هاي أنا شاب عندي ثمانية وعشرون سنة من عمري كنت مغتربا في أحدى الدول الخليجية
جسمي أبيض خالي من الشعر ولكن مؤخرتي أشد بياضا من جسمي تلمع ناصعة بدون شعر طبعا وكبيرة شوي بالنسبة لجسمي وطريه
ولكني لم أمارس الجنس مع أحد من جنس الذكور ولم أفكر به
وكنت أعمل عملا شاقا ولست متزوجا وأسكن لوحدي في شقة ستوديو
وكل يوم أقوم بعادة الاستمناء ثلاث مرات لأفرغ شهوتي الجنسية
وأعمل أحيانا دوام إضافي لضرورة العمل وفي يوم من أيام العمل
ومن كثرة مشقة العمل عضل جسمي كله ولا أستطيع الحركة من ذلك
فنصحني بعض الأصدقاء بالذهاب لعند واحد بعمل مساج للجسم
وبالفعل سمعت بالنصيحة وذهبت في اليوم التالي مساء لعند ذلك الرجل
هو وافد أيضا وبشرته سوداء طويل القامة بطلع عمره ثلاثة وعشرون سنة وتفاهمنا مع بعض باللغة الإنكليزية
أدخلني الى غرفة المساج وهي فارغة تماما من الفرش فقط يوجد
طاولة عالية مفروشة بالجلد مثل طاولة الكشف تبع الطبيب والإنارة خافتة
وطلب مني الشاب الأسود بأن أخلع ملابسي كلها وأبقى بالكيلوت فقط
نفذت طلبه وخلعت ملابسي كلها وكان الجو حارا جدا من أيام الصيف وكنت ألبس كيلوت لونه كحلي ثم طلب مني الشاب أن أتسطح على الطاولة
وبطني عليها
استلقيت على بطني وارخيت كل جسمي عليها وأحضر الشاب منشفة غطى بها وسطي من الخلف
ثم جلب الزيت الخاص بالمساج ووضعه على يديه وبدأ بفرك ضهري من ناحية أكتافي
وانا صرت أرتاح ليديه وطريقته بعمل المساج ومازلت مسترخيا حتى يرتاح تعضل جسمي وقد وضعت يدي بجانبي قرب وسطي
وصار الشاب الأسود ينزل بيديه الى أسفل ظهري
وأنا أشعر بأصابعه أينما تحركت وصلت يديه الى حرف الكيلوت من تحت المنشفة وهو يفرك لحمي بقوة وبالتالي لمست يده كيلوتي بالزيت فأراد أن يكون نضيفا معي فأزاح لي حرف الكيلوت من ظهري الى الأسفل قليلا يعني شعرت أنه وصل لنصف فلقتين طيزي وأظن أن الشاب قد شاهد بياض مؤخرتي من تحت المنشفة الفارق عن لون جسمي
فصار بلا شعور يدعك فردتي طيزي حيث كان يقف عند رأسي البعيد عن حرف الطاولة
هنا أنا سخنت وشعرت بشهوة تتحرك بجسمي وانتصب زبي على أثر حركة يديه
وبما أنني مستلقي على بطني صار زبي يضرب بسطح الطاولة
مما أزعجني وأردت التحرك قليلا حتى يرتاح بانتصابه فرفعت مؤخرتي
قليلا لفوق لأضبط زبي وكانت يدين الشاب السوداء تفرك فلقتين طيزي
ولكن حركتي هذه جعلت الشاب يظن بأني مبسوط ورفعت له طيزي
وما كان منه أن سارع وغير مكان وقفته ليقف بجانب وسطي وصار يفرك لي سيقاني من خلف الركبة لفوق حتى أدخل يديه تحت المنشفة ووصلت للمنطقة الحساسة وهو واضع يديه كل واحدة على فخد وكأنه يريد فتح فلقتي طيزي وقد شعرت بإحساس غريب وهو يبعد فلقتي طيزي عن بعضهن
فرجعت أنا بالحركة للأسفل ثم سخنت أكثر وزاد انتصاب زبي ثانية والشاب تارة يحرك يديه على سيقاني ثم يعود بهما إلى أفخاذ طيزي
مما زادني إثارة ولذة رفعت طيزي ثانية لفوق مما جعل المنشفة التي تغطي وسطي تسحل على الأرض
ونحن الإثنان بصمت رهيب
ولكن هذه المرة لما رفعت له مؤخرتي التي أصبحت أمام عينيه
صار يفتح أفخاذي يريد أن يرى خرمي وقد شعرت بذلك عندما لامست أصبعه خرم طيزي وأحسست بلذة قوية
والشاب كان يقف بجنب الطاولة عند وسطي وأثناء حركته كان يسند جسمه على طرف الطاولة وأنا مسترخي بيدي بجانب وسطي وأحسست يدي اليسرى شيء صلب وقوي وقاسي يضرب بيدي كلما سند جسمه على الطاولة
فقد كان زبه المنتصب على رؤيته لطيزي الناصعة البياض الناعمة والطريه
وعندما لاحظ أنني لم أحرك يدي عن ملامستها لزبه من فوق البنطلون
تمادى ووضع الزيت بكثرة على شق طيزي وترك كل جسمي وصار يعمل مساج لطيزي فقط وأنا انغمست بلذة عارمة وصرت أرفع له طيزي واخفضها ثم ارفعها وكيلوتي مازال عليها لنصفها
وما كان منه إلا وصار يفوت أصبعه في خرمي ويبعصني استسلمت لأصابعه ورخيت له خرم طيزي
لكنه كبس أصبعه بقوة داخل خرمي مما جعلني أمسك زبه بيدي اليسرى
من فوق البنطلون وياله من زب بدى لي قاسي وتخين وصرت أتأوه بهدوء
ولم أعد أحتمل الشهوة التي واتتني فقلت له اقفل الباب
جسمي أبيض خالي من الشعر ولكن مؤخرتي أشد بياضا من جسمي تلمع ناصعة بدون شعر طبعا وكبيرة شوي بالنسبة لجسمي وطريه
ولكني لم أمارس الجنس مع أحد من جنس الذكور ولم أفكر به
وكنت أعمل عملا شاقا ولست متزوجا وأسكن لوحدي في شقة ستوديو
وكل يوم أقوم بعادة الاستمناء ثلاث مرات لأفرغ شهوتي الجنسية
وأعمل أحيانا دوام إضافي لضرورة العمل وفي يوم من أيام العمل
ومن كثرة مشقة العمل عضل جسمي كله ولا أستطيع الحركة من ذلك
فنصحني بعض الأصدقاء بالذهاب لعند واحد بعمل مساج للجسم
وبالفعل سمعت بالنصيحة وذهبت في اليوم التالي مساء لعند ذلك الرجل
هو وافد أيضا وبشرته سوداء طويل القامة بطلع عمره ثلاثة وعشرون سنة وتفاهمنا مع بعض باللغة الإنكليزية
أدخلني الى غرفة المساج وهي فارغة تماما من الفرش فقط يوجد
طاولة عالية مفروشة بالجلد مثل طاولة الكشف تبع الطبيب والإنارة خافتة
وطلب مني الشاب الأسود بأن أخلع ملابسي كلها وأبقى بالكيلوت فقط
نفذت طلبه وخلعت ملابسي كلها وكان الجو حارا جدا من أيام الصيف وكنت ألبس كيلوت لونه كحلي ثم طلب مني الشاب أن أتسطح على الطاولة
وبطني عليها
استلقيت على بطني وارخيت كل جسمي عليها وأحضر الشاب منشفة غطى بها وسطي من الخلف
ثم جلب الزيت الخاص بالمساج ووضعه على يديه وبدأ بفرك ضهري من ناحية أكتافي
وانا صرت أرتاح ليديه وطريقته بعمل المساج ومازلت مسترخيا حتى يرتاح تعضل جسمي وقد وضعت يدي بجانبي قرب وسطي
وصار الشاب الأسود ينزل بيديه الى أسفل ظهري
وأنا أشعر بأصابعه أينما تحركت وصلت يديه الى حرف الكيلوت من تحت المنشفة وهو يفرك لحمي بقوة وبالتالي لمست يده كيلوتي بالزيت فأراد أن يكون نضيفا معي فأزاح لي حرف الكيلوت من ظهري الى الأسفل قليلا يعني شعرت أنه وصل لنصف فلقتين طيزي وأظن أن الشاب قد شاهد بياض مؤخرتي من تحت المنشفة الفارق عن لون جسمي
فصار بلا شعور يدعك فردتي طيزي حيث كان يقف عند رأسي البعيد عن حرف الطاولة
هنا أنا سخنت وشعرت بشهوة تتحرك بجسمي وانتصب زبي على أثر حركة يديه
وبما أنني مستلقي على بطني صار زبي يضرب بسطح الطاولة
مما أزعجني وأردت التحرك قليلا حتى يرتاح بانتصابه فرفعت مؤخرتي
قليلا لفوق لأضبط زبي وكانت يدين الشاب السوداء تفرك فلقتين طيزي
ولكن حركتي هذه جعلت الشاب يظن بأني مبسوط ورفعت له طيزي
وما كان منه أن سارع وغير مكان وقفته ليقف بجانب وسطي وصار يفرك لي سيقاني من خلف الركبة لفوق حتى أدخل يديه تحت المنشفة ووصلت للمنطقة الحساسة وهو واضع يديه كل واحدة على فخد وكأنه يريد فتح فلقتي طيزي وقد شعرت بإحساس غريب وهو يبعد فلقتي طيزي عن بعضهن
فرجعت أنا بالحركة للأسفل ثم سخنت أكثر وزاد انتصاب زبي ثانية والشاب تارة يحرك يديه على سيقاني ثم يعود بهما إلى أفخاذ طيزي
مما زادني إثارة ولذة رفعت طيزي ثانية لفوق مما جعل المنشفة التي تغطي وسطي تسحل على الأرض
ونحن الإثنان بصمت رهيب
ولكن هذه المرة لما رفعت له مؤخرتي التي أصبحت أمام عينيه
صار يفتح أفخاذي يريد أن يرى خرمي وقد شعرت بذلك عندما لامست أصبعه خرم طيزي وأحسست بلذة قوية
والشاب كان يقف بجنب الطاولة عند وسطي وأثناء حركته كان يسند جسمه على طرف الطاولة وأنا مسترخي بيدي بجانب وسطي وأحسست يدي اليسرى شيء صلب وقوي وقاسي يضرب بيدي كلما سند جسمه على الطاولة
فقد كان زبه المنتصب على رؤيته لطيزي الناصعة البياض الناعمة والطريه
وعندما لاحظ أنني لم أحرك يدي عن ملامستها لزبه من فوق البنطلون
تمادى ووضع الزيت بكثرة على شق طيزي وترك كل جسمي وصار يعمل مساج لطيزي فقط وأنا انغمست بلذة عارمة وصرت أرفع له طيزي واخفضها ثم ارفعها وكيلوتي مازال عليها لنصفها
وما كان منه إلا وصار يفوت أصبعه في خرمي ويبعصني استسلمت لأصابعه ورخيت له خرم طيزي
لكنه كبس أصبعه بقوة داخل خرمي مما جعلني أمسك زبه بيدي اليسرى
من فوق البنطلون وياله من زب بدى لي قاسي وتخين وصرت أتأوه بهدوء
ولم أعد أحتمل الشهوة التي واتتني فقلت له اقفل الباب