اليوم اكتب لكم قصتي مع الجنس الثالث ففي احد الايام وبينما كنت اتسوق باحد المراكز التجارية لفت نظري سيدة رائعة الجمال ترتدي ملابس مثيرة جدا تظهر اكثر مما تخفي وكان مظهرها مثير للغاية فنهديها الكبيران يكادان يخرجان من ستيانتها وسرتها ظاهرة وافخادها السكسية تغري كل من راهما وشعرها الاسود الناعم يتدلى على رقبتها فاخذت الاحقها وانا اتاملها وامني نفسي بالحصول عليها وقضاء وقت جميل معها وفعلا كنت اتبعها من مكان لاخر حتى اني ادركت انها انتبهت ان احدا يتبعها فأخذت تمشي امامي بطريقة سكسية وتتعمد ان تنحني لتظهر ما تخفيه تحت تنورتها القصيرة حتى سال لعابي من حركاتها فاستجمعت شجاعتي واقتربت منها فنظرت الي وقالت لي لماذا تتبعني وماذا تريد مني فاجبتها على الفور باني ظننتها احدى صديقاتي واعتذرت لازعاجها وهميت بالابتعاد فأستوقفتني قائلة اعتقد انك تكذب علي وذلك للتحدث معي فصارحتها باني فعلا كذبت بسبب اني اعجبت بها وارغب بالتعرف اليها ودعوتها لتناول القهوة فوافقت وفعلا جلسنا باحد المقاهي واخذت احدثها عن نفسي وتجرأت بحديثي واخبرتها عن مغامراتي ورغبتي بان اكون صديقا لها فوافقت وطلبت منها موعدا فأجابت بانها الليلة متفرغة فاعطيتها عنواني وافترقنا على ان تلتقي بشقتي تلك الليلةوذهبت لبيتي وانا امني نفسي بلقاء جنسي حميم وسرحت بمخيلتي وانا اداعب ايري بيدي واتخيلها بجانبي عارية فامصمص ***** بزازها واداعب ***** كسها وهي ترضع ايري ثم اركب فوقها وادخل ايري باعماق كسها وانيكها ثم ادخل زبي بطيزها واستمتع بنياكتها حتى افرغ حمم ايري كالبركان المنفجر وكل هذا وانا اتخيلها واحلب ايري وفجأة استفيق من تخيلاتي عندما شعرت اني جبت ضهري بيدي وفضيت حليب ايري الساخن وااستمتعت بخيالي وبعد ان اخذت حماما منعشا جلست انتظرها على نار وما هي الا لحظات واذ بجرس الباب يرن ففتحت الباب ورأيت امامي ملاك ساحر فدعوتها للدخول واخذنا ندردش ومن ثم تحدثنا بمواضيع كثيرة ومنها عن الجنس والعلاقات بين الرجل والمراة وعن السكس واوضاعه وهنا اقتربت منها واخذت امصمص شفتاها ولسانها وادخلت يدي بستيانتها وداعبت ***** بزازها وهي ادخلت يدها واخرجت زبي من مخبأه وداعبته حتى انتصب واصبح كالحجر ونزلت اليه لتمصه وترضعه وتلحس لي بيضاتي وانا بقمة النشوة والشهوة فوقفت واخذتها للغرفة حيث تعريت وتمددت على السرير فاخذت تشلح ملابسها بدلع وغناج وكان ضوء الغرفة خافتا وانسلت بجانبي ونزعت لها ستيانتها ورحت افرك نهديها العارمين وامصمص حلمتاها وهي مطبقة على ايري تمصه وترضعه حتى بلغ مني التهيج حده فمديت يدي لأشلحها كلسونها وهنا كانت المفاجأة التي اذهلتني فبدلا من ان ارى كسا رائعا يليق بهذا الجسم *****ي وجدت ايرا كبيرا مثل ايري بل ويفوقه بالحجم فذهلت وانا اتأمله وكأن المفاجأة قد عقدت لساني فنظرت اليها باستغراب فقالت لي انها كانت تريد ان تصارحني بذلك ولكنها لم تقدر وقالت لي اذا كان ذلك مزعج لي فهي ستنصرف وفعلا قامت لتلبس ملابسها فأستوقفتها وقلت لها اني صدمت ولكن لا بأس بتجربة شيئ جديد وعدنا للسرير وامسكت بزبها واخذت اداعبه فأنتصب سريعا ورحت احلبه وانا اتأمله حيث ان هذه اول تجربة لي فنزلت هي الى زبي وراحت ترضعه وتمصمصه وانا محتار ماذا افعل وبيدي زب كبير وجميل ومنتصب فقررت ان اجرب ان الحسه وارضعه وفعلا اخذت امرر لساني عليه والحسه وافرك لها بيضاتها فاستسغت الامر فتجرأت وادخلت ايرها بفمي ورحت امصه وارضعه وكم كان لذيذا فباشرت برضعه بشراهة وهي ترضع زبي حتى بلغت مني الشهوة فقلت لها اني اريد ان اجرب ان انيكها فوافقت وفتحت رجليها فرطبت ايري بلعابي وادخلت ايري بطيزها وكم كان منظرها ممتعا وانا انيكها وممسكا بزبها وانا احلبه تارة وارضعه تارة اخرى حتى احسست بانها تريد ان تجيب ضهرها بيدي فاخذت احلب زبها وانا مستعد لكي اشرب المني منها وفعلا اخذت ارضع ايرها حتى نزلت حليب ايرها بفمي وشربته بنهم ومتعة ونشوة ثم عاودت مضاجعتها من طيزها حتى جبت ضهري وفضيت لها حليب زبي باعماق طيزها وارتميت فوقها لاستجمع انفاسي وكم استمتعت بهذه التجربة الشيقة وودعته على امل بلقاء ثان