كان لوالدي صديق مقرب منه لدرجه انهم كالاخوان فكان دايم ياتي الى منزلنا ويجلس مع والدي وخاصه
في ايام الاجازات . وعلى الرغم بانه كبير في السن ولكن كان وسيم جدا جد وكنت اجلس معهم في
بعض الجلسات وكنت اراقب زبه وانظر اليه ولكن من دون ان يشعر هو .. ومع مرور الايام اشترى والدي
استراحه فصارت سهراتهم فيها وكان ابي يعتمد على كثيرا وفي يوم من الايام قال لي والدي انه في يوم
الخميس سوف يكون هناك عشاء لزملائه فيجب ان اكون حاضر لكي اساعده فقلت له حاضر فرتبنا
الاستراحه وجهزنا العشاء وتوافدو اصحاب ابي الى الاستراحه فبعد وجبه العشاء جلسوا قليل ثم ذهبو
فلم يبقى سوى انا وابي وصاحبه الوسيم فجلسنا ثم قال ابي انه سوف يذهب الى المسبح وقال لصاحبه
تريد ان تسبح فقال انا لا اعرف فقال ابي ان الماء ليس كثير فيجب عليه ان يذهب معه فقال له حاضر
فذهبت معهم فنزل ابي ملابسه فلم يبقي عليه سوى الشورت فانا هنا جلست اراقب صديقي والدي
عندما يفسخ ملابسه فعندما فسخ ثوبه ولم يبقى عليه سوى الشورت ايضا فكان جسمه جنان وبدات
كرشه الكبيره تظهر لي فبدا زبي بالانتصاب والشهوه سيطرت علي فقال لي ابي انزل معنا الى المسبح
فقلت له حاضر ولكن الان زبي منتصب فخايف ان ابي يراني فجلست قليل الى ان ارتخى زبي فنزلت
ملابسي ونزلت الى المسبح فذهبت الى جانب صديق والدي اراقبه من قريب من دون ان يحس هو فبعد
خمس دقائق قرر صديق والدي ان يستريح فجلس على البلاط وكنت اراقبه فعندما حرك رجله رائيت كراته
الكبيره عندها انتصب زبي مره اخرى فلم اعرف ماذا افعل .. ولكن عندها قال صديق والدي انه يجب ان
يذهب الى الحمام فقام وذهب وكان الماء مبلل سرواله القصير فمعالم طيزه واضحه جدا فذهب الى الحمام
فخرجت انا من المسبح وقلت لوالدي اني ذاهب اجفف نفسي وذهب الى الحمام من الخلف وكانت توجد
فتحه صغيره للتهويه فجلست انظر الى صديق والدي من دون ان يحس فعندما نظرت اليه واخيرا رائيت
زبه ولكن كان مرتخي ورائيت كراته بشكل جيد وكانت كبيره جدا .. وان اشاهده نظر الى الفتحه وشاهدني
فنزلت انا والخوف غطى على قلبي فخفت ان يخبر ابي وعندها سوف تصبح قصه لا نهايه لها وخاصه ان
عمري 25 وابي يثق في .. المهم عندما خرج نظر الي وانا اترقب ماذا سوف يقول لابي ولكنه لم يقل شي
فقررت ان اذهب الى البيت وفي اليوم التالي ذهبت الى الاستراحه مع ابي فقال ابي انه ذاهب الى مشوار
لن يتاخر فقلت له ok فذهب وبعد خمس دقائق جاء صاحب ابي فعندها احسست بخجل كبير منه بسبب
اني نظرت اليه .. فقال لي اجلس اريد ان اكلمك عندها عرفت انه يريد ان يكلمني بنفس الموضوع فقال لي
ما الحركه اللي سويتها البارح فعندها لم استطيع الكلام فكرر على ووعدني بأن لا يخبر ابي فبعد ان تاكدت
انه لان يخبره فقلت له اني انا اراقبك من زمان واني احبك فقال لي وضح ماني فاهم قلت له انت وعدتني
انك ماتخبر والدي وقال نعم اوعدك قلت له انا شاذ واحب الرجال وخاصه الكبار في السن وانت سرقت قلبي
بعد ماقلت هالكلام قال لي انت شاذ ؟؟ قلت نعم بس تكفى لاتقول للوالد قال خلاص انا وعدك وقلت له
اني احلم اني اعمل معك علاقه .. فقال لي يعني تحبني من زمان قلت له نعم صدقني فقلت له تسمح
لي ان المس زبك بيدي فقال لا لا فترجيته وقلت له اني اتعذب فقلت له ارجوووك قبل ان ياتي والدي فقال
طيب ولكن بشرط فقلت له اشرط وانا موافق قال لن امارس الجنس معك قلت لماذا ؟؟ قال بانه صديق ابي
ولن يضر ابي او يخدعه فقلت له لان اخبره وقال لا فقلت حاضر فرفعت ثوبه وبدات المس زبه الذي انتصب
وبدات افركه بيدي حتى سمعت انينه فقالت له تريدني ان امصه فقال لا لا ولكن طلب مني ان اعمله العاده
السريه فبدات افركه والعب بكراته حتى قال لي بانه سوف يكب اللبن وانا افرك بترقب الى ان سمعت صوته
وانينه فكب اللبن وكان كثير فقال لي بانه ذاهب الى بيته لكي يستحمى قبل قدوم ابي فقلت له وانا كلي
رجاء ارجوووك مارس معي الجنس ( نيكني ) فقال لي لا لن يغدر بابي او ينهى صداقته بمجرد شهوه ..
وعندها زاد حبي له ووفائه لابي ..
وهذه القصه باختصار ..
في ايام الاجازات . وعلى الرغم بانه كبير في السن ولكن كان وسيم جدا جد وكنت اجلس معهم في
بعض الجلسات وكنت اراقب زبه وانظر اليه ولكن من دون ان يشعر هو .. ومع مرور الايام اشترى والدي
استراحه فصارت سهراتهم فيها وكان ابي يعتمد على كثيرا وفي يوم من الايام قال لي والدي انه في يوم
الخميس سوف يكون هناك عشاء لزملائه فيجب ان اكون حاضر لكي اساعده فقلت له حاضر فرتبنا
الاستراحه وجهزنا العشاء وتوافدو اصحاب ابي الى الاستراحه فبعد وجبه العشاء جلسوا قليل ثم ذهبو
فلم يبقى سوى انا وابي وصاحبه الوسيم فجلسنا ثم قال ابي انه سوف يذهب الى المسبح وقال لصاحبه
تريد ان تسبح فقال انا لا اعرف فقال ابي ان الماء ليس كثير فيجب عليه ان يذهب معه فقال له حاضر
فذهبت معهم فنزل ابي ملابسه فلم يبقي عليه سوى الشورت فانا هنا جلست اراقب صديقي والدي
عندما يفسخ ملابسه فعندما فسخ ثوبه ولم يبقى عليه سوى الشورت ايضا فكان جسمه جنان وبدات
كرشه الكبيره تظهر لي فبدا زبي بالانتصاب والشهوه سيطرت علي فقال لي ابي انزل معنا الى المسبح
فقلت له حاضر ولكن الان زبي منتصب فخايف ان ابي يراني فجلست قليل الى ان ارتخى زبي فنزلت
ملابسي ونزلت الى المسبح فذهبت الى جانب صديق والدي اراقبه من قريب من دون ان يحس هو فبعد
خمس دقائق قرر صديق والدي ان يستريح فجلس على البلاط وكنت اراقبه فعندما حرك رجله رائيت كراته
الكبيره عندها انتصب زبي مره اخرى فلم اعرف ماذا افعل .. ولكن عندها قال صديق والدي انه يجب ان
يذهب الى الحمام فقام وذهب وكان الماء مبلل سرواله القصير فمعالم طيزه واضحه جدا فذهب الى الحمام
فخرجت انا من المسبح وقلت لوالدي اني ذاهب اجفف نفسي وذهب الى الحمام من الخلف وكانت توجد
فتحه صغيره للتهويه فجلست انظر الى صديق والدي من دون ان يحس فعندما نظرت اليه واخيرا رائيت
زبه ولكن كان مرتخي ورائيت كراته بشكل جيد وكانت كبيره جدا .. وان اشاهده نظر الى الفتحه وشاهدني
فنزلت انا والخوف غطى على قلبي فخفت ان يخبر ابي وعندها سوف تصبح قصه لا نهايه لها وخاصه ان
عمري 25 وابي يثق في .. المهم عندما خرج نظر الي وانا اترقب ماذا سوف يقول لابي ولكنه لم يقل شي
فقررت ان اذهب الى البيت وفي اليوم التالي ذهبت الى الاستراحه مع ابي فقال ابي انه ذاهب الى مشوار
لن يتاخر فقلت له ok فذهب وبعد خمس دقائق جاء صاحب ابي فعندها احسست بخجل كبير منه بسبب
اني نظرت اليه .. فقال لي اجلس اريد ان اكلمك عندها عرفت انه يريد ان يكلمني بنفس الموضوع فقال لي
ما الحركه اللي سويتها البارح فعندها لم استطيع الكلام فكرر على ووعدني بأن لا يخبر ابي فبعد ان تاكدت
انه لان يخبره فقلت له اني انا اراقبك من زمان واني احبك فقال لي وضح ماني فاهم قلت له انت وعدتني
انك ماتخبر والدي وقال نعم اوعدك قلت له انا شاذ واحب الرجال وخاصه الكبار في السن وانت سرقت قلبي
بعد ماقلت هالكلام قال لي انت شاذ ؟؟ قلت نعم بس تكفى لاتقول للوالد قال خلاص انا وعدك وقلت له
اني احلم اني اعمل معك علاقه .. فقال لي يعني تحبني من زمان قلت له نعم صدقني فقلت له تسمح
لي ان المس زبك بيدي فقال لا لا فترجيته وقلت له اني اتعذب فقلت له ارجوووك قبل ان ياتي والدي فقال
طيب ولكن بشرط فقلت له اشرط وانا موافق قال لن امارس الجنس معك قلت لماذا ؟؟ قال بانه صديق ابي
ولن يضر ابي او يخدعه فقلت له لان اخبره وقال لا فقلت حاضر فرفعت ثوبه وبدات المس زبه الذي انتصب
وبدات افركه بيدي حتى سمعت انينه فقالت له تريدني ان امصه فقال لا لا ولكن طلب مني ان اعمله العاده
السريه فبدات افركه والعب بكراته حتى قال لي بانه سوف يكب اللبن وانا افرك بترقب الى ان سمعت صوته
وانينه فكب اللبن وكان كثير فقال لي بانه ذاهب الى بيته لكي يستحمى قبل قدوم ابي فقلت له وانا كلي
رجاء ارجوووك مارس معي الجنس ( نيكني ) فقال لي لا لن يغدر بابي او ينهى صداقته بمجرد شهوه ..
وعندها زاد حبي له ووفائه لابي ..
وهذه القصه باختصار ..