كان عمري ثلاثين عاما ،عندما اجبرني والدي على الزواج من ابنة عمي التي تصغرني بخمسة عشر عاما. كنت اعمل في العاصمة بعد ان تخرجت من الكلية ، واصبحت مستقلا اقتصاديا. تعلمت على نيك طيازة الصبيان عندما كنت في السنة الاخيرة في الكلية ، كان ذلك عندما كنت مساء احد الايام جالسا في الحديقة العامة ، جاءني صبيا في الرابعة عشرة من عمره ،وهمس في اذني قائلا: تريد ان تتونس؟ نظرت في وجهه، ثم سألته: مع من؟ قال : معي . ضحكت، وقلت مع نفسي : تجربة جديدة لا بأس ان نحاولها. قلت له : اين؟ قال: تعال. واخذني الى زاوية على جرف النهر مليئة بالاشجار ، وهناك نزع ملابسه وتنح ، فاخرجت عيري ، وقبل ان اضعه في طيزه ، التفت الي سألني: هل تريد ان امصه؟ قلت
و: نعم ، فمص عيري الذي تعب من العادة السرية، وبعدها قال: نيكني. فأدخلت عيري بسهولة، اذ كانت فتحة طيزه واسعة ، وعندما انتهيت سألني : هل تونست ؟ اجبته: نعم في فمك وليس في طيزك الواسع. وعندما عدنا سألته: هل تستطيع ان تأتي لي بصبي طيزه ضيق وسأجزل لك العطاء؟ قال: نعم. واتفقنا. وفي اليوم الثاني جاء ومعه صبي يشبهه ، واصغر منه بسنة ، وذهبنا الى المكان نفسه، وفي الطريق قال لي: هذا ابن عمي ولم يتناك سابقا فلا تنيكه تتنيح (أي بوضع الركوع) . وذهبت واياه الى المكان ذاته وظل الكبير يراقب المنطقة ، نظر لي وقال: كيف انام ؟ قلت: على بطنك. فنزع لباسه ونام على بطنه ، فأخرجت عيري وطلبت منه ان يمصه تردد في بادئ الامر ثم ادخله في فمه ، وبعد دقائق قلت له : ارفع طيزك، واخذ وضع السجود، جلست خلفه ، كان طيزه ناعما ، فيما ينكسر ضوء القمر عليه فتتوضح بعض تضاريسه ، رأيت فتحة طيزه ، كانت صغيرة جدا ، ملتمة على نفسها ، فيما عيري كبيرا وثخينا ، اخرجت من جيبي علبة الزيت التي احضرتها معي ، قال لي : نيكني بهدوء ، هذه اول مرة اعمل ذلك ، قلت له: سأريحك . وضعت قليلا من الزيت على فتحة طيزه ورحت احرك اصبعي عليها ، ثم ادخلته ، صاح: آخ لقد المتني ، ورحت احرك اصبعي في طيزه و بعد لحظات سألته : هل تشعر بالالم؟قال: كلا ، عندها وضعت رأس عيري المنتصب كالوتد على فتحة طيزه ، ورحت ادفعه قليلا ، اخذ الصبي يتأوه ، دخل رأس عيري ، قال الصبي: دعني ارتاح ، فأوقفت تقدم عيري في طيزه ، وبعد فترة بدأت ادخله والصبي يتأوه آآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآخ ثم قال : لم يقل لي ابن عمي ان عيرك كبير ، ولو كنت اعلم بذلك لما اتيت ........واخذت ادفع بعيري والصبي يتأوه آآآآآآآآآه آآآآآآآآآخ عندها مسكت بكلتي يدي يفردتي طيزه بقوة وسحبتهما الي ، فدخل عيري كله ، ورحت ادخل عيري واخرجه والصبي يتأوه ، كاظما صراخه من الالم وهو يسب بأبن عمه ، فيما النشوة اخذت تسري بجسدي ، وعيري يدخل ويخرج في طيزه الذي تعود على حركة عيري ، صمت الصبي وبعد دقائق قال : حركه اسرع... كانت يده تلعب بعيره محولا انزال حليبه ، صاح بي : اسرع .... اقوى ...اقوى ....وراح عيري يدخل طيزه ويخرج منه بسرعة فيما تصاعدت اللذة في جسدي وشعرت به يختض والصبي يصيح : راح اقذف ... اسرع .... اقوى ، وراح يدفع بطيزه الي ليدخل عيري كله ، فيما انقذف سائلي في عمق طيزه كالشلال
و: نعم ، فمص عيري الذي تعب من العادة السرية، وبعدها قال: نيكني. فأدخلت عيري بسهولة، اذ كانت فتحة طيزه واسعة ، وعندما انتهيت سألني : هل تونست ؟ اجبته: نعم في فمك وليس في طيزك الواسع. وعندما عدنا سألته: هل تستطيع ان تأتي لي بصبي طيزه ضيق وسأجزل لك العطاء؟ قال: نعم. واتفقنا. وفي اليوم الثاني جاء ومعه صبي يشبهه ، واصغر منه بسنة ، وذهبنا الى المكان نفسه، وفي الطريق قال لي: هذا ابن عمي ولم يتناك سابقا فلا تنيكه تتنيح (أي بوضع الركوع) . وذهبت واياه الى المكان ذاته وظل الكبير يراقب المنطقة ، نظر لي وقال: كيف انام ؟ قلت: على بطنك. فنزع لباسه ونام على بطنه ، فأخرجت عيري وطلبت منه ان يمصه تردد في بادئ الامر ثم ادخله في فمه ، وبعد دقائق قلت له : ارفع طيزك، واخذ وضع السجود، جلست خلفه ، كان طيزه ناعما ، فيما ينكسر ضوء القمر عليه فتتوضح بعض تضاريسه ، رأيت فتحة طيزه ، كانت صغيرة جدا ، ملتمة على نفسها ، فيما عيري كبيرا وثخينا ، اخرجت من جيبي علبة الزيت التي احضرتها معي ، قال لي : نيكني بهدوء ، هذه اول مرة اعمل ذلك ، قلت له: سأريحك . وضعت قليلا من الزيت على فتحة طيزه ورحت احرك اصبعي عليها ، ثم ادخلته ، صاح: آخ لقد المتني ، ورحت احرك اصبعي في طيزه و بعد لحظات سألته : هل تشعر بالالم؟قال: كلا ، عندها وضعت رأس عيري المنتصب كالوتد على فتحة طيزه ، ورحت ادفعه قليلا ، اخذ الصبي يتأوه ، دخل رأس عيري ، قال الصبي: دعني ارتاح ، فأوقفت تقدم عيري في طيزه ، وبعد فترة بدأت ادخله والصبي يتأوه آآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآخ ثم قال : لم يقل لي ابن عمي ان عيرك كبير ، ولو كنت اعلم بذلك لما اتيت ........واخذت ادفع بعيري والصبي يتأوه آآآآآآآآآه آآآآآآآآآخ عندها مسكت بكلتي يدي يفردتي طيزه بقوة وسحبتهما الي ، فدخل عيري كله ، ورحت ادخل عيري واخرجه والصبي يتأوه ، كاظما صراخه من الالم وهو يسب بأبن عمه ، فيما النشوة اخذت تسري بجسدي ، وعيري يدخل ويخرج في طيزه الذي تعود على حركة عيري ، صمت الصبي وبعد دقائق قال : حركه اسرع... كانت يده تلعب بعيره محولا انزال حليبه ، صاح بي : اسرع .... اقوى ...اقوى ....وراح عيري يدخل طيزه ويخرج منه بسرعة فيما تصاعدت اللذة في جسدي وشعرت به يختض والصبي يصيح : راح اقذف ... اسرع .... اقوى ، وراح يدفع بطيزه الي ليدخل عيري كله ، فيما انقذف سائلي في عمق طيزه كالشلال