م
مسافر للمتعة
ضيف
زائر
ذات يوم جاءت خالتي الى مکان عملي وکانت مستعجلة وطلبت مني بأن أذهب معها لأنها تحتاجني في مهمة عاجلة لايمکن لها التأخير، لفترة ساعة أو ساعتين على أبعد تقدير، وبعد أخذي الاذن ذهبت معها فقالت: أريد أن تأخذ أبنتي معك للسوق أو أي مکان شآخر لمدة ساعة أو ساعتين والافضل الساعتين کي أکون مطمئنة من إتمامي للعمل.
وقلت لها سوف أفعل ذلك بشرط أن تخبريني عن هذه المهمة خصوصا وإنه لم تعد هناك بيننا من أسرار بعد کل الذي جرى بيننا، فقالت إنها تريد ممارسة السحاق مع فتاة جميلة تحبها أمرأة أخرى وبعد أن تعلمها على ذلك تقوم بأخذها للمرأة الاخرى لکي تمارس معها السحاق، وقالت بأنها قد إستملت 500 دينار کمقدمة لإنجازها المهمة، وهذا المبلغ کان کبيرا فهو بحدود 1500 دولار أمريکي أو حتى أکثر بحسب قيمة الدينار العراقي لذلك الوقت.
المهم أخذت أبنتها معي ولم يکن هناك أمامي من مکان أمضي معها فترة ساعتين سوى بيت زوجتي الطبيبة التي کان عملها ينتهي بعد الظهر، وأخذتها هناك، وماأن أصبحنا في البيت سحبت کتابا کي أقرأه حتى يمتهي الوقت. وفي أثناء قرائتي للکتاب فاجئتني أبنة خالتي من دون مقدمات وهي تقول لي: أنا أعرف ماذا تفعل مع أمي ومع أختك في الليل عندما تکون في بيتنا؟ في البداية تسمرت في مکاني وکأن صاعقة أصابتني، لکنني تمالکت نفسي وسألتها وأنا أريد أن أعرف ماذا تعلم عن ما أفعلته مع أمها وأختي، فسألتها أتکلم وأضحك معهما! فإبتسمت بخبث وقالت: وهل الکلام والضحك يجب أن يکون من دون ملابس!!
وهنا وقف الدم في عروقي لوهلة، ولم أعرف ماذا أقول وکيف أبرر لها الامر، لکنها فاجئتني بمفاجأة أقوى عندما قالت: أريدك أن تفعل معي مافعلته وتفعله مع أمي وأختك! ودارت الارض بي لکنني تمالکت نفسي ووجدت من الافضل التفکير في طريقة للخروج من هذا المأزق، غير إنني إنتبهت وللمرة الاولى بأنها فتاة جميلة ووصلت الى حد أن يجري نيکها. لکن ومن باب التأکد قلت لها: وإذا لم ألبي طلبك ماذا يحدث؟ فقالت بجدية: سوف أفضحکم ثلاثتکم! فقلت: لکنك عذراء والعذراء فقاطعتني: أختك أيضا عذراء وکما فعلت وتفعل معها أفعلها معي أيضا فقد مللت من إستخدام أصابعي في کبح جماح نار کسي!
في هذا الاثناء کان عيري قد إنتصب کالحديد ولاسيما وأنا أعرف بأن طيزها بکر وسيکون عيري أول عير يلج فيه. فقلت لها: أريد أن أرى کسك! فقالت: لأرى عيرك أول مرة. فقلت لکنك شاهدتيه سرا کما تقولين! فقالت: في السر شئ وأن أراه أمامي شئ آخر. فإژخرجت عيري الذي کان منتصبا وکأنه رمح، فقالت: عيرك کبير. فقلت: إذا لا تتحمليه وتخافي منه فيمکن أن لانفعل شيئا! وأنا أقول هذا الکلام رفعت ثوبها ونزعت لباسها وفتحت کسها بکلتا يديها. فسحبتها أمامي وبدأت بشمه حيث رائحة نفاذة إخترقت کل کياني وجعلتني ثملا بها وشرعت بلحسه بجنون وقد أصابتني رائحتها النفاذة بنوع من الجنون من اللحس الى مص ولکن برقة بالغة لأنني تصورت بظرها أشبه بجناح فراشة، لکن الفتاة ولأنها کانت لأول مرة يتم فيها ممارسة الجنس معها وبهذه الصورة فقد تخدر جسدها تماما وتشبثت بي لکي لاتقع على الارض فحملتها الى غرفة النوم ووضعت عيري في فمها الجميل فقامت بمصه وکأنها طفلة تحتاج الى شئ لتمصه قبل أن تنام.
وبعد ذلك نيمتها على ظهرها وبدأت بحك عيري بين شفتي کسها الذي نمت عليها شعر عانة ذهبي وشعرت ببلل کسها اللامحدود وأنا أقبلها في شفتيها تارة وفي حلمتيها تارة أخرى وفي رقبتها أو أمص شحمة أذنها، وبعد ذلك وضعتها على بطنها فيما راح عيري يحتك من الخلف بکسها وهو يهيم کثور هائج کلما تبلل بشهد رحيق کسها، وکانت تتأوه تحتي ووضعت لساني على فتحة طيزها وفتحتها البکر، وأنا ألحسه وأرطبه وکانت أشبه بالجثة الممدة أمامي من فرط غرقها في بحد شهوتها العارمة، ومع إنني کنت أرغب بشدة في فتح طيزها لکنني وجدت من الافضل الصبر على ذلك. وکانت أشبه بالسکرانة التي فقدت قدرتها على التکلم، ولذلك قمت برش الماء على وجهها کي تعود طبيعية، لکنها فاجئتني مرة أخرى بأن قالت: أريد عيرك في داخل طيزي: فقلت لها بکل جدية: أقسم لك أنه مٶلم جدا وسوف أفعلها معك في المرة القادمة. فقالت: موافقة ولکن بشرط أريد أن أکون أنا أيضا معکم عندما تنيك أمي وأختك، وأريد من أختك أن تفعل معي ماتفعله مع أمي!
فقلت لها: هذا الموضوع ليس سهلا علينا أن نفکر في طريقة من أجل القيام به. فقالت: إذا کان هو سهل وممکن لکم أنتم الثلاثة، فلماذا يکون صعبا بالنسبة لي؟ وأضافت وهي تتکلم بلغة هي أقرب للتهديد: جربوا أن لاتسمحوا لي وسوف ترون النتيجة!
طبعا من جانبي فقد راقت لي الفکرة خصوصا وإنها جنسية أکثر من أمها والاهم من ذلك إنها بلعت حيامني التي قذفتها في فمها بمنتهى اللذة بل وحتى أمسکت بعيري لتسحب القطرات الاخرى المتبقية منه، وکانت تبدو سعيدة جدا وهي تقول: إذا شارکتکم أنا سيکون الموضوع کلها سهلا وأحلى من السابق بکثير. لکنني نبهتها بأن والدتها من الصعب جدا أن توافق، فقالت وإبتسامة ماکرة على وجهها: ماأعرفه عن أمي أکثر وأکبر بکثير من سرك أنت وأختك وهي ستوافق رغما عنها خصوصا بعد أن جعلتني قبل قليل في عالم آخر، عالم أريد أن أبقى فيه ولا أغادره أبدا.
وقلت لها سوف أفعل ذلك بشرط أن تخبريني عن هذه المهمة خصوصا وإنه لم تعد هناك بيننا من أسرار بعد کل الذي جرى بيننا، فقالت إنها تريد ممارسة السحاق مع فتاة جميلة تحبها أمرأة أخرى وبعد أن تعلمها على ذلك تقوم بأخذها للمرأة الاخرى لکي تمارس معها السحاق، وقالت بأنها قد إستملت 500 دينار کمقدمة لإنجازها المهمة، وهذا المبلغ کان کبيرا فهو بحدود 1500 دولار أمريکي أو حتى أکثر بحسب قيمة الدينار العراقي لذلك الوقت.
المهم أخذت أبنتها معي ولم يکن هناك أمامي من مکان أمضي معها فترة ساعتين سوى بيت زوجتي الطبيبة التي کان عملها ينتهي بعد الظهر، وأخذتها هناك، وماأن أصبحنا في البيت سحبت کتابا کي أقرأه حتى يمتهي الوقت. وفي أثناء قرائتي للکتاب فاجئتني أبنة خالتي من دون مقدمات وهي تقول لي: أنا أعرف ماذا تفعل مع أمي ومع أختك في الليل عندما تکون في بيتنا؟ في البداية تسمرت في مکاني وکأن صاعقة أصابتني، لکنني تمالکت نفسي وسألتها وأنا أريد أن أعرف ماذا تعلم عن ما أفعلته مع أمها وأختي، فسألتها أتکلم وأضحك معهما! فإبتسمت بخبث وقالت: وهل الکلام والضحك يجب أن يکون من دون ملابس!!
