كانت تلك اللحظات التي اقضيها انا وأختي روان غاية في المتعة والروعة, بل كنا سعيدتين تماما ونحن نتنقل بين يدي احمد ومجدي, أما انا فقد نسيت تماما اني متزوجة وأني ملك شخص آخر كل ما همني كان متعتي المتزايدة بين هذين الرجلين. لكن قبل عودة زوجي بيومين اتصل زوج أختي بها وطلب منها العودة الى البيت. رغم محاولتي اقناعه بأن تبقى معي اليومين المتبقيين الا اني لم استطع اقناعه. ذهبت روان في صبيحة ذاك اليوم وتركتني وحيدة أتساءل ماذا ساجيب احمد ومجدي عندما يأتيان مساء لمجامعتنا فلا يجدان أحدا سواي, في نهاية المطاف قررت أن أخبرهما بما حصل وكنت واثقة باني سأقضي ليلتي بحضن أحدهم أما الاخر فقد يغادر وقد يستمتع بمجرد مشاهدته للآخر يضاجعني امامه.
مر النهار وقبل مجيئ مجدي واحمد رتبت نفسي وتهيأت تماما بازهى واجمل صورة, وعندما قرع جرس الباب اسرعت لفتح الباب, لكن كانت المفاجاة كبيرة جدا كان احمد ومجدي برفقتهما شاب ثالث لم اره من قبل ولم اعرفه, كان أسود البشرة ضخم الجثة عله يكون من اصل أفريقي, كان هذا الرجل كبير الحجم جدا باديا عليه الصلابة والشدة, بل إن جسده يفصل اثنين مني. لم اعرف ماذا علي ان افعل في هذه الاثناء فهذا ثالث رجل يراني غير زوجي بهذا الشكل, شعرت وكأن أحمد يتعامل معي كزانية يتاجر بها. غضبت جدا, حتى انهم لم يستأذنوني بالدخول بل دخلوا دون اذن حتى ان احمد ومجدي قاما بجري الى الداخل في حين دخل الرجل الاسود خلفنا واغلق الباب.
أحمد: أدخل يا جاسم.
عرفت في هذه اللحظة ان اسمه جاسم.
أحمد: هذه الشرموطه يللي حكيتلك عنها كسها بيسوى ذهب وطيزها مثل الحليب.
قلت: أحمد ايش يللي بصير ومين هذا.
أحمد: انتي سدي ثمك يا قحبه وما تحكي.وين الشرموطه الثانيه.
قلت: روان اتصل بيها زوجها واضطرت تروح البيت.
احمد: كس اختك يا بنت الشرموطه ضيعتي علينا الليله احلى تسلايه.
مجدي: بالعكس هذه فرصتنا نزيد متعتنا فيها.
احمد: ايش قصدك.
مجدي: جاسم دفعلنا مقابل جنس جماعي على بنت واحنا كنا متفقين واحد بنيك منال وتنين بنيكو روان.
احمد: وبنت الشرموطه مش موجوده خربتلنا كل برنامج الليله.
مجدي: بس القحبه أختها موجوده ورح تحل مكانها.
أحمد: ايش قصدك انيكها الثلاث.
مجدي: ايوا رح نلعب عليها الثلاث ونطرحها.
قلت: انتم اكيد مجانين انا ما ممكن انام مع اكتر من واحد وبعدين انتم مفكريني قحبه وزانيه بتاجروا فيها؟
احمد وكأنه لم يستمع لما قلته: بس هذه الشرموطه مش متعوده على انه اكتر من واحد ينيكها.
مجدي: يا احمد دائما في اول مره وهذه فرصه ندخلها على خط الجنس الجماعي.
قلت وانا غاضبه: اطلعوا بره انتم كلاب.
مجدي: وحياة امك يا بنت القحبه انتي مفكره دخول الحمام متل الطلوع منه.
احمد: انتي قدامك حل من تنين او تعملي يللي نحكيلك اياه او رح نغتصبك ونلعن طعاريس امك وممكن نقتلك من النيك.
بدأت بالبكاء والعويل ونزلت على قدم احمد اقبلها واتوسل اليه ان لا يسمح لهم بان يفعلوا بي ذلك, وأخذت اذكره بان بيان موجودة معنا واذا حدث لي شيئ فستموت الطفله, ثم اخذت احاول ان اقنعه بأني زوجة اخيه ورغم موافقتي بأن أمارس الجنس معه ومع مجدي الا اني ما زلت زوجة اخيه. رفعني أحمد وأخذ يهدئ من وعي بعد ان شاهدني مرتعبة وخائفة جدا.
احمد: اهدئي يا منال ما تخافي, اصلا انتي لساتك ما شفتي شي من متعة الجنس, اختك روان في البدايه كانت مبسوطه على نيك الواحد الها بعدين صارت تتمنى اني انيكها انا ومجدي سوى.
قلت: احمد بس انا ما بدي خذني ونيكني متل ما بدك بالغرفه وبعدين خلي مجدي ينيكني متل ما بده بس انا ما بدي حد جديد ينيكني وما بدي تنين ينيكوني بنفس الوقت.
احمد: منال هذا الرجال دافع ألف دولار مقابل انه ينيك بنت نيك جماعي واحنا كنا مخطين انه ينيك اختك بس ايش نعمل اختك مش موجوده اليوم رح انيكك انتي مكانها وبكره منجيبها ومنيكها هي.
قلت: انا في عرضك يا احمد ما بدي.
بينما كنت ابكي وأستجدي احمد لعله يعطف علي شدني مجدي من شعري الى الخلف والصقني به. ثم التصق بي احمد من الامام وأخذ الاثنان يقبلاني, مجدي يقبل عنقي ويمص حلمة أذني وأحمد وضع شفتيه على شفتي وأدخل لسانه بفمي يداعب لساني, كان مجدي يثبتني تماما لدرجة اني لم أستطع تحريك ذراعي اللتان يطوقهما مجدي بذراعيه القويين, في هذه الاثناء التي كنت بها بينهما كان احمد يعريني من ثيابي, وعندما انكشف صدري امامه ولم يغطيه سوى صدرية سوداء تضم بداخلها ثدياي.قام احمد بشدها وقطعها حتى انكشفا امامه فنزل يرضعهما ويمص ***** ثدياي, وخلا مداعبة احمد لثدياي كانت يداه تفكان التنورة وتنزلاها تحت قدماي ثم انزل الكلسون الى الارض وبدا يداعب شفرتي كسي بيديه, كان جاسم يقف جانبا ينظر لما يفعله بي احمد, ابتعد احمد عني واخذ يخلع ثيابه حتى تعرى تماما ثم رأيتجاسم يتعرى هو الاخر من ملابسه لكني لم اعره انتباها لاني شعرت بامان وانا بين يدي احمد ومجدي. اقترب مني احمد واحتضنني واخذ يقبلني قبلة قوية التصقت به بعد ان تركني مجدي كي اجعل احمد يشعر برغبتي العارمة بممارسة الجنس معه ويحتفظ بي لنفسه فقط. وبعد هذه القبل اكتشفت بان مجدي وجاسم أصبحا عاريين فلفني جاسم اليه واخذ يقبلني وينزل الى صدري ويمص ثدياي ويرضعهما, بينما اخذ احمد يقبل جسدي من الخلف كانت عيناي على قضيب جاسم الذي اصبح كبيرا جدا وضخما, بل لا اظن ان هذا قضيب انسان انه قضيب ثخين غليظ طويل يصل طوله الى 40سم وعرضه ما يقارب 6سم, رغم نشوتي وثورتي الجنسية بين مجدي واحمد الا اني خفت جدا من هذا الرجل.
