مرحبآ بك في منتديات نسوانجي

قم بتسجيل عضويتك الان وتمتع بمشاهده المحتوي علي المنتدي بدون اي اعلانات مزعجه والتواصل مع الاعضاء والعديد من المميزات .

التسجيل الآن!

neswangy

مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
إنضم
25 مايو 2023
المشاركات
12,737
نقاط نسوانجي
69,739
فى يوم كنت تعبان اوى فجلست على النت وكنت ارغب فى مقابلة اى حد وبعد طول انتظار تحدثت مع واحد وكان يدعى احمد وسنه 26 سنه فقلت له انى تعبان واريد مقابلته فاخبرنى انه ليس لده مكان فسالته هل تستطيع التصرف فال لى لدى صديق يسكن وحده هتصل بية خليك معايا فانتظرت وعندما عاد فقال لقد وافق بشرط انه ينيكك موافق قلت موافق فاعطانى العنوان ورقم هاتفة فقمت ونزلت وعندما وصلت اتصلت بيه فنزل واخذنى ........
بدا عندما دخلت واغلق الباب فقل نورت بيتك يموزه ووضع يده على طيزى واخذنى الى غرفت النوم وكان صديقة منتظر على السرير فجلست بجوارة ونظرت الية فقترب منى ووضع يداه على رقبتى والثانية على كتفى واقترب وعندما لمست شفتاه شفتايا وبدا فى تقبيلى وكانت قبلاته تزيد من تعبى ومن لوعتى فاغمضت عيناي وبدا بخلغ ثيابى حتى كنت عارين وكان احمد قد خلع ثيابة فنظرت الية وقمت فقبلتة ثم بداة بالنزول حلى وصلت الى قضيبة وكان واقفا فوضعت يدى عليه واقتربت منة بلسانى حتى لامستة وبدات احرك لسانى علية ثم وضعته بين شفتاى ثم بدات فدخلة واخرجه وبينما كنت امص قضيب احمد قام على فوضع يداه على طيزى وبداء يلعب بها قم بل اصبعة ووضعة على خرم طيزى وبداء يدخل اصبعة ويخرجه فكنت ازداد سخونة فاخرجت قضيب احمد وقلت اه اه دخل صبعك كله فمسكت بقضيب احمد بيدى وكان مبلول بكثرة فبدات احرك يدى عليه بسره ثم ادخلة فى فمى لابلة ثم اخرجه واحرك يدى ثم امسكت قيب على بيدى الاخرى ورحت احرك لسانى علية ادخله بين شفتى وفام احمد ونام على وانا جلست على ركبى بين رجل على وراسى عند زبة وطيزى ناحيت احمد فقترب احمد منى ووضع قضيبة بين طيزى وكان غارقا وعندم وضعة وبياء فى الاقتراب منى فقلت اه اه ته دخلو بسرعة مش قادرة تنكنى بقى فقال حاضر ياحبيبتى هنيكى وهفشخك فبدا بادخالة بهدوء فعندما دخلت راس زبة احسست بية وبسخونته وكنت لا اصدق هذا الشعور وهو لا يوصف وهو يدخله فامسك بى من عند كتفى وراح يشدنى علية مرة واحده حتى دخل زبة كلة وانا اقول اهاهاهاهاهاه وراح يخرجه ويدخله وكان يزيد فى سرعته وكنت لا اصدق نفى حتى انى اعتقد انهو حلم فانا امسك بقضيب فى يدى واضعة فى فمى والاخر فى طيزى وهو يدخل ويخر بسرعة وعندما اخرجه احسست بانى هايجانه وارغب فى ادخاله بشراسه فقمت مسرعا وامسكت بقضيب على ووضعته ناحيت طيزى بداءت بالجلوس بسرعه حتى انه قد اخترق طيزى وبدات اقوم واجلس بسرعه وقضيبه فى طيزى فامسكنى على بيده وبدا يرتفع وينخفض بسرعه وانا اقول اه اه يا ياعلى افشخنى بسرعه اه اه فقترب احمد بقضيبة وراح يدخلة فى فمى وهو ممسك راسى بيداه ويقوم على بضربى على طيزى ضربات خفيفة لا تؤلم ولكنها تزيز من هيجانى وتزيد من ولعتى فيزيد الممارسه اثارة فيقوم على بقلبى على السرير بجوارة فانام على جانبى الايمن وهو خلفى فيمسك رجلى اليسره ويرفعها ويشدنى ايه فيدخل زبة بسرعه ويخرجه وهو يقبلنى من رقبتى فكان كلما قبلنى كنت اقول اه اهاه فكانت زقنة الخشنة كانت تداعبنى وكاننى لا استطيع ان امنع نفسى بل كنت ازداد طلبا فى النيك وفجئة حضنى على وراح يدخل قضيبة ويخره بسرعه فعلى صوتى قليلا وكنت اقول نكنى اسرع وتزداد انفاسى ويزداد اهاتى وهو يزيد فى نيكى حتى وجت جسدى يرتعش وقضيى النائم يخرج منه لبنى ولا استطيع ان اتمالك اعصابى وانى لا استطيع حمل نفسى ولكن على لم يوقف النيك فى وبعد ثوانى بدات يتتجدد بداخلى الرغب والمتعه ويزداد طلبى فى النيك اكثر من الاول وانى احسست بمتعة لا توصف فكان على يسرع من نيكى ويقول بعض الاهات وفجاءه احسست بلبنه الساخن وهو يملء طيزى فقام باخراج زبه ولاكنى لم يوقفنى لبنه فقمت كاهائجة ورحت لاحمد على الجانب الاخر ونمت فوقه اقبلة ويدى تمسك بقضيبة ثم ادخله بسرعه وانا اتحرك بسرعه فيهيج احمد فيقوم يلقينى على ظهرى ويرفع رجلى ويضعهما على كتفه ثم يدخل قضيبو بسرعه وهو يقترب منى ليقبلنى وكان يزداد الالم ولكن هذا الالم يزيدنى رغبة واثارة وفكنت اقول بسرعه ياحبيبى انا مش قادره عاوزك تفشخنى فكلما قلت هذه الكلمات بصوت حريمى كان يزيد من نيكى فامس برجلى وبداء فى فتحمهما وهو يدخل قضبيبة ويخرجه ويزيده فى سرعته فاخرجه واقترب من فمى وراح يدخل وهو غارق فى لبن على فعندماتزقت لبن على فاحسست وكاننى رحت اغوص فى بحر كلة لبن فرحت امصه كله فاخرجه احمد وراح يدخله فى طيزى ويدخله ويخرجه حتى اخرجه واقترب منى وفقل مصى زبى بسرعه فرحت امسك به بيدى وادخلة فى فمى بسرعه حتى بدا فى اخراج لبنه فى فمى فقول له لبنكم حلو قوى وراح ياخزنى فى احضانه وانام بينهما ولكنى لم اهداء فامسكت بقضيبهما وكانا نائمين ولكنى قد اشتعلت بداخلى نار ولا استطيع ان اطفئها فرحت امص قضيب على النائم فادخله واخرجه حتى بدء فى الوقوف فقال على انتى مش هتهدى ياشرموطة فقام ووقف على الارض وقال اجلسى على اول السرير فرحت فنمت على ظهرى ورفعت رجلى وامسكتها بيدى وفشخت نفسى فراح يدخل قضيبة وهو لم يكن واقف مثل الاول وكان طرى ولكن كان اكثر امتاعن وفقلت انتم مش قدرين عليا كى استفزهم وبعد ماقلت هذه الكلمات وكانى رميتهم بنارافراح على يمسك بيدى ويضعها خلف راسى وقضيبه فى طيزى ويقترب منى فيقول انتى عاوزه تتفشخى حاضر فيقبلنى من رقبتى وهو يدخل قضيبة ويزيد فى سرعتة وراح ينزل على حلمتى فيعضنى منها وانا اقول اهات بصوت عالى وهو يزيد فى نيكى فلم استطيع ان اتمالك نفى حتى خرج لبنى ثانيتا فقلت كفايه ياحبيبى مش قادر ولكنه بقى يمسك بيدى بقوه وبقيا ينكنى حتى قام احمد فاخرج على قضيبة وراح احمد يدخل قضيبة وبقي على يمسكنى ويداعبنى فى جسدى بلسانه وشفتية وانا اقول خلاص كفاية اه اه اه اه اه اه مش قادره وراح على يمسك بزبى النائم ويحرك يداه فقلت لا يعلى بلاش مش قادر واحمد كان شرسا وكانه ينتقم منى فينيكنى بسرعه وانا اقول لا لا لا كفايه فاحاول ان ابعدهما ولكن على كان يمسكنى بقوة هو واحمد وراح صوتى يعلو وراح قضبى يقزف البن فلم استطيع الكلام ولا حتى الحراك فراح على بقضيبة ناحيت فمى وبقيا احمد بنكنى فى طيزى وانا لا استطيع الكلام ولا ان اتحرك وكاننى شﻷت حتى قزف احمد لبنة فى طيزى وراح على يقزفها داخل فمى وستلقى بجانبى على واخذنى فى حضنه وضمنى وقال متزعليش ياحببتى بكره تطلبيها منى تانى فبتسمت ووضعت راسى على صدرة ورحت انام ى


يوميات سالب متناك 2

انا وسواق التاكسى
كنت خارج لاقابل اصدقائى فشارورت لتاكسى فتوقف وركبت وكنت متجه الى ابو قير وكان الطريق مزدحم ولكن كان هناك شئ غريب والتاكسى واقف كان السائق يعطى السيارة الغيار ليخبط يده فى رجلى وتكررت كثير ولكنى لم ابعد رجلى لانه كان يداعبنى وانا كنت مستمتع فى احد المرات لم يخبط رجلى بل امسك بها فنظرت الية ولم اتحدث فحركت يدى الى يده لارفعها ولكن كان ممسكا برجلى بشده فبقيت ممسكا بيده واحركها بهدوء فقال لى انت عجبتنى اوى فلم اتكلم فاستمر بالحديث فقال انا عاوزك وجاد هنقضى ليله حلوه مع بعض هظبطك واكيفك وكانت يداه تتحرك على اسف فخدي وتقترب من ظيزى فيدخل يده بين طيزى والكرسى لاغمض عينايا وتخرج من فمى كلمة اه خلاص كفاية مش قادر فبقى يداعب طيزى واذ بالتاكسى يتوقف ويقول يلا نطلع فوق ماتخفش دى شقت المتعة وامان فنزلت ودخلت طابق مكون من 5 ادوار فصعدنا الدور الثالث ودخلنا واغلق الباب فوضع يداه على كتفى وجعلنى اقترب منه حتى لامس ظهرى صدرة وطيزى زبه الذى كان منتصب واقف فيقبلنى فى رقبتى فاضع يدى على زبة الذى احسست بسخونته من فوق البنطال فانزل يده على صدرى ثم على بطنى ثم ليفك الحزام فيسقط البنطلون وفينزل البكسر حتى ركبتى ويخرج زبة من بنطلونة ليضعة بين فلقت طيزى ليداعبنى به فاستدير وانزل بفمى ناحية زبة لادخلة فى فمى وابداء فى المص حتى امسكنى ورفعنى واخذنى الى اغرفة وجعلنى استلقى على حرف السرير فيقف خلفى ويدخل اصبعة فى طيزى ثم يخرجه ليقترب بزبة الساخن الضخم ليضعه على خرمى فينزل بفمه ناحيت اذنى ويقول ادخل زبى مره وحده ولا وحده وحده وقبل ان انطق بكلمة فراح يقترب منى مره واحده فاذا بزبه يخترق طيزى ويغوص باعماقها وانا اصرخ واقول اه بيوجع ولكنى لا استطيع الحرك لانه كان ينام فوقى ويقول فى ازنى خلاص دخل كله اهدى شويا فيخرجه بهدوء ويعود لادخاله بهدوء وبقييا هكذا وهو يزيد فى سرعت نيكى ولكن طال الوقت وهو ينكنى على هذه الحاله حتى بداء زبى النائم يقزف لبنى وانا فى غايت السعاده لانه كان ينيكنى بقوه وشراس وكان شرسا فى ادخاله كله فم كنت استمتع ولا اريده يتوقف فوضع يده على وسطى وبدا يقربنى منه ويبعدنى بسرعه وكانت تعلو منى الاهات تصاحبها كلمات مثل نكنى بسرعه بقى يوحش افشخنى وهكذا فمر وقت طويل ولم يتوقف حتى انى قزفت لبنى ثاني وبعدها سمعته يقول اه يلا يامنيوك خلاص هتنزل يلا يلا ويزيد فى سرعته وتزداد معه متعتى ورغبتى ويحضننى وهو ينكنى وفمه عند اذنى ليقول اه اه طيزك حلوه قوى فارد علية ب اه اه طب يلا بقى نكنى بسرعه وجبهم جوا حتى بداء فى قزف لبنه فى طيزى لتزداد سعادتى ويزداد هيجانى فيتوقف ويقوم من فوقى رغم انى كنت لا استطيع الحراك الا انى استدرت وامسكن بقضيب النائم لادخله فى فمى والتقط لبنه من علية فكم كان ممتعا فى نيكى ................ تستكمل
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى