
حَرارَةُ نَهْدَيكِ
أكْتبُ لَكِ يا عُمري وَأنا في غايةِ الْحَنينِ ، للَّتي أذابتْ الفُؤادَ هياما ، كم أنا مُشتاقٌ يا غاليتي للحْظةِ الَّتي نَحْلُمُ فيها بأجملِ لحظاتِ العِشق غراما ! أحِبُّكِ وأشتاقُ أنْ أضمك لِصدري الدّافئ ، أداعِبُ شَعركِ المُنسابِ فَوْقَ وَجْهي وَجَبيني ، أشْــتاقُ أنْ أغفوَ فوقَ صدركِ لأتلمــس حرارة نهديك ، لأحلم أحــلامَ العاشقين ، وأنْتِ تُداعبين شَعري بأناملكِ الغَضَّة ، أضُمُكِ بين ذراعيَّ وشفاهي تلامس شـفتيكِ الورديتين ، ثُمَّ ارْتَشِـــــفُ قُبْلةً تطيرُ بي إلى عالَمِ الأحلامِ الوردية ، ..... يتبع L . dura