ضغط علي احمد الى الأسفل كي أركع على ركبتي, كنت اعرف المطلوب مني, كانا يريداني ان أمص قضيبيهما, امسك احمد بشعري وثبت رأسي وجاء مجدي وقرب قضيبه من فمي, ما أن لامس شفتاي حتى فتحت فمي له كي يتسنى له ادخال قضيبه بفمي لينيكني به, اتكات كعادتي على فخذيه وبدأ مجدي ينيكني بفمي يدخل قضيبه ويخرجه بحركات سريعه حتى بدأ منيه يتدفق من قضيبه الى حلقي, أبقى قضيبه بفمي حتى ابتلعت سائله وبعد ذلك أخرجه وتبادل مع احمد الأماكن ليمسكني مجدي من شعري ويثبت رأسي في حين ادخل احمد قضيبه بفمي واتكأت انا على فخذيه وبدا ينيكني أحمد بفمي الى أن سكب هو الاخر منيه بفمي لابتلعه له. أخرج احمد قضيبه من فمي لكن مجدي لم يترك شعري بل أبقى رأسي مثبتا, شاهدت جاسم يقترب نحوي ممسكا بالعصا التي نمت بين قدميه صممت فمي وأغمضت عيناي وبدات ابكي, كان احمد يحاول ان يفتح فمي بالقوة لكني لم افتحه وبعد محاولات متكررة لفتح فمي بالقوة باءت كلها بالفشل شدني مجدي من شعري شدة قوية المتني جدا, مما جعلني اصرخ بقوة, ولكن ما ان فتحت فمي بالصراخ حتى كان قضيب جاسم الثخين بفمي, حاولت بكل قوتي ابعاد ذلك القضيب الذي يشق وجنتي ويشقهما ويكاد يخنقني, لكن احمد ومجدي ثبتاني جيدا له, بدا جاسم يضغط بقضيبه الى داخل فمي وانا اشعر بانه يكاد يقتلني بقضيبه هذا يا الهي, شعرت بان روحي ستخرج مني, لقد شعرت برأس قضيبه يدخل في حلقي حتى أن صوت حشرجة أنفاسي اخذت تتعالى, وجاسم يخرج قضيبه الى الخارج ثم يضغطه دفعة واحدة بفمي لا يتوقف الا بعد ان يرتطم بحلقي لتبدا اصوات الحشرجة تتعالى مني وأحمد يقول له "طلع زبك بسرعه رح تخنقها" بقي يفعل لي ذلك حتى بدأت كميات هائلة من المني تتدفق في فمي وحلقي لم استطع ابتلاعها كلها فسالت على خداي, وما ان اخرج قضيبه من فمي حتى بدأت أسعل وأتنفس بقوة كمن منع عنها الهواء يوما كاملا. سقطت على الارض ابكي وابصق ما تبقى في فمي من مني جاسم. لكن أحمد ومجدي أسقطاني أرضا لانام على ظهري وثبتاني جيدا من يداي كل يمسك بيد ويرضع حلمة ثديي القريبة منه.
قلت وانا ابكي: مشان **** اتركوني ابوس دياتكم بكفي.
ودون ان ينتبهوا لمعاناتي وبكائي جلس جاسم بين قدماي وأخذ يحرك قضيبه على شفرتي كسي وانا ابكي بقوة واستجدي كنت خائفة جدا من قضيبه ان يدخل بكسي ويخرقني, لكن كسي خانني فقد أصبح لزجا والسوائل تخرج منه مما جعل جاسم يأخذ الضوء الاخضر بإدخال قضيبه بكسي, وطلب من أحمد ومجدي ان يمسكا يداي ويبتعدان عن صدري لانه يريد ان ينام فوقي اثناء نكاحه لي, وبدا جاسم يدخل ذاك القضيب الذي حطم كسي وفتحه بل جلكه بشكل كبير, وكلما ضغطه الى الداخل كنت أصرخ من الالم.
قلت: آآه كسي آآآه بوجع بوجع آآآه يما يماا كسي كسي.
جاسم: آه كس أختك يا بنت القحبه عندك كس متل كس البسه بدك حد يجلكه.
قلت: آآآآ آه مشان **** بكفي طرحتني و**** عم تقتلني آآآه كسي يما كسي.
احمد: آح أيوا نيكها اقوى يا جاسم اقوى.
مجدي: روعه أسرع اطرحها العن كس اختها.
قلت: آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه.
بقيت اتالم تحته حتى انزل بكسي ثلاث مرات متتابعة فقدت خلالها قدرتي على المقاومة واستسلمت لهم, ثم قام جاسم من فوقي ونام فوقي احمد واخذ ينيكني بقوة لكني حقيقة لم اشعر بقضيبه بعد ما فعله بي جاسم فقد وسع كسي وجلكه ولم اعد استطيع ان اشعر بقضيب احمد بداخلي ما ان انتهى حتى جاء مجدي وامتطاني وأخذ ينيكني بدوره, في عقلي كنت أقول اذا كان هذا هو الجنس الجماعي فان الفرج قريب. وبعد ان ناكني مجدي وانزل سائله بداخلي رفعني احمد عن الارض ثم الصقني بطاولة السفة القريبة منا وبصق على فتحة طيزي عرفت انه يرغب في ان ينيكني بطيزي, انا بت احب هذا الجنس والالم الممتع الذي يخلفه نيك طيزي, وأخذ احمد يبعبص فتحة طيزي الى ان تأكد من انها جاهزة لدخول قضيبه بها وبدا يدخله ويحركه باحشائي بسعة وقوة.
قلت: آآه آآه أيوا ايوا احمد نيكني اقوى.
أحمد: رح نيكك يا شرموطه واطرحك.
قلت: آآه آآه أحمد حميلي اكتر آآه دخله جوا أحمد آه نيك نيك نيك.
احمد: آه خدي يا قحبه خدي.
بقي احمد ينيكني بطيزي حتى انزل منيه بداخلها وما ان اخرجه حتى شعرت بقضيب مجدي يدخل بطيزي ويزيد من متعتي ولذتي كنت مهووسة بألم طيزي ويزيد من نشوتي ومتعتي وكنت استجيب لحركاتهما بداخلي, عندما سكب مجدي منيه بداخلي أخرج قضيبه مني اردت ان ارفع نفسي لكن يدين ثبتتاني على الطاولة, هذه ليست يدا احمد ولا مجدي انهما عريضتان وكبيرتان وخشنتان جدا وقبل ان انهي تفكيري كان قضيب كبير يشقني نصفين.
قلت: آآآي آآي وقف قعرتني آآي طيزي طيزي إطلعه يلعن ابوك وقف رح تقتلني.
لكنه كان يدخله اكثر واكثر حتى التطمت بيضتاه بفلقتي طيزي عندها خارت قواي تماما وشعرت باني اغيب عن الوعي فانبطحت بصدري على الطاوله والرجل يعبث بداخلي وانا لا تسمعمني الا تنهيدات وأنات متتابعة مع دموع منهمره. بقيت تحته مدة عشر دقائق حتى اعتادت فتحة طيزي كما اعتاد كسي على زبه الضخم, وبعد ان فرغ بأحشائي سوائله الغزيرة وتركني سقطت على الارض من شدة الاعياء والتعب ولم استطع الحراك الا اني ما زلت واعية لما يفعله الاخرون حولي.
جاسم: ايش يا شباب تعبتوا.
مجدي: ايش يللي تعبنا احنا ما منتعب منظل انيك فيها لحتى يطلع الصبح.
جاسم: حلو صار هلأ وقت النيك الجماعي.
بيني وبين نفسي "يا ويلي ايش هذا يللي عملوه فيي لكان"
احمد: خلينا ندخلها جوا على غرفة النوم ونيكها على السرير اريح.
جاسم: ماشي
مر النهار وقبل مجيئ مجدي واحمد رتبت نفسي وتهيأت تماما بازهى واجمل صورة, وعندما قرع جرس الباب اسرعت لفتح الباب, لكن كانت المفاجاة كبيرة جدا كان احمد ومجدي برفقتهما شاب ثالث لم اره من قبل ولم اعرفه, كان أسود البشرة ضخم الجثة عله يكون من اصل أفريقي, كان هذا الرجل كبير الحجم جدا باديا عليه الصلابة والشدة, بل إن جسده يفصل اثنين مني. لم اعرف ماذا علي ان افعل في هذه الاثناء فهذا ثالث رجل يراني غير زوجي بهذا الشكل, شعرت وكأن أحمد يتعامل معي كزانية يتاجر بها. غضبت جدا, حتى انهم لم يستأذنوني بالدخول بل دخلوا دون اذن حتى ان احمد ومجدي قاما بجري الى الداخل في حين دخل الرجل الاسود خلفنا واغلق الباب.
أحمد: أدخل يا جاسم.
عرفت في هذه اللحظة ان اسمه جاسم.
أحمد: هذه الشرموطه يللي حكيتلك عنها كسها بيسوى ذهب وطيزها مثل الحليب.
قلت: أحمد ايش يللي بصير ومين هذا.
أحمد: انتي سدي ثمك يا قحبه وما تحكي.وين الشرموطه الثانيه.
قلت: روان اتصل بيها زوجها واضطرت تروح البيت.
احمد: كس اختك يا بنت الشرموطه ضيعتي علينا الليله احلى تسلايه.
