عندما علمني ابو علي كيف اكون سالب مميز اعطي العير حقه من حيث المص و الفراش
وجسمي يساعدني على ان اكون مطلوبا , فانا ابيض مائل الى السمار الفاتح و لدي جسم رشيق ضعيف قليلا ولكن طيزي ممتلئه بارزه الى الخلف بعد ان تربت على يد ابو علي (فحلي)
مما جعل حيدر جارنا الذي يكبرني ب 5 سنوات , اسمر اللون ضعيف الجسم متوسط الطول , يتقرب ويتودد الي خاصه بعد ان راقبني وانا اتردد الى بيت ابو علي الساكن لوحده كل يوم تقريبا
حاول بشتى الطرق ان يتقرب اليّ و يقبلني في مناسبه أو بدون مناسبه و يتلمس كتفي و ضهري وكأنه صديق وليس لديه اي دوافع جنسيه من لمسي وتقبيلي
صار يعزمني ويواعدني ان الاقيه في السطح حيث ان منزله مجاور لمنزلنا و سطح منزلهم ملاصق لسطح منزلنا
لا يفصل بيننا ألا سياج طابوق لا يتجاوز ارتفاعه المتر , وهكذا هي البيوت في المناطق الشعبيه ملاصقه ومجاوره لبعضها
اقفز من سطحنا الى سطح منزله لأجلس معه وندردش وهو يحتسي العرق أو البيره وانا امزمز معه فقط , فأنا لا احب شرب الكحوليات ابدا
وفي احد المرات كان حيدر قد وصل الى حاله السكر وصارحني بحبه لي وكيف يتمنى ان نتزوج ونتشارك نفس الفراش , و ضل يتغزل ويتغزل ومع كل كلمه غزل يقولها لي ازداد انوثه و شبق لاجرب عيره الذي احترت في ان اتخيل حجمه
عندما رآني مستمتع لكلامه و لم يلاحظ اي اندفاع او انفعال مني , و صعود الكحول في رأسه , تجرأ وقفز عليّ ليدفعني وانام على ظهري و هو فوقي يمص شفاهي و يعضها ويدفع لسانه في فمي
ومع مقاومتي له صار اكثر عدوانيه وامسك رقبتي بقبضتيّ يديه ويخنقني و هو مستمر في عض ومص شفاهي .
تركني و تقدم وجلس على ركبتيه التي وضعها بجانب رأسي , فأصبح زبه وخصيانه مقابله وجهي , فتح الحزام و ازرار بنطرونه الجينز وانزل بنطرونه قليلا
ليمد يده تحت اللباس الداخلي ويخرج زبه لاتفاجئ من هول ما ارى , شهقت شهقه سكران من هذه الكتله اللحميه التي اراها امامي
كان زبه وهو ما لا يصح ان نسميه زب , يصح ان نسميه عاموده الكهربائي الاسمر الغامق , يلتف حوله عروق و اورده بارزه و يعلوها رأسه المتخشب كبير الحجم
امسك حيدر بيده اليسرى شعري و شده بقوه و بيده اليمنى امسك زبه الكبير وسحب رأسي الى زبه ليدخله في فمي
فتحت فمي طواعيه و التهمت زبه الذي ملئ فمي برأسه العملاقه
وصرت امص وامص وهو يدفع الى ان تخشب زبه بقوه كأنه جندي يقف استعدادا واحتراما امام الآمر .
قلبني على بطني بقوه , و انزل الشورت الذي كنت ارتديه لتضهر امامه طيزي المكوره التي ما ان رآها حتى نزل يقبلها و يعض فردات طيزي و يشم فتحتي و يلحسها ويدخل لسانه فيها
بصق على خرمي ونام فوقي واستند على يده اليسرى و امسك زبه بيده اليمنى ليوجه رأسه على خرمي
ويحركه بصوره دائريه على خرمي ليرطبه بسائله الذي يخرج منه مختلطا بالتفله , و راح يدفعه بهدوء ولاني مفتوح وقد مارست سابقا , لم يكن صعبا جدا دخول الرأس
بعد ان دخل رأس زبه في طيزي والذي كان مؤلما وكأنها المره الاولى التي يدخل في طيزي زب , ولكن حجمه الكبير الذي لم اجرب مثله , اتكئ بيديه التي وضعها بجانب رأسي وراح يدفع زبه الى الداخل وانا اصرخ تحته واتأوه مع كل سنتمتر يدخل آ ه ه ه ه ه ه آآآآآآه ه ه ه ه ه ه آآآآي ي ي ي ي ي ي
الى ان اطبق عانته على طيزي و بدأ بالصعود والنزول وانا اتلوى تحته كأني سمكه اخرجت من الماء
استمر بالصعود والنزول لفتره طويله , فصعود الكحول في رأسه وخدر عقله وجسمه , ساعده على ان يتحمل لفتره طويل قبل القذف
ومع تزايد العنف حيث يرمي بكامل ثقل جسده على طيزي مع كل دخول لقضيبه , و استمراره لفتره طويله ما ساعد على نشف الرطوبه لفتحتي حيث اشعر ان رحم طيزي وبطانته تخرج مع زبه عنده الصعود وتعود الى مكانها مع زبه عند النزول , ومع كل خروج زبه ودخوله تبدر صرخه مكتومه من فمي بعد ان وضعت يدي عليه لكتم صوتي
وفي النهايه بدأ بالزئير كأنه اسد جائع مع دفعه لزبه بقوه بداخل طيزي احسست وكانه وصل الى معدتي
قذف حممه البركانيه بداخلي لتملئ طيزي
بقي ممدد على ضهري ليرتاح ويتنهد يلتقط انفاسه من تعبه و زبه يصغر قليلا قليلا
الى ان قام من على ظهري و اخرج زبه , وبدأ منيه ينسال من فتحه طيزي وتنزل على خصوتي و اردافي
بقيت ممددا قليلا لاستجمع قوتي بعد ان انهكني هذا العير وهذا الفحل , وانا ارى هذا الفحل عاد جالسا بمكانه و بيده اليمنى ممسكا كأس من العرق الابيض وهو ينظر اليّ و يبتسم ليرفع كأسه ويقول ( بصحتك حبيبي )
اكمل لكم القصه في الجزء الثاني وكيف علمت عمتي بأني سالب
بعد ان كانت ليلتنا الاولى انا وحيدر حمراء تحت ضوء القمر وقد لعب الهواء العذب بين فردات طيزي فوق سطح منزل حيدر
استجمعت قوتي وقلبت الافكار في رأسي للمقارنه بين فحلي واول من لمسني ابو علي و حيدر صاحب الزب الكبير والعنيف الذي احسست بكل معاني اللذه والمتعه والانوثه تحته
فقررت ان استمر مع الاثنان وان اقسم وقتي وهو سهل بالنسبه الي , فكنت اذهب الى ابو علي ضهرا او عصرا و ابقى لاعيش امتع اللحظات ليلا مع حيدر
و صرت اركز كل قوتي للاستمتاع لليل و قل ذهابي الى ابو علي بعد ان اصابني الملل بصوره نسبيه منه , وخاصه ان عيره لم يعد يكفيني بعد ان تعودت طيزي على عير حيدر الطويل والغليض
فكنت يوميا اتعلل ليلا عند حيدر في السطح وخاصه ان ابواه كبار في العمر ولا يستطيعون الصعود الى السطح
وايضا اهلي لا يصعدون الى سطحنا الا نادرا نادرا
فأخذنا راحتنا بلقاءاتنا السريه , وقام حيدر بتشييد غرفه من الحديد في سطح منزلهم على انها مخزن لتخزين الاغراض القديمه
واصبحت هذه الغرفه تقينا من برد الشتاء و اصبحت مقر لعمليات جماع رومانسيه تاره وساديه تاره اخرى
ففي ايام تاخذه الرومانسيه ويبدأ بتقبيل كل مكان في جسمي ويلحسه و يركز على خرمي و بعدها نبدأ بتبديل الوضعيات مره انا تحته انام على بطني وهو يعتليني بعد ان افتح له فردات طيزي بيدي ويبدأ هو بأدخال زبه وتبدأ عمليه الصعود والنزول
ومره هو ينام على ضهره و يمسك بزبه وانا اتكئ بيدي على صدره وابدأ بالنزول على زبه الى ان التهمه كله وابدأ بالصعود والنزول بقوه لكي التهم آخر بوصه من عيره الى ان تبدأ حممه البركانيه بالتدفق من فوهه عيره داخل طيزي
واستمرينا هكذا حتى جاء الصيف الحار في بغداد الذي لا يحتمل , فكانت الغرفه حاره ولا نستطيع الممارسه بداخلها , فأضطررنا اما ان نمارس في عراء السطح او ان نمارس داخل الغرفه امام الباب ونترك الباب مفتوحا وخاصه ان باب الغرفه بأتجاه سطحنا الذي لا يصعد اليه احد ليلا , وكنا نفعل هكذا اذا كان القمر مكتملا خوفا من ان ننكشف وخاصه بعد ان قام جارنا المقابل لمنزل حيدر ببناء غرفه لأبنه في السطح
في مرات كنت احس ان هناك حركه او عين تراقبنا في سطحنا من فوق السياج , ولم اكن اهتم لان كنت على يقين ان هذه تأوهات او تخيلات
ولكن في احد المرات كان حيدر يرغب بممارسه الساديه بعد ان اجلسني على كرسي خشبي بصوره معاكسه (بطني وصدري على ضهر الكرسي و طيزي بارزه الى الخلف ) وقام بربط يدي وقدماي في الكرسي بحبال حرير قد اشتراها مخصوصا لي و كمم فمي بحزامه و قرص حلمتي صدري بقراصات الملابس
وبدأ بضربي على فردات طيزي مستخدما سوط مخصص لسوق البغال و الحصان
وكان يضربني بصوره خفيفه أو وسط لكي لا يؤذيني ولا يصدر صوت عالي
و حيدر لديه صوره غريبه في الساديه فقد كان خبيرا من ناحيه الضرب و التعذيب وكل شي متخصص في فن الساديه , فقد كان يوصلني لحاله النشوه وبعده لم يبدأ بنكحي و لم يلمس زبي ولو مره
وحالته الغريبه التي استغربها هي طريقه النكح , فقد كان مؤذيا جدا ولأقصى حد , فهو يبدأ يتدخيل عيره بطيزي الى الآخر وبعدها يخرجه بالكامل , ويدخله مره اخرى كاملا ويخرجه كاملا
فمع كل دخول تبدر مني صيحه خفيفه مكتومه , ويستمر هكذا الى ان يبدأ بقذف منيه داخل طيزي
فقد كان يعشق طيزي
ولكن هذه المره في عمليه الساديه التي اتكلم عنها , سمعنا صوت هاتف جوال يرن , فقام بفتح قيودي بسرعه ولبسنا ملابسنا بصوره جنونيه و هربنا
وعندما صرت اتسلل الى غرفتي رأيت باب غرفه عمتي المجاوره لغرفتي قد اطبق للتو وبصوره بطيئه لكي لا تصدر أي صوت
عندها علمت ان عمتي كانت في سطح منزلنا و الهاتف الجوال الذي رن هو جوالها ,
عمتي هي ارمله في بدايه الاربعين من عمرها تعيش معنا بعد ان مات زوجها في الحرب الاخيره على العراق عام 2003
فهي امرأه لا تصنف على ذوات الجمال الساطع ولكن جمالها نسبته عاليه , بيضاء ممشوقه القوام ومؤخره كبيره وصدر وسط
بعد هذه الحادثه جمدنا نشاطنا انا وحيدر لفتره , و لم اسطع ان اضع عيني في عين عمتي فكنت اتهرب وخاصه بعد ان رأتني بهذه الوضعيه
وفي مره اتصل حيدر بي وقال لابد من ان نلتقي فهو لم يعد ان يستحمل , فصعدنا وما ان قفزت الى سطح منزلهم حتى امسكني و بدأ بالتهام فمي ولساني و عض شفاهي و يداه تنزل بنطروني ولباسي الداخلي و تنزعني التيشيرت
نزعنا ملابسنا كلها ونحن نلتهم شفاه بعض بشوق وشبق ونزلت امص له عيره الرائع وادخله في فمي شوقا وتلهفا وارطبه استعدادا لاختراق دفاعات طيزي , فحملني حيدر بكلتا ذراعيه وامسكني من فردات طيزي وحملني و لففت قدمي خلف ضهره و املت ضهري الى الخلف قليلا لامسك زبه واوجهه الى خرمي , لينزلني قليلا قليلا الى ان دخل زبه كله في طيزي والف ذراعيي حول رقبته
ويبدأ هو برفعي و انزالي على عيره و انا اساعده , و كان وجهي بأتجاه سطح منزلنا و عندها رأيت برأس يطل علينا من زاويه السياج , و يرانا ونحن نفعل ما نفعل
بما ان ضهر حيدر كان مواجه لمنزلنا فهو لم ينتبه , اكملت وكأني لم ارى شئ ولم المح ان هناك من يتسنط علينا
استمرينا الى ان قارب على القذف فجلس على ركبتيه تعبا ولم تستطع قدماه ان تحملنا من شده الشبق والشهوه
وما انا نزل على ركبتيه حتى انحنيت الى الخلف رافعا ضهري ورأسي لأوجهه الى منزلنا بيدي التي ارجعتلها الى الخلف وصرت ارقص في حضنه واتمايل بجسمي الى ان حضنني بقوه وانزل رأسا الى منتصف بطني وانا احس بلهيب انفاسه
وعندما نضرت الى سطحنا حتى انزل الذي كان يتنسط علينا رأسه وذهب , فقمت بسرعه و ارتديت ملابسي التى تلطخت بمني حيدر الذي يخرج من طيزي , وتركت حيدر بدون اي كلام وقفزت من السياج الى سطحنا
وانزل متلصصا لأرى عمتي تهم لتدخل الى غرفتها بهدوء
