عندما كان سني ** سنوات كنت دائما امرح والعب مع اصدقائي الدين هم في مثل سني وكانت دائما امي دائما تقوم باعطائي النقود لدهاب الى البقال لاحضار الثوم او النعناع او شي من هدا القبيل وكان يعرف بقالنا انه لطيف وحنون على الصغار من امثالي في دالك الوقت بحيث ان له زوجة لم ينجب منها اولادا وكنت احبه لا انه يعطيني الشكولاته والبسكويت ويقبلني ايضا وانا كدالك افعل وفي دالك اليوم الدي لا ازال اتدكره امام عيني كانت امي قد سافرت الى خالتي نعيمة في بلاد فاس المغربية وكنت انداك قد دخلت الى المدرسة وعند رجوعي منها علمت ان امي قد دهبت وان ابي غير موجود في البيت واخواني ايضا لدى لم
يكن لي اي خيار الى لدهاب الى البقال وقد حكيت له الامر فبتسم في وجهي قائلا هكدا ادن لايوجد احد في بيتك قلت له بصوت طفولي اجل لا امي ولا ابي ولا اخواني قال لي هو لا عليك حبيبي ادهب الى منزلي ودق الباب وستظهر لك زوجتي وفعلت الامر لكني لم اجد زوجته فرجعت الى اليه قائلا في الحقيقة لا يوجد احد نظر الية ثم خرج من باب دكانه قائلا ساقفل الدكان وستدهب معي الى المنزل لكي ارى الامر وفعل دالك ووصلنا الى منزله ولم يجد احدا عندما دخله بالمفتاح فقال لي معك حق زوجتي غير موجودة ادن اجلس ريتما احضر لك كوب عصير لدى نفدنت طلبه وبعد خمس دقائق جلس بالقرب مني فاعطاني كوب العصير وانا اتلدد به فضمني اليه قائلا كيف يصير يومك الدراسي اجبته بخير بدا يتحسس شعري وانا معجب بالامر وهو يواصل حديثه اريد منك ان تكون متفوقا في دراستك لاني احبك يابني وبدا يقبلني من وجنتي وانفي وكل مكان من وجهي وانا مستمتع فقال لي اتريد ان نلعب لعبة قلت له بفرح وماهي اجابني ان نتعرى ونرى من منا سيلبس ملابسه اولا
بحكم صغري لم اكن اعرف شيئا الى اني قبلت بفرح معتبرا ان الامر عادي لدى وافقت ونزعت ملابسي وكدالك هو و شاهدت زبه الكبيرمنتصب وكان هو ايضا يحدق في طيزي الكبيرة الناعمة فقترب مني وركع على ركبنيه واخد يتحسس طيزي قائلا بتلدد
لك طيز جميلة فاخد يقبلها وانا اضحك قائلا هل نلبس ملا بسنا
قال لي لا سنظل هكدا
وبالفعل ظل يقبلني من كل انحائي جسدي وانا فرح ومسرور فاحضر معه كريم واخد يدهن به طيزي وفتحتها فانامني على بطني واخد يدخل زبه العملاق فيه وانا اتوه وهو يدخله ويخرجه لمدة نصف ساعة وانا مستسلم له حتى انتهى من الامر فاخرج حليبه يبصقه على شرجي وعند انتهائنا قبلني واعادني لدكان واعطاني بسكويت كعادته وقد تكرر الامر عدة مرات حتى رحل البقال وراحت نياكته لي
يكن لي اي خيار الى لدهاب الى البقال وقد حكيت له الامر فبتسم في وجهي قائلا هكدا ادن لايوجد احد في بيتك قلت له بصوت طفولي اجل لا امي ولا ابي ولا اخواني قال لي هو لا عليك حبيبي ادهب الى منزلي ودق الباب وستظهر لك زوجتي وفعلت الامر لكني لم اجد زوجته فرجعت الى اليه قائلا في الحقيقة لا يوجد احد نظر الية ثم خرج من باب دكانه قائلا ساقفل الدكان وستدهب معي الى المنزل لكي ارى الامر وفعل دالك ووصلنا الى منزله ولم يجد احدا عندما دخله بالمفتاح فقال لي معك حق زوجتي غير موجودة ادن اجلس ريتما احضر لك كوب عصير لدى نفدنت طلبه وبعد خمس دقائق جلس بالقرب مني فاعطاني كوب العصير وانا اتلدد به فضمني اليه قائلا كيف يصير يومك الدراسي اجبته بخير بدا يتحسس شعري وانا معجب بالامر وهو يواصل حديثه اريد منك ان تكون متفوقا في دراستك لاني احبك يابني وبدا يقبلني من وجنتي وانفي وكل مكان من وجهي وانا مستمتع فقال لي اتريد ان نلعب لعبة قلت له بفرح وماهي اجابني ان نتعرى ونرى من منا سيلبس ملابسه اولا
بحكم صغري لم اكن اعرف شيئا الى اني قبلت بفرح معتبرا ان الامر عادي لدى وافقت ونزعت ملابسي وكدالك هو و شاهدت زبه الكبيرمنتصب وكان هو ايضا يحدق في طيزي الكبيرة الناعمة فقترب مني وركع على ركبنيه واخد يتحسس طيزي قائلا بتلدد
لك طيز جميلة فاخد يقبلها وانا اضحك قائلا هل نلبس ملا بسنا
قال لي لا سنظل هكدا
وبالفعل ظل يقبلني من كل انحائي جسدي وانا فرح ومسرور فاحضر معه كريم واخد يدهن به طيزي وفتحتها فانامني على بطني واخد يدخل زبه العملاق فيه وانا اتوه وهو يدخله ويخرجه لمدة نصف ساعة وانا مستسلم له حتى انتهى من الامر فاخرج حليبه يبصقه على شرجي وعند انتهائنا قبلني واعادني لدكان واعطاني بسكويت كعادته وقد تكرر الامر عدة مرات حتى رحل البقال وراحت نياكته لي