عدت من عملى متأخر فوجت أمى نائمه كعادتها وعندما دخلت غرفه نومى وجدت ورقه على الكموود بجوار سريرى تخبرنى فيها أمى أن عزه أتصلت عده مرات وترجونى الذهاب اليها باكر صباحا لإصلاح الكومبيوتر الخاص بها وهى منتظره على التليفون ولن تنام قبل ان تكلمها . امسكت بالتليفون وادرت نمرتها . رفعت السماعه بسرعه وقالت : الو قلت : ايه اللى مصحى القمر لغايه دلوقتى
قالت : القمر مشتاقلك .. تعرف أنا من أخر مره وانا هايجه نار وما صدقت أن حسين جوزى بايت عند مامته النهارده وبكره أنى أتصل بيك علشان نكون هنا على راحتنا .
ـ عاوز أقطعك . على فكره انت لابسه أيه
ـ مش لابسه حاجه خالص يابنى عريانه خالص وكمان حاطه شمعه فرحى فى طيزى من ساعتين
علشان أوسعلك الخرم . حاأتجنن من الهيجان
ـ يخرب عقلك دى الشمعه طولها ييجى متر حاطاها ازاى
ـ لا ياسيدى قطعت حته من قدام ولبست عليها عازل طبى ودهنتها كريم وحطيتها فى طيزى
ـ جننتينى أوعى تشيليها . خلينى أشيلها أنا واحط زبى بدالها
- على فكره عاوزاك تحلق شعر زبك . عايزاه نـــــاعم حرير بأحبه حرير وأوعى تتأخر على أحسن الشمعه بقت عجينه فى طيزى يابنى .
ـ طبعا ما أنت حطاها فى ميكروويف
ـ على فكره أيه اخبار زبك حبيبى عامل أيه شادد جامد
ـ الا جامد ده المسكين حا يقطع الهدوم عايز يخرج
ـ بأقولك أيه ما تيجى دلوقتى أحلقلك وادلعك واهديك بدل هيجانا ده على التليفون
ـ حاأكتب ورقه لماما أقول لها أنى روحت لك بدرى وما رضتشى أصحيها
ولا ادرى كيف أغلقت السماعه وكيف كتبت الورقه وكيف قطعت الطريق الى منزل عزه حتى وجدتنى أطرق باصابعى على باب شقتها .
فتحت الباب بسرعه وجذبتنى من ذراعى واقفلت باب الشقه بهدوء وقفت أمامى تستعرض بجسدها
الممشوق العارى وقد وضعت على كتفها روب منزلى مفتوح من الامام تحسبا لفتح الباب اسقطته
على الارض عندما شعرت بعيناى مبحلقه بها تأكلها فقد كانت مثيره وهى مصففه شعرها نصف المبلل كله إلى الخلف مما جعلها سكسيه للغايه وعيناها الشقيه تبحلق بين فخذاى تبحث عن الشئ المنتفخ الذى تحبه وتشتهيه . دفعتنى الى الحائط واندفعت بصدرها الى صدرى تعتصرنى وتعلقت فى رقبتى بيد جاذبه وجهى ناحيتها لتقبض على شفتاى بشفتاها ويدها ألاخرى تبحث عن الانتفاخ الذى بين فخذاى حتى عثرت عليه فأعتصرته بقوه لتتأكد من صلابته التى تريدها . وقمت أنا أيضا بلــف ذراع من زراعيا خلف ظهرها احسس ظهرها العارى ويدى اليمنى قبضت بها على صدرها النافـــر أعتصره . فخرجت من شفتاها اه وعادت بسرعه لشفتاى تدغدغهم فدفعت لسانى داخل فمها فأطبقت عليه مصا وهى ترتعش وتنتفض . لم تتحمل قدماها حملها فمالت على أريكه الانتريه فاستندت عليهـا ثم أستلقت على ظهرها فاتحه فخذاها بشكل مثير جدا وهى تشير بأصبعها للاقتراب وتشير الى كســها وهى تحرك لسانها لآفهم أنها تريدنى أن الحس كسها . نزلت على ركبتى حتى أصبح فمى أمام شفرات كسها تماما وبدأت أتشمم رائحته وأنتشى فقالت يلا بقى ألحس عاوزاك تقطعه وأثناء ذلك وجدت الشمعه تبرز من فتحه طيزها وقد قاربت السقوط فشددتها فتفوهت أس أح ح ح .. فدفعت أصبعى الكبيــر فى طيزها وبدأت أرتشف ماء كسها بلسانى فكانت المسكينه تنتفض كسمكه أخرجوها توا من الماء .
وهى تتأوه أح أحــوو أس حرام عليك ... هات زبك أمصه . فألتففت ل***نها مــن
زبى حتى أصبح أمام وجها بل أمام فمها مباشره وعدت الى كسها أدلكه بلسانى واعضعض شفرتاه بأسنانى حتى شعرت بها هى أيضا تعضعض راس زبى وتدغدغه بأسنانها وهى ما زالت ترتجف وتنتفض وتتأوه حتى دفعت بشهوتها فأمتلئ كل وجهى من مائها وهى تصرخ وتقول كفايه كفايه لحس نيكنــى .. نيكنى عاوزه زبك يقطع طيزى . أرجوك طيزى مولعه نار عاوزه زبك يعربد فيها وفككنا الاشتباك الاول
ومالت عزه على الكنبه بوجها رافعه موخرتها تجاهى فاتحه فلقتاها بيديها وهى تقول دخله .. دخله مــش قادره أستحمل طيزى بتاكلنى . فدفعت زبى مره واحده فى خرمها ألاحمر فرفعت رأسها وهى تقول أى حلو حلو أستنى ماتتحركش أوعى تطلعه دلوقت خليه جوه خليه جوه أه أه ارجوك أرفعنى من بطنى من غير ما تخرج زبك وأدخل بى الحمام
رفعتها كما تريد وزبى مازال داخل طيزها وهى ضاغطه عليه بفلقتاها تمنعه من الخروج او الحركه وتحركت فى اتجاه الحمام ، وبمجرد دخولنا حتى نزلت بقدميها لامست الارض فاتحه فخذاها على اتساعهم وبدأت فى الارتعاش وشعرت بشلال من المياه يندفع من كسها يصطدم بارضيه الحمام ويبلل قدماى وطيزها تتقلص وتعتصر زبى وهى تتفوه بكلمات مثيره بحبك بحبك جننتنى أس أحوه زبك يجنن *** يخبل خليــه جوايا على طول أرجوك عاوزاه جوه عاوزه أحس بيه وهو يبجيب لبنه السخن جواى أه أه فشعرت بزبى تستجيب لها وبدأت فى أطلاق دفعات من اللبن كانت تهزنى وتهزها فى نفس الوقت فأستجابــت هى أيضا لدفعاتى وبدأت فى التمايل يمينا ويسارا مدلكه زبى فى أجناب طيزها وهى تقذف شهوتها حتى شعرنا سويا بأننا نرتمى على الارض من الخدر .
بدأنا نفيق من النشوه والخدر الذى كنا فيه وشعرت بها تتمسح بصدرى كقط منزلى أليف وهى تقول أسفه ياحبيبى خليتك تنام على الارض. قبلتها من شفتاها وقلت أحبك وأحـب أى حاجه منك . استندت على كتفى وقامت واقفه على قدماها وهى تشدنى من يدى حتى وقفت معها
وقالت يلا أحميك وبعدين نكمل جوه فى أوضه النوم ..ولا تعبت . فجذبتها نحوى واعتصرتها بصدرى وأنا أقول مش ممكن أتعب من حبك . فتحت الدوش وجذبتنى نحوها حتى غمرتنا المياه وبدأت فــى أفراغ الشاور على صدرى وهى تقوم بتوزيعه بكفها على بطنى وهى تهبط بيدها حتى وصلت الى زبى تدلكه بالرغوه حتى بدات تدب فيه الحياه من جديد من دفئ كفيها فأبتسمت وهى تنظر اليه وهى تقول بلاش شقاوه وأمسكتنى من كتفى لتديرنى لتستطيع غسل ظهرى وهى تضربنى برفق على فلقتـــاى ثم شعرت بها وهى تنحنى وتقبل طيزى وتمرغ وجها وهى تتأوه . فشعرت بهياج ونشوه فاستدرت وقلت كفايه خلينى أحميكى أنا وعملت يدى فى بزارها أفركهم وهى تسقط على صدرها بسيل من الشاور ويدى تزيدها دلكا ومسحا حول رقبتها وكتفاها وبزازها وبطنها وهى تشب عللا أطراف أصابع قدميها لاصل بيدى الى كسها وطيزها ففهمت ما تريد فمددت بدى اليمنى ناحيه كسها أدلك أشفار كسها ويدى اليسرى دسستها بين فلقتاها ضاغطا بأصابعى لتغوص أصابعى فى فتحتيها وهى ترتعش ولا تخرج من فمها الا كلمه أسس أسس أسس أسس أسس وهى تحاول أن تبقى واقفه علــى قدميها . ثم قالت خلص الحمام مش قادره . فوجهت المياه نحونا بغزاره لازيل كل اثر للرغوه على جسدانا وبدأت أجسامنا تلمع وانا أكل جسدها بعينى وهى تمسح جسدى بعينها اللامعه من الشهوه حتى شعرت بيدها ممسكه بزبى وهى تقول عاوزاه دلوقتى هنا فى طيزى وبعدين فى كسى لما ندخل أوضه النوم . ممكن . فقلت وقد شعرت بنشوه من دلكها زبى . طلباتك أوامر ياعسل . مدت يدها بسرعه الى زجاجه وأفرغت فى كفها بعض منها ومسحت به زبى برفق وحنيه وهى تنظر فى عينى وتتنهــــد
ثم أستدرات مستنده بييديها الى الحائط فاتحه بين أرجلها دافعه فلقتاها نحوى وهى تقول يلا يلا
فأمسكت زبى أدلكه لاعطيه دفعه لتشتد صلابته أكثر وانا أنظر الى خرم طيزها وهو يتقلص كفم سمكه فوضعت راسه على باب خرمها وانا أحاول الا أدفعه حتى أسمع رجائها أن أدخله ولكنها كانت فى عالم أخر تنتفض وترتعش ولا ترجونى .فلم أستطع ان أنتظر أكثر من ذلك فدفعته فيها فصرخت من النشوه وهى تزووم وتتأوه وتتمايل وترتعش وتدفع بطيزها نحوى كأنها تطلب أن أدفع زبى اكثر . كم هى شبقه.
وقالت يلا ياحبى عاوزه أحس بيه يمين وشمال . بدأت أدخل زبى واخرجه وانا أتمايل تاره ناحيه اليمين وتاره ناحيه الشمال ليضرب فى اجناب خرمها كما تريد وهى تخرج من الاصوات والتاوهات التى تزيدنى أثاره فازيدها دفعا ودلكا وهى تقول نار نار أح أح أحووه أسس اسس اسس بحبك كمان كمان أوعى تجبهم بسرعه كمان أس أسس أه أه أه نار ياحبيبى نار أسس اٍٍٍسس كمان يمين شمال أيوه . جامد جامد جامد أحـــوه بحبــــــــــــــك
ثم شعرت بها وهى تنتفض من الشهوه وقالت شهوتى جايه شهوتى جايه ... هاتهم جواى ...
وكأننى كنت أنتظر منها هذا الطلب فبدأ زبى فى التقلص والدفع والتقلص والدفع كمدفع ميدان وهو يمطر طيزها بوابل من اللبن الساخن شعرت به براس زبى داخلها فصرخت لبنك نار حبك نار زبك نار . ثم نزلت على الارض على ركبتيها فخرج زبى منها يقطر ما تبقى فيه من اللبن على ظهرها .. وهى مازالت تغنى .. نار ياحبيبى
قامت تستند على الحائط وقدماها لا تقوى على حملها وسارت نحو البانيو .. نظرت الى من خلف
كتفها وقالت أظن محتاج شويه مساج فى البانيو . قلت : فى الحقيقه محتاج أكل والا سيغمــى
على من الجوع والارهاق . قالت : اسفه حبيبى نسيت معاك كل حاجه مع أنى مجهزه وجبه فياجرا
حا تخليك نار . قلت أنا حديد من غير فياجرا . قالت : فياجرا أكل مش أقراص ياحبى . قلت مش
فاهم . قالت : تعالى أشطف جسمك فى البانيو العشاء يكون جاهز . قلت : قصدك الفطار . ضحكت
وهى تقترب منى بدلال وقبلتنى بسرعه ومدت يدها تعبث فى زبى المرتخى بين فخذاى وهى تقول
حالا .. شويه فياجرا حا تخلى حبيبى حديد لاخر الليل . فوضعت جسدى فى البانيو وكنت فى حاجه
لحمام لينعش جسدى المرهق من السهرومن شبقها . سمعتها تنادى من الصاله وتقول عندك بشكير خلف الباب نسق جسدك وتعالى . خرجت الى الصاله وجدتها قد فرشت مشمع على الارض ووضعت مسندين على الحائط ورأيت عده أطباق رصت بعنايه مغطاه بورق الفويل وبعض علب البيره المثلجه فرميت جسدى على الارض وبدأت فى كشف الاطباق فقد كنت جوعان جدا . كانت الاطباق تحوى شرائح من الكابوريا والاستاكوزا وكميات كبييره من الجمبرى بكل أشكاله وكميات لا بأس بها من بلح البحــر والجندوفلى ومحاريات اخرى لا اعرف اسمائها فأبتسمت وقلت فعلا فياجرا .. أنت ناويه على ايــــه قالت وهى تتراقص وتهز صدرها بشكل مثير ... ناويه على حرب ... ممكن تأكل لغايه لما أروح اشطف جسمى . عاوزه كل الاكل ده يتمسح مسح فاهم . لم استطع الرد عليها فكان فمى منتفخ ويداى تقذف فيه بلا تمييز ما تصل اليه . بدأت اسعر بالشبع فمددت يدى نحو علب البيره لتساعدنى حتى اتمكن من أكل المزيد فقد كنت جائع جدا وايضا الطعام لذيذ جدا . ناديت عليها .. يلا تعالى بسرعه الحقى حاجه وجدتها أمامى وقد أرتدت بورنس وردى مفتوح يدارى كتفاها واجنابها فقط وهى تتمايل بلال وتقول المهم حبيبى يأكل انا مش مهم . ثم جلست بجوارى ومدت يدها تتناول بعض من الطعام وهى تفسح لى لالتهام كل شى . قلت .. الاكله دى عاوزه نومه ساعتين ... قالت : طبعا على فكره الاكل ده يعمل مفعوله فعلا بعد مش أقل من ساعتين .. صلبت قدماى وسرت نحو الحمام وهى تلاحقنى وتقول أغسل ايدك وتعالى ننام شويه . رميت بجسدى على السرير واحتضنت جسدها البض وبدأت هى فى المسح على صدرى العارى بنعومه وهى تقول نام ياحبيبى نام ... رحت فى نوم عميق فى لحظه.
شعرت بحركه بجوار السرير ففتحت عينى استطلع ... رأيتها تقف عاريه تماما أمام مرآه التسريحـه وهى تدهن جسمها بنوع من الكريم ذو رائحه فائقه الروعه .. فأبتسمت وقلت واثر النوم ما زال فى عينى وكلماتى .. الجميل بيعمل ايه .. قالت : عاوزه جسمى ناعم ريحته حلوه علشان تشمنى وتلحسنى ،، بأدوب فى اللحس . بدأت أشعر بالدماء تجرى فى عروقى واوردتى ساخنه وبدأت أشعر بغليان فـــى خصيتاى وبدأ زبى فى الانتصاب لا أدرى هل هذا من مفعول الفياجرا أم هو أيحاء ... أرتمت على السرير بجوارى وهى تقول تحب تشرب شاى .. فجذبتها نحوى وانا أقول لا تحبى تشربى لبن .
أرتمت بصدرها النافر على صدرى وشفتاها ترتعش وصوت أنفاسها يعلو .. نظرت فى عيناى ...
عضت على شفتها السفلى بأسنانها وأخرجت زفره ساخنه من صدرها وأقتربت بوجها نحوى ..
داعبت أرنبه أنفها بأنفى .. أخرجت لسانها تمسح به شفتاى .. ضغطت بشفتاى لسانها فدفعته داخل
فمى يداعب لسانى وامسكت بشفتى العليا تدلكها وترتشفها بشفتاها .. فأمسكت بشفتها السفلى أبادلها المص والارتشاف ولسانانا يتعانقا داخل أفواهنا وانفاسنا قاربت من الاشتعال من الشهوه .
مددت يدى اليسرى أمسكت بكتفها أضمها الى .. ويدى اليمنى تعتصر بزها الايمن وتقرص حلماتـــه النافره المنتصبه ..أشعر بها تتأوه داخل فمى وترتعش بل تنتفض بل تهتز بعنف ورفعت يداها طوقــت عنقى بيدها اليسرى أما يدها اليمنى فوضعتها على خدى واذنى تصعد بها الى مؤخره رأسى تتحسسهـا وتدفعها نحوها لتزيد شفتاى أعتصارا.
شعرت بها تنتفض وأحسست بماء شهوتها يبلل بطنى وافخاذى وخفت قبضتها على بعض الشـــى
فأملتها لتنام على ظهرها فأرتمت فاتحه زراعاها مباعده بين فخذاها وعيناها نصف مغمضه وهـــى ترسم أبتسامه ناعسه على شفتيها المنتفخه الساخن ... ملت بجسدى عليها ضاغطا بصدرى وبطنــى على صدرها وبطنها ضاغطا بأعلى فخذى بين فخذاها فلامست كسها فخرجت من شفتاها أه بصوت خافت ... مددت يدى ممسكا بزبى محركا اياه ليلامس فخذها وقلت : جاهزه للحرب .. فأشارت برأسها للآعلى واسفل ولم تنطق بدأت بوضع رأس زبى مدلكا شفرات كسها فأنزلق ثلثه داخلها فشهقــت أس أسس أح أح حلو حلو ... فدفعت الباقى حتى شعرت به يلامس أجناب كســــها فأمسكتنى من زراعيا بقوه حتى شعرت بأظافرها تنغرث فى لحمى .. وهى تتأوه أووه أح أح أح أح فبدأت فى أخراج زبى من كسها وهى ترتفع معى بجسدها تمنعنى من أخراجه وهى تتأوه لآ لآ لآ أرجوك أستنى شويه ولكننى لم أطاوعها فبدأت فى أدخال زبى بقوه حتى تصطدم عانتانا بسقفه مثيره ثم أعاود أخراجه لقرب راسه المنتفخ وهى تصيح أحووه أسس أح أح بحبك بحبك .. نار .. نار ...أح وتتمايل بوجها يمينا ويسارا مغمضه العينين شفتاها ترتعش تبللها بلسانها مرات ومرات كأنها تخفف من حرارتها او تمنعها من الاشتعال . كانت ترتعش وتنتفض وتضمنى اليها كلما أتتها شهوتها .. لا أدرى كم عدد المرات التى أتتها فيها شهوتها . فهى لابد مرات كثيره وذلك من حجم البلل الذى أشعر به كلما لامست فخذاى ملاءه السرير تحتها . كنت مازلت فى نيكها بقوه وزبى فى أقوى حالات أنتصابه ولا رغبه لى فى القذف . فقط كنت مستمتع بسخونه كسها ولزوجته ومستمتع أيضا بتأوهاتها وغنجها .. صرخت .. كفايه .. هريتنى ..حرام عليك ..حرام عليك ... حرمت .. أح أح أح أرحمنى . أرحمنى أس أس أس مش حاسه بكسى ... مش حاسه بكسى ... نظرت فى وجها
لتقتلنى تعبيراتها وتقلصاتها .. فبدأت أشعر برأس زبى يدغدغنى فأرتعشت وانا أقذف بقوه داخل كسهـا وهى تصرخ أه أه أحــــــوه أحــــــــووه وكسها ينقبض ليعتصر زبى حتى
أنى كنت لا أتحمل أحساسى بلسعات كهرباء تدغدغ رأس زبى . فارتميت على صدرها فتلقفتنى ضاممه أياى الى صدرها والتقمت شفتاى تمصهم وهى تربت على ظهرى بيدها علامه الرضا التام
أرتميت على ظهرى على السرير أبغى بعض الراحه فمالت هى على وجها وظهرها نحوى . كان ظهرها بضا ناعما مثيرا . وفلقتاها مرسومتان بريشه فنان مبدع . مددت يدى أحسس على طيازها فانتفضت وهى تقول ووجها مغروس فى المخده .. حرام عليك .. بالراحه على ... أخد نفسى شويه .. فامسكت بزبى الذى كان ما زال منتصب بقوه ولامست به مابين فلقتاها وقلت طيب ده اعمل فيه أيه ...قالت وهى تهتز من الضحك .. أنا اللى جبت ده كله لنفسى .. أنت كنت ناقص تأكل فياجرا ...بدأت أحاول ضغطه ليلامس شفرات كسها او فتحه طيزها ... شعرت بها بدأت تستجيب وفتحت فخذاها لتمكننى من دسه أكثر ... سألتها عاوزاه فى الكس ولا الطيز .. قالت فى طيزى عقبال ما كسى يريح حبه ... عندك الكريم فى درج الكومود جنبك هاته وأنت عارف حا تعمل ايه .
مددت يدى اخرجت الكريم وأفرغت كميه لا بأس بها فى كفى دلكت ببعضها زبى ثم أخذت بطرف اصبعى بعضا منه ووضعته على فتحه طيزها وشرعت فى أدخال عقله أصبعى به .. أندفعت بجسدها للامـــام من ملمس اصبعى وهى تقول أيـــــــــــوه وبعدين معاك ..حاتطير عقلى
أعتدلت وهى ترفع طيازها على ركبتاها كالقبه وهى تقول بصوت ضاحك كمــــــــــــان
دفعت ببقيه أصبعى داخل خرمها الذى لم يجد مقاومه البته وبدأت أحركه فى دوائر لتوسيعها .. لم أجد هناك من داع لزياده هذه الحركات فهى كانت متسعه بدرجه مناسبه للغايه . كأن خرمها على مقاس زبى بالضبط . كانت تتأوه أه أس أه أح وانا أشعر بخرمها ينقبض يضغط على أصبعى يدغدغه.
مالت على جانبها الايمن فخرج أصبعى من خرمها فشهقت وقالت هات زبك عوزه أبوسه .. واحشنى ..ارتفعت بجسدى نحوها حتى أمسكته بيدها وهى تنــثنى لتتمكن من تقبيله .. شعرت بنعومه شفتاهــا وهى تلامس رأس زبى بقبلات متقطعه .. ثم شعرت بيدها تضغط بقوه عليه وتدسه داخل فمها حتى لامس سقف حلقها الخشن فارتعشت .. زادت فى دلكه فى أجناب فمها تاره وتلعقه بلسانها تاره وانا اشعر بريقها يحوطه من كل الاجناب يعمل على تبريده وتلطيف حرارته . كانت تنظر الى لترى اثر ما تفعل فى وجهى فازداد أنتصابا وشهوه .. شعرت بأننى أنتفض من الشهوه فأخرجته من فمها وأخذت وضع السجود وهى تقول دخله دخله عاوزاه يطلع من بقى ... تقدر ... جننت ... دفعته حتى خيل الى بأنه قد قارب بالخروج من فمها كما طلبت .. أرتمت على بطنها ونامت تماما على السرير لا أدرى هل هى تفضل هذا الوضع أم ان ركبتيها لم تحملها ... صعدت فوقها دافعا زبى كله داخلها وهى تتأوه قتلتنى أه أه أه أرحمنى أنــا بحبك أه أه أه أرحم طيزى أرحم حبيبتك أسس اسس اسس أسس وهى ترتفع معى عندما أسحبه
منها وتنخفض عندما أدسه فيها . أستمريت على ذلك حتى شعرت بها تنتفض أنتفاضه أتيان الشهوه وهى تتكلم بشفاه مرتعشه لم استطع سماع أغلب كلماتها ولكننى كنت أتبين منها كلمه حبيبى ..حلو ... كمان زبك حديد ... يخرب بيت اللى يجيب لك فياجرا تانى .. وأشياء من هذا القبييل
مرات ومرات تأتى بشهوتها وانا مازلت أدخله والخرجه ببطئ شديد وتمتع أشد .. وهى تتأوه أحووه كفايه بقى ... كفايه بقى ... جبهم فى طيزى ... كفايه .. مش حاسه بخرم طيزى ... كفايه أرجوك .
أبوس ايدك كفايه ... عجلت هذا التأوهات فى شهوتى فشعرت بتقلص وانقباض زبى وانفجر بركانه داخل طيزها لبنا ساخنا حارقا فتأوهت أسس اسس أسس سخن بيحرقنى أسس بييحرقنى ... شطه شطه شطه جوه طيزى أس اٍٍٍس فارتميت على ظهرها بجسدى وزبى ما زال ينتفض فيها . .
أفقت من غفوتى على أصابعها تداعب فتحة طيزى و تدهنها كريم مرطب ، و عندما شعرت بأنى قد أفقت قالت لى يلا يا حبيبى ، الدور دلوقت عليا علشان أنيكك. أكيد وحشك زبى .. و طيزك بتاكلك مش كده. دلوقت مفعول الفياجرا أنتهى و زبك مش هايقدر ينيكنى تانى النهارده ، أنا بقى زبى مش محتاج فياجرا علشان يقدر ينيكك. من دلوقت أنت المنيوك و الشرموط و هاقطع لك طيزك من النيك .
بصيت عليها لقيتها لابسه الزب الصناعى التخين و بتدعكه كريم زى الرجاله ما بتدعك زبها علشان يقف أو تضرب عشره . قالت لى قوم يا خول قوم يا متناك إلبس لى اللبس إللى أنا إختارته لك علشان دخلتك الليله. و شاورت على السرير جنبى لقيتها محضره لى قميص نوم أصفر بحمالات شفاف و قصير و معاه كيلوت نفس اللون بفتله من إللى تتحشر فى فلقة الطيز . كان ده أول طقم أنيكها فيه و كان جوزها شاريه لها من إحدى سفرياته .
قالتلى يلا بسرعه إتحرك يا متناك ، و دفعت أصباعها فى طيزى تبعبصنى علشان أقوم . قمت من السرير و أصبعها الأوسط جوه طيزى و هى توجهنى من طيزى إلى المرأه ، لبست قميص النوم و ناولتنى الكيلوت علشان ألبسه ... وطيت ألبس الكيلوت راحت ضربتنى على فلقتى طيزى بكفها و هى تقول يلا يا متناك يا شرموط و أخذت تضرب و أنا ما زلت موطى لها و رافع طيزى لحد ما حسيت أن طيزى سخنت و أحمرت من كتر الضرب ، حسيت إنى هجت قوى و هى عارفه إن الضرب على طيزى بيهيجنى قوى و بيفتح فتحة طيزى على الأخر قبل ما تنيكنى ، و ده برضه بيهيجها على زى ما تكون راجل و معاه شرموطه هايجه .
شدتنى من شعرى علشان أنزل على ركبتى موجهة راس زبها إلى شفتاى و أنا أتصنع التمنع قالت لى مص يا شرموط خده كله فى بقك يا متناك يا خول أنا هانيك راسك و طيزك لحد ما تتملى لبن و تمشى تنقط لبنى من طيزك المفتوحه طول اليوم ، يلا مص جامد و ألحس زبى إللى ها ينيك طيزك المتناكه .
فتحت بقى و أنا أنظر فى عينها بإذلال و دخلته كله جوه لحد ما لمس حلقى و أستمريت أمص و ألحس و هى ماسكه راسى من شعرى و تتحرك إلى الأمام و الخلف بوسطها زى ما تكون بتنيك شرموطه و عاوزه تقطعها نيك، و بعد حوالى عشر دقايق راحت ساحبه زبها من بقى و لفت لقيت لسانى أمام فتحة طيزها ، أنا بأعشق طيزها دى وطت شويه و فتحت فلقتى طيزها بإيدها إلإثنين و رجعت طيزها إلى لسانى و قالت لى إلحس طيز سيدتك يا متناك بوس طيزى يا شرموط نيكنى بلسانك ما دام زبك خلاص مش قادر يقف . لحست فتحة طيزها الورديه و كانت ما زالت مفتوحه من كت ما نيكتها فيها ، لسانى كان بيدخل جوه طيزها بسهوله و هى بتحاول تقفل عليه بإنقباضات سريعه ، حركتها خلت اللبن إللى أنا جيبته فى طيزها يطلع على لسانى ، قالت لى إلحس يا خول كل اللبن الدافى إللى جوايا . نظف لى طيزى إللى أنت هاريتها و قطعتها أن مش عاوزاك تسيب نقطة لبن واحده تنشف فى طيزى.
فضلت ألحس فى طيزها و أدخل لسانى كله و هى تتأوه و تتحرك للأمام و الخلف و فى لحظه لقيتها بترتعش و طيزها مسكت على لسانى و بتنبض نبضات سريعه متتاليه و هى بتصرخ أه ه ه ه ه أفف أح ح ح ح ح ح ياه عليك منيوك ، صحيح بتعرف تخدم سيدتك و تسعدها و علشان كده ها نيكك نيكه العمر ، و إن حبيت كمان هاجيب لك السواق بتاعى ينيكك ، قلت لها خد*** يا عزه هانم ، أنا كلى ملك إيديك إعملى فيا إللى إنتى عاوزاه ، أنا شرموطك و منيوكك و خدام رجليك ، و لو حبيتى هاتى كل إللى أنت تعرفيهم ينيكونى ، خليهم يملوا طيزى لبن ، خليهم ينيكونى من طيزى و فمى ، أنا ملكك و تحت أمرك.
قالت لى أنا هانيكك الأول و لما أتعب منك هاجيب لك إللى يشبعك و يخليك تحمل من طيزك يا متناك ، بس ما تبقاش تبكى و ترجونى أبعدهم عنك، أنا عارفاهم بيموتوا فى طيز زى طيزك المتناكه دى . كلامها ده خلانى هايج و مش قادى أصبر ، حاسيت أن فتحة طيزى بتتفتح و تتنفخ و بتنبض . قلت لها يلا بسرعه نيكينى قطعى طيزى نيك ، ضحكت و ضربتنى على وجهى و قالت لى بدلع بس إهدى شوية يا متناك ، إهدىء . أنا أنيكك بمزاجى ، وطيت على رجليها أبوسها و أنا أنفاسى بتتقطع ، أرجوكى مش قادر خلاص ، طيزى بتنبض و عايزه زبك الكبير ده ينيكها و يملاها ، أبوس رجلك تانى ريحينى ، راحت ضربتنى قلم جامد على وجهى و قالت لى بس يا خول مش عاوزه أسمع صوتك ، أنت تفضل كده موطى و رافع طيزك فى الهوا و تستنى لما أنا أحب أنيكك ، و جابت الشمعه إللى كانت حطاها فى طيزها و هى مستنيانى و قالت لى خد دى فى طيزك المتناكه و خليها جوه طيزك لحد ما تسيح ، لو خرجت من طيزك هاقطعك ضرب ، يلا هز طيزك و ورينى إنك قد إيه فرحان إنى هانيكك بالشمعه إللى كانت فى طيزى. هزيت طيزى يمين و شمال و هى بتخبط بيها على فتحة طيزى و كل ما أحاول أرجع بطيزى علشان أدخل الشمعه ترجع بها شويه و تخليها عل فتحه طيزى من بره، خلاص مش قادر أرجوك يا عزه دخليها ، ضربتنى جامد على طيزى و قالتلى عزه حاف كده ، خلاص نسيت نفسك يا متناك ، أنا سيدتك و انت خدامى ، قلت لها أنا أسف يا ستى أنا أسف يا ملكة ، أنا خد*** و عبدك أرجوك سامحينى و رحت أبوس قدميها و ألحس أصابع رجليها و هى تضحك و تقول خلاص سامحتك ... . بس إلحس صباع رجلى الكبير و مصه علشان أبعبصك بيه ، مصيت صباعها و كأنى هابلعه لحد ما قالت لى كفايه ، يلا لف كده و أنت زى الكلب و هات طيزك و أفتحها بإيدك و هى فى الهوا ، لفيت بسرعه على إيدى و ركبى و خليت طيزى ناحيتها و مسكت فلقتى طيزى مباعدا و هى بتضحك من كتر إذلالها لى و هايجانى على الأخر ، و رفعت رجليها على طيزى و فضلت تلعب بإصبعها على فتحه طيزى و تدخله و هى بتقول أشكرنى يا متناك إنى سامحتك ، قلت لها أشكرك يا ستى ، أشكرك اوعدك إنها مش ها تتكرر تانى ، راحت ساحبه رجليها و مطلعه صباعها من طيزى و قالت لى يلا بقى تتناك ، دلوقت أنا لي مزاج أنيكك يا شرموط حاسيت براس زبها على فتحه طيزى رجعت بيها بسرعه راح داخل كله بدون مقاومه ، راحت هى ضحكت بصوت عالى و قالت لى شفت إزاى يا خول أنا أعرف أخلى طيزك تبقى مفتوحه على الأخر مسكتنى من وسطى و هى بتنيكنى و فضلت تدخله للأخر و تسحبه و تزود فى السرعه و أنا أتأوه زى المرأه المتناكه ، قالت لى كمان سمعنى أهاتك ، خللى الجيران يعرفوا إن فيه عندنا واحده شرموطه ، دول هايفتكروا إن جوزى بيخونى ، هم أصلهم عارفين صوتى لما بتأوه من النيك . عمرهم ما هايفكروا أن إللى بيتناك هنا ده واحد خول و متناك زيك . فضلت أتأوه أ ه ه ه ه ه أوف . أح ح ح ح ح ح ح ح و هى يتزود فى سرعة دخولها و سحبها و تنيكنى جامد و مره واحده راحت ساحباه من طيزى للأخر و دخلته بسرعه و فضلت تخرجه و تدخله و فى نفس لحظة دخوله فى طيزى تتضربنى عليها مره على فلق طيزى اليمين و مره على الشمال ، كأنها راكبه حصان فى سباق و عاوزه توصل الأول ، أوفف أى ى ى ى ى أح ح ح ح ح . أه ه ه ه ه
حسيت أن زبى بيترعش و ينبض لوحده من غير ما حد يلمسه و جبتهم على الأرض و جسمى كله بيترعش و طيزى بتقفل و تفتح لوحدها ، فضلت كده لمدة دقيقه كامله بعد ما هى سحبت زبها من طيزى و بتتفرج عليها و هى بتقفل و تفتح لوحدها و أنا مش قادر أسيطر عليها ، قعدت تضحك و بعدين شدتنى من شعرى و قالت لى كده يا متناك تجيبهم على السجاده ، مين ها ينضفها غيرك يلا إلحس لبنك من على الأرض قبل ما ينشف و يعمل لنا فضيحه ، كنت مش قادر أنظم نفسى من كتر التعب ، كان عمرى ما جبت الكميه دى كلها من اللبن فى مره واحده شدت راسى للأرض و أنا ألحس لحد ما السجاده نظفت ، رفعت راسى و قالت لى نظف زبى كمان ، إلحس مكان طيزك يا متناك ، إلحس ده أنت غرقته ميه ولا كانه كان فى كس اكبر شرموطه ، أنت جبتهم من زبك و طيزك يا خول ها ها ها ها ، مصيت و لحست زبها و هى مش قادره تقف من الضحك و التعب من كتر ما ناكتنى ، إترمت على السرير و خلعت زبها و تركته فى فمى ، و فتحت رجليها و قالت لى تعالى يا شرموطه ، تعالى يا متناكه ، أنا من هنا و رايح مش هاقولك غير يا متناكه ، أصلك خلاص بقيت شرموطه رسمى ، انا ها خللى كل إللى أعرفهم ينيكوك قدامى و كمان بفلوس ، أصلك أجدع من أى شرموطه و بتتناك أحسن منهم ، و بالفلوس دى ها أشترى لك قمصان نوم و أطقم نيك جامده و كمان مكياج ، أنا هاخليك أحسن متناكه فى المنطقه ، يلا إلحسى كسى يا شرموطه ، خللينى أجيبهم على لسانك ، دا أنتى هايجتينى و تعبتينى قوى أفف
إلحسى يا حلوه ، أيوه كمان كمان كمان أ ه ه ه ه ه ه . أ ح ح ح ح ح ح ح يا ا ا ا ه ه ه ه ه ه بس كفايه خلاص كفايه ، أترميت جنبها على السرير و أحنا الأثنين مش قادرين نتحرك
الشراميط 2
رن جرس التليفون و أيقظنا ، ردت عزه بصوت يكاد يسمع : ألو ... مين
كريمه ، يخرب عقلك ده وقت تتصلى فيه ، أنت فين دلوقت
كريمه : إيه يا بنتى مالك أنت تعبانه
عزه : أيوه تعبانه بس تعب من النوع إللى يعجبك
كريمه : يبقى تعبانه نيك . و ده مين بقى إللى هد حيلك كده ، هو جوزك مش بايت عند أمه ... مين إللى ناكك يا شرموطه ها ها ها
عزه : شرموطه مين يا حبيبتى ، دا إحنا طلعنا غلابه لو عاوزه تتعلمى الشرمطه إللى على أصولها ... إلبسى أى حاجه بسرعه و تعالى عندى دلوقت ، و أنا هاعرفك على أجمد شرموطه شفتها شرموطه بس إيه من نوع جديد خالص
كريمه : إنتى غيرتى الصنف و لا إيه ، دا أنا كده بقى أخاف على نفسى منك
عزه : لا يا لبوه ، ما غيرتش الصنف و لا حاجه ، ده صنف جديد ما وردش و لا حتى فى أحل***
كريمه : شوقتينى ... ده أنا حتى هايجه على الأخر .. كسى بينقط لوحده ، و بدور و لو على حتى قطه تلحسه.
عزه : أنا عندى القطه و الكلب و إللى ينيكك و يتناك و بتاع كله ، إللى إنت نفسك فيه هاتلاقيه عندى ... بس أنت تعالى بسرعه.
كريمه : أنا مش هاغير قميص نومى ، أنا هالبس البالطو عليه و أجيلك حالا . باى يا أحلى لبوه فى الدنيا
عزه : يلا ... باى ... مستنياك
و إلتفتت عزه لى قائله : يلا يا شرموطه ، قومى غيرى هدومك ، عندنا شغل ... يلا إنتى عجبتك الحكايه و ناويه تفضلى شرموطه و بس يلا خليك راجل دلوقت ... صاحبتى كريمه جايه و مشتاقه لزب ينيكها ، قمت متثاقلا لا تقوى رجلى على حملى ، و قامت عزه لتحضر لى لقمه ساخنه أصلب بها ظهرى أو بالصح زبى
رن جرس الباب ، فتحت عزه و قابلت كريمه بالحضن و خلعت عنها البالطو كانت كريمه لابسه قميص نوم شفاف بدون أى شىء تحته ، كانت بزازها من النوع اللى يشد إنتباه أى راجل حتى و لو هى لابسه، مقاس محترم و بض و يترجرج و لو حاولت تكتفه بالحديد. و كانت ***** بزازها بارزه و واضح أنها هايجه على الأخر. منظر بزاز كريمه أعاد الحياه لزبى و حسيت بيه بيقوم و ينشف تانى.
عزه : يلا يا حبايبى عندنا شغل للصبح ، يلا يا كريمه تعالى جوه ، ده أنت باين عليك مستويه على الأخر.
دفعت عزه كريمه بإتجاهى و غمزت لى ضاحكه ، عاوزاك تروقها لنا ، أصلها تعبانه و مسكينه ، من يوم ما إتطلقت و هى ما بترتحش إلا عندى.
أمسكت كريمه من يدها و سحبتها إلى حجرة النوم و هى تضحك و تقول حاضر . حاضر .. أمال أنا جايه ليه ده أنا حاسه أنى هاجيبهم من أول ما تدخل زبك يا ا ا ه ه ه
نامت كريمه على ظهرها و أرتمت عزه إلى جانبها و هى بتشد حمالات قميص النوم عنها و أخرجت بزاز كريمه ، أنا شفت بزازها زبى بقى زى الحديده ورميت نفسى عليها أرضع من كل بز شويه . عزه شافت زبى واقف بالشكل ده ، قالت لى دى بزاز كريمه موصوفه لو الفياجرا فشلت مع الرجاله.
كريمه ظلت تتأوه و ترفع وسطها و أنا أرضع بزازها و هى ترجونى أنيكها . ... رفعت رجليها على كتافى و لقيت كسها مفتوح و منتفخ على الأخر ، بدفعه واحده دخل زبى للأخر و فى أقل من دقيقه كانت كريمه بتصرخ من النشوه و جابتهم ، و بصت لها عزه و هى متمدده بجوارها على السرير و قالت لها يخرب عقلك ده أنت كنت هاتجيبيهم على روحك و قالت لى تعالى بقى نيكنى أنا لحد ما تجيبهم ، أدخلت زبى بكس عزه و أخذت أنيكها بقوه و أنا أنظر إلى بزاز كريمه ، و ده خلانى أجيبهم داخل كس عزه بسرعه .
أرتميت بجوارهم على السرير فأحاطونى بأجسادهم العاريه وأيدينا تعبث فى اجسام بعضنا من تحسيس وتقفيش وبعبصه حتى غلبنا النوم
صحوت على كريمه وهى تداعبنى بحلمات بزازها على شفتاى وهى تقول أصحى يانونو عاوزه أرضعك ... أثارنى بزها الذى لا يقاوم فأمسكته بيدى وأدخلت حلمتها فى فمى أمتصهم.. كانت هى تتمايل بشهوه فكانت بزازها من نقاط ضعفها .. فتحت عزه عينها بتثاقل وهى تقول : أتهدى ياكريمه مش بتشبعى نيك .. ثم قالت ... أنا جوعانه قوى .. يلا نطلب أكل دلفرى... قالت كريمه ,حالا ألاكل جاى فى الطريق طلبته وانتم نايمين.. قلت أوعى يكون فول وطعميه أموت منكم .. أنا عاوز أكل دسم
قالت كريمه وحياتك طلبالك أكل من المطعم الملوكى للعرسان فى شهر العسل .. عصير حمام .. وبرام مخاصى ( خصيه البقر والخراف ) بالازر والحلو كنافه شرقى بالفستق الحلبى .. وبيره كانز
جلست عزه وهى تهلل دى حا تبقى ليله ياعمدهوصل الاكل وقامت عزه وكريمه بأطعامى بيديهم
كميات كبيره من الاكل .. وهم يتضاحكوا .. ويغمزون لبعضهم بأعينهم .. لمعرفتهم بأثر هذا الطعام على أداء الرجال ... فرغنا من الاكل .. وتمددنا قليلا ... قامت عزه وقفزت من فوقنا وهى تقول حا أخذ حمام .. مين ييجى معاى... قلت وكريمه فى نفس الوقت .. أنا ... قالت عزه يلا ياحبيايبى بلاش كسل .. سارت عزه وكريمه عاريتان وبزازهم ترتج وخصوصا كريمه وطيازهم تتمايل وهم يقصدو ذلك لآثارتى وهياجى ..مددت يدى ابعبصهم فى كسهم وطيازهم وهم يتقافزون فى مياصه ودلال .. ولكن ما أصابنى بالدهشه أن كريمه مدت يدها بعبصتنى بأصبعها الصغير الذى شعرت به فى فتحه طيزى فأتنفض جسمى وشعرت بلذه غريبه ..عرفت هى أننى أستمتعت فكانت من مداعباتها معى بعدها تحسس بأصبعها على طيزى وتدس اصبعها فأتأوه مثلهم ... قضينا وقت ليس بالقصير فى الحمام بين تدليك وتحميم وتقفيش وبعبصه ومص وكل ما يفعله عرسان شهر العسل .. فقد كنت عريس فى شهر عسلى مع لبوتان ... طلبت عزه الا نجفف أجسادنا من المياه .. فمنظر الماء يلمع على أجسامنا العاريه مثير جدا .. قالت عزه عا رفين أنا نفسى تمسكوا حزام وتلسوعونى بحنيه على طيزى علشان أسخن .. بحب كده قوى .. قالت كريمه وانا كمان وياريت أنا كمان ... خرجت عزه بسرعه الى غرفتها لتحضر الاحزمه .. عادت وهى تتمايل وتضحك وهى تخفى شئ وراء ظهرها وهى تقول لكريمه تصدقى لقيت حاجه كنا نسيناها حا تفتكريها وتفتكرى ايامها .. قالت كريمه بحب استطلاع لقيتى ايه ...قولى .. فأخرجت عزه من وراء ظهرها الزب الكاوتشوك الأسود تتدلى منه شرائط واحزمه .. صرخت كريمه .. يخرب عقلك هوه لسه عندك .. هاتى ده وحشنى ووحشانى ايامه .. قلت لهم يعنى اروح أنا ماليش لزمه بقى ... تمايلت كريمه وهى تمسكنى من زبى النصف منتصب وهى تقول لا ياروحى الطبيعى أجمل واسخن ..ده اخذناه من صاحبتنا مارى قبل ماتهاجر وكنا لسه ما تجوزناش .. والنيك بيه فى الطيز كان للركب ...قطعنا بيه طياز بعض .. لكن دلوقتى عندنا الاجمل ... مدت عزه يدها بالزب لتغسله بالشامبو وناولته لكريمه التى مصت رأسه بشبق وهى تنظر الى لتغيظنى ... مالت عزه وهى تمسك بزبى وهى تقول لكريمه الزب إللى فى إيدك ده أنا لسه مطلعاه من طيزه ... ده إللى بيريحه و بيكيفه لما الزب الطبيعى ينتهى دوره و ما يقدرش يقف تانى ساعتها بيتقلب لوحده شرموطه و يجى دور الزب إللى فى إيدك يبقى ده إللى حليتنا خلاص اللى معاك نصيبك وده بقى نصيبى دلوقت ... وجلست على ركبتها تبوس زبى كأنها تصالحه وهى تنظر الى وتقول ما تزعلش ياحبيبى أنت أغلى عندى من الدنيا ... بدء زبى ينتصب وينتفخ فى يدها حتى وقف امامى كالعمود .. نظرت اليه عزه برغبه والتفت لتعطينى ظهرها واضعه يديها على الجدار وانحنت ناحيتى بطيزها فرايت كسها منتفخ يلمع .. أقتربت منها ووضعته بين فلقتيها أدلكه واضرب راسه على شفرات كسها فأرتعشت ومالت أكثر للامام فاتحه فخذاها أكثر .. دفعت راسه بين شفراتها وسحبته فأهتزت وهى تقول أوه .. كمان .. كررتها عده مرات أضع راس زبى النافر بين شفراتها وأسحبه , ثم دسسته بين فلقتها وانا أقصد ان يضغط زبنورها دون أن يدخل فى كسها , فتأوهت أه أه أف أف ... بتعذبنى ليه .. حرام عليك .. دخله بقى ... فدسسته بقوه فأخترق شفراتها حتى شعرت به فى أعماق كسها .. تصلبت يدها على الجدار .. وهى ترتعش وتدفع بطيزها ناحيتى لتلامس بفلقتيها بطنى وعانتى ... أرتدت للخلف لاسحب زبى من كسها حتى رايت راسه ودخلته بنعومه وبطئ .. كانت تتمايل لتشعر بضربات زبى فىكل أركان كسها وسقفه واسفله .. كنت أتوقف دفسه واخراجه عندما أشعر بتدفق ماء شهوتها .. واعود للنيك .. عندما أشعر بها تهتز تحركه بداخلها ... لم أكن أرى كريمه او اشعر بها .. الا عندما شعرت بيدها تحسس على فلقتاى بنعومه وبعدها شفتاها تقبلهم وتلحسهم بلسانها .. كنت أقول لنفسى خليها تنشغل بحاجه لغايه ما افضى لها .. حتى شعرت بأصبعها يعبث بفتحه طيزى بنعومه وهى تحاول ان تدس أصبعها داخل خرمى .. بصراحه تهيجت من أصبعها وهى تعبس بخارج فتحتى وتبعبصنى .. حتى شعرت بها تدس أصبعها المبلل فغابت عقله من أصبعها داخل طيزى .. الماكره كانت قد دهنت أصبعها بزيت او كريم .. شعرت بزبى يزداد أنتصابا وكأنه تضاعف حجمه مرتين , فكنت أدفعه بقوه فى كس عزه .. حتى أن عزه شعرت بتغيير فى النيك فنظرت من وراء كتفها لترى كريمه تقف خلفى .. صرخت عزه بتعملى فيه أيه .. زبه حا يموتنى .. بتعملى ايه , ردت كريمه بمياصه بانيكه فى طيزه ... وأستمرت كريمه تدفع أصبعها فى طيزى ثم أصبعان ثم ثلاثه أصابع وانا مستمتع من تدليكها وأزيد من دفع زبى فى عزه حتى كانت المفاجأه التى جننتنى .. شعرت بدفعه غليظه تمرق من خرم طيزى تؤلمنى .. صرخت وانا أنظر للخلف لارى ما أذهلنى .. رايت كريمه قد لبست الزب الصناعى بوسطها ودست راسه فى خرم طيزى وهى تقول ... استحمل شويه .. حا أمتعك ..حانيكك زى ما بتنيكنا ... و هاتنبسط زينا .. كان خاتم طيزى يقبض على راس الزب .. وكانت هى تدفعه برفق لينزلق داخل جوفى .. أحسست بأحساس غريب وجميل ولم أستطع التحرك فكان هناك بعض من الالم فى طيزى القابضه بقوه على هذا الزب وشعرت بها تناولنى حزام وهى تقول أضرب لطش عزه بالحزام على طيزها بالراحه لما طيازها تحمر .. وقامت هى الاخرى بتلطيش طيازى بالحزام الاخر حتى شعرت بزبى يتقلص بكس عزه وهو يدفع دفقات لبنى .. فأرتعشت عزه وهى تتماوج وتغنج وتأتى بشهوتها وما زالت كريمه تلطشى على طيازى بالحزام وانا ألطش عزه حتى أحمرت فلقتها واصبحت كالدم ..
أستندت عزه على الجدار لتتمكن من الجلوس على الارض فخرج زبى من كسها وهو مازال منتصبا بشده من أثر الزب الذى تدسه كريمه فى طيزى .. كانت كريمه مازالت تنيكنى بحنيه رغم ذلك كانت طيزى تؤلمنى … كانت عزه تنظر الى بدهشه وهى تقول بصوت خافت أه يامتناك … كريمه تعمل فيك كل ده ياخول … كنت لا أستطيع الرد عليها . فقد كنت فى قمه الهياج من ما تفعله كريمه بطيزى .. أرتعشت وبدء زبى ينتفض للقذف ..مدت كريمه يدها لتمسك زبى بعد ان دفست الزب كله جواى .. وأخذت تدلكه بقوه .. حتى أندفع اللبن على رأس ووجه عزه التى كانت تجلس على الارض .. مدت عزه يدها تمسح لبنى وهى تقول هوه ده اللى قدرت عليه ياخول .. كانت كلمه خول تزيدنى هياج .. وكان لها فعل السحر فى هياجى .. سحبت كريمه الزب من طيزى فتأوهت ..أس أح ح ح ح اف ف ف ف بالراحه ياكريمه … جلست على حافه البانيو وقد بدأت أشعر بنار فى طيزى .. حاولت الوقوف ..لم أستطع وبدأت أعرج … كانت كريمه قد نزعت الزب وشرعت فى غسله وتجفيفه وهى تقول يلا مين فيكم حا ينكنى ولا خلاص خلصتوا .. ..
قامت عزه من على الارض ووضعت كتفها تحت زراعى وهى تقول أتسند على يابيضه أنتى لسه عروسه جديده .. تعالى أدخلك أوضه النوم ترتاح شويه الوسخه فشختك .. يلا يا متناك .. أمسكت كريمه يدى الاخرى ووضعتها على كتفها هى الاخرى وقالت لى مالك ياحبيبى
تعبا ن صحيح , وساروا بى الى السرير… قالت عزه طيزك بتوجعك قوى .. أشرت برأسى بالايجاب .. قالت عزه يخرب بيتك ياكريمه الواد مش قادر ينطق … أنامونى على وجهى على السرير .. شعرت بيد تطبطب على طيزى وهى تقول حا أعملك أيه طيزك حلوه.. قالت لى عزه لو طيزك بتوجعك قوى عندى مرهم مسكن جامد تحب أدهن لك منه .. قلت الحقينى بيه .. مدت عزه يدها داخل دولابها .. لحظه وشعرت بأصبعها يندس فى طيزى برفق تدهنه وترطب أجنابه التى كانت كالممزقه … طبطبت على طيزى هى كمان وهى تقول و**** عندك حق ياكريمه طيزه حلوه .. وحياتك مش حا أسيبه الا لما انيكه تانى انا كمان .. وقالت موجه كلامها لى .. دقيقه وحا تحس بمفعول المرهم..
ربما قد أكون قد غفوت قليلا .. لآنتبه على أصوات تأوهات ووحوحه .. فتحت عينى .. فرأيت كريمه نائمه على الجانب الاخر من السرير على ظهرها رافعه رجليها على أكتاف عزه التى كانت تنيكها بقوه بالزب الاسود .. وكريمه تصرخ وتكبش بكفيها فى السرير كأنها تزحف لتهرب من زب جبار ... مددت يدى أعبث بزبى فأنتفض واقفا من أثر الطعام الجنسى ومن المشهد المثير الذى يجرى أمامى .. وقفت على قدمى فأحسست بان الالم قد أختفى تماما .. سرت ناحيتهم فأحست عزه بى .. قالت يلا ياخول يامتناك ورينى زبك الحلو .. ولا استحليت النيك فى طيزك .. أقتربت منها لآشعرها بقوه زبى فضربتها به على أفخاذها لآشعرها بقوه أنتصابه .. قالت وهى ما زلت تنيك كريمه وتهتز .. يلا أنا هايجه ... مددت يدى حسست على طيزها الطريه وأبعدت شريط حزام الزب من بين فلقتاها وانا أقول عاوزاه فين .. قالت وهى تنهج .. فى طيزى يلا مش شايف كسى مشغول .. عندك الكريم جنبك أدهن وأدخل ...دهت زبى بكميه من الكريم ودلكته حتى سار لزجا كله .. ورفعت الشريط لتظهر فتحه طيزها منتفخه كانها تفتح وتقفل فى أنتظار زبى .. من دفع بسيطه منى غاب الرأس فى طيزها بسهوله واحسست بسخونه جوفها.. مما شجعنى لآدفع باقى زبى داخلها دفعه واحده لتصرخ عزه وهى ترتجف ونامت بجسدها على كريمه التى كانت تنتفض كالكره وهى تقذف شهوتها وتحضن عزه بقوه فى صدرها .. وكان لهذا الحضن أثره فى أرتفاع قبه طيز عزه نحوى .. فشعرت بزبى تنثنى داخل طيزها .. أمتعنى هذا الوضع فشرعت فى أدخال واخراج زبى وهو مزنوق فى طيز عزه مما ضاعف متعتى ومتعتها ...
أنزلت شهوتها مرات ومرات وانا لا ادرى .. حتى سمعت كريمه من تحت عزه تصرخ خلصوا بقى حا افطس نفسى أتكتم .. ايه مابتتهدش ... ساعتها كان زبى تهدر بما فيه من لبن فى أعمق أعماق طيز عزه .. شعرت بسخونه لبنى فرفعت رأسها مستنده على ذراعيها وهى تقول أحــــــــــــــــــــــو و ووه أح أح أح وسقطت عليهم .. فدفعتنا كريمه من فوقها وهى تقول .. كنت حا أموت
ظللت نائم فوق عزه وزبى أنكمش وخرج من طيزها حتى أنقلبت لآنام على السرير على وجهى مستمتعا بهذه النومه .. قالت كريمه وهى تنظر الى أنت نايم كده ليه .. مستعد لحد ينيكك .. قلت لها : تصدقى ياكريمه عاوز أتناك دلوقتى فى طيزى.. حاسس بيها بتاكلنى نادت كريمه عزه .. الحقى يا عزه ده عاوز يتناك .. قالت عزه وهى تحاول الوقوف .. أنا جاهزه و هانيكك يا خول يا متناك . ده أنت طلعت شرموط و لبو و لا الممومس ... ونظرت الى وهى تقول خليك على كده .. جايه لك حالا ... شعرت بها وهى تدلك الزب بالكريم .. اقتربت منى وهى تضربى على طيزى وتقول لى .. أعملى وضع النيك فى الطيز ياحلوه .. هيجتنى كلماتها .. فنمت لها فى وضع السجود .. مدت راس الزب تحسس به على فتحه طيزى فتكهربت .. وقلت أه ياعزه لذيذ .. دخليه بقى ... قالت كريمه وهى تمسح على شعرى بيديها .. ده أنت صحيح خول رسمى .. كانت عزه تضغط الزب بحرص ورفق .. حتى لا تؤلمنى .. حتى أدخلته كله شعرت به يملئ كل جوفى ... قلت لها بغنج .. نيكى بى .. عاوزه يحرقنى .. شعرت بيد كريمه تتسلل لتصل الى زبى المنتصب وهى تقول مش خساره الرجوله دى فى النيك ... وهى تدلك زبى .. شعرت بعزه وهى تقبلنى فى رقبتى وظهرى وقد ترست الزب كله فى جوفى فأشعلتنى قبلاتها فأهتز جسمى برعده شديده وقذفت لبنى بيد كريمه التى كانت تحلبنى كالبقره ... قامت عزه لتعود الى ادخال واخراج الزب من طيزى وهى تطلب من كريمه ان تقوم وتقف خلفها وتبعبصها فى كسها وطيزها ... قامت كريمه وهى تلحس كفها ويدها من أثار لبنى وتمشى متمختره الى عزه التى قفزت بقوه على فعرفت أن كريمه دست يدها فيها .. وسمعتها تقول لكريمه أيوه جوه .. أيوه جامد .. بصوابعك كلها .. لم أكن أدرى هل كريمه تعبث بكس عزه ام طيزها ... أهتزت عزه مرتعشه وهى تنقط شهوتها ساخنه شعرت لها على فلقتى طيزى .. فقذفت أنا دفعات من منيى وانا أتأوه أه ياعزه ولعتينى أنت وكريمه .. بقيت على ايديكم متناك وايه سخن
أرتميت بجسدى عليها فقد أصابنى التعب .. وأخذت أقبلها من رقبتها وأعضها فى شحمه أذنها .. وانا أسمعها كلمات العشق والهيام والغزل .. فرأيت أبتسامه على شفتاها .. وراحت فى غيبوبه النشوه . قمت من فوقها وزبى متدلى بين فخذاى كعنقود عنب... أعتدلت لتنام على ظهرها وهى تقول .. علشان النيكه الحلوه دى أنا محضره لك مفأجأه حلوه قلت وانا أبتسم .. مفاجأه ايه ... قالت .. مش حا تصدق .. قلت .. قولى ما تشوقنيش أكثر من كده ... قالت .. عازمالك منى وجوزها على الغذاء النهارده .. وعلى فكره منى وجوزها ما عندهمش مانع أننا نتشارك فى النيك .. قلت .. نتشارك أزاى .. نتبادل يعنى .. قالت .. أيوه .. هى عاوزه تشوفك .. ونفسها تتناك منك .. مشتاقه لك .. وجوزها بيحبها تتناك قدامه من الرجاله ... واظن ما عندكش مانع جوزها ينيكنى .. و ينيكك أنت كمان . نظرت اليها بدهشه وأنا أقول لها أنت مجرمه .. قالت .. بذمتك مش نفسك فى منى ... قلت .. اوى أوى دى جسمها يجنن .. قالت .. لا ده كمان جسمها بقى خطير لما أتجوزت ... وكمان لما تدوق جوزها .. بتقول عليه حلو وشقى سرحت بفكرى فى منى .. وأنا أمنى نفسى بها بعد ساعات شدتنى عزه من يدى لتنبهنى وهى تقول أيـــــــــــــــه روحت فين .
شدتنى عزه من يدى وسارت الى الحمام وهى تقول .. دلوقتى ناخد حمام .. عاوزاك توفر صحتك علشان منى .. عاوزاك تكيفها .. قلت بسخريه .. عوزانى أكيفها ولا عوزانى أشغلها علشان تفترسى جوزها .. ضحكت وهى تقول .. عيبك أنك فاهمنى ... تحممنا لننشط للمعركه المقبله ... خرجنا من الحمام وكل منا يفكر فيما سيحدث بعد ساعات .. قلت لعزه .. أنزل أجيب حاجه علشان الغداء .. قالت عزه .. لا .. هما حا يجيبوا كل حاجه .. الاكل ولوازمه ... أحنا عازمينهم فى بيتنا على حسابهم ... ضحكت .. وهى تتمايل تمس صدرها النافر بصدرى.. قفشت بزها بقوه .. صرخت أوه حاسب .. مش قلنا توفر صحتك بلاش شقاوه .. انا مش مستحمله ... وبعدين عاوزه أكون مولعه علشان جوز منى ... عاوزه أمشيه من هنا على أيديه ... بعبصتها فى طيزها فرقصت من النشوه .. وانا أقول لها ده هواللى حا يمشيك على أيديكى ... قالت بسرعه ياريت .. عاوزاه يقطعنى .. بأحب الراجل الجامد مرت الساعات بطيئه ... حتى سمعنا جرس الباب ...
استقيلنا منى وزوجها بلهفه وشوق ... تناولنا اللفائف التى معهم .. وعزه تقول لهم أتفضلوا خدوا حمام لغايه لما نفرش السفره ... غمزت منى لى بعينها وهى تقول لعزه فعلا أنا محتاجه حمام .. جسمى كله عرق ...وكمان شريف عاوز حمام ... قالت عزه اتفضلوا ع الحمام وانا حا أجيب لك قميص نوم من بتوعى وغيارات .. وترننج من بتوع جوزى لشريف .. بس غيارات جوزى ماتنفعش شريف .. قالت منى .. لا لا شريف يلبس الترننج كده على اللحم ... دخلت منى مع شريف الحمام ... فنظرت الى عزه وقلت .. حا يستحموا سوا ... قالت عزه .. وماله مش جوزها .. جرى أيه ياراجل أنت حا تغيير عليها من جوزها سمعنا ضحكات منى وشريف فى الحمام ... نظرت لعزه ونظرت هى لى ..وقالت .. الظاهر فيه نيك شغال جوه قلت لها روحى استعجليهم دقت عزه على باب الحمام وهى تقول الغدا جاهز ... قالت منى بلبونه .. حاضر .. خارجين أهوه خرج شريف .. وبقيت منى بالداخل .. قال وهو تجفف شعره ... السوتيان بتاعك ضيق عليها نادت عزه .. أخرجى يابت من غير سوتيان ما فيش حد غريب . خرجت منى ممسكه السوتيان فى يدها تناوله لعزه وهى تقول بزازى كبرت قوى .. مش كانت بزازنا قد بعض تقريبا ... قالت عزه يسلم شريف اللى خلاهم كبروا كده . كان قميص النوم الذى ترتديه منى أصفر شفاف يظهر من تحته الكيلوت الاسود الذى يضيق بأردافها ويعصرهم .. وبزازها المنتفخه المتصلبه تبرز حلمتها بوضوح واضحه للعين كأنها لا ترتدى شئ .. كانت بزازها مثيره شهيه .. قاتله ... نظرت الى بعينها ترى أثر جسدها على .. أطمأنت ... عندما رأتنى أبتلع ريقى مرات متتاليه جلسنا على المائده نتناول الغداء .. جلست عزه بجوار شريف التى كانت تطعمه بيدها .. وجلست منى بجوارى ملتصقه بأفخادها فى أفخاذى تحركهم وتدفعهم بى وهى تنظر فى عينى وهى تبتسم لحظات .. وخرجت عزه من شعورها ووجدناها تطعم شريف بفمها وتأخد الطعام من شفتاه بشفتاها .. وهو ينتفض كلما أقتربت منه .. فعلمت أنها ربما تمسك بزبه وهى تطعمه ... .. أقتربت منى بفمها من أذنى وهى تقول على فكره أنا روحت العياده الصبح خلعت اللولب ... عاوزه ولد شبهك ... نظرت اليها وابتسمت ..مدت منى يدها أمسكت زبى وهى تقول أشمعنى هى ... عزه دى لبوه .. أنا عارفاها .. مايملاش كسها الا التراب .. قامت عزه تشد شريف من يده وهى تقول شبعنا .. رايحين نغسل ايدينا .. يلا حصلونا ... سمعنا ضحكات عزه وشريف من الحمام فقد كانوا يتداعبوا .. قمنا الى الحمام نحن أيضا وعندما اقتربنا سمعنا عزه تشهق وهى تقول .. أستنى أستنى ياشريف .. حا اقلع السوتيان .. أستنى حا أخرجهولك ... أه أه .. نظرنا من جانب الباب لنجد شريف ممسكا ببزاز عزه بيديه الاثنين ويمص حلماتها.. ويعض بزازها بأسنانه .. وهى ترتجف مستمتعه وقد أستندت الى الحائط وقد لفت يدها خلفه يضمه اليها بقوه دخلنا الحمام .. قالت منى .. أحنا هنا .. لم يلتفتوا ألينا وكأننا غير موجودين خرجنا من الحمام بعد أن أنتهى غرضنا فيه ... أمسكت منى وسرت بها الى غرفه نوم عزه .. جلسنا على حافه السرير ننظر الى بعضنا البعض .. حتى قطعت منى صمتنا وهى تمسك بيدى تفركهم فى يديها وقالت .. وحشتنى ... قلت .. أنت أكثر ... بس أنت أحلويتى قوى قوى قوى..نظرت الى جسمها بفرحه وهى تقول صحيح ... قلت .. صدقينى .. جسمك تجنن .. قالت .. وانت كمان سمنت شويه وجسمك بقى جميل .. أمسكت بزها اليمين أدلكه بيدى .. فمالت لى لآقبلها.. تلامست شفاتنا بقبله ناريه .. رفعت يديها تلفهم حول رقبتى فلففت يداى خلف ظهرها وتلاقت صدورنا بحضن ناعم مثير ... رفعت شفتاها من على شفتاى وهى تنظر الى وتقول أقلع عريان .. قلت .. أنت الاول ... مدت يدها نزعت الغلاله التى ترتديها ووقفت بالكيلوت ... ساعدتنى فى نزع ملابسى ولم يتبقى على جسدى الا الكيلوت أيضا .. كان زبى منتفخ داخل الكيلوت .. مدت منى يدها تحسس على زبى بشهوه ... ومالت عليه بفمها تعض فيه من فوق الكيلوت .. كنت أرتجف من الهياج وبدأ البلل يظهر بقعه على الكيلوت .. رأتها منى .. أخرجت لسانها تلحس مكانها وهى تنظر الى .. دفعتها برفق وبركت بين فخذيها أتشمم كسها من خلف الكيلوت .. والحس البلل من كيلوتها كما فعلت معى ... كان لسانى قويا على رقه كسها .. تأوهت أه أف أف أح أح أوه واصبحت بقعه البلل فى كسها كبيره لزجه ... رفعت طرف الكيلوت .. وقعت عيناى على شفراتها الورديه مبتله من ماءها .. حركت لسانى على كسها من اسفل لآعلى بقوه .. فصرخت أوه أحووه وأرتمت بظهرها الى الخلف لتنام على السرير ... دخلت عزه علينا تسحب شريف من زبه .. وهى يسير ورائها وقد دفع يده فى طيزها يبعبصها وهم يتضاحكون ... صاحت عزه تخاطبنا ... أنتم لسه .. ده أنا أفتكرت حاألاقى معركه على السرير .. حاألاقى حريقه أرتمت على السرير من الجه الاخرى على ظهرها ورفعت رجلها تمسكهم بيديها وهى تقول لشريف .. يلا الحس ... كان شريف كان متشوق للحس... دفن وجه بين فخديها ... كان صراخها وتأوها يقول أن شريف لا يلحس .. يمص .. يعض .. يفترس ... فقد كانت كالمجنونه كانت منى تنظر اليهم وهى تدفع رأسى من قفاى تضغضها على كسها وهى تتأوه وهى تقول بوس .. عض .. قطع كسى بسنانك أه أح أح أح كانت سيمفونيه أه أف أح تعزفها منى وعزه صرخت عزه أه قويه فعرفت ان شريف قد أدخل زبه فى كسها ... أمسكتنى منى من يدى لآنام على السرير بجوارها وقد أنتصب زبى كساريه علم ... أمسكته تمرر يدها عليها بيدها المضمومه ودفعته داخل فمها .. شعرت به يصطدم بسقف حلقها المعرج .. فتكهرب رأس زبى من هذه اللمسه ... أمسكت برأسها حتى لا تكررها فقد كنت لا أحتمل لمسه .. ضمت شفتاها عليه وأطفئته بريقها الغزير وصارت تدلكه فى أجناب فمها الرقيقه .. أنتشيت ... كل ما كان يخرج من فمى كلمه أسس أس أس التى تسعدها فهى تحب أن تسمعها من فمى وهى تمص لى .. تطربها ... تثيرها ... كنت لا أصطنعها ولكنها تخرج من فمى من شده متعتى وشبقى وهى تعلم ذلك ... أستدارت وهى ممسكه بزبى وجلست على صدرى بظهرها ودفعت بزبى فى كسها ..الذى أندفع داخلها كالصاروخ الموجه..جلست تتمايل وترسم دائره بكسها حول زبى .. كانها تطحن فى جرن مقلوب ... وضعت شفتاى أقبلها فى ظهرها الناعم بأنفاسى الساخنه .. فزادت هياجا على هياجها ... كنت أشعر بتدفق شهوتها عندما تتوقف عن الحركه وتثبت ضاغطه بكسها بقوه على زبى لتشعر به أكثر داخلها .. ثم تعاود من جديد الصعود والنزول والتمايل والطحن .. وتتوقف .. وتسيل شهوتها .. مرات ومرات .. كانت عزه فى هذه اللحظه تنام على وجها ساجده وشريف يدس زبه فى كسها من الخلف وهى مغمضه العينين تتأوه وترتجف وتصرخ ... رأيت شريف وهى يغمز بعينه لمنى ويرسل لها قبله فى الهواء .. فعرفت أنها قد تكون تفعل معه ذلك تغمر له وتقبله ... لفت منى جسدها ليصبح وجها فى وجهى وهى راكبه على زبى الذى مازال منتصبا داخلها ولفت ذراعيها حول رقبتى وهى توشوشنى فى أذنى .. اقلبنى .. واركب فوقى ... هذا أحسن وضع للحمل ... فنفذت ما طلبته .. لفت ساقاها خلف ظهرى ... تدفعنى بهم عندما أخرج زبى من كسها لتدفعه فيها من جديد أتتنى شهوتى .. فدفعت فيها حمما من لبنى ... كنت أشعر بعضلات كسها كأنها تعتصر زبى .. وكأنها شفاه تمص وترتشف . كانت منى تتمرجح وتتمايل تحت زبى وهى تأتى بشهوتها هى أيضا وهى تصرخ أح أح أح أف أف أف أه أه أه .. وهمدت حركتها وهى مازالت تعتصرنى بفخذيها وذراعها كأنها تريد لبنى كله لآخر قطره ... كانت عزه تصرخ بجوارنا وهى ترجوه وتقول جبهم برا بلاش جواى أرجوك أوعى تجيب جوه كسى .. أرجوك نظرت بطرف عينى فرأيت شريف يقذف لبنه على بطنها وبزازها وهى تمسحهم بيدها توزعهم على جسمها كله ثم رفعت كفها تلحسه وهى تبتسم أبتسامه متعه وهى تنظر لشريف الذى أرتمى بجوارها على السرير .. كان زبى مازال منتصبا ... رغم أنه قذف من لحظه .. ولكن كانت شهوتى مازالت مشتعله شعرت به منى .. فأرخت رجليها عن ظهرى وهى تفتح فخذاها وتقول عاوز تدخله فى طيزى .. أنا جاهزه ... نظرت حولى حتى عثرت على علبه الكريم التى أعدتها عزه لنا ... حففت بأصبعى بعض منها ودهنت زبى ودلكته وهى تنظر اليه وتعض على شفتيها .. أمسكت بيدها ركبتها لترفع نفسها كاشفه عن فتحه طيزها الشهيه .. وقد أتسعت بشكل مثير ... أقتربت برأس زبى من خرمها ودلكته كانت سخونه فتحتها تزيب الحديد فما بالك بالكريم ... هرب من يدى منزلقا داخل طيزها كانها شفطته ... صرخت أه أه جاأمد كان يندفع منى داخلها كلما أخرجته كأنه قطعه من الحديد تنجذب للمغناطيس ... وظللت أخرجه ويهرب منى داخل طيزها... حتى أرتعش جسدى ونملت أعضائى وتخدرت قدمى .. ولم يبقى ملتهبا الا زبى الذى تشنج وهو يقذف ويقذف ويقذف حتى شعرت بأنه لن يبقى قطره لم يقذف بها .
كانت عزه مستنده على قوائم ظهر السرير وهى تتأوه طيزى ولعت ...أه أه أه هات لبنك جوه ..هات لبنك جوه ...أه أه أه وشعرت بالسرير يهتز كأنه زلزال
قالت : القمر مشتاقلك .. تعرف أنا من أخر مره وانا هايجه نار وما صدقت أن حسين جوزى بايت عند مامته النهارده وبكره أنى أتصل بيك علشان نكون هنا على راحتنا .
ـ عاوز أقطعك . على فكره انت لابسه أيه
ـ مش لابسه حاجه خالص يابنى عريانه خالص وكمان حاطه شمعه فرحى فى طيزى من ساعتين
علشان أوسعلك الخرم . حاأتجنن من الهيجان
ـ يخرب عقلك دى الشمعه طولها ييجى متر حاطاها ازاى
ـ لا ياسيدى قطعت حته من قدام ولبست عليها عازل طبى ودهنتها كريم وحطيتها فى طيزى
ـ جننتينى أوعى تشيليها . خلينى أشيلها أنا واحط زبى بدالها
- على فكره عاوزاك تحلق شعر زبك . عايزاه نـــــاعم حرير بأحبه حرير وأوعى تتأخر على أحسن الشمعه بقت عجينه فى طيزى يابنى .
ـ طبعا ما أنت حطاها فى ميكروويف
ـ على فكره أيه اخبار زبك حبيبى عامل أيه شادد جامد
ـ الا جامد ده المسكين حا يقطع الهدوم عايز يخرج
ـ بأقولك أيه ما تيجى دلوقتى أحلقلك وادلعك واهديك بدل هيجانا ده على التليفون
ـ حاأكتب ورقه لماما أقول لها أنى روحت لك بدرى وما رضتشى أصحيها
ولا ادرى كيف أغلقت السماعه وكيف كتبت الورقه وكيف قطعت الطريق الى منزل عزه حتى وجدتنى أطرق باصابعى على باب شقتها .
فتحت الباب بسرعه وجذبتنى من ذراعى واقفلت باب الشقه بهدوء وقفت أمامى تستعرض بجسدها
الممشوق العارى وقد وضعت على كتفها روب منزلى مفتوح من الامام تحسبا لفتح الباب اسقطته
على الارض عندما شعرت بعيناى مبحلقه بها تأكلها فقد كانت مثيره وهى مصففه شعرها نصف المبلل كله إلى الخلف مما جعلها سكسيه للغايه وعيناها الشقيه تبحلق بين فخذاى تبحث عن الشئ المنتفخ الذى تحبه وتشتهيه . دفعتنى الى الحائط واندفعت بصدرها الى صدرى تعتصرنى وتعلقت فى رقبتى بيد جاذبه وجهى ناحيتها لتقبض على شفتاى بشفتاها ويدها ألاخرى تبحث عن الانتفاخ الذى بين فخذاى حتى عثرت عليه فأعتصرته بقوه لتتأكد من صلابته التى تريدها . وقمت أنا أيضا بلــف ذراع من زراعيا خلف ظهرها احسس ظهرها العارى ويدى اليمنى قبضت بها على صدرها النافـــر أعتصره . فخرجت من شفتاها اه وعادت بسرعه لشفتاى تدغدغهم فدفعت لسانى داخل فمها فأطبقت عليه مصا وهى ترتعش وتنتفض . لم تتحمل قدماها حملها فمالت على أريكه الانتريه فاستندت عليهـا ثم أستلقت على ظهرها فاتحه فخذاها بشكل مثير جدا وهى تشير بأصبعها للاقتراب وتشير الى كســها وهى تحرك لسانها لآفهم أنها تريدنى أن الحس كسها . نزلت على ركبتى حتى أصبح فمى أمام شفرات كسها تماما وبدأت أتشمم رائحته وأنتشى فقالت يلا بقى ألحس عاوزاك تقطعه وأثناء ذلك وجدت الشمعه تبرز من فتحه طيزها وقد قاربت السقوط فشددتها فتفوهت أس أح ح ح .. فدفعت أصبعى الكبيــر فى طيزها وبدأت أرتشف ماء كسها بلسانى فكانت المسكينه تنتفض كسمكه أخرجوها توا من الماء .
وهى تتأوه أح أحــوو أس حرام عليك ... هات زبك أمصه . فألتففت ل***نها مــن
زبى حتى أصبح أمام وجها بل أمام فمها مباشره وعدت الى كسها أدلكه بلسانى واعضعض شفرتاه بأسنانى حتى شعرت بها هى أيضا تعضعض راس زبى وتدغدغه بأسنانها وهى ما زالت ترتجف وتنتفض وتتأوه حتى دفعت بشهوتها فأمتلئ كل وجهى من مائها وهى تصرخ وتقول كفايه كفايه لحس نيكنــى .. نيكنى عاوزه زبك يقطع طيزى . أرجوك طيزى مولعه نار عاوزه زبك يعربد فيها وفككنا الاشتباك الاول
ومالت عزه على الكنبه بوجها رافعه موخرتها تجاهى فاتحه فلقتاها بيديها وهى تقول دخله .. دخله مــش قادره أستحمل طيزى بتاكلنى . فدفعت زبى مره واحده فى خرمها ألاحمر فرفعت رأسها وهى تقول أى حلو حلو أستنى ماتتحركش أوعى تطلعه دلوقت خليه جوه خليه جوه أه أه ارجوك أرفعنى من بطنى من غير ما تخرج زبك وأدخل بى الحمام
رفعتها كما تريد وزبى مازال داخل طيزها وهى ضاغطه عليه بفلقتاها تمنعه من الخروج او الحركه وتحركت فى اتجاه الحمام ، وبمجرد دخولنا حتى نزلت بقدميها لامست الارض فاتحه فخذاها على اتساعهم وبدأت فى الارتعاش وشعرت بشلال من المياه يندفع من كسها يصطدم بارضيه الحمام ويبلل قدماى وطيزها تتقلص وتعتصر زبى وهى تتفوه بكلمات مثيره بحبك بحبك جننتنى أس أحوه زبك يجنن *** يخبل خليــه جوايا على طول أرجوك عاوزاه جوه عاوزه أحس بيه وهو يبجيب لبنه السخن جواى أه أه فشعرت بزبى تستجيب لها وبدأت فى أطلاق دفعات من اللبن كانت تهزنى وتهزها فى نفس الوقت فأستجابــت هى أيضا لدفعاتى وبدأت فى التمايل يمينا ويسارا مدلكه زبى فى أجناب طيزها وهى تقذف شهوتها حتى شعرنا سويا بأننا نرتمى على الارض من الخدر .
بدأنا نفيق من النشوه والخدر الذى كنا فيه وشعرت بها تتمسح بصدرى كقط منزلى أليف وهى تقول أسفه ياحبيبى خليتك تنام على الارض. قبلتها من شفتاها وقلت أحبك وأحـب أى حاجه منك . استندت على كتفى وقامت واقفه على قدماها وهى تشدنى من يدى حتى وقفت معها
وقالت يلا أحميك وبعدين نكمل جوه فى أوضه النوم ..ولا تعبت . فجذبتها نحوى واعتصرتها بصدرى وأنا أقول مش ممكن أتعب من حبك . فتحت الدوش وجذبتنى نحوها حتى غمرتنا المياه وبدأت فــى أفراغ الشاور على صدرى وهى تقوم بتوزيعه بكفها على بطنى وهى تهبط بيدها حتى وصلت الى زبى تدلكه بالرغوه حتى بدات تدب فيه الحياه من جديد من دفئ كفيها فأبتسمت وهى تنظر اليه وهى تقول بلاش شقاوه وأمسكتنى من كتفى لتديرنى لتستطيع غسل ظهرى وهى تضربنى برفق على فلقتـــاى ثم شعرت بها وهى تنحنى وتقبل طيزى وتمرغ وجها وهى تتأوه . فشعرت بهياج ونشوه فاستدرت وقلت كفايه خلينى أحميكى أنا وعملت يدى فى بزارها أفركهم وهى تسقط على صدرها بسيل من الشاور ويدى تزيدها دلكا ومسحا حول رقبتها وكتفاها وبزازها وبطنها وهى تشب عللا أطراف أصابع قدميها لاصل بيدى الى كسها وطيزها ففهمت ما تريد فمددت بدى اليمنى ناحيه كسها أدلك أشفار كسها ويدى اليسرى دسستها بين فلقتاها ضاغطا بأصابعى لتغوص أصابعى فى فتحتيها وهى ترتعش ولا تخرج من فمها الا كلمه أسس أسس أسس أسس أسس وهى تحاول أن تبقى واقفه علــى قدميها . ثم قالت خلص الحمام مش قادره . فوجهت المياه نحونا بغزاره لازيل كل اثر للرغوه على جسدانا وبدأت أجسامنا تلمع وانا أكل جسدها بعينى وهى تمسح جسدى بعينها اللامعه من الشهوه حتى شعرت بيدها ممسكه بزبى وهى تقول عاوزاه دلوقتى هنا فى طيزى وبعدين فى كسى لما ندخل أوضه النوم . ممكن . فقلت وقد شعرت بنشوه من دلكها زبى . طلباتك أوامر ياعسل . مدت يدها بسرعه الى زجاجه وأفرغت فى كفها بعض منها ومسحت به زبى برفق وحنيه وهى تنظر فى عينى وتتنهــــد
ثم أستدرات مستنده بييديها الى الحائط فاتحه بين أرجلها دافعه فلقتاها نحوى وهى تقول يلا يلا
فأمسكت زبى أدلكه لاعطيه دفعه لتشتد صلابته أكثر وانا أنظر الى خرم طيزها وهو يتقلص كفم سمكه فوضعت راسه على باب خرمها وانا أحاول الا أدفعه حتى أسمع رجائها أن أدخله ولكنها كانت فى عالم أخر تنتفض وترتعش ولا ترجونى .فلم أستطع ان أنتظر أكثر من ذلك فدفعته فيها فصرخت من النشوه وهى تزووم وتتأوه وتتمايل وترتعش وتدفع بطيزها نحوى كأنها تطلب أن أدفع زبى اكثر . كم هى شبقه.
وقالت يلا ياحبى عاوزه أحس بيه يمين وشمال . بدأت أدخل زبى واخرجه وانا أتمايل تاره ناحيه اليمين وتاره ناحيه الشمال ليضرب فى اجناب خرمها كما تريد وهى تخرج من الاصوات والتاوهات التى تزيدنى أثاره فازيدها دفعا ودلكا وهى تقول نار نار أح أح أحووه أسس اسس اسس بحبك كمان كمان أوعى تجبهم بسرعه كمان أس أسس أه أه أه نار ياحبيبى نار أسس اٍٍٍسس كمان يمين شمال أيوه . جامد جامد جامد أحـــوه بحبــــــــــــــك
ثم شعرت بها وهى تنتفض من الشهوه وقالت شهوتى جايه شهوتى جايه ... هاتهم جواى ...
وكأننى كنت أنتظر منها هذا الطلب فبدأ زبى فى التقلص والدفع والتقلص والدفع كمدفع ميدان وهو يمطر طيزها بوابل من اللبن الساخن شعرت به براس زبى داخلها فصرخت لبنك نار حبك نار زبك نار . ثم نزلت على الارض على ركبتيها فخرج زبى منها يقطر ما تبقى فيه من اللبن على ظهرها .. وهى مازالت تغنى .. نار ياحبيبى
قامت تستند على الحائط وقدماها لا تقوى على حملها وسارت نحو البانيو .. نظرت الى من خلف
كتفها وقالت أظن محتاج شويه مساج فى البانيو . قلت : فى الحقيقه محتاج أكل والا سيغمــى
على من الجوع والارهاق . قالت : اسفه حبيبى نسيت معاك كل حاجه مع أنى مجهزه وجبه فياجرا
حا تخليك نار . قلت أنا حديد من غير فياجرا . قالت : فياجرا أكل مش أقراص ياحبى . قلت مش
فاهم . قالت : تعالى أشطف جسمك فى البانيو العشاء يكون جاهز . قلت : قصدك الفطار . ضحكت
وهى تقترب منى بدلال وقبلتنى بسرعه ومدت يدها تعبث فى زبى المرتخى بين فخذاى وهى تقول
حالا .. شويه فياجرا حا تخلى حبيبى حديد لاخر الليل . فوضعت جسدى فى البانيو وكنت فى حاجه
لحمام لينعش جسدى المرهق من السهرومن شبقها . سمعتها تنادى من الصاله وتقول عندك بشكير خلف الباب نسق جسدك وتعالى . خرجت الى الصاله وجدتها قد فرشت مشمع على الارض ووضعت مسندين على الحائط ورأيت عده أطباق رصت بعنايه مغطاه بورق الفويل وبعض علب البيره المثلجه فرميت جسدى على الارض وبدأت فى كشف الاطباق فقد كنت جوعان جدا . كانت الاطباق تحوى شرائح من الكابوريا والاستاكوزا وكميات كبييره من الجمبرى بكل أشكاله وكميات لا بأس بها من بلح البحــر والجندوفلى ومحاريات اخرى لا اعرف اسمائها فأبتسمت وقلت فعلا فياجرا .. أنت ناويه على ايــــه قالت وهى تتراقص وتهز صدرها بشكل مثير ... ناويه على حرب ... ممكن تأكل لغايه لما أروح اشطف جسمى . عاوزه كل الاكل ده يتمسح مسح فاهم . لم استطع الرد عليها فكان فمى منتفخ ويداى تقذف فيه بلا تمييز ما تصل اليه . بدأت اسعر بالشبع فمددت يدى نحو علب البيره لتساعدنى حتى اتمكن من أكل المزيد فقد كنت جائع جدا وايضا الطعام لذيذ جدا . ناديت عليها .. يلا تعالى بسرعه الحقى حاجه وجدتها أمامى وقد أرتدت بورنس وردى مفتوح يدارى كتفاها واجنابها فقط وهى تتمايل بلال وتقول المهم حبيبى يأكل انا مش مهم . ثم جلست بجوارى ومدت يدها تتناول بعض من الطعام وهى تفسح لى لالتهام كل شى . قلت .. الاكله دى عاوزه نومه ساعتين ... قالت : طبعا على فكره الاكل ده يعمل مفعوله فعلا بعد مش أقل من ساعتين .. صلبت قدماى وسرت نحو الحمام وهى تلاحقنى وتقول أغسل ايدك وتعالى ننام شويه . رميت بجسدى على السرير واحتضنت جسدها البض وبدأت هى فى المسح على صدرى العارى بنعومه وهى تقول نام ياحبيبى نام ... رحت فى نوم عميق فى لحظه.
شعرت بحركه بجوار السرير ففتحت عينى استطلع ... رأيتها تقف عاريه تماما أمام مرآه التسريحـه وهى تدهن جسمها بنوع من الكريم ذو رائحه فائقه الروعه .. فأبتسمت وقلت واثر النوم ما زال فى عينى وكلماتى .. الجميل بيعمل ايه .. قالت : عاوزه جسمى ناعم ريحته حلوه علشان تشمنى وتلحسنى ،، بأدوب فى اللحس . بدأت أشعر بالدماء تجرى فى عروقى واوردتى ساخنه وبدأت أشعر بغليان فـــى خصيتاى وبدأ زبى فى الانتصاب لا أدرى هل هذا من مفعول الفياجرا أم هو أيحاء ... أرتمت على السرير بجوارى وهى تقول تحب تشرب شاى .. فجذبتها نحوى وانا أقول لا تحبى تشربى لبن .
أرتمت بصدرها النافر على صدرى وشفتاها ترتعش وصوت أنفاسها يعلو .. نظرت فى عيناى ...
عضت على شفتها السفلى بأسنانها وأخرجت زفره ساخنه من صدرها وأقتربت بوجها نحوى ..
داعبت أرنبه أنفها بأنفى .. أخرجت لسانها تمسح به شفتاى .. ضغطت بشفتاى لسانها فدفعته داخل
فمى يداعب لسانى وامسكت بشفتى العليا تدلكها وترتشفها بشفتاها .. فأمسكت بشفتها السفلى أبادلها المص والارتشاف ولسانانا يتعانقا داخل أفواهنا وانفاسنا قاربت من الاشتعال من الشهوه .
مددت يدى اليسرى أمسكت بكتفها أضمها الى .. ويدى اليمنى تعتصر بزها الايمن وتقرص حلماتـــه النافره المنتصبه ..أشعر بها تتأوه داخل فمى وترتعش بل تنتفض بل تهتز بعنف ورفعت يداها طوقــت عنقى بيدها اليسرى أما يدها اليمنى فوضعتها على خدى واذنى تصعد بها الى مؤخره رأسى تتحسسهـا وتدفعها نحوها لتزيد شفتاى أعتصارا.
شعرت بها تنتفض وأحسست بماء شهوتها يبلل بطنى وافخاذى وخفت قبضتها على بعض الشـــى
فأملتها لتنام على ظهرها فأرتمت فاتحه زراعاها مباعده بين فخذاها وعيناها نصف مغمضه وهـــى ترسم أبتسامه ناعسه على شفتيها المنتفخه الساخن ... ملت بجسدى عليها ضاغطا بصدرى وبطنــى على صدرها وبطنها ضاغطا بأعلى فخذى بين فخذاها فلامست كسها فخرجت من شفتاها أه بصوت خافت ... مددت يدى ممسكا بزبى محركا اياه ليلامس فخذها وقلت : جاهزه للحرب .. فأشارت برأسها للآعلى واسفل ولم تنطق بدأت بوضع رأس زبى مدلكا شفرات كسها فأنزلق ثلثه داخلها فشهقــت أس أسس أح أح حلو حلو ... فدفعت الباقى حتى شعرت به يلامس أجناب كســــها فأمسكتنى من زراعيا بقوه حتى شعرت بأظافرها تنغرث فى لحمى .. وهى تتأوه أووه أح أح أح أح فبدأت فى أخراج زبى من كسها وهى ترتفع معى بجسدها تمنعنى من أخراجه وهى تتأوه لآ لآ لآ أرجوك أستنى شويه ولكننى لم أطاوعها فبدأت فى أدخال زبى بقوه حتى تصطدم عانتانا بسقفه مثيره ثم أعاود أخراجه لقرب راسه المنتفخ وهى تصيح أحووه أسس أح أح بحبك بحبك .. نار .. نار ...أح وتتمايل بوجها يمينا ويسارا مغمضه العينين شفتاها ترتعش تبللها بلسانها مرات ومرات كأنها تخفف من حرارتها او تمنعها من الاشتعال . كانت ترتعش وتنتفض وتضمنى اليها كلما أتتها شهوتها .. لا أدرى كم عدد المرات التى أتتها فيها شهوتها . فهى لابد مرات كثيره وذلك من حجم البلل الذى أشعر به كلما لامست فخذاى ملاءه السرير تحتها . كنت مازلت فى نيكها بقوه وزبى فى أقوى حالات أنتصابه ولا رغبه لى فى القذف . فقط كنت مستمتع بسخونه كسها ولزوجته ومستمتع أيضا بتأوهاتها وغنجها .. صرخت .. كفايه .. هريتنى ..حرام عليك ..حرام عليك ... حرمت .. أح أح أح أرحمنى . أرحمنى أس أس أس مش حاسه بكسى ... مش حاسه بكسى ... نظرت فى وجها
لتقتلنى تعبيراتها وتقلصاتها .. فبدأت أشعر برأس زبى يدغدغنى فأرتعشت وانا أقذف بقوه داخل كسهـا وهى تصرخ أه أه أحــــــوه أحــــــــووه وكسها ينقبض ليعتصر زبى حتى
أنى كنت لا أتحمل أحساسى بلسعات كهرباء تدغدغ رأس زبى . فارتميت على صدرها فتلقفتنى ضاممه أياى الى صدرها والتقمت شفتاى تمصهم وهى تربت على ظهرى بيدها علامه الرضا التام
أرتميت على ظهرى على السرير أبغى بعض الراحه فمالت هى على وجها وظهرها نحوى . كان ظهرها بضا ناعما مثيرا . وفلقتاها مرسومتان بريشه فنان مبدع . مددت يدى أحسس على طيازها فانتفضت وهى تقول ووجها مغروس فى المخده .. حرام عليك .. بالراحه على ... أخد نفسى شويه .. فامسكت بزبى الذى كان ما زال منتصب بقوه ولامست به مابين فلقتاها وقلت طيب ده اعمل فيه أيه ...قالت وهى تهتز من الضحك .. أنا اللى جبت ده كله لنفسى .. أنت كنت ناقص تأكل فياجرا ...بدأت أحاول ضغطه ليلامس شفرات كسها او فتحه طيزها ... شعرت بها بدأت تستجيب وفتحت فخذاها لتمكننى من دسه أكثر ... سألتها عاوزاه فى الكس ولا الطيز .. قالت فى طيزى عقبال ما كسى يريح حبه ... عندك الكريم فى درج الكومود جنبك هاته وأنت عارف حا تعمل ايه .
مددت يدى اخرجت الكريم وأفرغت كميه لا بأس بها فى كفى دلكت ببعضها زبى ثم أخذت بطرف اصبعى بعضا منه ووضعته على فتحه طيزها وشرعت فى أدخال عقله أصبعى به .. أندفعت بجسدها للامـــام من ملمس اصبعى وهى تقول أيـــــــــــوه وبعدين معاك ..حاتطير عقلى
أعتدلت وهى ترفع طيازها على ركبتاها كالقبه وهى تقول بصوت ضاحك كمــــــــــــان
دفعت ببقيه أصبعى داخل خرمها الذى لم يجد مقاومه البته وبدأت أحركه فى دوائر لتوسيعها .. لم أجد هناك من داع لزياده هذه الحركات فهى كانت متسعه بدرجه مناسبه للغايه . كأن خرمها على مقاس زبى بالضبط . كانت تتأوه أه أس أه أح وانا أشعر بخرمها ينقبض يضغط على أصبعى يدغدغه.
مالت على جانبها الايمن فخرج أصبعى من خرمها فشهقت وقالت هات زبك عوزه أبوسه .. واحشنى ..ارتفعت بجسدى نحوها حتى أمسكته بيدها وهى تنــثنى لتتمكن من تقبيله .. شعرت بنعومه شفتاهــا وهى تلامس رأس زبى بقبلات متقطعه .. ثم شعرت بيدها تضغط بقوه عليه وتدسه داخل فمها حتى لامس سقف حلقها الخشن فارتعشت .. زادت فى دلكه فى أجناب فمها تاره وتلعقه بلسانها تاره وانا اشعر بريقها يحوطه من كل الاجناب يعمل على تبريده وتلطيف حرارته . كانت تنظر الى لترى اثر ما تفعل فى وجهى فازداد أنتصابا وشهوه .. شعرت بأننى أنتفض من الشهوه فأخرجته من فمها وأخذت وضع السجود وهى تقول دخله دخله عاوزاه يطلع من بقى ... تقدر ... جننت ... دفعته حتى خيل الى بأنه قد قارب بالخروج من فمها كما طلبت .. أرتمت على بطنها ونامت تماما على السرير لا أدرى هل هى تفضل هذا الوضع أم ان ركبتيها لم تحملها ... صعدت فوقها دافعا زبى كله داخلها وهى تتأوه قتلتنى أه أه أه أرحمنى أنــا بحبك أه أه أه أرحم طيزى أرحم حبيبتك أسس اسس اسس أسس وهى ترتفع معى عندما أسحبه
منها وتنخفض عندما أدسه فيها . أستمريت على ذلك حتى شعرت بها تنتفض أنتفاضه أتيان الشهوه وهى تتكلم بشفاه مرتعشه لم استطع سماع أغلب كلماتها ولكننى كنت أتبين منها كلمه حبيبى ..حلو ... كمان زبك حديد ... يخرب بيت اللى يجيب لك فياجرا تانى .. وأشياء من هذا القبييل
مرات ومرات تأتى بشهوتها وانا مازلت أدخله والخرجه ببطئ شديد وتمتع أشد .. وهى تتأوه أحووه كفايه بقى ... كفايه بقى ... جبهم فى طيزى ... كفايه .. مش حاسه بخرم طيزى ... كفايه أرجوك .
أبوس ايدك كفايه ... عجلت هذا التأوهات فى شهوتى فشعرت بتقلص وانقباض زبى وانفجر بركانه داخل طيزها لبنا ساخنا حارقا فتأوهت أسس اسس أسس سخن بيحرقنى أسس بييحرقنى ... شطه شطه شطه جوه طيزى أس اٍٍٍس فارتميت على ظهرها بجسدى وزبى ما زال ينتفض فيها . .
أفقت من غفوتى على أصابعها تداعب فتحة طيزى و تدهنها كريم مرطب ، و عندما شعرت بأنى قد أفقت قالت لى يلا يا حبيبى ، الدور دلوقت عليا علشان أنيكك. أكيد وحشك زبى .. و طيزك بتاكلك مش كده. دلوقت مفعول الفياجرا أنتهى و زبك مش هايقدر ينيكنى تانى النهارده ، أنا بقى زبى مش محتاج فياجرا علشان يقدر ينيكك. من دلوقت أنت المنيوك و الشرموط و هاقطع لك طيزك من النيك .
بصيت عليها لقيتها لابسه الزب الصناعى التخين و بتدعكه كريم زى الرجاله ما بتدعك زبها علشان يقف أو تضرب عشره . قالت لى قوم يا خول قوم يا متناك إلبس لى اللبس إللى أنا إختارته لك علشان دخلتك الليله. و شاورت على السرير جنبى لقيتها محضره لى قميص نوم أصفر بحمالات شفاف و قصير و معاه كيلوت نفس اللون بفتله من إللى تتحشر فى فلقة الطيز . كان ده أول طقم أنيكها فيه و كان جوزها شاريه لها من إحدى سفرياته .
قالتلى يلا بسرعه إتحرك يا متناك ، و دفعت أصباعها فى طيزى تبعبصنى علشان أقوم . قمت من السرير و أصبعها الأوسط جوه طيزى و هى توجهنى من طيزى إلى المرأه ، لبست قميص النوم و ناولتنى الكيلوت علشان ألبسه ... وطيت ألبس الكيلوت راحت ضربتنى على فلقتى طيزى بكفها و هى تقول يلا يا متناك يا شرموط و أخذت تضرب و أنا ما زلت موطى لها و رافع طيزى لحد ما حسيت أن طيزى سخنت و أحمرت من كتر الضرب ، حسيت إنى هجت قوى و هى عارفه إن الضرب على طيزى بيهيجنى قوى و بيفتح فتحة طيزى على الأخر قبل ما تنيكنى ، و ده برضه بيهيجها على زى ما تكون راجل و معاه شرموطه هايجه .
شدتنى من شعرى علشان أنزل على ركبتى موجهة راس زبها إلى شفتاى و أنا أتصنع التمنع قالت لى مص يا شرموط خده كله فى بقك يا متناك يا خول أنا هانيك راسك و طيزك لحد ما تتملى لبن و تمشى تنقط لبنى من طيزك المفتوحه طول اليوم ، يلا مص جامد و ألحس زبى إللى ها ينيك طيزك المتناكه .
فتحت بقى و أنا أنظر فى عينها بإذلال و دخلته كله جوه لحد ما لمس حلقى و أستمريت أمص و ألحس و هى ماسكه راسى من شعرى و تتحرك إلى الأمام و الخلف بوسطها زى ما تكون بتنيك شرموطه و عاوزه تقطعها نيك، و بعد حوالى عشر دقايق راحت ساحبه زبها من بقى و لفت لقيت لسانى أمام فتحة طيزها ، أنا بأعشق طيزها دى وطت شويه و فتحت فلقتى طيزها بإيدها إلإثنين و رجعت طيزها إلى لسانى و قالت لى إلحس طيز سيدتك يا متناك بوس طيزى يا شرموط نيكنى بلسانك ما دام زبك خلاص مش قادر يقف . لحست فتحة طيزها الورديه و كانت ما زالت مفتوحه من كت ما نيكتها فيها ، لسانى كان بيدخل جوه طيزها بسهوله و هى بتحاول تقفل عليه بإنقباضات سريعه ، حركتها خلت اللبن إللى أنا جيبته فى طيزها يطلع على لسانى ، قالت لى إلحس يا خول كل اللبن الدافى إللى جوايا . نظف لى طيزى إللى أنت هاريتها و قطعتها أن مش عاوزاك تسيب نقطة لبن واحده تنشف فى طيزى.
فضلت ألحس فى طيزها و أدخل لسانى كله و هى تتأوه و تتحرك للأمام و الخلف و فى لحظه لقيتها بترتعش و طيزها مسكت على لسانى و بتنبض نبضات سريعه متتاليه و هى بتصرخ أه ه ه ه ه أفف أح ح ح ح ح ح ياه عليك منيوك ، صحيح بتعرف تخدم سيدتك و تسعدها و علشان كده ها نيكك نيكه العمر ، و إن حبيت كمان هاجيب لك السواق بتاعى ينيكك ، قلت لها خد*** يا عزه هانم ، أنا كلى ملك إيديك إعملى فيا إللى إنتى عاوزاه ، أنا شرموطك و منيوكك و خدام رجليك ، و لو حبيتى هاتى كل إللى أنت تعرفيهم ينيكونى ، خليهم يملوا طيزى لبن ، خليهم ينيكونى من طيزى و فمى ، أنا ملكك و تحت أمرك.
قالت لى أنا هانيكك الأول و لما أتعب منك هاجيب لك إللى يشبعك و يخليك تحمل من طيزك يا متناك ، بس ما تبقاش تبكى و ترجونى أبعدهم عنك، أنا عارفاهم بيموتوا فى طيز زى طيزك المتناكه دى . كلامها ده خلانى هايج و مش قادى أصبر ، حاسيت أن فتحة طيزى بتتفتح و تتنفخ و بتنبض . قلت لها يلا بسرعه نيكينى قطعى طيزى نيك ، ضحكت و ضربتنى على وجهى و قالت لى بدلع بس إهدى شوية يا متناك ، إهدىء . أنا أنيكك بمزاجى ، وطيت على رجليها أبوسها و أنا أنفاسى بتتقطع ، أرجوكى مش قادر خلاص ، طيزى بتنبض و عايزه زبك الكبير ده ينيكها و يملاها ، أبوس رجلك تانى ريحينى ، راحت ضربتنى قلم جامد على وجهى و قالت لى بس يا خول مش عاوزه أسمع صوتك ، أنت تفضل كده موطى و رافع طيزك فى الهوا و تستنى لما أنا أحب أنيكك ، و جابت الشمعه إللى كانت حطاها فى طيزها و هى مستنيانى و قالت لى خد دى فى طيزك المتناكه و خليها جوه طيزك لحد ما تسيح ، لو خرجت من طيزك هاقطعك ضرب ، يلا هز طيزك و ورينى إنك قد إيه فرحان إنى هانيكك بالشمعه إللى كانت فى طيزى. هزيت طيزى يمين و شمال و هى بتخبط بيها على فتحة طيزى و كل ما أحاول أرجع بطيزى علشان أدخل الشمعه ترجع بها شويه و تخليها عل فتحه طيزى من بره، خلاص مش قادر أرجوك يا عزه دخليها ، ضربتنى جامد على طيزى و قالتلى عزه حاف كده ، خلاص نسيت نفسك يا متناك ، أنا سيدتك و انت خدامى ، قلت لها أنا أسف يا ستى أنا أسف يا ملكة ، أنا خد*** و عبدك أرجوك سامحينى و رحت أبوس قدميها و ألحس أصابع رجليها و هى تضحك و تقول خلاص سامحتك ... . بس إلحس صباع رجلى الكبير و مصه علشان أبعبصك بيه ، مصيت صباعها و كأنى هابلعه لحد ما قالت لى كفايه ، يلا لف كده و أنت زى الكلب و هات طيزك و أفتحها بإيدك و هى فى الهوا ، لفيت بسرعه على إيدى و ركبى و خليت طيزى ناحيتها و مسكت فلقتى طيزى مباعدا و هى بتضحك من كتر إذلالها لى و هايجانى على الأخر ، و رفعت رجليها على طيزى و فضلت تلعب بإصبعها على فتحه طيزى و تدخله و هى بتقول أشكرنى يا متناك إنى سامحتك ، قلت لها أشكرك يا ستى ، أشكرك اوعدك إنها مش ها تتكرر تانى ، راحت ساحبه رجليها و مطلعه صباعها من طيزى و قالت لى يلا بقى تتناك ، دلوقت أنا لي مزاج أنيكك يا شرموط حاسيت براس زبها على فتحه طيزى رجعت بيها بسرعه راح داخل كله بدون مقاومه ، راحت هى ضحكت بصوت عالى و قالت لى شفت إزاى يا خول أنا أعرف أخلى طيزك تبقى مفتوحه على الأخر مسكتنى من وسطى و هى بتنيكنى و فضلت تدخله للأخر و تسحبه و تزود فى السرعه و أنا أتأوه زى المرأه المتناكه ، قالت لى كمان سمعنى أهاتك ، خللى الجيران يعرفوا إن فيه عندنا واحده شرموطه ، دول هايفتكروا إن جوزى بيخونى ، هم أصلهم عارفين صوتى لما بتأوه من النيك . عمرهم ما هايفكروا أن إللى بيتناك هنا ده واحد خول و متناك زيك . فضلت أتأوه أ ه ه ه ه ه أوف . أح ح ح ح ح ح ح ح و هى يتزود فى سرعة دخولها و سحبها و تنيكنى جامد و مره واحده راحت ساحباه من طيزى للأخر و دخلته بسرعه و فضلت تخرجه و تدخله و فى نفس لحظة دخوله فى طيزى تتضربنى عليها مره على فلق طيزى اليمين و مره على الشمال ، كأنها راكبه حصان فى سباق و عاوزه توصل الأول ، أوفف أى ى ى ى ى أح ح ح ح ح . أه ه ه ه ه
حسيت أن زبى بيترعش و ينبض لوحده من غير ما حد يلمسه و جبتهم على الأرض و جسمى كله بيترعش و طيزى بتقفل و تفتح لوحدها ، فضلت كده لمدة دقيقه كامله بعد ما هى سحبت زبها من طيزى و بتتفرج عليها و هى بتقفل و تفتح لوحدها و أنا مش قادر أسيطر عليها ، قعدت تضحك و بعدين شدتنى من شعرى و قالت لى كده يا متناك تجيبهم على السجاده ، مين ها ينضفها غيرك يلا إلحس لبنك من على الأرض قبل ما ينشف و يعمل لنا فضيحه ، كنت مش قادر أنظم نفسى من كتر التعب ، كان عمرى ما جبت الكميه دى كلها من اللبن فى مره واحده شدت راسى للأرض و أنا ألحس لحد ما السجاده نظفت ، رفعت راسى و قالت لى نظف زبى كمان ، إلحس مكان طيزك يا متناك ، إلحس ده أنت غرقته ميه ولا كانه كان فى كس اكبر شرموطه ، أنت جبتهم من زبك و طيزك يا خول ها ها ها ها ، مصيت و لحست زبها و هى مش قادره تقف من الضحك و التعب من كتر ما ناكتنى ، إترمت على السرير و خلعت زبها و تركته فى فمى ، و فتحت رجليها و قالت لى تعالى يا شرموطه ، تعالى يا متناكه ، أنا من هنا و رايح مش هاقولك غير يا متناكه ، أصلك خلاص بقيت شرموطه رسمى ، انا ها خللى كل إللى أعرفهم ينيكوك قدامى و كمان بفلوس ، أصلك أجدع من أى شرموطه و بتتناك أحسن منهم ، و بالفلوس دى ها أشترى لك قمصان نوم و أطقم نيك جامده و كمان مكياج ، أنا هاخليك أحسن متناكه فى المنطقه ، يلا إلحسى كسى يا شرموطه ، خللينى أجيبهم على لسانك ، دا أنتى هايجتينى و تعبتينى قوى أفف
إلحسى يا حلوه ، أيوه كمان كمان كمان أ ه ه ه ه ه ه . أ ح ح ح ح ح ح ح يا ا ا ا ه ه ه ه ه ه بس كفايه خلاص كفايه ، أترميت جنبها على السرير و أحنا الأثنين مش قادرين نتحرك
الشراميط 2
رن جرس التليفون و أيقظنا ، ردت عزه بصوت يكاد يسمع : ألو ... مين
كريمه ، يخرب عقلك ده وقت تتصلى فيه ، أنت فين دلوقت
كريمه : إيه يا بنتى مالك أنت تعبانه
عزه : أيوه تعبانه بس تعب من النوع إللى يعجبك
كريمه : يبقى تعبانه نيك . و ده مين بقى إللى هد حيلك كده ، هو جوزك مش بايت عند أمه ... مين إللى ناكك يا شرموطه ها ها ها
عزه : شرموطه مين يا حبيبتى ، دا إحنا طلعنا غلابه لو عاوزه تتعلمى الشرمطه إللى على أصولها ... إلبسى أى حاجه بسرعه و تعالى عندى دلوقت ، و أنا هاعرفك على أجمد شرموطه شفتها شرموطه بس إيه من نوع جديد خالص
كريمه : إنتى غيرتى الصنف و لا إيه ، دا أنا كده بقى أخاف على نفسى منك
عزه : لا يا لبوه ، ما غيرتش الصنف و لا حاجه ، ده صنف جديد ما وردش و لا حتى فى أحل***
كريمه : شوقتينى ... ده أنا حتى هايجه على الأخر .. كسى بينقط لوحده ، و بدور و لو على حتى قطه تلحسه.
عزه : أنا عندى القطه و الكلب و إللى ينيكك و يتناك و بتاع كله ، إللى إنت نفسك فيه هاتلاقيه عندى ... بس أنت تعالى بسرعه.
كريمه : أنا مش هاغير قميص نومى ، أنا هالبس البالطو عليه و أجيلك حالا . باى يا أحلى لبوه فى الدنيا
عزه : يلا ... باى ... مستنياك
و إلتفتت عزه لى قائله : يلا يا شرموطه ، قومى غيرى هدومك ، عندنا شغل ... يلا إنتى عجبتك الحكايه و ناويه تفضلى شرموطه و بس يلا خليك راجل دلوقت ... صاحبتى كريمه جايه و مشتاقه لزب ينيكها ، قمت متثاقلا لا تقوى رجلى على حملى ، و قامت عزه لتحضر لى لقمه ساخنه أصلب بها ظهرى أو بالصح زبى
رن جرس الباب ، فتحت عزه و قابلت كريمه بالحضن و خلعت عنها البالطو كانت كريمه لابسه قميص نوم شفاف بدون أى شىء تحته ، كانت بزازها من النوع اللى يشد إنتباه أى راجل حتى و لو هى لابسه، مقاس محترم و بض و يترجرج و لو حاولت تكتفه بالحديد. و كانت ***** بزازها بارزه و واضح أنها هايجه على الأخر. منظر بزاز كريمه أعاد الحياه لزبى و حسيت بيه بيقوم و ينشف تانى.
عزه : يلا يا حبايبى عندنا شغل للصبح ، يلا يا كريمه تعالى جوه ، ده أنت باين عليك مستويه على الأخر.
دفعت عزه كريمه بإتجاهى و غمزت لى ضاحكه ، عاوزاك تروقها لنا ، أصلها تعبانه و مسكينه ، من يوم ما إتطلقت و هى ما بترتحش إلا عندى.
أمسكت كريمه من يدها و سحبتها إلى حجرة النوم و هى تضحك و تقول حاضر . حاضر .. أمال أنا جايه ليه ده أنا حاسه أنى هاجيبهم من أول ما تدخل زبك يا ا ا ه ه ه
نامت كريمه على ظهرها و أرتمت عزه إلى جانبها و هى بتشد حمالات قميص النوم عنها و أخرجت بزاز كريمه ، أنا شفت بزازها زبى بقى زى الحديده ورميت نفسى عليها أرضع من كل بز شويه . عزه شافت زبى واقف بالشكل ده ، قالت لى دى بزاز كريمه موصوفه لو الفياجرا فشلت مع الرجاله.
كريمه ظلت تتأوه و ترفع وسطها و أنا أرضع بزازها و هى ترجونى أنيكها . ... رفعت رجليها على كتافى و لقيت كسها مفتوح و منتفخ على الأخر ، بدفعه واحده دخل زبى للأخر و فى أقل من دقيقه كانت كريمه بتصرخ من النشوه و جابتهم ، و بصت لها عزه و هى متمدده بجوارها على السرير و قالت لها يخرب عقلك ده أنت كنت هاتجيبيهم على روحك و قالت لى تعالى بقى نيكنى أنا لحد ما تجيبهم ، أدخلت زبى بكس عزه و أخذت أنيكها بقوه و أنا أنظر إلى بزاز كريمه ، و ده خلانى أجيبهم داخل كس عزه بسرعه .
أرتميت بجوارهم على السرير فأحاطونى بأجسادهم العاريه وأيدينا تعبث فى اجسام بعضنا من تحسيس وتقفيش وبعبصه حتى غلبنا النوم
صحوت على كريمه وهى تداعبنى بحلمات بزازها على شفتاى وهى تقول أصحى يانونو عاوزه أرضعك ... أثارنى بزها الذى لا يقاوم فأمسكته بيدى وأدخلت حلمتها فى فمى أمتصهم.. كانت هى تتمايل بشهوه فكانت بزازها من نقاط ضعفها .. فتحت عزه عينها بتثاقل وهى تقول : أتهدى ياكريمه مش بتشبعى نيك .. ثم قالت ... أنا جوعانه قوى .. يلا نطلب أكل دلفرى... قالت كريمه ,حالا ألاكل جاى فى الطريق طلبته وانتم نايمين.. قلت أوعى يكون فول وطعميه أموت منكم .. أنا عاوز أكل دسم
قالت كريمه وحياتك طلبالك أكل من المطعم الملوكى للعرسان فى شهر العسل .. عصير حمام .. وبرام مخاصى ( خصيه البقر والخراف ) بالازر والحلو كنافه شرقى بالفستق الحلبى .. وبيره كانز
جلست عزه وهى تهلل دى حا تبقى ليله ياعمدهوصل الاكل وقامت عزه وكريمه بأطعامى بيديهم
كميات كبيره من الاكل .. وهم يتضاحكوا .. ويغمزون لبعضهم بأعينهم .. لمعرفتهم بأثر هذا الطعام على أداء الرجال ... فرغنا من الاكل .. وتمددنا قليلا ... قامت عزه وقفزت من فوقنا وهى تقول حا أخذ حمام .. مين ييجى معاى... قلت وكريمه فى نفس الوقت .. أنا ... قالت عزه يلا ياحبيايبى بلاش كسل .. سارت عزه وكريمه عاريتان وبزازهم ترتج وخصوصا كريمه وطيازهم تتمايل وهم يقصدو ذلك لآثارتى وهياجى ..مددت يدى ابعبصهم فى كسهم وطيازهم وهم يتقافزون فى مياصه ودلال .. ولكن ما أصابنى بالدهشه أن كريمه مدت يدها بعبصتنى بأصبعها الصغير الذى شعرت به فى فتحه طيزى فأتنفض جسمى وشعرت بلذه غريبه ..عرفت هى أننى أستمتعت فكانت من مداعباتها معى بعدها تحسس بأصبعها على طيزى وتدس اصبعها فأتأوه مثلهم ... قضينا وقت ليس بالقصير فى الحمام بين تدليك وتحميم وتقفيش وبعبصه ومص وكل ما يفعله عرسان شهر العسل .. فقد كنت عريس فى شهر عسلى مع لبوتان ... طلبت عزه الا نجفف أجسادنا من المياه .. فمنظر الماء يلمع على أجسامنا العاريه مثير جدا .. قالت عزه عا رفين أنا نفسى تمسكوا حزام وتلسوعونى بحنيه على طيزى علشان أسخن .. بحب كده قوى .. قالت كريمه وانا كمان وياريت أنا كمان ... خرجت عزه بسرعه الى غرفتها لتحضر الاحزمه .. عادت وهى تتمايل وتضحك وهى تخفى شئ وراء ظهرها وهى تقول لكريمه تصدقى لقيت حاجه كنا نسيناها حا تفتكريها وتفتكرى ايامها .. قالت كريمه بحب استطلاع لقيتى ايه ...قولى .. فأخرجت عزه من وراء ظهرها الزب الكاوتشوك الأسود تتدلى منه شرائط واحزمه .. صرخت كريمه .. يخرب عقلك هوه لسه عندك .. هاتى ده وحشنى ووحشانى ايامه .. قلت لهم يعنى اروح أنا ماليش لزمه بقى ... تمايلت كريمه وهى تمسكنى من زبى النصف منتصب وهى تقول لا ياروحى الطبيعى أجمل واسخن ..ده اخذناه من صاحبتنا مارى قبل ماتهاجر وكنا لسه ما تجوزناش .. والنيك بيه فى الطيز كان للركب ...قطعنا بيه طياز بعض .. لكن دلوقتى عندنا الاجمل ... مدت عزه يدها بالزب لتغسله بالشامبو وناولته لكريمه التى مصت رأسه بشبق وهى تنظر الى لتغيظنى ... مالت عزه وهى تمسك بزبى وهى تقول لكريمه الزب إللى فى إيدك ده أنا لسه مطلعاه من طيزه ... ده إللى بيريحه و بيكيفه لما الزب الطبيعى ينتهى دوره و ما يقدرش يقف تانى ساعتها بيتقلب لوحده شرموطه و يجى دور الزب إللى فى إيدك يبقى ده إللى حليتنا خلاص اللى معاك نصيبك وده بقى نصيبى دلوقت ... وجلست على ركبتها تبوس زبى كأنها تصالحه وهى تنظر الى وتقول ما تزعلش ياحبيبى أنت أغلى عندى من الدنيا ... بدء زبى ينتصب وينتفخ فى يدها حتى وقف امامى كالعمود .. نظرت اليه عزه برغبه والتفت لتعطينى ظهرها واضعه يديها على الجدار وانحنت ناحيتى بطيزها فرايت كسها منتفخ يلمع .. أقتربت منها ووضعته بين فلقتيها أدلكه واضرب راسه على شفرات كسها فأرتعشت ومالت أكثر للامام فاتحه فخذاها أكثر .. دفعت راسه بين شفراتها وسحبته فأهتزت وهى تقول أوه .. كمان .. كررتها عده مرات أضع راس زبى النافر بين شفراتها وأسحبه , ثم دسسته بين فلقتها وانا أقصد ان يضغط زبنورها دون أن يدخل فى كسها , فتأوهت أه أه أف أف ... بتعذبنى ليه .. حرام عليك .. دخله بقى ... فدسسته بقوه فأخترق شفراتها حتى شعرت به فى أعماق كسها .. تصلبت يدها على الجدار .. وهى ترتعش وتدفع بطيزها ناحيتى لتلامس بفلقتيها بطنى وعانتى ... أرتدت للخلف لاسحب زبى من كسها حتى رايت راسه ودخلته بنعومه وبطئ .. كانت تتمايل لتشعر بضربات زبى فىكل أركان كسها وسقفه واسفله .. كنت أتوقف دفسه واخراجه عندما أشعر بتدفق ماء شهوتها .. واعود للنيك .. عندما أشعر بها تهتز تحركه بداخلها ... لم أكن أرى كريمه او اشعر بها .. الا عندما شعرت بيدها تحسس على فلقتاى بنعومه وبعدها شفتاها تقبلهم وتلحسهم بلسانها .. كنت أقول لنفسى خليها تنشغل بحاجه لغايه ما افضى لها .. حتى شعرت بأصبعها يعبث بفتحه طيزى بنعومه وهى تحاول ان تدس أصبعها داخل خرمى .. بصراحه تهيجت من أصبعها وهى تعبس بخارج فتحتى وتبعبصنى .. حتى شعرت بها تدس أصبعها المبلل فغابت عقله من أصبعها داخل طيزى .. الماكره كانت قد دهنت أصبعها بزيت او كريم .. شعرت بزبى يزداد أنتصابا وكأنه تضاعف حجمه مرتين , فكنت أدفعه بقوه فى كس عزه .. حتى أن عزه شعرت بتغيير فى النيك فنظرت من وراء كتفها لترى كريمه تقف خلفى .. صرخت عزه بتعملى فيه أيه .. زبه حا يموتنى .. بتعملى ايه , ردت كريمه بمياصه بانيكه فى طيزه ... وأستمرت كريمه تدفع أصبعها فى طيزى ثم أصبعان ثم ثلاثه أصابع وانا مستمتع من تدليكها وأزيد من دفع زبى فى عزه حتى كانت المفاجأه التى جننتنى .. شعرت بدفعه غليظه تمرق من خرم طيزى تؤلمنى .. صرخت وانا أنظر للخلف لارى ما أذهلنى .. رايت كريمه قد لبست الزب الصناعى بوسطها ودست راسه فى خرم طيزى وهى تقول ... استحمل شويه .. حا أمتعك ..حانيكك زى ما بتنيكنا ... و هاتنبسط زينا .. كان خاتم طيزى يقبض على راس الزب .. وكانت هى تدفعه برفق لينزلق داخل جوفى .. أحسست بأحساس غريب وجميل ولم أستطع التحرك فكان هناك بعض من الالم فى طيزى القابضه بقوه على هذا الزب وشعرت بها تناولنى حزام وهى تقول أضرب لطش عزه بالحزام على طيزها بالراحه لما طيازها تحمر .. وقامت هى الاخرى بتلطيش طيازى بالحزام الاخر حتى شعرت بزبى يتقلص بكس عزه وهو يدفع دفقات لبنى .. فأرتعشت عزه وهى تتماوج وتغنج وتأتى بشهوتها وما زالت كريمه تلطشى على طيازى بالحزام وانا ألطش عزه حتى أحمرت فلقتها واصبحت كالدم ..
أستندت عزه على الجدار لتتمكن من الجلوس على الارض فخرج زبى من كسها وهو مازال منتصبا بشده من أثر الزب الذى تدسه كريمه فى طيزى .. كانت كريمه مازالت تنيكنى بحنيه رغم ذلك كانت طيزى تؤلمنى … كانت عزه تنظر الى بدهشه وهى تقول بصوت خافت أه يامتناك … كريمه تعمل فيك كل ده ياخول … كنت لا أستطيع الرد عليها . فقد كنت فى قمه الهياج من ما تفعله كريمه بطيزى .. أرتعشت وبدء زبى ينتفض للقذف ..مدت كريمه يدها لتمسك زبى بعد ان دفست الزب كله جواى .. وأخذت تدلكه بقوه .. حتى أندفع اللبن على رأس ووجه عزه التى كانت تجلس على الارض .. مدت عزه يدها تمسح لبنى وهى تقول هوه ده اللى قدرت عليه ياخول .. كانت كلمه خول تزيدنى هياج .. وكان لها فعل السحر فى هياجى .. سحبت كريمه الزب من طيزى فتأوهت ..أس أح ح ح ح اف ف ف ف بالراحه ياكريمه … جلست على حافه البانيو وقد بدأت أشعر بنار فى طيزى .. حاولت الوقوف ..لم أستطع وبدأت أعرج … كانت كريمه قد نزعت الزب وشرعت فى غسله وتجفيفه وهى تقول يلا مين فيكم حا ينكنى ولا خلاص خلصتوا .. ..
قامت عزه من على الارض ووضعت كتفها تحت زراعى وهى تقول أتسند على يابيضه أنتى لسه عروسه جديده .. تعالى أدخلك أوضه النوم ترتاح شويه الوسخه فشختك .. يلا يا متناك .. أمسكت كريمه يدى الاخرى ووضعتها على كتفها هى الاخرى وقالت لى مالك ياحبيبى
تعبا ن صحيح , وساروا بى الى السرير… قالت عزه طيزك بتوجعك قوى .. أشرت برأسى بالايجاب .. قالت عزه يخرب بيتك ياكريمه الواد مش قادر ينطق … أنامونى على وجهى على السرير .. شعرت بيد تطبطب على طيزى وهى تقول حا أعملك أيه طيزك حلوه.. قالت لى عزه لو طيزك بتوجعك قوى عندى مرهم مسكن جامد تحب أدهن لك منه .. قلت الحقينى بيه .. مدت عزه يدها داخل دولابها .. لحظه وشعرت بأصبعها يندس فى طيزى برفق تدهنه وترطب أجنابه التى كانت كالممزقه … طبطبت على طيزى هى كمان وهى تقول و**** عندك حق ياكريمه طيزه حلوه .. وحياتك مش حا أسيبه الا لما انيكه تانى انا كمان .. وقالت موجه كلامها لى .. دقيقه وحا تحس بمفعول المرهم..
ربما قد أكون قد غفوت قليلا .. لآنتبه على أصوات تأوهات ووحوحه .. فتحت عينى .. فرأيت كريمه نائمه على الجانب الاخر من السرير على ظهرها رافعه رجليها على أكتاف عزه التى كانت تنيكها بقوه بالزب الاسود .. وكريمه تصرخ وتكبش بكفيها فى السرير كأنها تزحف لتهرب من زب جبار ... مددت يدى أعبث بزبى فأنتفض واقفا من أثر الطعام الجنسى ومن المشهد المثير الذى يجرى أمامى .. وقفت على قدمى فأحسست بان الالم قد أختفى تماما .. سرت ناحيتهم فأحست عزه بى .. قالت يلا ياخول يامتناك ورينى زبك الحلو .. ولا استحليت النيك فى طيزك .. أقتربت منها لآشعرها بقوه زبى فضربتها به على أفخاذها لآشعرها بقوه أنتصابه .. قالت وهى ما زلت تنيك كريمه وتهتز .. يلا أنا هايجه ... مددت يدى حسست على طيزها الطريه وأبعدت شريط حزام الزب من بين فلقتاها وانا أقول عاوزاه فين .. قالت وهى تنهج .. فى طيزى يلا مش شايف كسى مشغول .. عندك الكريم جنبك أدهن وأدخل ...دهت زبى بكميه من الكريم ودلكته حتى سار لزجا كله .. ورفعت الشريط لتظهر فتحه طيزها منتفخه كانها تفتح وتقفل فى أنتظار زبى .. من دفع بسيطه منى غاب الرأس فى طيزها بسهوله واحسست بسخونه جوفها.. مما شجعنى لآدفع باقى زبى داخلها دفعه واحده لتصرخ عزه وهى ترتجف ونامت بجسدها على كريمه التى كانت تنتفض كالكره وهى تقذف شهوتها وتحضن عزه بقوه فى صدرها .. وكان لهذا الحضن أثره فى أرتفاع قبه طيز عزه نحوى .. فشعرت بزبى تنثنى داخل طيزها .. أمتعنى هذا الوضع فشرعت فى أدخال واخراج زبى وهو مزنوق فى طيز عزه مما ضاعف متعتى ومتعتها ...
أنزلت شهوتها مرات ومرات وانا لا ادرى .. حتى سمعت كريمه من تحت عزه تصرخ خلصوا بقى حا افطس نفسى أتكتم .. ايه مابتتهدش ... ساعتها كان زبى تهدر بما فيه من لبن فى أعمق أعماق طيز عزه .. شعرت بسخونه لبنى فرفعت رأسها مستنده على ذراعيها وهى تقول أحــــــــــــــــــــــو و ووه أح أح أح وسقطت عليهم .. فدفعتنا كريمه من فوقها وهى تقول .. كنت حا أموت
ظللت نائم فوق عزه وزبى أنكمش وخرج من طيزها حتى أنقلبت لآنام على السرير على وجهى مستمتعا بهذه النومه .. قالت كريمه وهى تنظر الى أنت نايم كده ليه .. مستعد لحد ينيكك .. قلت لها : تصدقى ياكريمه عاوز أتناك دلوقتى فى طيزى.. حاسس بيها بتاكلنى نادت كريمه عزه .. الحقى يا عزه ده عاوز يتناك .. قالت عزه وهى تحاول الوقوف .. أنا جاهزه و هانيكك يا خول يا متناك . ده أنت طلعت شرموط و لبو و لا الممومس ... ونظرت الى وهى تقول خليك على كده .. جايه لك حالا ... شعرت بها وهى تدلك الزب بالكريم .. اقتربت منى وهى تضربى على طيزى وتقول لى .. أعملى وضع النيك فى الطيز ياحلوه .. هيجتنى كلماتها .. فنمت لها فى وضع السجود .. مدت راس الزب تحسس به على فتحه طيزى فتكهربت .. وقلت أه ياعزه لذيذ .. دخليه بقى ... قالت كريمه وهى تمسح على شعرى بيديها .. ده أنت صحيح خول رسمى .. كانت عزه تضغط الزب بحرص ورفق .. حتى لا تؤلمنى .. حتى أدخلته كله شعرت به يملئ كل جوفى ... قلت لها بغنج .. نيكى بى .. عاوزه يحرقنى .. شعرت بيد كريمه تتسلل لتصل الى زبى المنتصب وهى تقول مش خساره الرجوله دى فى النيك ... وهى تدلك زبى .. شعرت بعزه وهى تقبلنى فى رقبتى وظهرى وقد ترست الزب كله فى جوفى فأشعلتنى قبلاتها فأهتز جسمى برعده شديده وقذفت لبنى بيد كريمه التى كانت تحلبنى كالبقره ... قامت عزه لتعود الى ادخال واخراج الزب من طيزى وهى تطلب من كريمه ان تقوم وتقف خلفها وتبعبصها فى كسها وطيزها ... قامت كريمه وهى تلحس كفها ويدها من أثار لبنى وتمشى متمختره الى عزه التى قفزت بقوه على فعرفت أن كريمه دست يدها فيها .. وسمعتها تقول لكريمه أيوه جوه .. أيوه جامد .. بصوابعك كلها .. لم أكن أدرى هل كريمه تعبث بكس عزه ام طيزها ... أهتزت عزه مرتعشه وهى تنقط شهوتها ساخنه شعرت لها على فلقتى طيزى .. فقذفت أنا دفعات من منيى وانا أتأوه أه ياعزه ولعتينى أنت وكريمه .. بقيت على ايديكم متناك وايه سخن
أرتميت بجسدى عليها فقد أصابنى التعب .. وأخذت أقبلها من رقبتها وأعضها فى شحمه أذنها .. وانا أسمعها كلمات العشق والهيام والغزل .. فرأيت أبتسامه على شفتاها .. وراحت فى غيبوبه النشوه . قمت من فوقها وزبى متدلى بين فخذاى كعنقود عنب... أعتدلت لتنام على ظهرها وهى تقول .. علشان النيكه الحلوه دى أنا محضره لك مفأجأه حلوه قلت وانا أبتسم .. مفاجأه ايه ... قالت .. مش حا تصدق .. قلت .. قولى ما تشوقنيش أكثر من كده ... قالت .. عازمالك منى وجوزها على الغذاء النهارده .. وعلى فكره منى وجوزها ما عندهمش مانع أننا نتشارك فى النيك .. قلت .. نتشارك أزاى .. نتبادل يعنى .. قالت .. أيوه .. هى عاوزه تشوفك .. ونفسها تتناك منك .. مشتاقه لك .. وجوزها بيحبها تتناك قدامه من الرجاله ... واظن ما عندكش مانع جوزها ينيكنى .. و ينيكك أنت كمان . نظرت اليها بدهشه وأنا أقول لها أنت مجرمه .. قالت .. بذمتك مش نفسك فى منى ... قلت .. اوى أوى دى جسمها يجنن .. قالت .. لا ده كمان جسمها بقى خطير لما أتجوزت ... وكمان لما تدوق جوزها .. بتقول عليه حلو وشقى سرحت بفكرى فى منى .. وأنا أمنى نفسى بها بعد ساعات شدتنى عزه من يدى لتنبهنى وهى تقول أيـــــــــــــــه روحت فين .
شدتنى عزه من يدى وسارت الى الحمام وهى تقول .. دلوقتى ناخد حمام .. عاوزاك توفر صحتك علشان منى .. عاوزاك تكيفها .. قلت بسخريه .. عوزانى أكيفها ولا عوزانى أشغلها علشان تفترسى جوزها .. ضحكت وهى تقول .. عيبك أنك فاهمنى ... تحممنا لننشط للمعركه المقبله ... خرجنا من الحمام وكل منا يفكر فيما سيحدث بعد ساعات .. قلت لعزه .. أنزل أجيب حاجه علشان الغداء .. قالت عزه .. لا .. هما حا يجيبوا كل حاجه .. الاكل ولوازمه ... أحنا عازمينهم فى بيتنا على حسابهم ... ضحكت .. وهى تتمايل تمس صدرها النافر بصدرى.. قفشت بزها بقوه .. صرخت أوه حاسب .. مش قلنا توفر صحتك بلاش شقاوه .. انا مش مستحمله ... وبعدين عاوزه أكون مولعه علشان جوز منى ... عاوزه أمشيه من هنا على أيديه ... بعبصتها فى طيزها فرقصت من النشوه .. وانا أقول لها ده هواللى حا يمشيك على أيديكى ... قالت بسرعه ياريت .. عاوزاه يقطعنى .. بأحب الراجل الجامد مرت الساعات بطيئه ... حتى سمعنا جرس الباب ...
استقيلنا منى وزوجها بلهفه وشوق ... تناولنا اللفائف التى معهم .. وعزه تقول لهم أتفضلوا خدوا حمام لغايه لما نفرش السفره ... غمزت منى لى بعينها وهى تقول لعزه فعلا أنا محتاجه حمام .. جسمى كله عرق ...وكمان شريف عاوز حمام ... قالت عزه اتفضلوا ع الحمام وانا حا أجيب لك قميص نوم من بتوعى وغيارات .. وترننج من بتوع جوزى لشريف .. بس غيارات جوزى ماتنفعش شريف .. قالت منى .. لا لا شريف يلبس الترننج كده على اللحم ... دخلت منى مع شريف الحمام ... فنظرت الى عزه وقلت .. حا يستحموا سوا ... قالت عزه .. وماله مش جوزها .. جرى أيه ياراجل أنت حا تغيير عليها من جوزها سمعنا ضحكات منى وشريف فى الحمام ... نظرت لعزه ونظرت هى لى ..وقالت .. الظاهر فيه نيك شغال جوه قلت لها روحى استعجليهم دقت عزه على باب الحمام وهى تقول الغدا جاهز ... قالت منى بلبونه .. حاضر .. خارجين أهوه خرج شريف .. وبقيت منى بالداخل .. قال وهو تجفف شعره ... السوتيان بتاعك ضيق عليها نادت عزه .. أخرجى يابت من غير سوتيان ما فيش حد غريب . خرجت منى ممسكه السوتيان فى يدها تناوله لعزه وهى تقول بزازى كبرت قوى .. مش كانت بزازنا قد بعض تقريبا ... قالت عزه يسلم شريف اللى خلاهم كبروا كده . كان قميص النوم الذى ترتديه منى أصفر شفاف يظهر من تحته الكيلوت الاسود الذى يضيق بأردافها ويعصرهم .. وبزازها المنتفخه المتصلبه تبرز حلمتها بوضوح واضحه للعين كأنها لا ترتدى شئ .. كانت بزازها مثيره شهيه .. قاتله ... نظرت الى بعينها ترى أثر جسدها على .. أطمأنت ... عندما رأتنى أبتلع ريقى مرات متتاليه جلسنا على المائده نتناول الغداء .. جلست عزه بجوار شريف التى كانت تطعمه بيدها .. وجلست منى بجوارى ملتصقه بأفخادها فى أفخاذى تحركهم وتدفعهم بى وهى تنظر فى عينى وهى تبتسم لحظات .. وخرجت عزه من شعورها ووجدناها تطعم شريف بفمها وتأخد الطعام من شفتاه بشفتاها .. وهو ينتفض كلما أقتربت منه .. فعلمت أنها ربما تمسك بزبه وهى تطعمه ... .. أقتربت منى بفمها من أذنى وهى تقول على فكره أنا روحت العياده الصبح خلعت اللولب ... عاوزه ولد شبهك ... نظرت اليها وابتسمت ..مدت منى يدها أمسكت زبى وهى تقول أشمعنى هى ... عزه دى لبوه .. أنا عارفاها .. مايملاش كسها الا التراب .. قامت عزه تشد شريف من يده وهى تقول شبعنا .. رايحين نغسل ايدينا .. يلا حصلونا ... سمعنا ضحكات عزه وشريف من الحمام فقد كانوا يتداعبوا .. قمنا الى الحمام نحن أيضا وعندما اقتربنا سمعنا عزه تشهق وهى تقول .. أستنى أستنى ياشريف .. حا اقلع السوتيان .. أستنى حا أخرجهولك ... أه أه .. نظرنا من جانب الباب لنجد شريف ممسكا ببزاز عزه بيديه الاثنين ويمص حلماتها.. ويعض بزازها بأسنانه .. وهى ترتجف مستمتعه وقد أستندت الى الحائط وقد لفت يدها خلفه يضمه اليها بقوه دخلنا الحمام .. قالت منى .. أحنا هنا .. لم يلتفتوا ألينا وكأننا غير موجودين خرجنا من الحمام بعد أن أنتهى غرضنا فيه ... أمسكت منى وسرت بها الى غرفه نوم عزه .. جلسنا على حافه السرير ننظر الى بعضنا البعض .. حتى قطعت منى صمتنا وهى تمسك بيدى تفركهم فى يديها وقالت .. وحشتنى ... قلت .. أنت أكثر ... بس أنت أحلويتى قوى قوى قوى..نظرت الى جسمها بفرحه وهى تقول صحيح ... قلت .. صدقينى .. جسمك تجنن .. قالت .. وانت كمان سمنت شويه وجسمك بقى جميل .. أمسكت بزها اليمين أدلكه بيدى .. فمالت لى لآقبلها.. تلامست شفاتنا بقبله ناريه .. رفعت يديها تلفهم حول رقبتى فلففت يداى خلف ظهرها وتلاقت صدورنا بحضن ناعم مثير ... رفعت شفتاها من على شفتاى وهى تنظر الى وتقول أقلع عريان .. قلت .. أنت الاول ... مدت يدها نزعت الغلاله التى ترتديها ووقفت بالكيلوت ... ساعدتنى فى نزع ملابسى ولم يتبقى على جسدى الا الكيلوت أيضا .. كان زبى منتفخ داخل الكيلوت .. مدت منى يدها تحسس على زبى بشهوه ... ومالت عليه بفمها تعض فيه من فوق الكيلوت .. كنت أرتجف من الهياج وبدأ البلل يظهر بقعه على الكيلوت .. رأتها منى .. أخرجت لسانها تلحس مكانها وهى تنظر الى .. دفعتها برفق وبركت بين فخذيها أتشمم كسها من خلف الكيلوت .. والحس البلل من كيلوتها كما فعلت معى ... كان لسانى قويا على رقه كسها .. تأوهت أه أف أف أح أح أوه واصبحت بقعه البلل فى كسها كبيره لزجه ... رفعت طرف الكيلوت .. وقعت عيناى على شفراتها الورديه مبتله من ماءها .. حركت لسانى على كسها من اسفل لآعلى بقوه .. فصرخت أوه أحووه وأرتمت بظهرها الى الخلف لتنام على السرير ... دخلت عزه علينا تسحب شريف من زبه .. وهى يسير ورائها وقد دفع يده فى طيزها يبعبصها وهم يتضاحكون ... صاحت عزه تخاطبنا ... أنتم لسه .. ده أنا أفتكرت حاألاقى معركه على السرير .. حاألاقى حريقه أرتمت على السرير من الجه الاخرى على ظهرها ورفعت رجلها تمسكهم بيديها وهى تقول لشريف .. يلا الحس ... كان شريف كان متشوق للحس... دفن وجه بين فخديها ... كان صراخها وتأوها يقول أن شريف لا يلحس .. يمص .. يعض .. يفترس ... فقد كانت كالمجنونه كانت منى تنظر اليهم وهى تدفع رأسى من قفاى تضغضها على كسها وهى تتأوه وهى تقول بوس .. عض .. قطع كسى بسنانك أه أح أح أح كانت سيمفونيه أه أف أح تعزفها منى وعزه صرخت عزه أه قويه فعرفت ان شريف قد أدخل زبه فى كسها ... أمسكتنى منى من يدى لآنام على السرير بجوارها وقد أنتصب زبى كساريه علم ... أمسكته تمرر يدها عليها بيدها المضمومه ودفعته داخل فمها .. شعرت به يصطدم بسقف حلقها المعرج .. فتكهرب رأس زبى من هذه اللمسه ... أمسكت برأسها حتى لا تكررها فقد كنت لا أحتمل لمسه .. ضمت شفتاها عليه وأطفئته بريقها الغزير وصارت تدلكه فى أجناب فمها الرقيقه .. أنتشيت ... كل ما كان يخرج من فمى كلمه أسس أس أس التى تسعدها فهى تحب أن تسمعها من فمى وهى تمص لى .. تطربها ... تثيرها ... كنت لا أصطنعها ولكنها تخرج من فمى من شده متعتى وشبقى وهى تعلم ذلك ... أستدارت وهى ممسكه بزبى وجلست على صدرى بظهرها ودفعت بزبى فى كسها ..الذى أندفع داخلها كالصاروخ الموجه..جلست تتمايل وترسم دائره بكسها حول زبى .. كانها تطحن فى جرن مقلوب ... وضعت شفتاى أقبلها فى ظهرها الناعم بأنفاسى الساخنه .. فزادت هياجا على هياجها ... كنت أشعر بتدفق شهوتها عندما تتوقف عن الحركه وتثبت ضاغطه بكسها بقوه على زبى لتشعر به أكثر داخلها .. ثم تعاود من جديد الصعود والنزول والتمايل والطحن .. وتتوقف .. وتسيل شهوتها .. مرات ومرات .. كانت عزه فى هذه اللحظه تنام على وجها ساجده وشريف يدس زبه فى كسها من الخلف وهى مغمضه العينين تتأوه وترتجف وتصرخ ... رأيت شريف وهى يغمز بعينه لمنى ويرسل لها قبله فى الهواء .. فعرفت أنها قد تكون تفعل معه ذلك تغمر له وتقبله ... لفت منى جسدها ليصبح وجها فى وجهى وهى راكبه على زبى الذى مازال منتصبا داخلها ولفت ذراعيها حول رقبتى وهى توشوشنى فى أذنى .. اقلبنى .. واركب فوقى ... هذا أحسن وضع للحمل ... فنفذت ما طلبته .. لفت ساقاها خلف ظهرى ... تدفعنى بهم عندما أخرج زبى من كسها لتدفعه فيها من جديد أتتنى شهوتى .. فدفعت فيها حمما من لبنى ... كنت أشعر بعضلات كسها كأنها تعتصر زبى .. وكأنها شفاه تمص وترتشف . كانت منى تتمرجح وتتمايل تحت زبى وهى تأتى بشهوتها هى أيضا وهى تصرخ أح أح أح أف أف أف أه أه أه .. وهمدت حركتها وهى مازالت تعتصرنى بفخذيها وذراعها كأنها تريد لبنى كله لآخر قطره ... كانت عزه تصرخ بجوارنا وهى ترجوه وتقول جبهم برا بلاش جواى أرجوك أوعى تجيب جوه كسى .. أرجوك نظرت بطرف عينى فرأيت شريف يقذف لبنه على بطنها وبزازها وهى تمسحهم بيدها توزعهم على جسمها كله ثم رفعت كفها تلحسه وهى تبتسم أبتسامه متعه وهى تنظر لشريف الذى أرتمى بجوارها على السرير .. كان زبى مازال منتصبا ... رغم أنه قذف من لحظه .. ولكن كانت شهوتى مازالت مشتعله شعرت به منى .. فأرخت رجليها عن ظهرى وهى تفتح فخذاها وتقول عاوز تدخله فى طيزى .. أنا جاهزه ... نظرت حولى حتى عثرت على علبه الكريم التى أعدتها عزه لنا ... حففت بأصبعى بعض منها ودهنت زبى ودلكته وهى تنظر اليه وتعض على شفتيها .. أمسكت بيدها ركبتها لترفع نفسها كاشفه عن فتحه طيزها الشهيه .. وقد أتسعت بشكل مثير ... أقتربت برأس زبى من خرمها ودلكته كانت سخونه فتحتها تزيب الحديد فما بالك بالكريم ... هرب من يدى منزلقا داخل طيزها كانها شفطته ... صرخت أه أه جاأمد كان يندفع منى داخلها كلما أخرجته كأنه قطعه من الحديد تنجذب للمغناطيس ... وظللت أخرجه ويهرب منى داخل طيزها... حتى أرتعش جسدى ونملت أعضائى وتخدرت قدمى .. ولم يبقى ملتهبا الا زبى الذى تشنج وهو يقذف ويقذف ويقذف حتى شعرت بأنه لن يبقى قطره لم يقذف بها .
كانت عزه مستنده على قوائم ظهر السرير وهى تتأوه طيزى ولعت ...أه أه أه هات لبنك جوه ..هات لبنك جوه ...أه أه أه وشعرت بالسرير يهتز كأنه زلزال