م
مسافر للمتعة
ضيف
زائر
بعد أن غيرنا ملابسنا أنا وأبنة أختي المراهقة المثيرة، طلبت منها الجلوس أمامي على کرسي وبيننا طاولة صغيرة، ومسکت يديها وأنا أنظر في عينيها وقلت لها: هل أنت فرحانة ومرتاحة؟ فأجابت بسرعة: عمري لم أکن فرحانة ومرتاحة کما أنا الان. فقلت لها: هل يمکن أن أطلب منك طلبا خاصا؟ فأجابت على الفور: تفضل أنت يحق لك أن تفرض علي کل ماتريد! وإبتسمت فقلت: لا لا لاژريد هکذا، إنما أريد أن يبقى کل مانقوم به هذه الليلة بيننا، هل يمکنك أن تعديني بذلك؟ فأجابت بکل حماسة: صدقني سوف أحافظ على هذا السر الى آخر عمري.
للمعلومات، کنت قد حرصت على أن أجلب معي نردين لکي ألعب بها معها، فأخرجتهما من جيبي وقلت: أسمعي ياحلوة! سوف نلعب لعبة رهان حلوة جدا، بأن يلقي کل واحد منا الزارين معا ومن کان مجموعه أکبر من الآخر فيحق له طلب شئ أو توجيه سٶال خاص له وعلى الاخر أن يفعل مايريد أو يجاوب السٶال الخاص! فقالت والفرحة تطاير من عينيها: لعبة حلوة أنا من ألقي أولا، فأعطيتها النردين وألوتهما وکان المجموع للنردين 7 وعندما ألقيت أنا کان المجموع 9، فصاحت أنت الفائز أطلب أو إسأل، فقلت لاتنسي هذه الليلة کله يبقى کسر بيننا فقالت تأکد وأقسم لك سيبقى کذلك فسألتها: هل مارست الجنس مع أحد؟ فإحمر وجهها وقالت لحد الليلة لا! وبمجرد ذکرها لحد الليلة أصبح عيري الذي کان أساسا منتصبا کالحديد. ورمينا النرد فکانت الفائزة وقالت: ماأسم حبيبتك؟ فأجبت للأسف ليس لدي حبيبة! وألقينا النرد مرة أخرى فکانت الفائزة وقالت: أريد أن آتي السفرة القادمة أيضا معك الى أينما ذهبت. فأجبت إذا لم يکن هناك عائق من والديك فإنا حاضڕ وأحب ذلك. وألقين االنرد فکنت الفائز فقلت: هل تمارسين العادة السرية؟ فقالت ورأسها مطرق للأرض: نعم أمارسه. ولعبنا فکانت الفائزة فقالت: هل مارست الجنس؟ بالطبع أنا أخذت السٶال على أساس ممارسته مع النساء ولم أکن قد مارسته فعلا فأجبت بالنفي فصاحت عمي أنا لاأصدقك! فأقسمت لها. ولعبنا ففازت وطلبت مني أن أقبلها في أي مکان يعجبي من جسدها، فقبلتها في شفاهها السکسية وبدلتني القبلة بأحر منها ورمينا النرد فکانت الفائزة فقالت أنا أخاف الليلة أن أنام لوحدي يجب أن تنام الى جانبي علب سريري! طبعا هزيت رأسي مصطنعا الاجبار: أنت فائزة وهذا حقك. وکانت المرة الاخرى هي أيضا الفائزة فقالت إنهض لننام فإنا نعسانة.
ونهضنا ونمت الى الجانبها وهي أعطتني ظهرها وأنا کنت مستلقي على ظهري وبعد قرابة ساعة لمستها لأتأکد من إنها نائمة فلم يصدر منها أية حرکة وعندئد عدلت وضعي وإلتصقت بهاوأنا أشمها بقوة وقد کان عيري بين فلقتي طيزها المثير ومددت يدي لأرفع ثوبها کما قمت بنزع بجامتي حيث فإلتصت بها مرة ثانية لکنني هذه المرة مددت يدي الى نهديها وبدأت ألمسهما برفق ثم قمت وبرفق إنزال لباسها الى قرب ساقيها ونفس الشئ بالنسبة لي ووضت عيري بين فقلتي طيزها وقد کدت أصاب بسکتة قلبية من فرط النشوةومددت يدي الى کسها فوجدته مبتلا لکن الذي تأکدت منه إنها صاحية وترغب بالنيکةولذلك جعلتها على ظهرها ونزلت الى کسها الذي کان الشعر يغطيه فبدأت بشمه أولا وبعمق ثم بدأت بمص بظرها بأسلوب إحترافة کما علمني نياکي وشعرت بها تصل الى الرعشة وتصدر صوتا أثارني الى أبعد حد. وإنتظرت قليلا وأنا رأسي بين فخذيها وفي مواجهة کسها. وعدت أمص بظرها مرة أخرى ولکن هذه المرة أشد حرارة من المرة الاولى. وتطور الامر بأن جعلتها على بطنها ووضعت لسان في فتحة طيزها مع اللعب ببظرها بواسطة أصابعي. ووکنت بين الفينة والاخرى أقبل فلقتي طيزها ثم أعود للعبث بفتحة طيزها بلساني حيث ب؛؛ته الى الحد الذي کنت أدخل رأس لساني في فتحة طيزها مع بقائي ألعب بأصابعي ببظرها وبقينا على هذا الحال حتى الساعة الرابعة صباحا حيث نال التعب من کلانا وإستسلمنا لنوم عميق، وأترککم حتى القسم الثالث مع کل المحبة لکم.
للمعلومات، کنت قد حرصت على أن أجلب معي نردين لکي ألعب بها معها، فأخرجتهما من جيبي وقلت: أسمعي ياحلوة! سوف نلعب لعبة رهان حلوة جدا، بأن يلقي کل واحد منا الزارين معا ومن کان مجموعه أکبر من الآخر فيحق له طلب شئ أو توجيه سٶال خاص له وعلى الاخر أن يفعل مايريد أو يجاوب السٶال الخاص! فقالت والفرحة تطاير من عينيها: لعبة حلوة أنا من ألقي أولا، فأعطيتها النردين وألوتهما وکان المجموع للنردين 7 وعندما ألقيت أنا کان المجموع 9، فصاحت أنت الفائز أطلب أو إسأل، فقلت لاتنسي هذه الليلة کله يبقى کسر بيننا فقالت تأکد وأقسم لك سيبقى کذلك فسألتها: هل مارست الجنس مع أحد؟ فإحمر وجهها وقالت لحد الليلة لا! وبمجرد ذکرها لحد الليلة أصبح عيري الذي کان أساسا منتصبا کالحديد. ورمينا النرد فکانت الفائزة وقالت: ماأسم حبيبتك؟ فأجبت للأسف ليس لدي حبيبة! وألقينا النرد مرة أخرى فکانت الفائزة وقالت: أريد أن آتي السفرة القادمة أيضا معك الى أينما ذهبت. فأجبت إذا لم يکن هناك عائق من والديك فإنا حاضڕ وأحب ذلك. وألقين االنرد فکنت الفائز فقلت: هل تمارسين العادة السرية؟ فقالت ورأسها مطرق للأرض: نعم أمارسه. ولعبنا فکانت الفائزة فقالت: هل مارست الجنس؟ بالطبع أنا أخذت السٶال على أساس ممارسته مع النساء ولم أکن قد مارسته فعلا فأجبت بالنفي فصاحت عمي أنا لاأصدقك! فأقسمت لها. ولعبنا ففازت وطلبت مني أن أقبلها في أي مکان يعجبي من جسدها، فقبلتها في شفاهها السکسية وبدلتني القبلة بأحر منها ورمينا النرد فکانت الفائزة فقالت أنا أخاف الليلة أن أنام لوحدي يجب أن تنام الى جانبي علب سريري! طبعا هزيت رأسي مصطنعا الاجبار: أنت فائزة وهذا حقك. وکانت المرة الاخرى هي أيضا الفائزة فقالت إنهض لننام فإنا نعسانة.
ونهضنا ونمت الى الجانبها وهي أعطتني ظهرها وأنا کنت مستلقي على ظهري وبعد قرابة ساعة لمستها لأتأکد من إنها نائمة فلم يصدر منها أية حرکة وعندئد عدلت وضعي وإلتصقت بهاوأنا أشمها بقوة وقد کان عيري بين فلقتي طيزها المثير ومددت يدي لأرفع ثوبها کما قمت بنزع بجامتي حيث فإلتصت بها مرة ثانية لکنني هذه المرة مددت يدي الى نهديها وبدأت ألمسهما برفق ثم قمت وبرفق إنزال لباسها الى قرب ساقيها ونفس الشئ بالنسبة لي ووضت عيري بين فقلتي طيزها وقد کدت أصاب بسکتة قلبية من فرط النشوةومددت يدي الى کسها فوجدته مبتلا لکن الذي تأکدت منه إنها صاحية وترغب بالنيکةولذلك جعلتها على ظهرها ونزلت الى کسها الذي کان الشعر يغطيه فبدأت بشمه أولا وبعمق ثم بدأت بمص بظرها بأسلوب إحترافة کما علمني نياکي وشعرت بها تصل الى الرعشة وتصدر صوتا أثارني الى أبعد حد. وإنتظرت قليلا وأنا رأسي بين فخذيها وفي مواجهة کسها. وعدت أمص بظرها مرة أخرى ولکن هذه المرة أشد حرارة من المرة الاولى. وتطور الامر بأن جعلتها على بطنها ووضعت لسان في فتحة طيزها مع اللعب ببظرها بواسطة أصابعي. ووکنت بين الفينة والاخرى أقبل فلقتي طيزها ثم أعود للعبث بفتحة طيزها بلساني حيث ب؛؛ته الى الحد الذي کنت أدخل رأس لساني في فتحة طيزها مع بقائي ألعب بأصابعي ببظرها وبقينا على هذا الحال حتى الساعة الرابعة صباحا حيث نال التعب من کلانا وإستسلمنا لنوم عميق، وأترککم حتى القسم الثالث مع کل المحبة لکم.