أنا انسان بسيط ، تجاربي الجنسية محدودة في ممارستي اليومية من زوجتى التي فقدتها ، فلم يعد لا شيئا افرغ فيه شحناتي إلاّ استمناء من وقت لأخر . ابنتي الوحيدة تزوجت وتركت البيت .
مساء يوم ما انتبهت أن شاب ، كثير التردد على المحل ، يبتسم لي .. ظننت أنه مشغول بمايراه في جهازه .. ولكنني أيقنت أن ابتسامته موجهة لي شخصيا . تذكرت انه كثيرا ما يطلب مني أشياء ، قلم ، مثلا ، أو ورقة أو يسالني لتصحيح مسار ما .. ولكنني لم اعره اهتماما إلاّ عندما طلب مني ان اشغل له مسارا ما . ولما كان وضع الاجهزة في محلنا لا يسمح لأحد بمراقة الآخر ، ذهبت إليه والتففت نحو الجهاز ، وجدت صورة بكبر الشاشة لشاب يمص زبا . تظاهرت بانني لم انتبه . وعدت منه إلى مكاني وناري مشتعلة .
الشاب جميل للغاية ، بل هو أقرب إلى بنت ، وعندما عدت انظر إليه انتبهت أن شفايفه تبدو وكأنها ملونة بلون الفروله ، وعيناه واسعتان ، وانفه دقيق ولا يوجد شعر بخديه .. كان جميل بصورة مثيرة . انتبه إلى أنني انظر إليه على غير عادتي .. فجاني ه المرة نحو منضدتي ومال نحوي . كان قميصه مفتوحا بصورة رايت من خلالها صدرا ابيضا لا شعر فيه ن وكان بارزا كصدر فتاة في مرحلة البلوغ . قال لي هامسا متبسما :
- " جهاز اختى عاطل .. ياريت تمر علينا بعد دوامك لتعدله لها .." قلت له :
- " هات لي الكيس ونستطيع أصلاحه هنا .. " أجابني بعد لمس يدي :
- " فيه حاجات ما ينفعش تطلع من البيت .." ثم استطرد بخنج ، وضحكة مغيرة : " انت بس تعالى ومش حتندم .. بيتنا في الشارع الخلفي " تردت ثم قلت له تحت وطاءة النار التي جعلت كل ما في منتصبا :
- " عد إلى الساعة العاشرة أكون قد انتهيت من هنا وسوف اذهب معك "
جاءني في الموعد . هذهالمرة تفوح منه رائحة انثوية عطرة . لم يكن البيت بعيدا ، وعندما طرقه فتحت لنا فتاة كالبدر تشبه تماما .. كانت ترتدي روبا عاديا ، ولكنه كان واضحا انه لا لحمها :
- " تفضل " قالت : " لا أحد في البيت أمي عند اختها .. الليلة كلها لي أنا واخى الجميل هذا .. " وقرصته بدلع في خده . دخلت إلى الغرفة حيث كان الجهاز .. قالت لي عندما نشغل أي ٍ.دي الصور تتوقف احيانا .. أهو حتى شوف .. وشغلت فيلما كان مثيرا من بدايته .. بنت تمص في زب .. ووقفت مذهولا .ز ولم استطع أن ارف عيناي عن الشاشة .. وحاولت أن أخي ما انتصب بين رجلي .. وضعت يدها فوقه ، ونظرت إلى بشبق ك
- " لا .. لا .. خليه ياخذ راحت .. خليه يكبر ، خي يموت فيه " كان أخوها يقف خلفي مباشرة وعندما التفت إليه نظر وتبسم ، وقال : " حتى هي تبي .. تقدر علينا ؟ " ولم ينتظرني وغادر الحجرة . ظللت مذهولا ، ولكن البنت لم تضيع وقتها ، بدات تفتح في بنطلوني .. وعندما سحبته انتصب أمامها مرتعشا .. ، أمسكت به ونظرت بحنية نحوي ، وقالت لي : " متع خويا أمامي ، وسوف اريك ما لم تراه في حياتك .. وشرعت تحلق فوق تمرة زبي بلسان ناعم يعرف تماما ماذا يفعل .. لم يمر وقت طويل حتى دخل اخوها .. أسمه باسم : " سميني بسمه من فضلك " كان يرتدي روبا حريريا يبرز جسما اجمل من جسم اخته . لا شعر فيه على الاطلاق .. له زب صغير لا يتمنى المرء إلا ان يراه منتصبا ، لانه جميل صغير تخلو قاعدته من الشعر .. اغراني لدرجة أنني انحنيت وادخلته في فمى رغم أنني لم اقم بهذا العمل من قبل .. ثم اخذاني بعد أن قذفت أول مرة في فم البنت ، التي لم تترك زبي إلا ناشفا - اخذاني إلى غرفة فراشها فسيح وعرياني من لباسي ، وشرعا يلحسان في جسمى كله بلسانيهما .. كان لسان فوق زبي والثاني يدور حول ( طيزي ) ويد تعلب في صدري واصابع أحري في فمي ، وعندما انتصب أردت أن ادخله في البنت :
- " لا .. إنت لن تصل في إلا بعد أن يكتفي أخي بك ، أريدك أن تمتعه أمامي اريد زبك هذا يدخل في كل فتحاته . كان باسم يبدو وكأنه تحت مخدر .. صدقوني لم أعد أعي شيئا منذ استلمني .. كان جنسيا جائعا مشبقا بدرجة لم اسمع عنها في حياتي .. ولقد ظللت انيك فيه بدرجة لم افعلها مع زوجتى طوال حياتي ، وعند حان وقت نيك البنت ، وهممت بادخاله له التقت عيناي به .. ووجدت بهما نظرة لم استطع معها إلاّ اقبل نحوه واقبلهن فرفع رجليه وحوطهما حول خصري ، ولم يطل الأمر حتى كانت اخته قد وضعت المرهم فوق طيزه ، واستقر زبي بكامله داخله .. ولم اترك شفته السفلي ابدا ، أما اخته فقد تولت الجزء الخلفي مني !
كانت ليلة لم اذق ن ولا أعتقد أنني ساذوق مشلها في حياتي ! والغريب أنني لم انك الفتاة ابدا .. بعد تلك الليلة ، صرت التقيت عدة مرات مع باسم ، ولكن في بيتي . كان يأتي إلى حاملا ملابسه النسائية في كيس ، ثم يرتديها ويتعطر لي كما تتعطر أية فتاة تريد من يمتعها . قال لي اننا لا نستطيع الذهاب إلى بيتهم إلاّ عندما يسافر والده إلى الخارج ، عندها قال : أن امه تدعي انها عند اختها ولكنها تذهب غلى عشيقها . عدد من المرات اصحطب أخته معه . وقضينا أوقاتا لا تنسي
بعد حوالي شهر فوجئت برحيل العائلة إلى مدينة أخرى . ولا ادرى لماذا لم يودعني باسم ؟ باسم الذي كرهت الجنس من بعده ! باسم الذي لن أجد مثله
مساء يوم ما انتبهت أن شاب ، كثير التردد على المحل ، يبتسم لي .. ظننت أنه مشغول بمايراه في جهازه .. ولكنني أيقنت أن ابتسامته موجهة لي شخصيا . تذكرت انه كثيرا ما يطلب مني أشياء ، قلم ، مثلا ، أو ورقة أو يسالني لتصحيح مسار ما .. ولكنني لم اعره اهتماما إلاّ عندما طلب مني ان اشغل له مسارا ما . ولما كان وضع الاجهزة في محلنا لا يسمح لأحد بمراقة الآخر ، ذهبت إليه والتففت نحو الجهاز ، وجدت صورة بكبر الشاشة لشاب يمص زبا . تظاهرت بانني لم انتبه . وعدت منه إلى مكاني وناري مشتعلة .
الشاب جميل للغاية ، بل هو أقرب إلى بنت ، وعندما عدت انظر إليه انتبهت أن شفايفه تبدو وكأنها ملونة بلون الفروله ، وعيناه واسعتان ، وانفه دقيق ولا يوجد شعر بخديه .. كان جميل بصورة مثيرة . انتبه إلى أنني انظر إليه على غير عادتي .. فجاني ه المرة نحو منضدتي ومال نحوي . كان قميصه مفتوحا بصورة رايت من خلالها صدرا ابيضا لا شعر فيه ن وكان بارزا كصدر فتاة في مرحلة البلوغ . قال لي هامسا متبسما :
- " جهاز اختى عاطل .. ياريت تمر علينا بعد دوامك لتعدله لها .." قلت له :
- " هات لي الكيس ونستطيع أصلاحه هنا .. " أجابني بعد لمس يدي :
- " فيه حاجات ما ينفعش تطلع من البيت .." ثم استطرد بخنج ، وضحكة مغيرة : " انت بس تعالى ومش حتندم .. بيتنا في الشارع الخلفي " تردت ثم قلت له تحت وطاءة النار التي جعلت كل ما في منتصبا :
- " عد إلى الساعة العاشرة أكون قد انتهيت من هنا وسوف اذهب معك "
جاءني في الموعد . هذهالمرة تفوح منه رائحة انثوية عطرة . لم يكن البيت بعيدا ، وعندما طرقه فتحت لنا فتاة كالبدر تشبه تماما .. كانت ترتدي روبا عاديا ، ولكنه كان واضحا انه لا لحمها :
- " تفضل " قالت : " لا أحد في البيت أمي عند اختها .. الليلة كلها لي أنا واخى الجميل هذا .. " وقرصته بدلع في خده . دخلت إلى الغرفة حيث كان الجهاز .. قالت لي عندما نشغل أي ٍ.دي الصور تتوقف احيانا .. أهو حتى شوف .. وشغلت فيلما كان مثيرا من بدايته .. بنت تمص في زب .. ووقفت مذهولا .ز ولم استطع أن ارف عيناي عن الشاشة .. وحاولت أن أخي ما انتصب بين رجلي .. وضعت يدها فوقه ، ونظرت إلى بشبق ك
- " لا .. لا .. خليه ياخذ راحت .. خليه يكبر ، خي يموت فيه " كان أخوها يقف خلفي مباشرة وعندما التفت إليه نظر وتبسم ، وقال : " حتى هي تبي .. تقدر علينا ؟ " ولم ينتظرني وغادر الحجرة . ظللت مذهولا ، ولكن البنت لم تضيع وقتها ، بدات تفتح في بنطلوني .. وعندما سحبته انتصب أمامها مرتعشا .. ، أمسكت به ونظرت بحنية نحوي ، وقالت لي : " متع خويا أمامي ، وسوف اريك ما لم تراه في حياتك .. وشرعت تحلق فوق تمرة زبي بلسان ناعم يعرف تماما ماذا يفعل .. لم يمر وقت طويل حتى دخل اخوها .. أسمه باسم : " سميني بسمه من فضلك " كان يرتدي روبا حريريا يبرز جسما اجمل من جسم اخته . لا شعر فيه على الاطلاق .. له زب صغير لا يتمنى المرء إلا ان يراه منتصبا ، لانه جميل صغير تخلو قاعدته من الشعر .. اغراني لدرجة أنني انحنيت وادخلته في فمى رغم أنني لم اقم بهذا العمل من قبل .. ثم اخذاني بعد أن قذفت أول مرة في فم البنت ، التي لم تترك زبي إلا ناشفا - اخذاني إلى غرفة فراشها فسيح وعرياني من لباسي ، وشرعا يلحسان في جسمى كله بلسانيهما .. كان لسان فوق زبي والثاني يدور حول ( طيزي ) ويد تعلب في صدري واصابع أحري في فمي ، وعندما انتصب أردت أن ادخله في البنت :
- " لا .. إنت لن تصل في إلا بعد أن يكتفي أخي بك ، أريدك أن تمتعه أمامي اريد زبك هذا يدخل في كل فتحاته . كان باسم يبدو وكأنه تحت مخدر .. صدقوني لم أعد أعي شيئا منذ استلمني .. كان جنسيا جائعا مشبقا بدرجة لم اسمع عنها في حياتي .. ولقد ظللت انيك فيه بدرجة لم افعلها مع زوجتى طوال حياتي ، وعند حان وقت نيك البنت ، وهممت بادخاله له التقت عيناي به .. ووجدت بهما نظرة لم استطع معها إلاّ اقبل نحوه واقبلهن فرفع رجليه وحوطهما حول خصري ، ولم يطل الأمر حتى كانت اخته قد وضعت المرهم فوق طيزه ، واستقر زبي بكامله داخله .. ولم اترك شفته السفلي ابدا ، أما اخته فقد تولت الجزء الخلفي مني !
كانت ليلة لم اذق ن ولا أعتقد أنني ساذوق مشلها في حياتي ! والغريب أنني لم انك الفتاة ابدا .. بعد تلك الليلة ، صرت التقيت عدة مرات مع باسم ، ولكن في بيتي . كان يأتي إلى حاملا ملابسه النسائية في كيس ، ثم يرتديها ويتعطر لي كما تتعطر أية فتاة تريد من يمتعها . قال لي اننا لا نستطيع الذهاب إلى بيتهم إلاّ عندما يسافر والده إلى الخارج ، عندها قال : أن امه تدعي انها عند اختها ولكنها تذهب غلى عشيقها . عدد من المرات اصحطب أخته معه . وقضينا أوقاتا لا تنسي
بعد حوالي شهر فوجئت برحيل العائلة إلى مدينة أخرى . ولا ادرى لماذا لم يودعني باسم ؟ باسم الذي كرهت الجنس من بعده ! باسم الذي لن أجد مثله