عمري اليوم 32 سنة بينا حدثت لي هذه القصة حين كان عمري ستة عشر سنة وكان لي أيام لم ينكني أحد فكنت متعطشا جدا لحبيبي الزب . فهاتفت صديقي سامي ليأتيني عند خروجي من الثانوية وأخبرته أني اشتقت إليه وإلى زبه كثيرا . فجاءني في الموعد هو وشابان آخران لم أكن أعرفهما . فسلم علي وطلب مني أن أركب معهم السيارة . وقال لي هذا عادل وهذا فريد وانطلق بنا إلى عمارة قريبة فيها شقة فارغة . صعدنا الشقة ودخلنا الصالون . ولما خرج عادل وفريد من الصالون طلب مني سامي أن أجلس في حجره ككل مرة أكون فيها معه وقال لي أسرع ضع طيزك الكبيرة فوق زبي وفعلت كما أمرني وراح يقبلني من رقبتي ويحرك زبه تحتي وبينما نحن كذلك إذ دخل فريد وعادل وهما يرتديان الكلسون فقط ووقفا أمامي وأمسك فريد برأسي ووضع وجهي على زبه وكذلك فعل عادل . وبدأت أشم رائحة زبيهما الكبيرين وأمسح خدي عليهما ، ياااااااااه ، لا زالت رائحة زبيهما في أنفي أتذكرها دائما ، هي عندي أفضل من العطور الفرنسية ، ثم ضربني سامي على طيزي بيده و طلب مني أن أتعرى ففعلت فقال عادل مندهشا يالها من طيز كبيرة رائعة ! فأجابه سامي ألم أقل لكما ؟! وأمسك عادل طيزي من الخلف بكلتا يديه وهو يضحك ويقول اليوم سأمزقها بزبي وقال لي يا أبو طيز كبيرة انحني إلى الأمام وارفع طيزك قليلا ..هيا يا مخنث .. ثم بسق في فتحة طيزي عدة بسقات ودهن زبه باللعاب وراح يدفعه بقوة داخل طيزي الكبيرة بينما كان زب فريد يملأ فمي كله وسامي ينتظر دوره لأمص زبه وبدأ ثلاثتهم يتناوبون على طيزي وفمي وانا مستسلم لهم افعل كل ما يطلبونه مني فقد كنت مشتاقا جدا للزب فها أنا أستمتع بثلاثة زبوب رائعة ، وناكوني حتى انفجرت زبوبهم بالحليب اللذيذ داخل طيزي وفمي ... بعد ذلك طلب مني فريد أن أصحبه إلى الدوش ففعلت ، ودخلنا الدوش وطلب مني أن أجلس داخل البانيو ففعلت وقال لي أغلق عينيك عندي مفاجأة لك .. . وإذا به يبول على وجهي وصدري فتفاجأتُ لكنّ حبـي للزب جعلني سعيدا وأن أستحم ببوله ..ولما أكمل طلب مني أن أستحم فقلت له : سامي وعادل لم يبولا بعد ، إذهب إليهما وأخبرهما بما فعلته ... فلما أخبرهما جاءا مسرعين وصوبا إلي زبّاهما الرائعان وبالا عليَّ وأنا أمسح بولهما على وجهي وصدري وبطني ثم استدرت ليكملا بولهما على طيزي الكبيرة . وعندما انتهيا أخذنا دوشا وخرجنا إلى الصالون لينيكوني للمرة الثانية والثالثة .. وكان ذلك اليوم من أروع الأيام التي عشتها