م
مسافر للمتعة
ضيف
زائر
لم أشبع من شم رائحة جنسية نفاذة تخترق جسدي وتجعل مني شعلة من نار شبقية، کما کان الحال مع رائحة کس أبنة خالتي التي أصابتني بحالة من الهستيريا والجنون کلما إختليت بها، لکنني مع إنني کنت أذهب لتقبيلها من فمها ولثم ولحس ومص نهدييها ذوي الحلمتان التي إنتصبتا بکل قوة معلنتان عن شوقهما للثم والمص ولترويض الکس وإطفاء نار شوقها للنيك، إلا إنني سرعان ماکنت أعود لکسها والشروع في شمه بقوة وتقبيله ولحسه ومصه بکل رفق وهدوء، وکنت أسعى ماإستطعت للإبتعاد عن طيزها ونيکها من هناك، إذ ولأول مرة وجدت نفسي أمام أنثى أرغب في کسها فقط!
ولم أکتفي بشم وتقبيل ولحس کسها فقط بل إنني قمت بشم جسدها کله مع لحسه وتقبيله وکانت تتأوه وتطلق أصواتا تصورت وکأن کسها الذي يصدر تلك الاصوات المثيرة ولاأخفيکم بأنني ومن فرط وجدي وهيامي بها قذفت مرتين أثناء الشم واللحس من دون أن أقوم بإستخدام عيري، وفي النهاية إحتضنتها بقوة حتى صاحت: على مهلك أنت تٶذيني! لکنني همست بأذنها: أنت لوحدك حب کل حياتي، أحبك لا لا أعبدك! وقالت وهي تسمعني صوت ضحکتها الرقيقة: کنت واثقة من إنك ستذوب وجدا وحبا في جسدي! فقاطعتها وقلت: بل وحتى في روحك!
ونحن نتناجى ومبحران في عالمنا الخاص، وإذا بخالتي تطرق الباب بقوة وهي تقول بصوت يغلب عليه الغضب: مابکما؟ هل أنتما عروسين؟ کلها نيکة واحدة فهل يحتاج الى کل هدا الوقت!
وعندما نظرت الى الساعة علمت بأننا قد أمضينا أکثر من ساعة ونصف! ولذلك ضحکنا معا ونهضنا لنبدل ملابسنا ونحن نتبادل القبل الساخنة، وماأن خرجنا حتى وجدت شرر الغيرة والغضب تتطاير من عيون خالتي وأختي على حد سواء والملفت للنظر إن أبنة خالتي لم تعرهما أية أهمية خصوصا بعدما ضمنت ولهي وهيامي وجنوني بها، بل وحتى إنها تجاهلتهما بکل کبرياء وأبهة عندما خاطبت أمها: لماذا کل هذا الصراخ تصورت إننا سنخرج لتناول الشاي والحلويات بعد الجهد الکبير الذي بذلناه وخصوصا أبن خالتي الذي أعتبره أمهر فارس في الفراش!
طبعا شعرت بشئ من الحزن والالم عندما نظرت الى أختي ووجدتها تطأطأ رأسها بإنکسار واضح، أما خالتي فکانت تلمح لي بيدها بإشارات توحي بأنها ستنتقم مني، لکنني يجب أن أعترف بأنني وفي مقابل ماقد نهلته من أقداح الشهوة الجنسية المترعة من جسد أبنة خالتي لم أعد أهتم لأي شئ.
لکن ومع هذا الجو المشحون بالتوتر والغضب، فإن أبنة خالتي التي لم تجد أية حلويات طلبت مني بدلال جنسي بأن أذهب لشراء الحلويات لأننا وخصوصا أنا( کما قالت) سوف أحتاج للحلويات لأن المطلوب مني إطفاء حرائق ثلاثة أناث! والذي کان يثير غضب خالتي وأختي إنها قالت ذلك وهي تنظر إليهما. والظاهر إنها کانت تريد بصورة وأخرى الانتقام منهما لأنهما کانتا تمضيان ليال حمراء ساخنة من دونها!
