اول قصة لي مع حبيبتي واخت صاحبي مصطفى ناهد صاحبة الجسم الرقيق والجميل
والنهود المنتفخة والطيز الجذابة وفي يوم من الايام كنت ازور عند صديقي مصطفى
وعندها كانت اخته ناهد تجلس معنا وقال لها مصطفى اذهبي لتحضير القهوة ولكنها قالت له
انها متعبة ولا تستطيع القيام وطلبت منه ان يذهب هو ليحضرها وهو لم يمانع لانه يعتبرني اخ
لاخته ناهد وهو لا يرفض لها طلبا وعلى ما اعتقد انه كان معجب بجسم اخته الجميلة لانه طول الجلسة يتطلع
الى جسمها والى نهودها وعندما ذهب ليحضر القهوة اقتربت مني ناهد وقالت اتعرف لماذا انا متعبة قلت اعرف قالت
لماذا؟ قلت لها ربما عمل البيت اتعبك قالت لا قلت اذا لماذا قالت لي الا تعرف انني مراهقة
وعندها فهمت قصدهاووقف ذبي واصبحت انظر لجسدها نظرات كثيفة وقلت لها احكي ولا تخافي رح يكون سرك ببير وما رح قول لحدا
قالتلي اكيد مارح تحكي لحدا قلتلها اكيد وبدأت تحكي لي كيف كانت تحف كسها وعند كثرة الحك اتعبت والذي اتعبها اكثر انها حميانة ةلا تجد من ينيكها
وانا وبدون اي تردد عرضت عليها انا اريحها وقلت لها بكرا وقت يطلع اخوك من البيت رح اجي وانيكك وقالتلي اووف رح استنا لبكرا ليش ما هلق قلتلها بس اخوك جوا وهلق بيجي وقالتلي صحي ليش طول بالمطبخ وفجأة باستني من فمي وعندها خرج فجأة اخوها عندما كان فمها ملتصق بفمي ويدها علي ذبي وعندما رأته سحبت يدها وفمها ولكن الاكثر غرابة ان مصطفى لم يتكلم شيء بالعكس قال لنا لا تخافو واكملو ولكن بشرط قلت له ماذا قال عليك شرطين وعلى اختي شرط قلنا له موافقين وما هي الشروط طلب من ناهد ان تسمح له بنياكتها وانا معه وطلب مني ان لا افضح اخته وان انيكها من كسها شوي ومن طيزها شوي ونتبادل انا واياه وافقت فورا وبدانا انا وهو نخلع ثياب اخته وانا كنت اخلع ستيانها واحسس بزازها وهو يخلع كلسونها ويحسس كسها وهي تتاوه اوه اوه وقالت انا اليوم رح ارتاح كتير وبينما قام ليطفأ القهوة ويرجعلنا كنت انا مستلم كسها وبلشت بنياكتها من كسها ورجع هو وبلش ينيك فيها من طيزها ويمسك بزها وانا انيكها بكسها بقوة وهي تتأوه ...اه اه اه يلا حبيباتي نيكوني وريحوني بسرعة وانا كنت احس بشعور وهو اجمل شعور بحياتي لجمال نياكة ناهد من كسها اما مصطفى فقد حقق حلم حياته واستمرينا على هذه الحالة مدة وبالاخير وقفت انا وشلت ذب مصطفى من طيزها ورفعتها من شعرها وخليتها تلحس ذبي حتى طرش اللبن على وجهها وكان منظرها جميل وعندها قام مصطفى وفعل نفس الشيء وبعد ان انتهينا طلبت مني بدون ان يعلم مصطفى انا انيكها كل يوم وامتعها
والنهود المنتفخة والطيز الجذابة وفي يوم من الايام كنت ازور عند صديقي مصطفى
وعندها كانت اخته ناهد تجلس معنا وقال لها مصطفى اذهبي لتحضير القهوة ولكنها قالت له
انها متعبة ولا تستطيع القيام وطلبت منه ان يذهب هو ليحضرها وهو لم يمانع لانه يعتبرني اخ
لاخته ناهد وهو لا يرفض لها طلبا وعلى ما اعتقد انه كان معجب بجسم اخته الجميلة لانه طول الجلسة يتطلع
الى جسمها والى نهودها وعندما ذهب ليحضر القهوة اقتربت مني ناهد وقالت اتعرف لماذا انا متعبة قلت اعرف قالت
لماذا؟ قلت لها ربما عمل البيت اتعبك قالت لا قلت اذا لماذا قالت لي الا تعرف انني مراهقة
وعندها فهمت قصدهاووقف ذبي واصبحت انظر لجسدها نظرات كثيفة وقلت لها احكي ولا تخافي رح يكون سرك ببير وما رح قول لحدا
قالتلي اكيد مارح تحكي لحدا قلتلها اكيد وبدأت تحكي لي كيف كانت تحف كسها وعند كثرة الحك اتعبت والذي اتعبها اكثر انها حميانة ةلا تجد من ينيكها
وانا وبدون اي تردد عرضت عليها انا اريحها وقلت لها بكرا وقت يطلع اخوك من البيت رح اجي وانيكك وقالتلي اووف رح استنا لبكرا ليش ما هلق قلتلها بس اخوك جوا وهلق بيجي وقالتلي صحي ليش طول بالمطبخ وفجأة باستني من فمي وعندها خرج فجأة اخوها عندما كان فمها ملتصق بفمي ويدها علي ذبي وعندما رأته سحبت يدها وفمها ولكن الاكثر غرابة ان مصطفى لم يتكلم شيء بالعكس قال لنا لا تخافو واكملو ولكن بشرط قلت له ماذا قال عليك شرطين وعلى اختي شرط قلنا له موافقين وما هي الشروط طلب من ناهد ان تسمح له بنياكتها وانا معه وطلب مني ان لا افضح اخته وان انيكها من كسها شوي ومن طيزها شوي ونتبادل انا واياه وافقت فورا وبدانا انا وهو نخلع ثياب اخته وانا كنت اخلع ستيانها واحسس بزازها وهو يخلع كلسونها ويحسس كسها وهي تتاوه اوه اوه وقالت انا اليوم رح ارتاح كتير وبينما قام ليطفأ القهوة ويرجعلنا كنت انا مستلم كسها وبلشت بنياكتها من كسها ورجع هو وبلش ينيك فيها من طيزها ويمسك بزها وانا انيكها بكسها بقوة وهي تتأوه ...اه اه اه يلا حبيباتي نيكوني وريحوني بسرعة وانا كنت احس بشعور وهو اجمل شعور بحياتي لجمال نياكة ناهد من كسها اما مصطفى فقد حقق حلم حياته واستمرينا على هذه الحالة مدة وبالاخير وقفت انا وشلت ذب مصطفى من طيزها ورفعتها من شعرها وخليتها تلحس ذبي حتى طرش اللبن على وجهها وكان منظرها جميل وعندها قام مصطفى وفعل نفس الشيء وبعد ان انتهينا طلبت مني بدون ان يعلم مصطفى انا انيكها كل يوم وامتعها