ا
الكبيرة فحت
ضيف
زائر
التفريش .... أنواعه .... فنه وأصوله ..... وضعياته ....
أولاً: ما هو التفريش :
هو حك البظر والأشفار والسطح الخارجي للمهبل بالقضيب استجلاباً لشهوة الطرفين بغير الإدخال.
وحك القضيب بين فلقتي المؤخرة أو بين النهدين استجلاباً لشهوة الرجل في الغالب.
ثانياً : أنواع التفريش
أ- تفريش الفرج
ب- تفريش المؤخرة
ج- تفريش النهدين
ثالثاً : أهميته ودواعيه :
للتفريش أهمية كبيرة ،ودواعٍ عدة ، لعي أذكر منها..
1- التنويع والتجديد في الحياة الجنسية الزوجية.
فقد يمل الزوجان من الجماع و الإدخال في كل مرة حتى لو تعددت طرقه وأساليبه ويجدان فيه متنفساً ممتعا.
2- علاج لمن تعاني من البرود الجنسي أو تأخر النشوة.
وذلك بممارسته قبل الجماع حتى تشتد شهوتها.
3- علاج لمن تمادت في استخدام العادة السرية .
ولم يعد بإمكانها الوصول للنشوة بالإدخال الطبيعي،وذلك لأن الإنعاش للشهوه أصبح لديها بظرياً ، واستشارتها تركزت في الأجزاء الخارجية أكبر.
4 - مخرج طوارئ حال دورة المرأة الشهرية.
سواء بين الفلقتين والنهدين حال غزير الدم وكثرته ، أو بين الأشفار عند توقف الدم وتأخر القصة البيضاء ( علامة الطهر).
5- حل لمن تعاني بعض المشاكل الداخلية المهبلية.
فمن تعاني بعض الجروح الداخلية أو الالتهابات ، فيسعدها زوجها بممارسة الجنس و انتشاءها بالتفريش الخارجي للمتعة والوصول إلى النشوة.
6- نوع من المداعبات المهيجة للطرفين.
فمما لا شك فيه ، أن التفريش مهيج لكلا الطرفين على حد سواء ، خصوصاُ إذا ارتبط بخيال العذرية والبكارة.
رابعاً : وضعياته :
للتفريش وضعيات عدة ، وقد تتشابه في الشكل لكن تختلف في المضمون والمتعة ، منها :
أ- الخاص بالفرج
1-أن تستلقي الزوجة على ظهرها ، ويضع الزوج رجليها على كتفيه متفرقتان ، ويبدأ التفريش.ويداعب باطن فخذيها من أسفل بقضيبه إلى أن يصل إلى الشفرات و البظر ويقوم لحمه بينهما بسلاسه ونعومه حتى لا يثار هو سريعا .
2- أن تستلقي الزوجة على ظهرها ويجمع الزوج رجليها على كتف واحدة .فهذا يعطي شعوراًبالضيق والحرارة ويبدأ فى إدخاله ما بينهما بعد ضمهما مع استخدام زيوت المساج أو الچيل المزلق باى نكهة محببه لهم .
3- أن تستلقي الزوجة على ظهرها ممددة رجليها وضامتهما ، والزوج من فوقها وفي هذه الحالة ستحس الزوجة بمتعة الخصيتين احتكاكهما بالبظر
أولاً: ما هو التفريش :
هو حك البظر والأشفار والسطح الخارجي للمهبل بالقضيب استجلاباً لشهوة الطرفين بغير الإدخال.
وحك القضيب بين فلقتي المؤخرة أو بين النهدين استجلاباً لشهوة الرجل في الغالب.
ثانياً : أنواع التفريش
أ- تفريش الفرج
ب- تفريش المؤخرة
ج- تفريش النهدين
ثالثاً : أهميته ودواعيه :
للتفريش أهمية كبيرة ،ودواعٍ عدة ، لعي أذكر منها..
1- التنويع والتجديد في الحياة الجنسية الزوجية.
فقد يمل الزوجان من الجماع و الإدخال في كل مرة حتى لو تعددت طرقه وأساليبه ويجدان فيه متنفساً ممتعا.
2- علاج لمن تعاني من البرود الجنسي أو تأخر النشوة.
وذلك بممارسته قبل الجماع حتى تشتد شهوتها.
3- علاج لمن تمادت في استخدام العادة السرية .
ولم يعد بإمكانها الوصول للنشوة بالإدخال الطبيعي،وذلك لأن الإنعاش للشهوه أصبح لديها بظرياً ، واستشارتها تركزت في الأجزاء الخارجية أكبر.
4 - مخرج طوارئ حال دورة المرأة الشهرية.
سواء بين الفلقتين والنهدين حال غزير الدم وكثرته ، أو بين الأشفار عند توقف الدم وتأخر القصة البيضاء ( علامة الطهر).
5- حل لمن تعاني بعض المشاكل الداخلية المهبلية.
فمن تعاني بعض الجروح الداخلية أو الالتهابات ، فيسعدها زوجها بممارسة الجنس و انتشاءها بالتفريش الخارجي للمتعة والوصول إلى النشوة.
6- نوع من المداعبات المهيجة للطرفين.
فمما لا شك فيه ، أن التفريش مهيج لكلا الطرفين على حد سواء ، خصوصاُ إذا ارتبط بخيال العذرية والبكارة.
رابعاً : وضعياته :
للتفريش وضعيات عدة ، وقد تتشابه في الشكل لكن تختلف في المضمون والمتعة ، منها :
أ- الخاص بالفرج
1-أن تستلقي الزوجة على ظهرها ، ويضع الزوج رجليها على كتفيه متفرقتان ، ويبدأ التفريش.ويداعب باطن فخذيها من أسفل بقضيبه إلى أن يصل إلى الشفرات و البظر ويقوم لحمه بينهما بسلاسه ونعومه حتى لا يثار هو سريعا .
2- أن تستلقي الزوجة على ظهرها ويجمع الزوج رجليها على كتف واحدة .فهذا يعطي شعوراًبالضيق والحرارة ويبدأ فى إدخاله ما بينهما بعد ضمهما مع استخدام زيوت المساج أو الچيل المزلق باى نكهة محببه لهم .
3- أن تستلقي الزوجة على ظهرها ممددة رجليها وضامتهما ، والزوج من فوقها وفي هذه الحالة ستحس الزوجة بمتعة الخصيتين احتكاكهما بالبظر