أنا نادية وهذه قصّتي أنا وحبيبتي هاجر وكيف أصبحنا عشاق منذ أن كنت في عمر ال 16
عرفتها سنين عمري.....وأحببت عمري لاني عرفتها.....منذ كنا صغارا تشاركنا كل شئ.....اسرارنا واحلامنا..حزننا وفرحنا كنا نسكن نفس البناية ونذهب الي نفس المدرسة لم تكن لها صديقة غيري و لم يكن لي صديقة غيرها. مااظن أني سأحب في حياتي أحدا كما أحببتها حبيبتي وتوأم روحي هاجر
بطبيعة الحال مثل كل البنات كنا نتكلم عن الجنس وأن لم نكن قد مارسناه....بالطبع لم نكن نعرف الكثير عنة. لكن كنا نتكلم عن أزبار وكسوس ونيك كما لو كنا نعرف كل شئ......حتي كان ذلك اليوم من شهرتموز كنا جالسين في الفصل وكنت خرمانة ماأدري ليش كل ما مرت الأبله من جنبي وانا أطالع في طيزها وفي نهودها لاحظت هاجر انشغالي وانتظرت حتى حان وقت الفسحة لمحادثتي(وش فيك يا نادية ما انت على طبيعتك اليوم) قالت هي قلت لها (شفت الممحونة أبله سلمي وش لا بسة .البلوزة اللي لا بستها مبينة سنتيانتها م م. .و**** كان نفسي أقوم وافسخها وانيكها قدام البنات) ضحكت هاجرو قالت (أشوفك الحين صرتي تفكري في البنات هههه..بس لا تخافي أبله سلمي أكيد في راجل نايكها أمس ومشبعها يا ترى تفتكري يا نادية كم ساعة ناكها .؟؟ ) أخذنا بالضحك والمحنة حتى ضرب جرس الفسحة معلنا انتهاء الحديث الساخن بيننا وزيادة محنتي. . واصلت سرحاني خلال اليوم الدراسي والذي لم يخفي عن عين هاجروان لم تقل لي شئ.
ولم تتوقف أفكاري ومشاهد الجنس عن التسرب إلى مخيلتي حتى عندما وصلت إلى المنزل وامتنعت عن الغداء وتوجهت إلى فراشي احاول النوم ربما فارقتني هذه الأفكار النارية وحتى وأنا في فراشي ما انفكت هذه الأفكار تداعب مخيلتي وانا اتخيل كل بنات الفصل عاريات وأغمضت عيني وانا اتخيل أطراف أصابعي تداعب حلماتهن..وتضغط على كسوسهن..وشفتي تقبلان طيازهن واخذت ابعبص نفسي حتي إستغرقت في النوم.
إستيقظت بعد ساعة على احساس بالبلل بين ساقي وادركت انها مياه شهوتي الدافئة قد اغرقت سروالي الداخلي....قمت إلى الحمام لأخذ دوش. عسي ان تطفئ المياه نارالشهوه المشتعلة بين ساقي لكن هيهات فبعد ان غيرت ثيابي ولدهشتي لاحظت ان البلل الناتج عن شهوتي العارمةهذا البلل الذي مازال يغطي سروالي الأبيض الرقيق الذي إرتديتة للتو..وبدلا من أن تهدأ محنتي كان هذا البلل يزيد من شهوتي..ابتسمت لنفسي بخبث وأنا إستعد لتنفيذ خطتي الماكرة التي لا بد من تنفيذها لإطفاء نار شهوتي المستعرة فكرت ما في راجل ينيكني أو يخليني أمصله زبه وبعدين ينيكني فيه أبخليه فوقي طول اليوم . وما ظني حاشبع منه هذا صحييح لكن فيه هاجر....صاحبتي وحبيبتي وأن كان ما في راجل ينيكني أذا لازم أنا أنيكها
اخذت التليفون وإتصلت بهاجر(آلو مرحبا يا خالة كيفك أنا طيبة ممكن أكلم هاجر لو سمحتي) بعد فترة قصيرة سمعت. صوت هاجر( أهلين نادية وش أخبارك)..رديت ( طيبة كيفك أنت .أقولك .وش رأيك تجي نذاكر مع بعض اليوم) ردت (ايش معنى يعني اليوم)..قلت لها (حاسه اني ماني مركزة وبعدين مافي مذاكرة كثيروممكن نجلس مع بعض لأني طفشانة قالت (طيب حاكلم ماما وبابا وارد عليكي)
بعد حوالي الساعة وصلت صديقتي العزيزة كنت قد ارتديت تنورة قصيرة تصل إلى ما فوق ركبتي بقليل سوداء اللون لتتناسب مع قميصي الأبيض الضيق الذي كان يضغط على نهديي الصغيرين الدائريين مبينا إثارتهما الرائعة . أما هاجر فقد ارتدت جينزا ضيقا كان يحيط بمؤخرتها الرائعة مبينا تمايلها المثير كلما خطت برجليها المتناسقتين وقميصا أبيضا ضيقا كذلك كان يحيط بنهديها الأكبر حجما من نهدي..اعترتني نشوي عارمه وانا انظرالي نهديها وخفت ان تفضحني عيوني فاخذت انظر الي الأرض..بعد تناول العصير ومبادلة العائلة بالحديث القصير استأذنت من امي للذهاب لغرفتي للمذاكرة.
ما ان دخلناغرفتي حتي قالت هاجر(يخرب بيتك يا نادية تعرفي اني رحت البيت اليوم لقيت سروالي مبلول بسبب كلامك عن أبله سلمي) ابتسمت بخبث وانا انظرالي فتحة صدرها وقلت لها(صرتي تفكري في البنات انتي كمان يا هاجر؟) ابتسمت هاجربخجل ولم تجب. مر بعض الوقت ونحن ننتقل بين كتبنا الدراسية ولكن هذا لم يمنعني من اختلاس النظر إلى نهدي هاجر وهذا ذاد من شهوتي الجنسية وبدأت حلمتا نهديي بالإنتفاخ.. مما جعلهما يبدوان بكل وضوح من خلف حمالة صدري البيضاء وقميصي الضيق واستمر الوضع كذلك لبعض الوقت وفجأة سئلت هاجر السؤال التالي بينما كنت انا منشغلة بتقليب صفحات كتاب القواعد العربية في يدي (نادية وش فيها حلماتك منتفخين؟) .....رفعت عيني عن الكتاب بحركة مفاجئة تتناسب مع مفاجأة وقع السؤال عليى ولكن بعد تردد قصير.......أحسست بأن اللحظة المناسبة للدخول في هذا الجو الشهواني مع هاجرقد حانت فهمست بصوت شهواني (بصراحة حاسة إني مشتهية) ابتسمت هاجرو قالت (ماانتي لحالك حتى أنا خرمانة) . سألت وأناأعرف الجواب (والحل؟) فاجأتني بقولها (بصراحة لازم نتزوج ..أبغى أنيك واتناك يا نادية) ولم يكن هذا بالضبط هو الجواب اللى كنت أبغى لكن محنتى كانت أكبرمن أن أتراجع فبعد لحظة من الصمت قلت ( ومين سمعك لكن ما فيي انتظر وش رأييك أني أنا اللي أنيكك؟) أندهشت هاجرو قالت( مجنونة أنتى. كيف تنيكيني؟) قلت وانا أدرك أني تجاوزت نقطة الارجوع(أنيكك في كسك وفي طيزك) وساد صمت عميق....اشتعلت خلاله الشهوة بقوة في جسدي وانا أنظر الي فتحة صدرها من جديد في حين أطرقت هاجربنظرها وهي تتحاشي النظر إلى وقررت ان اطرق كما يقولون الحديد وهوساخن قلت (هاجر..