روزي الولد البنوتي الدلوع
أنا ولد بنوتي و جدا دلوع (سالب بنوتي) بحب ان كون بنت و ان اعامل كانني فتاة و اقوم بارتداء الملابس النسائية. لكن كيف اصبحت هكذا؟؟؟ القصة جدا طويلة بدات منذ صغري. انا ولدت بدولة خليجية (لا داعي لذكر اسم الدولة) و عشت بها الى ان اصبح عمري 16 سنة. بدايتي مع عالم الجنس كانت من هناك.
عندما كنت في اول سنين عمري كنت جدا هاديء و لا اميل الى اللعب مع الاولاد. لم تكن العاب الاولاد تستهوني بل كنت احب ان العب مع البنات و كنت دائما احب ان العب مع اختي بالعاب الباربي. لم اكن اعرف بذلك الوقت عن شيء يدعى جنس و لكن كنت ميولي كلها أنثوية أو يمكن ان نقول اني خنيث بالفطرة و هذا ما سوف تعرفوه بعد قرات قصص حياتي.
معرفتي بعالم الجنس بدات عندما كان عمري كان 14 عاما حيث كنت بالمرحلة المتوسطة بالمدرسة و كان التلاميذ يتكملون عن الجنس و فلان ناك فلان و الشخص الفلاني منيوك والشخص الفلاني فرخ (حلو) و الشخص الفلاني طبجة (شرموطة) فلان. كنت جدا جميل و كنت دائما أسمع عبارات الغزل بحقي. كثير من التلاميذ كانوا مصنفين علي و نفسهم ينيكوني حتى انهم كانوا دائما يحاولوا يبعصوني و يظهروا أنها كانت من غير قصد. صدقوني انه مش بس التلاميذ لكن بعض الأساتذة ايضا كانوا مصنفين علي. أنا كنت مبسوط كتير اني هيك حلو و دائما كنت لما اروح المدرسة احول ان اكون جدا حلو و أسرح شعري بشكل غرة و البس دائما شورت قصير بحصة الرياضة يظهر افخاذي البيضاء الجميلة.
كنت في هذه المرحلة اميل الى ملابس البنات. و كنت اعرف عن العادة السرية و امارسها و كنت احب عندما يكون لا يوجد احد بالبيت بان اقوم بلبس ملابس اختي التي تصغرني بعام و التي جسمها قريب من جسمي. لقد أحببت ممارسة العادة السرية بالذات و انا ارتدي ملابس اختي الداخلية و اتخيل نفسي بنت و اقوم بالتحسيس على طيزي و خرم طيزي. لم احاول ان قوم بهذه الايام بان ادخل اصبعي بفتحة طيزي خوفا من ان يخرج دم (حسب ما كنت اسمع من الاولاد) و لكن مرة في المدرسة جاء احد التلاميذ و قال لي انو بدو ينيكني و قال لي ما تخاف راح انيكك شوي شوي علشان ما ينزل دم منك لاني بعرف انوا ما حدا ناكك قبل هيك. انا كنت بخاف و رفضت. و لكن صرت افكر بما قاله لي شوي شوي و ما بنزل دم طيب ليش ما اجرب انا لحالي ؟؟؟ ذهبن الى البيت و رحت على الحمام و قفلت الباب و قعدت اتأمل بفتحة طيزي امام المرأه و أحسس عليها بأصبعي و أحول ادخلوا لكن بدون فائدة. كانت فتحتي كتير صغيرة. لكن حسيت انوا فتحة طيزي شوي شوي بتستجيب. فكرت انوا ممكن احسن لو احط حاجة بطيزي انحف من اصبعي و فعلا لقيت فرشاة اسنان طرفها مدبب و انسيابية و جربت ادخلها بس ما ظبطت معي. ما بعرف شو كان عم بصير فيا بس كان كل إللي شاغل تفكيري إني بدي احط حاجة بطيزي. فجاءة خطرت ببالي فكرة اني أبلل الفرشاة و فعلا بللتها و بدأت تدخل شوي بس بصعوبة. كنت عن جد ممحون و ما بعرف كيف بس من غير تفكير لقيت حالي رحت قاعد بوضع الضفدع و مثبت طرف الفرشاة بفتحة طيزي و الطرف التاني على الارض و قعدت انزل جسمي عليه مستغل وزني انو راح يخلي الفرشاة تدخل جوا طيزي و فجاءة انزلقت الفرشاة جوا طيزي. عن جد ما ازال اذكر الى اليوم كيف حسيت لحظتها. حسيت إنو في نوع من كهرباء مر بجسمي و إني بطلت متحكم باعصابي و صرت اتنفس بسرعة. رحت نمت على ظهري و لقيت انوا زبي صار يقوم فرحت صرت العب بزبي و صرت ببعبص بحالي و بحرك بالفرشاة جوا طيزي و انا مش مسيطر على نفسي بالمرة و صرت أكلم حالي و أقول لنفسي انا منيوك انا بدي انتاك بدي حدا ينكني اه اه. الى ان اجا ضهري. عن جد قعدت ربع ساعة مش قادر اتحرك من مكاني نايم على الارض و الفرشاة بطيزي ما طلعتها. لما بعدين قمت طلعت الفرشاة لقيت عليها دم خفيف بس ما خفت بالعكس كنت فرحان كتير على إللي عملتوا بحالي و باللذة إللي اكتشفتها بطيزي.
أنا ولد بنوتي و جدا دلوع (سالب بنوتي) بحب ان كون بنت و ان اعامل كانني فتاة و اقوم بارتداء الملابس النسائية. لكن كيف اصبحت هكذا؟؟؟ القصة جدا طويلة بدات منذ صغري. انا ولدت بدولة خليجية (لا داعي لذكر اسم الدولة) و عشت بها الى ان اصبح عمري 16 سنة. بدايتي مع عالم الجنس كانت من هناك.
عندما كنت في اول سنين عمري كنت جدا هاديء و لا اميل الى اللعب مع الاولاد. لم تكن العاب الاولاد تستهوني بل كنت احب ان العب مع البنات و كنت دائما احب ان العب مع اختي بالعاب الباربي. لم اكن اعرف بذلك الوقت عن شيء يدعى جنس و لكن كنت ميولي كلها أنثوية أو يمكن ان نقول اني خنيث بالفطرة و هذا ما سوف تعرفوه بعد قرات قصص حياتي.
معرفتي بعالم الجنس بدات عندما كان عمري كان 14 عاما حيث كنت بالمرحلة المتوسطة بالمدرسة و كان التلاميذ يتكملون عن الجنس و فلان ناك فلان و الشخص الفلاني منيوك والشخص الفلاني فرخ (حلو) و الشخص الفلاني طبجة (شرموطة) فلان. كنت جدا جميل و كنت دائما أسمع عبارات الغزل بحقي. كثير من التلاميذ كانوا مصنفين علي و نفسهم ينيكوني حتى انهم كانوا دائما يحاولوا يبعصوني و يظهروا أنها كانت من غير قصد. صدقوني انه مش بس التلاميذ لكن بعض الأساتذة ايضا كانوا مصنفين علي. أنا كنت مبسوط كتير اني هيك حلو و دائما كنت لما اروح المدرسة احول ان اكون جدا حلو و أسرح شعري بشكل غرة و البس دائما شورت قصير بحصة الرياضة يظهر افخاذي البيضاء الجميلة.
كنت في هذه المرحلة اميل الى ملابس البنات. و كنت اعرف عن العادة السرية و امارسها و كنت احب عندما يكون لا يوجد احد بالبيت بان اقوم بلبس ملابس اختي التي تصغرني بعام و التي جسمها قريب من جسمي. لقد أحببت ممارسة العادة السرية بالذات و انا ارتدي ملابس اختي الداخلية و اتخيل نفسي بنت و اقوم بالتحسيس على طيزي و خرم طيزي. لم احاول ان قوم بهذه الايام بان ادخل اصبعي بفتحة طيزي خوفا من ان يخرج دم (حسب ما كنت اسمع من الاولاد) و لكن مرة في المدرسة جاء احد التلاميذ و قال لي انو بدو ينيكني و قال لي ما تخاف راح انيكك شوي شوي علشان ما ينزل دم منك لاني بعرف انوا ما حدا ناكك قبل هيك. انا كنت بخاف و رفضت. و لكن صرت افكر بما قاله لي شوي شوي و ما بنزل دم طيب ليش ما اجرب انا لحالي ؟؟؟ ذهبن الى البيت و رحت على الحمام و قفلت الباب و قعدت اتأمل بفتحة طيزي امام المرأه و أحسس عليها بأصبعي و أحول ادخلوا لكن بدون فائدة. كانت فتحتي كتير صغيرة. لكن حسيت انوا فتحة طيزي شوي شوي بتستجيب. فكرت انوا ممكن احسن لو احط حاجة بطيزي انحف من اصبعي و فعلا لقيت فرشاة اسنان طرفها مدبب و انسيابية و جربت ادخلها بس ما ظبطت معي. ما بعرف شو كان عم بصير فيا بس كان كل إللي شاغل تفكيري إني بدي احط حاجة بطيزي. فجاءة خطرت ببالي فكرة اني أبلل الفرشاة و فعلا بللتها و بدأت تدخل شوي بس بصعوبة. كنت عن جد ممحون و ما بعرف كيف بس من غير تفكير لقيت حالي رحت قاعد بوضع الضفدع و مثبت طرف الفرشاة بفتحة طيزي و الطرف التاني على الارض و قعدت انزل جسمي عليه مستغل وزني انو راح يخلي الفرشاة تدخل جوا طيزي و فجاءة انزلقت الفرشاة جوا طيزي. عن جد ما ازال اذكر الى اليوم كيف حسيت لحظتها. حسيت إنو في نوع من كهرباء مر بجسمي و إني بطلت متحكم باعصابي و صرت اتنفس بسرعة. رحت نمت على ظهري و لقيت انوا زبي صار يقوم فرحت صرت العب بزبي و صرت ببعبص بحالي و بحرك بالفرشاة جوا طيزي و انا مش مسيطر على نفسي بالمرة و صرت أكلم حالي و أقول لنفسي انا منيوك انا بدي انتاك بدي حدا ينكني اه اه. الى ان اجا ضهري. عن جد قعدت ربع ساعة مش قادر اتحرك من مكاني نايم على الارض و الفرشاة بطيزي ما طلعتها. لما بعدين قمت طلعت الفرشاة لقيت عليها دم خفيف بس ما خفت بالعكس كنت فرحان كتير على إللي عملتوا بحالي و باللذة إللي اكتشفتها بطيزي.