مرحبآ بك في منتديات نسوانجي

قم بتسجيل عضويتك الان وتمتع بمشاهده المحتوي علي المنتدي بدون اي اعلانات مزعجه والتواصل مع الاعضاء والعديد من المميزات .

التسجيل الآن!

بعد نيك أبنة أخي جاء الدور على أبنة أختي القسم الاول (1 مشاهد)

  • بادئ الموضوع مسافر للمتعة
  • تاريخ البدء
م

مسافر للمتعة

ضيف
زائر
بعد نيك أبنة أخي جاء الدور على أبنة أختي القسم الاول

لم أعلم بأن لبعض المراهقات حاسة سادسة وفراسة غير عادية في کشف المستور فيما يتعلق بالعلاقات السرية المحرمة، إذ وبعد تلك السفرة الحمراء مع أبنة أخي المراهقة الجميلة جدا الى بغداد حيث تمتعت فيها بنيکة العمر وکأنني الملك شهريار أو هارون الرشيد، وعودتنا الى الموصل، يبدو إن خبر السفرة قد شاع وإنتشر بين الاقارب، ولأنني من النوع الذي لم أهتم بزيارات بيوت الاقارب، فلم أکن أعرف شيئا کافيا عن بنات أخواني وأخواتي الآخرين خصوصا وإن زياراتي کانت قليلة جدا لهم وعندما يأتون إلينا أکون جالسا في غرفتي أقرأ کتابا أو أستمع للمسجل.

في أحد أيام الجمعة حيث لم أکن أذهب فيها للعمل في محل نياکي، وکنت في غرفتي أقرأ کتابا منحني إياه وطلب مني قرائته، زارتنا أحدى أخواتي مع زوجها وأبنتها الوحيدة التي کانت في سن المراهقة، لم أجد إلا وأختي تفتح باب غرفتي وتضع يديها على خصرها وتقل لي: أن خلقت أکبر مشکلة في بيتي ويجب عليك أن تجد حلا لهذه المشکلة! فإبتسمت وقلت ياساتر أية مشکلة أصلا أنا لم أزرکم منذ فترة طويلة! فقالت صحيح لم تزرنا ولکن أخبارك هي التي زارتنا وقلبت حالنا رأسا على عقب!! فتعجبت وقلت متسائلا في تعجب: کيف ممکن أن تشرحي فنادت زوجها الذي جاء وحياني فقالت له: حضرته يسأل عن المشکلة التي تسبب بها في بيتنا، ممکن تخبره؟ فقال مبتسما: ياعزيزي أبنة أختك، وحيدتنا المدللة، منذ سمعت بخبر أخذك لأبنة أخوك محمود الى بغداد والتي جعلتها تصول وتجول في بغداد بصحبتك، صارت في حالة کئابة، وتتسائل لماذا لم تأخذها هي وهل إن بنات الاخ مفضلات على بنات الاخت؟ قال هذا ودخلت أبنتهم أيضا التي يبدو إنها کانت تستمع من وراء الباب والحقيقة إنها صعقتني بجمالها الاخاذ وبصدرها العرمرم وجسدها الجنسي بالغ الجمال وهي تقول: طبعا حضرتك تفضل أخوك على أختي ولهذا أخذت أبنته معك الى بغداد!

وهي تتکلم وأنا أتمعن في في وجهها الجميل وجسدها المغري جدا، فتجمع في رأسي ألف فکرة شيطانية، لکنني مع ذلك نظرت إليها بإبتسامة عريضة وقلت لها وأنا أدلعها: أقسم لك يا سندريلا بأن الامر کله کان صدفة، وهي فرضت نفسا فرضا علي بعد أن وافق أبوها وأمها! فصاحت بدلال وکأنها تغريني: أنا أيضا أريد أن أفرض نفسي عليك وأريد أن تأخذني معك الى بغداد وتعمل معي نفس ماعملته معها!

بالطبع عندما قالت کلامها هذا تصورتها عارية أمامي وأنا ألحس کسها کالکلب! وإلتفت لوالديها وکأنني أريد أن أجد حجة حتى أرفض طلبها، لکنها بادرت لتقول: خالو بابا وماما موافقين! فضحکت وهل أنت ترضين أن تقضين أياما وليالي بعيدا عنهم؟ فقالت: نعم أرضى وحتى إتفقنا على ذلك وهذا سر زيارتنا اليوم.

وقال زوج أختي وهو يسعى لتسهيل الامر وهو ماأسعدني کثيرا عندما قال: أنا ممکن أن أعطيك تکاليف أجرة السيارة وکذلك الفندق! فقلت معترضا: لا أبدا لاأقبل ذلك ولو أخذت هذه المحتالة الماکرة معي فکل نفقاتها على حسابي وسوف أدللها ولکن بشرط أن لاتبکي في أول ليلة وتطلب العودة إليکم فضحكوا جميعا، لکنني وفي سري کنت أتصور منظرها أمامي وهي عارية وکيف أقوم بالتمتع بها وأشم کسها الطري الذي صار يتمرد بکل عنفوان ويطلب ثمة ذکرا ليأخذ عفتها ويدخلها عالم الفسق والفجور واللذة الحرام، وخاطبت أختي وزوجها: طيب إذن في الاسبوع القادم ومن حسن حظها أنا سأسافر الى بغداد يوم الخميس القادم وأبقى هناك حتى الثلاثاء فخذوا اجازة سماح لها من المدرسة! وقفزت أمامهم وعانقتني من رقبتي وهي تلف ساقيها حول خصري وتصيح فرحة: شکرا خالو أحبك أموت فيك سوف أکون عاقلة وألتزم بکل ماتريد! فقلت في نفسي : صبرا سندريلا سوف نغرق معا في بحر الفسق والفجور وأجعلك تقضين أجمل أيام وليالي عمرك، وأنا بإنتظار آرائکم حتى أکمل مشوارنا الساخن هذا في القسم الثاني من هذه القصة الحقيقية.
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى