انا شاب عمري 19 سنة وطالب جامعة سنة اولى كلية القانون كنت عائدا في طريقي الى البيت من بيت جارنا وفي ظل تدهور الوضع الامني في العراق توقفت سيارة الى جانبي وسحبوني وظربوني على بطني ووضوعوني في صندوق سيارتهم التويوتا واغلقوه بعد ان اخذوا جهاز الموبايل الخاص بي كان والدي تاجر اقمشة معروف وحالتنا ميسورة فقد علمت أنهم سيطلبون فدية سارت السيارة لفترة شعرت كانها عام كامل توقفنا فجأة ونزل رجال ملثمون فتحوا صندوق السيارة وشدوني من شعري بقوة وانزلوني وبطحوني ارضا على بطني , وكانوا طوال واجسامهم ممتلئة مفتولي العضلات عصبوا عيني وانا مضطجع على بطني وسحبوا يداي الى ظهري واوثقوها بقوة ثم اوقفوني واقتادوني الى داخل بناية .
شعرت انهم ادخلوني في غرفة واجلسوني على شيء بدا وكانه بطانية جلست طويلا وكنت خائفا ومرعوبا منهم وشعرت ان البرد بدأ يسري الى جسمي وبدأت لا اشعر بطيزي من شدة البرد , صرخت ياناس حرام عليكم راح اموت من البرد وعاوز اتبول فجائني احدهم فقلت له احضر لي كرسي فالارض باردة واريد ان اتبول فقال لي اصبر طيزك برد بدأنا نتفاوض مع والدك اذا اعطانا المبلغ سريعا سنطلق سراحك .
فقلت له لا بأس لكنني ساموت من شدة البرد اريد ان اجلس على شيء دافىء ضحك وقال مافي غير تجلس بحضني يا حلو ما عدنا فندق خمس نجوم من اللي تعودت تروح عليها , ولكنني سأخذك لكي تبول , سحبني من يدي وذهب بي الى ما احسست انه حمام وجاء صاحبه الثاني وبدأ بفتح ازار بنطلوني الجينز الضيق , انزل البنطلون وسحب الكيلوت ( اللباس ) وقال لي بول وانت واقف بدأت ابول وهو يقو لصاحبه طيزة اسمر يجنن وبدأ يعصر الفردات ومد اصبعه الى زبي وقال لصاحبه متربي على العسل والحليب وريحته حلوة كرائحة الشيكولاتة بدأت أشعر انهم سيقومون باغتصابي البسوني الكلوت والبنطلون وسحبوني فقال لصاحبة طيزة بردان يريد ندفيه برد من الجلوس على الارض فقال لم لا اجلسك بحظني يا حلو انا سكتت حيث انني شعرت انني اريدهم ان ينيكوني فعلا لاني اشتهيت ويداي المربوطتان وعيني المعصوبة زادت لدي من هذا الاحساس .
وفعلا انزعوني البنطلون واجلسوني في حظن احدهم جلسة الفارس وظغط الاخر عى كتفي حتى نزلت على رأس زبة الذي دخل خرمي صرخت وأمروني ان ارهز طيزي صعودا ونزولا وفعلت مع الالم الشديد وبعدها جلبوا عصا وشدوا اقدامي وبدأوا يضربوني على طيزي وقد وضع احدهم رأسي بين فخذيه بدأت اصرخ من الالم حتى جاء زعيمهم وقال ماذا تفعلون قالوا له انه حاول الهرب ونحن نعاقبه فقال لهم اجلبوه طيزة محمر خطية شالني احدهم على كتفه وفكوا وثاقي ونزعوني قميصي وامروني ان انام على بطني وجلسوا يلعبون القمار فوق ظهري وطيزي , فاز الزعيم فجاء ببطل من الخمر ودهن به طيزي وامرهم بلحسه بعدها قاموا بربطي على سريره من يدي وترك رجلي مفتوحة نام فوقي وبدأ يرهز بي ونزل حليبة في خرمي وكان ساخنا وانا شعرت بالدفىء جاء خلفي شيء ما شعرت انه كلب وكان كلب زعيمهم وقال خطية صار لة زمان ما ناك خلوه ينيكة وبدأ الكلب ينيكني وانا اصرخ حتى انتهى البسوني ملابسي وظننت ان الامر قد انتهى فادخل احدهم زبه في فمي ومصصت له وقذف حليبه وأمرني بشربه كله اعادوني الى غرفتي ونمت حتى الصباح واستيقظت لاجد ان اهلي قد دفعوا الفدية واصبحت حرا .
شعرت انهم ادخلوني في غرفة واجلسوني على شيء بدا وكانه بطانية جلست طويلا وكنت خائفا ومرعوبا منهم وشعرت ان البرد بدأ يسري الى جسمي وبدأت لا اشعر بطيزي من شدة البرد , صرخت ياناس حرام عليكم راح اموت من البرد وعاوز اتبول فجائني احدهم فقلت له احضر لي كرسي فالارض باردة واريد ان اتبول فقال لي اصبر طيزك برد بدأنا نتفاوض مع والدك اذا اعطانا المبلغ سريعا سنطلق سراحك .
فقلت له لا بأس لكنني ساموت من شدة البرد اريد ان اجلس على شيء دافىء ضحك وقال مافي غير تجلس بحضني يا حلو ما عدنا فندق خمس نجوم من اللي تعودت تروح عليها , ولكنني سأخذك لكي تبول , سحبني من يدي وذهب بي الى ما احسست انه حمام وجاء صاحبه الثاني وبدأ بفتح ازار بنطلوني الجينز الضيق , انزل البنطلون وسحب الكيلوت ( اللباس ) وقال لي بول وانت واقف بدأت ابول وهو يقو لصاحبه طيزة اسمر يجنن وبدأ يعصر الفردات ومد اصبعه الى زبي وقال لصاحبه متربي على العسل والحليب وريحته حلوة كرائحة الشيكولاتة بدأت أشعر انهم سيقومون باغتصابي البسوني الكلوت والبنطلون وسحبوني فقال لصاحبة طيزة بردان يريد ندفيه برد من الجلوس على الارض فقال لم لا اجلسك بحظني يا حلو انا سكتت حيث انني شعرت انني اريدهم ان ينيكوني فعلا لاني اشتهيت ويداي المربوطتان وعيني المعصوبة زادت لدي من هذا الاحساس .
وفعلا انزعوني البنطلون واجلسوني في حظن احدهم جلسة الفارس وظغط الاخر عى كتفي حتى نزلت على رأس زبة الذي دخل خرمي صرخت وأمروني ان ارهز طيزي صعودا ونزولا وفعلت مع الالم الشديد وبعدها جلبوا عصا وشدوا اقدامي وبدأوا يضربوني على طيزي وقد وضع احدهم رأسي بين فخذيه بدأت اصرخ من الالم حتى جاء زعيمهم وقال ماذا تفعلون قالوا له انه حاول الهرب ونحن نعاقبه فقال لهم اجلبوه طيزة محمر خطية شالني احدهم على كتفه وفكوا وثاقي ونزعوني قميصي وامروني ان انام على بطني وجلسوا يلعبون القمار فوق ظهري وطيزي , فاز الزعيم فجاء ببطل من الخمر ودهن به طيزي وامرهم بلحسه بعدها قاموا بربطي على سريره من يدي وترك رجلي مفتوحة نام فوقي وبدأ يرهز بي ونزل حليبة في خرمي وكان ساخنا وانا شعرت بالدفىء جاء خلفي شيء ما شعرت انه كلب وكان كلب زعيمهم وقال خطية صار لة زمان ما ناك خلوه ينيكة وبدأ الكلب ينيكني وانا اصرخ حتى انتهى البسوني ملابسي وظننت ان الامر قد انتهى فادخل احدهم زبه في فمي ومصصت له وقذف حليبه وأمرني بشربه كله اعادوني الى غرفتي ونمت حتى الصباح واستيقظت لاجد ان اهلي قد دفعوا الفدية واصبحت حرا .