مرحبآ بك في منتديات نسوانجي

قم بتسجيل عضويتك الان وتمتع بمشاهده المحتوي علي المنتدي بدون اي اعلانات مزعجه والتواصل مع الاعضاء والعديد من المميزات .

التسجيل الآن!

مكتملة تحرر ودياثة الأم وابنتها المعاقه وجارهم الشاب قصه مميزه جدا (1 مشاهد)

neswangy

مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
إنضم
25 مايو 2023
المشاركات
10,962
نقاط نسوانجي
32,732
قصه سكس محارم علي منتديات نسوانجي

اليكم قصتي والتي بدأت منذ سنة ونصف فقد توفي زوجي وانا في ريعان شبابي .. فانا ابلغ من العمر 42 سنة
ارملة منذ 5 سنوات لم اتذوق فيها الجنس حتى جاءني علي ذالك الشاب ليسكن في بيتي الذي ورثتة عن زوجي في احد احياء القاهرة القديمة- واعيش فيه مع ابنتي المعاقة والتي بترت ساقها في حادث وحكم عليها انت تعيش بدون رجليها رغم صغر سنها حيث انها تبلغ من العمر عشرون سنة.. واختها الاخري متزوجة وتعيش في احدى محافظات الوجة البحري
كانت حياتي كلها لابنتي التي انعزلت عن العالم تماما وتخرجت من جامعتها وهي في نفس الحال .. لايوجد لها غيري واختها وصديقة واحدة فقط تزوجت منذ اشهر .. وكم كنت اموت حزنا عندما اتخيلها هكذا لن تستطيع الزواج وكتب عليه الحرمان من الجنس قبل ان تتذوقة وكنت اشفق عليها وعلى حالي ايضا.. حتى جاءنا هذا الشاب مجدي .. شاب يبلغ من العمر 25 عاما.. رياضي .. فارع الطول .. خجول ومن اول مرة وقعت عيني علية لم استطع انزال عيني عنه. فقد اسرني . كان وسيما لدرجة فائقة يكسو جسده الشعر الكثيف.. جاء ليطلب مني استئجار شقة خالية في بيتي المكون من ثلاثة طوابق يسكن الطابق الاول رجل مسن وزوجتة وخادمة تلبطي طلباتهم وياتي ابنائهم لزيارتهم بشكل دوري واسكن انا في الطابق الثاني انا وابنتي والثالث توجد شقة خالية عبارة عن غرفة وصالة وحمام ومطبخ حيث صممها زوجي لتكون تراس والمساحة الباقية تستخدم للجلوس سطح فارغ فيه شجيرات نباتات احرص دائما على الاعتناء بها..
طلبت منه مبلغ كتامين فوافق وقال ما هي شروطك فقالت انت تعتني بالبت كانك تملكة نحن هنا بمفردنا وسنعتبرك كابن
دفع مبلغ كبير من المال لمده سته اشهر فدهشت لتصرفة .. ما الذي يدفعة لفعل ذالك ؟؟ صعدت معة لارية الشقة وكانت مرتبة وطلبت منه انا ينادي علي ان احتاج الى اي شيء.. نزلت الى شقتي وهذا الشاب سيطر على كل تفكيري لدرجة لا تحتمل ..
في اليوم التالي صعدت بحجة ري الزرع وكنت ارتدي جلباب ضيق لايوجد تحته اي شيئ على الاطلاق .. ووجدت الباب مفتوحا وصوت موسيقى ينبعث من الداخل وصوت مياه الدوش في الحمام فاقتربت لاجد باب الحمام مواربا فتجرات ولا ادري لماذا لمحاولة مشاهتة عاريا كنت ارغب في ذالك بشدة..