وهنا وقف الدم في عروقي لوهلة، ولم أعرف ماذا أقول وکيف أبرر لها الامر، لکنها فاجئتني بمفاجأة أقوى عندما قالت: أريدك أن تفعل معي مافعلته وتفعله مع أمي وأختك! ودارت الارض بي لکنني تمالکت نفسي ووجدت من الافضل التفکير في طريقة للخروج من هذا المأزق، غير إنني إنتبهت وللمرة الاولى بأنها فتاة جميلة ووصلت الى حد أن يجري نيکها. لکن ومن باب التأکد قلت لها: وإذا لم ألبي طلبك ماذا يحدث؟ فقالت بجدية: سوف أفضحکم ثلاثتکم! فقلت: لکنك عذراء والعذراء فقاطعتني: أختك أيضا عذراء وکما فعلت وتفعل معها أفعلها معي أيضا فقد مللت من إستخدام أصابعي في کبح جماح نار کسي!
في هذا الاثناء کان عيري قد إنتصب کالحديد ولاسيما وأنا أعرف بأن طيزها بکر وسيکون عيري أول عير يلج فيه. فقلت لها: أريد أن أرى کسك! فقالت: لأرى عيرك أول مرة. فقلت لکنك شاهدتيه سرا کما تقولين! فقالت: في السر شئ وأن أراه أمامي شئ آخر. فإژخرجت عيري الذي کان منتصبا وکأنه رمح، فقالت: عيرك کبير. فقلت: إذا لا تتحمليه وتخافي منه فيمکن أن لانفعل شيئا! وأنا أقول هذا الکلام رفعت ثوبها ونزعت لباسها وفتحت کسها بکلتا يديها. فسحبتها أمامي وبدأت بشمه حيث رائحة نفاذة إخترقت کل کياني وجعلتني ثملا بها وشرعت بلحسه بجنون وقد أصابتني رائحتها النفاذة بنوع من الجنون من اللحس الى مص ولکن برقة بالغة لأنني تصورت بظرها أشبه بجناح فراشة، لکن الفتاة ولأنها کانت لأول مرة يتم فيها ممارسة الجنس معها وبهذه الصورة فقد تخدر جسدها تماما وتشبثت بي لکي لاتقع على الارض فحملتها الى غرفة النوم ووضعت عيري في فمها الجميل فقامت بمصه وکأنها طفلة تحتاج الى شئ لتمصه قبل أن تنام.
وبعد ذلك نيمتها على ظهرها وبدأت بحك عيري بين شفتي کسها الذي نمت عليها شعر عانة ذهبي وشعرت ببلل کسها اللامحدود وأنا أقبلها في شفتيها تارة وفي حلمتيها تارة أخرى وفي رقبتها أو أمص شحمة أذنها، وبعد ذلك وضعتها على بطنها فيما راح عيري يحتك من الخلف بکسها وهو يهيم کثور هائج کلما تبلل بشهد رحيق کسها، وکانت تتأوه تحتي ووضعت لساني على فتحة طيزها وفتحتها البکر، وأنا ألحسه وأرطبه وکانت أشبه بالجثة الممدة أمامي من فرط غرقها في بحد شهوتها العارمة، ومع إنني کنت أرغب بشدة في فتح طيزها لکنني وجدت من الافضل الصبر على ذلك. وکانت أشبه بالسکرانة التي فقدت قدرتها على التکلم، ولذلك قمت برش الماء على وجهها کي تعود طبيعية، لکنها فاجئتني مرة أخرى بأن قالت: أريد عيرك في داخل طيزي: فقلت لها بکل جدية: أقسم لك أنه مٶلم جدا وسوف أفعلها معك في المرة القادمة. فقالت: موافقة ولکن بشرط أريد أن أکون أنا أيضا معکم عندما تنيك أمي وأختك، وأريد من أختك أن تفعل معي ماتفعله مع أمي!
فقلت لها: هذا الموضوع ليس سهلا علينا أن نفکر في طريقة من أجل القيام به. فقالت: إذا کان هو سهل وممکن لکم أنتم الثلاثة، فلماذا يکون صعبا بالنسبة لي؟ وأضافت وهي تتکلم بلغة هي أقرب للتهديد: جربوا أن لاتسمحوا لي وسوف ترون النتيجة!
طبعا من جانبي فقد راقت لي الفکرة خصوصا وإنها جنسية أکثر من أمها والاهم من ذلك إنها بلعت حيامني التي قذفتها في فمها بمنتهى اللذة بل وحتى أمسکت بعيري لتسحب القطرات الاخرى المتبقية منه، وکانت تبدو سعيدة جدا وهي تقول: إذا شارکتکم أنا سيکون الموضوع کلها سهلا وأحلى من السابق بکثير. لکنني نبهتها بأن والدتها من الصعب جدا أن توافق، فقالت وإبتسامة ماکرة على وجهها: ماأعرفه عن أمي أکثر وأکبر بکثير من سرك أنت وأختك وهي ستوافق رغما عنها خصوصا بعد أن جعلتني قبل قليل في عالم آخر، عالم أريد أن أبقى فيه ولا أغادره أبدا.