حَبيبتي الَّتي في خيالِ العِشْـقِ ، المُتربِّعةُ على عـَرشِ أحْـزاني وَآلامي
حَبيبتي الَّتي وإنْ دارتْ الأيّامُ ، لمْ يزلْ قصْرُ حُبِّها شامِخاً في وِجْداني
لمْ تَزل زَفـــَـراتُ العِشْـقِ لاهِبةً ، تَحنانا لِذكراكِ شَــذاهُ أفاقَ أحـــْزاني
يا حُبِّيَ الْماضي تَرَفَّقْ بُرْهَةً ، القَلْبُ مَحمومٌ ، أنْتِ بَلســـــمي الشّافي
حَبيبتي وَالْعِشْقُ أدمى مُقْلَتي، غُرْبةُ الأيّام تَشتكي البَيْن وأنّاتِ اللّيالي
على عَهْدِ الهوى أَسْمو هائِما ، هَلْ يا حَبيبَ الْقَلْبِ معَ العهد آتي ؟
حَبيبتي الَّتي وإنْ دارتْ الأيّامُ ، لمْ يزلْ قصْرُ حُبِّها شامِخاً في وِجْداني
لمْ تَزل زَفـــَـراتُ العِشْـقِ لاهِبةً ، تَحنانا لِذكراكِ شَــذاهُ أفاقَ أحـــْزاني
يا حُبِّيَ الْماضي تَرَفَّقْ بُرْهَةً ، القَلْبُ مَحمومٌ ، أنْتِ بَلســـــمي الشّافي
حَبيبتي وَالْعِشْقُ أدمى مُقْلَتي، غُرْبةُ الأيّام تَشتكي البَيْن وأنّاتِ اللّيالي
على عَهْدِ الهوى أَسْمو هائِما ، هَلْ يا حَبيبَ الْقَلْبِ معَ العهد آتي ؟