انا شاب مصرى والدى رجل اعمال ونسكن فى فيلا نمتلكها
يبدأ حبى للنيك منذ ثمانى سنوات كنت فى سن الخامسه عشر من عمرى وكانت علاقتنا بالعاملين لدينا بالفيلا علاقه طيبه حيث كان ابى يحرص ان يكون من يعمل لدينا بالمنزل مرتاح لدينا وان تكون العلاقه بينهم وبيننا طيبه للغايه لدرجة انه عندما كان يسافر لقضاء بعض اوقات الراحه بمدينة شرم الشيخ او الغردقه كان يتركنا فى رعاية البواب وأسرته الذين كان لهم منزل صغير ملحق بالفيلا وكنت فى خلال هذه الرحله اكون سعيد جدا بغياب امى وأبى عن المنزل لأن هذا يدل على وجود شىء من الحريه التى أكون فى الغالب محروم منها فى وجود أبى وأمى , وفى خلال هذه الفتره كان من يصاحبنى داخل حجرتى دائما هو خالد ابن البواب والذى كان يكبرنى بثلاث اعوام وكنت اسعد جدا بجلوسه معى وحديثه الممتع , وفى هذه المره بدأ لأول مره يكلمنى عن الجنس وعن البنات والنيك بكل صوره , ثم سألنى وقال لى هل سبق ونكت أحد؟؟ وقلت له لا أبدا فقال لى ولا فيه حد ناكك ؟؟ فقلت له برضه لا فقال لى ان احسن شىء فى الدنيا هو النيك , وأكثر من احديث عن النياكه حتى اثار عندى الفضول وحب الإستطلاع , فطلبت منه ان يصف لى إحساس المتعه التى يتكلم عنها ولكنه قال لى ان متعة النيك لا يمكن وصفها , ثم اقترح على ان اجرب ولكننى قلت له انا خائف احسن حد يشوفنا فقال لى ليه احنا هنا لواحدنا ولا يوجد أحد بالمنزل وبدأ يشجعنى ووافقت وبمجرد ان وافقت بدأ ينهال على بالقبلات فى جميع انحاء جسدى ويداه تتحرك من ظهرى الى طيزى وقد بدأ فى تدليك طيزى حتى كدت أجن فلدى رغبه شديده لأن اتناك وكذلك زبى منتصب وحاسس كأنه سوف ينفجر وانا فى حيره ايهما البى ندائه .. زبى ام طيزى؟؟ ولكن خالد تولى هو عملية الإختيار فقد بدأ يقلعنى البنطلون واصبحنا شبه عاريين فقط بالملابس الداخليه ولكننى كنت متشوق لأن اتجرد من الكلسون وأإطفىء النار المشتعله داخلى وبدأ خالد يقبلنى بشكل جنونى وكان زبه اكبر من زبى وأشد منه فى الإنتصاب ومد يده الى الكلسون وبدأ يدلك لى طيزى وبدأت اشعر بلذه و متعه جميله جدا وانا كنت نائم على بطنى بينما هو كان مشغول بدهان زبه بالكريم وكذلك دهن لى خرم طيزى ثم ادخل أصبعه ببطء وبمجرد ان اخله احسست بأننى كنت متعطشا لهذا جدا وبدأت طيزى تنقبض بشده على هذا الإصبع ياه ولكنه اخرج إصبعه من طيزى ونام فوقى لكى ينيكنى وبدأ فى إدخال زبه فى طيزى , ولكنى بمجرد مابدأ يدخل راسه شعرت بألم فظيع ولم اتحمل ونهضت من تحته ولم اتركه يكمل نياكتى .
