م
مسافر للمتعة
ضيف
زائر
مر أکثر من أسبوعين على ذلك اليوم المشهود الذي وعدت فيه خالتي أبنتها بأن ترسل زوجها الى خارج الموصل لکي تحيي ليلة حمراء بمشارکتها معي ومع أختي مع ضيف الشرف الجديد أبنتها، لکن من دون أي بادرة تدل على ذلك. وکنت في حالة لاأستطيع فيها من زيارة بيت خالتي لأنني کنت أتصور بأنها لاتريد أن تقوم بذلك وإنني لو زرتها فإنها ستفسر ذلك بأنني أضغط عليها لکي تقوم بالعمل من أجل إقامة تلك الليلة.
وخلال تلك الفترة کنت أواظب على الذهاب لبيت زوجتي الطبيبة لکي أرفه عن نفسي ولاسيما وإن خيال أبنة خالتي لم يفارق مخيلتي کما إن شوقي لرائحة کسها النفاذة لم تفارقني إذ لم أجد أي کس يمتلك تلك الرائحة الجنسية المثيرة ولذلك فإنني إعتبرت کسها ملکة لکل الاکساس التي قمت بنيکها لحد تلك اللحظة.
ذات يوم، وبينما أنا في السوق صادفت أبنة خالتي بالصدفة وشعرت بفرحة غامرة لم يسبق وإن شعرت بمثلها غير إن الفرحة التي ظهرت في عينيها أکدت لي بأن فرحتها أکبر من فرحتي بکثير ولاسيما عندما لاحظت الدموع في مآقيها من فرط شعورها بالفرح فقلت لاأراديا ومن دون شعور: حبيبتي کم أنا سعيد لرٶيتك! فأطلقت ضحکة بديعة وهي تقول بکل خبث: الان تأکدت أنك تحبني وترغب بي أکثر من الاخريات. وأخذت نفسا عميقا وهي تضيف: کلمة حبيبتي خرجت من أعماق قلبك ولم تکن مصطنعة وکاذبة کما تقوم بذلك مع أمي.
قاطعتها قائلا: کيف أخبارکم؟ فأجابت متأففة: والدي وعلى الرغم من کل محاولات أمي الملحة لايريد أن يسافر، ومع إنني أحب والدي، لکنني صرت أشعر بنوع من الکره له لعناده في عدم الذهاب.
وشعرت بالراحة والاطمئنان لأن الامر لم يکن کما تصورت، بل إن خالتي متشوقة لليلة حمراء أخرى کي تذوق عيري وکس أختي مع إنني رسمت مئات السيناريوهات وأنا أنيك أبنتها، وقفز لى ذهني خاطر بأن آخذها الى بيت الطبيبة لکي أستمتع بنيکة أخرى وبشم عميق لکسها المثير، لکنها قالت بأنها قد تأخرت لأن والده في البيت ويجب أن تعود غير إنها فاجئتني بأن همست بأذني: أعرف بك کم مشتاق لجسدي ولکسي وأنا أيضا مشتاقة لك.
وذهب کل منا في طريقه، وعندما عدت الى البيت همست أختي في أذني قائلة: أنا على نار متى ستقوم خالتي بإستدعائنا. فقلت: أنا أيضا على نار ولکن زوجها يرفض السفر ومغادرة لبيت. لکنني أخبرتها بخصوص أبنة خالتي فوجدتها مستغربة وهي تقول: لکن کيف وافقت خالتي؟ فشرحت لها الامر کله ولکن من دون نيکتي لأبنة خالتي في بيت الطبيبة.
وأطرقت أختي برأسها وهي تفکر وقالت: مارأيك بها، هل تعجبك؟ فقلت لها وأنا أحاول أن أبعد الشبهات عن نفسي وعن هيامي وولعي بها: المسألة ليست إعجابي أو عدم إعجابي، إنها تعرف سرنا وأنا مضطر لنيکها!
وضحکت قائلة: إذن تريد عيرك! فإبتسمت وأنا أقول: وتريد کسك وجسدك أيضا! فإندهشت وهي تقول: أکيد أن تمزح! فقلت: أبدا لقد قالت ذلك أمامي وأمام أمها فهي رأتك في حضنها وأنتما تتساحقان!
کنا في معمعة هذا الجدال وإذا بباب بيتنا يقرع وذهبت لفتحه وإذا بها خالتي فإستبشرنا أنا وأختي بمقدمها ولاسيما عندما صاحت بصوت عالي لکي تسمع أمي قائلة: هيا ياأولاد أحتاجکما اليوم وغدا!
وجرى الامر بکل سهولة وبساطة وسرنا مع خالتي بإتجاه بيتها، لکن أختي فاجئتني عندما قالت: الان أصبحنا ثلاثة أناث في مقابل عير واحد، مارأيك هل تتمکن من إشباعنا ثلاثتنا؟ فقلت لها وأنا أفکر بکس أبنة خالتي الذي صار هاجسي الوحيد: ألم أشبعك في کل الاوقات نيکا؟ هل نسيت رعشاتك المتکررة بفضل عيري؟
فإلفتت خالتي مبتسمة وهي تخاطب أختي: أصبري فأنت مطلوبة من قبل عير وکسين وستکونين جوکر الليلة، ليتني کنت مکانك يا عاهرة! وظهر على أختي الرحة والاطمئنان ولاسيما بع أن عرفت بأنها ستکون نجمة الليلة.
وقبل أن ندخل بيتها قالت لي أمام أختي: أريدك أن تنيك الخاتونة"وکانت تقصد أبنتها" الان لکي تريحها فهي تکاد أن تشتعل من فرط شوقها لعيرك! فصاحت أختي: ومتى رأت عيره وذاقته حتى تشتاق له؟ فأجابت خالتي وقد علمت بأنني لم أخبرها عن نيکي لها: مابك؟ کانت تراقبنا في الليل وهي کما عشقت عير أخوك فإنها عشقت کسك أيضا!
وعند دخولنا أشارت لي خالتي بأن أذهب لغرفة النوم حيث تنتظرني أبنتها على أحر من الجمر، مثلما أنا أکاد أن أنفجر شوقا الى کسها الملکي الالذ من الاکساس الاخرى التي نکتها. ودخلت الغرفة ووجدتها مستلقية بإنتظاري وهي تقول: أقفل الباب بالمفتاح وضع عليه هذا" وکان ذلك قطعة قماش سوداء في يدها". وکان واضح بأنها لاتريد أن يجري مراقبتها وهي تتناك، وبصراحة إرتحت للفکرة کثيرا کي لاأصبح بعد ذلك موضع نقر على رأسي من قبل أختي وخالتي من حيث إنني لاأنيکهما کما نکت الخاتونة!
وعندما صعدت على السرير قالت لي: أنظر کم أراعيك وأهتم بك، فأنا أعرف إنهما ستزعجانك کثيرا بنيکك لي. وهمست في أذني وهي تداعب برأس لسانها شحمة أذني: أنزل وشم کسي الذي يعبد عيرك! وفعلا نزلت وبقيت لفترة لاأعرف کما هي على وجه التحديد وأنا أشم الرائحة النفاذة لکسها والذي أعترف وأنا في عمري هذا بأنني لم أجد رائحة مثلها في کل البلدان التي زرتها وليس في العراق فقط.
أکثر مايجب أن تلاحظونه هو إنها کانت تعرف مدى هيامي بها وبجسدها عموما وبکسها الشهي جدا لأنفي وفمي وعيري! وأترك تفاصيل مادار بيننا للقسم الرابع الذي سيکون ومن دون شك قسم ناري!
وخلال تلك الفترة کنت أواظب على الذهاب لبيت زوجتي الطبيبة لکي أرفه عن نفسي ولاسيما وإن خيال أبنة خالتي لم يفارق مخيلتي کما إن شوقي لرائحة کسها النفاذة لم تفارقني إذ لم أجد أي کس يمتلك تلك الرائحة الجنسية المثيرة ولذلك فإنني إعتبرت کسها ملکة لکل الاکساس التي قمت بنيکها لحد تلك اللحظة.
ذات يوم، وبينما أنا في السوق صادفت أبنة خالتي بالصدفة وشعرت بفرحة غامرة لم يسبق وإن شعرت بمثلها غير إن الفرحة التي ظهرت في عينيها أکدت لي بأن فرحتها أکبر من فرحتي بکثير ولاسيما عندما لاحظت الدموع في مآقيها من فرط شعورها بالفرح فقلت لاأراديا ومن دون شعور: حبيبتي کم أنا سعيد لرٶيتك! فأطلقت ضحکة بديعة وهي تقول بکل خبث: الان تأکدت أنك تحبني وترغب بي أکثر من الاخريات. وأخذت نفسا عميقا وهي تضيف: کلمة حبيبتي خرجت من أعماق قلبك ولم تکن مصطنعة وکاذبة کما تقوم بذلك مع أمي.
قاطعتها قائلا: کيف أخبارکم؟ فأجابت متأففة: والدي وعلى الرغم من کل محاولات أمي الملحة لايريد أن يسافر، ومع إنني أحب والدي، لکنني صرت أشعر بنوع من الکره له لعناده في عدم الذهاب.
وشعرت بالراحة والاطمئنان لأن الامر لم يکن کما تصورت، بل إن خالتي متشوقة لليلة حمراء أخرى کي تذوق عيري وکس أختي مع إنني رسمت مئات السيناريوهات وأنا أنيك أبنتها، وقفز لى ذهني خاطر بأن آخذها الى بيت الطبيبة لکي أستمتع بنيکة أخرى وبشم عميق لکسها المثير، لکنها قالت بأنها قد تأخرت لأن والده في البيت ويجب أن تعود غير إنها فاجئتني بأن همست بأذني: أعرف بك کم مشتاق لجسدي ولکسي وأنا أيضا مشتاقة لك.
وذهب کل منا في طريقه، وعندما عدت الى البيت همست أختي في أذني قائلة: أنا على نار متى ستقوم خالتي بإستدعائنا. فقلت: أنا أيضا على نار ولکن زوجها يرفض السفر ومغادرة لبيت. لکنني أخبرتها بخصوص أبنة خالتي فوجدتها مستغربة وهي تقول: لکن کيف وافقت خالتي؟ فشرحت لها الامر کله ولکن من دون نيکتي لأبنة خالتي في بيت الطبيبة.
وأطرقت أختي برأسها وهي تفکر وقالت: مارأيك بها، هل تعجبك؟ فقلت لها وأنا أحاول أن أبعد الشبهات عن نفسي وعن هيامي وولعي بها: المسألة ليست إعجابي أو عدم إعجابي، إنها تعرف سرنا وأنا مضطر لنيکها!
وضحکت قائلة: إذن تريد عيرك! فإبتسمت وأنا أقول: وتريد کسك وجسدك أيضا! فإندهشت وهي تقول: أکيد أن تمزح! فقلت: أبدا لقد قالت ذلك أمامي وأمام أمها فهي رأتك في حضنها وأنتما تتساحقان!
کنا في معمعة هذا الجدال وإذا بباب بيتنا يقرع وذهبت لفتحه وإذا بها خالتي فإستبشرنا أنا وأختي بمقدمها ولاسيما عندما صاحت بصوت عالي لکي تسمع أمي قائلة: هيا ياأولاد أحتاجکما اليوم وغدا!
وجرى الامر بکل سهولة وبساطة وسرنا مع خالتي بإتجاه بيتها، لکن أختي فاجئتني عندما قالت: الان أصبحنا ثلاثة أناث في مقابل عير واحد، مارأيك هل تتمکن من إشباعنا ثلاثتنا؟ فقلت لها وأنا أفکر بکس أبنة خالتي الذي صار هاجسي الوحيد: ألم أشبعك في کل الاوقات نيکا؟ هل نسيت رعشاتك المتکررة بفضل عيري؟
فإلفتت خالتي مبتسمة وهي تخاطب أختي: أصبري فأنت مطلوبة من قبل عير وکسين وستکونين جوکر الليلة، ليتني کنت مکانك يا عاهرة! وظهر على أختي الرحة والاطمئنان ولاسيما بع أن عرفت بأنها ستکون نجمة الليلة.
وقبل أن ندخل بيتها قالت لي أمام أختي: أريدك أن تنيك الخاتونة"وکانت تقصد أبنتها" الان لکي تريحها فهي تکاد أن تشتعل من فرط شوقها لعيرك! فصاحت أختي: ومتى رأت عيره وذاقته حتى تشتاق له؟ فأجابت خالتي وقد علمت بأنني لم أخبرها عن نيکي لها: مابك؟ کانت تراقبنا في الليل وهي کما عشقت عير أخوك فإنها عشقت کسك أيضا!
وعند دخولنا أشارت لي خالتي بأن أذهب لغرفة النوم حيث تنتظرني أبنتها على أحر من الجمر، مثلما أنا أکاد أن أنفجر شوقا الى کسها الملکي الالذ من الاکساس الاخرى التي نکتها. ودخلت الغرفة ووجدتها مستلقية بإنتظاري وهي تقول: أقفل الباب بالمفتاح وضع عليه هذا" وکان ذلك قطعة قماش سوداء في يدها". وکان واضح بأنها لاتريد أن يجري مراقبتها وهي تتناك، وبصراحة إرتحت للفکرة کثيرا کي لاأصبح بعد ذلك موضع نقر على رأسي من قبل أختي وخالتي من حيث إنني لاأنيکهما کما نکت الخاتونة!
وعندما صعدت على السرير قالت لي: أنظر کم أراعيك وأهتم بك، فأنا أعرف إنهما ستزعجانك کثيرا بنيکك لي. وهمست في أذني وهي تداعب برأس لسانها شحمة أذني: أنزل وشم کسي الذي يعبد عيرك! وفعلا نزلت وبقيت لفترة لاأعرف کما هي على وجه التحديد وأنا أشم الرائحة النفاذة لکسها والذي أعترف وأنا في عمري هذا بأنني لم أجد رائحة مثلها في کل البلدان التي زرتها وليس في العراق فقط.
أکثر مايجب أن تلاحظونه هو إنها کانت تعرف مدى هيامي بها وبجسدها عموما وبکسها الشهي جدا لأنفي وفمي وعيري! وأترك تفاصيل مادار بيننا للقسم الرابع الذي سيکون ومن دون شك قسم ناري!