م
مسافر للمتعة
ضيف
زائر
لم أستطع أن أخفي ماحدث لي مع أبنة خالتي عن أمها، خصوصا وإنها من النوع الذي لايرحم إن إصطدمت معها، ولذلك فإنني ماإن عدنا لبيت خالتي، ذهبت أبنتها مباشرة لکي تغتسل في الحمام، فإغتنمت الفرصة وأخبرت کل ماجرى لي مع أبنتها مع بعض المبالغـة في إمتناعي عن نيکها وإنني کنت مجبرا لتخوفي من الفضيحة.
أکثر مافاجئني إن خالتي لم تتفاجأ أو يظهر عليها الغضب والانفعال، وهذا مالفت نظري فيها وهذا النوع من الناس يجب الحذر منهم لأن دمهم بارد وعقلهم في رأسهم دائما، وبعد إنتهائي من الکلام، قالت: مارأيك بأن نشرب الشاي؟ فقلت: فکرة رائعة. وذهبت الى المطبخ لکي تقوم بتهيأة الشاي، لکنني فجأة وجدت نفسي ممحونا عندما فکرت بأنني قبل قليل نکت أبنة خالتي فلماذا لاأقوم بنيك خالتي؟ وإنتصب عيري حيث تدفقت الدماء في بغزارة وتبعتها فورا الى المطبخ، وهناك إلتصقت بها وقبلتها من الخلف فهتفت: مابك يامنيوك تريد نيك أم من نکتها قبل قليل؟ هذا الکلام قد أثارني أکثر ويبدو إنها قالت ذلك لأنها أيضا أثارتها الفکرة، فإستدارت لي وقبلتها قبلة ساخنة ورفعت ثوبها ونزعت لباسها ونزلت الى کسها کالمجنون الهائم لحسا وتقبيلا وأنا أقول: أنت کالخمر کلما کبرت کلما فزدادت لذتك وتأثيرك أکثر.
وقالت لنذه الى غرفة النوم وذهبنا الى هناك وشرعت بنيکها من کل فتحات جسدها الثلاثة، وکانت بين الفترة والاخرى تقول: نيکني کما نکت أبنتي وليصبح اليوم أکثر الذکريات تمحينا لعيرك! وکنت أحب أن ترانا أبنتها هذه المرة بشکل خاص وأنا أنيك أمها بعد نيکي لها، وتعمدت أن أقول لها بصوت عال نوع ما على أمل أن تسمع أبنتها: تعرفين، أبنتك أخذت لذتها الجنسية منك! وفي ختام نيکتي لها کان کما إعتدنا دائما بأن أقذف في طيزها، ونهضنا من الفراش وذهبت لتجلب أبريق الشاي والاقداح لکي نشرب الشاي، ورأيت أبنتها في الصالة وهي تقوم بتمشيط شعرها بعد أن إنتهت من الاغتسال، وإستغلت غياب أمها فجائت مسرعة لکي تسمعني کلاما کنت أتحرق لسماعه عندما قالت: أنا أخذت اللذة الجنسية من أمي؟ لماذا تکذب رأيتك عدة مرات وأنت تنيك أمي ولم تکن مندفعا وفاقدا للصبر والارادة کما کنت معي، أنا الافضل منها بألف مرة وأنت تعرف ذلك! ثم أضافت وهي تشعر بتأثير کلامها على علي: هل نسيت کيف کنت تشم کسي حتى کدت أن تأکله أکلا؟ وذهبت مسرعة الى غرفتها ثم عادت بعد قليل وأنا أحتسي الشاي مع خالتي، فقالت لأمها وکأنها تريد فتح الموضوع عنوة: متى سيذهب أبي في سفرته الخاصة القادمة ياماما؟ فأجابتها بکل برود: بإمکانك أن تتدللي عليه لتأخذيه في سفرة تستغرق أسبوعا؟ فأجابتها إجابة أکثر وقاحة منها: ولماذا لاتذهبي أنت معه وتوعديه بأن تفتحي باب الحلو أمامه والذي أغلقتيه منذ فترة طويلة عليه؟
وکان الکلام المرموز بينهما واضحا وحتى إنه قد أثر بخالتي عندما قالت بإنفعال لم تتمکن من إخفائه: هل کنت تتجسسي علينا في الليالي؟ فقالت وبوقاحة تجاوزت الحدود: ليس في الليل فقط عليك وعلى والدي، بل وحتى في الليالي الاخرى عليك وعلى زوارك وتعلمين کم هو عدد زوارك؟ هل تريدين ژعدهم وأصف ماکانوا يفعلون؟ أم ستقومين بتدبير السفرة الخاصة المقبلة ونصبح أحلى وأروع أم وبنت متفاهمتين في العالم کله؟ ونظرت خالتي الى وجهي وکأنها تريدني أن أتدخل وقد إنتصب عيري من هذا الحديث المثير، لکنني هزيت رأسي وکأن لسان حالي يقول: وجهة نظرها غير قابل للرفض والطعن!
وفوجئت بخالتي تقول لها وکأنها تريد غلق الموضوع بإقتراح طاب لي: طيب أسمح لك بأن تفعليها مع أبن خالتك! فقالت: ومع بنت خالتي أيضا! مابك ياماما أنا أيضا لي کس وطيز ونهد وجسد يعاني من العطش ويريد الارواء بأکثر من نبع! ورأيت خالتي وقد زاد إنفعالها کثيرا من دون أن تتمکن من مواجهة أبنتها لأنها مسکتها من ليس من نقطة ضعفها بل من مئات النقاط. وقطعت حديثهما وأنا أقول لخالتي: رجاءا حاولا أن تغلقا الموضوع ففي أي وقت قد يعود عمو! وهکذا کنت أدعوه، فقالت خالتي: صحيح الافضل أن نغلق الموضوع. وفوجئت بأبنة خالتي تذهب الى أمها وقبلتها قبلة بنت لأمها وهي تقول: أنت أمي وأحبك أکثر من أي إنسان آخر وأعرف أنك تحبينني أکثر ولاتبخلين علي بشئ لذلك أرجوك لاتجعلينا نتواجه ودعينا نتمتع کلانا. وبعد فترة صمت صاحت خالتي: حسنا ياشيطانة أنت فزت هذه المرة ولك ماترەدين بشرط أن تحافظي على بکارتك! فأطلقت ضحکة وقالت: لاتخافي فنياکي متمرس ويعرف کيف ومتى والى أين يوجه عيره! ولنا لقاء آخر أکثر سخونة في القسم الثالث.
أکثر مافاجئني إن خالتي لم تتفاجأ أو يظهر عليها الغضب والانفعال، وهذا مالفت نظري فيها وهذا النوع من الناس يجب الحذر منهم لأن دمهم بارد وعقلهم في رأسهم دائما، وبعد إنتهائي من الکلام، قالت: مارأيك بأن نشرب الشاي؟ فقلت: فکرة رائعة. وذهبت الى المطبخ لکي تقوم بتهيأة الشاي، لکنني فجأة وجدت نفسي ممحونا عندما فکرت بأنني قبل قليل نکت أبنة خالتي فلماذا لاأقوم بنيك خالتي؟ وإنتصب عيري حيث تدفقت الدماء في بغزارة وتبعتها فورا الى المطبخ، وهناك إلتصقت بها وقبلتها من الخلف فهتفت: مابك يامنيوك تريد نيك أم من نکتها قبل قليل؟ هذا الکلام قد أثارني أکثر ويبدو إنها قالت ذلك لأنها أيضا أثارتها الفکرة، فإستدارت لي وقبلتها قبلة ساخنة ورفعت ثوبها ونزعت لباسها ونزلت الى کسها کالمجنون الهائم لحسا وتقبيلا وأنا أقول: أنت کالخمر کلما کبرت کلما فزدادت لذتك وتأثيرك أکثر.
وقالت لنذه الى غرفة النوم وذهبنا الى هناك وشرعت بنيکها من کل فتحات جسدها الثلاثة، وکانت بين الفترة والاخرى تقول: نيکني کما نکت أبنتي وليصبح اليوم أکثر الذکريات تمحينا لعيرك! وکنت أحب أن ترانا أبنتها هذه المرة بشکل خاص وأنا أنيك أمها بعد نيکي لها، وتعمدت أن أقول لها بصوت عال نوع ما على أمل أن تسمع أبنتها: تعرفين، أبنتك أخذت لذتها الجنسية منك! وفي ختام نيکتي لها کان کما إعتدنا دائما بأن أقذف في طيزها، ونهضنا من الفراش وذهبت لتجلب أبريق الشاي والاقداح لکي نشرب الشاي، ورأيت أبنتها في الصالة وهي تقوم بتمشيط شعرها بعد أن إنتهت من الاغتسال، وإستغلت غياب أمها فجائت مسرعة لکي تسمعني کلاما کنت أتحرق لسماعه عندما قالت: أنا أخذت اللذة الجنسية من أمي؟ لماذا تکذب رأيتك عدة مرات وأنت تنيك أمي ولم تکن مندفعا وفاقدا للصبر والارادة کما کنت معي، أنا الافضل منها بألف مرة وأنت تعرف ذلك! ثم أضافت وهي تشعر بتأثير کلامها على علي: هل نسيت کيف کنت تشم کسي حتى کدت أن تأکله أکلا؟ وذهبت مسرعة الى غرفتها ثم عادت بعد قليل وأنا أحتسي الشاي مع خالتي، فقالت لأمها وکأنها تريد فتح الموضوع عنوة: متى سيذهب أبي في سفرته الخاصة القادمة ياماما؟ فأجابتها بکل برود: بإمکانك أن تتدللي عليه لتأخذيه في سفرة تستغرق أسبوعا؟ فأجابتها إجابة أکثر وقاحة منها: ولماذا لاتذهبي أنت معه وتوعديه بأن تفتحي باب الحلو أمامه والذي أغلقتيه منذ فترة طويلة عليه؟
وکان الکلام المرموز بينهما واضحا وحتى إنه قد أثر بخالتي عندما قالت بإنفعال لم تتمکن من إخفائه: هل کنت تتجسسي علينا في الليالي؟ فقالت وبوقاحة تجاوزت الحدود: ليس في الليل فقط عليك وعلى والدي، بل وحتى في الليالي الاخرى عليك وعلى زوارك وتعلمين کم هو عدد زوارك؟ هل تريدين ژعدهم وأصف ماکانوا يفعلون؟ أم ستقومين بتدبير السفرة الخاصة المقبلة ونصبح أحلى وأروع أم وبنت متفاهمتين في العالم کله؟ ونظرت خالتي الى وجهي وکأنها تريدني أن أتدخل وقد إنتصب عيري من هذا الحديث المثير، لکنني هزيت رأسي وکأن لسان حالي يقول: وجهة نظرها غير قابل للرفض والطعن!
وفوجئت بخالتي تقول لها وکأنها تريد غلق الموضوع بإقتراح طاب لي: طيب أسمح لك بأن تفعليها مع أبن خالتك! فقالت: ومع بنت خالتي أيضا! مابك ياماما أنا أيضا لي کس وطيز ونهد وجسد يعاني من العطش ويريد الارواء بأکثر من نبع! ورأيت خالتي وقد زاد إنفعالها کثيرا من دون أن تتمکن من مواجهة أبنتها لأنها مسکتها من ليس من نقطة ضعفها بل من مئات النقاط. وقطعت حديثهما وأنا أقول لخالتي: رجاءا حاولا أن تغلقا الموضوع ففي أي وقت قد يعود عمو! وهکذا کنت أدعوه، فقالت خالتي: صحيح الافضل أن نغلق الموضوع. وفوجئت بأبنة خالتي تذهب الى أمها وقبلتها قبلة بنت لأمها وهي تقول: أنت أمي وأحبك أکثر من أي إنسان آخر وأعرف أنك تحبينني أکثر ولاتبخلين علي بشئ لذلك أرجوك لاتجعلينا نتواجه ودعينا نتمتع کلانا. وبعد فترة صمت صاحت خالتي: حسنا ياشيطانة أنت فزت هذه المرة ولك ماترەدين بشرط أن تحافظي على بکارتك! فأطلقت ضحکة وقالت: لاتخافي فنياکي متمرس ويعرف کيف ومتى والى أين يوجه عيره! ولنا لقاء آخر أکثر سخونة في القسم الثالث.