سنمارس السحاق معا. ولنا لقاء آخر.