مرحبآ بك في منتديات نسوانجي

قم بتسجيل عضويتك الان وتمتع بمشاهده المحتوي علي المنتدي بدون اي اعلانات مزعجه والتواصل مع الاعضاء والعديد من المميزات .

التسجيل الآن!

neswangy

مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
إنضم
25 مايو 2023
المشاركات
9,629
نقاط نسوانجي
5,566
لم اكن اتخيل او حتى فى الاحلام ان ما حدث لى كان سيحدث فى يوما من الايام *******انا اسمى رامى عمرى26سنة الان ولكن احداث قصتى بدأت من حوالى 14سنة كان عندى 12سنة فاكر كويس عشان كان اول اروح للمدرسة الاعدادية وكانت فترة مسائية وكان اهلى يعملون بالنهار ولا يمكنهم تركى وحدى بالمنزل فقد كنت اسبب كوارث لما اكون لوحدى فقرروا تركى بالنهار قبل الزهاب للمدرسة عند جارتنا العجوز فى *الشقة المجاورة لنا*وكانت*سيدة*عجوز*فوق*السبعين**وك نت*اعلم*ان*لها*ابناوبنتا*كبار*بنتها *اتجوزت*وس​افرت*مع*جوزها*من*زمان* للكويت

وابنها لم يتزوج بعد رغم انه تعدى ال35سنة وبالفعل بدأت اول يوم فى الدراسة وروحت عند جارتنا اللى كانت فى انتظارى بكل سرور ودخلت وقعدت فى الريسيبشن بجوار المدخل وكان به اريكة ومكتب صغير مجهز لجلوسى وتركتنى العجوز وزهبت لاحضار الشاى وتهيأت لجلستى فرأيت على الباب ابنها الاستاز حسام ينظر لى ويقول اهلا بيك انت فى سنة كام قولتله انا فى اولى اعدادى قالى طيب يلا شد حيلك بقى ولو عوزت اى مساعدة انا جاهز قولتله شكرا واحضرت السيدة الشاى وتسامرت معى قليلا ثم زهبت لغرفتها ولم ارها بعد زلك الا نادرا فقد علمت بعد زلك انها امراة مريضة جدا ولا يجب ان تتحرك كثيرا من الفراش وفى اليوم التالى فتحلى حسام بنفسه وادخلنى وجلس بجوارى يتصفح كتبى وقرر ان يشرحلى درس اشتكيت منه لصعوبته وبدات اسمع منه وافهم وبدأت استريح لشرحه واتقبله بسهولة حتى انى قصدته فى درس اخر لغدا فوافق وفى اليوم التالى فتحلى الباب بالروب وادخلنى وقفل الباب وقاللى خمس دقايق بس اخد دش وافوق واجيلك وجلست بمكانى المعتاد حتى اتانى صوته بينادى عليا فزهبت للداخل وعند باب الحمام وجدته ينادى فقولتله نعم فقاللى معلش عشان امى نايمة دلوقتى ممكن تجيبلى انت الفوطة من اوضتى فقولتله حاضر وزهبت اللى غرفته التى اشار اليها ودخلتها ولسة بشوف فين الفوطة لقيته*عاريا*تماماوجسمه*مبلل*بالماء* ويتساقط*قطراته*وقاللى*مش*هتعرف*مكان ها*وقفل الباب بالمفتاح*ووقف*ينظر*لجسمى*ويدقق*النظ ر*وعضوه*منتصبا*انتصاب*غريب*اول*مرة* اشوف*كدةوز​هبت*بعينى*بعيدا*عنه*وق ولتله*انت*بتقفل*ليه*انا*عاوز*اخرج*ق اللى*استنى*شوية*هطلع*مع​اك*وضحك*و قاللى*انت*بتتكسف*ولا*ايه
قاللى على فكرة انا كنت بشوفك ساعات وانت بتستحمى من شباك المنور قبل ما تقفله وبصراحة شوفت احلى جسم اتكسفت جدا من كلامه وروحت على الباب عشان افتحه راح مسكنى وحضنى قوى وبدأ يبوس فيا وفى شفايفى وانا ببعده عنى واقوله افتح سيبنى انت عايز منى ايه واعلى صوتى راح شايلنى من على الارض ونيمنى على سريره ومسك مخدة حطها على راسى وانا نايم على بطنى وهوة نام فوقى وكتفنى بايد والايد التانية بيقلعنى بنطلونى والاندر *وانا اصرخ وبقاومه بعنف واعضه وابعده عنى لانى عرفت من محاولاته انه عاوز يحط عضوه على مؤخرتى وباءت كل محاولاتى بالفشل بعد ان ارهقت وعضلاتى ضعفت من كتر مقاومته واستغل فرصة تعبى وادخل عضوه بين فلقتى مؤخرتى واطبق جسده على جسدى امسك يداى ومدهما على طول زراعيه واصبحت بلا حراك اسفل منه حتى ارتعش وقزف منيه بين مؤخرتى ثم قام بعدها ولبس ملابسه وقاللى يلا روح خد دش قولتله لا افتح الباب قاللى كلمتين خلونى استسلم لما فعله بى ولما سوف يفعله بعد زلك *قال لى بص بأة الموضوع اللى حصل ده يفضل سر بينا والا احنا الاتنين هنتشردوا اولا انت هتتفضح وتفضح اهلك اللى ربوك ثانيا مش هيبقى ليك صحاب ولا حد هيعوز يعرفك لا ولد ولا بنت ثالثا مش هتنفع تعيش هنا تانى يا اما هتبقى محبوس زى الكلب الاجرب فى اوضة فى بيت اهلك *وعشان ده كله ميحصلشى ليك ولا ليا لازم يبقى اللى حصل ده فى السر بينى وبينك وبس *ماشى *سكت ومردتش عليه وفتح الباب وسابنى اخرجوكنت مثل التائه حتى اخزت قرارى بابقاء الامر سرا وانساه *ولكن لم يعطينى حسام اى فرصة لكى انسى فقد عاود محاولاته تانى معى ولكن باسلوب تانى خالص بدا يداعبنى ويهزر معى ويتقرب منى ويتحسسنى وبدأ معاملتى على انى *بنت صغيرة وامورة ووصف لى جسمى ويتغزل فى مؤخرتى وجمال افخادى وبدات اشعر بانى اطرب لسماع زلك ولم استحى من ان اكون انثى له هو فقط ما دام الامر سرا ولابد ان اراه يوميا فهو جارى ولابد ان نتقابل اكيد وعندما شعر بانى بدات استمع لكلامه عرض على عرض لم اتخيله فقط طلب منى الزواج ان اكون امراته وان يكون جسمى ملكه وهو ايضا يكون ملكى انا ولا يتزوج ابدا غيرى وكنت معتقدا ان الزواج سيكون كالمرة السابقة ولمن كان حاجة تانية خالص بمجرد موافقتى ان اكون زوجته راح بايسنى وقاللى طب يلا دلوقتى دخلتك يا عروسة وجزبنى من يدى الى غرفته وانا متجه اليها فى منتهى الرعب وحاسس انه هيفترسنى بداخلها قاللى متخفش مش هألمك ولما دخلنا قاللى بصى بأة انتى دلوقتى مراتى واسمك ريم حبيبتى ونا عاوزك تسيبيلى نفسك خالص وراح حضنى وشفايفه تنطبق على شفاهى من اعلى ويده على ظهرى تضمنى اليه بقوة والاخرى تعبث بمؤخرتى وقاللى انت طيزك جنان جنان يا ريم وقلعنى ملابسىحتى اصبحت عاريا تماما وانا اشعر بمزيج من الخوف والمتعة من اثارة زلك الرجل الزى يرانى انثى امامه تتمتع بقدر هائل من الرقة والانوثة ثم ااخدنى على السرير وقاللى يلا نامى *فلم انطق ونفزت بازا به يغوص بوجهه فى طيزى ويبوسها ويعضها ويللحس بينها حتى تفكك جسمى تماما واصبحت كالعجينة بين يديه يشكلها زى ما هوة عايز فاحضر علبة كريم واخد منها وباعد بين رجلى ووضع اصبعه على فتحتى وبدأ يداعب اصبعه بالكريم *ثم اقحم اصبعه بداخل فتحتى بتوجعت وقولت اى وكانت اول كلمة اقولها اثناء الممارسة قاللى معلش عشان تبقى الدخلة سهلة عليكى وتتعبيش ففهمت انه يهيأنى عشان يدخل عضوه ولم انهى تفكيرى حتى قال لى *طيزك دى لازم تستحمل زبى لما يدخل فيها ثم ادخل اصبعان وتألمت كثيرا وتراجعت اكثر من مرة ولكنه يهدينى ويطمنى ويقوللى هية بس المرحلة دى اللى صعبة وبعد كدة هنبقى انا وانت فى منتهى المتعة فتحملت ثانيا حتى ادخل واخرج اصبعيه بسهولة ثم وضع مخدته تحت وسطى لكى ترتفع طيزى اكثر وتتضح فتحتىفوضع كريم على زبه وبدأ بتدخيله فأنزلقت راس زبه فى فتحتى ببعض الصعوبة فتوقف قليلا عندما سمعنى اه اه اه اه اااااااااااااى ثم عاود الدخول اكثر فأكثر فأكثر حتى انتهت به الرحلة راكبا فوقى وزبه بداخلى وبيضاته بين افخادى من الخلف ويداه تعتصر صدرى وشفاهه تقبل وتعض رقبتى ثم بدات رحلة الدخول والخروج والسرعة تتزايد وكيانى كله ينهار ولا رغبة فى الا ان اساعده كى يقزف حممه بداخلى حتى يتركنى فقد اشتد بى الالم ولم يصبرنى علية الا متعة غريبة تسرى فى اوصالى وانتصاب غريب فى زبى لم اعهده قبل زلك وقد كنت وقتها لم ابلغ بعد وقد ادرك هو زلك ولم يجعلنى اعير زبى اى اهتماك فقد هيأ نفسه وهيأنى ان اكون أمراة لا متعة لها الا من مؤخرتها ثم غير وضعه وجلس على حرف السرير ثم اجلسنى على زبه وجعلنى اقوم واقعد اقوم واقعد علية كتيييييييييير وانا احاول جاهدا ان اثيره اكثر واكثر حتى يقزف منيه ولكنه غير مرة اخرى وضعيتى ونيمنى على ظهرى ورفع رجلى على كتفيه وادخل زبه فى طيزى طاغطا بكل جسمه على زبه المقحم فى طيزى حتى انى كنت اصرخ تحته واقوله كفاية كفاية كفاية ااااااااااااااااه ويزيده زلك شهوانية وسرعة فى الممارسة حتى شعرت به يعتصرنى فى حضنه رافعا جسما لاعلى مطبقا بكلتا يديه على طيزى وشلنى رجلى حول وسطه *زراعي حول رقبته وهو ممسكا وسطى ويبعدها ويجزبها على زبه وانا كالعصفورة بين يديه حتى ارتعش رعشة قوية شعرت بعدها برطوبة فتحتى ومؤخرتى ونام بجوارى ملتحما بى حتى خرج زبه من طيزى احسست بعدها بانى كنت فى ماتش مصارعة مع ثور ولكن الثور هوة اللى كسب *ودخلنا استحمينا سوا ومن يومها وانا اصبحت مراته فعليا وهوة قدر يحولنى الى انثى فعلا *ادلع *وارقص والبس قمصان نوم وكلت وستيان واتمحن كمان واستمرت علاقتنا لاكثر من 7سنين وبعدها حصلت مفاجأة بحياتى *اقولكم عليها بعدين باى دلوقتى

كنت قد تحدثت فى قصتى الاولى عن كيف أغتيلت طفولتى وقتلت برائتى كطفل صغير لم يكن يتعدى الثانية عشر سنة وتحولت على مدار السبع سنين التالية الى مدام للاستاز حسام جارى واستمرت علاقتى بحسام على انها شىء كائن وموجود فى حياتنا عادى واصبح استسلامى له كأنثى فى اى وقت شىء بديهى ولم اكن افكر وقتها انى اكون انثى لرجل اخر غيره **ولكن اتت الرياح بما لاتشتهى السفن وجاء الوقت الزى لابد ان ابتعد عنه فقد تزوج واصبح له حياه اخرى وأدركت انا زلك وابتعدت وهو لم يمانع ولكنه طلبنى للمرة الاخيرة على انها الوداع بينى بينه وانه يريدنى حتى اخر يوم فى حياته الاولى وكانت قبل دخلته بيوم وبصراحة احسن الوداع واتقنه كمحترف فى الجنس قبل زواجه فقد كنت انا مدربته الوحيدة قبل الزواج واحترم كلانا الاتفاق مع دعوات بالسعادة لكلينا ومرت الايام بعد زلك سريعة فلم يكن هناك طعم للايام جميعها متشابهة ولم يخطر فى بالى نهائيا ان اكون لرجل أخر غير ان زلك لم يستمر اكثر من سنة وكنت وقتها فى السنة الثانية بكلية التجارة وكان زملائى بالكلية قليلين ولكن جميعهم بدون استثناء يعملون بالصيف لوزم فسحهم ومشاويرهم ولبسهم ورغم انى كنت غير متحمس للفكرة فى الاول لكن الملل كان قاتل فى الصيف فقررت ان الانضمام لصفوف العمال ورحبوا بموافقتى وشجعونى على زللك واحدهم قاللى على عمل بمحل للبيتزا والفطائر فى قرية مراقية *فوافقت فورا لانها ستكون على البحر وسيمتزج العمل مع المرح هناك وبالفعل زهبت وقابلت المسئول عن الفرع وكان شيف المحل يعمل ويقيم بنفس القرية طول فترة الصيف وتم القبول على ان اعمل من اول الاسبوع القادم عشان اجهز نفسى للعمل والاقامة مثله *فالمواصلات من هزة المنطقة صعبة ونادرة وبالفعل زهبت فى اليوم الاول وعملت مساعدا له بالمحل وكنت انا الثالث بالمحل والثانى كان الكاشير وعدى اليوم بسرعة وزهبت مع الشيف عادل السادسة صباحا للنوم والعودة السادسة مساء اليوم التالى كان الشغل متعب قليلا لكن الراحة متوفرة ايضا ودغلت منزل الشيف ولم يكن ملكه ولكنه ملك صاحب سلسلة المطاعم التى اعمل باحداها ولكنه مسموح له بالاقامة به لان الشيف عادل محبوب ومحل ثقة للمدير واخترت غرفة وكانت بجوار غرفة الشيف والاثنان وغرفتان اخرتان جميعهم يطلون على البحر مباشرة واثناء التجول فى المنزل كان الشيف عادل دخل الحمام واخد دش ودخل غرفته *وقاللى لازم تنام كويس عشان انت لسة فى الاول ومتتعبش فقررت ان اخد دش ثم اتعشى وانام ودخلت لاستحم واثناء وقوفى عاريا تماما اسفل الماء لمحت من يتلصص على من شباك المطل على الحديقة وزهبت الى الشباك لأتاكد ولكنى لم ارى احدا وزهبت الى فراشى ونمت نوما خفيفا لانى كنت متوتر وانتظرت للصباح حتى اقول للشيف ما رايته وكانت اجابته كالصاعقة على رأسى فقد قال انه هو اللزىكان يرانى من خلف الشباك وانه معجب بشكلى وبجسمى وانه بيختار فى الشغل الولاد الحلوين بس اللى بيحبوا يتمتعوا ويقضوا وقت جميل وانه اختارنى عشان شايفنى واحد منهم وسألنى السؤال اللى كنت خايف منه *وقاللى بزمتك انت محدش ناكك قبل كدة؟ *توقفت الحروف فى حلقى ولم استطع ان انطق كلمة واحدة فقد اتضحت الصورة امامى تماما الان انه رجل يشتهينى ويريدنى ان اكون انثاه حتى لو لفترة الصيف فقط او كل صيف وبينما انا فى شدة توترى يقاطعنى قائلا طالما سكت يبقى فعلا حصل *رددت عليه بسرعة لا طبعا ما حصلش *فقال مش ممكن ليه الرجالة مبقاش عندها نظر ولا ايه ؟ ده انت جسمك احلى من اى بنت *وبتمنى بجد انى انول الشرف ده وانام معاك الليلة احسن صورة طيزك مش مفارقة خيالى من ساعة ما شوفتها ونفسى ابوسها وتركنى وبدأعمله وانا منكسر خجلا منه لانى لم ارد عليه ولم انفى بشدة انتمائى لعالم الانوثة وانفجرت بداخلى براكين الشهوة والاشتياق للانوثة وكانت فى زروتها بعد انتهاء يوم العمل الزى امتلأ بالتمهيد لليلةجنسية بينى وبين عادل بدءا من الكلام بالعيون والنظرات انتهاءا بالاحضان والقبلات فى مخزن المحل واتفقنا على نهاية اليوم ان اسبقه للمنزل لاستحم واتهيأله وبالفعل زهبت قبله وانا*لا افكر الا فى كيف اروى شهوتى من زبه الساخن الزى شعرت بدفئه اثناء احتضانه لى داخل المخزن وبالفعل تحممت وجلست عاريا تماما فى غرفتى فى انتظار راجلى اللزى شعر بأنوثتى من اول نظرة وقرر ان ينهل منها حتى يرتوى ولم تمضى نصف الساعة حتى جاء ودخل غرفتى ورأنى عاريا على السرير قالى انت هتتقطع الليلة ايه الجسم ده يا بت انتى فعلا بنت مش ممكن تكون ولد ابدا ثوانى واجيلك يا جميل اخد دش واجي اركبك يا حلوة لم يكن يتلفظ بكلمة الا ويشتد لها اثارتى وشهوتى حتى انى لم امسك نفسى عندما خرج ووقف امامى عاريا تماما وزبه واقفا كالوتد امام وجهى فأنقضضت على زبه بالقبلات واللعق فأدخله فى فمى وامسك رأسى يدفعها فى اتجاه زبه دخولا وخروجا حتى سال لعابى على زبه**وبيضاته**ثم اوقفنى امامه والتف حولى وحضننى من الخلف وادخل زبه بين فلقتى طيزى فأنزلق بسرعة الى ان لامس فتحتى وشعرت بسخونة رهيبة تمتد من فتحتى وتنتشر فى كل انحاء جسمى وهو يمطرنى بالقبلات لخدودى ورقبتى وظهرى حتى قرر ان يدخله فقد كنت اتلوى على زبره يمينا ويسارا فأمسك وسطى بزراعه**وطأطأنى للامام فانفرجت فلقتاى واتضحت فتحتى لزبه واصبح الدفع عليها مباشر فبلل اصبعيه بفمه وداعب بهما فتحتى وبدايدخل زبه مرة اخرى ولكن اقوى حتى دخل راسه وتألمت قليلا لكن سرعان ما اعتدت على الوضع ولم اشعر بالالم وهومازال**زاحفا لاعماق مؤخرتى باحثا بزبه عن مكمن لشهوتى عله يستطيع ان يثيرنى اكثر وقد كنت بالفعل فى قمة شهوتى وبدأت ابحث انا ايضا عن لبن زبه *مكمن شهوته ارضاءا**له كرجل يريد ان يستمتع بأنثاه غير انه لم يغير هزا الوضع بسهولة الا لما مبقتش عارف اقف على رجلى ووقعت على الارض فنزل خلفى وجعلنى على يداى وركبتاى وباعدا بينهما وهو على ركبتيه بين فخداى من الخلف واطبق بزبه مرة اخرى على طيزى ودخل زبه كله الى اعماقى وانا اصرخ من المحنة وهو يزداد سرعة وقوة ولم اتحمل اكثر من دقيقة واحدة حتى ارتميت على الارض على بطنى فلم يترك لى الفرصه لارتاح قليلا فوثب فوقى ونام على ومدخلا زبه للمرة الثالثة فى غيا هب بطنى وانا اتوسل اليه ان ينزل منيه وهو يقوللى حاضر يا روحى هنزلهم جواكى دلوقتى يا لبوة انتى عايزاهم**اقوله*ااااااااااااااااااه عاوزاهم اوى يقوللى ليه عاوزاهم اقوله عشان بحبهم يقوللى*لا**عشان انتى اللبوة بتاعتى دلوقتى صح ولا غلط اقوله*ااااااااااااااااااااااااااه** صح يقوللى ايه هوة اللى صح ؟ اقوله انا اللبوة بتاعتك يا حبى يقوللى والشرموطة بتاعتى اقوله*ااااااااااااه**الشرموطة بتاعتك يقوللى والمتناكة بتاعتى اقوله*ااااااااااااااااااااااااه نيكنى**نيكنى جامد كمان نيكنى يا عادل*اااااااااااااااااااااااااااااا ااااااى حتى شعرت باهتزازة قوية فى جسمه كله بعدها شعرت بانقباضات زبره فى فتحتى وشعرت بحممه تنساب بداخلى جاعلة زبه ينزلق بسهولة اكثر دخولا وخروجا حتى ارتمى على نائما فوقى وزبه مازال داخلى ويتراجع خروجا ببطىء حتى خرج كاملا وارنقلب على جنبه فنظرت للوحش الكاسر الزى كان بداخلى فوجدته اصبح**عصفورا ضعيفا مسترخيا على فخدى عادل فارتحت ووشعرت بالفرح وهو ينظر لى نظرة الرضا واحسست انى لم اقصر معة وهو ما اراحنى كثيرا**وجعلنى اشعر بالرضا عن نفسى فقد علمت انى*اصبحت انثى لرجل اخر************واستمرت لقائاتناالجنسية طول فترة الصيف ثم حدث بعض التغير سأرويه فى وقت لاحق باى
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى