كنت فتاة بريئة اخاف من ظلي حتي تزوجت وانتقلت الى بيت زوجي وبعدها تغير الاحوال فيعد تسعة اشهر من زواجنا انتقلنا الى مدينه الباحة حيث كان عمل زوجي الجديد وكم كان سعيد بهذا النقل حيث ان اخوه الاصغر موظفا هناك والذي لم تره عيني قط اسمع عنه انه شاب خلوق بسيط لم يتمكن من حظور زواجنا لارتباطه بمواسم الحج حين ذاك فاعادني زوجي الى بيت اهلي حتى يستاجر لنا منزل ويفرشه على حد قوله ثم بعدها بشهرين عاد لياخذني الى الباحة التي كنت اسمع عن اجوائها ومناظرها وفي مطار الباحة كان في استقبالنا شاب لم تر عيني في وسامته ولم يخبرني بان اخوه سيستقبلنا فوقع في قلبي من حينه وخاصة بان زوجي ليس بوسيم وكانت سيارته تدل على ذوقه الرفيع بل كانت قطعة منه فوصلنا الى المنزل وذهب لاحضار الغداء وكلما وقعت عيني على شيء جميل بالمنزل اسال زوجي بكم اشتريته قال شراه فلان فكان كل شيء له بصمة عليه حتى غرفة النوم بل قال زوجي اش رايك في ذوق فلان قلت يهبل لا اراديا وكانت المفاجأة عندما عاد بالغداء وامرني اخوه زوجي ان اكشف عليه وتمنعت ظاهرا ولكن باطنا كنت اتمنى وكانت البداية منه عندما قال لزوجي و**** وعرفت تختار فكان لها الواقع الحقيقي في قلبي ثم ذهب وغاب لاكثر من عشرين يوما اجازة كنت خلالها مجنونة ثم عاد فقلت لزوجي ليه ماتخلي فلان يسكن معانا البيت كبير فقال و**** فكرة المسكين ساكن في عزبة وحالته حالة
فتمنع في البداية ثم اتصلت عليه يوم كان زوجي مستلم وطلبت منه ان يوصلني للمستشفى ثم ادعيت بان عندي الم يكاد يمزقني من الداخل وكان الدكتور يسال هل معك احد قلت له زوجي فقال ناديه فناديته وافهمته بان الالم سيقتلني وتوسلت اليه وقلت نحن اخوان وترجيته حتى دخل معي حيث قلت لو اموت ماخليت الدكتور يكشف علي لوحدي فاقتنع ودخل معي ثم كشف عني الدكتور واندهش الدكتور وقال ما شاء **** لانني كنت مستعده لهذا الامر فازلت الشعر ولمعت كل شي وكنت مغطية وجهي اراقب نظرات احمد فو**** مارفع نظره عن النظر في كسي حتى تغطيت وقمت ثم اوصلني للمنزل واراد الذهاب فقلت له ليه تتركني وحدي لوانت ساكن معانا في مثل هذة الظروف من سيحل محلك وهل ترضى احد يشوف اللي انت شفته فنزل راسه خجلا وقال طيب انا باروح وارجع شوي فرجع بعد ساعتين ومعة حقائبه واخترت له الغرفة المجاورة لغرفة النوم وبعد ان تجهزت نفسيا وارتديت اشف الثياب المثير للشهوة وتعطرت وفي تمام الساعة الواحدة صباحا صحت الحقني يا احمد فجاء مسرعا واقترب مني وراى مالم يكن يحلم به قال مالك اشفيك قولي قلت له احس اني باموت فقال انا باتصل بفلان يقصد زوجي فقلت له وانت ما تقدر تساعدني قال ببراءة ابشري اش المطلوب مني قلت له دلك لي بطني ارجوك احمد قال لا مايسير حرام قلت له انا باموت احمد حرام عليك فقام المسكين واحضر دهان وبدأ يدلك لي بطني وكنت اراقبه ونظراته على كسي ثم تعمد ينزل احدى يديه على كسي ولامسه فقلت له ظهري باموت يا احمد وانقلبت فبدأ يدلك وانا اتوجع واقول يمين شمال فوق تحت حتى لامست يده على ردوفي وانا اتوجع واصيح وكاد المسكين ينهار عصبيا وبينما هو مندمج في التدليك عدت وانقلبت بسرعة حتى ان يده لامست كسي ورفعت الغلالة عمدا ورجعها بيدة ثم قلت احمد ابطلب منك طلب ان لبيته اصير اسعد انسانة واكون لك كما تريد انت وان رفظته و**** ثم و**** لاقوم للمطبخ واخذ سكين وانحر نفسي فقال لها الدرجة قلت واكثر فقال ابشري اش ثم حلفته ينفذ الطلب فحلف ثلاثة ايمان هو قلت تنام معي هنا قال لا وزعل فقلت له ترك حلفت وانا حلفت قال بكيفك وراح غرفته ثم اني قمت للمطبخ واخت السكين وكان يراقبني ثم جرحت يدي حرح عميق سال منه دم واجد فجاء يجري وقال يامجنونة ليه تسوي كذا قلت له الحياة مالها طعم وخاصة بعدما انكشفت عليك عيوبي الموت احسن و**** لاموت نفسي فقال اهدي يابنت الناس وارتبك من الدم السائل وقال لهالدرجة صدق مجنونة ثم بدأ يهديني وضمني على صدره فما احسست بدفء مثل ذلك الوقت ثم انسدح معي على السرير ولم اذق في حياتي مثل تلك اللحظة ثم بدأ يداعبني ويقبلني وانا اعارضه والقط شفايفه ثم قال يا بنت الناس هذا حرام **** يسامحك وفي ليلة سخن وارتفعت درجة حرارته وذهب زوجي للدوام وانا سويت له كوب حليب وذخلت عليه وبدأت المسه والاعبه وادلك له جسمه حتى قام زبه وتعمد مسكه فلم يمانع ثم خرجت من عنده وقد تهيج تماما فما وصلت غرفتي حتى خرج الى باب الشقه واقفله بالدقارة وانا اراقبه ثم نزلت ملابسي لم ابقي منها الا شلحة خفيفة شفافة وتمكيجت وتعطرت فلما وصل باب غرفتي دق الباب وقال ممكن ادخل فانقلبت على ظهري وكشفت عن فخوذي فجاء وجلس بجانبي ثم مد يده وبدا يلمس جسمي من ظهري نزولا حتى وصل على ردوفي وادخل يده بين ردوفي حتى مسك على كسي ولم اتحرك ونزل ملا بسه ثم انسدح على ظهري فانقلبت ونزلت ملابسي وطلع على صدري وبدا يمصمص ويلمس ويحك فرشة بزبة على كسي فكاني اول مرة اشعر بهذا ثم دخله قليل ثم زاد ثم زاد حتى ادخله كله وذقت نيكا لم اذقه في عمري واستمرت العلاقة قرابة خمس سنوات حتى تزوج .
فتمنع في البداية ثم اتصلت عليه يوم كان زوجي مستلم وطلبت منه ان يوصلني للمستشفى ثم ادعيت بان عندي الم يكاد يمزقني من الداخل وكان الدكتور يسال هل معك احد قلت له زوجي فقال ناديه فناديته وافهمته بان الالم سيقتلني وتوسلت اليه وقلت نحن اخوان وترجيته حتى دخل معي حيث قلت لو اموت ماخليت الدكتور يكشف علي لوحدي فاقتنع ودخل معي ثم كشف عني الدكتور واندهش الدكتور وقال ما شاء **** لانني كنت مستعده لهذا الامر فازلت الشعر ولمعت كل شي وكنت مغطية وجهي اراقب نظرات احمد فو**** مارفع نظره عن النظر في كسي حتى تغطيت وقمت ثم اوصلني للمنزل واراد الذهاب فقلت له ليه تتركني وحدي لوانت ساكن معانا في مثل هذة الظروف من سيحل محلك وهل ترضى احد يشوف اللي انت شفته فنزل راسه خجلا وقال طيب انا باروح وارجع شوي فرجع بعد ساعتين ومعة حقائبه واخترت له الغرفة المجاورة لغرفة النوم وبعد ان تجهزت نفسيا وارتديت اشف الثياب المثير للشهوة وتعطرت وفي تمام الساعة الواحدة صباحا صحت الحقني يا احمد فجاء مسرعا واقترب مني وراى مالم يكن يحلم به قال مالك اشفيك قولي قلت له احس اني باموت فقال انا باتصل بفلان يقصد زوجي فقلت له وانت ما تقدر تساعدني قال ببراءة ابشري اش المطلوب مني قلت له دلك لي بطني ارجوك احمد قال لا مايسير حرام قلت له انا باموت احمد حرام عليك فقام المسكين واحضر دهان وبدأ يدلك لي بطني وكنت اراقبه ونظراته على كسي ثم تعمد ينزل احدى يديه على كسي ولامسه فقلت له ظهري باموت يا احمد وانقلبت فبدأ يدلك وانا اتوجع واقول يمين شمال فوق تحت حتى لامست يده على ردوفي وانا اتوجع واصيح وكاد المسكين ينهار عصبيا وبينما هو مندمج في التدليك عدت وانقلبت بسرعة حتى ان يده لامست كسي ورفعت الغلالة عمدا ورجعها بيدة ثم قلت احمد ابطلب منك طلب ان لبيته اصير اسعد انسانة واكون لك كما تريد انت وان رفظته و**** ثم و**** لاقوم للمطبخ واخذ سكين وانحر نفسي فقال لها الدرجة قلت واكثر فقال ابشري اش ثم حلفته ينفذ الطلب فحلف ثلاثة ايمان هو قلت تنام معي هنا قال لا وزعل فقلت له ترك حلفت وانا حلفت قال بكيفك وراح غرفته ثم اني قمت للمطبخ واخت السكين وكان يراقبني ثم جرحت يدي حرح عميق سال منه دم واجد فجاء يجري وقال يامجنونة ليه تسوي كذا قلت له الحياة مالها طعم وخاصة بعدما انكشفت عليك عيوبي الموت احسن و**** لاموت نفسي فقال اهدي يابنت الناس وارتبك من الدم السائل وقال لهالدرجة صدق مجنونة ثم بدأ يهديني وضمني على صدره فما احسست بدفء مثل ذلك الوقت ثم انسدح معي على السرير ولم اذق في حياتي مثل تلك اللحظة ثم بدأ يداعبني ويقبلني وانا اعارضه والقط شفايفه ثم قال يا بنت الناس هذا حرام **** يسامحك وفي ليلة سخن وارتفعت درجة حرارته وذهب زوجي للدوام وانا سويت له كوب حليب وذخلت عليه وبدأت المسه والاعبه وادلك له جسمه حتى قام زبه وتعمد مسكه فلم يمانع ثم خرجت من عنده وقد تهيج تماما فما وصلت غرفتي حتى خرج الى باب الشقه واقفله بالدقارة وانا اراقبه ثم نزلت ملابسي لم ابقي منها الا شلحة خفيفة شفافة وتمكيجت وتعطرت فلما وصل باب غرفتي دق الباب وقال ممكن ادخل فانقلبت على ظهري وكشفت عن فخوذي فجاء وجلس بجانبي ثم مد يده وبدا يلمس جسمي من ظهري نزولا حتى وصل على ردوفي وادخل يده بين ردوفي حتى مسك على كسي ولم اتحرك ونزل ملا بسه ثم انسدح على ظهري فانقلبت ونزلت ملابسي وطلع على صدري وبدا يمصمص ويلمس ويحك فرشة بزبة على كسي فكاني اول مرة اشعر بهذا ثم دخله قليل ثم زاد ثم زاد حتى ادخله كله وذقت نيكا لم اذقه في عمري واستمرت العلاقة قرابة خمس سنوات حتى تزوج .