يروي صاحب القصه فيقول :-
في يوم من ايام الصيف كنت هايج اوي وعايز اتناك بأي طريقة وكنت في البيت لوحدي والامتحانات قربت وكنت بذاكر لكن كل تفكيري في زبر يطفي ناري طيظي وفجاءة وجدت جرس الباب يدق ولما فتحت وجدت المستر احمد مدرس الانجليزي جاء لكي يعطيني الحصة وخطرت ببالي فكرة ان ينكني وكان ممشوق القوام ووسيم ولكن المشكلة كيف اجعله ينكني فقد يرفض الفكرة عندما اعرضها عليه وبالتالي هيكون شكلي وحش اوي ويمكن اتفضح ( المهم ) جلس المستر احمد وجلست امامه وفجاءة خطرت ببالي فكرة رائعة فقمت واعددت له كوب من الفراولة المثلجة وعندما قدتها له تعمدت بحركة مرتبة انا اتعثر فوقعت علي ملابسه فاعتذرت له بشده وطلبت منه ان يخلع ملابسه لكي انظفه ولكنه تحرج وقال لي انه يرتدي كلوت فقط تحت ملابسه وهذا لا يصح فقلت له ان الجو صيف ونحن رجال ولا يوجد احد في المنزل غيري فوافق وقام بخلع ملابسه وقمت بتنظيف الملابس ونشرتها وذهبت لاجلس معه وكنت ارتدي شتريتش قصير جدا وفانله كت وتحدثت معه في امور كثيرة ثم تحدثت معه عن الجنس واهميته في حياتنا ووجدت ان الحديث قد جذب اهتمامه وبدأ يشكو انه لا يسطتيع ان يمارس الجنس مع زوجته لانها مريضة وهذا يسبب له اذي فقمت بالقاء القلم علي الارض وتظاهرت اني احضره وووطت علي الارض وفشخت طيظي امامه ولكنه لم ينتبه فقمت بالاستأذن لكي اري ان الملابش جفت ام لا وخلعت ملابسي واستبدلتها بجلباب قصير ولم ارتدي تحته شئ وقمت بتشغيل المروحة فتناثرت الاوراق من علي المنضدة فتظاهرت اني احضرها من علي الارض وكنت لا ارتدي شء تحت الجلباب فظهرت طيظي امام ووفشختها علي الاخر فوجدت الاستاذ يحملق فيها وقد بدأ لعابه يسيل وزبره يقف وان ازيد في فتح طيظي كاني الم الورق ثم قمت وخلعت له الكلوت ومسكت زبره دون اي معارضه منه ومصيت له زبره حتي اصبح كالحديدة فقام بحملي وانامني علي السرير وبدأ في تقبيل شفتي وصدري ثم قام برفع رجلي علي كتفيه وبدأ في ادخال زبره في طيظي وانا اتأوه من النشوه واطلب منه المزيد وهو يدخل ويخرج في زبره ويمسك صدري بيديه حتي انزل لبنه في طيظي وكان حار ولذيذ ثم طلبت منه ثانيا فطلب ان امص زبره ففعلت ثم انامني علي بطني ونام فوقي وعمل معي مرة ثانيا ومنذ ذلك الحين اصبح الاستاذ احمد يمارس معي في كل حصة حتي اني اصبحت مثل زوجته التي لا يستطيع ان يستغني عنها
في يوم من ايام الصيف كنت هايج اوي وعايز اتناك بأي طريقة وكنت في البيت لوحدي والامتحانات قربت وكنت بذاكر لكن كل تفكيري في زبر يطفي ناري طيظي وفجاءة وجدت جرس الباب يدق ولما فتحت وجدت المستر احمد مدرس الانجليزي جاء لكي يعطيني الحصة وخطرت ببالي فكرة ان ينكني وكان ممشوق القوام ووسيم ولكن المشكلة كيف اجعله ينكني فقد يرفض الفكرة عندما اعرضها عليه وبالتالي هيكون شكلي وحش اوي ويمكن اتفضح ( المهم ) جلس المستر احمد وجلست امامه وفجاءة خطرت ببالي فكرة رائعة فقمت واعددت له كوب من الفراولة المثلجة وعندما قدتها له تعمدت بحركة مرتبة انا اتعثر فوقعت علي ملابسه فاعتذرت له بشده وطلبت منه ان يخلع ملابسه لكي انظفه ولكنه تحرج وقال لي انه يرتدي كلوت فقط تحت ملابسه وهذا لا يصح فقلت له ان الجو صيف ونحن رجال ولا يوجد احد في المنزل غيري فوافق وقام بخلع ملابسه وقمت بتنظيف الملابس ونشرتها وذهبت لاجلس معه وكنت ارتدي شتريتش قصير جدا وفانله كت وتحدثت معه في امور كثيرة ثم تحدثت معه عن الجنس واهميته في حياتنا ووجدت ان الحديث قد جذب اهتمامه وبدأ يشكو انه لا يسطتيع ان يمارس الجنس مع زوجته لانها مريضة وهذا يسبب له اذي فقمت بالقاء القلم علي الارض وتظاهرت اني احضره وووطت علي الارض وفشخت طيظي امامه ولكنه لم ينتبه فقمت بالاستأذن لكي اري ان الملابش جفت ام لا وخلعت ملابسي واستبدلتها بجلباب قصير ولم ارتدي تحته شئ وقمت بتشغيل المروحة فتناثرت الاوراق من علي المنضدة فتظاهرت اني احضرها من علي الارض وكنت لا ارتدي شء تحت الجلباب فظهرت طيظي امام ووفشختها علي الاخر فوجدت الاستاذ يحملق فيها وقد بدأ لعابه يسيل وزبره يقف وان ازيد في فتح طيظي كاني الم الورق ثم قمت وخلعت له الكلوت ومسكت زبره دون اي معارضه منه ومصيت له زبره حتي اصبح كالحديدة فقام بحملي وانامني علي السرير وبدأ في تقبيل شفتي وصدري ثم قام برفع رجلي علي كتفيه وبدأ في ادخال زبره في طيظي وانا اتأوه من النشوه واطلب منه المزيد وهو يدخل ويخرج في زبره ويمسك صدري بيديه حتي انزل لبنه في طيظي وكان حار ولذيذ ثم طلبت منه ثانيا فطلب ان امص زبره ففعلت ثم انامني علي بطني ونام فوقي وعمل معي مرة ثانيا ومنذ ذلك الحين اصبح الاستاذ احمد يمارس معي في كل حصة حتي اني اصبحت مثل زوجته التي لا يستطيع ان يستغني عنها