وفي الوقت الذي کنا ننتظر فيه حلول الليل حتى نبدأ بسهتنا الجنسية، وإذا بالباب يفتح ويطل زوجة خالتي وهو في حالة يرثى لها، إذ تعرضت السيارة التي کان يسافر بها لحادث وعاد وهو يعاني من إصابات ورضوض، وفي مقابل ذلك إضطريت أنا وأختي أن نعود الى البيت ولاحظت الابتسامة العريضة جدا على وجه أبنة خالتي وکأنها تشمت بأمها وبأختي من أنها لوحدها قد نالت من تريد، ولنا لقاء خامس!
ولم أکتفي بشم وتقبيل ولحس کسها فقط بل إنني قمت بشم جسدها کله مع لحسه وتقبيله وکانت تتأوه وتطلق أصواتا تصورت وکأن کسها الذي يصدر تلك الاصوات المثيرة ولاأخفيکم بأنني ومن فرط وجدي وهيامي بها قذفت مرتين أثناء الشم واللحس من دون أن أقوم بإستخدام عيري، وفي النهاية إحتضنتها بقوة حتى صاحت: على مهلك أنت تٶذيني! لکنني همست بأذنها: أنت لوحدك حب کل حياتي، أحبك لا لا أعبدك! وقالت وهي تسمعني صوت ضحکتها الرقيقة: کنت واثقة من إنك ستذوب وجدا وحبا في جسدي! فقاطعتها وقلت: بل وحتى في روحك!
ونحن نتناجى ومبحران في عالمنا الخاص، وإذا بخالتي تطرق الباب بقوة وهي تقول بصوت يغلب عليه الغضب: مابکما؟ هل أنتما عروسين؟ کلها نيکة واحدة فهل يحتاج الى کل هدا الوقت!
وعندما نظرت الى الساعة علمت بأننا قد أمضينا أکثر من ساعة ونصف! ولذلك ضحکنا معا ونهضنا لنبدل ملابسنا ونحن نتبادل القبل الساخنة، وماأن خرجنا حتى وجدت شرر الغيرة والغضب تتطاير من عيون خالتي وأختي على حد سواء والملفت للنظر إن أبنة خالتي لم تعرهما أية أهمية خصوصا بعدما ضمنت ولهي وهيامي وجنوني بها، بل وحتى إنها تجاهلتهما بکل کبرياء وأبهة عندما خاطبت أمها: لماذا کل هذا الصراخ تصورت إننا سنخرج لتناول الشاي والحلويات بعد الجهد الکبير الذي بذلناه وخصوصا أبن خالتي الذي أعتبره أمهر فارس في الفراش!
طبعا شعرت بشئ من الحزن والالم عندما نظرت الى أختي ووجدتها تطأطأ رأسها بإنکسار واضح، أما خالتي فکانت تلمح لي بيدها بإشارات توحي بأنها ستنتقم مني، لکنني يجب أن أعترف بأنني وفي مقابل ماقد نهلته من أقداح الشهوة الجنسية المترعة من جسد أبنة خالتي لم أعد أهتم لأي شئ.
لکن ومع هذا الجو المشحون بالتوتر والغضب، فإن أبنة خالتي التي لم تجد أية حلويات طلبت مني بدلال جنسي بأن أذهب لشراء الحلويات لأننا وخصوصا أنا( کما قالت) سوف أحتاج للحلويات لأن المطلوب مني إطفاء حرائق ثلاثة أناث! والذي کان يثير غضب خالتي وأختي إنها قالت ذلك وهي تنظر إليهما. والظاهر إنها کانت تريد بصورة وأخرى الانتقام منهما لأنهما کانتا تمضيان ليال حمراء ساخنة من دونها!
وفي الوقت الذي کنا ننتظر فيه حلول الليل حتى نبدأ بسهتنا الجنسية، وإذا بالباب يفتح ويطل زوجة خالتي وهو في حالة يرثى لها، إذ تعرضت السيارة التي کان يسافر بها لحادث وعاد وهو يعاني من إصابات ورضوض، وفي مقابل ذلك إضطريت أنا وأختي أن نعود الى البيت ولاحظت الابتسامة العريضة جدا على وجه أبنة خالتي وکأنها تشمت بأمها وبأختي من أنها لوحدها قد نالت من تريد، ولنا لقاء خامس!