مجدي: بالعكس هذه فرصتنا نزيد متعتنا فيها.
احمد: ايش قصدك.
مجدي: جاسم دفعلنا مقابل جنس جماعي على بنت واحنا كنا متفقين واحد بنيك منال وتنين بنيكو روان.
احمد: وبنت الشرموطه مش موجوده خربتلنا كل برنامج الليله.
مجدي: بس القحبه أختها موجوده ورح تحل مكانها.
أحمد: ايش قصدك انيكها الثلاث.
مجدي: ايوا رح نلعب عليها الثلاث ونطرحها.
قلت: انتم اكيد مجانين انا ما ممكن انام مع اكتر من واحد وبعدين انتم مفكريني قحبه وزانيه بتاجروا فيها؟
احمد وكأنه لم يستمع لما قلته: بس هذه الشرموطه مش متعوده على انه اكتر من واحد ينيكها.
مجدي: يا احمد دائما في اول مره وهذه فرصه ندخلها على خط الجنس الجماعي.
قلت وانا غاضبه: اطلعوا بره انتم كلاب.
مجدي: وحياة امك يا بنت القحبه انتي مفكره دخول الحمام متل الطلوع منه.
احمد: انتي قدامك حل من تنين او تعملي يللي نحكيلك اياه او رح نغتصبك ونلعن طعاريس امك وممكن نقتلك من النيك.
بدأت بالبكاء والعويل ونزلت على قدم احمد اقبلها واتوسل اليه ان لا يسمح لهم بان يفعلوا بي ذلك, وأخذت اذكره بان بيان موجودة معنا واذا حدث لي شيئ فستموت الطفله, ثم اخذت احاول ان اقنعه بأني زوجة اخيه ورغم موافقتي بأن أمارس الجنس معه ومع مجدي الا اني ما زلت زوجة اخيه. رفعني أحمد وأخذ يهدئ من وعي بعد ان شاهدني مرتعبة وخائفة جدا.
احمد: اهدئي يا منال ما تخافي, اصلا انتي لساتك ما شفتي شي من متعة الجنس, اختك روان في البدايه كانت مبسوطه على نيك الواحد الها بعدين صارت تتمنى اني انيكها انا ومجدي سوى.
قلت: احمد بس انا ما بدي خذني ونيكني متل ما بدك بالغرفه وبعدين خلي مجدي ينيكني متل ما بده بس انا ما بدي حد جديد ينيكني وما بدي تنين ينيكوني بنفس الوقت.
احمد: منال هذا الرجال دافع ألف دولار مقابل انه ينيك بنت نيك جماعي واحنا كنا مخطين انه ينيك اختك بس ايش نعمل اختك مش موجوده اليوم رح انيكك انتي مكانها وبكره منجيبها ومنيكها هي.
قلت: انا في عرضك يا احمد ما بدي.
بينما كنت ابكي وأستجدي احمد لعله يعطف علي شدني مجدي من شعري الى الخلف والصقني به. ثم التصق بي احمد من الامام وأخذ الاثنان يقبلاني, مجدي يقبل عنقي ويمص حلمة أذني وأحمد وضع شفتيه على شفتي وأدخل لسانه بفمي يداعب لساني, كان مجدي يثبتني تماما لدرجة اني لم أستطع تحريك ذراعي اللتان يطوقهما مجدي بذراعيه القويين, في هذه الاثناء التي كنت بها بينهما كان احمد يعريني من ثيابي, وعندما انكشف صدري امامه ولم يغطيه سوى صدرية سوداء تضم بداخلها ثدياي.قام احمد بشدها وقطعها حتى انكشفا امامه فنزل يرضعهما ويمص ***** ثدياي, وخلا مداعبة احمد لثدياي كانت يداه تفكان التنورة وتنزلاها تحت قدماي ثم انزل الكلسون الى الارض وبدا يداعب شفرتي كسي بيديه, كان جاسم يقف جانبا ينظر لما يفعله بي احمد, ابتعد احمد عني واخذ يخلع ثيابه حتى تعرى تماما ثم رأيتجاسم يتعرى هو الاخر من ملابسه لكني لم اعره انتباها لاني شعرت بامان وانا بين يدي احمد ومجدي. اقترب مني احمد واحتضنني واخذ يقبلني قبلة قوية التصقت به بعد ان تركني مجدي كي اجعل احمد يشعر برغبتي العارمة بممارسة الجنس معه ويحتفظ بي لنفسه فقط. وبعد هذه القبل اكتشفت بان مجدي وجاسم أصبحا عاريين فلفني جاسم اليه واخذ يقبلني وينزل الى صدري ويمص ثدياي ويرضعهما, بينما اخذ احمد يقبل جسدي من الخلف كانت عيناي على قضيب جاسم الذي اصبح كبيرا جدا وضخما, بل لا اظن ان هذا قضيب انسان انه قضيب ثخين غليظ طويل يصل طوله الى 40سم وعرضه ما يقارب 6سم, رغم نشوتي وثورتي الجنسية بين مجدي واحمد الا اني خفت جدا من هذا الرجل.
ضغط علي احمد الى الأسفل كي أركع على ركبتي, كنت اعرف المطلوب مني, كانا يريداني ان أمص قضيبيهما, امسك احمد بشعري وثبت رأسي وجاء مجدي وقرب قضيبه من فمي, ما أن لامس شفتاي حتى فتحت فمي له كي يتسنى له ادخال قضيبه بفمي لينيكني به, اتكات كعادتي على فخذيه وبدأ مجدي ينيكني بفمي يدخل قضيبه ويخرجه بحركات سريعه حتى بدأ منيه يتدفق من قضيبه الى حلقي, أبقى قضيبه بفمي حتى ابتلعت سائله وبعد ذلك أخرجه وتبادل مع احمد الأماكن ليمسكني مجدي من شعري ويثبت رأسي في حين ادخل احمد قضيبه بفمي واتكأت انا على فخذيه وبدا ينيكني أحمد بفمي الى أن سكب هو الاخر منيه بفمي لابتلعه له. أخرج احمد قضيبه من فمي لكن مجدي لم يترك شعري بل أبقى رأسي مثبتا, شاهدت جاسم يقترب نحوي ممسكا بالعصا التي نمت بين قدميه صممت فمي وأغمضت عيناي وبدات ابكي, كان احمد يحاول ان يفتح فمي بالقوة لكني لم افتحه وبعد محاولات متكررة لفتح فمي بالقوة باءت كلها بالفشل شدني مجدي من شعري شدة قوية المتني جدا, مما جعلني اصرخ بقوة, ولكن ما ان فتحت فمي بالصراخ حتى كان قضيب جاسم الثخين بفمي, حاولت بكل قوتي ابعاد ذلك القضيب الذي يشق وجنتي ويشقهما ويكاد يخنقني, لكن احمد ومجدي ثبتاني جيدا له, بدا جاسم يضغط بقضيبه الى داخل فمي وانا اشعر بانه يكاد يقتلني بقضيبه هذا يا الهي, شعرت بان روحي ستخرج مني, لقد شعرت برأس قضيبه يدخل في حلقي حتى أن صوت حشرجة أنفاسي اخذت تتعالى, وجاسم يخرج قضيبه الى الخارج ثم يضغطه دفعة واحدة بفمي لا يتوقف الا بعد ان يرتطم بحلقي لتبدا اصوات الحشرجة تتعالى مني وأحمد يقول له "طلع زبك بسرعه رح تخنقها" بقي يفعل لي ذلك حتى بدأت كميات هائلة من المني تتدفق في فمي وحلقي لم استطع ابتلاعها كلها فسالت على خداي, وما ان اخرج قضيبه من فمي حتى بدأت أسعل وأتنفس بقوة كمن منع عنها الهواء يوما كاملا. سقطت على الارض ابكي وابصق ما تبقى في فمي من مني جاسم. لكن أحمد ومجدي أسقطاني أرضا لانام على ظهري وثبتاني جيدا من يداي كل يمسك بيد ويرضع حلمة ثديي القريبة منه.
قلت وانا ابكي: مشان **** اتركوني ابوس دياتكم بكفي.
ودون ان ينتبهوا لمعاناتي وبكائي جلس جاسم بين قدماي وأخذ يحرك قضيبه على شفرتي كسي وانا ابكي بقوة واستجدي كنت خائفة جدا من قضيبه ان يدخل بكسي ويخرقني, لكن كسي خانني فقد أصبح لزجا والسوائل تخرج منه مما جعل جاسم يأخذ الضوء الاخضر بإدخال قضيبه بكسي, وطلب من أحمد ومجدي ان يمسكا يداي ويبتعدان عن صدري لانه يريد ان ينام فوقي اثناء نكاحه لي, وبدا جاسم يدخل ذاك القضيب الذي حطم كسي وفتحه بل جلكه بشكل كبير, وكلما ضغطه الى الداخل كنت أصرخ من الالم.
قلت: آآه كسي آآآه بوجع بوجع آآآه يما يماا كسي كسي.
جاسم: آه كس أختك يا بنت القحبه عندك كس متل كس البسه بدك حد يجلكه.
قلت: آآآآ آه مشان **** بكفي طرحتني و**** عم تقتلني آآآه كسي يما كسي.
احمد: آح أيوا نيكها اقوى يا جاسم اقوى.
مجدي: روعه أسرع اطرحها العن كس اختها.
قلت: آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه.
بقيت اتالم تحته حتى انزل بكسي ثلاث مرات متتابعة فقدت خلالها قدرتي على المقاومة واستسلمت لهم, ثم قام جاسم من فوقي ونام فوقي احمد واخذ ينيكني بقوة لكني حقيقة لم اشعر بقضيبه بعد ما فعله بي جاسم فقد وسع كسي وجلكه ولم اعد استطيع ان اشعر بقضيب احمد بداخلي ما ان انتهى حتى جاء مجدي وامتطاني وأخذ ينيكني بدوره, في عقلي كنت أقول اذا كان هذا هو الجنس الجماعي فان الفرج قريب. وبعد ان ناكني مجدي وانزل سائله بداخلي رفعني احمد عن الارض ثم الصقني بطاولة السفة القريبة منا وبصق على فتحة طيزي عرفت انه يرغب في ان ينيكني بطيزي, انا بت احب هذا الجنس والالم الممتع الذي يخلفه نيك طيزي, وأخذ احمد يبعبص فتحة طيزي الى ان تأكد من انها جاهزة لدخول قضيبه بها وبدا يدخله ويحركه باحشائي بسعة وقوة.
قلت: آآه آآه أيوا ايوا احمد نيكني اقوى.
أحمد: رح نيكك يا شرموطه واطرحك.
قلت: آآه آآه أحمد حميلي اكتر آآه دخله جوا أحمد آه نيك نيك نيك.
احمد: آه خدي يا قحبه خدي.
بقي احمد ينيكني بطيزي حتى انزل منيه بداخلها وما ان اخرجه حتى شعرت بقضيب مجدي يدخل بطيزي ويزيد من متعتي ولذتي كنت مهووسة بألم طيزي ويزيد من نشوتي ومتعتي وكنت استجيب لحركاتهما بداخلي, عندما سكب مجدي منيه بداخلي أخرج قضيبه مني اردت ان ارفع نفسي لكن يدين ثبتتاني على الطاولة, هذه ليست يدا احمد ولا مجدي انهما عريضتان وكبيرتان وخشنتان جدا وقبل ان انهي تفكيري كان قضيب كبير يشقني نصفين.
قلت: آآآي آآي وقف قعرتني آآي طيزي طيزي إطلعه يلعن ابوك وقف رح تقتلني.
لكنه كان يدخله اكثر واكثر حتى التطمت بيضتاه بفلقتي طيزي عندها خارت قواي تماما وشعرت باني اغيب عن الوعي فانبطحت بصدري على الطاوله والرجل يعبث بداخلي وانا لا تسمعمني الا تنهيدات وأنات متتابعة مع دموع منهمره. بقيت تحته مدة عشر دقائق حتى اعتادت فتحة طيزي كما اعتاد كسي على زبه الضخم, وبعد ان فرغ بأحشائي سوائله الغزيرة وتركني سقطت على الارض من شدة الاعياء والتعب ولم استطع الحراك الا اني ما زلت واعية لما يفعله الاخرون حولي.
جاسم: ايش يا شباب تعبتوا.
مجدي: ايش يللي تعبنا احنا ما منتعب منظل انيك فيها لحتى يطلع الصبح.
جاسم: حلو صار هلأ وقت النيك الجماعي.
بيني وبين نفسي "يا ويلي ايش هذا يللي عملوه فيي لكان"
احمد: خلينا ندخلها جوا على غرفة النوم ونيكها على السرير اريح.
جاسم: ماشي