مرحبآ بك في منتديات نسوانجي

قم بتسجيل عضويتك الان وتمتع بمشاهده المحتوي علي المنتدي بدون اي اعلانات مزعجه والتواصل مع الاعضاء والعديد من المميزات .

التسجيل الآن!

neswangy

مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
إنضم
25 مايو 2023
المشاركات
10,977
نقاط نسوانجي
33,037
أنا في 43 من العمر نشأت في عائلة تعشق أفرادها . كنا نعيش أنا و أمي و خالي في بيت واحد مكون من غرفتي نوم و صالة ( و المنافع طبعاً) غرفة لي و غرفة لهما ، لم أتعرف في حياتي على أب . و الحقيقة حتى أمي ليست متأكدة أبن من أنا فهي لم تكن متزوجة في حياتها و كما علمت عندما كبرت أنها كانت ( شرموطة العائلة ) منذ أن كان عمرها تسع سنوات . منذ أن بدأت أعي الدنيا كنت أرى أمي تناك عدة مرات يومياً لإاثناء وجود خالي في العمل كان العديد من الرجال يزورونها أقارب و أغراب أفراداً احياناً و مجاميع أحيان . فأذكر مرة كانت هي ( الشرموطة ) الوحيدة وسط 17 رجلاً يتعاقبون على نيكها في كل مليمتر من جسمها حتى اذا انتهوا منها كان لا يظهر منها سوى كطتلة تلمع من كثر المنى الذي يغطيها من شعر رأسها حتى أصابع قدميها و كانت هي فرحة بهذا الأنجاز . و لما يعود خالي من العمل كان يباشر بنيكها قبل الاكل حتى و أحياناً كان يصطحب معه أصحابه لتأخذ جولة جديدة من النياكة الجماعية . في أحد أيام الشتاء كان البرق شديداً فأستيقظت خائفاً و كان عمري يومها 6 سنوات فقط ذهبت الى غرفتهم و كانت عارية كالعادة حيث أني لم أذكر أني رأيتها ترتدي أي ملابس في البيت و كانت هي و خالي في وضع 69و قد التاهمت كل زبر خالي البالغ طوله حوالي 19 سم في فمها و هو يتغذى بوجبة شهية من منتجات سوائل كسها . أنتفضوا و صرخ بي خالي ( شجابك يا أبن الشرموطة ؟ اي ولله لا أنيكك و انيك أمك القحبة اليوم ) تدخلت هي و قالت ( حرام يمكن جوعان خليه ياكلني معاك ) فسألوني أذا كنت أحب أن اكل مع خالي من وليمة كسها و انا لم أعرف شيئ في ذلك العمر و لخوفي الشديد من البرق كنت سأرضى بأي شيئ يبقيني معهم في الغرفة . فغيرو من وضعهم و انزلت ساقاها من حافة السرير و ابتدأ خالي يعلمني كيف أكل كس أمي الذي كان حينها مملؤ بسوائلها و مني خالي . أعجبني أحد المذاقين و الذي أكتشفت لاحقاً أنه كان مذاق مني خالي . جعلوني اقلع كل ملابسي كشرط لأكون معهم و مثلهم عريان من أي شيئ يستر بعد حوالي 5-6 دقائق من تذوق الوليمة حملني خالي و جعلني فوقها بوضع 69 و أمرها أن تبدأ بمص زبي الطفولي شعرت بشئ عظيم اول ما أدخلت أمي زبي في فمها و أحسست كأن تيار كهربائي يسري في داخلي أستمرت أمي بمصي و أنا بأكلها حتى وقف خالي أمامي و أخذ يمرر زبره على شفاهي و يدخله في كس أمي قليلاً ثم يعيده الى فمي لألعقه من سوائل أمي ثم أدخله دفعة واحدة في كسها أحسست أنها أرتعشت تحتي كزلزال و طوقت جسمي الصغير بذراعيها دافعة بجسمي من عند منطقة طيزي الى أعماق فمها أكثر بحيث ألتهمت زبري مع الخصيتين في فمها و هي تغنج بصوت مكتوم نتيجة ملأ فمها بمعداتي الطفولية و كان خالي يعطيني التوجيهات ( الحس كس أمك من هنا أو من هنا ) مص زبري اللي بينيك كس أمك يا أبن المنتاكة مص زبري يا أبن الشعب أمك انتاكت من مليون زبر لولدتك و هي كانت تزداد هياجاً لسماعها هذه الأوصاف عنها . بعد حوالي النصف ساعة من مص أمي ليأحسست أني بدأت أفقد السيطرة على شيئ ما و لم أشعر الا و أنا أتبول في فم أمي و صرخت هي بنشوة و استمتاع ( بال بتمي بال بال ) حاول خالي الوصول الى فمها ليستمتع بالمشهد و لكنها صرخت به طالبة منه أن يستمر ينيك كس اختو قالت له ( لا تسحب خليك تنيك بكس اختك المتناكة يا أخو الشرموطة يا عرص) و أستمرت هي بالمص بعد قليل ابتدأت حركات خالي تسرع فشعرت كأنه سينزل لبنه فقالت بسرعة هاتهم في فم أختك حبيبتك فأنتقل الى عند رأسها و أخذ يحلب زبره على وجها لحد ما بدأ لبنه يتفق شعرت بأشياء ساخنة تقطر على طيزي و لكني لا أزلت لا أجرؤ على الحراك بل أستمريت أكل كس أمي أخذت أمي تلملم ما تبعثر من السائل الثمين هنا و هناك و ما تقطر منه على طيزي أخذت تلعقه شعرت بشعور لذيذ و هي تلحس لي خرم طيزي و فجأة شعرت بحيوية و كأن أحد ما قد وضع لي بطارية جديدة فأخذت حركات الأكل في كس أمي تزداد سرعة و لكنها لم تكن بطارية بل كان خالي يدفع باصبعه داخل طيزي مما سبب لي شعور بألم لذيذ لم أرغب أن يزول . أستمرينا من الأيام التالية على هذه الحال عندما لا يكون هناك أزباب أخرى غير خالي لنيك أمي فكل ليلة نكون لوحدنا نتيه في أكل كس و مص زبر خالي و أمي تمص لي زبي و أتلقى أنا المزيد من شحنات البطاريات [اصابع أمي و خالي في طيزي . حتى أصبح عمري 9 سنوات و في ليلة عيد ميلادي هدية خالي لي هي زبره ينيك طيزي بعد أن كان قد توسع بشكل يستوعب أي شيئ من كثرة ما أدخلو أصبعهم فيه الأمر الذي وصل لمرحلة أني كنت أنا من يطالبهم بالأصابع في بعض الأيام . لا أحتاج لأن أخبركم أن الحضور الى أي حفل أو تجمع يقام في بيتنا كان يمنع فيه ارتداء الملابس الكل عراية و في ذلك اليوم كنت أنا معهم عاري تماماً أستقبل الضيوف و المدعوين بعد أن يتخلصو من ملابسهم بمصة لكل زبر و لحسة لكل كس يدخل الحفلة بعد اطفاء شمعة كعكة الميلاد أركبني خالي على زبره الشهي و تناوب الباقون بين أزبار و كساس بهداياهم السائلة على وجهي و التي كان مناي أن أتمكن من ابتلاعها كلها و لكن ما أدراكم بحنان الأمهات أأاه كانت بقربي تحاول لعق كل قطرة تهرب مني لتشارك أبنها الحبيب احتفاله و عندما أبتدات النياكة أخذ الكل ينيك الكل ( كل الرجال ينيكون كل النساء و كل النساء تنيك كل النساء ) إلا خالي حافظ على ثبات زبره في طيزي طيلة الحفلة و كان كل رجل يشعر بقرب نزول المني من زبره يهرول الي يحلب زبره في فمي و أنا أرتشف و أمتص سوائل أكساس النساء الممزوجة بمياه نشوة الرجال من أزبارهم . أستمر الحال هكذا و أنا أشارك في جميع الحفلات كعضو طيزي فموي فقط فلم أكن قد أصبحت قادراً على الأنتصاب أو انزال المني حتى عمر 13 سنة فكان أول تدفق لي في كس أمي الغالية التي أستقبلت من زبري الحديث الأنتصاب 3 دفعات من المني بدون أن أتوقف للاستراحة خلالها أذكر في ذلك اليوم الأول لي في عالم انزال المني أني نكت أمي أكثر من 7 مرات حتى وصل خالي من العمل و أخبرته أنها في هذا اليوم لم تناك الا من زبر واحد و 7 مرات و لم تستقبل أي ضيف فلما علم أني أنا الزبر الجديد قلع كل ملابسه بسرعة غريبة و مدني على الأرض و قرفص فوقي و أخذنا نمص أزبار بعضنا بوضعية 69 و أمي تدخل أصابع يديها في طيزينا بنفس الوقت و بعد أن أفرغ خالي أول حمولة من المني في فمي و نحن مستمرين بمص جنوني بدون توقف ركبت أمي على ظهره كأنه حمار و تصفعه على طيزه و تشجعني لأن أفرغ حمولتي في فمه و هي تقول ( أي حبيب أمك نيك تم خالك العرص أنتقم لكس أمك اللي ناكو و بهدلو و شرشحو أوف اي انتقم لكسي نيك تمو اي جيب لبنك فيه ) و هي تركبه و تتنط عليه مثل الحمار . حيث أنه كان يبهدل الدنيا بها كما يقولون اذ كان عندما ينيكها في طيزها يضع في كسها كل ما تطوله يداه من أشياء فقد شاهدته عدة مرات و هو في طيزها ينيك كسها بحذاءه و يجبرها على لعقه و لحسه و تنظيفه من سوائلها ، أو عندما يشعر بحاجة للتبول و هومستمر في نياكتها لم يتوقف بل كان يبول في أي مكان يكون قد أدخل زبره فيه كسها طيزها فمها و حتى في خارج حالات النياكة كان لا يبول الا في فمها و هي أسعد لحظات تعيشها عند أحساسها بالبول يغرق وجها و فمها أو يفيض من كسها أو طيزها كانت تصل قمة النشوة عندما يبول رجل في طيزها ( و هذا ما ورثته أنا عنها بالأضافة الى عشقي للمني ) حيث أنا و هي نلعق و نشرب السائل المنوي أينما كان فقد جعلونا في أحدى الحفلات نلتهمه من على براز كلب اما من على براز البشر فكنا نأخذه مرة أو مرتين في الشهر الواحد . و من هذا اليوم دخلت عالم النياكة فأصبح أنيك أنا أيضا و ليس أنتاك فقط و صرت أتمتع بالشعورين و غالباً في نفس اللحظة أنيك و أنتاك . و قدمت لي نساء العائلة بالدور حتى أتممت نياكتهم جميعهم و 3 من الرجال أيضاً قمت بنياكتهم ثم صارو يقدمون لي نساء من خارج العائلة أيضاً
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى