م
مسافر للمتعة
ضيف
زائر
لم أکن ميالا للجنس الانثوي بل کنت أشعر في البداية بنوع من البرود وکانت تجاربي الاولى مع الرجال والشباب، لکنني ذات ليلة صيف وفي زيارة لبيت أخي ومشاهدتي لأبنته التي کانت في سن المراهقة، أدارت رأسي بزاوية مقدارها 180 درجة. أوضافها سمراء ذو عينين سوداوين کأنهما الليل بأجمل حالاته، ولها شفاه ممتلئة مغرية تتلألأ وکأنهما فصا ياقوت، أما نهديها فکان يقفان بسموخ وکأنهما يتحديان کل ذکور الدنيا أما أردافها فکانا بارزين ويجذبان نظر الکهول قبل الشباب. أما فخذيها وساقيها فحدث ولاحرج وکانت من النوع المغري في کلامها وحرکاتها وحتى کلامها، ولم تلفت نظري فقط بل وجعلتني أسيرها لأشهر طويلة وحتى وصل بي الامر الى إنني عندما کنت أمارس الجنس مع الرجل الذي فتحني کنت أتمنى أن أکون أمص بظرها أو نهديها.
ظليت على هذه الحالة حتى بدأت أراها في أحلامي، لکنني لم أقم بأية حرکة من أجل التقرب منها وتحقيق هدفي، لکن في يوم ما جاءتني الفرصة التي کنت أحلم بها عندما حيث کنت باالصدفة في بيت أخي وأخبرتهم بأنني سوف أذهب الى بغداد لأيام قلائل فإذا کانت لهم حاجة هناك فبإمکاني أن ألبيها، وهنا قفزت معبودتي وضاحت هل بإمکاني المجئ معك؟ فقالت لها أمها أسکتي ذهابك الى بغداد يتطلب مالا وجهدا وأيدها أخي قائلا في هذا الوقت ليس لدينا مالا کافيا لکي نمنحك إياه، وهنا وعندما وجدت إن ماأحلم به في طريق التحقق هتفت: مابکم أنا أتحمل المصاريف والجهد بصراحة هذه أول مرة تطلب مني في حياتها ولن أرد لها طلبها وخاطبتها هيا إنهضي ورتبي حاجياتك وسوف آتي صباح غد عند الساعة السابعة لإصطحابك، قلت ذلك بدون أن أستأذنهم من فرط فرحتي المتناهية، فقالت زوجة أخي: لکنها زحمة وتکليف ثقيل فأجبتها لقد تم عسم الامر فقال أخي وهو يعلن عن البشرى: طيب لکن لاتعتبري هذا سببا لکي تطالبيه بالمزيد هذا أول وآخر طلب.
طبعا لکي أوضح قليلا للقارئ، فأنا کنت أعمل عند عشيقي الذي کنت بمثابة زوجته في محله لصناعة المفاتيح وکان يعطيني أجرا مجزيا هو في الحقيقة بمثابة نفقة نيکه لي. المهم في اليوم التالي ذهبت الى بيت أخي متلهفا ويدي على قلبي خوفا من أن يکون قد طرأ أمرا يحول دون قدومها لکن لم يحدث شيئا من هذا القبيل ووجدتها تنتظر حلى أحر من الجمر وماأن رکبنا الحافلة المتوجهة من الموصل الى بغداد حتى بدأت تتحدث عن بغداد وعن أمنيتها بأن تزور مدينة الالعاب وشارع النهر ووو کثير من الاماکن الاخرى فقلت لها إطمئني سوف تکون رحلة العمر فيما قلت في داخلي وستکون أيضا نيکة العمر!
ماإن وصلنا الى بغداد ذهبنا الى فندق من نوعية ممتازة حيث کنت أريد أضمن النجاح لخطتي بنيکها بکل الطرق والوسائل الممکنة. وطبعا لکونها أبنة أخي فقد بتنا في غرفة بسريرين. ولأن بغداد حارة ووصلنا في الظهر فقد بقينا في غرفتنا المکيفة بالفندق وبدأت أکلمها کلاما يمهد لغزوتي الکبرى بنيکها والتلذذ بهذا الجسد الانثوي الطاغي.
أکثر ماکان يلفت نظري ويثير شهوتي هو نظراتها الجنسية وکلامها بأسلوب وکأنها تعلن عن کونها صارت أنثى جاهزة للنيك. وکنت أسيطر على نفسي بالقوة وأخذتها عصر ذلك اليوم الى مدينة الالعاب وبعدها الى شارع النهر وريحتها على الآخر ولاسيما من حيث شراء ماتحتاج علما بأنني قلت لها لاتترکي شيئا وکنت أقصد الملابس الداخلية فإشترت منها ماتريد الى جانب الحاجيات الاخرى، ذهبنا الى مطعم وتعشينا وعدنا الى الفندق والافکار المختلفة تتصادم في رأسي بخصوص نيکها.