اقتربت في زاوية لايستطيع رؤيتي فيها وقلبي ينبض بشده حتى استطعت ان ارى ذالك الوحش واضحا منتصبا كجندي متحفزا لاقتحام اوكار العدو.. خرجت سريعا وقد امتلات اصرارا على تجربة ذالك الوحش .. لكن كيف وهذا الشاب لايتحدث معنا
قضيت ليلي وانا افكر في ذالك وقطع تفكيري نداء ابنتي فقد كانت ترغب في الاستحمام .. فذهبت اليها لاجدها على سريرها ولاحظت ان ملابسها مبتلة ولانها لا تردي نلابس داخية فقد كان واضحا بان ماء كسها قد اغرقها فنظرت اليها مستفسة بخبث فاحمر وجهها .. انا كنت بحلم بحلم جميل يا ماما انا ومعايا رجل لا اعرفة فضحكت وقلبي يعتصر حزنا واشفاقا فقد كنت اعلم انها لن تتزوج .. فمن يرضى بنصف امراة.. حملتها الى الحمام وبدات احميها .. ولاحظت كثافة الشعر على كسها وسالت نفسي كيف لم الحظ ذالك.. لو كانت سليمة كا****ها كانت اهتمت وقامت هي بذالك
وذهبت لكي احضر ماكينة حلاقة كانت عندنا خاصة بزوج ابنتي .. ابدلت شفرتها وبدات احلق لها عانتها حتى ظهر لي كسها جليا .. وردي اشفاره كبيرة جدا لم الحظها من قبل .. اثارني فبدات المسه واداعبة ولم تبدي ابنتي اعتراض فقد كانت مستمتعة الى الثمالة وعندما افرغت ماءها احتضنتي وقالت انا بحبك اوي يا ماما فطبعت قبلة على خدها وحملتها لغرفتها .. ذهبت للنوم وكلي شهوة ورغبة عارمة في الجنس
فنادت وقالت قربي لي الكومبيوتر فقربته لها وغادرت .. لم استطع النوم فعدت الى غرفة ابنتي لاطمئن عليا واقتربت لاسمع صوت تأوهات حارة فنظرت لاجد ابنتي تشاهد فيلما جنسيا ويدها اليسري تعتصر صدرها وباليد اليمنى تمسك بزب اصطناعي وتدخلة بقوة ةتخرجة من كسها .. صعقت في البداية انها ليست عذراء ومن اين حصلت على هذا الزب ومن اعطاها اياه
فكرت ان ادخل عليها ولكن انتظرت .. ربما رغبتي في المشاهدة وانا مثارة من حركاتها ومن المشاهد الصريحة للجنس في الكومبيتر.. بدات العب في كسي حت ازدت حرارة وشهوة وكدت ان احترق من نار الشهوة ودخلت عليها ففزعت وحاولت اخفاء الزب الصناعي ولكن يدي كانت الاسرع فاختطفته منها وسالتها من اين وما الذي تشاهيه فانفجرت بالبكاء فتركتها وذهبت لغرفتي افكر .. وبدون ادراك بدات اتخيل ذالك الشاب وزبة كانه معي ينيكني وادخلت الزب الصناعي في كسي حتى افرغت .. وجاتني الفكرة على الفور فذهبت واخدت الكومبيوتر لغرفتي ونزعت منه احدى الوصلات..
في اليوم التالي كانت عطلة مجدي وكان يعمل مهندس الكترونيات في احدي شركات الكومبيوتر
صعدت اليه في المساء وكان يطبخ طعامة فقلت له يا خبر انت اللي بتطبخ طيب كنت قولي وانا كنت عملت لك الاكل .. فابتسم وهو يطالع جسدي بشغف وعلى استحياء مش عايش اتعبك
نظرت له وقلت لا تعب ولا حاجة .. انا عايزاك تصلح لي الكومبيوتر بتاعنا مش عارفة اشغلة وانا هاجهز الاكل
وافق فورا واستاذني لكي يغير ملابسة فقد كان يرتدي شورتا اظهر زبة المنتصب بشده وتيشرت قصير ظهرت عضلاته منه بشكل جلي
نزلت مسرعة الى الاسفل وتوجهت لغرفة ابنتي ووجدتها نائمة.. فاغلقت عليها الباب وتوجهت لغرفتي رتبتها وعطرتها وعطرت نفسي -- دقائق ودق الباب فتحت له مرتدية روب اسود واسفلة طقم داخلي عبارة عن خيوط تشابكت معا لتنسج شيئا بسيطا يظهر اكثر ما يخفي
استقبلة بنظرة كلها رغبة ودلع ةلهفة فرد علي بنظرة شهوة خجولة فقلت له تفضل الكومبوتر في غرفة النوم
ولم يكن من الصعب علية ان يفهم رغبتي فيه .. وعندما دخل الغرفة اكتشف سريعا بان الجهاز عطل بالعمد فابتسم وقال ده شيء بسيط واوصل تلك الوصلة وادار الجهاز وضغط على عدة ازارا متتابعة لم اعرف لماذا ثم نظر الى شاشة الجهاز وابتسم فقد اكتشف اننا كنا نشاهد فيلما وبدون عناء شغله
فنظرت الى الارض فابتسم وخرج
وزبة منتصبا.. ولم اكن استطيع تضيع اي ثانية اخري فشبقته للباب واغلقته .. فتقدم منى مباشرة بكل تصميم وقوة لينزع عني ذالك الرداء ليظهر له جسدي امامة وبدون ان يعطي لي فرصة احتضنني وقبل شفاتي بقوة ويده تعتصر طيزي من الخلف وافلت منه باتجاه السرير .. فلحقني وقد تجرد من ما كان يرتدية وهبط بين افخادي ليلتهم كسي واشفاري .. ولم ينتظر ان اتجرد من تلك الخيوط المتشابكة بل مزقها كوحش كاسر باسنة وهو يلتهم جسدي بشفاة تارة وباسنانة تارة اخرى ويداه تعتصران اثدائي بقوة وكلما زاد انيني وتأوهاتي زاد هو من اعتصارهما ومص حلماتهما..
استمر في لحسي ومصي ما يقرب من الساعة كطفل جائع لاستقبل زبة في يدي تحسست قوتة وسمكه وطولة ومن قوة انتصابة كنت اشعر بعروقة النافرة ز. ودفعتة في فمي والتهمتة مصا ولحسا وتقبيلا
حتى بدأ يتاوة ويقول انتي حبيبتي انا بحبك هانيكي يا شرموطة ..هاولع لك كسك يا متناكة
ولم اكن اريد غير سماع ذالك لتنطلق صرخاتي .. ايوة نيييييييييييك ...نيييك
ليقتحم بزبة جدران كسي فاحسست ان روحي تغادرني وشهقت من عنفة وقوتة وما هي الا دفعات متتالية حتى كان مائي ينطلق غزيرا كشلال يسقط من اعلى الوادي
حملني مرة واحدة ورفعني لاجلس على زبه المنتصب وهو راقدا على ظهرة وادركت حجمة وطولة من تللك الوضعية فقد كان راسة غليظا وجلست بهدوء حتى ادخلت راس زية فسحبني من خصري للاسفل بقوة ليولج كامل زبة في فشهقت وانتفضت مرة اخرى ورحت اصعد واهبط بسرعة حتى افرغت مائي للمرة الثانية وهو مازال منتصبا ..
قام ليغير وضعي لاسجد امامه وبسرعة لم اشعر الا بذالك الوحش يخترق كسي من الخلف وبطلقات متتابعة ظل يدفعني ذهابا وايابا حتى قارب على الانزال فصرخت نزلهم كلة جوة ودقائق حتى احسست بسيل من المني الدافئ يتبعة طلقات حارة تندفع داخل جوف كسي
نمت بجانبة فقال : انا كنت مستني اللحظة دي من زمان .. انا سكنت مخصوص عندك عشان اكون جبنك وعشان يجي اليوم وانام معاكي .. وانيكك
استاذن في الخروج وطلب مني الصعود في شقتة لنكمل ما قد بداءناه

غادر وذهبت الى الحمام لاستحم وكلي سعادة وشوق اكثر واثناء مروري سمعت ابنتي تبكي فدخلت عليا وجدتها على الارض راقدة مبتلة من الاسفل وسالتها ماالذي يبكيها ؟؟ وكيف سقطت ؟؟قالت انا نفسي اعمل زي ما كنتي بتعملي دلوقتي مع مجدي .. انا شفتكم انتي ما حستييش بيا ززفاحتنضنتها فقال انا عارفة اني مش هاتجوز عشان كده صاحبتي جابت لي البتاع اللي اخدتيه مني تقصد الزب و اظن اني اانا اولى بية منك انتي معاكي زب حقيقي وبكت بمرارة
تركتها وانا في حالة من الحزن وجلست افكر كيف اساعدها
صعدت اليه وجدت باب الغرفة مفتوحا ناديت علية فخرج عاريا تماما وزبة منتصبا بقوة ..سحبني بقوة للداخل وحملني والقاني على سريرة وباعد بين فخداي ودفن وجهه بين افخادي وبدا يلتهم كسي واشفاري بلسانة واسنانة حتى افرغت سيلا من الماء قام وادخل ربة بعنف في كسي فصرخت فضاعف من ادخالة فشهقت ولم يرحمني في تللك اللحظات لم اشعر الا بنار في كسي ويدان تعتصران بزازي .. وتوقفت عن عد كم من المرات جائتني الرعشة حتى تهالكنا من التعب فرقد بجواري واحتضنني عارية واشعلت سيجارة لادخنها وقلت له.. انا عايزاك تنيك بنتي .. فصعق وقال كيف ؟؟ اليست عذراء فقصصت علية حكايتها و الحادثة التي حدثت لها فوافق
في اليوم التالي جهزت طعاما شهيا واتصلت به فكان في الخارج ووعدني بالقدوم بعد ساعة .. ذهبت لابنتي وجدتها تقرا قصة جنسية فقلت لها انا محضرة ليكي مفاجاءة انتي عارفة ان ماما بتحبك وحملتها وادخلتها الحمام وقمت باعدادها كعروس .. خرجنا الى الصالة وارقدتها على الاريكة وبعد مرور الساعة جائنا مجدي وقلت له تاعال ساعندي في نقل الكومبيوتر الى الصالة .. وفي تلك الاثناء دخلت لكي اغير ملابس لارتدي روبا فقط لا يوجد تحته شيئا وخرجت لاجدة تضحك مع ابنتي فادرت الفليم بدون مقدمات وتركتهما وذهبت لاحضار بعض العصير ولم انسى ان اخبى الزب الصناعي تحت الاريكة
عدت فوجت مجدي يعتصر بزاز ابنتي وهي مستسلمة ومنتشية فجلست في الكرسي المواجه وقلت خدي راحتك يا حبيبتي مجدي هيكون بتاعنا احنا الاتنين جرتهم من بلابسهم بيدي واخرجت زب مجي وبدات الحس له وامص و ابنتي تلعب في كسها .. ثم ادخلته بيدي في كسها .. واخرجت الزب الصناعي وادخلته في كسي لاثيرها ولم تكن بحاجة لاثارة ابدا فقد كانت مثارة لاقصى درجة .. افرغت عدة مرات متتالية حتى تهالكت
وبعد ذالك قام ليدخل زبة في كسي فقلت له انا عايزة اتناك من طيزي واعطيتة طيزة ليخترقها بعنف وقوة حتى كادت ان تخرج روحي واقتربنا من ابنتي ولحست لها كسها ومجدي ينيك من الخلف حتى قارب على الانزال فاخرج زبة وقذف على كسها ووجها فلحست مني مجدي من على كس ابنتي وقامت هي بلعق المني من على زبة ونمنا ثلاثتنا عرايا حتى الصباح

منتديات نسوانجي
متعه وتميز
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى