استيقظت من النوم ولدي احساس شديد بالهيجان ونفسي اتناك اوي لكن مين هيجي ينكني علي الصبح كده المهم استجمعت قواي و اغتسلت وذهبت الي العمل ولا زال الاحساس بالهيجان يلازمني فاتصلت باحد اصدقائي فلم اجده وتذكرت اخر ولم اجده ايضا فذهبت الي البيت واخذت حمام بارد وخرجت وانا ارتدي شورت قصير وتناولت الغذاء واستعددت لكي استريح قليلا فذا بجرس الباب يدق ففتحت فوجدت رجل في منتصف الاربعينات يطلب حسنة فتضايقت منه ولكني قلت له انتظر قليلا فذهبت لكي احضر له شئ من المال وعندما دخلت البيت خطرت ببالي فكرة لما لا استغله ان ينكني مقابل هذا المال فعدت وقلت له تفضل بالداخل انت شكلك جعان قال فعلا وكانت ثيابه بالية فاحضرت له طعام وتجاذبت معه اطراف الحديث فعرفت انه يتسول لان زوجته طردته من المنزل منذ حوالي اربع سنوات ومنعته هي واهلها من رؤية اولاده وان كان يعمل في محال بقالة ولكنه تركه ويتسول الان فحاولت ان افتح له موضوع عن الجنس ولكني لم استطع فقلت له ان عندي مجموعة من الملابس القديمة يمكن ان يرتديه وطلبت منه ان يخلع ملابسه لكي يقيسها وبالفعل وافق وبدأ يقيس الملابس وانا انظر الي جسمة ونفسي اهجم علي زبره ومصه بكل قوة وبعد انا قاس كل الملابس طلبت منه ان يدخل الحمام لكي ياخذ دش من هذا الحر ويغتسل فوافق وشكرني بشدة ودخل الحمام وبدأت فعلا ياخذ دش وانا اراقبه من فتحت الباب فوجدت زبره كبير و صدره ممتلئ بالشهر فاثارني بشدة وكانت ملابسة القديمة في الحمام والملابس الجديدة في الخارج فخرج وهو يرتدي الملابس الداخلية القديمة فقلت له ايه ده انت هتلبس الملابس القديمة دي فقال ما هي ديه ملابس الشغل يا بني قلتله ماشي ولكن البس ملابس داخلية نظيفة قال منين قلتله انا هاديك تعالي معايا حجرة النوم وكنت لا ازال ارتدي الشورت القصر الذي يظهر طيظ اكثر مما يخفي فطلبت منه ان يخلع ملابسه لكي يرتدي الجديد فتحرج ولكني قلت له مكسوف من ايه احنا رجالة زي بعض فخلع ملابسة وبان زبره الكبير فاخفاه بيده فقلت له ان زبرك كبير تلاقيك بقالك كتير منكتش قالي اربع سنين لما الواحد زبره هينفجر وقلت له وبتعمل ايه قالي يعني مقضيها ضرب عشرات قلتله ومش خسارة اللبن بتاعك ده يروح في الهو قوال وانا هاعمل ايه قلتله تشوف حد تنيكه قال وهو فين قلتله انا قالي ايه قلتله انا تنكني انا ومسكته زبره وبدأت امصة حتي انتصب ونمت علي بطني ونام فوقي وبدأ في ادخال زبره واخراجه وهو يقبلني حتي انزل لبنه في طيظي ولكنه لم يتنظر فكان مشتاق للجنس علي الاخر فطلب مني ان امص زبره وهو يلعب في طيظي حتي انتصب مره اخري فقام بحملي وهو واقف ولف رجلي حول وسطة وبدأ في اخرج زبره وادخاله وانا اطلب منه المزيد والمزيد حتي افرغ منيه مرة اخري فستراحنا قليل وعدت مرة اخري لكي امص زبره وهو يلحس طيظي وانا اتاوه من اللذة وارتجاه ان يدخل زبره فنمت علي ظهري ورفع رجلي علي كتفه وبدا في ادخال زبره واخراجه في عنف حتي انزلهم في طيظي وانتهينا واغتسل وطلبت منه ان ياتي كل اسبوع لكي ينكني