وقمت بتبديل ملابسي وأدرت وجهي للحائط هيا سندريلا غيري ملابسك أنت أيضا فليلة طويلة حلوة أمامنا! قلت هذا بمنتهى العفوية فأجابت وقد أعجبها مخاطبتي إياها بسندريلا: حاضر أيها الامير! معك کل شئ حلو ياليتني أکون معك العمر کله. وماإن قالت هذا إنتصب عيري کالرمح وقلت في نفسي الليلة سأنيکك ياسندريلا نيکة العمر!
ظليت على هذه الحالة حتى بدأت أراها في أحلامي، لکنني لم أقم بأية حرکة من أجل التقرب منها وتحقيق هدفي، لکن في يوم ما جاءتني الفرصة التي کنت أحلم بها عندما حيث کنت باالصدفة في بيت أخي وأخبرتهم بأنني سوف أذهب الى بغداد لأيام قلائل فإذا کانت لهم حاجة هناك فبإمکاني أن ألبيها، وهنا قفزت معبودتي وضاحت هل بإمکاني المجئ معك؟ فقالت لها أمها أسکتي ذهابك الى بغداد يتطلب مالا وجهدا وأيدها أخي قائلا في هذا الوقت ليس لدينا مالا کافيا لکي نمنحك إياه، وهنا وعندما وجدت إن ماأحلم به في طريق التحقق هتفت: مابکم أنا أتحمل المصاريف والجهد بصراحة هذه أول مرة تطلب مني في حياتها ولن أرد لها طلبها وخاطبتها هيا إنهضي ورتبي حاجياتك وسوف آتي صباح غد عند الساعة السابعة لإصطحابك، قلت ذلك بدون أن أستأذنهم من فرط فرحتي المتناهية، فقالت زوجة أخي: لکنها زحمة وتکليف ثقيل فأجبتها لقد تم عسم الامر فقال أخي وهو يعلن عن البشرى: طيب لکن لاتعتبري هذا سببا لکي تطالبيه بالمزيد هذا أول وآخر طلب.
طبعا لکي أوضح قليلا للقارئ، فأنا کنت أعمل عند عشيقي الذي کنت بمثابة زوجته في محله لصناعة المفاتيح وکان يعطيني أجرا مجزيا هو في الحقيقة بمثابة نفقة نيکه لي. المهم في اليوم التالي ذهبت الى بيت أخي متلهفا ويدي على قلبي خوفا من أن يکون قد طرأ أمرا يحول دون قدومها لکن لم يحدث شيئا من هذا القبيل ووجدتها تنتظر حلى أحر من الجمر وماأن رکبنا الحافلة المتوجهة من الموصل الى بغداد حتى بدأت تتحدث عن بغداد وعن أمنيتها بأن تزور مدينة الالعاب وشارع النهر ووو کثير من الاماکن الاخرى فقلت لها إطمئني سوف تکون رحلة العمر فيما قلت في داخلي وستکون أيضا نيکة العمر!
ماإن وصلنا الى بغداد ذهبنا الى فندق من نوعية ممتازة حيث کنت أريد أضمن النجاح لخطتي بنيکها بکل الطرق والوسائل الممکنة. وطبعا لکونها أبنة أخي فقد بتنا في غرفة بسريرين. ولأن بغداد حارة ووصلنا في الظهر فقد بقينا في غرفتنا المکيفة بالفندق وبدأت أکلمها کلاما يمهد لغزوتي الکبرى بنيکها والتلذذ بهذا الجسد الانثوي الطاغي.
أکثر ماکان يلفت نظري ويثير شهوتي هو نظراتها الجنسية وکلامها بأسلوب وکأنها تعلن عن کونها صارت أنثى جاهزة للنيك. وکنت أسيطر على نفسي بالقوة وأخذتها عصر ذلك اليوم الى مدينة الالعاب وبعدها الى شارع النهر وريحتها على الآخر ولاسيما من حيث شراء ماتحتاج علما بأنني قلت لها لاتترکي شيئا وکنت أقصد الملابس الداخلية فإشترت منها ماتريد الى جانب الحاجيات الاخرى، ذهبنا الى مطعم وتعشينا وعدنا الى الفندق والافکار المختلفة تتصادم في رأسي بخصوص نيکها.
وقمت بتبديل ملابسي وأدرت وجهي للحائط هيا سندريلا غيري ملابسك أنت أيضا فليلة طويلة حلوة أمامنا! قلت هذا بمنتهى العفوية فأجابت وقد أعجبها مخاطبتي إياها بسندريلا: حاضر أيها الامير! معك کل شئ حلو ياليتني أکون معك العمر کله. وماإن قالت هذا إنتصب عيري کالرمح وقلت في نفسي الليلة سأنيکك ياسندريلا نيکة العمر!