مرحبآ بك في منتديات نسوانجي

قم بتسجيل عضويتك الان وتمتع بمشاهده المحتوي علي المنتدي بدون اي اعلانات مزعجه والتواصل مع الاعضاء والعديد من المميزات .

التسجيل الآن!

neswangy

مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
إنضم
25 مايو 2023
المشاركات
11,690
نقاط نسوانجي
48,121
أنا ناصر وعمري أربعه وعشرون سنه وحصلت لي قصه غراميه مع زوجة خالي خوله وعمرها سته وثلاثون سنه ، ولقد تزوجت خوله زوج آخر قبل خالي وطلقت بسبب عدم الأنجاب ثم تزوجها خالي بعد ان توفيت زوجته أم أبنه سعيد الذي يدرس حالياً خارج البلاد ، ولقد تعرض خالي لحادث مرور وتسبب هذا الحادث بشلل نصفي له لا يستطيع الحركه وهو رجل بالخمسينات من عمره ، وعندما علم أبنه بحادث والده حضر ليطمأن عليه وقررأن يعود نهائياً ولن يكمله تعليمه الدراسي وذلك ليكون بجانبه وعندها رفض والدة تلك الفكرة وأمره بالرجوع وقال له لن تأتي هنا قبل حصولك على الشهادة الجامعيه ، علماً بأن زوجة خالي خوله كانت تهتم بشؤن وأوضاع خالي بشكل ملفت للنظر ، وكانت أمي توصيني بأن يجب علي أن أذهب وأرى خالي يومياً لأطمأن عليه ، واحاول أوفر لهم كل مستلزمات البيت علماً بأن وضعهم المادي محدود ، وكنت فعلا أذهب لهم وأحضر لهم الأمور المعيشيه ، وكنت أشاهد خالي وزوجته ، وأجلس ونتبادل الحديث ونضحك سوياً ، كان كلما أحتاجوا شيئاً يقومون بالأتصال بوالدتي ، ووالدتي تخبرني وانا أوفر أحتياجاتهم وأستمر الوضع على هكذا ، ولم أشعر بأي شيء تجاة زوجة خالي ، وكنت أبادلها كل الأحترام والتقدير ، ولم أفكر في يوم من الأيام ، بأنها تراودها مجرد فكرة الخيانه ، ولم تحاول أن تكلمني أو تلمح بشيء تجاهي ، وفي أحد الأيام في أحد الأيام رن هاتفي النقال وعندما رديت عليه وإذا هو بصوت نسائي ناعم فسألتني من أنت ؟ فقلت لها أنتي تسألين عن من ؟ فقالت ألست زياد؟ فقلت لها لا لست زياد وممكن أن تكوني قد أخطأتي بالأتصال ،فردت علي أنا متأسفه مع السلامه ، فقلت لها مع السلامه وأغلقت الهاتف ، وبعد تقريباً نصف ساعه من أنهاء المكالمه السابقه وإذا برنين الهاتف مره أخرى من نفس رقم الهاتف المرسل ، فقالت لي مرة أخرى أنت زياد فقلت لها سبق وأن قلت لك أنا لست زياد ، فقالت إذاً من تكون انت ؟ فقلت لها أنا ناصر فقالت لي عاشت الأسامي يا ناصر تشرفت بسماع صوتك ،وأنا هدى فقلت لها مشكوروعاشت الأسامي أتريدين شيء ( طبعاً أسم مستعار لها ) فقالت هل أفهم من اجابتك أنك تقول لي أغلقي الهاتف ، فقلت لها لا ولكن يجب أن تفهمي أني فعلاً لست الشخص الذي تريدينه وأقصد زياد ، فقالت لي نعم أكتشفت هذا بعد الحديث معك ، ولكن لفت أنتباهي نبرات صوتك ومصارحتك لي ، وهل لديك مانع أن نتحدث مع بعض ، فقلت لها هل تعرفينني ، فقالت لالا كل ما في الأمر أني أخطأت في الأتصال ، وإذا كنت لا ترغب في محادثتي فأنا آسفه وسأعدك بأني لن أتصل ثانيه ، هنا قلت لها لا لا ليس لدي مانع بل يشرفني سماع صوتك ، وبدءت تتغزل وتضحك وأستمر الحديث بيننا لمدة نصف ساعه ، وهنا وقبل أنتهاء المكالمه طلبت منها أن تستمر في الأتصال ، فقالت لي أنا أحاول أن أتصل فيك في وقت لاحق ، وبالفعل كانت تتصل بي يومياً ما يقارب ثلاثة مرات باليوم وأنا بأنتظار مكالماتها على أحر من الجمر حتى تطور الوضع معي ومعها وكنا نتبادل الأحاديث والمصارحه حتى أنني لاأنام ولا هي تنام حتى يسمع كل منا للآخر كلمة تصبح على خير حبيبي ، وبعد مدة من هذه المكالمات طلبت منها أن نلتقي ، وأنا قد علمت من حديثها أنها متزوجه ، فكانت تتعذر وتقول لي سوف نتقابل إذا سمحت لنا الظروف وأنت تعلم أني متزوجه ولا استطيع أن نتقابل إلا إذا حصلت لي فرصه مناسبه ، وبعدما تأكدت من تعلقي بها فإذا بها في أحد الأيام تقول لي ، سوف نتقابل أنا وأنت ، فكنت مسروراً بهذا الكلام ، فقلت لها متى قالت لي سوف أراك وسوف أهديك وردة حمراء ، فقلت لها وكبف ستعرفينني وأنت لم تشاهدينني من قبل ، فقالت ألست أحبك فقلت لها بلى ؟ قالت أترك هذا الأمر لي وستشاهدني وانا أهديك الوردة الحمراء فقلت لها حددي لي يوماً فقالت لن أحدد يوم ولكن خلال ثلاثة أيام سوف أهديك الوردة فقلت لها أوكي أنا بأنتظار الوردة الحمراء من أحلى وردة ، وفي نفس اليوم وإذا بأمي تقول لي بأن منزل خالك بحاجه لتبديل أسطوانات الغاز ، وفعلاً ذهبت هناك وصعدت إلى خالي الذي كان في غرفه بالدور الأول وسلمت عليه ، وبعد نصف ساعة قلت لزوجة خالي إذا انا سوف أذهب لتبديل أسطوانات الغاز ، وفعلاً لحقت بي وأخذت أسطوانات الغاز وقمت بتبديلها وعند احضاري الأسطوانات فتحت لي زوجة خالي الباب ، وما أن أنتهيت قالت لي ولأول مرة أغمض عينيك وسوف أرك مفاجأة ، فأغمضت عيني ففوجئت بقبله منها على فمي وبسرعه أفتحت عيني مستغرباً من تصرفها فإذا بالمفاجأة الأكبر فلقد كانت تبتسم وبيدها الورده الحمراء ، فقلت لها أنتي’?قال??عم أنا التي قلت لك بأن أسمي هدى عندما كنت أحادثك عن طرية التلفون .. وبصراحه أنبهرت مما أسمع فلم ولن يخطر ببالي أن تقوم زوجة خالي خوله بهذة التصرفات فكنت أستبعد تماماً أن تكون عندها هذه التصرفات لكوني أعرف أخلاقها ودائماً تلبس اللباس المحتشم وكانت تستحي لأبعد الحدود †وهن?®رجت وهي تحاول أرجاعي وما أن ذهبت بالسياره وإذا برنين هاتفي ويظهر على الشاشه رقم هاتف منزل خالي لم أرد في باديء الأمر ولكن بعد عدة رنات رديت وإذا بخوله زوجة خالي تقول لي أهذة المعامله تعاملني بها ؟ وما هو ذنبي ؟ لقد أحببتك وكنت أتوقع بأنك سوف تكون مسروراً ، وكانت تحدثني وتبكي ، وبعد حديث طويل معها على الهاتف قالت لي لقد أحببتك بصدق وأنت تعرف خالك وضعه الآن ، وانا أريد أن أعبر عن نفسي وأريد شخص يشاركني همومي ، ولم ولن أجد أحد أفتح له قلبي يكون أفضل منك ، فلقد أحببتك منذ فترة بعيدة ولكني حاولت وترددت مرات عدة خوفاً بأن تصدني ، فلم أجد أحسن من الطريقه التي أستخدمتها معك وأنا متأسفه عليها ولكن يجب أن تعرف أني أحببتك وكنت أستخدم تلفون النقال وهو لأختي لكي لا تعرفني ولم أستخدم هاتف المنزل إلا في الوقت المناسب ، ثم أنتهت المكالمه وبعد عدة ساعات وإذا هي تكلمني مرة أخرى ونتبادل الحديث ثم نتبادل الحب والغرام ، حتى أني اصبحت انا الذي يقوم بالأتصال بها أكثر منها ، وإذا ذهبت لمنزل خالي أراها تنتظرني وتقول لي أنتظرك على أحر من الجمر، وما أن نغلق الباب الخارجي حتى نتباوس ونتبادل القبل ، وكنت ألتصق بها وأضع يدي على مؤخرتها ( طيزها ) ويدي الأخرى على نهودها وأتحسس حلماتها بأصابعي ونحن واقفين على الباب من الداخل لمدة لاتقل عن عشرة دقائق ، ثم ندخل ونذهب لخالي ، وما أن نخرج من غرفة خالي ونبتعد قليلاً حتى نعود ونتباوس ونضم بعضنا البعض ، وكنت اضمها وأتحسس طيزها بيدي حتى أني كنت أدخل أصبعي بين فلقتها من وراء الملابس ، فلم تمانع وكنت أسألها هل ضايقتك بتصرفي هذا فتقول لا بالعكس أنا مسروره من كل تصرفاتك حبيبي ، وكنت كذلك أتحسس نهودها من وراء الملابس وهي تقول بعدين بعدين خله في يوم نكون على راحتنا ، وبدءت قدماي تتسحب بأتجاة منزل خالي أكثر من السابق ، وقد يكون هذا شوقي وحنيني لحبيبتي خوله ، وكنت كلما أبلغها أني سأحضر تقول لي لا تطرق الباب ولا تضرب الجرس ، وفعلاً كلما أحضر واقترب من الباب وإذا في الباب ينفتح وتغلقه ، أكتشفت أنها لاتريد خالي يعرف أني قد حضرت وتريد تتكلم معي على أنفراد أكثر وقت ممكن ، وما أن ندخل الى مكان مغلق الباب حتى نتبادل الحديث والقبل وأتحسس طيزها وحلمات نهودها وتقوم هي بوضع يدها على زبي وتقوم بفركه وما هي لحظات حتى أديرها للخلف وهي واقفه وألتصق بها ويكون زبي واقفاً من وراء الملابس على طيزها ويتحسس فلقتها ثم أنزل بجسمي وهي واقفه وأقوم بتقبيل مؤخرتها من وراء الملابس ثم أرفع ثوبها وأقوم بتقبيل كلوتها ومنتصف طيزها وأقوم بأستنشاق مؤخرتها ، يالها من رائحه تفوح عنفوان الجنس ، ثم تبعدني وتقول لي لالالالا أنت مشكله تحتاج لك وقت آخر وأنا في أمس الحاجه لك ولكن دعني أذهب الآن ،وأنت أجلس هنا بالداخل أخاف زوجي يفتقدني ويسأل عني ، وسأذهب الآن عنده وما أن أجلس عند زوجي لمدة عشرة دقائق عليك طرق الباب الخارجي من الداخل ( كأنك وصلت للتو من الخارج ) عندها سأذهب وأفتح لك الباب ، وفعلاً حضرت وصعدت أنا وهي الدرج للدور الأول وهي أمامي ولن أستطيع مقاومة طيزها أمامي وهو يترنح يميناً وشمالاً ولا شعوريا وإذا بأصبعي يتجه لفتحة طيزها من وراء الملابس وكاد يخترق ملابسها وهي تبتسم وبقي أصبعي ملتصقاً بطيزها حتى أقتربت من غرفة خالي وسحبته ، وما أن جلست عند خالي نصف ساعة تقريباً وأستأذنت من خالي وإذا بها تلحق بي وتقول لي الآن سوف ينام خالك بعد أن يأخذ علاجه فقلت لها ماتقصدين فقالت إلا تريد أن نجلس على أنفراد فقلت لها بلى فقالت ما عليك الآن إلا أن تبعد سيارتك عن المنزل وتأتي وأنا أنتظرك وسأدخلك بهذه الغرفه لكي نأخذ راحتنا ، فقلت لها حالاً سأبعد السياره ، وفعلاً خرجت وأبعدت السياره وكانت بأنتظاري وأدخلتني الغرفه في الدور الأرضي ، وقالت لي بدل ملابسك وخذ راحتك وسأتيك حالاً وفعلا بعد خمسة دقائق حضرت وكانت بقمة جمالها ومفاتنها وكانت تلبس ملابس قمة الأثاره ملابس شفافه جداً جداً ، ثم أتت عندي وأنا جالس في السرير ، فقبلتني وما هي لحظه حتى سحبتها عندي في السرير وقمت بمص شفتيها ثم أنزل وأدخل رأسي داخل قميص نومها بين نهودها واشم نهديها ، ثم أقوم بأنتزاع قميصها وأبقيها فقط بحمالة الصدر والكلوت يالها من ملكه كان جسمها أبض كالثلج وأنا أشم رائحة الشهوه الجنسيه تفوح من هذا الجسد ، ثم قمت بنزع حمالة صدرها وبدأت نهديها بالسقوط وبدأت ألعب بهما وأبوسهما وأمصص ***** نهديها وهي تأن آه آه آه آه آه آه وما أن تسللت يدي الأخرى إلى كسها وبدءت أتحسس كسها إلا وبدء صوت أنينها يزداد ويدي تلعب بشفرات كسها من وراء الكلوت وفي لحظه مدت يدها حبيبتي خوله وأبعدت يدي عن كسها وإذا بها تسحب كلوتها على جنب وتسحب يدي وتضعها على كسها مباشرة ، وأنا لازلت أقبل وأمصص نهديها ، ثم رفعتها وأجلستها على السرير هناك ثم طلبت مني ان تقوم هي بخلع ملابس الداخليه الفانيله والسروال وبهدوء قامت ونهديها تتدلى ورفعت فانيلتي للأعلى وفصختها ثم قالت لي والآن دور السروال فقلت لها أنا سأفصخ السروال فقالت لي لالالا أنا من يقوم بذلك لكوني أحس بمتعه حقيقيه وأنا اقوم بذلك فوافتها ثم طلبت مني الوقوف وكان زبي منتصباً وبدءت بتحسسه وهي تضحك ثم قامت بفصخ سروالي بالكامل وبقيت عارياً تماماً وإذا بها تدفع زبي في فمها بالقوة وتقول لي كم كنت أرغب بمص الزب وكان خالك رجل كبير لا يحب هذة التصرفات ولا يحب النيك ولا حتى يستطيع أن ينيك بسبب كبر سنه وبدءت تمسك زبي وتداعب رأسه بلسانها وثم تنزل وتقوم بلحس خصيتي وكانت هي لاتزال تلبس الكلوت فقلت أنزعي هذا الكلوت فقالت يجب عليك أنت من يقوم بذلك ، فقلت لها إذاً عليكي الوقوف وأديري لي ظهرك أريد أن أفصخ الكلوت ومؤخرتك في وجهي فقالت لك هذا وفعلاً قمت بذلك ، ياله من طيزأبيض وفتحته ورديه جميله ، ما أروع طيز حبيبتي خوله ،فقلت لها أريدك أن تنحني لكي أشوف جمال هذا الطيز من الداخل ، تبدو طيزها كاملة لي ومفتوحة بانتظاري ثم طلبت منها أن تجلس وتأخذ وضعية الكلب لكي أقوم بواجبي تجاه هذا الطيز الرائع وفعلاً بدءت بأستنشاقه بنفس عميق ثم بتقبيله ثم بلحسه ولحس جوانب فتحة طيز حبيبتي خوله ثم بدءت بأدخال لساني في فتحة طيزها وهي تصرخ وتأن آه آه آه وتقول لي لقد تزوجت رجلين ، خالك وقبل خالك رجل طلقني ولكنهم لم يفعلا مافعلت أنت ولم يقترب أحد منهم لمؤخرتي ولا العبث في طيزي ، حبيبي ناصر هذا ماكنت اسمعه من المتزوجات ولم أجربه ولكني اليوم عشته فعلاً ، وأنا لا زلت مدخلاً لساني في فتحة طيزها وهي تصرخ وتأن آه آه آآآآه وتقول أدخل لسانك كله حبيبي ، وتقول لي نيكني حبيبي نيكني ترى أنا محرومه من النيك من زمان ريحني حبيبي وهنا قمت وأقربت زبي من فتحة طيزها ، فقالت لي حبيبي هل زبك على فتحة طيزي قلت لها نعم ، فكانت ترجع بمؤخرتها للخلف لكي تتحسسه وتقول لي أدخله وانا كلي ملكك . ثم نهضت وقلبتها وطلبت منها أن تستلقي على السرير وأن تقوم بفتح رجلايها ومباعدة بين أفخاذها ، وبدءت ألعب وأمصص نهودها يالها من نهود جميلات ومتوسطات الحجم ثم نزلت إلى بطنها حتى وصلت إلى كس حبيبتي خوله وبدءت أشم كسها وأبوسه وأستنشقه وألحسه وأداعب بظرها وأعض شفرتايها وأدخل لساني بكسها وأتذوق ماء كسها ( عسلها) اللزج وكانت تصرخ وتقول لي حبيبي ناصر كفايه خلاص نيكني نيكني نيكني حرام عليك ما أقدر أتحمل ، دخل زبك حبيبي ، اريدك أن تريحني واستمتع بزبك ، وماهي لحظات حتى أدخلت زبي في كسها ، وهنا تمسكت بي جيداً وهي تدفع بكسها وكل جسمها ناحية زبي وتصرخ وتقول حبيبي كله كله آي آي آي آي وكانت ترفع رجليها للأعلى وتقول لاتبقي منه شيء ، أريده كله يكون في كسي ، وكان زبي كله في كسها للأخر حتى أني أحسست أنه سوف يخرج من فمها .. وبعد لحظات قلت لها حبيبتي سوف أقذف المني أين تريدينني أن اقذف فقالت لي أريده داخل فمي وفي المرات القادمه اريدة داخل كسي وفعلا أخرجت زبي وأغرقت فمها بماء زبي وكانت قد بلعته وبدءت تلحس بيدها و بلسانها ما خرج من فمها وتدخله بفمها لكي تبلعه وما ان أنتهيت حتى جلست بجانبي وأنا مستلقي على السرير وقامت بتنظيف زبي بلسانها ، وما أن أرتحنا قليلاً حتى قمت بقلب حبيبتي خوله على بطنها وألتصقت بها مدخلاً زبي المنتصب بين فلقتها ، ثم قمت بتدليكها وعمل مساج لها ولازال زبي بين فلقتها ، وهي تتنهد آه آه ثم قمت ورفعت طيزها عالياً وقلت لها أثبتي على هذة الوضعيه ، وبدءت أشمم طيزها الرائع وأنا أراة كنت اقول لنفسي حرام هذا الطيز يغطى بالكلوت واللباس هذا الطيز يجب ان أراة بأستمرار لكي أريح نظري وعيناي ، ثم رجعت لكي أستنشق أحلى طيز وأقوم بتقبيل واضعاً شفتاي على فتحة طيزها وأقبل هذة الفتحه قبله طويله ثم أقوم بلحس طيزها بعيداً عن فتحة طيزها ، وهنا ارى كيف هي تحرك طيزها وتبحث عن لساني وهي تريد أن يلتصق لساني بفتحت طيزها ، وما أن يكون لساني على فتحة طيزها حتى تهدأ ، وأقوم بلحس تلك الفتحه الرهيبه ، وادخل لساني بها ، حتى أن دخل لساني كله بطيزها وهي تصرخ وتقول لي بعد ادخل لسانك أكثر، ثم نهضت وهنا طلبت منها أن ترفع طيزها بعد أن أنزلتها من كثرة هيجانها وأن تطوبز كاكلبه وقمت برفع طيزها عالياً .. وما هي ثواني قليله حتى قمت بدهن زبي وبدهن فتحة طيز حبيبتي خوله وهاهو زبي على فتحة طيزها وما أن أدخلت رأسه إلا وهي تصرخ آخ آخ آخ وأنا قمت بأغلاق فمها خوفاً من أن خالي يسمع صوتها وهنا قلت لها خلاص أتريدين أن ننتهي فردت علي بعصبيه لالالالا بس شوي شوي حبيبي علي ترى أنا أول مرة اتناك من طيزي وكنت أحاول أدخاله أكثر وأكثر حتى دخل زبي كله في طيز حبيبتي خوله .. وبينما كنت أنيكها مدخلاً زبي كله في طيزها قلت لها أين تريدنني أن أنزل المني فقالت أنزله كله في طيزي وفعلاً أنزلت سائل النيك الساخن في طيزها حتى أنها كانت تقسم وتقول أحسست في حرارته داخل طيزي وما ان أخرجت زبي من طيزها طلبت مني ان تمص زبي وتنظفه بلسانها و فمها .. وقامت بلحسه ومصه.. ثم قمنا ودخلنا الحمام وأستحممنا مع بعض ، وكان كل منا يفرك جسم الآخروأثناء الأستحمام بدأت بالألتصاق بها من الخلف مدخلا زبي بين فلقتها وتدريجياً بدء ينتصب زبي وماهي لحظات حتى قلت لها أنحني لكي أدخله بفتحة طيزك حبيبتي وفعلا قامت بذلك فكانت نيكه رهيبه .. ثم أستحممنا .. .وما أن أنتهينا حتى أتفقنا على أن نجتمع في هذا المكان يومياً ونقوم بعمل ما نرغب به بعيد عن أعين الناس والمجتمع ونستمتع مع بعضنا البعض ثم قمت بتقبيل حبيبتي خوله وذهبت إلى منزلي ولا زلنا نفعل ذلك
 

khokha

نسوانجي بريمو
ناشر محتوي
عضو
إنضم
14 سبتمبر 2024
المشاركات
224
نقاط نسوانجي
1,580
بعتبر نفسي مكانك يا خوخه
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى