مرحبآ بك في منتديات نسوانجي

قم بتسجيل عضويتك الان وتمتع بمشاهده المحتوي علي المنتدي بدون اي اعلانات مزعجه والتواصل مع الاعضاء والعديد من المميزات .

التسجيل الآن!

neswangy

مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
إنضم
25 مايو 2023
المشاركات
11,690
نقاط نسوانجي
48,121
أنا اسمى سعيد، فى الثالثة عشرة من عمرى، تعودت أن أختفى فى حجرة من منزلنا الموجود بحى عين شمس بشرق القاهرة، لأختلس النظر الى صور البنات والممثلات الشبه عارية ، وحين أرى أفخاذهن فى الصور تنتابنى حالة من الأثارة الكهربية ، وينتصب قضيبى بشدة ، أتخيل لو أن هذه الممثلة أو تلك هى حبيبتى وزوجتى ، وأننى أضمها بقوة وشدة وأضغط قضيبى المنتصب فيها بشدة، وأدلك قضيبى فى المرتبة وأنا نائم على بطنى ، أو أدلكه بيدى أو حتى فى جدار البيت بينما أطل من النافذة أو البلكونة فى الحجرة ، وسرعان ما يسرى الأحساس الغريب اللذيذ فى جسدى ويتدفق من قضيبى السائل الساخن المكهرب اللزج فى تدفقات متتالية تبلل الكلوت دوالبنطلون وتجعل الأستمرار فى لبسهما مستحيلا ، فأتسلل الى الحمام لأغتسل وأغير ملابسى دون أن يدرى والدى أو أمى.كان الحر شديدا جدا فى مدينة القاهرة فى صيف هذا العام الذى أكملت فيه من عمرى 13 سنة ، وتمنيت أن أقضى ولو ساعات على شاطىء مدينة الأسكندرية ، مدينة الأحلام، والبنات والنساء العرايا بالمايوهات والأفخاذ والصدور العارية والمهتزة المترجرجة بحجة السباحة والتعرض للشمس، وقفت أحلم بالأسكندرية وأجفف قطرات العرق التى تسيل على جبهتى ورقبتى ، وأنا أسترق النظرات إلى جسد جارتنا الشبه العارى فى قميص نومها القصير الشفاف وهى تتحرك فى بيتها بالشقة المقابلة لشقتنا عبر الشارع، وقد زادها الحر والسخونة والرطوبة العالية احمرارا، فتجردت من كل ملابسها حتى الكلوت والسوتيان واستلقت فى حر القيلولة على السرير تتقلب وتتثنى ومروحة السقف تئن هى الأخرى من سخونة الجو ترمى جسد جارتنا بمزيد من هواء جهنم الحمراء فى مدينة القاهرة ، فتضطر جارتنا الأنثى المتفجرة بكتل اللحم الطرى العرقان ، أن تكشف المزيد من لحم فخذيها وساقيها حتى انكشفت غابة كثيفة سوداء من شعر عانتها فوق قبة كسها الكبير الرهيب وهى تتقلب بقلق زائد لاتطيق سخونة الفرش تحت بشرتها الناعمة البيضاء مثل القشدة، أسرعت أنا الى الحمام وبللت قضيبى بالماء والصابون الكثيف وعدت خلف نافذتى أشاهد جسد جارتنا العارى المشوى بنار حرارة الظهيرة، ولم يتحمل قضيبى القوى المندفع هذه اللوحة الأنثوية الرائعة فأخذت أمارس العادة السرية بجنون العديد من المرات وأقذف منه تدفقات اللبن الساخن اللزج فأتسبب فى فيضان من خيوط اللبن على جدران الحجرة تحت النافذة ، حتى قذفت مايزيد عن العشر مرات وأنا غير قادر على التوقف عن تدليك قضيبى المستمر فى الأنتصاب كقطعة من الحديد المسلح، حتى ارتعشت ركبتاى واهتزت أعصابى وأصابتنى رجفات قوية تهز كيانى فوقعت مغشيا على تحت النافذة وأنا أحاول التشبث بحافتها، ولم تقو ركبتاى ورجلى على حملى فاستسلمت بضعف شديد وارتميت على الأرض ، واستسلمت للرجفة المحمومة فى جسدى وبدأت الدنيا تظلم فى عينى ، وغبت عن الوعى تماما أفقت من أغمائى بعد وقت طويل حين عادت امى من زياراتها لبعض الأقارب هى وأبى فوجدتنى ملقى مغميا على الأرض بجوار النافذة ، فلطمت ثدييها الكبيرين المترجرجين بيديها وصرخت وولولت وعددت ونادت أبى وهى ترتمى فوقى تضمنى ، وجاء أبى بكثير من الكولونيا وجاءت الجارات وأولادهم وبناتهن على صوات ونواح أمى ، وأصبحت موضوعا كبيرا للمشاهدة والفرجة والكلام بين أيدى الجميع ، وانصبت فوقى عشرات من زجاجات العطر ، وانكسرت تحت أنفى العديد من البصلات والثوم ، وشممت النشادر المزعجة، وأفقت من اغمائى أصفر الوجه مضطربا مرتجفا واهنا فى شبه حمى ، وسرعان ماجاءوا بالطبيب الذى أدرك ما أنا فيه من انهيار عصبى شديد، فوصف لى بعض الفيتامينات المقوية ، والحقن المركزة من زيوت الفيتامينات أيضا، ولهف الثلاثين جنيها وغادرنا فى دقيقتين، أسرعت أمى يومها بذبح ثلاث كتاكيت شمورت ، وعملت منها شوربة غنية بالبصل والبهارات، وطبخت لنا ملوخية انفجرت رائحتها الجميلة فى حى عين شمس كله فأعلنت الجارات الطوارىء واشتعلت المطابخ من حولنا ردا على الهجوم الغاشم لرائحة ملوخية أمى الفائحة فى الحى ، ووضعونى على رأس المائدة العامرة بالفراخ والأرز والسلطات والفواكه والفراخ بالطبع، وجعلونى ضيف الشرف الكبير ، وتسابق الجميع فى اطعامى وتغذيتى ، والقسم الغليظ ، وطبعا أمى دعت على وعلى نفسها بأن أعدمها وأن تسقط ميتة فى لحظتها وأن ينشل ويموت أبى وجميع أهلى وأن أتيتم ويصيب بيتنا حريق لانجاة منه إذا لم آكل من يدها حتة الكبدة أو لحم الصدر هذه أو تلك ... ، وانحشر الأكل تباعا فى فمى فاضطررت لأن أبلعه دون أن أجد فرصة لمضغه. وما أن انتهيت من الأكل وانتفخ بطنى الصغير الرقيق بما يزيد عن كتكوت شمورت بملحقاته بمفردى ، فضلا عن ملوخية أمى الضاربة الصيت فى الآفاق ، حتى ألقمونى العديد من أقراص وكبسولات الفيتامينات.وسرعان ماجاءت أم خليل الدلالة التى تسكن فى نهاية الحارة وفى يدها سرنجة وأنبوبة من فيتامين ب المركب فيها سائل أحمر زيتى ثقيل يتحرك فى الأنبوب الزجاجى بصعوبة، وقالت لى : ياللا ياحمادة ، ياللا ياحبيبى ، ألف سلامة عليك ياقلب أمك ياغالى ، والنبى دى عين الحسود وأصابتك ياابن الغالية، نام ياحمادة على بطنك أدي لك الحقنة فى طيظك ياقلبى ، ماتخافشى موش راح تحس بحاجة ، ياللا يابنوتى ياحلوة ، ورينى طيظك الحلوة الجميلة ، ياللا عيب بأة هو انتى ياحلوة بتتكسفى من خالتك أم خليل واللا إيه ، اخصى عليكى ياشرباتة ، ده انت ياواد زى ابنى وأنا اللى مولدة أمك فيك وسحباك بإيدى دى من كس أمك وهى بتولدك ، ولولا أنا كنت هنا ساعتها كانت أمك راح تتبهدل وموش راح تلاقى حد يسلتك من كسها ، ومصمصت شفتيها تتصعب قائلة : ياعينى على أمك وعلى كسها ، كانت قمر 14 من يومها، حتى كسها وهى بتولدك كان بيهيجنى عليها وأنا مرة زيها، ما اتفكرنيشى بأة ، ياريت الأيام الحلوة ترجع تانى ، فاكرة ياأم سعيد لما كنا بنقعد أنا وانتى نعمل حلاوة ، عليك حتة نتفة للشعر من كسى ، كانت إيه ، أستاذة من يومك ، على فكرة راح أبقى أجيب البنت كريمان علشان تنتف لها كسها وأنا معاها بالمرة يا أختى ، ياواد نام بقى ما تقرفنيش ، ماتخافشى ياروح خالتك أم سعيد موش حاتوجعك ، يارب واللا تطسنى جاموسة وتكون عامية لو وجعتك ياسعيد ، ياللا ياحبيبى شد اللباس ونام على وشك ،، ماتنام بقى ياوااد ، هو أنا راح أنيكك واللا إيه ياوسخ؟ ياللا نام ده أنا حتة ما بأحبش أنيك عيال رفيعة ومعصعصة زيك كده ، وفقعت أم خليل ضحكة شرموطة قوى وأطلقت أمى معها ضحكة مماثلة ، وربتت كتفى وقالت بحنان ، نام ياسعيد ما تغلبشى خالتك أم خليل خليها ياشوقى تديك الحقنى فى طيظك العسولة دى. نمت على وجهى وأغمضت عينى ، وامتدت أيدى كثيرة لأم خليل الدلالة وأمى تساعدهما فى انتزاع لباسى وبنطلون بيجامتى، فقد كانت نساء البيت بأدواره الخمسة حول السرير الذى نمت عليه ، وامتدت أيادى النساء جميعا تعرينى ، وبدأت أيدى ناعمة حريمى تدلك لى أردافى بحنان شديد تمهيدا لضرب سرنجة الحقنة فى كرة طيظى ، وطال انتظارى بينما أنا عارى ، فلم تزل أم خليل تشفط السائل من الأنبول للسرنجة وتعيده لها مرارا وتكرارا حتى لاتترك فى الأنبول أثرا باقيا من آخر نقطة زيت فيتامين، واستغرقت دقائق طويلة ، بينما أيدى الجارات تجامل أمى وتدلك طيظى العارية ليجرى الدم فيها قويا تمهيدا لضرب الحقنة فيها، ولا أستطيع الكم الهائل من اللذة والأستمتاع الذى سرى فى بدنى من تدليك أيدى النسوة فى طيظى ، فقد أثارنى هذا جنسيا بشكل كبير ، وبدأت أشعر بقضيبى ينتصب مرة أخرى وهو مزنوق فى مرتبة السرير تحتى ، وارتخت أردافى المتلذة كثرا فى أيدى النسوة وأصبحت أكثر طراوة واحمرت طياظى وبدت فى عيونهن أكثر جمالا وإثارة ، ولم أستطع أن أتجاهل إصابع بعضهن التى تسللت فى غفلة من الأخريات لتدلك خرم طيظى أو تضغطه وكأنها حدثت بالصدف البحتة ودون قصد منها ، ولكن تلك اللمسات لفتحة طيظى كانت الشرارة التى فجرت خزائن اللذة العارمة فى بدنى ، فلم أشعر إلا وقضيبى يقذف اللبن منه ساخنا متدفقا تحت بطنى فى المرتبة ، وفاحت رائحة اللبن وسائلى المنوى قوية ، وأدركتها أم خليل بفطنتها وخبرتها بسرعة وقد رأت طيظى تتصلب وتتقلص وجسدى يرتعش وأنا أقذف ، فزعقت فى النسوة تطردهن جميعا من الحجرة حتى يتحن لى فرصة لأستنشاق الهواء فى الحجرة الضيقة ، فغادرت النسوة الحجرة على مضد ، وانفردت بى أم خليل ومالت على خدى تقبلنى بنعومة بشفتيها الممتلئتين الغليظتين ، وانضغطت بزازها الكبيرة ذات الحجم العائلى فى ظهرى طرية رطبة ممتلئة باللحم والشحم، وهمست فى أذنى : أنت جبت ياوااد؟ إيدين النسوان هيجتك وهى بتدعك لك فى طيظك ؟؟ بتحب ياسعيد أنى أدعك ليك كده ياحبيبى؟ وامتدت أصابع وكف أم خليل الحنونة تدلك لى أردافى الطرية الممتلئة الناعمة ، واندس طرف إصبعها بخفة يدلك فتحة طيظى وينضغط فيها ببطء ويتردد فى حلقات دائرية ويتوالى ضغطه دخولا وخروجا ، فلم أدرى بنفسى وقد تهيجت جدا وتلذت ، فأغمضت عينى ، وسلمت شفتى لفم أم خليل تنيكنى بأصبعها فى طيظى كيفما شاءت ، وقد أدركت أم سعيد مدى المحن والأثارة التى سرت فى طيظى عندما أخدت أحرك اردافى وأضغط طيظى على إصبعها أستجيب لضغطاته حتى انزلق الأصبع كله داخلى وأحسست به لذيذا يدور ويغوص ويدخل ويخرج فى فتحة طيظى الساخنة ، وسرعان مابلغت الذروة ، فاعتصرت بطيظى إصبع أم خليل بقوة أمتصه فى طيظى ، وانطلق قضيبى يتدفق باللبن الساخن فى أمواج أخرى تحت بطنى العارية على مرتبة السرير ، ... ، وأدركت أم خليل ما أنا فيه من مأزق ، فابتسمت وهمست ، كده أحنا رايحين نزروت الدنيا وراح تبقى فضايح ، انت احسن تبقى تيجى لى البيت من غير ماحد ياأخد باله علشان نبقى نعمل ده براحتنا ياسعيد ، ه ، ياللا بأة أديلك الحقنة علشان أنا أتأخرت على عمك أبو خليل ، أروح له يلحق ينيكنى زبرين قبل العيال ماترجع من الجنينة ، وانطلقت السرنجة من أصابع أم خليل فى خفة ، فأفرغت مابها من زيت حارق داخل فلقة طيظى ، وكم أحسست
بالمتعة والتلذ من ضربة الحقنة فى لحم طيظى الحساس. غطتنى أم خليل
وهمست لى : ماتنساش ياسعيد تيجى لى أعملك فى طيظك الحلوة دى بس ما
تتأخرشى عليا ياحجبيبى ، يخرب عقلك ده انت هيجتنى قوى ياواد ، أما ألحق
أروح أستحمى لأنى غرقت كسى أنا كمان من الهيجان.