كسك فيه شعر؟)....ابتسمت هاجر في خجل وهمست ( لا انا احب احلق أول بأول) ....وأكملت على استيحاء ( وانت نادية؟) قلت( لا كسي مليان شعر لي مدة ما حلقت) واكملت (فوتينا من هالكلام ألان..أنا أبي أمص نهودك) ارتفع حاجبا هاجر من الدهشة ولوأني أحسست بأنها قد حلمت بذلك من قبل قالت (طيب وأهلك؟) قلت (الباب مقفل وانت عارفة ماحد يزعجنا واحنا نذاكر)
قربت يدي من فتحة صدرها وكلي شوق ورغبة جامحة أن ألمس ذينك النهدين فوضعت يدي عليهما من فوق الثوب ثم صرت أدعكهما بخفة دائريا مركزة على منطقة الحلمات. ثم أتيتها من فوقها بعد أن استلقت على ظهرها و كأنها تريد أن تمكنني من نهديها و أحسست بغرق سروالها الداخلي بمياه شهوتها الدافئة وضعت يدي على فرجها برفق ولدهشتي . ابتسمت لي و أنا أتحسس بللها الرائع فضغطت أصبعي برفق على فرجها ومن فوق سروالها الداخلي فانطلقت من فمها أنة شهوانية قصيرة انطلقت من الإحساس الرائع الذي سببه إصبعي الصغير سحبت أصبعي برفق و قربتة من أنفها حتي تستنشق المسك من عبيرها ثم لامست شفتيها برفق بأصبعي فأنفتحتا كاوراق وردة تستتقبل أنوارالصباح واحسست بطرف لسانها يخرج على استحيأ من بين شفتيها ليتذوق شهدها من على إصبعي واستمرت تلعقه بنهم شديد فقربت شفتي منها لاشاركها طعم العسل فالتف لسانها بلساني في رقصة مجنونه وهنا شرعت بنزع ملابسها أمام عيني وبدأت أشعر بالجوع الجنسي مرة أخرى وساعد على ذلك تلك النيران المشتعلة في فرجها المبلل وأمام عينيها أخذت أنزع ما تبقى من ملابسى أنا أيضا وهى تطالع في نهودي وفي فخودي وفي طيزي احسست بنارالشهوة في جسدي ورأيتها في عينيها فاقتربت منها أضمها بين ذراعي بعد ان ضمتها عيناي . احسست بالنهدين يضغطان على نهودي والحلمتين المنتفختين تضغطان برفق على حلماتي فيزداد شبقي وهياجي أخذت أفرك نهدي بنهديها في حين تداعب يداي خدودها ويلعق لساني لسانها . وأغمضت عينيها واحسست بها تذوب بين ذراعي. فدفعتها برفق لتستلقي على ظهرها من جديد و أخذت أنظرالي هذا الجسد الجميل....هاتين الساقين المتناسقتين مضمومتان تحتضنان بينهمها فرجها الوردي كزنبقه تنتظرالضي...نهديها توأمان...رمانتان...تحارالعين فيهما الي أيهما تنظر قدمين صغيرتين كقدمي طفله وجهها يحمل من البرائه قدرما يحمل من الشهوة في تناقض جميل فمها مرسوم بريشه فنان يحيط جمال وجهها غلاله من الشعرألاسودالفاحم ليزيده ضياء رأيت كل هذا فانحنيت فوقها وفي محراب جمالها لالثم شفتيها وأناأهمس(اه كم أحبك) اغمضت عينيها وهي تذوب في نشوةالقبله حينها وددت لوتوقفت ألارض عن الدوران وتوقف الزمن من حولي.