تسمرنا بمكاننا لتبادر هي بالتكلم ( لا تخاف لن اقول لأحد ولكن يجب علينا التكلم غدا , اذهب واغسل ملابسك وجسمك الان واخلد الى النوم )
اكمل لكم في جزء ثالث والاخير
هذه القصه خاصه بمنتديات نسونجي
بعد ان تسمرنا انا وعمتي امام بعض , وبادرت هي بالكلام ( لا تخاف لن اقول لأحد ولكن يجب علينا التكلم غدا , اذهب واغسل ملابسك وجسمك الان واخلد الى النوم )
ذهبت وغسلت جسمي وملابسي لتأخذني صفنه هنا و صفنه هناك وانا استحم تحت الدش , ماذا ستقول عمتي لي و متى ستفضحني وتفضح سري امام عائلتي
يا لها من مصيبه
اكملت وذهبت اتمدد بفراشي واخطط كيف سأهرب وأين سأذهب ومن سيستقبلني ؟
وبعد ان انهكني تفكيري المتواصل وجسمي المنهك من ليله حمراء غطت عيناي بنوم عميق لاصحى ضهر اليوم الثاني الذي كان يوم جمعه
نهضت وغسلت وجهي وانزل الى الطابق الارضي , لاجد الجميع يجلسون في الصاله و وجوههم مصوبه بأتجاهي , ليبدأ خفقان قلبي بالزياده واتصبب عرقاً
لتبادر عمتي بقولها بألـلهجه العراقيه( صح النوم حبيبي , شو ليهسه نايم ؟ ) (لماذا الى الان نائم)
وكأنها صبت ماء بارد على قلبي بقولها هذا , واطمئن قلبي الذي كاد ان يتوقف من الخوف
استجمعت قوتي وقلت للجميع صباح الخير , هل يوجد طعام انا جائع
قامت عمتي بسرعه بعد ان قالت (تخسه الجوع) تعال معي الى المطبخ لأصب لك الطعام
تملكنا الصمت طوال الوقت , تتبادل اعيننا الكلام فعيونها تقول (لا تخف , لم اقل لأحد ) وعيوني تجيب عيونها بتوسل (اتمنى اتمنى اتمنى هذا)
صبت الطعام وجلست امامي تنظر الي وانا اأكل , حتى قالت بالعافيه , اليوم لا تذهب الى السطح , تعال الى غرفتي الساعه 12 ونصف ليلا وذهبت
اعتذرت من حيدر وقلت له لن أصعد اليوم , حتى صارت الساعه 12 ونصف بالدقيقه وكأنها مرت سنوات
طرقت الباب على عمتي فتحت الباب بالمفتاح وسحبتني بسرعه الى الداخل واقفلت الباب بالمفتاح بعدها وجدتها مرتديه ملابس نوم حريريه لم ارى مثلها بالحقيقه
ستن لونه بنفسجي شفاف نهايته لا تغطي طيزها بالكامل , وتحته ستيان احمر غامق صغير يبين اكثر من نصف صدرها الابيض المنفوخ, ولباس خيط احمر غامق لا يغطي فرجها كاملا و لا اراه من الخلف فهو مختفي بين فردات طيزها المشدوده
انا تعجبت وخجلت وانزلت وجهي الى الارض , ضحكت وقالت (ألم أعجبك .؟)
رفعت هي رأسي بيدها لأرى وجهها الرائع الذي لم اراه هكذا من قبل , انها جميله لم اتخيلها هكذا وخاصه مع المكياج الخفيف الذي وضعته
اجبتها بتلكئ وخجل بألـلهجه العراقيه ( كلش حلوه ما توقعت هيج حلوه )
ضحكت هي ضحكه بريئه واخذت لفه حول نفسها وقالت ( وجسمي ما رأيك به ؟)
جلست انا على السرير وقلت ( يخبببببببببببببل )
تقربت هي الي ببطئ وضعت شفتها على شفتاي واخذنا نقبل بعضنا وتمص لساني وتدفع لسانها لأمصه و نحتضن بعضنا
دفعتني ببطئ لانام على ضهري وشفاهنا لا تترك بعض , فأخذت هي موقع المسيطر لترفع يداي فوق رأسي وتمسكها وهي مستمره بمص لساني ودفع لسانها ومص شفاه بعض
لتبدأ يداها بخلق ملابسي حتى اصبحت مكشوفا كما ولدت , وبدأت هي بالنظر ألي وانا يتملكني الخجل واغطي زبي بيدي لتأمرني برفع يدي من على زبي لتنظر
رفعت يدي ورأيت عيونها تتفحص كل مكان في جسمي وخاصه زبي الذي تصلب كالحجر وهي متشوقه , لها سنوات كثيره لم ترى عير فهي مشتاقه له
لتتقرب بأتجاهي وتمسك زبي وتعصره وتمسك خصيتي وتعصرها بقوه ونزلت هي على ركبها وقربت رأسها من زبي لتشمه وتتمتم (كم اشتاق لك) وتقول لي بسخريه (كل هذا الزب وتصير فرخ (سالب)؟
ادخلته في فمها وراحت تمص حتى ادخلته كله في فمها , انا تعجبت وذهلت فـ زبي ليس صغيرا حيث طول زبي 16 سنتمتر *وسأنشر صوره قريبا مع صور لطيزي
مصت ومصت وانا لا استحمل هذه الطريقه المحترفه في المص , فأنا متأكد ان ممثلي الافلام الجنسيه لا يسحملون اكثر من دقيقه من مص عمتي ويقذفون بعدها
حتى قذفت حليبي في فمها كله و هي لم تترك زبي الى ان تمص اخر قطره من حليبي ,تركت زبي بعدها لتداور المني في فمها لتبقيه اطول فتره لتستلذ بطعمه فهي مشتاقه بلهفه لهذا الطعم وبعلته وهي تضحك وتتنهد
ارتحت انا قليلا بجلوسي على الكرسي وهي ترقص امامي وتستعرض مفاتن جسمها الانوثيه وتنزع ملابسها قطعه قطعه وكأننا في العرض التشويقي لقناه سكسيه اوربية
نزعت الستن وراحت تنزع الستيان ببطئ فتسقط الحماله من على كتفها وبعدها الحماله الثانيه وبعدها اعطت ضهرها ألي وفتحت الزار الخلفي لتفلت الستيانه لانها كانها مشدوده على صدرها بقوه , وانا انتضرها لتريني صدرها الذي تشوقت الى ان اراه , وما ان استدارت حتى رأيته ورأيت الحلمه الصغيره السمراء الرائعه تتوسط صدر مكور مشدود وممشوق بعد ان علمت منها انها متعوده على ان ترتدي الستيانه بصوره مستمره حتى اثناء نومها ليبقى صدرها مشدودا
لتبدأ بعدها بلباسها الذي تنزله ببطئ وكأنها تذلني , تنزله وهي موجهه طيزها بأتجاهي وتتراقص به وتتلاعب به وتضربه وتعصره وفرداتها تتحرك بصوره متموجه , حتى نزعت لباسها وتنزل بجسمها متنحه لتستطيع ان تخرج لباسها من تحت قدمها لتضهر فتحتها التي ما ان رأيتها حتى تصلب زبي مره ثانيه واقوى من المره الاولى