ولكنه حاول يقنعنى بأن هذا الوجع سيزول بسرعه بمجرد ما يدخل فى طيزى,ولكنى رفضت فقال لى طيب تعالى نيكنى انت اول وانت هتصدق ان النيك جميل جدا
ونام امامى وفتح لى طيزه ودهنها كريم ويدأت انيكه وبمجرد ما بدأ زبى يدخل طيزه شعرت بحراره ولذه تملأ جسمى وكان هو مستمتع اكتر منى ولكن كنت اقل خبره من خالد الذى كان واضحا انه متناك كتير جدا قبل اليوم وكذلك ناك كتير وبعد عدة لحظات من امتعه شعرت بأن شىء لذيذ ينزل من زبى وكانت هذه المره الأولى التى انزل فيها , وكان خالد مستمتعا جدا بهذا اللبن الدافىء, وبمجر نزول هذا اللبن بدأ زبى فى الإرتخاء , وأخرجت زبى من طيز خالد ونمت بجواره , وبعد عدة دقائق إلتفت إلى خالد وقال لى شفت النيك حلو ازاى وطلب منى ان انام علشان ينيكنى , ولكنى كنت خائف جدا ولكنى إستسلمت له وتركت له طيزى يفعل بها ما يشاء وفى هذه المره وضع لى الكريم ولكن اكثر من المره السابقه قام بإدخال اصبعه عدة مرات وكان يدخله ويخرجه عدة مرات وانا مبسوط جدا , ثم قام بإدخال اصبعين وبدأ الإحساس بالألم يعود ولكنه لم يستسلم لتألمى واخذ يدخلهم ويخر جهم ويحرك صوابعه فى جميع الإتجاهات وبعد ان اخرج اصابعه شعرت بأن طيزى اصبحت اكثر إتساعا , ونام خالد فوقى و وأدخل زبه بى وكنت فى بادىء الأمر اصرخ من الوجع ولكن سرعان ما زال الوجع وتبدل بالإحساس الجميل وعندما قذف خالد لبنه فى طيزى كنت مبسوط جدا , وعرفت ان النيك هو احسن احساس فى الدنيا , ومرت الأيام ونحن دائما ننيك بعض كلما احببنا. ومنذ عامان عدت الى المنزل ليفاجئنى البواب بخبر سىء وهو انه سوف يترك العمل لدينا, ففزعت وذهبت لأبى وسألته وقال لى بأن البواب هو اللى طلب ان يترك العمل لدينا بحجة انه كبر فى السن ولم يعد يقدر على العمل , فقلت له ولكن هما هيعيشو فين واذاى فقال لى بابا انهم سيعودو للسكن فى منزلهم وانه سوف يعطى البواب مبلغ من المال كمكافئة نهاية خدمه ممكن يعمل بيهم مشروع يعيش منه.
وذهبت لخالد وبعد ان ناكنى سألته كيف سنتقابل, واقترحت عليه ان نكون على اتصال دائم , وحدث هذا فعلا وكنا دائما نحدد مواعيد ونلتقى فى شقه نمتلكها بعيد عن المنزل.
إلى ان غاب عن موعدنا فقلقت جدا عليه وذهبت لكى اسأل عليه فلم اجده ولكنى فقط وجدت ابوه فى البيت فرحب بى جدا وسألته عن خالد فقال لى انه سافر لأخوله مع امه وسوف يقضى عندهم اسبوعين , فحزنت جدا وشاهد الرجل ملامح الحزن على وجهى فسرعان ما قال لى لو انت عايز خالد فى حاجه انا من الممكن ان اقوم بها لك, فقلت له لا انا سوف اعود اليه مره اخرى , ولكننى سرعان ما فاجئنى هذا الرجل بانه يعرف طبيعة العلاقه بينى وبين خالد وانه شاهدنى وخالد بينيكنى فى حديقة المنزل وفى جراج السياره مرات عديده ولكنى لاحظت انه لا يعرف اننى ايضا بأنيك خالد , وطلب الرجل منى صراحة ان انام امامه لكى ينيكنى , ولم يكن لدى اى سبيل للرفض وفعلا فعلت ما طلب منى ولكن كان هذا الرجل مع كبر سنه الا انه كان ممتع للغايه وزبه اكبر من زب خالد وفى المره الواحده ناكنى عدة مرات وكانت كمية اللبن الذى نزل منه فى طيزى كبيره جدا كما ان لبنه كان لذيذ للغايه وخبرته فى النيك كبيره جدا , وبعد ان اخرج زبه من طيزى قال لى انا نفسى اعرف احساسك كان ايه وانت بتتناك فبدأت احكى له احساسى فقاطعنى وقال لى لا ورينى هتعرفنى الإحساس بالنيك إزاى.
ونام وخلع لى البنطلون ثم الكلسون وكانت طيزه كبيره وساخنه جدا وأدخلت زبى فيها ولكنى اعترف بأن زبه احلى زب ناكنى وطيزه احلى طيز
واكتشفت انها كلها عائله متنااااااااكه
إلى اللقاء فى قصه اخرى
وبصراحه نفسى الاقى واحد زى خالد وابوه وامه كمان وكلهم ينيكونى
يبدأ حبى للنيك منذ ثمانى سنوات كنت فى سن الخامسه عشر من عمرى وكانت علاقتنا بالعاملين لدينا بالفيلا علاقه طيبه حيث كان ابى يحرص ان يكون من يعمل لدينا بالمنزل مرتاح لدينا وان تكون العلاقه بينهم وبيننا طيبه للغايه لدرجة انه عندما كان يسافر لقضاء بعض اوقات الراحه بمدينة شرم الشيخ او الغردقه كان يتركنا فى رعاية البواب وأسرته الذين كان لهم منزل صغير ملحق بالفيلا وكنت فى خلال هذه الرحله اكون سعيد جدا بغياب امى وأبى عن المنزل لأن هذا يدل على وجود شىء من الحريه التى أكون فى الغالب محروم منها فى وجود أبى وأمى , وفى خلال هذه الفتره كان من يصاحبنى داخل حجرتى دائما هو خالد ابن البواب والذى كان يكبرنى بثلاث اعوام وكنت اسعد جدا بجلوسه معى وحديثه الممتع , وفى هذه المره بدأ لأول مره يكلمنى عن الجنس وعن البنات والنيك بكل صوره , ثم سألنى وقال لى هل سبق ونكت أحد؟؟ وقلت له لا أبدا فقال لى ولا فيه حد ناكك ؟؟ فقلت له برضه لا فقال لى ان احسن شىء فى الدنيا هو النيك , وأكثر من احديث عن النياكه حتى اثار عندى الفضول وحب الإستطلاع , فطلبت منه ان يصف لى إحساس المتعه التى يتكلم عنها ولكنه قال لى ان متعة النيك لا يمكن وصفها , ثم اقترح على ان اجرب ولكننى قلت له انا خائف احسن حد يشوفنا فقال لى ليه احنا هنا لواحدنا ولا يوجد أحد بالمنزل وبدأ يشجعنى ووافقت وبمجرد ان وافقت بدأ ينهال على بالقبلات فى جميع انحاء جسدى ويداه تتحرك من ظهرى الى طيزى وقد بدأ فى تدليك طيزى حتى كدت أجن فلدى رغبه شديده لأن اتناك وكذلك زبى منتصب وحاسس كأنه سوف ينفجر وانا فى حيره ايهما البى ندائه .. زبى ام طيزى؟؟ ولكن خالد تولى هو عملية الإختيار فقد بدأ يقلعنى البنطلون واصبحنا شبه عاريين فقط بالملابس الداخليه ولكننى كنت متشوق لأن اتجرد من الكلسون وأإطفىء النار المشتعله داخلى وبدأ خالد يقبلنى بشكل جنونى وكان زبه اكبر من زبى وأشد منه فى الإنتصاب ومد يده الى الكلسون وبدأ يدلك لى طيزى وبدأت اشعر بلذه و متعه جميله جدا وانا كنت نائم على بطنى بينما هو كان مشغول بدهان زبه بالكريم وكذلك دهن لى خرم طيزى ثم ادخل أصبعه ببطء وبمجرد ان اخله احسست بأننى كنت متعطشا لهذا جدا وبدأت طيزى تنقبض بشده على هذا الإصبع ياه ولكنه اخرج إصبعه من طيزى ونام فوقى لكى ينيكنى وبدأ فى إدخال زبه فى طيزى , ولكنى بمجرد مابدأ يدخل راسه شعرت بألم فظيع ولم اتحمل ونهضت من تحته ولم اتركه يكمل نياكتى .
ولكنه حاول يقنعنى بأن هذا الوجع سيزول بسرعه بمجرد ما يدخل فى طيزى,ولكنى رفضت فقال لى طيب تعالى نيكنى انت اول وانت هتصدق ان النيك جميل جدا
ونام امامى وفتح لى طيزه ودهنها كريم ويدأت انيكه وبمجرد ما بدأ زبى يدخل طيزه شعرت بحراره ولذه تملأ جسمى وكان هو مستمتع اكتر منى ولكن كنت اقل خبره من خالد الذى كان واضحا انه متناك كتير جدا قبل اليوم وكذلك ناك كتير وبعد عدة لحظات من امتعه شعرت بأن شىء لذيذ ينزل من زبى وكانت هذه المره الأولى التى انزل فيها , وكان خالد مستمتعا جدا بهذا اللبن الدافىء, وبمجر نزول هذا اللبن بدأ زبى فى الإرتخاء , وأخرجت زبى من طيز خالد ونمت بجواره , وبعد عدة دقائق إلتفت إلى خالد وقال لى شفت النيك حلو ازاى وطلب منى ان انام علشان ينيكنى , ولكنى كنت خائف جدا ولكنى إستسلمت له وتركت له طيزى يفعل بها ما يشاء وفى هذه المره وضع لى الكريم ولكن اكثر من المره السابقه قام بإدخال اصبعه عدة مرات وكان يدخله ويخرجه عدة مرات وانا مبسوط جدا , ثم قام بإدخال اصبعين وبدأ الإحساس بالألم يعود ولكنه لم يستسلم لتألمى واخذ يدخلهم ويخر جهم ويحرك صوابعه فى جميع الإتجاهات وبعد ان اخرج اصابعه شعرت بأن طيزى اصبحت اكثر إتساعا , ونام خالد فوقى و وأدخل زبه بى وكنت فى بادىء الأمر اصرخ من الوجع ولكن سرعان ما زال الوجع وتبدل بالإحساس الجميل وعندما قذف خالد لبنه فى طيزى كنت مبسوط جدا , وعرفت ان النيك هو احسن احساس فى الدنيا , ومرت الأيام ونحن دائما ننيك بعض كلما احببنا. ومنذ عامان عدت الى المنزل ليفاجئنى البواب بخبر سىء وهو انه سوف يترك العمل لدينا, ففزعت وذهبت لأبى وسألته وقال لى بأن البواب هو اللى طلب ان يترك العمل لدينا بحجة انه كبر فى السن ولم يعد يقدر على العمل , فقلت له ولكن هما هيعيشو فين واذاى فقال لى بابا انهم سيعودو للسكن فى منزلهم وانه سوف يعطى البواب مبلغ من المال كمكافئة نهاية خدمه ممكن يعمل بيهم مشروع يعيش منه.
وذهبت لخالد وبعد ان ناكنى سألته كيف سنتقابل, واقترحت عليه ان نكون على اتصال دائم , وحدث هذا فعلا وكنا دائما نحدد مواعيد ونلتقى فى شقه نمتلكها بعيد عن المنزل.
إلى ان غاب عن موعدنا فقلقت جدا عليه وذهبت لكى اسأل عليه فلم اجده ولكنى فقط وجدت ابوه فى البيت فرحب بى جدا وسألته عن خالد فقال لى انه سافر لأخوله مع امه وسوف يقضى عندهم اسبوعين , فحزنت جدا وشاهد الرجل ملامح الحزن على وجهى فسرعان ما قال لى لو انت عايز خالد فى حاجه انا من الممكن ان اقوم بها لك, فقلت له لا انا سوف اعود اليه مره اخرى , ولكننى سرعان ما فاجئنى هذا الرجل بانه يعرف طبيعة العلاقه بينى وبين خالد وانه شاهدنى وخالد بينيكنى فى حديقة المنزل وفى جراج السياره مرات عديده ولكنى لاحظت انه لا يعرف اننى ايضا بأنيك خالد , وطلب الرجل منى صراحة ان انام امامه لكى ينيكنى , ولم يكن لدى اى سبيل للرفض وفعلا فعلت ما طلب منى ولكن كان هذا الرجل مع كبر سنه الا انه كان ممتع للغايه وزبه اكبر من زب خالد وفى المره الواحده ناكنى عدة مرات وكانت كمية اللبن الذى نزل منه فى طيزى كبيره جدا كما ان لبنه كان لذيذ للغايه وخبرته فى النيك كبيره جدا , وبعد ان اخرج زبه من طيزى قال لى انا نفسى اعرف احساسك كان ايه وانت بتتناك فبدأت احكى له احساسى فقاطعنى وقال لى لا ورينى هتعرفنى الإحساس بالنيك إزاى.
ونام وخلع لى البنطلون ثم الكلسون وكانت طيزه كبيره وساخنه جدا وأدخلت زبى فيها ولكنى اعترف بأن زبه احلى زب ناكنى وطيزه احلى طيز
واكتشفت انها كلها عائله متنااااااااكه
إلى اللقاء فى قصه اخرى
وبصراحه نفسى الاقى واحد زى خالد وابوه وامه كمان وكلهم ينيكونى