مضى أسبوع وظهر أثر الفيتامينات على صحتى بسرعة ، ولكننى لم أنقطع عن
التلصص على أجساد الأناث من الجارات وبخاصة جارتى فى الشقة المقابلة
التى فقدت الوعى بسبب جسدها المثير، وتلقيت اهتماما زائدا من أمى وأبى
عن بقية أخواتى واخوتى فى البيت ، حتى كانت ليلة لا أنساها ، حين دخلت
امى فجأة حجرتى ، ولم أشعر بها فى الهدوء المحيط لأنها كانت تسير حافية
القدمين ، ولم أشعر بها إلا عندما نادتنى فجأة وصوتها ممتلى ء بالدهشة
والأستغراب: انت بتعمل إيه ياواد ياسعيد ؟ كنت أتلصص على جارتى العارية
من خلف النافذة ، بينما كنت أمارس العادة السرية ، وفى اللحظة التى كنت
أقذف اللبن من قضيبى فيها فاجأتنى أمى بصوتها المتساءل عما كنت أفعله،
فأسرعت بالدوران للخلف لأنظر اتجاه أمى فى اللحظات التى كانت تدفقات
اللبن المندفع منطلقة بكل قوة خارجة من زبرى ، لتسقط على قميص نوم أمى
بين فخذيها وعلى يديها وقدميها ، ، زعقت أمى وقالت : يالهوى
يامصيبتى ؟ إيه ياسعيد اللى انت بتعمله ده ياواد ؟
ونظرت أمى فى وجهى وابتسمت قائلة : جت لك نيلة ؟ انت كبرت ياواد
ياسعيد؟؟ واللا وكبرت يامنيل ؟ بتبص على إيه من الشباك يامنيل على عين
أهلك؟ ونظرت أمى من الشباك لترى هى الأخرى جارتنا العارية فى الشقة
المقابلة عبر الشارع الضيق وجوزها بين فخذيها ينيكها، فمصمصت أمى
شفتيها فى حسرة على شبابها العطشان الذى ضاع مع أبى معدوم الصحة ،
ولكنها تداركت الأمر بسرعة وقالت : صحيح نسوان ماعندهاش حيا ولادم، لما
هى رايحة تتنيل كده ، موش تقفل شباكها على روحها ؟ هى موش عارف إن فيه
جدعان وشباب سخنة حواليها شايفينها المرة اللبوة الوسخة الشرموطة بنت
المتناكة؟ شوفى يأ أختى محن النسوان وكيدهم؟ ادخل ياسعيد استحمى وغير
هدومك ونام بدرى علشان عاوزاك فى حاجة مهمة الصبح بدرى ، حا أبعتك
مشوار مهم عند خالتك فى اسكندرية ، تجيب لى منها قرشين سلف ، وأه أنت
تقعد يومين ثلاثة تغير جو وهواء شوية علشان صحتك ترد ياحبيبى ، اخصى
عليك ياسعيد ، غرقتنى لبن ياسعيد ياحبيبى ، ياسعيد ياابنى الحاجات دى
موش حلوة على صحتك وتشفط شبابك بدرى وانت لسة صغير وفى أول شبابك
ياحبيبى ، بلاش تبص عالنسوان والحاجات الوحشة دى ياحمادة، حوش شوية
اللبن فى جسمك ينفعوك لما تكبر وتتجوز تغذى بيهم مراتك وتكبر لها
طيازها بيهم، يوه بأة موش وقت الكلام ده ، عيب ياسعيد ما تعملشى كده
يا ابنى، أتارى صحتك راحت وأغمى عليك بسبب المرة الوسخة اللبوة جارتنا
دى ، والنبى ومن نبى النبى نبى ، لأكون فضحاها ومبهدلاها وماسحة بيها
الحارة ، بس لما ييجى اخواتك من برة وأقول لهم ، والصبح لازم ألم عليها
نسوان الحارة ، شوف يا أختى المرة الشرموطة ؟؟ حا تضيع لى الواد اللى
مالى عينيا وتعبانة فيه ، بتوريك لحمها وبزازها وكسها الشرموطة ياواد
علشان تهيجك وتجرى وراها وتسيب مذاكرتك ومستقبلك ؟؟ آه يا أهبل ياعبيط
ياابن العبيط ، ما أنت بريالة زى أبوك ياخول بتجيب على فخد عريان
ياوسخ امشى انجر عالحمام ، تعال هنا ياواد ورينى ، ... تعالى يا أبو
زبر بيقف ، تعال ياخول ، وأمسكت أمى بقضيبى تتحسسه بعناية ، ولمعت عيناها وقالت : لأ والنبى ، ده زبر كبير وحلو ياسعيد، ده أنت كبرت ياواد ، آه ياسعيد آه لو ماكنتش ... ، ****م اخزيك ياشيطان ؟ ده انت بقيت راجل وزبرك كبر وبيقف ياسعدة ؟ ياحلاوة .. روح بأة ياواد استحمى ... ، واللا أقول لك تعالى أحميك أنا بإيدى ، هوة انت راح تكبر عليا أنا أمك؟؟ تعالى أحميك وبالمرة أشوفك كبرت وأفرح بيك وأملأ عينى من زبرك الحلو ده شوية قبل ما تتنيل واحدة تخطفك منى وتشفط زبرك ياسعدة ، وجرتنى أمى فرحانة بى الى الحمام ، وتولت استحمامى كما لو كنت رضيعا أو طفلا فى الثالثة من عمرى تماما ، ولكنها فى تلك المرة أطالت تدليك قضيبى بالصابون بحنان تضغطه بين أصابعها ، فيمتلىء قضيبى وينتصب فى يدها فتلمع عيناها بين الفرح والسرور والدهشة لنضجى المبكر ولحجم قضيبى الكبير ، وهمست أمى : فكرتنى باللى كان ياسوسو ، قلت لها : فكرتك بإيه يا أمة ؟؟ سكتت امى وقالت: ولاحاجة ماليكش دعوة ، خمنت أن أمى كانت تنزل لباسها و تدلك قضبان وأزبار الشباب من أولاد الحى الذين كانوا ينفردون بها تحت السلم أو فوق السطوح قبل أن رفع رجليها لهم ليفرشوها ويغسلوا كسها باللبن ، فانتصب قضيبى وأنا أتخيل أمى بين أيديهم ينيكونها بالدور فى طيظها بينما تمسك زبرا فى كل يد وزبرا فى فمها تمصه بينما أياديهم تعتصر بزازها وتتحسس أردافها الجميلة الممتلئة، فقلت : يأ أمة هدومك اتبلت كده يا أمة ، وكأنما شجعت كلماتى الخبيثة أمى ، فأسرعت تخلع ملابسها تماما ، ونظرت فى عينى طويلا بشك وشبق وخوف وقلق وهى تنحنى لتنتزع لباسها وتنزله من طيازها وكسها وفخاذها وقدميها المتتلئة باللحم الأبيض الطرى ، لم تغادر عيناها عينى تتفحص وتتاكد أننى أنظر الى كسها الكبير عندما انكشف من تحت اللباس عرقانا مبللا بزيت خفيف ، كان كس أمى ناعما منتفخا كالقبة يتوسطه شق بنى اللون غليظ الشفتين يحتفظ بمكانه بإصرار بين فخذيها الممتلئتين الطريتين الكبيرتين الملفوفتين مكونا مثلثا كبيرا مرعبا تحت لحم سوة بطنها الطرية ، وقد زادت من إثارتى أنها تحسست بيدها قبة كسها ودست أصابعها بين شفتى كسها تمسح المادة الزيتية اللا معة ، ورأيت شعر عانتها الذى بدا مقصوصا منذ وقت قريب وقد بدا ينبت ويظهر مرة أخرى على كسها وشفتيه كذقن أبى الخشنة ، ابتسمت أمى وقالت : إيه ياواد ياسعيد ؟ بتبص لكسى كده ليه ياواد ؟ تعالى حط إيدك وحسس عليه شوية ياسعيد ، وقل لى كس مين أحلى ؟ كسى أنا أحلى واللا كس جارتنا اللى كنت بتتفرج وتجيب عليه من الشباك؟؟ حط أيديك وحسس ؟ حط إيديك ماتخافشى ياسعيد ...وبمجرد أن لمست أصابعى كس أمى ، حتى انطلق قضيبى يقذف بلا توقف وقد انتصب بعنف ، فهمست أمى بعد شهقة تدل على محنها: يامصيبتى ، ده انت جبت يادى الواد أنت لحقت تبص حتى؟؟ بتجيب على أمك ياسعدة ؟؟ يخرب عقلك ياسوسو ؟ ده انت غرقت فخاذى وكسى ياواد ، اللبن ضرب زى المدفع فى بطنى وكسى وفخاذى ياسعيد ، على مهلك خليك تقيل ، ... أقول لك أحسن حاجة مادام انت خفيف كده ، إدينى ظهرك وما تبصش على كسى ياسعيد ، تعالى ، تعالى أحميك وأدعكك ، وأدرت ظهرى لأمى ، ومنظر كسها يلهبنى ويزيد انتصابى الحديدى الذى لم يتوقف عن التنقيط باللبن ، وأحسست بأيدى أمى تتحسس ظهرى بالصابون والماء الدافىء ، وانحدرت يدها لتدعك فى طيظى وأردافى فسرت الكهرباء اللذيذة فى جسدى بلذة لاتوصف ، وتمنيت أن تلمس أصابع أمى فتحة طيظى ، ودون أن أدرى انحنيت قليلا للأمام وأرخيت أردافى لأفتحهما ليد أمى أكثر، وانسابت أصابع أمى تتحسس بين أردافى صعودا وهبوطا فى الأخدود الدافىء العميق فى طيظى ، وتباطأت أصابعها قليلا ، ثم سرعان ما استقرت وأخدت تدلك خرم طيظى بأصبعها الأوسط ، فتمتعت متعة منعتنى من أن أدرك ما الذى أفعله حين ضغطت أردافى وفتحة طيظى على صباع أمى المنزلق بالصابون فدخلت منه عقلة فى فتحتى ، ودون أن أدرى همست وكأننى أغنج وأتأوه كأنثى ممحونة : آ آ ح ح ، وكأن أمى أدركت ما أنا فيه من تلذ ، فأحسست ببزازها العارية الكبيرة وبطنها الطرى يلتصق بظهرى بينما خشونة عانتها القصيرة تنضغط بين أردافى وفخذاها يدلكان أردافى يمينا ويسارا وكأنها تريد أن تفتح وتباعد بينهما لتدخل كسها فى طيظى ، وغاص أصبعها عميقا فى فتحة طيظى وأخذ يدخل ويخرج فى طيظى بقوة وبسرعة ، بينما يدها الأخرى تلتف حول خصرى لتمسك بقضيبى تدلكه بقوة ، كانت تقبل رقبتى وخدى ، وتتسارع أنفاسها فى أذنى ، وهمست : مبسوط ياسعيد؟ أسرع قضيبى يجيب حين تدفق منه اللبن الساخن فى كف يد أمى وبين أصابعها ، فزادت أمى تحتضنى وتدفع بأصبع آخر ثانى داخل طيظى وتلفهما يمينا ويسارا لتتجنن لذتى ومتعتى وهى تعتصر زبرى فى يدها ، ونهجت وهى تحتضنى بقوة وقالت : ه ؟ مبسوط ياسعيد ؟ ألقيت رأسى للخلف على كتف أمى وقد أدرت لها وجهى فأخذت أمى شفتى فى شفتيها وامتصتهما فى قبلة شهوانية كبيرة جدا فقذفت منى اللبن فى فيضان شديد فى يدها ، فأخذت اللبن وأخذت تدلك به بيوضى وزبرى بقوة ، فقذفت اللبن مرة أخرى ، فأخذته أمى فى كف يدها ، ودلكت به فتحة طيظى ودفعت كثيرا من اللبن الذى قذفته فى يدها داخل فتجة طيظى التى توسعت للداخل ، وهمست أمى وهى تنهج : مبسوط ياسعيد ؟وجاءتها الأجابة بتدفق اللبن بغزارة من قضيبى فى يدها ثانيا ، فقالت أمى : خسارة اللبن ده كله يروح عالأرض ياسعيد ، تعالى ، نام هنا فى البانيو على ظهرك ، وصعدت أمى فوقى تحيطنى بفخذيها المفتوحتين وكسها الرهيب البنى الكبير مفتوح الفم كالوحش الكاسر وكأنه يمتص الدم بلونه الأحمر من الداخل ، وهبطت أمى بكل ثقلها فانغرس قضيبى قويا عميقا جدا واختفى فى بطنها بين شفتى كسها الرهيب ، وما كدت أشعر بسخونة بطن كسها من الداخل حتى أصاب قضيبى التشنج العصبى وراح يقذف بدون وعى ولانظام... فى صباح اليوم التالى قبل الفجر بساعة ، أيقظتنى أمى من النوم ، ووضعت الفطور العامر بكثير من البيض والعسل والزبد والجبن المتنوع وطبق الفول بالزيت الحار والليمون وفحلين بصل احمر وكام قرن فلفل حامى ، وقالت : كل كويس علشان تسافر وتلحق قطار الخامسة إلا ربعا للأسكندرية. .. ووضعت بجوارى قميصا وبنطلونا وجوارب نظيفة ومكوية ، وقالت : ما تتأخرش فى اسكندرية ، وابتسمت فى علوقية وقالت : موش راح أستحمى ولا ادخل الحمام غير لما تيجى لى بالسلامة ، اعمل حسابك راح توحشنى قوى ، هات من خالتك الفلوس السلف ، حطها فى عينيك وتعالى بكرة الصبح ، لو خالتك مسكت فيك يومين مايجراش حاجة أقعد شم الهواء ، بس ادينى تليفون قل لى ، وبلاش البحر والنسوان والبنات بعدين تغرق هناك ، فاهم ياعيون أمك ياسعدة؟؟أخذت أراقب أرداف أمى ترتجف بلحمها الطرى وهى تنحنى لتلتقط لباسها من الأرض بجوار سريرى بعد ليلة البارحة التى خرجنا فيها من الحمام لنكمل حبنا وعشقنا الساخن فى سريرى، وقد تدلى ثدياها كزوج من الأرانب يتلاطمان عندما انحنت ثم اعتدلت بخصرها النحيل الذى يعطى طيظها منظرا رائعا متفجرا بالأنوثة ، أعجبت كثيرا بجمال أمى المثير وقد كانت فى الثاثة والثلاثين ، تقريبا فى نفس عمر جارتى التى أتجسس عليها ، صدقت أمى فعلا حين قالت أنها أجمل من جارتنا بكثير، قلت بصوت عال : أمى ، أقول لك على حاجة ؟ انتى أجمل وأحلى من جارتنا مليون مرة ، وبتهيجينى أكتر منها، و ضحكت أمى بسعادة وشهقت وتمايلت فى دلال وأنوثة وغنجت قائلة : طب ما أنا عارفة ياخول ، ياللا خلص أكل علشان عاوزة أضربك بالجزمة على طيظك وأنيكك حبة قبل ماتسافر علشان راح توحشنى ، ياللا يامتناك أخلص شوية بعدين كسى مشتاق لزبك ، قل لى ياواد ياسعيد ، هو انت عمرك .. ؟ واللا بلاش أفتح معاك الموضوع ده دلوقتى ، لما تيجى ، ، فقفز ت وأنا سعيد من مكانى فى السرير وقلت : قولى يا أمة عاوزة تسألينى على إيه؟؟ علشان خاطرى تقولى ؟؟ قولى يا أمة قولى .نظرت أمى لى بدلال وقالت وكلها ثقة ، لأ موش حاأقول ، ياللا ابعد عنى ياوسخ وماتقربليش تانى خالص ، أنا زعلانة منك يامجرم ، فتعلقت برقبة أمى والتصقت
بجسدها العارى أضغط قضيبى المنتصب بين شفتى فرجها المتورم الأحمر الملتهب من كثافة النيك فى ليلة الأمس ، دفعتنى أمى بعيدا عنها فاصطدمت بكرسى صغير ووقعت على الأرض تحت أقدام أمى التى وقفت فوقى عارية يرتجف ثدياها وتهتز بطنها الطرية ، وقالت لى : إيه انت عاوز تنيكنى تانى يا أخى عالصبح ، ما شبعتيش طول الليل نيك فيا؟؟ فقلت : طيب مرة واحدة بس يا أمة قبل ما أسافر علشان راح توحشينى ، قالت بقسوة : و**** لما تلحس طيظى ورجلى وتمص صوابع رجلى الوسخة دى ما أخليك تلمسنى دلوقتى بأة ، لما ترجع من اسكندرية علشان أنا خلاص كسى مولع وملتهب من كتر النيك فيا ، عيب العيال الصغيرة اللى زيك دى أنها ماكينة نيك شغالة على طول ليل ونهار ما بترتحشى ولا تتوقف تلقط نفسها خالص ، ده انت جبت جوايا خمسين مرة ونزلت فيا لبن يفتح مصنع جبنة يا ابن الوسخة ياشرموط ، قوم ملعون أبوك لآضربك وأسلخ طيظك بالحزام الجلد يامتناك ياخول ، فضحكت بسعادة ولذة قائلا : اضربينى يا أمة زى ما انتى عاوزة بس خللينى أنيكك زبر واحد دلوقتى يا أمة ، شوفى زبرى حاينفجر ازاى ياأمة ، شوفى بزمتك موش زبرى حلو وبيبسطك وبيديكى مزاجك قوى ، ده انتى بتغنجى معاه غنج يالبوة ياشرموطة؟ هبت أمى بمجرد أن سمعتنى أشتمها وأقول لها لأول مرة فى حياتها يالبوة ياشرموطة ، وتناولت الحزام الجلد المعلق على الشماعة ، وانهالت به تضربنى وتجلدنى بكل قسوة ، فاستدرت ونمت لها على بطنى على الأرض ، أغطى رأسى بين إيديه ، وحرصت أمى ألا تؤذينى ضربات الحزام والتوكة القفل الحديد فى الحزام فصبت ضرباتها على طيظى العارية وعلى أسفل أردافى ، كانت الضربات قوية وتأوهت وتلويت ولكننى لم أ حاول الهرب من الضربات المنهالة على طيظى بالحزام الجلد ، بل شعرت بسخونة والتهاب جسمى و الأرداف ولحمها ، وبدأت نوعية غريبة من التلذ تسرى فى جسدى كله ، حتى أن قضيبى بدأ ينتصب ، وكلما زاد الضرب زادت متعتى ، ومن العجيب أن أمى نفسها رأت لحم الأرداف يرتجف ويرتعش تحت ضربات الحزام القاسية ، فسرت فى جسدها نوع غريب من التلذ بمنظر الأرداف المرتجفة ، فزادت من قسوة ضرباتها ، وبدأت أردافى تحمر لونها وتلتهب بوضوح ، وأصبح منظر الطيظ الوردية المكورة المرتجفة مثل طبق الجيلى تحت الضربات يمتع أمى ويثير شهوتها أكثر وأكثر ، وتلذت وبدأ كسها يسخن وتنساب منه الأفرازات الزيتية الساخنة بين شفتى كسها لتنساب ببطء على فخذيها من الداخل ، فنظرت ماما بين فخذيها ورأت افرازاتها تتقاطر مثل الحنفية التى لم تغلق جيدا ، لتنساب على بطن فخذيها فتسرى فيهما لسعة خفيفة ولذة عجيبة، لم تقوى بعدها أمى على الوقوف وانثنت ركبتاها وانحل جسدها وهى تقاوم جمال وروعة وجاذبية طيظى التى أحسست أنها شديدة الأغراء لماما وأنا النائم مستسلما على بطنى متلذا بضربات الحزام الجلدى اللاسع ، تهاوت أم سعيد وجلست فوق أفخاذى عند ركبتي ، وتحسست طيظى بشفقة فوجدتها ساخنة كالنار وقد التهبت من الضرب ، فضربتها عدة ضربات بكفوف يديها وتركت الحزام بعيدا، فاستمتعت بملامسة كفيها وأصابعها لطيظى الطرية المشوية من الضرب ، أخذت أم سعيد تتحسس طيظى ، ثم بدأت تنحنى بقوة غريبة لتقبل طيظى قبلات محمومة فيها شبق وتلذ غريب ، وقد استطعمت وتلذت بطعم لحم طيظى الساخن الطرى المترجرج تحت شفتيها فلم تقاوم نفسها وفتحت شفتيها ، وأخذت تعض أردافى عضات بدت ناعمة حنونة فى بدايتها ولكنها ازدادت قسوة حتى وزعت آثار أسنانها الحامية على الأرداف كلها وأنا سعيد أتأوه وأغنج متلذا بعضات أمى فى طيظى ، باعدت أم سعيد بين أردافى بيديها ، ونظرت نظرة تأمل وحب وحنان وشبق ورغبة غريبة ارتعش لها جسدها وهى تنظر فى فتحة طيظى البنية اللون وقد بدت مفتوحة مستعدة لشىء هام توقعته أن يأتى لامحالة ، فانحنت أم سعيد ووضعت شفتيها وقبلت خرم طيظى قبلة كلها شوق ورغبة مثيرة ، واندفع لسانها فلحس الأخدود الفاصل بين أردافى كلها من بيوضى وخصيتيه لأعلى وحتى نهاية ظهرى فى العمود الفقرى بالعصعوص ، وعادت تكرر هذه اللحسات الثقيلة الضاغطة مرات ثم استقر لسانها فى فتحة طيظى لينضغط محاولا الدخول فى طيظى ، ولما تعب لسانها وكنت متلذ ا بلاحدود ولايمكن وصف لذتى ، بخاصة أن ثدييها الكبيرين كانا يحتضنان طيظى وفخذيى من الخلف ، ساد صمت طويل وتركزت الأعصاب كلها فى جسدى وأنا مستمتع بأصابع أمى وهى تنضغط لتدخل فى طيظى للعمق توسعنى وتنيكنى . وقذفت اللبن على الأرض تحت بطنى ، فقامت أمى عن أردافى وعدلتنى فأرقدتنى على ظهرى وقضيبى منتصبا يشير إلى سقف الحجرة ، فانحنت عليه تمتصه بشغف شديد / وأنا أقذف اللبن فى فمها بلا توقف. رفعت رأسها وعيناها تلمعان بسرور وباشتهاء مجنون تنظر فى عينى وهمست تغنج ؟ مبسوط واللا عاوز حاجة تانى ؟ قلت : نيكينى بكسك يا أمة ، فقامت أمى وتناولت الحزام الجلد فى يدها ، وهبطت بكسها على قضيبى فابتلعته كله دفعة واحدة فقذفت فيها ، فاحست باللبن يتدفق فيها ، فضربتنى بالحزام على فخذيى بحنان ضربات خفيفة وعلى كتفيى ووجه ، وقالت : ما تجيبش اللبن غير لما تبسطنى الأول واقول لك أنا تجيب تبقى تجيب ياحمار ياابن الحمار، فاهم يامتناك ياخول؟ ، تعلقت أنا بدلال وغنج فى بزازها أشد حلماتها بثدييى أمه والدموع فى عيني وقلت بذل وخضوع : حاضر موش حا أعمل كده تانى لغاية أنتى ماتقوليلى أنزل اللبن فى كسك ابقى أنزله ياماما. صفعتنى ألأم على خدي صفعات قوية مؤلمة سريعة متتالية كطلقات المدفع الرشاش وهى تزعق فى وجهى بغضب : انت عاوز إيه ياخول يامتناك فى طيظك الواسعة ياشرموط يانتن ؟ فرددت وقد التهب وجهى بالصفعات ودمعت عيناى : عاوز أنيكك ياماما فى كسك وأدخل زبرى جوة قوى زى ما هو محطوط دلوقت الأن. قالت أمى وهى تصفعنى برقة أكثر وبدلال وضعف أنثوى ولو أنها تتمثل القسوة تمثيلا جيدا : انت ما تنيكشى ماما غير لما ماما هى اللى تقول فاهم ياخول يامنيوك؟ فرددت عليها متلذا وأنا أكاد أقذف من لذة ضربها ، فاهم يا أحلى ماما فى الدنيا ، قالت أمى : قول ورايا واحفظ ، واخذت تدك كسها على قضيبى المنتصب فى عمقها بكل قسوة وتدعك نفسها عليه يمينا ويسارا بقوة حتى يحتك القضيب فى عمق كسها بقوة ، قول يا خول ، حا تقول إيه ؟قلت كالغبغان : أنا ما أنيكشى ماما لغاية ماما هى ما تقول لى نيكنى ياسعيد، صفعتنى أمى بقسوة على وجهى قول كويس وزعق تانى : انت ما تنيكشى ماما غير إيه؟؟ قلت : لما ماما هى اللى تقول نيكنى الأول. ولم تدر أمى ولا أنا بأن اليوم كله انقضى وحل الغروب على هذا الحال ، هى تجلد نى على طيظى وتضربنى تارة ، ثم تقبل طيظى وتلحسها تارات أخرى ، ثم تنيكنى تحتها وتعذبنى بالضرب ، ثم تأمرنى أن ألحس طيظها وكسها وأمتص افرازاتها وبظرها ، ثم أنيكها بين بزازها وأقذف اللبن فى فمها ، ثم تنقلب لى بعد أن تشبعنى ضربا لأنيكها فى طيظها. قالت أمى : تعال للحمام نستحم من العرق واللبن ياكلب ورايا ، وفى الحمام تكررت نيكة الأمس وناكتنى أمى حتى سقط مغشيا علي فى الحمام وأصابعها تغزوا طيظى وتوسعها ، فلما أفقت ، أخذتنى فأطعمتنى طعاما غنيا دسما ووضعتنى فى سريرى وهى تقبلنى وتعتصر بزها فى فمى قائلة الصبح تهرب من قدامى على اسكندرية يا ابن الكلب ياخول ؟ فاهم ؟ وترجع لى بسرعة أكمل فيك نيك علشان ما شبعتيش منك لسه.فى الأسكندريةسرحت عيونى بعيدا وأنا واقف مزنوقا فى الممر بين المقاعد أنظر من النافذة بالدرجة الثالثة الحقيرة فى قطار الأسكندرية محشورا بين أبناء الشعب المطحونين الفقراء والمعدمين والذين لم يستحم بعضهم من أسابيع ففاحت رائحة العرق والأفرازات والملابس المقيحة ، وسرى الذباب والقمل والبق فى عربة القطار يتغذى على وليمة دسمة من لحم ودماء البشر الفقراء من السابلة والغوغاء وقطاع الطرق والشواذ، استعاد عقلى كل ما حدث خلال اليومين السابقين فى بيتنا بينى وبين أمى وقارنت بينها وبين الجارة العارية التى كنت أتجسس عليها ، فأعجبت بجمال أمى وأنوثتها وغنجها وتمنيت لو فى يوم ما أ تزوج أنثى مثل أمى اللعوب الفنانة فى النيك والأمتاع.أحسست بشىء غريب فى فتحة طيظى ، أحسست بشوق غريب الى أى أنثى لتضع يدها وتتحسس طياظى الطرية اللذيذة ، أحسست بأن طيظى الكبيرة الطرية جميلة جدا وتمنيت لو أن أحدا يقبلها قليلا أو يلحسها ويمتعنى ، كنت أشعر بشوق غريب لأن يدس أنسان أصبعه ويداعب فتحة طيظى ويحاول ينيكنى ، وسرح خيالى بعيدا وقريبا متخيلا لو أن هناك امرأة جميلة ولها قضيب تنيكنى به ، أو حتى لو أن هناك صبى فى مثل عمرى 13 سنة أو أكبر قليلا وله زبر كبير قوى مثل زبرى ، ويكون لبنه كثيرا متدفقا ساخنا ، حتى ينيكنى الآن ويدخل قضيبه كله فى طيظى حالا وينيكنى بقوة شديدة كما كانت ماما تنيكنى بأصابعها الأثنين معا وتدور بهما تدلك طيظى من الداخل ، ثم يصب لبنه الساخن متدفقا داخل طيظى ليملأ بطنى كله باللبن ، لم لا؟ لماذا لا؟ ، إننى أريد حقنة من قضيب كبير ممتلىء باللبن الساخن يتدفق من الزبر ليملأ بطنى كما كانت تملؤنى الحقنة الشرجية الساخنة بالسائل الدافىء والشيح، لابد أن يكون الشاب قويا وأكبر منى وهايج جدا حتى أستمتع بعه وهو ينيكنى ، يعنى أكثر من عشرين سنة من عمره ، ولكن المشكلة هى أننى أخاف وأخجل من أن أطلب من شاب أن ينيكنى ، سوف يذلنى ويقول لى ياخول ، وسوف يهيننى كثيرا جدا ويستعبدنى لأننى توسلت اليه وطلبت منه أن ينيكنى فى طيظى ، هذه مشكلة كبيرة ، لا أستطيع أن أكسر حاجز الخجل فعلا ، إن طيظى تنادى بقوة تحتاج لقضيب ينيكها ويشبعها ولكننى خائف خائف وقلق جدا / يااه ماذا أفعل؟ فى تلك اللحظة تمنيت لو أن شابا جميلا قويا يخطفنى الى بيته ، ويضربنى ويؤلمنى ثم يهددنى ويأمرنى أن أنام له وينيكنى فى طيظى بقسوة شديدة جدا ، ياه عند ئذ سيكون هذا هو الحل الوحيد ، أن يأتى أحد وينيكنى غصبا عنى بالقوة والعافية وكأنه يغتصبنى ، وأنا فى الحقيقة أتمنى أن يأتى شاب ليغتصبنى حتى لا أشعر بخجل ولا ألوم نفسى ، وحتى
لايستطيع أحد أن يشتمنى فى كل مكان ويشيرون لى بأيديهم أو يضربوننى
ويقولون لى ياخول. من الأجمل والأسهل أن تنيكنى ماما أو جارتنا الحلوة أو
أى أنثى ، فهنا لن تقول لى ياخول لأنها بتتناك مثلى فأنا وهى فى الهم
سواء ومفيش حد أحسن من حد خالص ، زى أنا ما بأتناك فى طيظى هى كمان
بتتناك فى طيظها وفى كسها وفى كل حتة فيها، لأ ، ولكن لامثيل لطعم
الزبر الناعم الكبير المدور الدافىء وهو يدخل فى الطيظ ، أكيد أنا لو
جربت زبر يدخل فى طيظى دى راح تبقى حاجة ممتعة ولذيذة قوى ، بس من فين
اجيب زبر وواحد ما أتكسفشى منه ينيكنى فى طيظى ، يااه راح أموت من
الشوق لزبر حلو يفرش ويدعك فى طياظى كثير ويبلل فتحة طيظى بالمزى
واللبن السخن المزحلق الطرى وبعدين يفشخ بشويش فتحتى ويضغط ببطء حبة
حبة ، يبقى لذيـذ خالص وتخين وناعم ، ويدخل بأة لجوة جوة جوة جوة ،
لغاية مايملأ بطنى خالص ويحك ويلف ويضغط ويدلك جوة طيظى براسه فى كل حتة
حلوة ويلذنى قوى ، بالضبط زى ما كنت بأنيك ماما امبارح فى طيظها وكانت
هى بتغنج وبتعمل لى فى طيظى بصوابعها كمان ، بس الزبر راح يبقى أكبر
وأحلى كثير من الصوابع ، موش كده ياسعيد ، آ آ آ آ آه ياسعيد ، نفسى
واحد يبوس طيازى ويقفش فى خدودهم الكبيرة المدورة الحلوة المثيرة دى ،
حتى لو لبست له قميص نوم وكلوت حريمى وسوتيان علشان أخليه يهيج عليا
أكثر بكثير... ... ، لم تستمر أحلامى بقضيب ينيكنى كثيرا حتى أحسست
بشىء ينغرس بين أردافى من الخلف ، فتمعنت فى التفكير والأحساس بهذا
الشىء ، تصدق ياسعيد قلت فى نفسى ، ده زبر واقف بيزقنى فى طيظى ،
ياسلام ولا كأننى اتمنيت مليون دولار ، أحسست بلذة كبيرة جدا ، وضغطت
بطيظى للخلف على القضيب أتحسسه بخدود طيظى ، وتحركت ببطء لليمين
والشمال ، حتى صار القضيب بين أردافى فى الأخدود العميق تماما ، فضغط
عليه بطيظى ، أخذت أضغطه وأبعد ثم أضغطه وأبعد فى ضغطات متتالية بتلذ
كبير لايوصف والقضيب يزداد تصلبا واندفاعا فى طيظى ، أحببت الأستمتاع
والشعور الجميل المثير بالقضيب الذى يحك رأسه الآن على فتحة طيظى بالضبط
، أحببت بفضول شديد أن أرى حبيبى الذى يمتعنى بقضيبه ، فحاولت الألتفات
برأسى وبالكاد استطعت فى هذا الزحام الشديد أن ألتفت وأراه ، كان وجه
قريبا جدا من وجهى حتى اختلطت أنفاسنا الحارة ، وأحسست بشفتيه
الممتلئتين الحمراوين الناعمتين الجميلتين تقتربان من خدى وشفتى وكأنه
يريد أن يقبلنى فى فمى ، فقربت له شفتى وابتسمت لعينيه الجميلتين وأنا
أنظر بإعجاب لشاربه الدقيق الذى قصه بعناية فائقة ، كان طويلا جميلا
رياضيا رائعا بحق ، همس فى أذنى قائلا : معلش سامحنى أصلى واقف ... ،
واقف ومزنوق ، ... ، أنا سامحنى مزنوق فيك خالص ، ... غصب عنى معلش ،
ممكن تستحملنى شوية، ياترى انت متضايق منى ؟؟ ، ابتسمت بترحاب وبدلال
وأنا أكاد اغنج له واتأوه وقلت له : " لأ أبدا موش متضايق ولاحاجة ، إذا
كنت مزنوق قوى تعالى عليا كمان شوية ، خذ راحتك معايا أنا ، ، إذا
ماكنتش أنا أستحمل لك مين راح يستحمل؟ ، بالعكس ده انت شايل عنى ضغوط
كثيرة تعبانى قوى ومريحنى فى وقفتك دى ، تعالى قرب ، قرب لى أكتر زى ما
انت عاوز، عاوزنى أوسع لك واللا انت موش محتاج مساعدة منى ؟ ، " ابتسم
وقد تفاهمنا وعقدنا اتفاقية الرضى والتراضى ، وعدت أنظر للأمام ، واحسست
به يدفع قضيبه فى طياظى بقسوة شديدة ويده من أسفل فى الزحام لاتظهر
تباعد بين أردافى بقوة وكأنه يريد أن يمزق خياطة البنطلون تحت طيظى
بالضبط ، ودفعنى حتى كدت أسقط على البنت الشابة أمامى ، التفت له وأنا
أميل برأسى للخلف وكأننى أسندها على صدره كأنثى مدلـله على صدر زوجها،
فوضع يده على رقبتى من الخلف يتحسسها ويتحسس كتفى وكأنه يتحسس ظهر فتاة
ينيكها ، وقلت له ، موش عاوز تروح التواليت ، أصل أنا مزنوق قوى وعاوز
التواليت لو تحب نروح مع بعض هناك، فقال التواليت مليان ناس وعليه زحمة
أ صبر بأة لما ننزل مع بعضينا، همست له طيب ياللا بأة مفيش غير هنا فى
المكان ده ، فامتدت أصابعه خلف أردافى وبخفة شديدة ، قام بتمزيق
خياطة البنطلون من طيظى، ومزق الكلوت أيضا بالضبط فوق فتحتى ، وكنت
أشعر بأصابعه تعمل بهمة ونشاط خلف أردافى ، وتسارع قلبى بدقات مضطربة ،
وجف ريقى ، وفجأة أحسست بقضيبه عاريا كبيرا دافئا ، يشق طريقة بأصرار
بين أردافى ويحتك ويضغط على فتحة طيزى التى رحبت به بشوق وانفتحت له
بسهولة كبيرة ، فلا شك ان لعب ماما طول اليومين السابقين فى طيظى كان قد
أكسبها ليونة واتساعا كبيرا كافيا ، فلم يجد قضيب الفتى صعوبة فى أن
ينزلق ولو ببطء شديد ، ليدخل لأعماق طيظى ويصل لبطنى فأحسه من الأمام ،
كان قلبى متسارعا والدقات عنيفة ، كنت قلقا من أن يضبطنا احد فى هذا
الزحام فيضربنا الناس ضربا قاتلا مبرحا وتكون الفضائح والجرسة ، وتمنيت
أن ينتهى صديقى ويقذف لبنه فى طيظى بسرعة حتى ننهى هذا الموقف الشائك
الخطير ، ولكن قضيبى أنا أيضا بدأ يتصلب وينتصب واقفا بتلذ شديد جميل
، وأخذت أعتصر قضيبه الكبير فى طيظى فأقمط عليه بقوة أعتصره مرارا
وتكرارا، وأضغط أردافى على بطنه وفخذيه مستمتعا بالتصاق جسده بجسدى
لينقل لى لذته وانقل له شوقى واحتاجى اللا محدود لقضيبه وغذاء اللبن
الحليب الذى بدأ يتدفق بغزارة فى بطنى ، فقمط طيظى عليه أمتصه وأغمضت
عينى فى لذة ليس لها مثيل أبدا ، حتى انتهى قضيبه من الأهتزاز والأرتجاف
بداخلى واعتصرت أنا آخر قطراته ، فبدأ يسحب من طيظى قضيبه ، فالتفت
أليه بلهفة وجزع ، وقلت له : رايح فين؟ خليك زى ما أنت ؟ قال لى وهو
يبتسم وقد اشتد وجه احمرارا من الأنفعال : انت موش متضايق ؟ قلت له : لأ
، أرجوك ريح نفسك كويس ، أنا مبسوط قوى وانت معايا. خليك زى ما أنت ما
تتحركشى بعيد ، وهمست فى أذنه ، خليه جوايا ما تطلعوش منى وهات تانى ,
فقال : طيب بس انا عاوزك أنت تكون مبسوط ومرتاح ، أغمضت عينى والقضيب
فى داخلى يعود للأشتداد والأنتصاب بقوة مرة أخرى ، وتبدأ حركته فى الدخول
والخروج ، وانحنيت للأمام حتى يأخذ راحته فى نيك طيازى التى اشتعلت
والتهبت من القضيب اللذيذ الكبير
عدت بنفسى وأنا أستمتع بالقضيب لى ولأمى بالأمس وأنا أنيكها وهى تضربنى
بالحزام بقسوة على طيظى و انتصب قضيبى لمجرد الذكريات والصور الساخنة
، واستعادت أردافى الملتهبة لذة الضرب والجلد وأنا نائم لأمى قبل أن
تنيكنى ، أحسست أن قضيبى ينضغط ورأسه يغوص فى لحم طرى ، فوجدت شابة جميلة ممتلئة تجلس أمامى على طرف المقعد ، تنظر إلي وفى عينيها خجل ورغبة جنسية وابتسامة خفيفة، فقد كان قضيبى المنتصب ينضغط تحت إبطها العارى المكشوف، ومالت الفتاة على قضيبى تضغط عليه جسدها وتخفيه عن أنظار الزحام الشديد المحيط بهما ، فلم أعرف ماذا يمكننى أن أفعل وقد أحسست بما ورائى من زحام شديد يضغطوننى بقوة على الفتاة ولايتيحون لى فرصة التحرك يمينا ولا يسارا، أخذ القطار المسرع يتأرجح يمينا ويسارا وضجيج عجلاته المزعج يصم الآذان ، وصوت الباعة المتجولين يضيع هباءا، فاستسلمت لاستعادة لذاتى ومتعتى و قضيبى بين شفتى كس أمى الكبيرين وأستعيد سخونته ولزوجته ، فازداد قضيبى انتصابا وارتعش ، فزاد انغراسه فى اللحم فى الشق تحت إبط الفتاة الشابة السمينة أمامى، فزادت متعتى جدا ، وأحسست كما لو كان القضيب يغوص بين أرداف أمى أو بين شفتى كسها وشعرة عانتها الخشنة بين الشفتين تشوك رأس قضيبى ، وفجأة أحسست بأصابع تتحسس قضيبى المنتصب ، فنظرت ببطء وبحرص لأسفل حيث قضيبى فرأيت يد الفتاة تحت ذراعها المرفوع قليلا تتسلل من تحت أبطها ، فتفك السوستة وتندس داخل بنطلونى لتعبث فى فتحة الكلوت وتمسك برأس قضيبى تسلك له الطريق لتخرجه من البنطلون بسرعة وتضع قضيبى المنتصب تحت إبطها وتضغط عليه ذراعها، وتعود تربع يديها وتشابكهما على بطنها تحت ثدييها الكبيرين ، لتخفى عن كل العيون قضيبى العارى المغروس فى أبطها العارى؟ كان ابط الفتاة السمينة مبللا بالعرق اللزج ، وأحسست بالشعر الكثيف الخشن تحت ابطها يشوك رأس قضيبى ، فتلذت وكأننى أضع قضيبى فى كس تلك الفتاة وقد أعادت لى الأحساس المطابق تماما الذى كان يشعره قضيبى وهو يدخل فى كس ماما فى البيت . كان الأحساس جميلا وطاغيا ولذته لا توصف وبخاصة أن الفتاة كانت تضغط بساعدها على أبطها الذى يعتصر قضيبى داخله مثل الكس وأحلى من الكس ، بل كان يعتصر قضيبى وكأنه فى داخل الطيظ تماما ، طبعا طيظ ماما الحلوة الضيقة قوى، ولم يكن هناك من مفر من أن أقذف اللبن ولكننى تماسكت بقدر استطاعتى حين تذكرت أوامر امى بأنى لا أقذف اللبن أبدا الآ بعد أن تأمرنى هى بأن أقذف اللبن فى كسها أو فى طيظها أو فى بقها أو بين بزازها أو أينما تريد ماما، حاولت مرار اوتكرارا أن أحبس اللبن فى قضيبى ولكننى لم استطع فأطلقت لنفسى العنان فانطلق اللبن يتدفق من قضيبى بسرعة فى متتاليات متتابعات من دفقات البن الساخن ، والتى أسرعت الفتاة فضغطت بإصبعها على رأس قضيبى لتوجه الى أسفل ابطها فتدفق اللبن كله تحت ثديها الكبير من الجنب تحت ابطها، نظرت لى بعينيها وقد انفتحت شفتيها وهى تنفخ وكأنها تنفخ فى اللبن الساخن الحارق لتبرده وهو ينصب فى بزها وتحت ثدييها من أبطها الكاتم بقوة على قضيبى.لم يكد القطار يصل الى محطة سيدى جابر بالأسكندرية حتى قفزت من القطار سعيدا مسرورا بما تحق لى فى هذا القطار من الملذات التى لم تخطر لى على بال
لحقت بى الشابة الجميلة التى نكتها تحت أبطها وقذفت فى بطنها تحت ثدييها مرات عديدة بعدد المرات التى قذف فيها صديقى فى طيظى ، فكان كلما يقذف فى طيظى كنت فورا أقذف أنا أيضا فى بزازها وأنا أعتصر قضيبه بقوة طياظى المحترقة، لحقت بى وقالت : يا أستاذ يا أستاذ بنطلونك مقطوع خالص من وراك فى القاعدة ، لازم تيجى معايا بسرعة فى تاكسى أخيطه ليك فى البيت ، أنت باين عليك موش من هنا ، أنا اسكندرانية وساكنة قريبا من هنا ، فقلت لها: ياريت تدينى العنوان ابقى ازورك بعدين علشان أنا مستعجل عاوز أروح لخالتى التى تنتظرنى الآن. فكتبت لى رقم تليفون على كيس ورق كنت احمله معى فيه هدية من أمى لخالتى ، وانطلقت وراء الصديق الذى ناكنى فى القطار ، قلت له موش عاوز تتعرف عليا ؟ أنا عاوز أتعرف عليك ، عاوز نبقى أصحاب على طول ، أنا حبيتك قوى وموش قادر استغنى عنك . فنظر لى الشاب باستهزاء وسخرية ، وقال : لأ ياكس أمك ، انت خول نكتك فى القطر زبرين ثلاثة علشان طيظك هيجتنى بس ، انما أنا أصلا موش بأنيك خولات ياعلق يامتناك ياوسخ ، روح اتناك بعيد عنى . أنا يا واد بأحب أنيك بنات ونسوان بس وموش بأحب أنيك صبيان وعيال خوالات ووسخة زي كس أمك يا ابن المتناكة. ... دمعت عيونى بكثير من الدموع ، وشعرت بالأهانة والذل الشديد ولكننى من الغريب أننى تعلقت بشدة به وزاد حبى وعشقى له ، فارتميت على يده أقبلها متوسلا وأنا أقول له: أبوس إيديك ما تزعلشى منى ياكابتن ، أنا و**** العظيم حبيتك قوى ، وعمر ماحد عمل لى قلة أدب غيرك انت ، انت أول واحد ينيكنى وراح تكون آخر واحد ، أنا راح أكون خدام تحت رجليك وعبد ليك ،اضربنى بالجزمة وعذبنى ، راح أخدمك وألحس جزمتك وأنظف لك التواليت وأغسل هدومك وأطبخ لك وكل حاجة بس أرجوك ما تسيبنيش خالص خالص ، خدنى أديلك مزاجك وتنيكنى وقت ما أنت عاوز وزى ما أنت عاوز، فنظر لى الشاب باستغراب ، وقال طيب خد العنوان ده فى الكارت ، واتصل بيا فى التليفون قبل ما تيجى لى ، اسمك أيه ياواد ياخول ؟ قلت له وأنا أبوس إيديه وآخد الكارت : خدامك محمد سعيد خالتى فى الطريق الى بيت خالتى عانيت الكثير من سخرية الناس وضحكاتهم على بنطلونى المقطوع من على طيظى ، فلم أجد حلا لأخفاء هذا القطع سوى أننى أخرج جاكيت البجامة من الحقيبة الهاند باج التى احمل فيها أشيائى القليلة وألفها كالشال على وسطى كالراقصة ، حتى تخفى القطع الذى فعله صديقى وحبيبى الشاب لينيكنى فى القطار فى الزحام بين الناس ، حتى وصلت بالكاد بعد مسيرة طويلة لبيت خالتى التى تسكن فى حى شعبى بالأسكندريةخالتى امراة جميلة فى الثلاثين من عمرها ، تعيش مع زوجها فى الأسكندرية وقد انجبت منه طفلين جميلين ، ولاشك أن خالتى تفوق كل نساء العالم فى عالمى الخاص جمالا وأنوثة وجاذبية ، فهى رائعة الجمال بكل المقاييس ، اعجز وأضطرب بشدة لو قال لى أى انسان أوصف خالتك وشكلها وخفة دمها وجاذبيتها ودلالها ودلعها ومياصتها، أو طلب منى أحد أن أصف جسدها البض الطرى كالملبن وهو يتلوى مثل سمكة البورى البيضاء تتلعلط بين أصابعك لتهرب ويصعب عليك ان تمسك بها. كانت هناك عداوة وكراهية شديدة بين خالتى وبين التراب والوساخة فى البيت ، فكانت تنظف وتشيل وتعيد ترتيب البيت يوميا، حتى تفقد النفس من الأجهاد والتعب ، وفى نفس الوقت كانت تكره الملابس ولاتطيقها على جسدها الأنثوى الرائع الجميل فتبقى عارية ليلا ونهارا بلاشىء على الأطلاق ، ولولا وجودى كزائر مؤقت فى بيتها لما ارتدت الكومبليزون القميص التحتانى العارى الشفاف الذى يخفى فقط بطنها وأسفل ظهرها ، أما بقية جسدها الجميل الملعبط الأبيض مثل القشطة فكان يصعب جمعه وتنظيمه فى مكان واحد مترابط معا من كثرة الحركة والترقيص والتلوى والأنحناءات والقفز فى كل اتجاه ، كانت خالتى شعلة متأججة من الحركة ، كانت تتحرك وكأن فيها تسكن كل شياطين الجن والعفاريت، وشعرها الغجرى المجنون يسافر فى كل الدنيا. وكان زوجها يعمل ليلا ونهارا فى ثلاث وظائف متتالية حتى يجمع لطلبات خالتى مايكفيها من نقود ورصيد تشبع به غرور أنوثتها التى يخطب ودها كل رجل فى الأسكندرية من شرقها لغربها ، يتمنى منها نظرة رضاء. وبالرغم من أعمار أطفالها الصغار إلا أنها كانت تتركهم يلعبون فى الحارات وفى بيوت الجيران وتعطيهم بكرم بالغ لمن يستضيفهم من الأقارب فى أى مكان ، وكأن خالتى تريد ان تتفرغ معظم الوقت لجمالها ولتعنى بأنوثتها الفياضة الشهية، لهذا كانت خالتى بمفردها معظم الوقت بالمنزل تنظفه وأنا معها وحدنا فى البيت.ماكادت خالتى ترانى على باب شقتها حتى تلقفتنى فى أحضانها تعانقنى بقوة وترحب بى ، وضممتها على استحياء متصنع بينما أنا مستمتع كل الأستمتاع بثدييها الكبيرين المنطلقين المتلاطمين وهما ينضغطان على صدرى أثناء العناق ، وأطبقت خالتى بشفتيها الجميلتين الممتلئتين وألصقتهما بخدودى الواحد تلو الآخر بقوة لتؤكد طبع ألوان الروج على كل خد بالترتيب، وكأنها تريد أن تؤكد ملكيتها لى بوضع الختم الرسمى الخاص بها على جسدى ، وكم كان أحساسى بجسدها الملتصق بى جميلا ةحساسا ، وكم كانت متعتى بشفتيها على خدودى حتى تمنيت لو أن شفتيها تخطآن الطريق وتقعان على فمى فأقبلهما وأحق رغباتى الشيطانية فى اشتهائى لجسدها الجميل ، وكما أن خالتى قد قرأت أفكارى وأحست فى عناقها القوى لجسدى برأس قضيبى ترتطم بقبة كسها تحت بطنها الطرية ورأس زبرى تتلجلج بين فخديها أثناء هذا العناق العفوى بلا قيود، فقالت لى وهى تضحك : أنت بتهرب بشفايفك من شفايفى ليه ياواد ؟ أنت كبرت على خالتك واللا أيه يا م ؟؟ والنبى لنا بايساك من بقك واشبعك بوس من بقى ، ده أنا خالتك اللى مربياك يا أبو شخة، صحيح انت كبرت أه وطلع لك زغب على مناخيرك فى يوم من الأيام راح يبقى شنب ، انما مهما كبرت تفضل برضه خالتك تبوسك مطرح ماهى عاوزة وزى ماهى عاوزة ، وأطبقت خالتى على شفتى بشفتيها وما كان أجملها من قبلة لا يمكن أن أنساها ، حيث عبر لها قضيبى عن تأثره الشديد لحرارة القبلة وطعمها اللذيذ فانتصب مغروسا بجرأة وقوة حسدته عليها كثيرا وقد تصبب العرق على جسدى كله، وبعد العناق والسلامات والكلمات ، قالت لى خالتى : انت رابط ليه جاكيتة البجامة على وسطك كده زى الفلاحين ياميمى ؟، فقلت لها : البنطلون من الزحمة الشديدة قوى فى القطر ، الناس كانت راكبة فوق بعضها ياخالتى وموش عارف اتقطع ازاى ، أنا نزلت من القطر لقيته مقطوع كده !!!قالت لى خالتى : اوعى ياواد حد يكون ركب عليك فى الزحمة وانت شكلك حلو وبناتى ويهيج كده اللى يشوفك ، وطيازك حلوة وطرية ياميم، تعرف ياميم إن طيازك عسل ياواد وأحلى من طياز بنات كتيرة ، تعالى ياروح خالتك أقلع البنطلون أخيطه ليك ، على فكرة أنا بخيط حلو قوى وبالذات بأحب أخيط العيال الحلوة الصغننطة اللى زيك كده ياميمى . ضحكت فى خجل بينما تعالت ضحكات خالتى وهى تجذبنى من قفاى وتلطع قلم بيطرقع على قفاى ، ثم تقبلنى باشتهاء فى فمى وكأنها معلم كبير تاجر مخدرات يغتصب فتاة صغيرة مراهقة ، وينتهك جسدها وعذريتها بصوابعه بوحشية وهو يضحك ويتلذ من خوفها منه فيتلذ بها مع شرب الويسكى ومع أنفاس الحشيش الزرقاء ، هكذا أحسست بالتضاؤل والضعف أما خالتى القاسية الفاجرة فى تعاملها معى من لحظة وصولى فكأننى البنت العذراء وخالتى المعلم تاجر المخدرات ، وكانت تقوم بدورها بإتقان كبير، بينما كنت أرتجف أنا أمامها رعبا وخوفا . قالت خالتى بأمر قاسى فى صوتها : أقلع ياميمى البنطلون وهاته ياللا ياواد. فاتجهت الى دورة المياة لأقلع البنطلون فى التواليت خجلا من خلعه أمام عينيها ، فسألتنى : أنت رايح فين يابهيم ياحمار؟ سمعتنى بقولك إيه ؟ ورفعت خالتى الشبشب من قدمها ، وضربتنى به على وجهى ضربة خفيفة ، وتلتها ضربة قاسية على طيظى ألتهبت بها طيظى بشدة ، لم أستطع أن أمنع نفسى من الأعجاب الشديد بجمال قدم خالتى وأصابعها البيضاء الرشيقة ذات الأظافر الملونة والمقصوصة بعناية ، كانت ساق خالتى ناعمة كالحرير كبشرة طفل وطيظه الناعمة وهو حديث الولادة ، كانت ساقها ممتلئة مستدرة منسحبة فى مخروط جميل انسيابى وكعب رجلها احمر ناعم بدت عليه العناية الفائقة من الدعك والتنظيف بالحجر الأبيض وألأحمر الأسفنجى والدهانات بالكريمات المرطبة والمنعمة للجلد ، فجاء قدمها آية من الجمال وابداعا ليس له مثيل ، ولاحظت خالتى أن عينيى قد تعلقت وتسمرت على قدمها ، فنظرت لعينى بدهشة وتأمل وهى تفكر فيما يدور فى عقلى نحو ساقها وقدمها الجميلين ، أمرتنى خالتى " أنطق ياواد يامعفن ، رايح فين ياخول ؟" قلت لها وأنا أدارى خجلى " كنت رايح أقلع البنطلون فى التواليت ياخالتى وأجيبه ليكى هنا " قالت خالتى بسخرية : ليه ياروح خالتك يادلوعتى ؟؟ مكسوف تقلع وأشوف زبرك ياواد ؟ اقلع هنا يا واد وخللينى أشوف زبرك وطيظك كمان يامتناك لأقوم أبعبصك وانيكك بصباع رجلى الكبير ياشرموط ، اقلع ياواد وقرب منى هنا ياللا بسرعة" فقلعت بنطلونى بخجل وناولتها اياه ، فأخذته من يدى باهمال وألقته على الأرض تحت قدميها وتناولت الشبشب فى يدها وقالت بالأمر " قرب هنا ياواد" واخذت تتأمل خالتى فىزبرى وهو منتفخ وشبه منتصب فى الكلوت ، مصمصت شفتيها وقالت " موش بطال ، زبرك كويس قوى بالنسبة لسنك ، مش انت سنك 16 سنة ياواد ياميمى,"، قلت لها "لأ ياخالتى أنا لسة عندى 13 سنة بس ، فظهر الأنبهار على وجها وفى نظرة عينيها وقالت " كده يبقى زبرك أكبر بكتير من سنك ياواد ؟ ، واد ياميمى ياخول : ده زبرك والى حد ناكك ونسيه معاك ياشرموط؟؟" وانطلقت خالتى تضحك ضحكة اهتزت لها ركبى وارتعشت وأنا أرى ثدييها يتلاطمان ولحم ذراعيها الأبيض يترجرج ، وتمنيت أن ألقى بنفسى فى أحضانها أعض لحمها الشهى الجميل، رفعت خالتى ساقها وأسندت كعب رجلها على الكنبة بجوار كسها ، فانشلح القميص وبان فخذها كله عاريا بل وبان لى كسها نفسه أحمرا منتوفا لامعا يبتسم كشق القمر فى ليلة ظلماء فينير ماحوله بالضياء حتى يبهر العيون فلا ترى غيره. برقت عيونى وأنا أختطف الصورة الجميلة لكسها العارى ، فانبهرت خالتى لنظرات عينى لكسها فلم تهتم بتغطية نفسها وكسها وأبقت القميص محصورا حتى أسفل بطنها ورجلها مرفوعة حتى تتيح لى أفضل رؤية لكسها الجميل والصهد والبخار يتصاعد منه من سخونته، ونظرت خالتى فى عينى طويلا وتسبلت عيناها قليلا فأدركت أن نظرتى قد أثارت شهوتها للنيك ، ثم تأملت قضيبى وأفخاذى طويلا ، وقالت لى " لف " ، " لف ياواد حوالين نفسك خللينى أتفرج عليك يامنيل على عينيك يا أهطل يا طويل" ، فدرت حول نفسى دورة كاملة كعارضات الأزياء أو كشف الهيئة ، وأحسست بنظراتها تحرق جسدى وتتفحصه فحصا دقيقا ، حتى عدت وواجهتها مرة أخرى بعد دورتى الكاملة ، نظرت لى خالتى فى دهشة وقالت لى " إيه اللى على لباسك ده من وراء ياواد ؟؟ إيه اللى قطع لك لباسك قدام خرم طيظك كده بالضبط؟"، كنت قد نسيت أمام ماتفعله خالتى بى أننى قد اتنكت فى القطار من الشخص الذى وقف خلفى ومزق لى بنطلونى ولباسى حتى يدخل قضيبه فى طيظى ، قلت لخالتى فى قلق "موش عارف ، هو مقطوع من الأول ، ماما نسيت تخيطه لى قبل ما ألبسه."، قالت خالتى بأمر حازم :"أقلع اللباس وهاته وريه لى، أقلع بسرعة وبطل تتلكع لأقوم اهريك ضرب بالشبشب." فتباطأت فى خجل وأنا أشعر بتفاقم المشكلة وقرب اكتشاف خالتى أننى قد اتنكت وأنا فى طريقى اليها فى قطار القاهرة القادم للأسكندرية. فجأة هبت خالتى كالعاصفة من مكانها وصفعتنى على وجهى صفعة ألقتنى على الأرض تحت قدميها ، وانهالت تضربنى بالشبشب الحريمى أبو وردة بكل قوتها وبعنف على طيظى وأنا ملقى على بطنى على البلاط فى الصالة ، وانحنت فانتزعت لباسى انتزاعا من طيظى ومن أفخاذى ، ثم من كعبى رجلى ، وظننت أن الأمر انتهى بحصولها على اللباس ، ولكنها انهالت ضربا وجلدا على طيظى، وجلست بجانبى على ركبتيها ، ومدت يدها فباعدت بين أردافى وتفحصت خرم طيظى وبين أردافى وأحسست بأصابعها تتحسس الأخدود الفاصل بين أردافى بدقة وتنغرس فى طيظى عميقا فتنزلق بسهولة جدا للعمق ، ثم تخرجها ، تنظر فيها ، وفجأة تنطلق خالتى فى الضحك وتنقلب على ظهرها حتى تشقلبت وانكشف كل جسدها، وسمعتها تقول بسخرية :" ده فيه لبن راجل فى طيظك ياميمى ، ده الراجل واللا الرجالة اللى ناكوك ياميمى غرقوك خالص وملوا طيظك لبن ياحبيبى ياحبة عيون خالتك ياضنايا؟، ياسلام ياسلام ياسلام ، شوف ازاى؟ وعامل بيتكسف منى ورايح يقلع فى التواليت ، مكسوف من إيه موش عارفة ، وأنا قاعدة محترمة ولابسة هدوم ليه قدامك ؟ موش عارفة؟، وآدى لباسك أه كمان غرقان لبن وعلي اللبن نقطتين دم ، خرقوك ياواد وناكوك؟؟ ، وأدى البنطلون كمان متعاص من عند القطع وعليه لبن واللبن متعاص دم برضه ، الظاهر اللى ناكك كان زبره كبير قوى عليك ياميمى ياروح خالتك؟؟" وفجأة ارتفعت يد خالتى فى الهواء ونزلت بالشبشب ابو وردة على طيظى بكل قوتها وقالت لى :"أحكى لى يا قمر ، أحكى لى ده انت بلوة مسيحة، قول لى بالضبط إيه اللى جرى ومين اللى ناكك ؟ وناكك ازاى ، وانت كنت حاسس بإيه دى اهم حاجة عندى عاوزة أعرفها ؟ كنت مبسوط وانت بتتناك كنت مبسوط أزاى ، وياترى انت اللى طلبت النيك والى اللى ناكك هو اللى طلب ينيكك ، والحكاية دى تمت أمتى وفين بالضبط ؟؟ يخرب بيت أبيك ده انت اتنكت أكثر من نتاية شرقانة ، طيظك مليانة على آخرها لبن ياميمى ، حاتحكى واللا أخللى الشبشب يتكلم؟؟"قلت لها بكل ذل وخنوع وخضوع وعارى يغطينى "سوف أحكى لك كل شىء واكثر كمان من اللى انت بتسألى عليه." قالت خالتى بقسوة " أحكى يابنوتة يامتناكة" ووقفت خالتى فقلعت القميص الوحيد ابو حمالات التى كانت ترتديه فقط ، وجلست متمددة على الكنبة عارية تماما تتحسس ثدييها وكسها بأصابعها، ونظرت لى وقالت "ماهو أنت بأة خول ومفيش منك كسوف وموش حاييجى منك راجل نخاف منه يامتناك احكى ياكس أمك احكى ومتعنى وخللينى ألعب فى كسى وأتبسط مع الحكاية من البداية للنهاية" وحكيت لخالتى كل شىء ، من البداية ، ولكن لم تكن هذه هى النهاية ، بل كانت بداية أخرى لشىء أكثر مما فات فى ضحى اليوم التالى ، بعد أن استيقظت من النوم ، وجدت زوج خالتى والأولاد غير موجودين بالبيت ، ولكننى وجدت خالتى قد اقتربت من نهاية تنظيفها للشقة والأثاثات ، وكانت عارية تماما تتجول بحرية تامة بلا أى اعتبار لوجودى كذكر فى المكان، كانت تقفز وتتحرك ويرتج لحمها العارى وتهتز اردافها الشهية ، وبزازها تتلاطم أمام عينى ، فوقفت على باب الصالة أتتبع جسدها الجميل المثير بعينى ، وكنت قد طمأنتنى بالأمس انها لن تخبر أحدا بأسرارى مطلقا، وفى نهاية حكاياتى لم تضربنى مطلقا وانما بصقت فى وجهى ورمت الشبشب على رأسى وأمرتنى أن أنحنى امامها حتى تلمس رأسى ركبتى وأعطيها طيظى مفتوحة ، فبصقت خالتى فى طيظى بصقة كبيرة حارة ولذيذة وكأن لبنا مقذوفا قد أصاب فتحتى ، ثم وضعت أصبع قدمها الكبيربين أردافى على فتحة طيظى وقالت تأمرنى "قرب بطيظك عليا قوى علشان أنيكك ياميمى" فرجعت خطوة للخلف ، وأحسست بأصبع قدمها ينزلق بقوة كبيرة ليدخل فى طيظى ، وظلت تحركه دائريا فى طيظى وأنا أتلذ حتى تأوهت وغنجت ، ونظرت للخلف وأنا منحنى بشدة ، فرأيت خالتى مفتوحة متباعدة الفخذين وقد رفعت فخذا منهما عاليا ، وأصبعين من يديها يدخلان ويخرجان فى كسها بقوة وعنف ، تمار س الجنس مع نفسها بينما تنيكنى بأصبع قدمها باستمتاع شديد، فلما انتهت خالتى وشهقت وغنجت وتأوهت ضربتنى بقدمها فى طيظى ودفعتنى بعيدا فتدحرجت على وجهى فى الصالة مثل الكرة أو كيس الزبالى والقاذورات بعيدا عنها ، فتركتنى ودخلت تستحم ، وفى الحمام نادتنى حتى أساعدها وأدعك لها ظهرها وقدميها، فلم أدرى حين رفعت قدمها ووضعتها على كتفى وأنا راكع على البلاط فى الحمام أمامها بشىء سوى أننى أمسكت بقدمها وأخذت أقبلها بشغف وحب شديد وعشق انفجر فى داخلى دون سبب أدريه ، فقالت خالتى وكانت تظننى أستعطفها حتى لاتفضحنى وحتى لاتخبر أحدا بحكايتى :" ماتخافش ياوسخ ، موش راح أقول لحد على سرك خالص ، ده وعد منى ليك ، علشان تعرف إنى بنت جدعة وبميت راجل ، وعلى كل حال كل واحد فى الدنيا عنده سر بيخبيه عالدنيا بحالها ، وانت بأة أسرارك عندى فى بير ماتخافشى عليها عمرها ماراح تطلع خالص."، لم تكن خالتى تدرى ولاتدرك أن تقبيلى لقدميها كان غراما واستمتاعا بذلها لى ومعاملتها العنيفة المذلة لى ، فقد لمست ضعفى وقد استمتعت أنا بممارسة ضعفى وذلى امامها واستمتعت أنا بممارستها لقوتها وجبروتها وشخصيتها معى ، فرحت ألحس ساقيها وأصابع قدميها، والحس أردافها وفتحة طيظها وأنا أحاول إدخال لسانى بقوة فى طيظها وكسها ، فتركتنى أفعل ما أريد ، براحتى ، ولما رأت قضيبى منتصبا بشدة عليها أريد أن أنيكها ، صفعتنى على وجهى وبصقت فى عينى وقالت : " أمشى ياخول اطلع برة الحمام ، انت فاكرنى أيه يامتناك؟ زيك أنا مثلا؟؟ ده أنا أنيك مائى زيك ، انت كبيرك قوى خالص أعصر لك زبرك وأدلكه ليك بصباع رجلى ، هوة أنت فاكر روحك راجل وزبرك يملأ عين مرة حلوة وشديدة زيى ، ده ياكس أمك ولاعشرين راجل يكفونى نيك علشان أشبع وأقول لهم كفايه ياخول ، أمشى انجر يامتناك اطلع اتعشى وروح نام تحت السرير بتاعى عالأرض ما تطلعشى فوق لما آجى أنيكك بصباع رجلى ياخول."فأسرعت عاريا من الحمام ، فارتديت لباسى النظيف بعد ان خيطته وغسلته بيدى ونشرته وجففته، وذهبت أستلقى على الأرض بجوار سرير خالتى فى انتظارها حتى تأتى لتنيكنى بأصبع قدمها كما قالت ووعدتنى . ولم تمض دقائق حتى أتت خالتى فعلا عارية تجفف لحمها وبزازها وطيازها ، فطلعت على السرير ونامت على بطنها ، وأنزلت ساقها وقدمها فوضعت إصبع قدمها فى فتحة طيظى وأخذت تفرش لى به حتى تحننت ورقت له فتحة طيظى وبدأ إصبعها ينزلق داخلا فى طيظى ، كانت خالتى خبيرة وحساسة بشكل كبير بما يمتعنى فى طيظى فظلت تنيكنى حتى أغمى عليا من الأستمتاع بلا نهاية، حتى استيقظت بصباح اليوم التالى وهى ، عارية تنظف الشقة، فلما رأتنى واقفا أتأملها نظرت طويلا لقضيبى الذى انتصب وأنا أتامل جسدها الجميل العارى ، فابتسمت بسخرية وعدم اهتمام ، ودلفت الى الحمام تستحم وتزيل آثار العرق ، بينما تناولت أنا طعام الأفطار الذى ألقته امامى كالكلب قبل دخولها للحمام، وعدت فغسلت الأوانى الفارغة ووضعتها فى اماكنها ، وأعددت الشاى والقهوة والسجائر لخالتى على صينية ووضعتها بجوار سريرها على الكومودينو، وأخذت منشفة جديدة مكوية ووقفت بها امام باب الحمام فى انتظار أن تخرج خالتى لأعطيها المشفة ، فسمعتها تغنى بانسجام " يانايكنى وزبرك غالى ** مابتمصش ليه فى بزازى؟ **قصدك إيه بعبصنى؟ **قصدك إيه يانايكنى؟؟"، فانحنيت حتى أصبح وجهى على البلاط على الأرض ، وأخذت أتلصص على خالتى وهى تستحم وتمارس العادة السرية بشراهة تكاد تمزق كسها بيديها ، ثم تصرخ وتغنج وترتعش وتقع على الأرض على ركبتيها وهى تصرخ بقوة وعنف..خرجت خالتى فناولتها الفوطة لتجفف جسدها فأخذتها ونظرت لى باحتقار والى قضيبى المنتصب ثم ابتسمت بسخرية ، فحاول أن أنحنى لتقبيل قدميها فصفعتنى على قفاى بكفها صفعة لها رنين وأطلقت ضحكة عالية وسارت بدلال تهز اردافها يمينا ويسارا وبزازها تترجرج وتتلاطم وتنطر شعرها الطويل المبلول للخلف على ظهرها الجميل العارى حتى خصرها النحيل ، وكدت أتجنن وأنا أنظر باستمتاع شديد لأردافها القوية العريضة العالية الملفوفة الطرية القاسية المثيرة وتمنيت لو أن خالتى تسمح لى بأن ألتهم طيظها تقبيلا ولحسا حتى أشبع منها، سارت خالتى الى حجرتها ووقفت طويلا أمام المرآة الكبيرة تمشط شعرها وتجففه بعناية بالشسوار وأنا واقف على باب حجرتها كالكلب رهن اشارة منها، ونثرت البودرة تحت أبطيها وبين فخذيها وانحنت فوضعت منها القليل بين اردافها وطيظها ، ثم تعطرت وتغندرت وتمخطرت فصعدت الى السرير ، ورقدت على السرير وذراعيها تحت راسها ، وقالت لى :"تعالى ياميمى ياخول ، تعالى يامتناك ادعك لى رجلي علشان تعبت من تنظيف الشقة ، وطرقع لى صوابعى ياواد حلو ، بس حاسب لتوجعنى لأنيكك بصباع رجلى ، " فأسرعت قائلا :" ياريت تنيكينى بصباع رجلك زى أمبارح ياخالتى كانت نيكة لذيذة قوى." فقالت اطلع اقعد تحت رجلى ياميمى وبطل خولانة، ناولنى الحزام الجلد اللى عالشماعة ده وتعالى اقلع اللباس ونام على وشك تحت رجلى ياواد." أسرعت أناولها الحزام الجلد ، خلعت لباسى بسرعة وقلبى يدق بسعادة وقضيبى يتمدد وينتصب بشدة ، وقد لاحظت خالتى انتصاب قضيبى وأنا أتمدد على السرير على وجهى تحت قدميها، فسمعتها تقول : ده انت بأة بتتبسط وتستمتع لما أهزأك وأضربك بالجزم والشباشب ، طيب موش راح أهنيك وأبسطك دلوقتى ، قوم وادعك لى رجليا قوم يامتناك،" فأسرعت بالجلوس عاريا دون أن أرتدى اللباس ، ورفعت رجلها ، فأسندت قدمها على صدرى ، أدلكها بقوة بين أصابع يدى ، ووجدت نفسى دون أن أدرى أقبل قدمها ، وأصابعه بمتعة وتلذ شديد، وبينما كنت أقبل أصبعها الأوسط فى قدمها وجدت نفسى أمتصه فى فمى باستمتاع شديد، وأداعبة بلسانى متلذا ، فرحت أنتقل من أصبع لأصبع حتى اشبعت قدمها حبا وتقبيلا وامتصاصا وأنا أتحسس ساقها وفخذها لأعلى حتى لامست يدى كسها الكبير الساخن ، فرأيت خالتى تراقبنى بتلذ مفتوحة الشفتين، وببطء شديد أنزلت قدمها هذه ووضعتها على قضيبى المنتصب ، بينما رفعت قدمها الأخرى الى فمى ووضعت أصبع قدمها الكبير فى فمى بين
شفتى تأمرنى فىصمت أن ألحسهوأمتصه لها، فانهمكت فورا فى مص أصابع قدمها الواحد بعد الآخرولحسهبينما أصابع قدمها الأولى فى حجرى على قضيبى تتحسسه وتدلمه وتضغطهوكأنها تمارس لى العادة السرية بأصابع قدمها ، فلم أملك التحكم فى نفسىفقذفت اللبن متدفقا من زبرى على قدمها وساقها وبلغ من قوة القذف أنهغطىكسها وبطنها وفخذها العارى حتى أصابع قدمها ، فأثار ذلك خالتى ،فاستمرت تدلكقضيبى بأصابع قدمها بينما أنا أمتص أصابع القدم الأخرى ،فانطلقت ثانيا أكررالقذف المتعدد باللبن يصيب بطنها ووجها، وظلتخالتى تدلك قضيبى برجلها وظللتأنا أقذف لبنى على جسدها كله من مكانىتحت قدميها وأنا فى نفس الوقت ألتهم بفمىقدمها الأخرى وأمتص وألحسقدميها وأصابعها وكعب رجلها بكل حب وشبق وشوق ، اسرعتخالتى بعد أن غرقجسدها باللبن تدعك ثدييها وبطنها وجسدها كله بلبنى الذىأغرقها ، فقامتووضعت كيلو من الشيكولاتة الخام على نار هادئة حتى سيحته وتحولالى سائلالشيكولاتة الدافىء ، وجاءت بالأناء الى جوار السرير ، فغمست قدميهافىالشيكولاتة السائلة وأخرجتها حتى جفت الشيكولاتهعلى قدميها ، وعادتتستلقى على ظهرها وقالت لى : تعالى الحس ، فانطلقت بكل همة وتشوق وتلذألحس وأمص أصابع قدمى خالتى الواحد بعد الآخر ، بينما قدمها الأخرى تدلكبيوضى وقضيبى تارة ، وتارة تدخل تحت أردافى فأرفع لها نفسى وأميل لهاعلىجانب منى ، حتى تستطيع خالتى أم تدخل إصبع قدمها فى فتحة طيظىبالشيكولاتة ،فأتلذ بها بلا حدود، ومن لذتى وشهوتى ينطلق قضيبى المنتصببالقذف بعيد المدىفيغرق وجه خالتى وثدييها وبطنها ، فيرتفع الحزام فىيدها وتهبط به تجلدنى بقسوةوقوة وهى تستمتع ضاحكة وعيناها تلمعان .قلت لها :" هل أنت راضية عن عبدك الذىتحت قدميك ياخالتى ؟"قالت لى خالتى باستمتاع شديد وهى تسحب نفسا طويلا منسيجارتها المحشوةبالحشيش ، وتشفط رشفة غنية من القهوة التركى المحوجة بالحبهان :" يخربعقلك ؟ أنت كنت فين من زمان؟ ده أنا بأدور عليك طول عمرى

مضى على وجودي بالاسكندرية خمسة ايام صحيت وكانت الساعة تشير الى العاشرة صباحا وكان البيت فارغا الا من خالتي التي سمعت صوت المكنسة الكهربائية وعرفت انها تنظف واكيد انها عارية استرقت النظر اليها واو جسم بيهبل وكاني اول مرة اشوفها فجاة حسيت بكهرباء تسري بجسمي وخاصة بزبري وبطيزي وتذكرت الشب اللي ناكني بالقطار والبنت اللي كبيت تحت ابطها,اتذكرت الكرت اللي هي ادتهولي وفيه رقم تلفونها قلت اتصل فيها واحدد معاها معاد اقابلها فيها قمت ودخلت على خالتي وقلتلها صباح الخير يا احلى خالة بالدنيا قالتلي صباح النور يا متناك
ازيك يا خول وازاي طيزك الحلوة مشتاقتلها موت وجت ناحيتي واديتني بعبوصة من صباعها الاوسط لطيزي انا قفزت وهجت اوي وفضل صباعها على مكان الخرم تحركه بصورة دائرية قلعتني البجامة والكلوت وقالتلي انا هايجة امي يا كس امك وطيزك يا خول هيجتني اوي انا كنت سايح على الاخر أصلي بحب البنت تتغزل بجسمي وخصوصا طيزي وبحب الشتيمة والضرب وبحب البنت تعاملني معاملة الانثى وانا اعاملها على انها راجل, نومتني على بطني وقعدت بتضرب بكفها على طيزي جامد وبتقولي اموت فيك يا حلوة عاوزة انيكك يا قحبة وانيك امك اللي عملت منك قحبة حلوة (اصل انا قلتلها على كل حاجةحصلت بحياتي ) باختصار اصبحت سليف رسمي لخالتي ,ضربتي كمان على طيزي وباعدت بين ارداف طيزي ووضعت لسانها على الاخدود الفاصل ولحسته من العصعوص لحد ما وصلت الخرم وفضلت تلحس بلسانها الخرم وانا بتاوه زي القحبة اه....اه..............ااااااااااااا اه ,دفعت لسانها جامد بخرم طيزي حسيت بنشوة غريبة بعدين حطت صباعها على الخرم وقعدت تحرك صباعها بصورة دائرية ,خالتي كانت خبيرة اوي حيث شعللت النار بطيزي قلتها بليز خالتي عشان خاطر القحبة اختك دخليه مش قادر عاوزه بطيزي
اول ما سمعت الكلام ده راحت دفعاه كله مرة وحدة جوا طيزي وخرجته ودخلته وفضل جوا بطيزي قعدت تحرك صباعها يمين وشمال وفضلت تطلع وتدخل فيه بعدين قالتلي خذ وضيعة الكلبة وبص اقدامك واوعى تبص وراك وقامت راحت عالمطبخ مش عارف ليه كان طيزي باتجاه المطبخ ماقدرتش اشوف عملت ايه هناك رجعت بسرعة وحسيت بيها وهي تباعد بين فردات طيزي ومشت صباعها على الاخدود بس حسيت انه في حاجة غريبة مش معقول ده يكون صباعها اصل حسيت انه سمين اوي ومش قادر الف واشوف ايه هو عشان خالتي ما تزعل مني وفضلت تحرك هالشي على طيزي وتضرب بيه الخرم بعدين جات وقفت ادامي وبايدها هالشي اللي هو (خيارة) ايوة راحت جابت خيارة وجت وقالتلي يلا يا متناك مصمص الخيارة كانها زبر راجل عشان راح انيكك بيه انا فتحت بقي وهي دخلت الخيارة مصمصت الخيارة كلها دخلتها كلها بتمي اممممممممممممممممم مصمصتها همممممممممممممم
بعدين راحت ناحية طيزي ودخلت شوية منها بس وطلعتها بعدين دفعتها كلها بطيزي لحد ما راحت وقلتلي يلا يا قحبة قوم ومش عاوزاك تطلع الخيارة من طيزك لحد بالليل انا اطلعها قلتلها بس يا خالتي انا ممكن اخرج أصلي عندي معاد وحاخرج ازاي والبتاعه دي بطيزي ردت مش مشكلتي يا خول ابقى احصرها بطيزك وما تخليها تبان, لبست الكلسون والبجامة وفطرت والخيارة لسه بطيزي وازعجتني بالبداية بس بعدين ابتديت اتعود عليها رحت عالاوضة بتاعتي ودورت عالورقة اللي ادتني فيها النمرة بتاعتها وبعد ما دورت لقيتها وكان مكتوب اسمها والنمرة واسمها نور
رحت عالصالون لان التلفون هناك وشفت عمتي مشغولة بالمطبخ دقيت الرقم طلعتلي وحدة صوتها يجنن ودار بيناتنا الحوار التالي:-
نور:الو
انا : الو مرحبا
نور :اهلا وسهلا اتفضل؟؟مين معي؟؟وعاوز ميت؟؟؟
انا: بالراحة شوية نور موجودة
نور :انا نور مين حضرتك؟؟
انا : وانا باقول هالصوت الجنان مش غريب عليه انا سعيد اللي كان معاكي بالقطار بالرحلة من مصر للاسكندرية , فكراني؟؟؟
نور: اه طبعا فاكراك ودي حاجة تتنسي ازيك , فينك من زمان انا قلت نسيتني
انا: انساك,مش ممكن دا انتي لسه صوتك بيرن في وداني ,كنت عاوز اشوفك؟؟ممكن,عندك حاجة النهاردة
نور: لا خالص ما عنديش حاجة انا قاعدة بالشقة لوحدي اصل زميلتي بالسكن راحت تشتري حاجات من السوق وانا قاعدة لوحدي
انا: ليه انتي قاعدة بشقة مع صاحبتك لوحديكم؟؟؟
نور : اه احنا طالبات من مصر وبندرس هنا وما لقينا مكان بسكن الطالبات فاجرنا شقة
انا:وكم وحده انتو قاعدين بالشقة؟؟
نور : انا وصاحبتي سارة بس
انا: انتي كم عمرك؟؟؟
نور :انا عمري 22 وانت؟؟
انا : وانا كمان بقولك ايه,ايه رايك اجي دلوقتي ونخرج او ندردش او نعمل أي حاجة
نور :اوك بس حتستناني شوية قبل ما تخرج اصل عندي شغل كتير
انا :انا ممكن اساعدك عادي اديني العنوان وانا اجي على طول
نور: اوك بس انا خايفة اتعبك اصلو شغل كتير وغسل ما تنظيف
انا : ما تشيليش هم وكدا حنكمل اسرع عشان نخرج
بعدين اديتني العنوان وانهينا المكالمة قمت ابدل هدومي وانا باقلع وقعت الخيارة من طيزي حسيت بفراغ وهواء بيدخل بطيزي رحت بسرعة مرجعها ودفعتها كلها بطيزي ,واااااااااااو حسيت بكهرباء بطيزي وانا بادفعها لبست هدومي بسرعة عشان ما بتاخر على نور ورحت بسرعة وقفت تكسي ووصلت العمارة ودخلت ووصلت اما باب الشقة حست بقلبي بيدق بسرعة وطيزي كمان بيدق والخيارة كمان بدق وزبري هو كمان بيدق دقيت جرس الباب فتحتلي هي وانا باتذكر شكلها كويس لاني حفرته بذاكرتي كانت لابسه صدرية بتاعت المطبخ وتحتها شورت جنز قصير شفته لمن دخلت وبدي ابيض المهم سلمت عليه ودخلتني عالصالون هي راحت عالمطبخ وجت شايله صينية بيدها فيها لمون وكانت نازعة الصدرية انا انبهرت اوي بجسمها لاني ماكنتش منتبهوله اوي المرة اللي فاتت نور بنت سمرا مش طويلة اوي بس اطول مني بشوي عليها فخاذ جنان وطيبز مستدير بيهبل وبزاز روعة واللبس اللي لابسته كان بيظهر مفاتنها اوي شربت اللمون على مهلي وانا باكلها بنظراتي هي لاحظت هالشي ووجهت نظراتها ناحية زبري واللي كان بارز بصورة مش طبيعية شربت اللمون قلتلي يلا نبدي الشغل عشان نكمل بسرعة قلتلها ماشي هو ايه الشغل قالتلي نغسل صحون وبعدين نمسح الارض قلتلها يلا نبدي لبست صدرية وهي كمان وكنت باسرق نظرات لطيزها وباتعمد اني احتك بيها لما اتحرك كانت فخاذها وطيزها بتتحرك لما هي بتمشي وانا كنت حاتجنن عليها وكان نفسي امصمص صوابع رجليها كملنا غسل الصحون وانا هايج على الاخر حيث لمست واحتكيت وشفت كل حته بجسم نور وقلعنا الصدرية جابت فرشتين عشان نكنس الارض نزلت هي الاول على الارض ما تتخيلوش المنظر كان عامل ازاي ناااااااااار ما استحملتش رحت لازق زبري بطيزها من ورا هي قالتلي ايه مالك دلوقتي يلا حسيت انا قلت انك مش عاوزاني ,رحت منزعها وكانت مش لابسة ستيانة وقعدت ادعك ببزازهاواعصرهم بيدي واقرص حلماتها بعدين رحت راضع حلماتها ومصمصتها جامد وهي كانت بتتنهد وبتقول اه اااااااااااه اه,رحت نازل شوية شوية وانا بابوس ببطنها لحد ما وصلت الشورت زعته من عليها وكانت لابسة كلسون اسود ابو الخيط اللي بيفوت بين الفردات نزعتهولها قامت هي واخذت وضعية 69 وابتدت تفك بزراير البنطلون ونزلته شوية والكلسون كمان وقامت بتمص في زبري وان بالحس في كسها,كسها كان عبارة عن كس ابيض يجنن فيه شعرا قليله وريحته حلوة اوي انا نسيت امر الخيارة اللي بطيزي وكان همي الاول النار اللي قدامي والشهوة اللي انا فيها لعبت ببظرها وقلتلها انتي مفتوحة قالتلي لا وهي بترضع زبري رحت ماصص صباعي ومدخله بطيزها هي شهقت اول ما دخل صباعي فيها طلعت صباعي ومصمصته اممممممممم طعمه جنان رحت مايل نفسي شوية عشان اوصل لصوابع رجليها بوست رجلها ولحست صوابعها صباع صباع هي انتبهت للموضوع ده وما مانعتش عدلت من قعدتها , انا نمت على ظهري وهي قعدت بين رجلي دخلت راس زبري بتمها ومسطت بيوضي بايدها وقعدت تدلكها انا خدرت شوية واسترخيت فطلعت الخيارة من طيزي هي اتفاجات بيها قامت قالتلي ايه ده ؟وعم تعمل ايه جوا طيزك؟؟ رحت قافز من الخده والخوف,وفضلت ساكت قالتلي انت خول ؟؟بتستمتع لما حاجة تخش بطيزك؟؟؟؟ وانا ساكت لمحتها بطرف عيني بتقترب مني وعلى شفتها ضحكة ومدت ايدها ناحية طيزي وراحت بعصاني وبتلعب الخرم وبتقولي بيعجبك اني ابعبصك وانيكك يا حلو انت طيزك حلوة وزي البنات وكمان احلى من بعض البنات وحقها تتناك انا سخنت وحسيت بنار في طيزي صحيت على ضربة من ايديها على فردة طيزي شالت الخيارة ودخلتها بتمي وقالثلي مص يا متناك دا طيزك واسعة اوي اكيد انك متناك كبير مص ارضع يلا يا خول انا هجت اوي وبقيت زي المجنون وقمت امص الخيارة وكانها زب حبيبي قامت هي وراحت الاوضة بتاعتها وانا بامص بالخيارة رجعت شفتها لابسه زبر اصطناعي اسود سمين وطويل شوية قلتلي يلا يا متناك سيب الخيارة وتعال هنا رحت ليها زحف زي البيبي وابتديت ابوس برجليها واصعد فوق لحد ما وصلت الزبر, دخلته بتمي ومن غير تاخير كله وابتديت امصه امممممممممم ما اطيبه هممممممممم ما احلاه مصمصته جامد ولعبت فيه بايدي زي ما بيلعبو بالزبر نور كانت مندهشة باللي عم اعمله وعليه نظرة دهشة وشهوة بنفس الوقت قالتلي يلا تنح يا حلو انا تنحت وهي وقفت وراي ودخلت راسه بس بطيزي وبعدين طلعته وبعديت دفعته بطيزي وفظل بطيزي عشان يتعود عليه لانه كبير قامت تنكني وتتغزل فيا وتشتمتمني وتشتم امي وتدخله وتطلعه وتقولي خذ يابن القحبة يا متناك انا انيكك بطيزك واخلي كل اللي باعرفهم ينيكوك ويكبو بتمك يا كلب وينيكو امك كمان وينيكوكم مع بعض انا اتشعللت وانا باسمع الكلام ده وهي ضربتني على وشي وعلى ظهري وضربتني مرة تانية وكانت اجمد من المرة الاولى وانا باصرخ من الزبر اللي بطيزي وهي تدفعه قوي جوا طيزي وانا باحس فيه راح يخرج من تمي طلعته من طيزي ودفعته بتمي وانا بارضعه زي الطفل ما بيرضع هممممممممممممم وبعدين مسكتني من شعري ونومتني على ظهري ورفعت رجلي ودخلت الزبر بطيزي وقعدت تلعب بزبري وتلعب براسي زبري وانا باموت من الشهوة حاس بكهرباء قوية تسري بجسمي كله فضلت تلعب وتدخل بالزبر بطيزي فجأة اتفتح الباب ودخلت سارة صاحبتها قلبي وقف لحظتها بس نور فضلت تنيك فيا ولا كأن حاجة حصلت بس سارة باين عليها انها اتفاجات باللي عم تشوفه وقالتله ايه يا نور مين ده ردت نور ده المتناك اللي قلتلك عليه انه كب بصدري بالقطار وقالتلها غيري هدومك وتعالي معانا كل ده والنيك شغال سارة كانت لابسة جيبة قصيرة لونها بيجي وبدي بيجي كمان ولابسه بوت طويل اسود,دخلت سارة على الاوضة وجت وهي مش لابسه حاجة الا زبر صناعي لونه اصفر طويا جدا وسمين كمان جسمها كان بيهبل برضه هي اسمن من نور بس مش اوي طيزها بيجنن وبشرتها سمرا راحت عند تمي ومشت الزبر على شفايفي وقامت تضرب شفايفي بالزبر رحت فاتح بقي واخذت امصه ونا بامصمص فيه كانت نور لسه بتنيك طيزي وسارة قعدت تلعب بحلماتي وتقرص فيها دفعت السارة الزبر كله بتمي حسيت اني حابلعه وقامت طلعته من تمي وقعدت على وجهي بحيث يكون خرم طيزها مقابل تمي وباعدت بين فردات طيزها صار الخرم واضح طلعت لساني وصرت بالحس فيه طعمه كان طيب ولحسته من فوق لتحت ومن يمين للشمال بعدين دفعت لساني جامد عشان يخش بخرمها وهي دفعت طيزها على وجهي جامد
نور كانت عم تلعب بزبري والزبر الصناعي واقف جوا طيزي حسيت اني وصلت ابدتيت ارتعش وجبيت لبني على بطني اثناء ما كبيت نور حركت الزبر اللي بطيزي يمين وشمال حسيت بمتعة و زي النار بتشتعل جوا طيزي وانها عايزةتتناك تاني وما شبعتش قامت سارة مسحت اللبن اللي على بطني بزبرها وبعدينوقفتني ووقفت وراية و دفعت الزبر بطيزي حسيت بلبني سخن جوا طيزي كان احساس حلو اوي نور قعدت امام زبري وقعدت تمص فيه وتلعب ببيوضي وتلعب فيه بايدها وسارة تدفع الزبر جامد جوا طيزي وبحس فيه يسبح بسهولة بطيزي بسبب اللبن ودفعتو تاني وقالتلي مبسوط يا متناك دا انا حامتعك اوي وامتع امك كمان لو عاوز بس خليك حبوب كدا واسمع الكلام وانا بعالم تاني مش عارف هي بتقول ايه كل اللي بعمله اني باتنهد واقول اه اه اه قعدت نور تلعب زبري بصورة سريعة وسارة تدخل الزبر اسرع لحد ما كبيت وقفت نور وخلت اللبن ينزل على الزبر بتاعها بعدين مسكتني من راسي وخلتني امص الزبر وابلع اللبن وكان طعمه جنان وحسينا بتعب اوي وغلبنا النوم
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى