م
مسافر للمتعة
ضيف
زائر
لست أبالغ أبدا فقد کنت في بدايات بلوغي أشبه بأنثى من فرط جمالي وکوني أملسا ولذلك کنت ملاحقا من الجنسين لکن لابد أن أعترف بأن الذکور هم الذين سبقوا الاناث في فتح قلاعي ونيکي کما يريدون. في تلك الايام سافرت مع خالي من الموصل الى بغداد وذلك لإنجاز معاملة تتعلق بأملاك لعائلتي ولأن خالي کان رجلا سکيرا ويحب معاقرة الخمر، فقد ترکني لوحدي في الفندق ولأنني ضجرت من البقاء وحيدا فخرجت الى سارع الرشيد حيث کان الفندق. وکنت أتمشى وإذا بي أجد رجلا أمامي وهو يذکر أسمي بالکامل فصعقت فقال: أهدأ أنا صاحب الفندق تعال معي لنذهب الى بيتنا لکي نمضي أحلى ساعتين وأنا أعلم بأنك لوحدك وأضاف لاتخاف لن يحدث إلا مايسعدك، والحق لأنني کنت مفتوحا وکنت قد ذقت طعم العير فقد ذهبت معه الى بيته کما أتصور وماأن وصلت حتى نادى أمرأة على الاغلب إنها کانت زوجته وقال لها أمامي من دون أية مقدمات: هذا الجميل سينيکك بينما أنا أنيکه هيا أنزعي ملابسك لنبدأ حفلة النيك! وفعلا نزعنا الثلاثة ملابسنا وهمس بأذني: أنت منيوك بالفطرة وسأجعل فتحة طيزك خانا، وکان عيره بحق کبيرا وعريضا أحببته کثيڕا وبدأ بنيکي فيما أنا أنيك المرأة وهو کان يوجهني فتارة يأمر بأن أنيکها من کسها وأخرى من طيزها ومرة أخرى بأن ترضع عيري وهکذا مضى الامر حتى أفرغ حيامنه لثلاثة مرات متتالية في أعماق طيزي مع ملاحظة أنني لم أقذف حتى عدت للفندق وهناك قذفت بعد ممارستي للعادة السرية!
