م
مسافر للمتعة
ضيف
زائر
کانت أول مرة أسافر فيها الى مدينة الديوانية، وذلك لکي أقوم بإيصال أمانة لأحدهم أرسالها أخي معي، وکان موظفا بدرجة رفيعة ولما وصلت الى الديوانية من مدينة الموصل وذهبت لکي أنام في أحد الفنادق حتى أعود اليوم التالي بعد أن أقول بإيصال الامانة الى أهلها. ومن نافلة القول، إنني في ذلك الوقت کنت شابا أملسا أبيض البشرة فائق الوسامة ولي مٶخرة تنافس مٶخرات النساء في جمالها وحسنها وإثارتها. المهم بحثت في الفنادق ولم أجد فندقا يرضيني فإخترت فندقا أعتقد إنه کان من الدرجة العاشرة لردائته، ولکي أنام نعمق ذهبت الى أحد خماراتها وإحتسيت نصف قنينة من العرق الزحلاوي العراقي اللذيذ جدا. وفي الخمارة وجدت الانظار کلها منصبة علي وکأنني فتاة عارية وتغري الذکور بنيکها.
دفعت الحساب وإتأجرت تکسي للعودة الى الفندق وعندما وصلنا الفندق وأردت دفع ثمن الاجرة لسائق التکسي فإنه رفض وقال واحد بجمالك من الکفر أن نأخذ منه أجرة أنت ضيفنا ويجب أن نرضيك! وشکرته ونزلت لأدخل الفندق ووجدت ثلاثة رجال جالسين وهم يحدقون بي وکأنني غزالة شريدة وهم مجموعة من الذئاب المهم صعدت الى غرفتي وماأن بدأت بنزع ملابسي لألبس البيجاما حتى تم طرق الباب، وقلت تفضل أدخل فرأيت الرجل الذي کان بإستعلامات الفندق يدخل مع إبتسامة عريضة في وجهه وخاطبني بلهجة حازمة: أسمع أيها الشاب! منذ وصولك والجميع مفتونون بك، وإذا کنت تريد العودة سالما الى أهلك فلا تفعل شيئا وإستسلم للأمر الواقع وإلا ولمح لي بخنجر حاد يلمع وقال هناك عدد آخر يحملون مسدسات فلاتعارض وستفيد تستفيد.
بصراحة شعرت بخوف شديد وأومأت له بالموافقفة فقال أنزع ملابسك کلها وأستلقي على بطنك. وبدأ بنيکي بأن أدخل عيره في فتحة طيزي بکل قسوة وقذف في داخل طيزي ماء عيره الغزير، ثم جاء التالي الذي قام بنفس الشئ وجائوا إثنين آخرين معا وبدئوا يتناوبون على نيکي مع إدخال عيرهم في فمي وإجباري على مصه، والحقيقة يمکنني القول بأن العدد الذي ناکني في تلك الليلة قد تجاوز العشرة بل وحتى العشرين لأنني عندما نهضت شعرت وکأن فتحة طيزي التي کنت أشعر بحرقة شديدة فيها وکأنها أصبحت أکبر من فتحة فمي بأضعاف، غير إن الملفت للنظر إن آخر واحد ناکني همس في أذني: هل شبعت النيك يامنيوك؟ وفي النهاية لابد أن ألفت النظر إنهم ترکوا أيضا على سرير إغتصاب طيزي مبلغ کبير تجاوز ال50 دينارا وهو مبلغ کبير جدا في ذلك الوقت حيث کان الدينار العراقي يعادل 3 دولارات.
دفعت الحساب وإتأجرت تکسي للعودة الى الفندق وعندما وصلنا الفندق وأردت دفع ثمن الاجرة لسائق التکسي فإنه رفض وقال واحد بجمالك من الکفر أن نأخذ منه أجرة أنت ضيفنا ويجب أن نرضيك! وشکرته ونزلت لأدخل الفندق ووجدت ثلاثة رجال جالسين وهم يحدقون بي وکأنني غزالة شريدة وهم مجموعة من الذئاب المهم صعدت الى غرفتي وماأن بدأت بنزع ملابسي لألبس البيجاما حتى تم طرق الباب، وقلت تفضل أدخل فرأيت الرجل الذي کان بإستعلامات الفندق يدخل مع إبتسامة عريضة في وجهه وخاطبني بلهجة حازمة: أسمع أيها الشاب! منذ وصولك والجميع مفتونون بك، وإذا کنت تريد العودة سالما الى أهلك فلا تفعل شيئا وإستسلم للأمر الواقع وإلا ولمح لي بخنجر حاد يلمع وقال هناك عدد آخر يحملون مسدسات فلاتعارض وستفيد تستفيد.
بصراحة شعرت بخوف شديد وأومأت له بالموافقفة فقال أنزع ملابسك کلها وأستلقي على بطنك. وبدأ بنيکي بأن أدخل عيره في فتحة طيزي بکل قسوة وقذف في داخل طيزي ماء عيره الغزير، ثم جاء التالي الذي قام بنفس الشئ وجائوا إثنين آخرين معا وبدئوا يتناوبون على نيکي مع إدخال عيرهم في فمي وإجباري على مصه، والحقيقة يمکنني القول بأن العدد الذي ناکني في تلك الليلة قد تجاوز العشرة بل وحتى العشرين لأنني عندما نهضت شعرت وکأن فتحة طيزي التي کنت أشعر بحرقة شديدة فيها وکأنها أصبحت أکبر من فتحة فمي بأضعاف، غير إن الملفت للنظر إن آخر واحد ناکني همس في أذني: هل شبعت النيك يامنيوك؟ وفي النهاية لابد أن ألفت النظر إنهم ترکوا أيضا على سرير إغتصاب طيزي مبلغ کبير تجاوز ال50 دينارا وهو مبلغ کبير جدا في ذلك الوقت حيث کان الدينار العراقي يعادل 3 دولارات.