تملكتني الرجوله فأنا الرجل وانا من سوق ينيك هذه المره في هذه الليله
امسكتها بقوه فحل وانمتها على الفِراش ورحت اقبل كل مكان في جسمها مبتدأ بشفاهها وانزل بعدها على رقبتها وخلف اذنها وهي تأن وتبدر منها اصوات اللذه والمتعه والشهوه
لانزل على صدرها وما ان مصصت حلمه صدرها اليسار حتى شهقت واصبحت تختنق بـ ريقها لا تستطيع ان تبلع ريقها ولعابها
وصرت ألتهم هذا الصدر واعض هذه الحلمات المتصلبه واحرك لساني عليها بصوره دائريه واعضها
وبعدها نزلت ألحس بطنها وصرتها الرائعه وما ان وصلت الى كسها حتى صرت اشمه والتهمه و ابلع سائل الشهوه الذي يخرج منه وادخل لساني داخل كسها وهي تتمايل على الفراش كأنها افعى وفحيحها وانينها يتعالى وتكتمه بعض يدها حتى بدأت بالرقص ولف قدميها حول رأسي من الخلف وتمسك بيدها شعري بقوه وتشدني الى كسها وانا ازيد اللحس وادخال لساني حتى قذفت قطرات لزجه طعمها رائع لم اذق مثله من قبل , تركتني وسلمت جسمها ألي
فقلبتها على بطنها و وضعت وساده تحت وركها ليرتفع طيزها قليلا وفتحته بيدي مبعدا فرداتها لأرى فتحتها التي اعجبتني فهي احلى من فتحتي ورحت الحسها وادخل لساني بها واقبل طيزها وفرداتها واعضها والعب بها واحركها
تحركت نحوها انام فوقها مستندا بيدي اليسرى التي وضعتها بجانب رأسها ويدي اليمنى تمسك زبي لأوجهه الى فتحه طيزها لأبدأ عمليه النيك
فجأه دفعتني وقامت لتقول ( ماذا تفعل؟ )
- انيكك ؟
ضربتني كف خفيف , وقالت ساخره هذا حلمك
تحركت هي ومشت بأتجاه الكنتور وفتحت بابه واخرجت قراصات ملابس ولكنها مصنوعه من الحديد , وحبل لتكبيل وربط اليد , و زب صناعي كبير اكبر من زب حيدر بقليل واخرجت معه لباس جلد في وسطه فتحه دائريه ليخرج منه الزب الصناعي وترتديه المرأه
فهذا اللباس الجلد هي صنعته وخيطته بيدها لترتديه وتثبت الزب الصناعي الذي علمت انه هديه اهدته اياها صديقتها التي جائت زياره الى العراق من اوربا قبل فتره
وما ان رأيتها ترتدي اللباس وتثبت الزب الصناعي حتى تلاشت رجولتي وعادت الي انوثني
كبلت يدي خلف ضهري وقرصت ***** صدري بالقراصات القويه واحسست بأن حلمتي سوق تنقلع من صدري , ونزلت على ركبتي بعدها ورحت امص الزب الصناعي لارطبه
لتتركني وتذهب وتجلس على الكرسي وتؤشر بأصبها وتقول تعال , ذهبت اليها وانا مستمتع واشعر بشعور انوثه عالي لم اشعر به من قبل , فتحت قدمي بجانبي الكرسي واعتليتها و وجهي مقابل وجهها واقبل وامص شفتاها و هي توجه طيزي الى الزب حتى واسطته على فتحتي وبدأت انا بالنزول ببطئ
اقف عن النزول كلما احسست بألم لارتاح قليلا حتى هي تضع يديها على كتفي وتدفعني الى الاسفل بقوه حتى دخل الزب كاملا بطيزي
طبقت فردات طيزي على فخذيها وكأنني اجلس في حضنها
انزلت رأسي قليلا لامص صدرها وحلمتها واداعبها بلساني قليلا , وتمسك هي القراصات المثبته على ***** صدري وتحركها يمين ويسار حتى صرت أأن من الام و اصدر آهات مكتومه
امسكت هي القراصات وصارت ترفعها الى الاعلى , ارفع انا جسمي كله معها لتعود هي وتنزل القراصات الى الاسفل لانزل انا بجسمي ويدخل الزب الصناعي مره اخرى في طيزي
كررت هذه العمليه لتجبرني على ان ارفع جسمي انا وابدأ بالصعود والنزول على الزب
وبعدها صرت انا اصعد وانزل لوحدي بعد ان تعودت طيزي على حجمه , وهي جالسه تحتي تنظر الي وتبتسم وانا اتألم وكلما زاد الالم زادت المتعه عندي
فلا اعلم ايهما يؤلمني ويمتعني اكثر , الزب الكبير الذي اعتليه صعودا ونزولا أم القراصات القويه التي تكاد ان تقتلع حلمتي والتي تتحرك مع كل صعود ونزول , ولا سيما ان زبي يحترك ببطن عمتي الممشوقه
احسست بنشوه عارمه تجتاح جسدي بعد اكثر من ربع ساعه من الصعود والنزول المتواصل الذي اجبرتني عليه عمتي , كلما اجلس في حضنها لارتاح قليلا حتى هي تمسك القراصات لترفعها لتجبرني على رفع جسمي مره اخرى ولا تعطيني اي فرصه للراحه واستمر في عمليه الصعود والنزول التي اهلكت جسمي وخاصه طيزي الذي يُخرج ويبتلع هذا الزب العريض
تقلصت عضلاتي فجأه و صرت اتحرك حركه غير متناسقه واتراقص على هذا الزب الكبير يمين ويسار
وتقلصت عضلات طيزي وفتحتي واطبقت على هذا الزب , و خدرت قدمي , وجلست بثقلي على افخاذ عمتي وفي حضنها وهي تمسك القراصات وتشدها الى فوق بقوه وانا لا ارفع جسدي وتسحب حلمه صدري وتجرها بقوه , ولكني لا اقوى على الحراك وجسمي لا يستجيب ألي
وما هي الا ثواني حتى بدأت بقذف المني على بطنها وانا ارتجف فهذه المره الاولى التي اقذف للمره الثانيه في يوم واحد , وللمره الاولى التي اقذف بهذه الطريقه
جلست لدقائق في حضنها لاستجمع قوتي و استعيد وعيي واستوعب مالذي حصل , وهي تنظر الي مستمتعه جدا وتحرك اصبعها على بطنها لتحرك المني و بعدها تدخل اصبعها في فمها وتلعق المني وتقبلني من فمي
استعدت وعيي ونهضت واخرجت الزب من طيزي التي اصدر صوت خروجه (ببببققققق) ,وهي فتحت القراصات عن حلمتي و فكت يدي وتمددنا قليلا على الفراش بجانب بعض لنرتاح
شكرتها على هذه الليله الممتعه والاكثر من رائعه و قبلتها على خدها قبله ابن اخ الى عمته
وارتديت ملابسي وذهبت الى الحمام واغتسلت وعدت الى غرفتي وسرعان ما غطت في نوم عميق
وجسمي يساعدني على ان اكون مطلوبا , فانا ابيض مائل الى السمار الفاتح و لدي جسم رشيق ضعيف قليلا ولكن طيزي ممتلئه بارزه الى الخلف بعد ان تربت على يد ابو علي (فحلي)
مما جعل حيدر جارنا الذي يكبرني ب 5 سنوات , اسمر اللون ضعيف الجسم متوسط الطول , يتقرب ويتودد الي خاصه بعد ان راقبني وانا اتردد الى بيت ابو علي الساكن لوحده كل يوم تقريبا
حاول بشتى الطرق ان يتقرب اليّ و يقبلني في مناسبه أو بدون مناسبه و يتلمس كتفي و ضهري وكأنه صديق وليس لديه اي دوافع جنسيه من لمسي وتقبيلي
صار يعزمني ويواعدني ان الاقيه في السطح حيث ان منزله مجاور لمنزلنا و سطح منزلهم ملاصق لسطح منزلنا
لا يفصل بيننا ألا سياج طابوق لا يتجاوز ارتفاعه المتر , وهكذا هي البيوت في المناطق الشعبيه ملاصقه ومجاوره لبعضها
اقفز من سطحنا الى سطح منزله لأجلس معه وندردش وهو يحتسي العرق أو البيره وانا امزمز معه فقط , فأنا لا احب شرب الكحوليات ابدا
وفي احد المرات كان حيدر قد وصل الى حاله السكر وصارحني بحبه لي وكيف يتمنى ان نتزوج ونتشارك نفس الفراش , و ضل يتغزل ويتغزل ومع كل كلمه غزل يقولها لي ازداد انوثه و شبق لاجرب عيره الذي احترت في ان اتخيل حجمه
عندما رآني مستمتع لكلامه و لم يلاحظ اي اندفاع او انفعال مني , و صعود الكحول في رأسه , تجرأ وقفز عليّ ليدفعني وانام على ظهري و هو فوقي يمص شفاهي و يعضها ويدفع لسانه في فمي
ومع مقاومتي له صار اكثر عدوانيه وامسك رقبتي بقبضتيّ يديه ويخنقني و هو مستمر في عض ومص شفاهي .
تركني و تقدم وجلس على ركبتيه التي وضعها بجانب رأسي , فأصبح زبه وخصيانه مقابله وجهي , فتح الحزام و ازرار بنطرونه الجينز وانزل بنطرونه قليلا
ليمد يده تحت اللباس الداخلي ويخرج زبه لاتفاجئ من هول ما ارى , شهقت شهقه سكران من هذه الكتله اللحميه التي اراها امامي
كان زبه وهو ما لا يصح ان نسميه زب , يصح ان نسميه عاموده الكهربائي الاسمر الغامق , يلتف حوله عروق و اورده بارزه و يعلوها رأسه المتخشب كبير الحجم
امسك حيدر بيده اليسرى شعري و شده بقوه و بيده اليمنى امسك زبه الكبير وسحب رأسي الى زبه ليدخله في فمي
فتحت فمي طواعيه و التهمت زبه الذي ملئ فمي برأسه العملاقه
وصرت امص وامص وهو يدفع الى ان تخشب زبه بقوه كأنه جندي يقف استعدادا واحتراما امام الآمر .
قلبني على بطني بقوه , و انزل الشورت الذي كنت ارتديه لتضهر امامه طيزي المكوره التي ما ان رآها حتى نزل يقبلها و يعض فردات طيزي و يشم فتحتي و يلحسها ويدخل لسانه فيها
بصق على خرمي ونام فوقي واستند على يده اليسرى و امسك زبه بيده اليمنى ليوجه رأسه على خرمي
ويحركه بصوره دائريه على خرمي ليرطبه بسائله الذي يخرج منه مختلطا بالتفله , و راح يدفعه بهدوء ولاني مفتوح وقد مارست سابقا , لم يكن صعبا جدا دخول الرأس
بعد ان دخل رأس زبه في طيزي والذي كان مؤلما وكأنها المره الاولى التي يدخل في طيزي زب , ولكن حجمه الكبير الذي لم اجرب مثله , اتكئ بيديه التي وضعها بجانب رأسي وراح يدفع زبه الى الداخل وانا اصرخ تحته واتأوه مع كل سنتمتر يدخل آ ه ه ه ه ه ه آآآآآآه ه ه ه ه ه ه آآآآي ي ي ي ي ي ي
الى ان اطبق عانته على طيزي و بدأ بالصعود والنزول وانا اتلوى تحته كأني سمكه اخرجت من الماء
استمر بالصعود والنزول لفتره طويله , فصعود الكحول في رأسه وخدر عقله وجسمه , ساعده على ان يتحمل لفتره طويل قبل القذف
ومع تزايد العنف حيث يرمي بكامل ثقل جسده على طيزي مع كل دخول لقضيبه , و استمراره لفتره طويله ما ساعد على نشف الرطوبه لفتحتي حيث اشعر ان رحم طيزي وبطانته تخرج مع زبه عنده الصعود وتعود الى مكانها مع زبه عند النزول , ومع كل خروج زبه ودخوله تبدر صرخه مكتومه من فمي بعد ان وضعت يدي عليه لكتم صوتي
وفي النهايه بدأ بالزئير كأنه اسد جائع مع دفعه لزبه بقوه بداخل طيزي احسست وكانه وصل الى معدتي
قذف حممه البركانيه بداخلي لتملئ طيزي
بقي ممدد على ضهري ليرتاح ويتنهد يلتقط انفاسه من تعبه و زبه يصغر قليلا قليلا
الى ان قام من على ظهري و اخرج زبه , وبدأ منيه ينسال من فتحه طيزي وتنزل على خصوتي و اردافي
بقيت ممددا قليلا لاستجمع قوتي بعد ان انهكني هذا العير وهذا الفحل , وانا ارى هذا الفحل عاد جالسا بمكانه و بيده اليمنى ممسكا كأس من العرق الابيض وهو ينظر اليّ و يبتسم ليرفع كأسه ويقول ( بصحتك حبيبي )
اكمل لكم القصه في الجزء الثاني وكيف علمت عمتي بأني سالب
بعد ان كانت ليلتنا الاولى انا وحيدر حمراء تحت ضوء القمر وقد لعب الهواء العذب بين فردات طيزي فوق سطح منزل حيدر
استجمعت قوتي وقلبت الافكار في رأسي للمقارنه بين فحلي واول من لمسني ابو علي و حيدر صاحب الزب الكبير والعنيف الذي احسست بكل معاني اللذه والمتعه والانوثه تحته
فقررت ان استمر مع الاثنان وان اقسم وقتي وهو سهل بالنسبه الي , فكنت اذهب الى ابو علي ضهرا او عصرا و ابقى لاعيش امتع اللحظات ليلا مع حيدر
و صرت اركز كل قوتي للاستمتاع لليل و قل ذهابي الى ابو علي بعد ان اصابني الملل بصوره نسبيه منه , وخاصه ان عيره لم يعد يكفيني بعد ان تعودت طيزي على عير حيدر الطويل والغليض
فكنت يوميا اتعلل ليلا عند حيدر في السطح وخاصه ان ابواه كبار في العمر ولا يستطيعون الصعود الى السطح
وايضا اهلي لا يصعدون الى سطحنا الا نادرا نادرا
فأخذنا راحتنا بلقاءاتنا السريه , وقام حيدر بتشييد غرفه من الحديد في سطح منزلهم على انها مخزن لتخزين الاغراض القديمه
واصبحت هذه الغرفه تقينا من برد الشتاء و اصبحت مقر لعمليات جماع رومانسيه تاره وساديه تاره اخرى
ففي ايام تاخذه الرومانسيه ويبدأ بتقبيل كل مكان في جسمي ويلحسه و يركز على خرمي و بعدها نبدأ بتبديل الوضعيات مره انا تحته انام على بطني وهو يعتليني بعد ان افتح له فردات طيزي بيدي ويبدأ هو بأدخال زبه وتبدأ عمليه الصعود والنزول
ومره هو ينام على ضهره و يمسك بزبه وانا اتكئ بيدي على صدره وابدأ بالنزول على زبه الى ان التهمه كله وابدأ بالصعود والنزول بقوه لكي التهم آخر بوصه من عيره الى ان تبدأ حممه البركانيه بالتدفق من فوهه عيره داخل طيزي
واستمرينا هكذا حتى جاء الصيف الحار في بغداد الذي لا يحتمل , فكانت الغرفه حاره ولا نستطيع الممارسه بداخلها , فأضطررنا اما ان نمارس في عراء السطح او ان نمارس داخل الغرفه امام الباب ونترك الباب مفتوحا وخاصه ان باب الغرفه بأتجاه سطحنا الذي لا يصعد اليه احد ليلا , وكنا نفعل هكذا اذا كان القمر مكتملا خوفا من ان ننكشف وخاصه بعد ان قام جارنا المقابل لمنزل حيدر ببناء غرفه لأبنه في السطح
في مرات كنت احس ان هناك حركه او عين تراقبنا في سطحنا من فوق السياج , ولم اكن اهتم لان كنت على يقين ان هذه تأوهات او تخيلات
ولكن في احد المرات كان حيدر يرغب بممارسه الساديه بعد ان اجلسني على كرسي خشبي بصوره معاكسه (بطني وصدري على ضهر الكرسي و طيزي بارزه الى الخلف ) وقام بربط يدي وقدماي في الكرسي بحبال حرير قد اشتراها مخصوصا لي و كمم فمي بحزامه و قرص حلمتي صدري بقراصات الملابس
وبدأ بضربي على فردات طيزي مستخدما سوط مخصص لسوق البغال و الحصان
وكان يضربني بصوره خفيفه أو وسط لكي لا يؤذيني ولا يصدر صوت عالي
و حيدر لديه صوره غريبه في الساديه فقد كان خبيرا من ناحيه الضرب و التعذيب وكل شي متخصص في فن الساديه , فقد كان يوصلني لحاله النشوه وبعده لم يبدأ بنكحي و لم يلمس زبي ولو مره
وحالته الغريبه التي استغربها هي طريقه النكح , فقد كان مؤذيا جدا ولأقصى حد , فهو يبدأ يتدخيل عيره بطيزي الى الآخر وبعدها يخرجه بالكامل , ويدخله مره اخرى كاملا ويخرجه كاملا
فمع كل دخول تبدر مني صيحه خفيفه مكتومه , ويستمر هكذا الى ان يبدأ بقذف منيه داخل طيزي
فقد كان يعشق طيزي
ولكن هذه المره في عمليه الساديه التي اتكلم عنها , سمعنا صوت هاتف جوال يرن , فقام بفتح قيودي بسرعه ولبسنا ملابسنا بصوره جنونيه و هربنا
وعندما صرت اتسلل الى غرفتي رأيت باب غرفه عمتي المجاوره لغرفتي قد اطبق للتو وبصوره بطيئه لكي لا تصدر أي صوت
عندها علمت ان عمتي كانت في سطح منزلنا و الهاتف الجوال الذي رن هو جوالها ,
عمتي هي ارمله في بدايه الاربعين من عمرها تعيش معنا بعد ان مات زوجها في الحرب الاخيره على العراق عام 2003
فهي امرأه لا تصنف على ذوات الجمال الساطع ولكن جمالها نسبته عاليه , بيضاء ممشوقه القوام ومؤخره كبيره وصدر وسط
بعد هذه الحادثه جمدنا نشاطنا انا وحيدر لفتره , و لم اسطع ان اضع عيني في عين عمتي فكنت اتهرب وخاصه بعد ان رأتني بهذه الوضعيه
وفي مره اتصل حيدر بي وقال لابد من ان نلتقي فهو لم يعد ان يستحمل , فصعدنا وما ان قفزت الى سطح منزلهم حتى امسكني و بدأ بالتهام فمي ولساني و عض شفاهي و يداه تنزل بنطروني ولباسي الداخلي و تنزعني التيشيرت
نزعنا ملابسنا كلها ونحن نلتهم شفاه بعض بشوق وشبق ونزلت امص له عيره الرائع وادخله في فمي شوقا وتلهفا وارطبه استعدادا لاختراق دفاعات طيزي , فحملني حيدر بكلتا ذراعيه وامسكني من فردات طيزي وحملني و لففت قدمي خلف ضهره و املت ضهري الى الخلف قليلا لامسك زبه واوجهه الى خرمي , لينزلني قليلا قليلا الى ان دخل زبه كله في طيزي والف ذراعيي حول رقبته
ويبدأ هو برفعي و انزالي على عيره و انا اساعده , و كان وجهي بأتجاه سطح منزلنا و عندها رأيت برأس يطل علينا من زاويه السياج , و يرانا ونحن نفعل ما نفعل
بما ان ضهر حيدر كان مواجه لمنزلنا فهو لم ينتبه , اكملت وكأني لم ارى شئ ولم المح ان هناك من يتسنط علينا
استمرينا الى ان قارب على القذف فجلس على ركبتيه تعبا ولم تستطع قدماه ان تحملنا من شده الشبق والشهوه
وما انا نزل على ركبتيه حتى انحنيت الى الخلف رافعا ضهري ورأسي لأوجهه الى منزلنا بيدي التي ارجعتلها الى الخلف وصرت ارقص في حضنه واتمايل بجسمي الى ان حضنني بقوه وانزل رأسا الى منتصف بطني وانا احس بلهيب انفاسه
وعندما نضرت الى سطحنا حتى انزل الذي كان يتنسط علينا رأسه وذهب , فقمت بسرعه و ارتديت ملابسي التى تلطخت بمني حيدر الذي يخرج من طيزي , وتركت حيدر بدون اي كلام وقفزت من السياج الى سطحنا
وانزل متلصصا لأرى عمتي تهم لتدخل الى غرفتها بهدوء
تسمرنا بمكاننا لتبادر هي بالتكلم ( لا تخاف لن اقول لأحد ولكن يجب علينا التكلم غدا , اذهب واغسل ملابسك وجسمك الان واخلد الى النوم )
اكمل لكم في جزء ثالث والاخير
هذه القصه خاصه بمنتديات نسونجي
بعد ان تسمرنا انا وعمتي امام بعض , وبادرت هي بالكلام ( لا تخاف لن اقول لأحد ولكن يجب علينا التكلم غدا , اذهب واغسل ملابسك وجسمك الان واخلد الى النوم )
ذهبت وغسلت جسمي وملابسي لتأخذني صفنه هنا و صفنه هناك وانا استحم تحت الدش , ماذا ستقول عمتي لي و متى ستفضحني وتفضح سري امام عائلتي
يا لها من مصيبه
اكملت وذهبت اتمدد بفراشي واخطط كيف سأهرب وأين سأذهب ومن سيستقبلني ؟
وبعد ان انهكني تفكيري المتواصل وجسمي المنهك من ليله حمراء غطت عيناي بنوم عميق لاصحى ضهر اليوم الثاني الذي كان يوم جمعه
نهضت وغسلت وجهي وانزل الى الطابق الارضي , لاجد الجميع يجلسون في الصاله و وجوههم مصوبه بأتجاهي , ليبدأ خفقان قلبي بالزياده واتصبب عرقاً
لتبادر عمتي بقولها بألـلهجه العراقيه( صح النوم حبيبي , شو ليهسه نايم ؟ ) (لماذا الى الان نائم)
وكأنها صبت ماء بارد على قلبي بقولها هذا , واطمئن قلبي الذي كاد ان يتوقف من الخوف
استجمعت قوتي وقلت للجميع صباح الخير , هل يوجد طعام انا جائع
قامت عمتي بسرعه بعد ان قالت (تخسه الجوع) تعال معي الى المطبخ لأصب لك الطعام
تملكنا الصمت طوال الوقت , تتبادل اعيننا الكلام فعيونها تقول (لا تخف , لم اقل لأحد ) وعيوني تجيب عيونها بتوسل (اتمنى اتمنى اتمنى هذا)
صبت الطعام وجلست امامي تنظر الي وانا اأكل , حتى قالت بالعافيه , اليوم لا تذهب الى السطح , تعال الى غرفتي الساعه 12 ونصف ليلا وذهبت
اعتذرت من حيدر وقلت له لن أصعد اليوم , حتى صارت الساعه 12 ونصف بالدقيقه وكأنها مرت سنوات
طرقت الباب على عمتي فتحت الباب بالمفتاح وسحبتني بسرعه الى الداخل واقفلت الباب بالمفتاح بعدها وجدتها مرتديه ملابس نوم حريريه لم ارى مثلها بالحقيقه
ستن لونه بنفسجي شفاف نهايته لا تغطي طيزها بالكامل , وتحته ستيان احمر غامق صغير يبين اكثر من نصف صدرها الابيض المنفوخ, ولباس خيط احمر غامق لا يغطي فرجها كاملا و لا اراه من الخلف فهو مختفي بين فردات طيزها المشدوده
انا تعجبت وخجلت وانزلت وجهي الى الارض , ضحكت وقالت (ألم أعجبك .؟)
رفعت هي رأسي بيدها لأرى وجهها الرائع الذي لم اراه هكذا من قبل , انها جميله لم اتخيلها هكذا وخاصه مع المكياج الخفيف الذي وضعته
اجبتها بتلكئ وخجل بألـلهجه العراقيه ( كلش حلوه ما توقعت هيج حلوه )
ضحكت هي ضحكه بريئه واخذت لفه حول نفسها وقالت ( وجسمي ما رأيك به ؟)
جلست انا على السرير وقلت ( يخبببببببببببببل )
تقربت هي الي ببطئ وضعت شفتها على شفتاي واخذنا نقبل بعضنا وتمص لساني وتدفع لسانها لأمصه و نحتضن بعضنا
دفعتني ببطئ لانام على ضهري وشفاهنا لا تترك بعض , فأخذت هي موقع المسيطر لترفع يداي فوق رأسي وتمسكها وهي مستمره بمص لساني ودفع لسانها ومص شفاه بعض
لتبدأ يداها بخلق ملابسي حتى اصبحت مكشوفا كما ولدت , وبدأت هي بالنظر ألي وانا يتملكني الخجل واغطي زبي بيدي لتأمرني برفع يدي من على زبي لتنظر
رفعت يدي ورأيت عيونها تتفحص كل مكان في جسمي وخاصه زبي الذي تصلب كالحجر وهي متشوقه , لها سنوات كثيره لم ترى عير فهي مشتاقه له
لتتقرب بأتجاهي وتمسك زبي وتعصره وتمسك خصيتي وتعصرها بقوه ونزلت هي على ركبها وقربت رأسها من زبي لتشمه وتتمتم (كم اشتاق لك) وتقول لي بسخريه (كل هذا الزب وتصير فرخ (سالب)؟
ادخلته في فمها وراحت تمص حتى ادخلته كله في فمها , انا تعجبت وذهلت فـ زبي ليس صغيرا حيث طول زبي 16 سنتمتر *وسأنشر صوره قريبا مع صور لطيزي
مصت ومصت وانا لا استحمل هذه الطريقه المحترفه في المص , فأنا متأكد ان ممثلي الافلام الجنسيه لا يسحملون اكثر من دقيقه من مص عمتي ويقذفون بعدها
حتى قذفت حليبي في فمها كله و هي لم تترك زبي الى ان تمص اخر قطره من حليبي ,تركت زبي بعدها لتداور المني في فمها لتبقيه اطول فتره لتستلذ بطعمه فهي مشتاقه بلهفه لهذا الطعم وبعلته وهي تضحك وتتنهد
ارتحت انا قليلا بجلوسي على الكرسي وهي ترقص امامي وتستعرض مفاتن جسمها الانوثيه وتنزع ملابسها قطعه قطعه وكأننا في العرض التشويقي لقناه سكسيه اوربية
نزعت الستن وراحت تنزع الستيان ببطئ فتسقط الحماله من على كتفها وبعدها الحماله الثانيه وبعدها اعطت ضهرها ألي وفتحت الزار الخلفي لتفلت الستيانه لانها كانها مشدوده على صدرها بقوه , وانا انتضرها لتريني صدرها الذي تشوقت الى ان اراه , وما ان استدارت حتى رأيته ورأيت الحلمه الصغيره السمراء الرائعه تتوسط صدر مكور مشدود وممشوق بعد ان علمت منها انها متعوده على ان ترتدي الستيانه بصوره مستمره حتى اثناء نومها ليبقى صدرها مشدودا
لتبدأ بعدها بلباسها الذي تنزله ببطئ وكأنها تذلني , تنزله وهي موجهه طيزها بأتجاهي وتتراقص به وتتلاعب به وتضربه وتعصره وفرداتها تتحرك بصوره متموجه , حتى نزعت لباسها وتنزل بجسمها متنحه لتستطيع ان تخرج لباسها من تحت قدمها لتضهر فتحتها التي ما ان رأيتها حتى تصلب زبي مره ثانيه واقوى من المره الاولى
تملكتني الرجوله فأنا الرجل وانا من سوق ينيك هذه المره في هذه الليله
امسكتها بقوه فحل وانمتها على الفِراش ورحت اقبل كل مكان في جسمها مبتدأ بشفاهها وانزل بعدها على رقبتها وخلف اذنها وهي تأن وتبدر منها اصوات اللذه والمتعه والشهوه
لانزل على صدرها وما ان مصصت حلمه صدرها اليسار حتى شهقت واصبحت تختنق بـ ريقها لا تستطيع ان تبلع ريقها ولعابها
وصرت ألتهم هذا الصدر واعض هذه الحلمات المتصلبه واحرك لساني عليها بصوره دائريه واعضها
وبعدها نزلت ألحس بطنها وصرتها الرائعه وما ان وصلت الى كسها حتى صرت اشمه والتهمه و ابلع سائل الشهوه الذي يخرج منه وادخل لساني داخل كسها وهي تتمايل على الفراش كأنها افعى وفحيحها وانينها يتعالى وتكتمه بعض يدها حتى بدأت بالرقص ولف قدميها حول رأسي من الخلف وتمسك بيدها شعري بقوه وتشدني الى كسها وانا ازيد اللحس وادخال لساني حتى قذفت قطرات لزجه طعمها رائع لم اذق مثله من قبل , تركتني وسلمت جسمها ألي
فقلبتها على بطنها و وضعت وساده تحت وركها ليرتفع طيزها قليلا وفتحته بيدي مبعدا فرداتها لأرى فتحتها التي اعجبتني فهي احلى من فتحتي ورحت الحسها وادخل لساني بها واقبل طيزها وفرداتها واعضها والعب بها واحركها
تحركت نحوها انام فوقها مستندا بيدي اليسرى التي وضعتها بجانب رأسها ويدي اليمنى تمسك زبي لأوجهه الى فتحه طيزها لأبدأ عمليه النيك
فجأه دفعتني وقامت لتقول ( ماذا تفعل؟ )
- انيكك ؟
ضربتني كف خفيف , وقالت ساخره هذا حلمك
تحركت هي ومشت بأتجاه الكنتور وفتحت بابه واخرجت قراصات ملابس ولكنها مصنوعه من الحديد , وحبل لتكبيل وربط اليد , و زب صناعي كبير اكبر من زب حيدر بقليل واخرجت معه لباس جلد في وسطه فتحه دائريه ليخرج منه الزب الصناعي وترتديه المرأه
فهذا اللباس الجلد هي صنعته وخيطته بيدها لترتديه وتثبت الزب الصناعي الذي علمت انه هديه اهدته اياها صديقتها التي جائت زياره الى العراق من اوربا قبل فتره
وما ان رأيتها ترتدي اللباس وتثبت الزب الصناعي حتى تلاشت رجولتي وعادت الي انوثني
كبلت يدي خلف ضهري وقرصت ***** صدري بالقراصات القويه واحسست بأن حلمتي سوق تنقلع من صدري , ونزلت على ركبتي بعدها ورحت امص الزب الصناعي لارطبه
لتتركني وتذهب وتجلس على الكرسي وتؤشر بأصبها وتقول تعال , ذهبت اليها وانا مستمتع واشعر بشعور انوثه عالي لم اشعر به من قبل , فتحت قدمي بجانبي الكرسي واعتليتها و وجهي مقابل وجهها واقبل وامص شفتاها و هي توجه طيزي الى الزب حتى واسطته على فتحتي وبدأت انا بالنزول ببطئ
اقف عن النزول كلما احسست بألم لارتاح قليلا حتى هي تضع يديها على كتفي وتدفعني الى الاسفل بقوه حتى دخل الزب كاملا بطيزي
طبقت فردات طيزي على فخذيها وكأنني اجلس في حضنها
انزلت رأسي قليلا لامص صدرها وحلمتها واداعبها بلساني قليلا , وتمسك هي القراصات المثبته على ***** صدري وتحركها يمين ويسار حتى صرت أأن من الام و اصدر آهات مكتومه
امسكت هي القراصات وصارت ترفعها الى الاعلى , ارفع انا جسمي كله معها لتعود هي وتنزل القراصات الى الاسفل لانزل انا بجسمي ويدخل الزب الصناعي مره اخرى في طيزي
كررت هذه العمليه لتجبرني على ان ارفع جسمي انا وابدأ بالصعود والنزول على الزب
وبعدها صرت انا اصعد وانزل لوحدي بعد ان تعودت طيزي على حجمه , وهي جالسه تحتي تنظر الي وتبتسم وانا اتألم وكلما زاد الالم زادت المتعه عندي
فلا اعلم ايهما يؤلمني ويمتعني اكثر , الزب الكبير الذي اعتليه صعودا ونزولا أم القراصات القويه التي تكاد ان تقتلع حلمتي والتي تتحرك مع كل صعود ونزول , ولا سيما ان زبي يحترك ببطن عمتي الممشوقه
احسست بنشوه عارمه تجتاح جسدي بعد اكثر من ربع ساعه من الصعود والنزول المتواصل الذي اجبرتني عليه عمتي , كلما اجلس في حضنها لارتاح قليلا حتى هي تمسك القراصات لترفعها لتجبرني على رفع جسمي مره اخرى ولا تعطيني اي فرصه للراحه واستمر في عمليه الصعود والنزول التي اهلكت جسمي وخاصه طيزي الذي يُخرج ويبتلع هذا الزب العريض
تقلصت عضلاتي فجأه و صرت اتحرك حركه غير متناسقه واتراقص على هذا الزب الكبير يمين ويسار
وتقلصت عضلات طيزي وفتحتي واطبقت على هذا الزب , و خدرت قدمي , وجلست بثقلي على افخاذ عمتي وفي حضنها وهي تمسك القراصات وتشدها الى فوق بقوه وانا لا ارفع جسدي وتسحب حلمه صدري وتجرها بقوه , ولكني لا اقوى على الحراك وجسمي لا يستجيب ألي
وما هي الا ثواني حتى بدأت بقذف المني على بطنها وانا ارتجف فهذه المره الاولى التي اقذف للمره الثانيه في يوم واحد , وللمره الاولى التي اقذف بهذه الطريقه
جلست لدقائق في حضنها لاستجمع قوتي و استعيد وعيي واستوعب مالذي حصل , وهي تنظر الي مستمتعه جدا وتحرك اصبعها على بطنها لتحرك المني و بعدها تدخل اصبعها في فمها وتلعق المني وتقبلني من فمي
استعدت وعيي ونهضت واخرجت الزب من طيزي التي اصدر صوت خروجه (ببببققققق) ,وهي فتحت القراصات عن حلمتي و فكت يدي وتمددنا قليلا على الفراش بجانب بعض لنرتاح
شكرتها على هذه الليله الممتعه والاكثر من رائعه و قبلتها على خدها قبله ابن اخ الى عمته
وارتديت ملابسي وذهبت الى الحمام واغتسلت وعدت الى غرفتي وسرعان ما غطت في نوم عميق