لاأدري كم بقينا على هذاالوضع حتي احسست بنعومه ساقيها بين ساقي يتحركان يباعدان فخذاي عن بعضهما فادركت انها تريد ان تصل الي كسي استدرت حتي صاروجهي بين فخذيها في حين هي رفعت رجليها مباعده بينهما حتي صارت قدميها تشيران الي سقف الغرفه حينها اخرجت لساني وانا اغوص بوجهي بين ساقيها لاتذوق عسلها واخذت انهل عطشي من الينبوع واستمرينا هكذا إلى أن شعرت بإصبع هاجر يناوش فرجي المشعر فاقتربت أكثر لامكنها من فرجي المبتل كذلك. استمتعت كثيرا بطعم مياه فرج صديقتي هاجر وانا الحس وابتلع المياه في شهوة في حين كان اصبعي يخترق على استيحاء فرجها خوفا من المساس بغشاء بكارتها. كانت فخذاي ترتعشان وهما تحيطان بوجه هاجر وفجأة خرجت من فمي صيحه لم استطع كتمانها حين احسست باصبع هاجريداعب فتحتي الخلفية..( ايي وش تسوي يا مجنونة طيزي لا اح يعور اح) لاكنها لم تكترث كثيرا لتأوهاتي بل همست (ششش يا هبلة لاحد يسمعنا خليني أنيك طيزك في هدوء) حينها ادركت أنها ممحونة اكتر مني
أخذ اصبع هاجر يدخل أكثر وأكثر في فتحتي الخلفية حتي تحولت تأوهات الألم إلى متعة في جسدي خا صه عندما احسست بلسانها تداعب به فرجي المبلل وتمرره على فتحة مهبلي وتضغط برفق على بظري المنتفخ
امتزج جسدينا هذه المرة في متعة ليس لها حدود حينما وصلنا إلى قمة الشهوة معا لم يكن أي منا يتصور بأن المتعة الجنسية تصل إلى هذا الحد وبالفعل استلقت كل منا في أحضان الأخرى وبعد قبلة بسيطة قالت هاجر( لازم من اليوم ورايح نذاكر مع بعض). اخذنا بالضحك حتى استغرقنا في النوم ونحن متعانقتان
عرفتها سنين عمري.....وأحببت عمري لاني عرفتها.....منذ كنا صغارا تشاركنا كل شئ.....اسرارنا واحلامنا..حزننا وفرحنا كنا نسكن نفس البناية ونذهب الي نفس المدرسة لم تكن لها صديقة غيري و لم يكن لي صديقة غيرها. مااظن أني سأحب في حياتي أحدا كما أحببتها حبيبتي وتوأم روحي هاجر
بطبيعة الحال مثل كل البنات كنا نتكلم عن الجنس وأن لم نكن قد مارسناه....بالطبع لم نكن نعرف الكثير عنة. لكن كنا نتكلم عن أزبار وكسوس ونيك كما لو كنا نعرف كل شئ......حتي كان ذلك اليوم من شهرتموز كنا جالسين في الفصل وكنت خرمانة ماأدري ليش كل ما مرت الأبله من جنبي وانا أطالع في طيزها وفي نهودها لاحظت هاجر انشغالي وانتظرت حتى حان وقت الفسحة لمحادثتي(وش فيك يا نادية ما انت على طبيعتك اليوم) قالت هي قلت لها (شفت الممحونة أبله سلمي وش لا بسة .البلوزة اللي لا بستها مبينة سنتيانتها م م. .و**** كان نفسي أقوم وافسخها وانيكها قدام البنات) ضحكت هاجرو قالت (أشوفك الحين صرتي تفكري في البنات هههه..بس لا تخافي أبله سلمي أكيد في راجل نايكها أمس ومشبعها يا ترى تفتكري يا نادية كم ساعة ناكها .؟؟ ) أخذنا بالضحك والمحنة حتى ضرب جرس الفسحة معلنا انتهاء الحديث الساخن بيننا وزيادة محنتي. . واصلت سرحاني خلال اليوم الدراسي والذي لم يخفي عن عين هاجروان لم تقل لي شئ.
ولم تتوقف أفكاري ومشاهد الجنس عن التسرب إلى مخيلتي حتى عندما وصلت إلى المنزل وامتنعت عن الغداء وتوجهت إلى فراشي احاول النوم ربما فارقتني هذه الأفكار النارية وحتى وأنا في فراشي ما انفكت هذه الأفكار تداعب مخيلتي وانا اتخيل كل بنات الفصل عاريات وأغمضت عيني وانا اتخيل أطراف أصابعي تداعب حلماتهن..وتضغط على كسوسهن..وشفتي تقبلان طيازهن واخذت ابعبص نفسي حتي إستغرقت في النوم.
إستيقظت بعد ساعة على احساس بالبلل بين ساقي وادركت انها مياه شهوتي الدافئة قد اغرقت سروالي الداخلي....قمت إلى الحمام لأخذ دوش. عسي ان تطفئ المياه نارالشهوه المشتعلة بين ساقي لكن هيهات فبعد ان غيرت ثيابي ولدهشتي لاحظت ان البلل الناتج عن شهوتي العارمةهذا البلل الذي مازال يغطي سروالي الأبيض الرقيق الذي إرتديتة للتو..وبدلا من أن تهدأ محنتي كان هذا البلل يزيد من شهوتي..ابتسمت لنفسي بخبث وأنا إستعد لتنفيذ خطتي الماكرة التي لا بد من تنفيذها لإطفاء نار شهوتي المستعرة فكرت ما في راجل ينيكني أو يخليني أمصله زبه وبعدين ينيكني فيه أبخليه فوقي طول اليوم . وما ظني حاشبع منه هذا صحييح لكن فيه هاجر....صاحبتي وحبيبتي وأن كان ما في راجل ينيكني أذا لازم أنا أنيكها
اخذت التليفون وإتصلت بهاجر(آلو مرحبا يا خالة كيفك أنا طيبة ممكن أكلم هاجر لو سمحتي) بعد فترة قصيرة سمعت. صوت هاجر( أهلين نادية وش أخبارك)..رديت ( طيبة كيفك أنت .أقولك .وش رأيك تجي نذاكر مع بعض اليوم) ردت (ايش معنى يعني اليوم)..قلت لها (حاسه اني ماني مركزة وبعدين مافي مذاكرة كثيروممكن نجلس مع بعض لأني طفشانة قالت (طيب حاكلم ماما وبابا وارد عليكي)
بعد حوالي الساعة وصلت صديقتي العزيزة كنت قد ارتديت تنورة قصيرة تصل إلى ما فوق ركبتي بقليل سوداء اللون لتتناسب مع قميصي الأبيض الضيق الذي كان يضغط على نهديي الصغيرين الدائريين مبينا إثارتهما الرائعة . أما هاجر فقد ارتدت جينزا ضيقا كان يحيط بمؤخرتها الرائعة مبينا تمايلها المثير كلما خطت برجليها المتناسقتين وقميصا أبيضا ضيقا كذلك كان يحيط بنهديها الأكبر حجما من نهدي..اعترتني نشوي عارمه وانا انظرالي نهديها وخفت ان تفضحني عيوني فاخذت انظر الي الأرض..بعد تناول العصير ومبادلة العائلة بالحديث القصير استأذنت من امي للذهاب لغرفتي للمذاكرة.
ما ان دخلناغرفتي حتي قالت هاجر(يخرب بيتك يا نادية تعرفي اني رحت البيت اليوم لقيت سروالي مبلول بسبب كلامك عن أبله سلمي) ابتسمت بخبث وانا انظرالي فتحة صدرها وقلت لها(صرتي تفكري في البنات انتي كمان يا هاجر؟) ابتسمت هاجربخجل ولم تجب. مر بعض الوقت ونحن ننتقل بين كتبنا الدراسية ولكن هذا لم يمنعني من اختلاس النظر إلى نهدي هاجر وهذا ذاد من شهوتي الجنسية وبدأت حلمتا نهديي بالإنتفاخ.. مما جعلهما يبدوان بكل وضوح من خلف حمالة صدري البيضاء وقميصي الضيق واستمر الوضع كذلك لبعض الوقت وفجأة سئلت هاجر السؤال التالي بينما كنت انا منشغلة بتقليب صفحات كتاب القواعد العربية في يدي (نادية وش فيها حلماتك منتفخين؟) .....رفعت عيني عن الكتاب بحركة مفاجئة تتناسب مع مفاجأة وقع السؤال عليى ولكن بعد تردد قصير.......أحسست بأن اللحظة المناسبة للدخول في هذا الجو الشهواني مع هاجرقد حانت فهمست بصوت شهواني (بصراحة حاسة إني مشتهية) ابتسمت هاجرو قالت (ماانتي لحالك حتى أنا خرمانة) . سألت وأناأعرف الجواب (والحل؟) فاجأتني بقولها (بصراحة لازم نتزوج ..أبغى أنيك واتناك يا نادية) ولم يكن هذا بالضبط هو الجواب اللى كنت أبغى لكن محنتى كانت أكبرمن أن أتراجع فبعد لحظة من الصمت قلت ( ومين سمعك لكن ما فيي انتظر وش رأييك أني أنا اللي أنيكك؟) أندهشت هاجرو قالت( مجنونة أنتى. كيف تنيكيني؟) قلت وانا أدرك أني تجاوزت نقطة الارجوع(أنيكك في كسك وفي طيزك) وساد صمت عميق....اشتعلت خلاله الشهوة بقوة في جسدي وانا أنظر الي فتحة صدرها من جديد في حين أطرقت هاجربنظرها وهي تتحاشي النظر إلى وقررت ان اطرق كما يقولون الحديد وهوساخن قلت (هاجر..كسك فيه شعر؟)....ابتسمت هاجر في خجل وهمست ( لا انا احب احلق أول بأول) ....وأكملت على استيحاء ( وانت نادية؟) قلت( لا كسي مليان شعر لي مدة ما حلقت) واكملت (فوتينا من هالكلام ألان..أنا أبي أمص نهودك) ارتفع حاجبا هاجر من الدهشة ولوأني أحسست بأنها قد حلمت بذلك من قبل قالت (طيب وأهلك؟) قلت (الباب مقفل وانت عارفة ماحد يزعجنا واحنا نذاكر)
قربت يدي من فتحة صدرها وكلي شوق ورغبة جامحة أن ألمس ذينك النهدين فوضعت يدي عليهما من فوق الثوب ثم صرت أدعكهما بخفة دائريا مركزة على منطقة الحلمات. ثم أتيتها من فوقها بعد أن استلقت على ظهرها و كأنها تريد أن تمكنني من نهديها و أحسست بغرق سروالها الداخلي بمياه شهوتها الدافئة وضعت يدي على فرجها برفق ولدهشتي . ابتسمت لي و أنا أتحسس بللها الرائع فضغطت أصبعي برفق على فرجها ومن فوق سروالها الداخلي فانطلقت من فمها أنة شهوانية قصيرة انطلقت من الإحساس الرائع الذي سببه إصبعي الصغير سحبت أصبعي برفق و قربتة من أنفها حتي تستنشق المسك من عبيرها ثم لامست شفتيها برفق بأصبعي فأنفتحتا كاوراق وردة تستتقبل أنوارالصباح واحسست بطرف لسانها يخرج على استحيأ من بين شفتيها ليتذوق شهدها من على إصبعي واستمرت تلعقه بنهم شديد فقربت شفتي منها لاشاركها طعم العسل فالتف لسانها بلساني في رقصة مجنونه وهنا شرعت بنزع ملابسها أمام عيني وبدأت أشعر بالجوع الجنسي مرة أخرى وساعد على ذلك تلك النيران المشتعلة في فرجها المبلل وأمام عينيها أخذت أنزع ما تبقى من ملابسى أنا أيضا وهى تطالع في نهودي وفي فخودي وفي طيزي احسست بنارالشهوة في جسدي ورأيتها في عينيها فاقتربت منها أضمها بين ذراعي بعد ان ضمتها عيناي . احسست بالنهدين يضغطان على نهودي والحلمتين المنتفختين تضغطان برفق على حلماتي فيزداد شبقي وهياجي أخذت أفرك نهدي بنهديها في حين تداعب يداي خدودها ويلعق لساني لسانها . وأغمضت عينيها واحسست بها تذوب بين ذراعي. فدفعتها برفق لتستلقي على ظهرها من جديد و أخذت أنظرالي هذا الجسد الجميل....هاتين الساقين المتناسقتين مضمومتان تحتضنان بينهمها فرجها الوردي كزنبقه تنتظرالضي...نهديها توأمان...رمانتان...تحارالعين فيهما الي أيهما تنظر قدمين صغيرتين كقدمي طفله وجهها يحمل من البرائه قدرما يحمل من الشهوة في تناقض جميل فمها مرسوم بريشه فنان يحيط جمال وجهها غلاله من الشعرألاسودالفاحم ليزيده ضياء رأيت كل هذا فانحنيت فوقها وفي محراب جمالها لالثم شفتيها وأناأهمس(اه كم أحبك) اغمضت عينيها وهي تذوب في نشوةالقبله حينها وددت لوتوقفت ألارض عن الدوران وتوقف الزمن من حولي.
لاأدري كم بقينا على هذاالوضع حتي احسست بنعومه ساقيها بين ساقي يتحركان يباعدان فخذاي عن بعضهما فادركت انها تريد ان تصل الي كسي استدرت حتي صاروجهي بين فخذيها في حين هي رفعت رجليها مباعده بينهما حتي صارت قدميها تشيران الي سقف الغرفه حينها اخرجت لساني وانا اغوص بوجهي بين ساقيها لاتذوق عسلها واخذت انهل عطشي من الينبوع واستمرينا هكذا إلى أن شعرت بإصبع هاجر يناوش فرجي المشعر فاقتربت أكثر لامكنها من فرجي المبتل كذلك. استمتعت كثيرا بطعم مياه فرج صديقتي هاجر وانا الحس وابتلع المياه في شهوة في حين كان اصبعي يخترق على استيحاء فرجها خوفا من المساس بغشاء بكارتها. كانت فخذاي ترتعشان وهما تحيطان بوجه هاجر وفجأة خرجت من فمي صيحه لم استطع كتمانها حين احسست باصبع هاجريداعب فتحتي الخلفية..( ايي وش تسوي يا مجنونة طيزي لا اح يعور اح) لاكنها لم تكترث كثيرا لتأوهاتي بل همست (ششش يا هبلة لاحد يسمعنا خليني أنيك طيزك في هدوء) حينها ادركت أنها ممحونة اكتر مني
أخذ اصبع هاجر يدخل أكثر وأكثر في فتحتي الخلفية حتي تحولت تأوهات الألم إلى متعة في جسدي خا صه عندما احسست بلسانها تداعب به فرجي المبلل وتمرره على فتحة مهبلي وتضغط برفق على بظري المنتفخ
امتزج جسدينا هذه المرة في متعة ليس لها حدود حينما وصلنا إلى قمة الشهوة معا لم يكن أي منا يتصور بأن المتعة الجنسية تصل إلى هذا الحد وبالفعل استلقت كل منا في أحضان الأخرى وبعد قبلة بسيطة قالت هاجر( لازم من اليوم ورايح نذاكر مع بعض). اخذنا بالضحك حتى استغرقنا في النوم ونحن متعانقتان