اياد هو ابن خالتي الكبيرة اسمر اللون يكبرني باربع سنوات كان عمري 15 سنة وفي مرة زارنا في بيتنا وصعدنا الى غرفتي وجلسنا نتحدث عن امور كثيرة ومنوعة قال لي ما رأيك ان نلعب مصارعة فقلت له ولم لا وبدأنا نلعب وبدأ يمسك بي من افخاذي وصدري واثناء اللعب صار طيزي على زبة حسيته مثل الحديد وبدأ يحك طيزي من ورة الملابس وانا ارتاحيت للوضع شوية وفي كل مرة كان يحاول يقرب فمه من فمي وانا شفايي عريضة وواسعة ووردية وهو اسمر وكلة فحولة ورجولة بعدها خدرت وقلت له ان نرتاح حيث انني تعبت من المصارعة فقال لي اضطجع على بطنك خليني ادلك ظهرك اعجبتني الفكرة وبدأ يفرك اكتافي بقوة من فوق وينزل شوي شوي الا ان وصل الى اسفل ظهري بعدها جلس على رجلي وبدأ ينحني قليلا على طيزي الى ان نام فوقي ويداه على طيزي وقال اعملها لك فقلت له نعم وبدأ بسحب بنطلوني قليلا قيلا واخرج طيزي وبدا يلعب بفردتيه وانا ارتاحيت جدا فقال لي ان هذه الوضعية لا تعجبني وانه يحب وكافي ووقفت ووضعت يداي على السرير وانحنيت له وبدأ يضربني على طيزي ويسالني هل عملتها من قبل فاجبته كلا ونظرت ورأيت زبه وكان اسود وعريض وطويل وراسه منتفخة وتموت فانحنيت وبدأ امصها له وهو يتاأوه وانا منتشي احلى نشوة , بعدها رجعت الى الوضع السابق وبدأ يدخله قليلا قليلا ويبصق على يده ويمسح رأس زبه الخرافي حتى دخل كله وانا اصيح من شدة الالم ولكنني سعيد في ذات الوقت وظل يدخله ويخرجه حتى نزل الحليب في طيزي احسست بسعادة ما بعدها سعادة وهو يلعب بزبي الصغير الذي نزل منه المني سريعا واخذ يدهن به صدري واستدرت اليه وبدأنا بتقبيل بعضنا ومصصت زبه العراقي الكبير وقال لي احسن نيكة بدون دهن ولا زيت بس انا كنت مشتهي ومفور من الجنس ومن يومهة سافر وما عدت شفتة واتزوج وان احن اليه واخاف ان اصارح احد واجعله ينيكني لاني اخاف من الفضائح واتمنى ان يعود سريعا ففي حياتي ما عشت احلى من تلك الساعة .