القصه بقلم صاحبها حدثت لي هذه القصة قبل سنة تقريبا وها انا ارويها لكم بكل صدق وامانة حيث انني كل ما اتذكرها احس بالنشوى الممزوجة بالالم الذي ينتابني من تذكرها . قد يشعر كثيرا منا بالالم عندما يتذكر شيء يحب ان يعذبه ورغم هذا يتذكره ويتالم منه ويشعر بعدها بالارتياح لانه يتذكره وهذا مايحدث لي عندما اتذكر باسل الفتى ذو السادسة عشرة ربيعا وانا عمري قد تجاوز الاربعية بسبعة سنين حيث كنت في احدى الايام عائدا من الشركة وكنت تعبان جدا كنت جالسا في السيارة وعم مرزوق يسوقها كعادته ليذهب بي الى البيت كان الوقت ليلا والساعة تقارب على الثامنة مساءا فشعرت بحرقة في معدتي فقلت لعم مرزوق ارجوك ان تتوقف عند اي محل لاشتري لي زجاجة سفن اّب فقال لي هل عندكالم في معدتك قلت نعم ياعم مرزوق مرت دقائق واوقف العم مرزوق السيارة بجانب احد المحلات التجارية فنزلت من السيارة وذهبت الى الثلاجة الكبيرة والتي بها كل انواع المشروبات الغازية فاخذت قنينة من السفن اّب وفتحتها وشربت قليلا منها وشربت منها ايظا الى ان خرجت الغازات من معدتي فارتحت بعدها وتوجهت لادفع حقها ورأيته واقفا خلف الكاونتر …… فتى مدهش بل مذهل بجماله الاخاذ يسحرك من اول نظرة حين يقع بصرك عليه نظرت اليه مبتسما وقلت مساء الخير قال بابتسامة حلوة ومثيرة مساء النور سيدي قلت كم حقها هذه الزجاجة قال دولار واحد فقط فاعطيته عشرة دولارات وقلت له احتفظ بالباقي فرح جدا وقال اشكرك اشكرك كثيرا ياسيدي انصرفت ونظارت عينه الساحرة تلاحقني كانت عيونه عسليه اللون , لون يسحر الناظر اليه شعرت عند مغادرتي المحل باني اسبح في عيونه كنت انظر اليه وكاني انظر الى بحر من العسل . غادرت المحل وذهبت الى البيت وانا تفكيري كله به وفي اليوم التالي ونحن عائدون انا والعم مرزوق من الشركة قلت له توقف عند المحل الذي توقفنا به البارحة فنظرة الي وقال هل عندك الم في معدتك قلت الم شديد ياعم مرزوق قال اذهب الى الدكتور اذن قلت انشاء**** وقفت السيارة ونزلت منها ودخلت المحل فرأيته واقفا في مكانه تقدمت اليه وهو حين راني فرح جدا وقال اهلا سيدي قلت اهلا بك قال بماذا اخدمك اليوم نظرت حولي فاخذت بعض الشيكولاته وبعض العلكة واعطيته لها وانا ساله هل تعمل هنا كثيرا قال نعم ياسيدي واغادر كل يوم في الساعة التاسعة مساءا اعطيته مبلغ كبيرا من المال وقلت دع الباقي لك طار من فرحه وبدأ يشكرني بكلمات كثيرة فنظرة الى عينيه وانا اسبح في بحر مكن العسل وبدأت اغوص فيها واغوص ونسيت نفسي وانا انظر اليه مسحورا بهذه العيون الجميلة وسمعته يقول انا اسمي باسل فقلت له منتبها اليه تشرفنا يا باسل انا اسمي ساهر فقال هل هذه سيارتك في الخارج قلت نعم سيارتي قال كم هي جميلة قلت هل اعجبتك هل تريد الركوب معي فيها قال اتمنى قلت حسنا سامر عليك غدا الساعة التاسعة واوصلك للبيت قال ياريت قلت للغد اذن تركته وانصرفت وانا غارق في بحر من العسل. مرة عليّ اليوم التالي بالعمل الكثير وكنت انتظر قدوم الليل لارى فيها باسل تاخرت من خروجي من الشركة الى ان حان الوقت واصبحت الساعة التاسعة اللا ربع غادرت الشركة حيث اخذت السيارة من عم مرزوق وقلت له اذهب انت الى البيت لاني ساقود السيارة بنفسي لاني على موعد مع احد الاصدقاء وتوجهت الى المحل التجاري فرايت باسل واقفا في الشارع ينتظرني فأوقفت السيارة بجانبه وقلت له تفضل اركب نظرة اليّ فرحا وغير مصدق جلس بجانبي وبدأت اقود السيارة في شوارع نيويورك وما اروع مدينة نيويورك في الليل كنت كاني لاول مرة وهو معي كان يسألني في كل شيء ويتكلم عن السيارات بشغف فقلت له هل تعشيت قال لا قلت ماذا تحب ان تاكل قال بسرعة انا احب الهمبركر قلت تامر ياجميل ضحكت له ووضعت يدي على فخذه فلم يمانع لانه ابتسم لي ابقيت يدي على فخذه وبدأت افركها له وهو لايمانع بل ضل يتكلم عن السيارات فقلت له من اول يوم رأيتك فيه وانت ترتدي هذه الملابس ولم تغيرها فقال بخجل نحن ناس لسنا اغنياء والملابس هنا تكلف كثيرا من المال ياسيد ساهر قلت ضاحكا ضحكة عالية اولا سميني ساهر وبدون كلمة سيد ثانيا وضعت يدي في جيبي واخرجت مائتي دولار واعطيتها له ولت اريدك ان تذهب غدا لشراء ملابس حلوة طار من فرحته وهو غير مصدق مما يسمعه او يراه قلت له مع من تعيش هنا في اميريكا قال مع امي وابي واخوتي وانا ادرس في الصباحواعمل في محل عمي في الليل فقلت له حسنا ياباسل اطلب مني ماتريد من الان وصاعدا وسوف اساعدك قال باسف شديد كما قلت لك باننا ناس لسنا باغنياء ووالدي يعمل طول النهار في المحلات التجاريه ليوفر لامي واخوتي لقمة العيش فقلت له خذ هذه الورقة واكتب لي اسم والدك ورقم تلفونه وانا ساساعدكم بقدر مستطاعتي وصلنا الى مطعم فاخر ونزلنا من السيارة ودخلنا للمطعم وطلبت له اكبر همبركر موجودة واخذ يلتهمها بشهية وانا افعل مثله ونحن نضحك ونمرح وكلما انظر الى عيونه اشعر باني اسبح في بحر من العسل.
غادرنا المطعم وجلسنا في السيارة فنظرت اليه وقلت هل تعرف يا باسل كم هيه جميلة عيناك قالت بخجل وحمرة تكسو خدوده اشكرك ساهر قلت وانا اضع يدي على فخذيه انت جميل جدا وضع هو يده على يدي وقال وهو يغمض عينه ويعصر كفي بيده اشكرك فقربت يدي من ايره فتنهدة بصوت مسموع فقلت هل تعجبك هذه اللمسة قال كثيرا فاخذت يديه ووضعتها على فخذي قريبا جدا من ايري الواقف المنتصب فحركها هو لفوق ومسك ايري بيده وبدأ يفركه لي وانا افرك له ايره وقرب شفتاه مني فنظرت الى عينه العسلية وقبلته قبلة حارة ومجنونه وانا ماسك ايره بيد ويدي الثانية ماسكة براسه اقبله وانا انظر الى عينيه الرائعتين وغرقت في بحر من العسل من عيونه وشفتاه. بعد قليل قلت له هل تحب ان نذهب الى الفندق لنمارس الجنس قال بخجل نعم اتمنى ذلك اخذته وذهبنا الى الى احد الفنادق الصغيرة التي كنت كل ما تتاح لي فرصه واكون مع احدهم ااخذ لهناك ذهبنا الى الغرفة التي حجزتها وانا في طريقي للفندق بواسطة التلفون النقال دخلنا في الغرفة ومسكته من يديه وسحبته الى صدري وبدأت اقبله واقبله وازبارنا واقفة منتصبة نحكها ببعض فقلت له لنذهب لنستحم اولا خلعنا ملابسنا ودخلنا تحت الدش كان ايره متوسط الحجم وكان ايري كالمارد الجبار وبدأنا نقبل شفاه بعض وكنت امص شفتيه واخذ الريحق منهما رحيق الحياة الطيب وايري بين فخذيه ويدي فوق فلقتي طيزه الرائعة فلقتتيه كانت متباعدة عن بعضها فادخلت اصبعي وبدأت العب بثقب طيزه وانا اقبله وهو يصرخ صرخات مكتومه ويتأوه من اللذه ويفرك فخذيه ببعضها على ايري فقلت له مص له ايري فنزل وركع امامي وامسك ايري بيديه ونظرة الى فتحة ايري وبدأ يخرج لسانه ويلحس راس ايري ويدخل لسانه في فتحة ايري وهو يفركه بيداه الاثنان وانا ماسك براسه وادفعه على ايري ليدخله في فمه بعدها بدا يدخله قليلا قليلا في فمه ويمصه لي فادخل راس ايري بين شفتيه ثم ادخله اكثر وهو يمصه ثم ادخله كله وبدأ يمصه بلذة ويحرك لسانه بحركات دائرية على ايري وانا كنت كالمجنون بما هو يفعله , بدأت ادفع بايري بقوة في فمه وادخله واخرجه بسرعة الى ان اتتني الرعشة اللذيذة فقلت له ساقذف في فمك وعلى غفلة مني مسك بيضاتي بيده وعصرها في لحظة قذفي في فمه فحبسة قذفي وشعرت بحرقة عارمة تعتريني وانا اقذف في فمه وكانت لحظة شعرت بان روحي تخرج من جسدي وقتها حيث ارتعش جسدي كله من الالم الذي اعتراني واللذة التي انا بها قذفت بسائلي في فمه وبلعه كله لاخر قطرة فيه , بعدها خرجنا من الحمام وذهبنا الى الفراش فنام على ظهره ونمت انا على صدره وبدات اقبله من شفتيه وامص له لسانه بعدنا نزلت على رقبته اقبله وقليلا قليلا نزلت امص له ***** صدره وهو يصرخ ويتوسل بي بان امصها بقوة وبدأت افرك ايري بثقب طيزه وايره المنتصب يلتصق ببطني فقال لي ارجوك لم اعد اتحمل ادخل ايرك في طيزي فاثارتني هذه الكلمات وبدأت ادفع ايري في طيزه وهو يتالم تحتي وارجله على كتفي فدفعت بايري داخل طيزه فتأوه وصرخة صرخة حاول ان يكتمها وبدأت انيكه ادخل ايري في طيزه واخرجه واعود ادخله وادفعه بقوة وهو يمسك بوسطي بيديه ويدفعني عنه حتى لا يتالم واعود وادفع بايري في طيزه وانيكه فنزلت بجسدي كله عليه وبدأت اقبله وامص له سفتاه وبدأ هو يمسكني من خصري ويدفعني عليه لانيكه بقوة وايريه يحتك على بطني وبدأت حركتي تسرع وتسرع الى ان بد~أ هو يتاوه بصوت عالي وبدأنا نقذف نحن الاثنان في نفس اللحظة فدفعت ايري في طيزه بقوة وتصلب جسدي عليه ولم اعد اتحرك لقاية مانزلت اخر قطرة من سائلي المنوي في طيزه الحلوة بعدها هدأت حركتنا قليلا وشعرت بحرارة سائله على بطني , قمنا وذهبنا لنغتسل في الحمام فقال لقد تاخر الوقت ويجب ان اعود الى البيت لبسنا ملابسنا واوصلته الى البيت على ان نلتقي في اليوم التالي نمت يومها نوما هنيئا وانا اتذكر عيون باسل الجميلة واغرق في بحر من العسل بقينا انا باسل اصدقاء وعاشقين لبعضنا ونقضي ايام جميلة وساعدت والده بحيث اجرت له وبدون ان يعرفون محل تجاري ليعيش به اهله واوصلت نقود اليه بدون ان يعرفون من من , ولكني قطعت علاقتي بباسل بعد شهور طويلة لاني لم استطيع ان اربط نفسي به حتى يعتمد على نفسه في عمله ولاني لم اريد ان احبه واتعلق به لانني فعلا بدأت احبه واحب الغرق في بحر عيونه العسلية فكان يجب عليّ ان ابتعد عنه……. لكني كلما ما اتذكره واتذكر براءته وجمال عينيه تملئني الغصة والالم والنشوى التي اتذكرها وانا انيكه وهو يمص لي ايري وكلما ما اذهب الى النوم اتذكره واتذكر عيونه العسلية واغرق في نومي واغرق في بحر من العسل…
غادرنا المطعم وجلسنا في السيارة فنظرت اليه وقلت هل تعرف يا باسل كم هيه جميلة عيناك قالت بخجل وحمرة تكسو خدوده اشكرك ساهر قلت وانا اضع يدي على فخذيه انت جميل جدا وضع هو يده على يدي وقال وهو يغمض عينه ويعصر كفي بيده اشكرك فقربت يدي من ايره فتنهدة بصوت مسموع فقلت هل تعجبك هذه اللمسة قال كثيرا فاخذت يديه ووضعتها على فخذي قريبا جدا من ايري الواقف المنتصب فحركها هو لفوق ومسك ايري بيده وبدأ يفركه لي وانا افرك له ايره وقرب شفتاه مني فنظرت الى عينه العسلية وقبلته قبلة حارة ومجنونه وانا ماسك ايره بيد ويدي الثانية ماسكة براسه اقبله وانا انظر الى عينيه الرائعتين وغرقت في بحر من العسل من عيونه وشفتاه. بعد قليل قلت له هل تحب ان نذهب الى الفندق لنمارس الجنس قال بخجل نعم اتمنى ذلك اخذته وذهبنا الى الى احد الفنادق الصغيرة التي كنت كل ما تتاح لي فرصه واكون مع احدهم ااخذ لهناك ذهبنا الى الغرفة التي حجزتها وانا في طريقي للفندق بواسطة التلفون النقال دخلنا في الغرفة ومسكته من يديه وسحبته الى صدري وبدأت اقبله واقبله وازبارنا واقفة منتصبة نحكها ببعض فقلت له لنذهب لنستحم اولا خلعنا ملابسنا ودخلنا تحت الدش كان ايره متوسط الحجم وكان ايري كالمارد الجبار وبدأنا نقبل شفاه بعض وكنت امص شفتيه واخذ الريحق منهما رحيق الحياة الطيب وايري بين فخذيه ويدي فوق فلقتي طيزه الرائعة فلقتتيه كانت متباعدة عن بعضها فادخلت اصبعي وبدأت العب بثقب طيزه وانا اقبله وهو يصرخ صرخات مكتومه ويتأوه من اللذه ويفرك فخذيه ببعضها على ايري فقلت له مص له ايري فنزل وركع امامي وامسك ايري بيديه ونظرة الى فتحة ايري وبدأ يخرج لسانه ويلحس راس ايري ويدخل لسانه في فتحة ايري وهو يفركه بيداه الاثنان وانا ماسك براسه وادفعه على ايري ليدخله في فمه بعدها بدا يدخله قليلا قليلا في فمه ويمصه لي فادخل راس ايري بين شفتيه ثم ادخله اكثر وهو يمصه ثم ادخله كله وبدأ يمصه بلذة ويحرك لسانه بحركات دائرية على ايري وانا كنت كالمجنون بما هو يفعله , بدأت ادفع بايري بقوة في فمه وادخله واخرجه بسرعة الى ان اتتني الرعشة اللذيذة فقلت له ساقذف في فمك وعلى غفلة مني مسك بيضاتي بيده وعصرها في لحظة قذفي في فمه فحبسة قذفي وشعرت بحرقة عارمة تعتريني وانا اقذف في فمه وكانت لحظة شعرت بان روحي تخرج من جسدي وقتها حيث ارتعش جسدي كله من الالم الذي اعتراني واللذة التي انا بها قذفت بسائلي في فمه وبلعه كله لاخر قطرة فيه , بعدها خرجنا من الحمام وذهبنا الى الفراش فنام على ظهره ونمت انا على صدره وبدات اقبله من شفتيه وامص له لسانه بعدنا نزلت على رقبته اقبله وقليلا قليلا نزلت امص له ***** صدره وهو يصرخ ويتوسل بي بان امصها بقوة وبدأت افرك ايري بثقب طيزه وايره المنتصب يلتصق ببطني فقال لي ارجوك لم اعد اتحمل ادخل ايرك في طيزي فاثارتني هذه الكلمات وبدأت ادفع ايري في طيزه وهو يتالم تحتي وارجله على كتفي فدفعت بايري داخل طيزه فتأوه وصرخة صرخة حاول ان يكتمها وبدأت انيكه ادخل ايري في طيزه واخرجه واعود ادخله وادفعه بقوة وهو يمسك بوسطي بيديه ويدفعني عنه حتى لا يتالم واعود وادفع بايري في طيزه وانيكه فنزلت بجسدي كله عليه وبدأت اقبله وامص له سفتاه وبدأ هو يمسكني من خصري ويدفعني عليه لانيكه بقوة وايريه يحتك على بطني وبدأت حركتي تسرع وتسرع الى ان بد~أ هو يتاوه بصوت عالي وبدأنا نقذف نحن الاثنان في نفس اللحظة فدفعت ايري في طيزه بقوة وتصلب جسدي عليه ولم اعد اتحرك لقاية مانزلت اخر قطرة من سائلي المنوي في طيزه الحلوة بعدها هدأت حركتنا قليلا وشعرت بحرارة سائله على بطني , قمنا وذهبنا لنغتسل في الحمام فقال لقد تاخر الوقت ويجب ان اعود الى البيت لبسنا ملابسنا واوصلته الى البيت على ان نلتقي في اليوم التالي نمت يومها نوما هنيئا وانا اتذكر عيون باسل الجميلة واغرق في بحر من العسل بقينا انا باسل اصدقاء وعاشقين لبعضنا ونقضي ايام جميلة وساعدت والده بحيث اجرت له وبدون ان يعرفون محل تجاري ليعيش به اهله واوصلت نقود اليه بدون ان يعرفون من من , ولكني قطعت علاقتي بباسل بعد شهور طويلة لاني لم استطيع ان اربط نفسي به حتى يعتمد على نفسه في عمله ولاني لم اريد ان احبه واتعلق به لانني فعلا بدأت احبه واحب الغرق في بحر عيونه العسلية فكان يجب عليّ ان ابتعد عنه……. لكني كلما ما اتذكره واتذكر براءته وجمال عينيه تملئني الغصة والالم والنشوى التي اتذكرها وانا انيكه وهو يمص لي ايري وكلما ما اذهب الى النوم اتذكره واتذكر عيونه العسلية واغرق في نومي واغرق في بحر من العسل…