مرحبآ بك في منتديات نسوانجي

قم بتسجيل عضويتك الان وتمتع بمشاهده المحتوي علي المنتدي بدون اي اعلانات مزعجه والتواصل مع الاعضاء والعديد من المميزات .

التسجيل الآن!

neswangy

مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
إنضم
25 مايو 2023
المشاركات
11,690
نقاط نسوانجي
48,121
قصة زواج شميل عربي !

تزوجها رغم معرفته انها شميل، لقد احبها وعشقها لجمالها الاخاذ ولنعومتها وروعة قامتها. كان سرا من اسرارها لا يعلم به احد من اقاربها وجيرانها وصديقاتها، ولم يشك احدا او يتخيل ان لهذا الجمال الاخاذ قضيب بدل الفرج. فليلة الدخلة عند حسام لم تكن كباقي العرسان... الدخول لم يكن من الامام، لقد كان هنالك حارس... انه القضيب الذي تحمله زوجته !
لم يستطع حسام من تجاوز هذا الحارس الذي صار يداعبه بيديه، يتلمس نعومته ويحس بحرارته وهو مضطجع على جانبه خلف عروسه، يقبلها من رقبتها واكتافها، وقضيبه ملتصق على مؤخرتها، ممد بين فلقتيها، راسه مبلول يطرق باب فتحة طيزها العذراء، تتأوه آآآآآآه آآآآآآه وتهمس لحسام :
ـ هيا ...هيا ... ادخله فيّ !!
لقد شعرت سهام براس قضيب حسام المبلول، حتى صار راسه يبلل ويدهن فتحتها. كان العريس قد احضر مع علبة زيت ليدهن خرم سهام قبل ان ينيكها، فمد يده ليلتقطها لكن سهام منعته وقالت :
ـ كلا ... لا تستخدم الزيت... راس قضيبك قد فعلها ودهن فتحتي ... هيا انها جاهزة لان تفتحها ... افتحني يا حبيبي !
ترك حسام العلبة واستمر يقبل رقبتها من الخلف بينما راس عيره يقف عند باب فتحته سهام... صار يدفع !
ـ أأي ي ي ... أأي ي ي ... أأي ي ي ... مممم ... ممممم ...آآآآه ه.... آآآآآه ه
ـ هل يؤلمك يا حبيبتي ؟!
ـ آآآآآه ... انه يحرقني ...آآآآآه ...لكن لا عليك ... استمر بإدخاله... يجب ان تفتحني ... انها ليلة دخلتنا !
وقبل ان يتعالى صوتها وضع يد على فمها ودفع قضيبه ببطئ الى الامام حتى ادخل راسه فيها، ثم توقف وهمس في اذنها: ـ لقد دخل الراس ... اصبري بعض الشيئ !
بينما هي تصدر اصوات الالم مخلوطة بالشهوة، ويده لاتزال على فمها !
ـ مممممم .... مممممم....أأأأأأه .. أأأأأأه !
ـ سأدخله كله فيك يا حبيبتي ... هيا ارخي جسمك وطيزك ... لا تشدي ... !
وبينما هي تتألم وتستمتع في نفس الوقت، ارخت بجسمها، بينما صار حسام يدفعها ليبطحها على بطنها ويصعد على ظهرها مع دفع اقوى ليدخل قضيبه بالكامل في طيز سهام... رفعت سهام راسها الى الاعلى والوراء وهي منبطحة على بطنها، وهي تصرخ من الالم، بينما يد حسام لا تزال على فمها ... وما هي الا ثواني حتى انطلق سيل من قضيب حسام ليملأ مؤخرة سهام بماء ساخن كان كدواء للحرقة التي الهبت خرم مؤخرتها !
اخرج حسام قضيبه من طيز سهام، لقد كان مصبوغا بالدم، وكذلك فتحة طيز سهام !!
ـ آآآآآآآآآآآآه يا حبيبي يا حسام... لقد فتحتني ... انها عملية مؤلمة لكنها ممتعة !
ـ آسف حبيبتي للالم الذي سببته لك !
ـ لا عليك كان يجب، ومن الضروري ان تقوم بانتهاك عذريتي، فانا زوجتك، وكل ما تفعله بجسدي من حقك !
ـ انني ارى انني قد جرحت فتحة طيزك... فيها اثار دم !
ـ لا تهتم سأشفى منها... المرحلة العصيبة قد ولت، مرحلة فض العذرية !
ذهب الاثنين الى الحمام واغتسلا، ولاحظ حسام ان قضيب سهام لا يزال نشطاً ونصف منتصب، فانتبه ان عليه ان يسعدها هي ايضا في هذه الليلة. رجعا عاريين الى السرير، ونامت سهام على ظهرها بينما حسام مضطجع جنبها على السرير يقبلها ويديه تتحسس ثديها وبطنها، حتى انتصب قضيبها على اشده... صار يقبلها ويده تعبث في قضيبها، ثم راح يلثم صدرها وينزل على بطنها حتى وصل عانتها الحليقة واخذت شفاهه تلامس قضيبها الناعم الدافئ، صار يفكر بينما وجهه قريب جدا من قضيب سهام: ما اروع ملمس العير ونعومته ؟! لقد كان مترددا في البدء، لكنه الان اصبح مقتنعاً بان عليه ان يقبله... فاخذ يقبل عير سهام، واخذ يحرك شفتيه عليه صعودا ونزولا... لم يستطع ان يكبح شعوره فالتقطه بفمه وصار يمصه. لم تطول فترة المص كثيرا حتى انطلقت مياه قضيب سهام لتملأ فم حسام... هي تقذف، وحسام يمص... تقذف، وحسام يمص، لقد كان غزيراً جدا... انها المرة الاولى التي تستمتع بالمص، فلم يسبق لها مص قضيبها احد. نهض حسام وجرى نحو الحمام حيث القى بمني سهام في الحمام وغسل فمه وعاد الى السرير جنب زوجته الشيميل.
ـ ما هو شعورك يا حبيبي وانت ترضع من قضيب زوجتك ؟
ـ قضيبك رائع ولذيذ !
ـ ألم يضايقك ويشعرك بتأنيب الضمير ؟
ـ في البداية ترددت، لكن كزوجة على ان امتعك انت ايضا، ومتعتك هي في قضيبك بالإضافة الى طيزك !
قربت شفتيها وطبعت قبلة على شفتيه وقالت: حبيبي كم انت رائع، انك تشعر ما في دواخلي !
كان هذا بداية لفصل آخر من فصول هذين الزوجين السعيدين، فحسام يحب سهام بالرغم من كونها شيميل ولا يستطيع فراقها، وينفذ كل ما تطلبه منه. ومع مرور في فراش الزوجية، وكنتيجة طبيعية لحالة سهام، كان عليه ان يتفنن في نيكها من الطيز بكل الاوضاع، ولا تشذ عن ذلك حالة المص المتبادل وفي نفس الوقت اي وضع 69 ، وبينما هما في هذه الحالة صار انامل سهام تتحرك على طيز حسام وتمر على خرمه. احست سهام انه يستمتع كلما لامست اصابعها خرمه. فتجرأت وصارت تحضن زوجها من الخلف وقضيبها منتصب وملتصق على طيزه، يظل ساكتا وهادئاً بينما هي تقبل كتفيه ورقبته من الخلف. ومع تكرار هذه العملية اخذت تشعر بان زوجها يتقصد في اعطاء ظهره لها لتحضنه، ومن ثم يبدأ بتحريك طيزه حتى يتوسط قضيبها ما بين فلقتيه، عندها يغمض عينيه وكانه مبحر في حلم وردي. كان جسم حسان رشيقاً، صدره وبطنه مشعرتان بعض الشيئ لكن ظهره املس وكذلك طيزه المدورة المتوسطة الحجم. لقد قررت سهام من ان تزيد من متعة حسام، بشرط ان تظل زوجته وحبيبته، انها تعرف تمام المعرفة انهما يعشقان بعضهما البعض. وفي ليلة وبينما هما راقدان على السرير عاريان، صار يقبلها ويلعب بثديها ورضع قضيبها حتى انتصب بشدة، ومن دون ان يتكلم ادار ظهره لها وكانه يقول هيا احضنيني... فحضنته والصقت قضيبه بمؤخرته... اخذ يحرك مؤخرته حتى انتصفها قضيب زوجته، وصارت تقبل اكتافه ورقبت وتدفع عيرها في طيز زوجها ... صارت تسمعه يأن ويتأوه آآآه... آآآآه ... وصارت تدفع اكثر، لكن فتحته كانت مقفلة... مد يده على علبة الزيت والتقط منها قليلا بإصبعه الوسطي ووضعه على فتحة طيزه، ثم امسك قضيب زوجته ووضعه على خرمه، واخذت سهام تدفع قضيبها في طيز حسام حتى شعرت بدخول راس قضيبها، وفي هذه اللحظة سمعت آهة طويلة تخرج من فم حسام آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آه ه ه، علمت انه تألم واستمتع في نفس الوقت... ثم ولحظات حتى صارت سهام تقذف في طيز زوجها وهو مغمض العينين آآآآآآآآآه آآآآآآآآه آآآآآآآي آآآآآآآآآي...
كانت هذه المرة الاولى التي ناكت سهام زوجها !
ـ حبيبي هل استمتعت ؟
ـ نعم حبيبتي ...
ـ هل اعجبك ما فعلت ؟
ـ نعم ... العير لذيذ... لذيذ جداً !
ضحكت سهام وضحك حسام وتعانقا وهما يقبلان بعضهما ثم انطلقا في نوم عميق ....
وما بين شذوذ الحقيقة وواقع المجتمع صارا هذين العروسين سجينين لأقوال ومطالب الاهل والاقارب في انجاب الاطفال، وحتى لا ينكشف امرهما للأهل اقترحت سهام على زوجها ان يتزوج مرة امرأة ثانية، لإبعاد النظر عن حالتها الشاذة، اولا ولتحتفظ بزوجها ثانياً.
ـ لكن يا حبيبتي يا سهام من سترضى بان اتزوجها وانا في عهدتي انت ؟
ـ لا عليك انا عندي من استطيع ان ازوجها لك !
ـ من تقصدين ؟
ـ مها ...ابنة عمي، فهي صديقتي منذ الصغر وانا اعلم بأسرارها وهي في اعتقادي لا تمانع ان تكون زوجة لك بجانبي !
ـ أتعنين اننا سنستعملها ككبش فداء ؟!
ـ كلا ... انها فتاة مؤدبة ومتفتحة وبحكم قرابتنا وصداقتنا اشعر بانها ترغب ان نكون قريبتين من بعضنا !
ـ ولكنني احبك انت يا سهام ... قال هذا وهو يفكر بقضيب سهام. لقد تعود على قضيبها !
ـ وانا احبك كذلك ... فانت حبيبي وحياتي وكاتم اسراري وكل شيئ في هذه الدنيا، ولكي يستمر حبنا علينا ان نسكت افواه الاهل والاقارب والاصدقاء فيما يخص الانجاب والاطفال !
ـ طيب ... افعلي ما ترينه مناسب !
طبعت قبلة على شفتيه، ولبست ملابسها وغادرت المنزل الى بيت عمها، حيث ابنة عمها مها .....
وهناك قالت سهام الى مها: اريد ان اكلمك في امر مهم !
ـ عسى ان يكون خيراً ... قالت مها !
ـ نعم، انشاء **** خير !
ـ هيا قولي ما في جعبتك، انني اتشوق لمعرفة ما هو هذا الامر المهم !
ـ في البداية اريد ان تقسمي بان لا تبوحي بما ستسمعينه مني !
ـ وااااو ألهذا الحد هو امر خطير ؟!
ـ نعم، ومهم جداً !
وبعد ان اقسمت مها بانها لن تبوح بما ستسمعه من سهام، باشرت سهام بالكلام ...
ـ عزيزتي مها: انت تعلمين جيدا مدى معزتنا وحبنا لبعضنا كبنات عم اولا ومن ثم كصديقات منذ الطفولة، وكم كانت رغبتنا ان نظل قريبين بعضنا !
ـ نعم هذا هو شعوري دائماً ...
ـ طيب ما رايك ان اخطبك لزوجي حسام ؟
بدت علامات التعجب على مها، وارادت ان تتكلم لكنها تلعثمت وصارت تنطق بكلمات غير مفهومة !
ـ ماذا تقولين يا مها ؟
ـ لا... لا شيئ انما ما ذكرته كان مفاجأة لي، لأنه لم يخطر ببالي ابدا اتزوج من زوجك ... الحقيقة لقد تفاجأت !
ـ على اية حال انك سوف تتزوجين بموجب الشرع وليس هنالك اي عائق شرعي يمنعك من الزواج بمتزوج !
ـ طيب... وانت يا سهام ؟
ـ ما بي ؟!
ـ لماذا انت مندفعة لتزويج زوجك ؟!
ـ هذه قصة اخرى، سأروي لك سبب اندفاعي، لكن الرجاء التزام الحذر فيما ستسمعينه !!
ـ انت تعلمين كم هي معزتك عندي، ثم انك تعلمين جيدا ان اسرارنا موجود عند الاخر !
ـ كلا ليس جميع الاسرار يا عزيزتي مها !
ـ ماذا تقصدين ؟
ـ هنالك سر في شخصيتي لم يعرفه احد على الاطلاق، الا حينما تزوجت حسام فاضطررت ان ابوح به !
ـ هيا تكلمي اصبحت متوترة لمعرفة هذا السر !
ـ عزيزتي مها انا ولدت انثى في جسم رجل !!!
ـ هااا .. ماذا تقولين ... لم افهم ؟
ـ انا انثى احمل قضيب رجل !
رجعت مها قليلا الى الوراء، وقالت: واين تحمليه ؟!
ـ يا مها افهمي ... انا ليس عندي كس، بل عير !!!
فتحت مها فاهها مع شهقة كبيرة، مستغربة ومتعجبة من كلام ابنة عمها سهام!
ـ لكنك آية من الجمال والانوثة يا سهام... انا لا اصدق ما تقولينه !!
ـ ولن يصدقها احد لكنها الحقيقة، هذه الحقيقة اصبح يعلم بها شخصين انت وزوجي !
ـ وماذا كان رد فعل حسام عندما علم بالأمر ؟!
لم تشأ سهام ان تقول ان حسام يعشقها ويحبها كي لا تثير غيرتها، فاكتفت بهز كتفيها، وقالت بان هذا احد الاسباب الذي دعاها ان تقوم باختيار ابنة عمها مها لتكون زوجة حسام الثانية.
ـ الان سأدعك تفكرين بالأمر، وانتظر منك الجواب بعد التفكير !
اقتربت سهام من مها لتقبلها وتودعها كما كانت تفعل، فارتدت مها الى الوراء قليلا في ردة فعل غير ارادية، لمجرد انها عرفت ان لسهام قضيب. لم تصدق مها اذنيها ونظرها، فها هي سهام امامها بكامل انوثتها وجمالها... ظلت تنظر اليها وهي تغادر مبهوتة عاجزة عن التفكير فيما سمعت من ابنة عمها...
غادرت سهام دار عمها وهي تأمل في موافقة مها بالزواج من حسام... ومر اسبوع ثم اسبوعين وفي الاسبوع الثالث رن هاتف سهيل وكانت مها على الجانب الاخر، وطلبت منها ان تأتي لزيارتها... وبعد التحية انفردا في غرفة مها وكانت سهام متلهفة لسماع راي مها. كانت مها متوسطة الطول، يحمل جسماً مكتنزاً بعض الشيء سمراء البشرة، ذو وجه مدور ووجنتان بارزة وشفاه غليظة. بدأت مها بالكلام:
ـ لقد فكرت طويلا في طلبك تزويجي لزوجك حسام...
ـ وماذا قررت ؟
ـ لا مانع لدي بشرط !
ـ ما هو شرطك ؟
ـ شرطي غريب بعض الشيء !
ـ هيا قوليه !
ـ انت تعلمين جيدا وبحكم صداقتنا جميع اسراري، وتعلمين جيدا انني لم ارى ولم المس قضيب لحد الان، وبما انك اخفيت عني كل هذه السنين، ان لك قضيب، فانا اقبل ان اتزوج حسام، بشرط، ان ارى والمس قضيبك !!!
ـ مها ... ما هذا الذي تطلبيه ؟؟!!
ـ نعم هذا هو شرطي للقبول !!
ـ ولكنك ابنة عمي وصديقة الطفولة يا مها !!
ـ وسنصبح زوجتا حسام لو وافقت على شرطي !!
ـ دعيني افكر في الامر !
ـ فكري بشرط ان لا يعلم حسام بما يدور من حديث بيننا، وبما هو شرط قبولي !
غادرت سهام، ونظرات مها تتابعها، وتنظر الى جسدها بإعجاب، وشهوة، لقد تغيرت نظرة مها الى سهام، وصارت ترغبها وترغب في لمس جسدها. اما سهام فقد تفاجأت بشرط ابنة عمها، وظلت تفكر في الامر، فتوصلت الى انها في حالة زواجها من حسام فستصبح هي ومها زوجتا حسام وفي نفس البيت، وبالتالي ستكشف عن عورتها لمها آجلا ام عاجلا، فقررت الموافقة على شرط مها الوحيد. وبعد ثلاثة ايام اتصلت سهام بمها وابلغتها بموافقتها، وانها سوف تقوم بزيارتها، واتفقا على موعد في دار مها، وفي غرفتها !
دخلت سهام دار عمها وكان الجميع خارج الدار باستثناء مها. كانت مها مرتدية روب معقود من الامام، بينما ارتدت سهام فستان له سحاب من الامام يسهل فتحه. صعدتا الى الطابق الثاني من البيت حيث غرفة مها. الستائر كانت مُسدلةً والضوء فيها خفيف. ومع دخول سهام الى الغرفة احست بشيء غريب يداعب مخيلتها وتذكرت يوم دخلتها على حسام، مما جعل قضيبها يتحرك من مكانه ويبدأ بالانتفاخ، واحست بشعور غريب نحو صديقتها وابنة عمها، ليس كباقي الايام ! خلعت مها الروب الذي كانت ترتديه وكانت مرتدية تحته ملابس نوم شفافة حيث اللباس الداخلي والستيان ظاهرين. كانت اول مرة تشعر سهام بأنوثة مها واثارتها. جلست مها على حافة سريرها، فارتفع قميص النوم الى الاعلى ليبرز سيقانها وافخاذها السمراء اللامعة، ثم قالت لسهام:
ـ هيا اخلعي ملابسك وأريني قضيبك !
انزلت سهام سحاب فستانها، وكانت قد تهيأت لهذا اليوم ولم ترتدي تحته غير اللباس الشفاف الذي ظهر خلفه قضيبها النصف منتصب. نظرت مها الى قضيب مها، وصارت تبحلق به، واخذ جسمها يرتجف، وامتلأ وجهها بالشهوة. وامام هذا المنظر صار قضيب سهام ينتصب ويدفع بلباسها الشفاف الى الامام يحاول اختراقه... ظلت نظرات مها متسمرة على قضيب مها، ثم قالت بصوت مرتجف:
ـ هيا اقتربي مني يا سهام !
اقتربت سهام ببطء نحو مها وهي جالسة على حافة السرير ووقفت امامها وقضيبها منتصب خلف اللباس الشفاف، وبحركة لا ارادية مدت مها كلتا يديها على جانبي افخاذ سهام وسحبت اللباس الى الاسفل وانزلته الى منتصف افخاذ سهام بينما توجه قضيب سهام الى الامام بزاوية 45 درجة. امسكت مها بقضيب سهام ويداها ترتعش من الشهوة وصارت تدعكه وتدعكه، ثم قربت شفتاها منه ووضعتهما عليه وصارت تقبله وتضعه على خدها تتلمس حرارته ونعومته، ثم احاطت شفتيها براس القضيب وصارت تمص وتمص. لم تتمالك سهام نفسها فأمسكت براس مها من الجانبين وبدأت بإدخال قضيبها في فم مها واخراجه، حتى كاد ليصل بلعومها .... ثم اخرجت سهام قضيبها من فم مها وانحنت الى الامام وامسكت بسيقانها ورفعتهما الى الاعلى حتى انبطت مها على السرير على ظهرها، وجلست على ركبتيها ووضعت راسها بين فخذي مها وقربت فمها من كس مها وصارت تقبله من فوق اللباس، ومن ثم سحبت لباسها وخلعته وظهر كس مها الحليق، وللحال وضعت سهام شفاهها عليه واخذت تلحسه وتلعب ببظرها بلسانها حتى اخذ صوت مها واهاتها تتعالى، ومن ثم اخذت ترتعش وكأن صعقة كهربائية قد اصابتها... نهضت سهام، وتركت سيقان مها مدلاة على جانب السرير بينما نصفها الاخر وعلى ظهرها على السرير، وكأنها في حالة اغماء!
افاقت مها من اغمائها على صوت مها وهي تقول:
ـ هل اعجبك قضيب صديقتك ؟
ـ انه رائع ... ارغب بالمزيد !
ـ سيكون لك ما تريدين... هل انت موافقة على الزواج !
هزت مها براسها موافقة، وقالت مازحةً:
ـ اتزوج منك ام من حسام ؟!
ضحكت سهام وقال: منا نحن الاثنين !
نعم لقد قالت الحقيقة فان مها بزواجها هذا فإنها سوف تتزوج اثنين ان لم يكن ثلاثة، فحسام رجل بقضيب، وسهام امرأة ورجل في نفس الوقت.
كانت مها بطبعها وجسمها الاسمر شبقة، بسبب حجم بضرها الكبير، فقد كان يتدلى ما بين فخذيها ويحتك بهما مما يجعلها في شهوة دائمة. وبعد هذا اللقاء تغيرت نظرة مها الى صديقتها سهام وصارت تنظر اليها نظرة شبقة، نظرة عشق وحب. لقد اصبحت تشعر بحاجتها الى سهام اكثر من اي وقت اخر. صارت تفكر بسهام اكثر من حسام الذي قررت ان تتزوجه. تقدم حسام لخطبة مها، فوافقت مها ووافق اهلها ايضاً، وجرى تحديد موعد الزفاف بعد شهر. وأخذت سهام تقوم بدور شراء تجهيزات الزواج من ملابس وسرير واشياء اخرى. وفي يوم وصول السرير، كانت مها عند سهام وحسام غائب عن الدار. فتم تركيب السرير وفرشه في غرفة مها من قبل سهام ومها. وبعد الانتهاء تمددت مها على ظهرها على السرير... فتحت ساقيها المثنيتين وسحبت فستانها الى الاعلى مظهرة سيقانها العارية السمراء اللماعة وقالت لسهام:
ـ تعالي نجرب السرير ... هيا تعالي ونامي فوقي... هيا افتحيني وكأننا في ليلة الدخلة !
ضحكت سهام، وتقدمت باتجاه السرير... صعدت على السرير، واخذت تمشي على ركبتيها، حتى توسطت ركبتي مها المثنيتين... دفعتهما الى الجانبين واندست ما بينهما ثم رفعت فستانها حتى بان لباسها المنتفخ جراء انتفاخ قضيبها ثم مالت الى الامام ووضعت مقدمتها على مقدمة مها وانطلقا يقبلان بعضهما، وسهام تتلوى على مها تحك قضيبها على كسها، يتأوهان ويملأن الغرفة باصواتهما آآآآآه آآآآآآآه.... أي ي ي اي ي ي ... اووووف اوووووف، ثم سمعت سهام تهمس في اذنها وتقول:
ـ افتحيني ... افتحيني... ادخلي قضيبك في كسي وافتحيه !
تفاعلت سهام مع مها ونزعت لباسها ولباس مها ثم وضعت قضيبها وقد اصبح ساخنا على كس مها وصارت تحكه ببظرها. جن جنون مها وصارت تحضن سهام بقوة وتلف سيقانها حول ظهرها، وسهام تتحاشى ادخال قضيبها في فرج مها... فصارت مها تصرخ : هيا ادخليه ... ادخليه في كسي !
هاجت سهام لكنها ظلت تتحاشى ادخال قضيبها في كس مها، حتى صارت مها تقول لها وهي مغمضة العينين: ان لم تفتحيني سوف لن اتزوج حسام، سوف افسد هذا الزواج ان لم تفتحيني ... هيا... هيا ادخليه في كسي !
كان حسام قد خل البيت وهما في غمرة النشوة والمتعة، بحيث انهما لم يشعرا بوجوده... دخل البيت وهو يسمع صراخ وآهات زوجته وخطيبته... تقدم بحذر، على رؤوس اصابعه باتجاه غرفة العروسة المقبلة ليعرف ما الذي يحصل فيها ليشاهد سهام فوق مها في مشهد حميمي ومثير، انتصب قضيبه على الفور، من شدة المنظر المثير، وراح يحلب عيره بينما ينظر الى هذا المشهد وكأنه امام مشهد مسرحي. قرر حسام ان يدخل المشهد في الوقت المناسب، فانتظر حتى سمع مها تطلق صرختها. لقد ادخلت سهام قضيبها في كس مها ... لقد فضت عذريتها !!!
وفي هذه اللحظة انتهز حسام الفرصة وتقدم من الخلف وامسك سهام من خصرها وسحبها الى الخلف وبسرعة !
افاقت سهام من النشوة وانطلقت من فمها صرخة أيقظت مها من نشوها ايضا، وللحال جلس حسام ما بين سيقان مها وقضيبه في اوج انتصابه، ينظر الى كس مها وهو مضرج بالدماء... نظرت مها فرأت حسام ما بين ساقيها فأرادت ان تضم ساقيها كرد فعل لكنه امسك سيقانها وفتحهما الى الجانبين وقال:
ـ اهدأي سوف اكمل ما فعلته زوجتي سهام... سأكمل فض عذريتك يا حبيبتي ...
وضعت راسها على السرير ومالت به الى الخلف وكأنها تقول ومن غير كلام هيا اكمل ما فعلته حبيبتي ... نظر حسام الة فرج مها الدامي فزاده شبقاً وانتصب عيره حتى اصبح كالخشبة قوة... وضع راسه على كسها وما بين الشفرتين وراح يدعك راسه به حتى اصطبغ لونه بلون الدم ثم دفعه في فرجها وانحنى الى الامام ومها تصيح : أأأأأأأأأأأأأي ي أأأأأأأأأأي ي أأأأأأأأأأأأأي ي وراح ينيك ويلثم ذقنها ورقبتها وهي تتلوى من الالم والنشوة حتى صار يقذف ماءه في فرجها وهي مستمتعة بمائه الساخن الذي صار كالدواء على الجرح ....
نهض حسام من على كس مها وجلس على ركبتيه وصار ينظف قضيبه من منيه ومن الدم العالق فيه، بينما سهام تنظف ايضا الدم العالق في قضيبها، امسكت مها بمنشفة وراحت هي الاخرى تنظف والثلاثة ساكتين، حتى كسرت سهام هذا السكوت وقالت:
ـ انا اسفة جداً على فعلتي هذه، حبيبي حسام، لا اعلم كيف حصل هذا !!
ـ لا بأس، لا عليك، ولا تهتمي للأمر، على الاقل سيكون الباب مفتوحا بسهولة ليلة الدخلة... اقصد الزفاف لأننا قد دخلنا بها اليوم سوية !!
ضحكت سهام، ثم ضحكت مها وتبعهما حسام، ثم قال: هيا الى الحمام واغتسلا !
حصل هذا يوم الاحد الذي قبل يوم الخميس، يوم الزفاف. وفي يوم الزفاف قام حسام بحجز غرفتين فخمتين في احدى الفنادق احدهما له ولعروسه الجديدة، مها، والثانية لحبيبته وزوجته الاولى سهام. وبعد الاحتفال بالزفاف ومغادرة المدعوين، اتجها الى الفندق حيث تم زفه الى باب الفندق. ذهب العريسان الى غرفتهما، وتوجهت سهام الى غرفتها، فيما انحل باقي الاهل والاقارب وغادروا الفندق. وحال دخول حسام ومها الى الغرفة التقط سماعة التلفون واتصل بغرفة سهام:
ـ سهام، حبيبتي، هيا تعالي فقد اصبح الجو خاليا لنا نحن الثلاثة... تعالي لندخل دخلتنا الثانية !
ابتسمت مها وهي تستمع الى حديث حسام وهو ينظر اليها... وضع حسام سماعة التلفون وقال:
ـ سيدخل عليك الان قضيبان، سيتزوجك عيران، انك اسعد زوجة في هذه الدنيا !
ثم طبع قبلة على شفاهها. وما هي الا دقائق حتى سمعوا طرقة خفيفة على باب الغرفة. فتح حسام الباب لتندس سهام الى الغرفة. باشرت سهام بخلع ملابسها كذلك مها وحسام، وبدون اي ايعاز توجه الثلاثة الى الحمام... لاحظ حسام ان قضيب سهام منتصب وفي اوج انتصابه وهم تحت الثلاثة تحت الدوش، مها في المنتصف يحيط بها حسام وسهام، فصار حسام يضع الصابون على جسد مها، ويدعكه وكذلك تفعل سهام مع مها ومها مع سهام وحسام، فأيادي بعضهم صارت تتحرك على اجساد بعضهم، واجسامهم تحتك ببعضها مما سبب في هيجان الجميع. ثم قال حسام: انني افضل ان نمارس الجنس على السرير... ما رايك يا مها ؟
ـ اتفق معك فرجلي لا تقوى على الوقوف من التعب !
خرج الجميع من تحت الدوش وصاروا ينشفون اجساد بعض، ثم اتجهوا الى السرير. القت مها بنفسها على السرير وتوسطته، وتمددت سهام على جانب مها الايسر وحسام على الايمن.
بدأ حسام بتقبيل مها وسهام تتطلع اليهما ويدها على قضيبها تحلبه ببطء... كان الشبق واضحا في عيون مها، ورغبتها الجامحة، فمدت يدها اليسرى وامسكت قضيب سهام وصارت تلعب به بينما حسام يقبلها ويلثم صدرها ويده تعبث في كسها... مدت مها يدها اليمنى وامسكت عير حسام وصارت تدعكه وتحلبه هو ايضا، وفتحت ساقيها الى الجانبين وكأنها تقول هيا اريدهما معا في كسي !
انتفض حسام وجلس على ركبتيه ما بين ساقي مها الممددة على ظهرها، وجلست سهام على ركبتيها ايضا لكن عند راس مها، ووجهت قضيبها باتجاه وجها، فالتقطته مها بفمها وصارت ترضع منه، بينما وضع حسام راس قضيبه في فرج مها وصار يدفع ليدخله فيها، وهي تصدر اصوات:
ـ أأأأي ي ... ممممم ...أأأي ي ... أأأأي ي ... مممم !
فقضيب سهام في فمها تمص وترضع منه وعير حسام في كسها تستمتع بنياكته بالرغم من شعورها بألم فيه... انها غير مصدقة ما يجري فبعد الحرمان الطويل ينهال عليها قضيبان في ليلة الدخلة !!
صارت مها تفكر وهي تحت رحمة قضيبين: كم انا محظوظة ؟! قضيب في فمي وآخر في فرجي، انهما بالتأكيد بعد ان فضّا عذريتي من الامام سيقومان بفض عذرية طيزي ايضاً !
ظل حسام ينيك في كس مها، ومها بالرضع من قضيب سهام، وسهام وحسام يقبلان بعضهما. وفي غمرة هذا العشق الثلاثي راحت اصداء اصواتهم تصدح في الغرفة حتى انطلقت قذائف حسام في احشاء مها وحليب سهام في فم مها، ومها مدهوشة وكأنها احدى حواري الجنة... انتهت هذه الجولة وذهب الجميع الى الحمام واغتسلوا ومن ثم رجعوا عراة واضطجعوا على السرير، مها في الوسط وسهام على يسارها وحسام على يمينها. كان التعب باديا على حسام فاغمض عينيه وانطلق في نوم عميق، بينما تقابلت مها وسهام على جنبهما واضعين يديهما على خاصرتي بعضهما يتسامران في الحديث.
ـ هل انت سعيدة يا مها معنا ؟
ـ نعم، سعيدة جداً، انني اشعر وكأنني في الجنة !
ـ لك جسم رائع يا مها !
قالت سهام هذا وراحت كفها تتزحلق على خصرها وفخذها !
ـ شكرا لك سهام، كذلك انت تملكين قواما رائعاً، والاروع قضيبك هذا !
قالت مها ذلك وامسكت بقضيب سهام الذي كان نصف منتصب !
ـ لكن يا سهام، هل تستمتعين من الخلف ... اقصد عندما ينيكك حسام من الخلف ؟
ـ نعم انها من اروع المتع عندي !
ـ هذا يعني انك تتمتعين من الامام والخلف يا سهام ؟!!
ـ اراك مهتمة بالخلف يا مها ؟!
ـ نعم ما رايك بطيزي يا سهام ؟!
قالت هذا وانبطحت على بطنها لتريه لسهام.
ـ انك تحملين طيزا جذابا جداً... كبير ... اسمر... مشدود ... مدور... والاجمل ما فيه زغابيات جلده البارزة !
ـ كنت افكر فيك وفي حسام فانه بالتأكيد قد تعود على نيكك من الطيز، وانت تعودت على قضيب حسام... فهل تعتقدين انه سيأتيني من الخلف ؟
ـ هذا ما لا اشك فيه... انه مولع بنيك الطيز، وهذا هو احد الاسباب الذي دعاه الى الموافقة على زواجي منه !
ـ هل النياكة من الطيز مؤلمة يا سهام ؟!
ـ نعم في البداية فقط، ولكن بعدها تتعود الطيز على العير ومن ثم تظل تشتاق له !
كانت يد سهام تتحرك على طيز مها تلمسها وتحسها اثناء هذه المحادثة، واصبع سهام الوسطي يمر على فتحة طيز مها، وبين الآونة والاخرى يتوقف راس اصبعها ويتحرك حركات دائرية عليه، يعمل عمل المساج، مما كان يثير مهما، ويجعلها تغمض عينيها مع كل ملامسة لإصبع سهام عل خرمها...
ـ هل تشتهين النيك من الطيز يا مها ؟!
ـ مممم !
ـ ان حسام نائم الان، لقد فتحتك من الامام، وسأدع طيزك لحسام كي يفتحها... انه اصبح خبيرا في النيك من الطيز !
ـ حبيبتي سهام: انا كلي لكما انتما الاثنين افعلا ما تشاءان ووقت ما تريدان، فانا سعيدة جدا بزواجي من حسام... عفوا زواجي منكما انتما الاثنين !
قالت هذا واغمضت عينيها وهي نائمة على بطنها لتنطلق في نوم عميق بعد جهد حفلة الزفاف وتعبه ودخول حسام وسهام عليها. انسحب سهام بهدوء ونزلت من على السرير، ثم ارتدت ملابسها وذهبت الى غرفتها، حيث اسحمت، وذهبت عند السرير وقبل ان تلقي بنفسها على السرير، وقفت امام المرآة تنظر الى جسدها الجميل، لكنها ركزت نظرها على قضيبها وتمتمت : كم انت رائع ايها القضيب !
وفي الصباح نهضت سهام، واتجهت الى غرفة العريسين، أيقظتهما، وطلبت منهما النزول الى باحة الفندق لتناول الفطور... التقى الثلاثة على طاولة الطعام، وكانت علامات الراحة والسرور بادية عليهم.
قالت سهام بصوت خافت: ماريكما بوليمة ؟!
اجاب حسان: وليمة ؟! ماذا تقصدين ؟
قربت سهام شفتيها من اذن حسام وردت: مها ترغب من الخلف !
ثم سأل حسام: وما علاقة الوليمة بطيز مها !
ـ افهم يا حسام... نجتمع انا وانت لفض عذرية طيز مها!
ضحك حسام وصار يضحك وينظر الى مها التي بدورها ظلت مبتسمة، وقلبها يخفق في انتظار هذه الوليمة !
وبعد الافطار ذهب ثلاثتهم الى السوق للتبضع، وقضاء بعض الحاجيات الضرورية، وكانت مها في اشد الشوق للعودة الى الفندق، في انتظار الوليمة !
بعد الرجوع الى الفندق، صعدوا الثلاثة الى غرفة العريسين وهم متشوقون لبعضهم بعضا، فاخذ حسام يقبل مها تارة وسهام تارة اخرى، يداعب هذه وتلك، واخذوا يخلعون ملابسهم حتى اصبحوا عراة ثلاثتهم.
ـ هيا يا مها، اصعدي على السرير... قال حسام
صعدت مها على السرير وانبطحت على بطنها ليرتفع طيزها البراق الاسمر المشدود عن جسدها في منظر رائع لطيز جميل... ووقف حسام جنب السرير ماسكا قضيبه بيمنه يحلبه ببطئ، بينما جلست سهام على حافة السرير وقضيبها نصف منتصب. اقترب منها حسام ووقف امامها، ووجه عيره الى وجهها. التقطته سهام بيدها ومن ثم قربت وجهها منه ووضعته في فمها وصارت تمص قضيب حسام، بينما مها تنظر اليهما ونظر حسام مركز على طيز مها. لم تتحمل مها هذا المنظر فمد يدها على قضيب سهام واخذت تحلبه، ثم زحفت على بطنها لتمد براسها في حضن سهام وتلتقط قضيبها في فمها وتبدأ بمصه... مها تمص بقضيب سهام وسهام تمص قضيب حسام. وبعد دقائق توقفت سهام عن المص وهمست لمها : هيا خذي عير حسام في فمك ... ثم تنحت جانبا بينما ظلت مها مطروحة على بطنها على عرض السرير، حيث امسك حسام برأسها واخذ يدخل قضيبه في فمها ويخرجه، بينما صعدت سهام على السرير وجلست على ركبتيها على السرير ما بين ساقي مها، ووضعت يديها على طيز مها واخذت تدعك فلقتيها، تفتحهما وتنظر الى خرمها العذراء، تحكه بإصبعها ومن ثم تحني براسها وجسمها وتضع فمها ما بين فلقة مها وتبدأ بلحس خرمها... ومع هذا اللحس وحسام ينيك مها في فمها صارت تأن وتأن من هيجانها، واخذت تهذي وتقول: نيكوني ... نيكوني من طيزي ... هيا افتحوه... افتحوا طيزي ... كان وقع هذا الهذيان كبيرا على حسام وعلى سهام التي نادت عليه:
ـ هيا يا حسام ... تعال واجلس ما بين ساقيها ... سأجلب علبة الزيت... ان الدور لك الان كي تفتحها من الخلف !
جاءت سهام بعلبة الزيت وفتحتها وجلست عند طيز سهام وصارت تدهن خرمها بالزيت وتدخل اصبعها لتوسيعه وتهيئته لقضيب حسام... وبعد ان انتهت تحركت وجلس على مؤخرتها عند راس مها وفتحت ساقيها حتى توسطهما وجه مها، التي في الحال وضعت قضيب سهام في فمها وصارت ترضع منه، بينما حسام يدعك قضيبه ما بين فلقتي مها وهو على ركبتيه بين ساقيها... دهن قضيبه... اتكأ على يده اليسرى... وامسك قضيبه بيمينه ووضع راسه على خرم مها المدهون ايضاً... تركت يده اليمنى قضيبه واتكأ عليها مع اليسرى، واخذ يدفع ببطئ شديد راس قضيبه داخل خرم مها... مها صارت تأن... ومع بداية دخول راس العير ازداد أنينها وصار يعلو بينما قضيب سهام لا يزال في فمها... مممم ممممممم مممممممم ممممممممممم... ثم صرخت مها أأأأأي ي ي ي ي وتركت قضيب سهام .... توقف حسام حالما دخل راس عيره في فتحة مها، بمجرد سماع صرخة مها... سحب حسام راس قضيبه قليلا الى الخلف من دون ان يخرجه، ثم دفعه مرة اخرى... صاحت مها مرة اخرى أأأأأي ي ي آآآآآآآآآه ه ثم تمتمت :
ـ اشعر بوجع ... اشعر بحرقة ... لكن مع ذلك لا تخرجه ... هيا اكمل ما بدأته يا حبيبي يا حسام ...أأأأأي ي ي أخ خ خ آآآآه ه ه
وصار حسام يخرج عيره ببطئ ويدفعه مرة اخرى ومها تتوجع وتأن وتتأوه حتى اطبق على طيزها، عندها شهقت مها شهقة قوية مع آهة طويلة آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ه ه ه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ه ه ه ... وفي هذا التوقيت امسكت سهام راس مها ودفعته الى الاسفل ليدخل قضيبها في فم مها... ظل حسام معتلياً ظهر مها وعيره في طيز مها حتى صار يقذف بحممه في جوفها، وكذلك فعل قضيب سهام حيث فتح نافورته في فم مها ... رفع حسام جسمه من على ظهر مها ببطئ حتى خرج قضيبه داميا من طيزها، واثار بعض الدماء بين فلقتي طيز مها...
ظلت مها مبطوحة على بطنها متوجعة ومتألمة ومتعبة بعض الشيئ وقالت بصوت خافت :
ـ انه مؤلم ... النيك من الطيز مؤلم... لقد توجعت !
اجابتها سهام : نعم مؤلم اول مرة وبعد ثاني او ثالث مرة سيكون ممتعا ... عليك بالراحة يا حبيبتي.
وبعد العودة الى البيت صارت مها تعيش في بيت واحد مع سهام وصارت تشاركها الفراش عند عدم وجود حسام وبعلم حسام...
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى