طلب منى مدير الشركه الذهاب معه الى بيته لانهاء بعض الاعمال المتعلقه وبعد انهاء العمل كنت مجهد فطلبت منه ان ارتاح قليلا قى غرفة النوم اوصلنى الى السرير
ذهب مدير الشركة لعمل الشاي وغفوت قليلا من شدة التعب واستيقظت على يديه تداعب زبي. وجدته ينظر لي نظرة مختلفة, نظرة ارتياح ورضا, لم يكن فيها ذلك التوتر الذي رأيته في عينيه من قبل والذي كان يحاول إخفاءه بجرأته في الكلام ومحاولاته لإقناعي بتمرسه في النيك. شعرت بالارتياح وأحسست أني قد أشبعت بعضا من رغباته. قال لي (إنت هتنام! قوم ادخل الحمام اغسل زبك وتعالى في الصالون , الشاي جاهز) بعد أن عدت من الحمام وجدته جالسا في الصالون واضعا الشاي على الأرض وقد قام بتعديل أثاث الصالون وافسح مكانا. نظر إلى زبي وقال:
- زبك نام؟ هاته أصحيه
* هتصحيه ليه؟
- أنا عاوزه على طول صاحي
* سيبه يرتاح شوية
- طيب وطيزي مين يريحها ؟
* طيب بعد الشاي
- لأ دلوقت, قرب هنا
اقتربت منه وامسك زبي وبدأ يدلكه لبعض الوقت ثم بدأ بالمص حتى انتصب تماما , وعندها قال لي (اقعد على الأرض واسند ضهرك للكرسي). فعلت ما طلبه مني ووقف هو وأعطاني ظهره ثم نزل في وضع القرفصاء وفتح طيزه وقال (حط راس زبك عند خرم طيزي) . فهمت مقصده وعرفت أنه يريد أن يجلس على زبي ونحن نتناول الشاي وفهمت حينها لماذا وضع الشاي على الأرض. أمسكت زبي جيدا ووضعت راس زبي عند خرم طيزه, وبدأ ينزل هو على زبي فدخلت الراس ودخل بعدها زبي كله بسهولة وعرفت منه أنه قد وضع بعض الكريم على خرم طيزه خصيصا لهذا الوضع. وبعد أن دخل زبي كله في طيزه قام بفرد رجليه واتخذ لنفسه وضعا مريحا وهو جالس على زبي, ثم ناولني الشاي وبدأ في الحديث:
- مبسوط؟
* أيوة , وإنت ؟
- مبسوط جدا
* إنت بتتناك من زمان؟
- أيوة بس بقالي 4 سنين محدش ناكني.
* بس يعني.......
- قصدك علشان لقيت خرمي واسع؟
* أيوة
- لا ده أنا اللي بدخل حاجات في ظيزي لما بكون مش قادر , وأنا كنت ناوي أبطل أتناك بس مقدرتش أقاوم لما لاحظت نظراتك ليا وبصاتك على طيزي ولاحظت حجم زبك في البنطلون وعرفت إنه كبير.
* إنت تعرف أنا كام مرة اتخيلت إني بنيكك وكام مرة ضربت عليك عشرة؟
- طيب طالما الموضوع كده, ايه رأيك نتقابل باستمرار؟
* يا ريت.
واتفقنا على يومين في الأسبوع للمقابلة, يوم للنيك السريع, ويوم للمبيت. وبعد أن فرغنا من شرب الشاي قام من على زبي ومد يده لي وأوقفني .
- عاوز تمشي؟
* أيوة
- طيب تعالى ناخد دش وبعدين امشي
* دش بس!!!
- إنت تاخد دش وأنا هاخد حاجة تانية
ضحكنا واتجهنا نحو الحمام وفتح الدش وأوقفني تحته وأمسك بسائل استحمام وكب منه بعضا على يديه ثم أخد يدلك زبي بكلتا يديه. ثم كب بعضا منه على يداي واستدار وأعطاني ظهره وقال (رغيلي طيزي). وبعد أن فرعت من دعك طيزه وفلقته بسائل الاستحمام أسند يديه على الحائط وضم رجليه وقال لي (حط زبك بين رجليا) وضعت زبي بين رجليه وبدأت أنيك بهدوء وأنا أمسك بزازه بيداي أدعك فيها وأفرك حلماته . ثم أخرجت زبي من بين رجليه وأمسكته من قاعدته وأخذت أحركه بطول فلقته من أعلى إلي أسفل ومن أسفل إلى أعلى, وفي كل مرة كنت أضغط قليلا عندما تلامس راس زبي خرم طيزه, لكن هذا الوضع كان مثيرا جدا وفي لحظات وصل زبي إلى قمة انتصابه وأصبحت على وشك الإنزال فقلت له (وطي شوية وافتح طيزك) انحنى هو قليلا وأمسك طيزه بيديه وفتحها جيدا. وضعت رأس زبي على خرم ظيزه وأدخلته إلى أعماق أحشائه ثم وضعت يداي على كتفيه وبدأ النيك المتقلب بين الرومانسية والعنف, طعنات طويلة عنيفة, وأخرى هادئة حنونة, وعلت آهاتنا سويا وملأت المكان, وأحسست أني بدأت أحب هذا الرجل وأحب نيكه وجسمه وطيزه واحب رغبته المستمرة للنيك, وشعرت أني اشتهي طيزه ربما أكثر مما يشتهي هو زبي. وسط كل هذه المشاعر لم يدم النيك طويلا فالوضع كان مثيرا جدا وسرعان ما أفرغت حليبي للمرة الثالثة في أحشائه التي رقصت فرحا مع رعشات زبي . وبعد أن فرغت وأخرجت زبي من طيزه , قال لي (خد حمامك, هستناك بره). وبعد أن فرغت من حمامي وجدته بانتظاري في الصالون ممسكا بملابسي, التي أخذتها منه وارتديتها . وعند الباب وقبل المغادرة شكرني وطلب مني أن يشكر زبي على المتعة التي سببها له, فأخرجته له وأمسكه وقبل رأسه عدة قبلات ثم تركه. وغادرت على موعد بلقاء ومازلنا نتقابل حتى الآن لنقضي أوقاتا سعيدة في أجمل علاقة.
النهاية
ذهب مدير الشركة لعمل الشاي وغفوت قليلا من شدة التعب واستيقظت على يديه تداعب زبي. وجدته ينظر لي نظرة مختلفة, نظرة ارتياح ورضا, لم يكن فيها ذلك التوتر الذي رأيته في عينيه من قبل والذي كان يحاول إخفاءه بجرأته في الكلام ومحاولاته لإقناعي بتمرسه في النيك. شعرت بالارتياح وأحسست أني قد أشبعت بعضا من رغباته. قال لي (إنت هتنام! قوم ادخل الحمام اغسل زبك وتعالى في الصالون , الشاي جاهز) بعد أن عدت من الحمام وجدته جالسا في الصالون واضعا الشاي على الأرض وقد قام بتعديل أثاث الصالون وافسح مكانا. نظر إلى زبي وقال:
- زبك نام؟ هاته أصحيه
* هتصحيه ليه؟
- أنا عاوزه على طول صاحي
* سيبه يرتاح شوية
- طيب وطيزي مين يريحها ؟
* طيب بعد الشاي
- لأ دلوقت, قرب هنا
اقتربت منه وامسك زبي وبدأ يدلكه لبعض الوقت ثم بدأ بالمص حتى انتصب تماما , وعندها قال لي (اقعد على الأرض واسند ضهرك للكرسي). فعلت ما طلبه مني ووقف هو وأعطاني ظهره ثم نزل في وضع القرفصاء وفتح طيزه وقال (حط راس زبك عند خرم طيزي) . فهمت مقصده وعرفت أنه يريد أن يجلس على زبي ونحن نتناول الشاي وفهمت حينها لماذا وضع الشاي على الأرض. أمسكت زبي جيدا ووضعت راس زبي عند خرم طيزه, وبدأ ينزل هو على زبي فدخلت الراس ودخل بعدها زبي كله بسهولة وعرفت منه أنه قد وضع بعض الكريم على خرم طيزه خصيصا لهذا الوضع. وبعد أن دخل زبي كله في طيزه قام بفرد رجليه واتخذ لنفسه وضعا مريحا وهو جالس على زبي, ثم ناولني الشاي وبدأ في الحديث:
- مبسوط؟
* أيوة , وإنت ؟
- مبسوط جدا
* إنت بتتناك من زمان؟
- أيوة بس بقالي 4 سنين محدش ناكني.
* بس يعني.......
- قصدك علشان لقيت خرمي واسع؟
* أيوة
- لا ده أنا اللي بدخل حاجات في ظيزي لما بكون مش قادر , وأنا كنت ناوي أبطل أتناك بس مقدرتش أقاوم لما لاحظت نظراتك ليا وبصاتك على طيزي ولاحظت حجم زبك في البنطلون وعرفت إنه كبير.
* إنت تعرف أنا كام مرة اتخيلت إني بنيكك وكام مرة ضربت عليك عشرة؟
- طيب طالما الموضوع كده, ايه رأيك نتقابل باستمرار؟
* يا ريت.
واتفقنا على يومين في الأسبوع للمقابلة, يوم للنيك السريع, ويوم للمبيت. وبعد أن فرغنا من شرب الشاي قام من على زبي ومد يده لي وأوقفني .
- عاوز تمشي؟
* أيوة
- طيب تعالى ناخد دش وبعدين امشي
* دش بس!!!
- إنت تاخد دش وأنا هاخد حاجة تانية
ضحكنا واتجهنا نحو الحمام وفتح الدش وأوقفني تحته وأمسك بسائل استحمام وكب منه بعضا على يديه ثم أخد يدلك زبي بكلتا يديه. ثم كب بعضا منه على يداي واستدار وأعطاني ظهره وقال (رغيلي طيزي). وبعد أن فرعت من دعك طيزه وفلقته بسائل الاستحمام أسند يديه على الحائط وضم رجليه وقال لي (حط زبك بين رجليا) وضعت زبي بين رجليه وبدأت أنيك بهدوء وأنا أمسك بزازه بيداي أدعك فيها وأفرك حلماته . ثم أخرجت زبي من بين رجليه وأمسكته من قاعدته وأخذت أحركه بطول فلقته من أعلى إلي أسفل ومن أسفل إلى أعلى, وفي كل مرة كنت أضغط قليلا عندما تلامس راس زبي خرم طيزه, لكن هذا الوضع كان مثيرا جدا وفي لحظات وصل زبي إلى قمة انتصابه وأصبحت على وشك الإنزال فقلت له (وطي شوية وافتح طيزك) انحنى هو قليلا وأمسك طيزه بيديه وفتحها جيدا. وضعت رأس زبي على خرم ظيزه وأدخلته إلى أعماق أحشائه ثم وضعت يداي على كتفيه وبدأ النيك المتقلب بين الرومانسية والعنف, طعنات طويلة عنيفة, وأخرى هادئة حنونة, وعلت آهاتنا سويا وملأت المكان, وأحسست أني بدأت أحب هذا الرجل وأحب نيكه وجسمه وطيزه واحب رغبته المستمرة للنيك, وشعرت أني اشتهي طيزه ربما أكثر مما يشتهي هو زبي. وسط كل هذه المشاعر لم يدم النيك طويلا فالوضع كان مثيرا جدا وسرعان ما أفرغت حليبي للمرة الثالثة في أحشائه التي رقصت فرحا مع رعشات زبي . وبعد أن فرغت وأخرجت زبي من طيزه , قال لي (خد حمامك, هستناك بره). وبعد أن فرغت من حمامي وجدته بانتظاري في الصالون ممسكا بملابسي, التي أخذتها منه وارتديتها . وعند الباب وقبل المغادرة شكرني وطلب مني أن يشكر زبي على المتعة التي سببها له, فأخرجته له وأمسكه وقبل رأسه عدة قبلات ثم تركه. وغادرت على موعد بلقاء ومازلنا نتقابل حتى الآن لنقضي أوقاتا سعيدة في أجمل علاقة.
النهاية